الفصل 1473
الفصل 1473
لابد أن شيئًا ما قد حدث. شعر المشاهدون الذين شاهدوا العرض في الوقت الفعلي و كذلك طاقم التصوير في المحطة بجو غريب. فقط الأشخاص في الساحة لم يكتشفوا التغيير. كان ذلك لأنهم لم يتمكنوا من رؤية الشرفة بوضوح من موقعهم.
كانت كنيسة ريبيكا مدركة لديونهم لجريد. كان وكيل الإلهة الذي عاقب البابا الفاسد و المحارب الذي فتح ختم السيف المقدس. أنقذ حياة بنات ريبيكا و أنقذ الفاتيكان الذي كان في أزمة. أدرك معظم الأعضاء أنه بدون جريد ، لرفضت كنيستهم.
“كان الضوء قويًا لدرجة أنه غطى الشاشة بالكامل. لا يمكنني التقاط أي شيء”.
البابا ، الذي كان ينظر إلى الناس في الميدان بطريقة مسرورة ، حوّل نظره فجأة إلى السماء. طاردت عشرات الكاميرات بصره. كان الوهج البرتقالي ينتشر في السماء الزرقاء دون أي غيوم. كان مثل غروب الشمس. كانت غامضة و جميلة.
ومع ذلك ، لم يعبدوا جريد علانية كمحسن. كان ذلك لأنه ارتكب خطيئة تتعارض مع تعاليمهم. إنسان أصبح إلهاً. تم إنشاء دين جديد. حتى أنه أخذ البابا داميان ، وعددًا من الشيوخ ، و بنات ريبيكا…
“مـ~ماذا تفعل؟!”
مرت كنيسة ريبيكا بحيرة كبيرة. كان هناك نقاش ساخن. جادل بعض أعضاء الكنيسة المدفوعين بالعقيدة بأن جريد يجب أن يعاقب على الفور. وفي الوقت نفسه ، فإن الآخرين الذين قدّروا النعمة و العقل بقدر ما جادلوا في العقيدة ، “كيف يمكنك أن تنسى نعمته و أذية جريد؟”
ومع ذلك ، كان لدى معظم الأتباع تفكير واقعي و سألوا ، “ما هو الحق الذي لدينا لمناقشة عقوبة جريد؟”
ملأ عشرات الآلاف من الناس الساحة. كانت هناك مجموعة متنوعة من الأجناس. جاءوا من جميع أنحاء القارة. كم مضى منذ أن اجتمع الكثير من الناس في الفاتيكان؟
لقد كان سؤالًا أسكت كل من أولئك الذين قالوا إن عليهم معاقبة جريد و أولئك الذين قالوا إنهم لا ينبغي أن يعاقبوا جريد. كان ذلك لأن الجوهر وارد في السؤال. لم يكن لدى كنيسة ريبيكا أي سلطة لإلحاق الأذى بجريد. كان الشيء نفسه صحيحًا حتى لو عملوا مع كنيسة السيادي و كنيسة جودار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نحتاج إلى تصحيحه على الفور…”
كان الافتقار إلى القوة شيئًا جيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جلست كنيسة ريبيكا على السياج. لم يستجيبوا مباشرة لجريد. لقد استخدموا ذريعة كونهم عاجزين للتعبير عن الأسف فقط. هلل العديد من أعضاء الكنيسة لجريد في قلوبهم. في أعقاب حادثة رئيس الملائكة سارييل ، كان هناك مؤمنون لديهم شكوك بشأن ريبيكا. هل سيخون الأعضاء الأساسيون في الكنيسة الإلهة بدون سبب؟
“في ماذا يهم ذلك…”
“اقلب الكاميرا للخلف”.
أدان بعض كبار الكهنة داميان و قالوا إنه عوقب من قبل الملاك لقلبه الشرير ، مما تسبب في طرده. لقد أعمى الكبار و بنات ريبيكا الذين غادروا مع داميان بسبب الثروة و الفساد. لم يكن أكثر من تحريض رخيص.
“كان الضوء قويًا لدرجة أنه غطى الشاشة بالكامل. لا يمكنني التقاط أي شيء”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هناك الكثير من أعضاء الكنيسة الذين صدقوا كلماتهم. تذكر المؤمنون الحقيقة و الإيمان و الأعمال الصالحة التي أظهرها داميان خلال فترة عمله كبابا. حدث ذلك في يوم من الأيام حيث تعمقت الشكوك و الارتباك بين أعضاء الكنيسة.
كان البابا مثالاً للجميع. على الرغم من كونه قويًا و إلهيًا لدرجة أنه أطلق عليه المجيء الثاني لكريشلر ، إلا أنه لم يندلع. على الرغم من أنه حصل على نعمة النور من الإلهة ، إلا أنه لم يكن لديه إحساس و غرور من شخص مختار. كان دائما لديه موقف التعلم.
في هذا اليوم ، اجتمع المؤمنون معًا لانتخاب بابا مؤقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنيستنا للإلهة ريبيكا فقط. السبب الذي جعل كنيستنا تحارب الكائنات الشريرة وتخدم البشر الضعفاء هو بناء فضائل الإلهة ريبيكا و نشر اسم الإلهة ريبيكا على نطاق واسع في جميع أنحاء العالم. إلقاء اللوم على الإله الدجج بالعتاد و تشويه الحقيقة؟ نعم هذا صحيح. لقد استخدمت هذا كفرصة لرفع قوة كنيستنا و تصحيح السمعة الضائعة للإلهة ريبيكا. أكملت مهمة البابا. يتحمل الكبار مسؤولية مساعدتي. كيف يمكنكم أن تلومني بدلاً من ذلك؟”
– سوف يرشدكم.
ترجمة : Don Kol
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جريد هو من أحضر الصمت و كان هو من كسره.
سمع صوت شخص ما عاليا في السماء. كان صوتًا إلهيًا منفصلاً عن الشكوك في قلوبهم. لقد أحنوا رؤوسهم بشكل طبيعي. كان الصوت دافئًا و أرادوا الاعتماد عليه. آه ، لماذا شككوا بها للحظة؟ ندم المؤمنون على التسرع الشديد.
“أين تنظر؟”
“مـ~ماذا تفعل؟!”
نزل أمامهم ضوء وهم يصلون بأيديهم معا. تألقت شخصية بشعر أشقر في الضوء. كان من الصعب معرفة ما إذا كان امرأة جميلة أم رجل وسيم. قدم نفسه كوكيل الآلهة الجديد و أصبح البابا بطبيعة الحال. كان دافئًا مثل صوت الإلهة. كان أيضًا مؤهلًا للغاية و وُصف بأنه ‘المجيء الثاني’ للبابا الثاني كريشلر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسارعت كلمات البابا. كان يحاول عدم إظهار ذلك ، لكنه كان متحمسًا للغاية. يبدو أنه يستمتع بهذا الموقف.
تدريجيًا وثق المؤمنون به و اعتمدوا عليه. لقد استعادوا القليل من إيمانهم المفقود. ومع ذلك ، هذه المرة شككوا في تصرفات البابا.
كان خطرا. كان هناك مزاج من التعصب. كان الشيخ يرى جوهر البابا. كان يعرف كيف يفكر و يحكم سياسيًا. قرر احتجاز البابا للحظات. ومع ذلك ، كان هذا البابا يسمى المجيء الثاني لكريشلر. كان هذا من حيث القوة.
تحولت وجوه الشيوخ لبيضاء.
“ماذا تقصد بظهور البشر الشيطانيين بسبب مملكة مدجج بالعتاد وكنيسة الإله المدجج بالعتاد؟”
لابد أن شيئًا ما قد حدث. شعر المشاهدون الذين شاهدوا العرض في الوقت الفعلي و كذلك طاقم التصوير في المحطة بجو غريب. فقط الأشخاص في الساحة لم يكتشفوا التغيير. كان ذلك لأنهم لم يتمكنوا من رؤية الشرفة بوضوح من موقعهم.
“إنهم بعيدون عن سبب وجود كنيستنا. “
كما حدث البشر الشيطانيون في القرى و المدن حيث كانت الرموز جيدة. بالإضافة إلى ذلك ، كانت معظم الرموز التي دمرتها مملكة مدجج بالعتاد و كنيسة الإله المدجج بالعتاد مرتبطة بإله القتال زيراتول. بالطبع ، تضررت رموز الآلهة الأخرى ، لكن على الأقل لم تمس رموز الإلهة ريبيكا. لقد احتفظوا بهذا الخط. بعبارة أخرى ، كانت رموز الإلهة ريبيكا سليمة في الأماكن التي يوجد بها البشر الشيطانيون. كان ادعاء البابا أن البشر الشيطانيين قد حدثت في القرى و المدن حيث تم تدمير رمز الإلهة ريبيكا كان خاطئًا بشكل واضح.
البابا ، الذي كان ينظر إلى الناس في الميدان بطريقة مسرورة ، حوّل نظره فجأة إلى السماء. طاردت عشرات الكاميرات بصره. كان الوهج البرتقالي ينتشر في السماء الزرقاء دون أي غيوم. كان مثل غروب الشمس. كانت غامضة و جميلة.
“لن تجلس كنيسة الإله المدجج بالعتاد و تترك وحدها ادعاء البابا المحرف.”
لابد أن شيئًا ما قد حدث. شعر المشاهدون الذين شاهدوا العرض في الوقت الفعلي و كذلك طاقم التصوير في المحطة بجو غريب. فقط الأشخاص في الساحة لم يكتشفوا التغيير. كان ذلك لأنهم لم يتمكنوا من رؤية الشرفة بوضوح من موقعهم.
كان فريق التصوير مرتبكًا. كان الفيديو المنقول للمشاهدين صادم. كان جريد يحدق في البابا بطريقة باردة. كان هناك شعور واضح بالغضب. كانت العيون السوداء حمراء مثل الشمس تنشر غروب الشمس.
“نحتاج إلى تصحيحه على الفور…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبح الوضع خطيرا. كان المؤمنون الذين حرضتهم مزاعم البابا يضللون الجمهور. و ظهرت العواقب في الوقت الحقيقي. كانت هناك تقارير تفيد بأن الأشخاص الذين قُطِعوا لفترة من الوقت كانوا متجهين إلى معابد الآلهة الثلاثة.
حدث ذلك عندما شعر فريق التصوير والمشاهدون بإحباط شديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عبدت مملكة مدجج بالعتاد الإله المدجج بالعتاد وأسست كنيسة الإله المدجج بالعتاد. كانت كنيسة ريبيكا و كنيسة الإله المدجج بالعتاد بالكاد في حالة محايدة ، و لكن يبدو أن هذا الحبل المشدود على وشك الانتهاء. ستكون العواقب كبيرة. فخافوا.
“إذا أظهرت قوتي حقًا ، فهل ستظل كنيسة ريبيكا موجودة؟”
“……”
نظر البابا إلى الشيوخ الذين كانوا يعبّرون عن مخاوفهم و فتح فمه ، “هل أنتم أعضاء في كنيسة الإله المدجج بالعتاد؟ لماذا أنتم ، شيوخ كنيستنا ، تمثلون موقفهم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذه ليست مشكلة عاطفية. في اللحظة التي تصبح فيها مملكة مدجج بالعتاد معادية لكنيستنا ، سيكون ذلك غير مريح من نواح كثيرة.”
البابا ، الذي كان ينظر إلى الناس في الميدان بطريقة مسرورة ، حوّل نظره فجأة إلى السماء. طاردت عشرات الكاميرات بصره. كان الوهج البرتقالي ينتشر في السماء الزرقاء دون أي غيوم. كان مثل غروب الشمس. كانت غامضة و جميلة.
في الوقت الحاضر ، كان الفاتيكان نفسه داخل أراضي مملكة مدجج بالعتاد. كان الفاتيكان موجودًا حتى قبل إنشاء مملكة مدجج بالعتاد و تم الاعتراف به قانونيًا كأرض مستقلة. ومع ذلك ، فقد تم وضع القوانين المذكورة هنا خلال حكم المملكة الخالدة. يمكن لمملكة مدجج بالعتاد إلغاء القوانين الحالية و إخراج الفاتيكان في أي وقت إذا أرادوا ذلك. بالطبع ، يمكن إعادة بناء الفاتيكان في ممالك أخرى. ومع ذلك ، سيكون الأمر مهينًا إذا تم طردهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الشيء اللعين…”
لقد تساءلوا بصدق عن عدد الممالك التي ستقبل الفاتيكان. وصل الآن تأثير مملكة مدجج بالعتاد إلى جميع أنحاء القارة.
في الوقت الحاضر ، كان الفاتيكان نفسه داخل أراضي مملكة مدجج بالعتاد. كان الفاتيكان موجودًا حتى قبل إنشاء مملكة مدجج بالعتاد و تم الاعتراف به قانونيًا كأرض مستقلة. ومع ذلك ، فقد تم وضع القوانين المذكورة هنا خلال حكم المملكة الخالدة. يمكن لمملكة مدجج بالعتاد إلغاء القوانين الحالية و إخراج الفاتيكان في أي وقت إذا أرادوا ذلك. بالطبع ، يمكن إعادة بناء الفاتيكان في ممالك أخرى. ومع ذلك ، سيكون الأمر مهينًا إذا تم طردهم.
“علاوة على ذلك ، أليس هذا هو الوقت الذي تتحرك فيه الشياطين؟ لماذا هناك حاجة لزيادة عدد الأعداء عندما نواجه عدوًا مشتركًا؟”
“أريد أن أسأل البابا.”
كان البابا مثالاً للجميع. على الرغم من كونه قويًا و إلهيًا لدرجة أنه أطلق عليه المجيء الثاني لكريشلر ، إلا أنه لم يندلع. على الرغم من أنه حصل على نعمة النور من الإلهة ، إلا أنه لم يكن لديه إحساس و غرور من شخص مختار. كان دائما لديه موقف التعلم.
وهكذا ، يمكن للشيوخ أن يشيروا إلى أخطاء البابا. اعتقدوا أنه سيتوب عن أخطائه و يحل المشكلة. ومع ذلك ، فإن موقف البابا لم يتغير.
ولوح لهم الناس بابتسامة لطيفة قبل أن يهتموا للشيوخ.
“الشياطين. عدو مشترك”. كرر البابا و اقترب من النافذة. فتح النافذة العالية و وقف على الشرفة.
“نيتك في المجيء إلى كنيستنا في يوم التجمع و التعبير عن غضبك أمام العديد من أعضاء الكنيسة ، لتتباهى بقوتك و سلطتك. إنه لترهيب أعضاء الكنيسة و سحق روح الكنيسة. الأفراد. هل هذا الإله كائن نجس و عنيف بالنسبة لك؟ هل تريد إثبات نفسك؟ ليس من المناسب ذلك. أنت لا تعرف الإله لأنك لست إلهًا. أنا وكنيستي ننكرك”.
“واهاههههه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جريد…؟”
البابا ، الذي كان ينظر إلى الناس في الميدان بطريقة مسرورة ، حوّل نظره فجأة إلى السماء. طاردت عشرات الكاميرات بصره. كان الوهج البرتقالي ينتشر في السماء الزرقاء دون أي غيوم. كان مثل غروب الشمس. كانت غامضة و جميلة.
“بجلوا قداستها! بجلوا ، الإلهة ريبيكا!”
ملأ عشرات الآلاف من الناس الساحة. كانت هناك مجموعة متنوعة من الأجناس. جاءوا من جميع أنحاء القارة. كم مضى منذ أن اجتمع الكثير من الناس في الفاتيكان؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الشياطين. عدو مشترك”. كرر البابا و اقترب من النافذة. فتح النافذة العالية و وقف على الشرفة.
ولوح لهم الناس بابتسامة لطيفة قبل أن يهتموا للشيوخ.
“إنهم بعيدون عن سبب وجود كنيستنا. “
“لقد زعمت أن سبب البشر الشيطانيين هم مملكتي. أنت مذنب بتشويه سمعة مملكتي بادعاءات لا أساس لها و إحباط معنويات الجنود قبل الحرب. اعتذر.”
“في ماذا يهم ذلك…”
“كنيستنا للإلهة ريبيكا فقط. السبب الذي جعل كنيستنا تحارب الكائنات الشريرة وتخدم البشر الضعفاء هو بناء فضائل الإلهة ريبيكا و نشر اسم الإلهة ريبيكا على نطاق واسع في جميع أنحاء العالم. إلقاء اللوم على الإله الدجج بالعتاد و تشويه الحقيقة؟ نعم هذا صحيح. لقد استخدمت هذا كفرصة لرفع قوة كنيستنا و تصحيح السمعة الضائعة للإلهة ريبيكا. أكملت مهمة البابا. يتحمل الكبار مسؤولية مساعدتي. كيف يمكنكم أن تلومني بدلاً من ذلك؟”
تحولت وجوه الشيوخ لبيضاء.
سمع صوت شخص ما عاليا في السماء. كان صوتًا إلهيًا منفصلاً عن الشكوك في قلوبهم. لقد أحنوا رؤوسهم بشكل طبيعي. كان الصوت دافئًا و أرادوا الاعتماد عليه. آه ، لماذا شككوا بها للحظة؟ ندم المؤمنون على التسرع الشديد.
“الأمر خاطئ. الإلهة ريبيكا موجودة من أجل الإنسانية و نحن نخدمها بامتنان”.
“هـ~هذا أمر لا يصدق!”
“كان الضوء قويًا لدرجة أنه غطى الشاشة بالكامل. لا يمكنني التقاط أي شيء”.
شعر الشيخ الكبير الذي تحدث نيابة عن الشيوخ بالجنون من البابا و سكت. كان كاهن رعية نشط في تيتان ، عاصمة الإمبراطورية. لقد خدم الإلهة بصدق و إخلاص أكثر من أي شخص آخر. كان يتمتع بشعبية كبيرة لدرجة أنه ذُكر ذات مرة كمرشح للبابا. ومع ذلك ، فقد أراد فقط أن يكون كاهنًا يصلي للإلهة. بقي بعيدا عن السلطة. بمحض إرادته ، لم يترشح لمنصب البابا و رفض تولي منصب رفيع. لقد قبل مؤخرًا منصبًا رفيعًا لقيادة كنيسة ريبيكا على الطريق الصحيح. كان قلقًا من رؤية المؤمنين يشككون في الإلهة بسهولة. لذلك ، تولى القيادة حتى لا يتركهم يضيعون.
في هذه اللحظة ، أصبحت كنيسة ريبيكا ، التي سادت كأكبر و أفضل ديانة لفترة طويلة ، منظمة تافهة.
تحولت وجوه الشيوخ لبيضاء.
“أعتقد أن قداستك أصدر حكمًا خاطئًا لأن مسؤولياتك الثقيلة تسحقك. أعتقد أنك زللت اللسان لأنك كنت متحمسًا بهتافات الناس و دعمهم. من الأفضل لك أن تأخذ إجازة لبضعة أيام و تعتني بنفسك”.
“كان الضوء قويًا لدرجة أنه غطى الشاشة بالكامل. لا يمكنني التقاط أي شيء”.
كان خطرا. كان هناك مزاج من التعصب. كان الشيخ يرى جوهر البابا. كان يعرف كيف يفكر و يحكم سياسيًا. قرر احتجاز البابا للحظات. ومع ذلك ، كان هذا البابا يسمى المجيء الثاني لكريشلر. كان هذا من حيث القوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جريد…؟”
“……”
“قال الرجل العجوز كلمات مضحكة. أنت بحاجة إلى التصحيح”. ومض ضوء. كان ضوءًا يمتد في خط مستقيم. كان هذا هو آخر مشهد رآه شيخ تيتان.
أدرك الناس في الساحة في وقت متأخر ظهور جريد و صمتوا. أجبرتهم الكرامة التي لا تُقترف على التزام الصمت.
حدث ذلك عندما شعر فريق التصوير والمشاهدون بإحباط شديد.
“هـ~هذا أمر لا يصدق!”
“مـ~ماذا تفعل؟!”
كان الشيوخ متأملين. بدا أن تعبيراتهم تقول ، “لقد جئت”.
تحولت وجوه الشيوخ لبيضاء.
رمى بها جريد. لم يخلط في أي تقنيات أو مهارات. طار السيف مثل وميض ، وقطع شحمة أذن البابا و اصطدم بالجدار. في الوقت نفسه اهتزت الأرض. حدثت تصدعات في المبنى لم تستطع تحمل التأثير. اهتز المبنى.
“نيتك في المجيء إلى كنيستنا في يوم التجمع و التعبير عن غضبك أمام العديد من أعضاء الكنيسة ، لتتباهى بقوتك و سلطتك. إنه لترهيب أعضاء الكنيسة و سحق روح الكنيسة. الأفراد. هل هذا الإله كائن نجس و عنيف بالنسبة لك؟ هل تريد إثبات نفسك؟ ليس من المناسب ذلك. أنت لا تعرف الإله لأنك لست إلهًا. أنا وكنيستي ننكرك”.
كان الناس في الميدان لا يزالون يهتفون دون أن يعرفوا ما حدث أعلاه. لوح البابا لهم بابتسامة بينما تحول رجل عجوز إلى جثة و تدحرج حول قدمي البابا. كان المشهد الذي حدث غير واقعي لدرجة أن الكبار لم يتمكنوا من قبول الموقف بشكل صحيح. ومع ذلك ، دخل الخوف في قلوبهم. شعروا و كأنهم رأوا الشيطان. متعصب ملتوي قريب من الشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنيستنا للإلهة ريبيكا فقط. السبب الذي جعل كنيستنا تحارب الكائنات الشريرة وتخدم البشر الضعفاء هو بناء فضائل الإلهة ريبيكا و نشر اسم الإلهة ريبيكا على نطاق واسع في جميع أنحاء العالم. إلقاء اللوم على الإله الدجج بالعتاد و تشويه الحقيقة؟ نعم هذا صحيح. لقد استخدمت هذا كفرصة لرفع قوة كنيستنا و تصحيح السمعة الضائعة للإلهة ريبيكا. أكملت مهمة البابا. يتحمل الكبار مسؤولية مساعدتي. كيف يمكنكم أن تلومني بدلاً من ذلك؟”
على الجانب الآخر ~
“الشياطين. عدو مشترك”. كرر البابا و اقترب من النافذة. فتح النافذة العالية و وقف على الشرفة.
“ماذا كان هذا الضوء الآن؟”
ملأ عشرات الآلاف من الناس الساحة. كانت هناك مجموعة متنوعة من الأجناس. جاءوا من جميع أنحاء القارة. كم مضى منذ أن اجتمع الكثير من الناس في الفاتيكان؟
“مـ~ماذا تفعل؟!”
اشعر اهل الاذاعة الذين كانوا يصورون البابا و الناس في الساحة من المبنى المقابل بفارق غريب. كان هناك ضوء أبيض دمر المنظر المحيط بالبابا. بمجرد أن فتحوا أعينهم مرة أخرى ، لم يكن المشهد مختلفًا منذ فترة ، ولكن بطريقة ما ، كانت وجوه الشيوخ الواقفين خلف البابا خائفة.
تحولت وجوه الشيوخ لبيضاء.
ومع ذلك ، لم يعبدوا جريد علانية كمحسن. كان ذلك لأنه ارتكب خطيئة تتعارض مع تعاليمهم. إنسان أصبح إلهاً. تم إنشاء دين جديد. حتى أنه أخذ البابا داميان ، وعددًا من الشيوخ ، و بنات ريبيكا…
“اقلب الكاميرا للخلف”.
“كان الضوء قويًا لدرجة أنه غطى الشاشة بالكامل. لا يمكنني التقاط أي شيء”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “علاوة على ذلك ، أليس هذا هو الوقت الذي تتحرك فيه الشياطين؟ لماذا هناك حاجة لزيادة عدد الأعداء عندما نواجه عدوًا مشتركًا؟”
“هذا الشيء اللعين…”
كان خطرا. كان هناك مزاج من التعصب. كان الشيخ يرى جوهر البابا. كان يعرف كيف يفكر و يحكم سياسيًا. قرر احتجاز البابا للحظات. ومع ذلك ، كان هذا البابا يسمى المجيء الثاني لكريشلر. كان هذا من حيث القوة.
لابد أن شيئًا ما قد حدث. شعر المشاهدون الذين شاهدوا العرض في الوقت الفعلي و كذلك طاقم التصوير في المحطة بجو غريب. فقط الأشخاص في الساحة لم يكتشفوا التغيير. كان ذلك لأنهم لم يتمكنوا من رؤية الشرفة بوضوح من موقعهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
البابا ، الذي كان ينظر إلى الناس في الميدان بطريقة مسرورة ، حوّل نظره فجأة إلى السماء. طاردت عشرات الكاميرات بصره. كان الوهج البرتقالي ينتشر في السماء الزرقاء دون أي غيوم. كان مثل غروب الشمس. كانت غامضة و جميلة.
“أين تنظر؟”
“……”
حدث ذلك عندما شعر فريق التصوير والمشاهدون بإحباط شديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسارعت كلمات البابا. كان يحاول عدم إظهار ذلك ، لكنه كان متحمسًا للغاية. يبدو أنه يستمتع بهذا الموقف.
البابا ، الذي كان ينظر إلى الناس في الميدان بطريقة مسرورة ، حوّل نظره فجأة إلى السماء. طاردت عشرات الكاميرات بصره. كان الوهج البرتقالي ينتشر في السماء الزرقاء دون أي غيوم. كان مثل غروب الشمس. كانت غامضة و جميلة.
ومع ذلك ، لم يعبدوا جريد علانية كمحسن. كان ذلك لأنه ارتكب خطيئة تتعارض مع تعاليمهم. إنسان أصبح إلهاً. تم إنشاء دين جديد. حتى أنه أخذ البابا داميان ، وعددًا من الشيوخ ، و بنات ريبيكا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“جريد…؟”
أدان بعض كبار الكهنة داميان و قالوا إنه عوقب من قبل الملاك لقلبه الشرير ، مما تسبب في طرده. لقد أعمى الكبار و بنات ريبيكا الذين غادروا مع داميان بسبب الثروة و الفساد. لم يكن أكثر من تحريض رخيص.
كان فريق التصوير مرتبكًا. كان الفيديو المنقول للمشاهدين صادم. كان جريد يحدق في البابا بطريقة باردة. كان هناك شعور واضح بالغضب. كانت العيون السوداء حمراء مثل الشمس تنشر غروب الشمس.
اشعر اهل الاذاعة الذين كانوا يصورون البابا و الناس في الساحة من المبنى المقابل بفارق غريب. كان هناك ضوء أبيض دمر المنظر المحيط بالبابا. بمجرد أن فتحوا أعينهم مرة أخرى ، لم يكن المشهد مختلفًا منذ فترة ، ولكن بطريقة ما ، كانت وجوه الشيوخ الواقفين خلف البابا خائفة.
“……”
أدرك الناس في الساحة في وقت متأخر ظهور جريد و صمتوا. أجبرتهم الكرامة التي لا تُقترف على التزام الصمت.
ترجمة : Don Kol
كان الافتقار إلى القوة شيئًا جيدًا.
“أريد أن أسأل البابا.”
كان جريد هو من أحضر الصمت و كان هو من كسره.
كان خطرا. كان هناك مزاج من التعصب. كان الشيخ يرى جوهر البابا. كان يعرف كيف يفكر و يحكم سياسيًا. قرر احتجاز البابا للحظات. ومع ذلك ، كان هذا البابا يسمى المجيء الثاني لكريشلر. كان هذا من حيث القوة.
“لقد زعمت أن سبب البشر الشيطانيين هم مملكتي. أنت مذنب بتشويه سمعة مملكتي بادعاءات لا أساس لها و إحباط معنويات الجنود قبل الحرب. اعتذر.”
“نيتك في المجيء إلى كنيستنا في يوم التجمع و التعبير عن غضبك أمام العديد من أعضاء الكنيسة ، لتتباهى بقوتك و سلطتك. إنه لترهيب أعضاء الكنيسة و سحق روح الكنيسة. الأفراد. هل هذا الإله كائن نجس و عنيف بالنسبة لك؟ هل تريد إثبات نفسك؟ ليس من المناسب ذلك. أنت لا تعرف الإله لأنك لست إلهًا. أنا وكنيستي ننكرك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقصد بظهور البشر الشيطانيين بسبب مملكة مدجج بالعتاد وكنيسة الإله المدجج بالعتاد؟”
كانت كل كلمة من كلمات جريد غاضبة. احتوى صوته البارد على الغضب. تغيرت الكرامة التي أجبرت الصمت إلى قوة تجعل الرؤوس تنحني. جفل الناس في الميدان بشكل انعكاسي. كان كلا من اللاعبين و الـ NPC. لم يجرؤ أحد على رفع رؤوسهم. كانت ظروف فريق التصوير متشابهة. كانوا على مسافة بعيدة من جريد ، لكنهم كانوا لا يزالون مثقلين بالضغط. تم خفض عدسة الكاميرا وكان على المشاهدين أن يعانوا من الإزعاج.
“لقد زعمت أن سبب البشر الشيطانيين هم مملكتي. أنت مذنب بتشويه سمعة مملكتي بادعاءات لا أساس لها و إحباط معنويات الجنود قبل الحرب. اعتذر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسارعت كلمات البابا. كان يحاول عدم إظهار ذلك ، لكنه كان متحمسًا للغاية. يبدو أنه يستمتع بهذا الموقف.
كان الشيوخ متأملين. بدا أن تعبيراتهم تقول ، “لقد جئت”.
كان البابا هو الوحيد الذي كان غير مبالي. لقد طمس الجوهر. لقد ركز على أعمال جريد و انتقدها ، وليس كلماته. “هل أتيت إلى كنيستنا لتلقي اعتذارًا؟ ومع ذلك ، من المحرج أن الرجل الذي يدعي أنه إله لا يستطيع التحكم في غضبه و يتحرك بخفة شديدة. لم أكن أتوقع الكثير لأن مستوى بدعتك مرتفع للغاية ، لكنك أقل بكثير مما كنت أتوقع”.
مرت كنيسة ريبيكا بحيرة كبيرة. كان هناك نقاش ساخن. جادل بعض أعضاء الكنيسة المدفوعين بالعقيدة بأن جريد يجب أن يعاقب على الفور. وفي الوقت نفسه ، فإن الآخرين الذين قدّروا النعمة و العقل بقدر ما جادلوا في العقيدة ، “كيف يمكنك أن تنسى نعمته و أذية جريد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسارعت كلمات البابا. كان يحاول عدم إظهار ذلك ، لكنه كان متحمسًا للغاية. يبدو أنه يستمتع بهذا الموقف.
تسارعت كلمات البابا. كان يحاول عدم إظهار ذلك ، لكنه كان متحمسًا للغاية. يبدو أنه يستمتع بهذا الموقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نيتك في المجيء إلى كنيستنا في يوم التجمع و التعبير عن غضبك أمام العديد من أعضاء الكنيسة ، لتتباهى بقوتك و سلطتك. إنه لترهيب أعضاء الكنيسة و سحق روح الكنيسة. الأفراد. هل هذا الإله كائن نجس و عنيف بالنسبة لك؟ هل تريد إثبات نفسك؟ ليس من المناسب ذلك. أنت لا تعرف الإله لأنك لست إلهًا. أنا وكنيستي ننكرك”.
أصبح الوضع خطيرا. كان المؤمنون الذين حرضتهم مزاعم البابا يضللون الجمهور. و ظهرت العواقب في الوقت الحقيقي. كانت هناك تقارير تفيد بأن الأشخاص الذين قُطِعوا لفترة من الوقت كانوا متجهين إلى معابد الآلهة الثلاثة.
أدان بعض كبار الكهنة داميان و قالوا إنه عوقب من قبل الملاك لقلبه الشرير ، مما تسبب في طرده. لقد أعمى الكبار و بنات ريبيكا الذين غادروا مع داميان بسبب الثروة و الفساد. لم يكن أكثر من تحريض رخيص.
“أنا أستعرض قوتي و سلطتي؟” كان جريد بلا تعابير و الآن التفت شفتيه. كان من السخف أن تتسرب منه ضحكة. انتزع سيفا من مخزونه. لم يكن سيفًا إلهيًا مشهورًا. كانت واحدة من الأسلحة منخفضة الجودة التي صنعت في الحدادة منذ فترة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جريد…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رمى بها جريد. لم يخلط في أي تقنيات أو مهارات. طار السيف مثل وميض ، وقطع شحمة أذن البابا و اصطدم بالجدار. في الوقت نفسه اهتزت الأرض. حدثت تصدعات في المبنى لم تستطع تحمل التأثير. اهتز المبنى.
“إنهم بعيدون عن سبب وجود كنيستنا. “
كان خطرا. كان هناك مزاج من التعصب. كان الشيخ يرى جوهر البابا. كان يعرف كيف يفكر و يحكم سياسيًا. قرر احتجاز البابا للحظات. ومع ذلك ، كان هذا البابا يسمى المجيء الثاني لكريشلر. كان هذا من حيث القوة.
“إذا أظهرت قوتي حقًا ، فهل ستظل كنيسة ريبيكا موجودة؟”
“في ماذا يهم ذلك…”
“هـ~هذا أمر لا يصدق!”
“…..!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبدت مملكة مدجج بالعتاد الإله المدجج بالعتاد وأسست كنيسة الإله المدجج بالعتاد. كانت كنيسة ريبيكا و كنيسة الإله المدجج بالعتاد بالكاد في حالة محايدة ، و لكن يبدو أن هذا الحبل المشدود على وشك الانتهاء. ستكون العواقب كبيرة. فخافوا.
“…..!”
“لن تجلس كنيسة الإله المدجج بالعتاد و تترك وحدها ادعاء البابا المحرف.”
“لن تجلس كنيسة الإله المدجج بالعتاد و تترك وحدها ادعاء البابا المحرف.”
في هذه اللحظة ، أصبحت كنيسة ريبيكا ، التي سادت كأكبر و أفضل ديانة لفترة طويلة ، منظمة تافهة.
رمى بها جريد. لم يخلط في أي تقنيات أو مهارات. طار السيف مثل وميض ، وقطع شحمة أذن البابا و اصطدم بالجدار. في الوقت نفسه اهتزت الأرض. حدثت تصدعات في المبنى لم تستطع تحمل التأثير. اهتز المبنى.
جملة واحدة من جريد جعلت الأمر كذلك. أحس به الناس. اليوم ، سوف يتغير ميزان القوى.
“كان الضوء قويًا لدرجة أنه غطى الشاشة بالكامل. لا يمكنني التقاط أي شيء”.
كان البابا هو الوحيد الذي كان غير مبالي. لقد طمس الجوهر. لقد ركز على أعمال جريد و انتقدها ، وليس كلماته. “هل أتيت إلى كنيستنا لتلقي اعتذارًا؟ ومع ذلك ، من المحرج أن الرجل الذي يدعي أنه إله لا يستطيع التحكم في غضبه و يتحرك بخفة شديدة. لم أكن أتوقع الكثير لأن مستوى بدعتك مرتفع للغاية ، لكنك أقل بكثير مما كنت أتوقع”.
ترجمة : Don Kol
“أعتقد أن قداستك أصدر حكمًا خاطئًا لأن مسؤولياتك الثقيلة تسحقك. أعتقد أنك زللت اللسان لأنك كنت متحمسًا بهتافات الناس و دعمهم. من الأفضل لك أن تأخذ إجازة لبضعة أيام و تعتني بنفسك”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
