دوري للعب
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يقل شيئا في البداية. نظر إلى اللوحة ، ثم نظر إليها. في النهاية طلب منها مشاركة قصتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يقل شيئا في البداية. نظر إلى اللوحة ، ثم نظر إليها. في النهاية طلب منها مشاركة قصتها.
قفزت بارب فجأة من على الأرض ، وضربت بالعصا نحو الشبح ذو الوجه الأحمر، لكن اللص تفادى هجومها بسهولة. ترك زوج من الخنادق في الرمال من حيث انزلق للخلف. كان فقط سريعًا وماهرًا جدًا. لم تنجح بارب حتى في قطع ملابسه خلال المعركة بأكملها.
كانت والدتها مؤمنة متدينة ، على الرغم من أن الآلهة قد تخلوا عنها. لم تستطع الفتاة تحمل دفنها في البرية ، لذا حاولت ترتيب جنازة متواضعة على الرغم من رغبة والدتها.
كانت بارب في حالة سيئة. نزل الدم من شعرها الأشعث و على جبهتها. بدت وكأنها امرأة برية ، مغطاة بالأوساخ والجروح. خلال لحظة الصراع هذه تسللت فكرة غريبة إلى ذهنها.
طارد القلق والتعب المرأة فأصبحت مريضة. يوما بعد يوم يأكلها من الداخل. كان طبيب البلدة غير مبال ، ولم يعالج حتى الفتاة الصغيرة عندما كسرت رأسها ذات مرة.
كان الإليسيون بشرًا ، مثلهم مثل أي شخص آخر ، و الناس معيبين. قادرين على القيام بأشياء فظيعة وغير معقولة باسم الجشع والأنانية. هذه هي الطريقة التي صُنع قلب الإنسان بها. أظهر سكان القفار هذا الجزء المظلم من أنفسهم في العراء ، لكن الإليسيين قاموا بقمعه باسم التقوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توقف!”
قمع، لا محي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية تزوجت من المقامر كملاذ أخير. كان ثملًا حقيرًا ، لكنه على الأقل يحضر الطعام إلى المنزل من وقت لآخر.
لا يمكن أن يكون هناك ضوء بدون ظل.
لم تكن الفتاة تعرف من هو ، لكنها علمت أنه يجب أن يكون شخصًا مميزًا. بقيت هذه الكلمات معها طيلة حياتها. رغم أنها لم تكن متأكدة من السبب ، فقد تبلورت رغبة واحدة في ذهنها.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توقف!”
كان شتاءً باردًا في ذلك العام في المدينة الحدودية. فتاة صغيرة وجهها ويديها حمراء من البرد تجولت في الشوارع. كان جسدها النحيف مغطى بخرق رثة ، الشيء الوحيد الذي يحميها من الطقس بينما هي تتوسل. كانت والدتها المريضة داخل منزلهم المتواضع ، تتخلص من المرض الذي إلتهم رئتيها. كان والدها مارقًا معروفًا في المدينة. لقد كان نجارًا ذات مرة ، وهو نجار جيد أيضًا. ولكن القمار أستهلكه ، وأكله الخمر.
عندما كاد المرض أن يقتلها ، سحبت خشبة في زاوية من كوخهم. في الأسفل هناك فستان أبيض جميل – المجموعة الوحيدة من الملابس اللائقة التي تملكها. ولأول مرة منذ سنوات ، ارتدت ملابسها ، ووضعت مكياجها ، وسرحت شعرها.
كانت ذكريات الفتاة الأولى عن والدها وهو يتعثر في حالة سكر في منزلهم ويضربها هي ووالدتها.
كلاهما ذهب بعيدًا عن بعضهما البعض.
لم تفهم ذلك قط. كانت والدتها جميلة. لماذا تزوجت بقطعة قمامة مخمور وسيء مثله؟ لم تفهم لماذا لم لم يعاملهم والدها بشكل أفضل مثل جميع العائلات الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن من الذي ينحني لمساعدة هذه الفتاة القذرة؟ من الذي سيعاني من حنق الآخرين ويضيع الوقت والجهد والمال على هؤلاء المنبوذين؟ كان رجال الدين في المدينة أصدقاء لصائد الشياطين الذي أساء إلى والدتها ، وحرموها من الجنازة حتى لو كان لديها المال.
بعد بعض الوقت أتضح أنها … لم تكن ابنة النجار على الإطلاق.
كانت عربة فخمة تمر مصدر الصوت. عندما سمعها الأولاد تفرقوا. نزل رجل في منتصف العمر من العربة مرتديًا معطفًا أبيض. اعتقدت الفتاة أنه يبدو نقياً مثل الثلج. لقد كان أنيقًا ونبيلًا وغير إنساني تقريبًا ، وحيث مر العالم بدا أكثر إشراقًا.
كان والدها صائد شياطين ترك بلدته منذ بعض الوقت – أعظم عضو في مجتمعهم منذ عقد. مثل كل الفتيات الأخريات في المدينة ، كانت والدتها مفتونة به.
ولكن مع تقدم العمر جاءت الحكمة. نجا الوجه الأحمر من معارك لا حصر لها مع جميع أنواع المعارضين. كان رده سريعًا وفعالًا. قام بالدوران إلى الجانب في الوقت المناسب تمامًا لتجنب تعرضه لضربة في القلب من قبل عصا بارب ودفعها بعيدًا بمطرقته. اصطدمت الضربة بجانبها.
هرب صائد الشياطين في النهاية إلى سكايكلود بحثًا عن مستقبله. هناك تزوج نبيلة من عائلة محترمة. مع هذه الآفاق اللامعة ، لم يكن هناك مكسب للاحتفاظ بامرأة قروية متواضعة. لذلك كما هو الحال في أي قصة رومانسية مبتذلة ، تم التخلي عن امرأة القرية الطيبة. لحماية نفسه استخدم صائد الشياطين مكانته المرموقة لنشر الشائعات وسحب اسم المرأة في الوحل.
***
عندما انتهى منها ، تجنبت المدينة المرأة. كانت وصمة عار على شرفهم ، شيء مشوه لم يجرؤ أحد على الارتباط به. حتى أن الكنيسة لم تسمح لها بالصلاة داخل أسوارها.
وصلتها أخبار محزنة مرة أخرى عندما تم العثور على الرجل الذي نادته والدها ميتًا في كومة قمامة. كان قد ثمل وعُثر عليه بعد ثلاثة أيام. تذكرت الرائحة عندما أعادوه إلى المنزل.
في النهاية تزوجت من المقامر كملاذ أخير. كان ثملًا حقيرًا ، لكنه على الأقل يحضر الطعام إلى المنزل من وقت لآخر.
والدتها لم ترد جنازة ، لفتها الفتاة الصغيرة في بساط من القش وأحضرت جسدها إلى الكنيسة طلباً للمساعدة. على الرغم من أن سكايكلود لديهم الكثير من الروح الطيبة ، لم يكن أي منها مهتمًا بمساعدة فتاة يرثى لها ويائسة وأمها المتوفاة.
طارد القلق والتعب المرأة فأصبحت مريضة. يوما بعد يوم يأكلها من الداخل. كان طبيب البلدة غير مبال ، ولم يعالج حتى الفتاة الصغيرة عندما كسرت رأسها ذات مرة.
تحت شمس الشتاء ، اختفت الفتاة المتسولة. لم يكن هناك سوى طفلة يائسة من دفن والدتها.
وصلتها أخبار محزنة مرة أخرى عندما تم العثور على الرجل الذي نادته والدها ميتًا في كومة قمامة. كان قد ثمل وعُثر عليه بعد ثلاثة أيام. تذكرت الرائحة عندما أعادوه إلى المنزل.
حدق كلاود هوك في عيون قاطع الطريق بعداء مرعب. رن صوته من خلال القناع مثل هسهسة شبح “لا فائدة من ركل فتاة. حان دوري للعب “.
بعد فترة لم تستطع والدتها التحمل بعد الآن.
‘همف! إنها تحاول فقط أن تنفخ نفسها. ضربة أخرى وستنتهي هذه المعركة‘
عندما كاد المرض أن يقتلها ، سحبت خشبة في زاوية من كوخهم. في الأسفل هناك فستان أبيض جميل – المجموعة الوحيدة من الملابس اللائقة التي تملكها. ولأول مرة منذ سنوات ، ارتدت ملابسها ، ووضعت مكياجها ، وسرحت شعرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهضت وكأنها لا تزن شيئًا ، فقط أطراف قدميها لا تزال على الأرض. خطت سبع خطوات للأمام ، ومع كل خطوة تركت وراءها بركة من الطاقة. تلألأت أقدامها مثل النجوم بينما ازدهرت القوة مثل أزهار اللوتس. مع خطوتها الأخيرة تراجعت الرمال تاركة وراءها حفرة.
جلست أمام مرآتها ، تتذكر أيامًا منذ زمن بعيد بينما الدموع تنهمر على وجهها. حملتها تلك الذكريات إلى الظلام وهي تشرب في قارورة من السم تحتفظ بها بجانب سريرها.
ولكن كيف؟ من الذي يمكن أن يقتل مثل هذا الرجل الرائع؟
حتى يومنا هذا ، تذكرت الفتاة شعورها وهي تحتضن جسد أمها الميتة مغمورة بالدماء والدموع. مع أنفاسها الأخيرة اعتذرت عن حياتها. كل يوم تواصل فيه كان يومًا آخر تحتجز فيه ابنتها. منذ ذلك الحين اعتمدت بارب على نفسها. لم تدع أي شخص أو أي شيء يعيقها. دعهم ينشرون شائعاتهم. عرفت الآلهة الحقيقة. لا تتمسك بأي كراهية ، لأن الكراهية في النهاية لم تجلب أي خير، جففت دموعها وتقدمت للإمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يقل شيئا في البداية. نظر إلى اللوحة ، ثم نظر إليها. في النهاية طلب منها مشاركة قصتها.
والدتها لم ترد جنازة ، لفتها الفتاة الصغيرة في بساط من القش وأحضرت جسدها إلى الكنيسة طلباً للمساعدة. على الرغم من أن سكايكلود لديهم الكثير من الروح الطيبة ، لم يكن أي منها مهتمًا بمساعدة فتاة يرثى لها ويائسة وأمها المتوفاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مات بلدور!
تحت شمس الشتاء ، اختفت الفتاة المتسولة. لم يكن هناك سوى طفلة يائسة من دفن والدتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهضت وكأنها لا تزن شيئًا ، فقط أطراف قدميها لا تزال على الأرض. خطت سبع خطوات للأمام ، ومع كل خطوة تركت وراءها بركة من الطاقة. تلألأت أقدامها مثل النجوم بينما ازدهرت القوة مثل أزهار اللوتس. مع خطوتها الأخيرة تراجعت الرمال تاركة وراءها حفرة.
كانت والدتها مؤمنة متدينة ، على الرغم من أن الآلهة قد تخلوا عنها. لم تستطع الفتاة تحمل دفنها في البرية ، لذا حاولت ترتيب جنازة متواضعة على الرغم من رغبة والدتها.
كان والدها صائد شياطين ترك بلدته منذ بعض الوقت – أعظم عضو في مجتمعهم منذ عقد. مثل كل الفتيات الأخريات في المدينة ، كانت والدتها مفتونة به.
لكن من الذي ينحني لمساعدة هذه الفتاة القذرة؟ من الذي سيعاني من حنق الآخرين ويضيع الوقت والجهد والمال على هؤلاء المنبوذين؟ كان رجال الدين في المدينة أصدقاء لصائد الشياطين الذي أساء إلى والدتها ، وحرموها من الجنازة حتى لو كان لديها المال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تفهم ذلك قط. كانت والدتها جميلة. لماذا تزوجت بقطعة قمامة مخمور وسيء مثله؟ لم تفهم لماذا لم لم يعاملهم والدها بشكل أفضل مثل جميع العائلات الأخرى.
ضاعت الفتاة. مع عدم وجود مكان تذهب إليه ، ولا مكان تلجأ إليه ، ركعت عند منعطف تقاطع مزدحم في المدينة مع مناشداتها محفورة على لوح ملطخ بالدموع.
حتى يومنا هذا ، تذكرت الفتاة شعورها وهي تحتضن جسد أمها الميتة مغمورة بالدماء والدموع. مع أنفاسها الأخيرة اعتذرت عن حياتها. كل يوم تواصل فيه كان يومًا آخر تحتجز فيه ابنتها. منذ ذلك الحين اعتمدت بارب على نفسها. لم تدع أي شخص أو أي شيء يعيقها. دعهم ينشرون شائعاتهم. عرفت الآلهة الحقيقة. لا تتمسك بأي كراهية ، لأن الكراهية في النهاية لم تجلب أي خير، جففت دموعها وتقدمت للإمام.
رصدتها مجموعة من الأولاد حول عمرها. شتموها وسخروا منها ووصفوا أمها بالعاهرة. إن طلب دفن منبوذة مثل تلك في كنيسة أمر لا يستهان به.
بعد سنوات من البحث ، علمت الفتاة من الذي جاء إليها كل تلك السنوات الماضية. كان اسمه بلدور كلود ، أحد صائدي الشياطين الثلاثة في سكايكلود ، و قائد فرسان صائدي الشياطين.
قاومت الفتاة. صرخت أن والدتها لم تكن عاهرة. كل ذلك خطأ ذلك الرجل. بصقوا عليها وضحكوا في وجهها. أخذ أحدهم لوحها وحطمه إلى أشلاء. هذا عندما ولت إلى حد ما تستطيع تحمله. عندما فقدت أعصابها ، انقضت على الأطفال مثل إعصار وأستخدمت الأظافر والأسنان، لكن لا يزال عددهم أكثر منها، دفعها ستة صبية أرضًا وضربوها بأيديهم وأقدامهم.
***
ألتفت الفتاة الصغيرة في كرة وغطت رأسها لكنها لم تعد تبكي.
كانت بارب في حالة سيئة. نزل الدم من شعرها الأشعث و على جبهتها. بدت وكأنها امرأة برية ، مغطاة بالأوساخ والجروح. خلال لحظة الصراع هذه تسللت فكرة غريبة إلى ذهنها.
“توقف!”
بعد بعض الوقت أتضح أنها … لم تكن ابنة النجار على الإطلاق.
سقط الصوت عليهم ، حادًا مثل ضرباتهم. كان صاخبًا ومليئًا بالقوة والهيبة.
ولكن مع تقدم العمر جاءت الحكمة. نجا الوجه الأحمر من معارك لا حصر لها مع جميع أنواع المعارضين. كان رده سريعًا وفعالًا. قام بالدوران إلى الجانب في الوقت المناسب تمامًا لتجنب تعرضه لضربة في القلب من قبل عصا بارب ودفعها بعيدًا بمطرقته. اصطدمت الضربة بجانبها.
كانت عربة فخمة تمر مصدر الصوت. عندما سمعها الأولاد تفرقوا. نزل رجل في منتصف العمر من العربة مرتديًا معطفًا أبيض. اعتقدت الفتاة أنه يبدو نقياً مثل الثلج. لقد كان أنيقًا ونبيلًا وغير إنساني تقريبًا ، وحيث مر العالم بدا أكثر إشراقًا.
عندما فتحت بارب عينيها مرة أخرى ، ذهب الخوف وعدم اليقين. ما تبقى هو هدوء تام ، قلبها أملس كسطح بحيرة. في حركات سلسة وبطيئة وجهت العصا إلى خصمها. في تلك اللحظة ، ملأت قوة ألف محارب.
كانت عيناه عميقة ، مليئة بالبصيرة والحكمة. لم يكن هناك إحساس بالاستبداد فيهما.
في وقت لاحق من ذلك اليوم ، تم إحضار والدة الفتاة إلى الكنيسة وتم تبرئتها من خطاياها. حصلت على جنازة رسمية ومحترمة حضرها جميع سكان المدينة تقريبًا. كان كل هذا مختلفًا تمامًا عن اليوم السابق.
لم ترَ الفتاة الصغيرة أحداً بهذه الروعة.
جاءت المزيد من الأخبار المحزنة للفتاة عشية تخرجها.
لم يقل شيئا في البداية. نظر إلى اللوحة ، ثم نظر إليها. في النهاية طلب منها مشاركة قصتها.
مرت سنوات. أصبحت الفتاة امرأة. بمساعدة البلدة تم قبولها في التدريب كصائدة شياطين.
في وقت لاحق من ذلك اليوم ، تم إحضار والدة الفتاة إلى الكنيسة وتم تبرئتها من خطاياها. حصلت على جنازة رسمية ومحترمة حضرها جميع سكان المدينة تقريبًا. كان كل هذا مختلفًا تمامًا عن اليوم السابق.
ألتفت الفتاة الصغيرة في كرة وغطت رأسها لكنها لم تعد تبكي.
والصبيان الذين ضربوها؟ تعرضوا للصفع علانية واحداً تلو الآخر ، وجاء والديهم مع هدايا من الطعام والمال للتوسل إليها المغفرة. ومع ذلك فإن أكثر مظاهر الندم إسرافًا جاءت من أعلى المستويات في المدينة. أمضى القس وقائد الحامية ورئيس البلدية – الرجال الذين لم تجرؤ الفتاة على النظر إليهم مباشرة – معظم الليل راكعين أمام بابها. لن يغادروا حتى تقدم لهم العفو. في اليوم التالي تمت إزالتهم جميعًا من مناصبهم بسبب سوء تعاملهم الحقير.
حتى يومنا هذا ، تذكرت الفتاة شعورها وهي تحتضن جسد أمها الميتة مغمورة بالدماء والدموع. مع أنفاسها الأخيرة اعتذرت عن حياتها. كل يوم تواصل فيه كان يومًا آخر تحتجز فيه ابنتها. منذ ذلك الحين اعتمدت بارب على نفسها. لم تدع أي شخص أو أي شيء يعيقها. دعهم ينشرون شائعاتهم. عرفت الآلهة الحقيقة. لا تتمسك بأي كراهية ، لأن الكراهية في النهاية لم تجلب أي خير، جففت دموعها وتقدمت للإمام.
عندما ظهر الرجل ذو الرداء الأبيض أمامها ، سأل سؤالًا بسيطًا: “يمكنني تحقيق أي أمنية لكِ. فقط تحدثي برغبة قلبكِ “.
بعد سنوات من البحث ، علمت الفتاة من الذي جاء إليها كل تلك السنوات الماضية. كان اسمه بلدور كلود ، أحد صائدي الشياطين الثلاثة في سكايكلود ، و قائد فرسان صائدي الشياطين.
لم تكن الفتاة تعرف من هو ، لكنها علمت أنه يجب أن يكون شخصًا مميزًا. بقيت هذه الكلمات معها طيلة حياتها. رغم أنها لم تكن متأكدة من السبب ، فقد تبلورت رغبة واحدة في ذهنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توقف!”
“أريد أن أكون صائدة شياطين“
حتى يومنا هذا ، تذكرت الفتاة شعورها وهي تحتضن جسد أمها الميتة مغمورة بالدماء والدموع. مع أنفاسها الأخيرة اعتذرت عن حياتها. كل يوم تواصل فيه كان يومًا آخر تحتجز فيه ابنتها. منذ ذلك الحين اعتمدت بارب على نفسها. لم تدع أي شخص أو أي شيء يعيقها. دعهم ينشرون شائعاتهم. عرفت الآلهة الحقيقة. لا تتمسك بأي كراهية ، لأن الكراهية في النهاية لم تجلب أي خير، جففت دموعها وتقدمت للإمام.
نظر إليها الرجل بصمت. كانت ملابسه لا تزال ناصعة البياض. عكسوا الضوء ولفوه في تألق. لم يكن الأمر مزعجًا ، بل على العكس من ذلك جلب وجوده شعوراً بالراحة. ” لا بأس، يبدو أنكِ تمتلكين الكفاءة. سوف أعلمكِ“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توت ، توت ، توت … اعتقدت أنك قطة صغيرة! تبين أنك نمرة ” لوح الوجه الأحمر بمطارقه وهو يتجه نحو بارب “سأبدأ بشل يديك. دعينا نرى ما إذا كنت ستحملين سلاحًا مرة أخرى “.
مرت سنوات. أصبحت الفتاة امرأة. بمساعدة البلدة تم قبولها في التدريب كصائدة شياطين.
عندما كاد المرض أن يقتلها ، سحبت خشبة في زاوية من كوخهم. في الأسفل هناك فستان أبيض جميل – المجموعة الوحيدة من الملابس اللائقة التي تملكها. ولأول مرة منذ سنوات ، ارتدت ملابسها ، ووضعت مكياجها ، وسرحت شعرها.
بعد سنوات من البحث ، علمت الفتاة من الذي جاء إليها كل تلك السنوات الماضية. كان اسمه بلدور كلود ، أحد صائدي الشياطين الثلاثة في سكايكلود ، و قائد فرسان صائدي الشياطين.
حدق كلاود هوك في عيون قاطع الطريق بعداء مرعب. رن صوته من خلال القناع مثل هسهسة شبح “لا فائدة من ركل فتاة. حان دوري للعب “.
جاءت المزيد من الأخبار المحزنة للفتاة عشية تخرجها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن من الذي ينحني لمساعدة هذه الفتاة القذرة؟ من الذي سيعاني من حنق الآخرين ويضيع الوقت والجهد والمال على هؤلاء المنبوذين؟ كان رجال الدين في المدينة أصدقاء لصائد الشياطين الذي أساء إلى والدتها ، وحرموها من الجنازة حتى لو كان لديها المال.
مات بلدور!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى أحمر الوجه ذلك ، وكان خائفا.
ولكن كيف؟ من الذي يمكن أن يقتل مثل هذا الرجل الرائع؟
لقد أصيبت. لكنها ما زالت تملك القدرة على الوقوف والقتال. لم يكن الوقوف شيئًا ، لكن هذه الهالة … حتى قاطع الطريق سيئ السمعة تم قمعه.
بعد التخرج ، كانت هناك عائلات ثرية مثل لوناي مهتمة باستقبالها. كما هناك عائلات عسكرية حريصة على ضمها ، لكنها رفضتهم جميعًا. اختارت أن تدخل رابطة فرسان صائدي الشياطين لتكريم ذكرى الرجل الذي أنقذ حياتها.
كان والدها صائد شياطين ترك بلدته منذ بعض الوقت – أعظم عضو في مجتمعهم منذ عقد. مثل كل الفتيات الأخريات في المدينة ، كانت والدتها مفتونة به.
***
هرب صائد الشياطين في النهاية إلى سكايكلود بحثًا عن مستقبله. هناك تزوج نبيلة من عائلة محترمة. مع هذه الآفاق اللامعة ، لم يكن هناك مكسب للاحتفاظ بامرأة قروية متواضعة. لذلك كما هو الحال في أي قصة رومانسية مبتذلة ، تم التخلي عن امرأة القرية الطيبة. لحماية نفسه استخدم صائد الشياطين مكانته المرموقة لنشر الشائعات وسحب اسم المرأة في الوحل.
عندما فتحت بارب عينيها مرة أخرى ، ذهب الخوف وعدم اليقين. ما تبقى هو هدوء تام ، قلبها أملس كسطح بحيرة. في حركات سلسة وبطيئة وجهت العصا إلى خصمها. في تلك اللحظة ، ملأت قوة ألف محارب.
لم تكن الفتاة تعرف من هو ، لكنها علمت أنه يجب أن يكون شخصًا مميزًا. بقيت هذه الكلمات معها طيلة حياتها. رغم أنها لم تكن متأكدة من السبب ، فقد تبلورت رغبة واحدة في ذهنها.
رأى أحمر الوجه ذلك ، وكان خائفا.
عندما كاد المرض أن يقتلها ، سحبت خشبة في زاوية من كوخهم. في الأسفل هناك فستان أبيض جميل – المجموعة الوحيدة من الملابس اللائقة التي تملكها. ولأول مرة منذ سنوات ، ارتدت ملابسها ، ووضعت مكياجها ، وسرحت شعرها.
لقد أصيبت. لكنها ما زالت تملك القدرة على الوقوف والقتال. لم يكن الوقوف شيئًا ، لكن هذه الهالة … حتى قاطع الطريق سيئ السمعة تم قمعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قمع، لا محي.
‘همف! إنها تحاول فقط أن تنفخ نفسها. ضربة أخرى وستنتهي هذه المعركة‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهضت وكأنها لا تزن شيئًا ، فقط أطراف قدميها لا تزال على الأرض. خطت سبع خطوات للأمام ، ومع كل خطوة تركت وراءها بركة من الطاقة. تلألأت أقدامها مثل النجوم بينما ازدهرت القوة مثل أزهار اللوتس. مع خطوتها الأخيرة تراجعت الرمال تاركة وراءها حفرة.
قام الوجه الأحمر بأرجح مطارقه ، رافعًا عاصفة أخرى من الرمال والرياح. لم يبدوا أنه يتراجع لأنه اندفع نحو صائدة الشياطين.
قام الوجه الأحمر بأرجح مطارقه ، رافعًا عاصفة أخرى من الرمال والرياح. لم يبدوا أنه يتراجع لأنه اندفع نحو صائدة الشياطين.
وقفت بارب صامدة أمام الهجوم الوحشي ، ومن شفتيها الملطختين بالدماء انطلقت صرخة معركة هزت جدران الفندق الترابية. حتى دون رؤية هدفها ، أطلقت انفجارًا من الطاقة بسهولة ضعف قوتها المعتادة.
عندما انتهى منها ، تجنبت المدينة المرأة. كانت وصمة عار على شرفهم ، شيء مشوه لم يجرؤ أحد على الارتباط به. حتى أن الكنيسة لم تسمح لها بالصلاة داخل أسوارها.
نهضت وكأنها لا تزن شيئًا ، فقط أطراف قدميها لا تزال على الأرض. خطت سبع خطوات للأمام ، ومع كل خطوة تركت وراءها بركة من الطاقة. تلألأت أقدامها مثل النجوم بينما ازدهرت القوة مثل أزهار اللوتس. مع خطوتها الأخيرة تراجعت الرمال تاركة وراءها حفرة.
بعد بعض الوقت أتضح أنها … لم تكن ابنة النجار على الإطلاق.
القوة التي يصعب تصديقها تتدفق من هذه الفتاة المجردة ، القوة الحقيقية جرفت من كل خلية في كيانها. مع كل خطوة تجمعها من أعماقها ، وبحلول الخطوة السابعة ، أصبحت مصدر قوة مرعبة. جنبا إلى جنب مع القوة المركزة لقوتها ، أصبحت قوة لا يمكن إيقافها.
ترجمة : Sadegyptian
ولكن مع تقدم العمر جاءت الحكمة. نجا الوجه الأحمر من معارك لا حصر لها مع جميع أنواع المعارضين. كان رده سريعًا وفعالًا. قام بالدوران إلى الجانب في الوقت المناسب تمامًا لتجنب تعرضه لضربة في القلب من قبل عصا بارب ودفعها بعيدًا بمطرقته. اصطدمت الضربة بجانبها.
القوة التي يصعب تصديقها تتدفق من هذه الفتاة المجردة ، القوة الحقيقية جرفت من كل خلية في كيانها. مع كل خطوة تجمعها من أعماقها ، وبحلول الخطوة السابعة ، أصبحت مصدر قوة مرعبة. جنبا إلى جنب مع القوة المركزة لقوتها ، أصبحت قوة لا يمكن إيقافها.
كلاهما ذهب بعيدًا عن بعضهما البعض.
وقفت بارب صامدة أمام الهجوم الوحشي ، ومن شفتيها الملطختين بالدماء انطلقت صرخة معركة هزت جدران الفندق الترابية. حتى دون رؤية هدفها ، أطلقت انفجارًا من الطاقة بسهولة ضعف قوتها المعتادة.
ارتطم الوجه الأحمر بالأرض وتدحرج بضعة أمتار ، ثم قفز مرة أخرى على قدميه. تركته مقابلته مع الموت مهتزًا ومبللاً بعرق بارد ، على حافة الانهيار. عندما اصطدمت بارب بالأرض ، تم استنزاف قوتها. لم يتبق شيء لإعادتها إلى قدميها.
بعد سنوات من البحث ، علمت الفتاة من الذي جاء إليها كل تلك السنوات الماضية. كان اسمه بلدور كلود ، أحد صائدي الشياطين الثلاثة في سكايكلود ، و قائد فرسان صائدي الشياطين.
“توت ، توت ، توت … اعتقدت أنك قطة صغيرة! تبين أنك نمرة ” لوح الوجه الأحمر بمطارقه وهو يتجه نحو بارب “سأبدأ بشل يديك. دعينا نرى ما إذا كنت ستحملين سلاحًا مرة أخرى “.
ضاعت الفتاة. مع عدم وجود مكان تذهب إليه ، ولا مكان تلجأ إليه ، ركعت عند منعطف تقاطع مزدحم في المدينة مع مناشداتها محفورة على لوح ملطخ بالدموع.
كلانج!
جاءت المزيد من الأخبار المحزنة للفتاة عشية تخرجها.
اخترق صوت المعدن على المعدن الهواء. تم إمساك مطرقة الوجه الأحمر بسرعة بشفرة سوداء.
لم تكن الفتاة تعرف من هو ، لكنها علمت أنه يجب أن يكون شخصًا مميزًا. بقيت هذه الكلمات معها طيلة حياتها. رغم أنها لم تكن متأكدة من السبب ، فقد تبلورت رغبة واحدة في ذهنها.
ظهر أمامه تدريجياً شخص ، ظل قاتم يكشف عن نفسه في النهاية كرجل يرتدي قناع شبح فضي. تطاير شعره الأسود الأشعث وعباءته الرمادية الممزقة من تأثير أسلحتهم.
كلاهما ذهب بعيدًا عن بعضهما البعض.
حدق كلاود هوك في عيون قاطع الطريق بعداء مرعب. رن صوته من خلال القناع مثل هسهسة شبح “لا فائدة من ركل فتاة. حان دوري للعب “.
قاومت الفتاة. صرخت أن والدتها لم تكن عاهرة. كل ذلك خطأ ذلك الرجل. بصقوا عليها وضحكوا في وجهها. أخذ أحدهم لوحها وحطمه إلى أشلاء. هذا عندما ولت إلى حد ما تستطيع تحمله. عندما فقدت أعصابها ، انقضت على الأطفال مثل إعصار وأستخدمت الأظافر والأسنان، لكن لا يزال عددهم أكثر منها، دفعها ستة صبية أرضًا وضربوها بأيديهم وأقدامهم.
[ المترجم: بلدور والد سيلين هوة اللي فتح الطريق لـ بارب كصائدة شياطين، وبارب قابلت كلاود هوك، كلاود هوك يعرف سيلين، سيلين بنت بلدور، هذا سبب عشقي للرواية، كل شيء متشابك زي فروع الشجرة ]
عندما ظهر الرجل ذو الرداء الأبيض أمامها ، سأل سؤالًا بسيطًا: “يمكنني تحقيق أي أمنية لكِ. فقط تحدثي برغبة قلبكِ “.
.إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
نظر إليها الرجل بصمت. كانت ملابسه لا تزال ناصعة البياض. عكسوا الضوء ولفوه في تألق. لم يكن الأمر مزعجًا ، بل على العكس من ذلك جلب وجوده شعوراً بالراحة. ” لا بأس، يبدو أنكِ تمتلكين الكفاءة. سوف أعلمكِ“.
ترجمة : Sadegyptian
كان شتاءً باردًا في ذلك العام في المدينة الحدودية. فتاة صغيرة وجهها ويديها حمراء من البرد تجولت في الشوارع. كان جسدها النحيف مغطى بخرق رثة ، الشيء الوحيد الذي يحميها من الطقس بينما هي تتوسل. كانت والدتها المريضة داخل منزلهم المتواضع ، تتخلص من المرض الذي إلتهم رئتيها. كان والدها مارقًا معروفًا في المدينة. لقد كان نجارًا ذات مرة ، وهو نجار جيد أيضًا. ولكن القمار أستهلكه ، وأكله الخمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى أحمر الوجه ذلك ، وكان خائفا.
قاومت الفتاة. صرخت أن والدتها لم تكن عاهرة. كل ذلك خطأ ذلك الرجل. بصقوا عليها وضحكوا في وجهها. أخذ أحدهم لوحها وحطمه إلى أشلاء. هذا عندما ولت إلى حد ما تستطيع تحمله. عندما فقدت أعصابها ، انقضت على الأطفال مثل إعصار وأستخدمت الأظافر والأسنان، لكن لا يزال عددهم أكثر منها، دفعها ستة صبية أرضًا وضربوها بأيديهم وأقدامهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات