المبارزة
الفصل 27: المبارزة
“لماذا ؟” خرج السؤال متوترا
تساقطت الثلوج بهدوء على المحرقة المدفونة . كانت الارض التي احتشد فيها جنود سونغ مختلفة بشكل واضح عن الأرض الصخرية المحيطة بها ، ولكن بمجرد أن ينتهي ناجي من وضع كفنه الجديد من الثلج على الأرض ، لن يمكن تمييزه عن أي جزء آخر من الجبل .
“من المستحيل على الجليد أن يقطع الفولاذ . من المستحيل أن يوقف الجيكاكا إعصارًا ، أنت ماتسودا المستحيل هو يوم لك في الدوجو “
اقترب تاكيرو من الدائرة بخطوات محسوبة للمبارز ، وكان إبهامه الأيسر مستريحًا على غمد كيوغيتسو ، مستعدًا لإخراج السلاح عند أدنى إشارة إلى الخطر . ثم وقعت عيناه على خصمه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تفعل؟” سألت
“أنت؟”
“انا اقبل”
وقفت ميساكي ببطء ، وإبهامها الأيسر مستريح على واقي سيرادينيا الزجاجي . كما توقعت ، لم يجعلها تاكيرو تنتظر طويلا ، بالكاد بدأ الثلج يتجمع في شعرها وثنيات ثيابها ، كانت قد استعارت هاكاما نسائية احتفالية من إحدى راهبات الفينا ، على الرغم من أن الثوب الفضفاض لم يكن مخصصًا للقتال ، إلا أنه سمح بحركة أكبر من ذلك الأوبي والكيمونو التي عادة ما ترتديها .
“حسنا؟” سأل تاكيرو بصوته الهادئ كالعادة “هل ستقومين بهذا ؟”
“ميساكي …” لا يبدو أن تاكيرو قد وضع القطع معًا “ما الذي تفعلينه هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال : “كان من حسن حظك أنك صرختي”. “أيقظني الصوت قبل أن تتاح لي الفرصة لإيذائك “
قالت بهدوء : “لدي موعد” ، بينما كانت عيناه تلمسان السيف في وركها “لقد تحدت محاربًا آخر في مبارزة” وضعت يدها اليمنى على مقبض سيرادينيا “من الواضح أنه يقبل”
“لما لا؟”
كان رد فعل تاكيرو مخيبا للآمال لكنه كان متوقعا
بزئير ، رفعت ميساكي ذراعها للخلف . مزقت الجيا السائل الداخلي من الثعبان كما لو كانت تسحب الحبل الشوكي من ثعبان حي ، انهار التكوين مثل الهيكل العظمي بدون عمود فقري
“هذا سخيف ، ميساكي . ستعودين إلى المنزل على الفور “
ارتطم جسدها بالجليد – وشقّقه
“لا” لقد انتهيت من الجلوس مع خيبة أملها . هنا ، على قبر ابنها المغطى بالثلوج ، كان أحدهم سيدفع ثمنه “نحن سنتبارز.”
“أشعر بالغضب تجاه أخي وأندم على عدم حماية ابني . لقد منعهم هذا الضعف من الانتقال إلى العالم الآخر ، ربما ستسمح لي الآلهة بأخذ مكانهم في الجحيم ، مع العلم أن وجعي قد تلاشى من العالم الحي “
قال تاكيرو بحزم “لن نفعل شيئًا كهذا”. “الرجل لا يحارب زوجته”
خرجت إحدى يدي ميساكي . ترك الجليد خدوشًا على ذراعيها ، حمراء على الندوب البيضاء من قتالها مع الفونياكا. تحطمت من قيودها ، وسارعت إلى الأمام لم يكن لديها سلاح ، لكنها تقدمت إليه على أي حال
“أنت تعترف بالهزيمة ، إذن؟” طالبت “هذا سيكون الأول في تاريخ ماتسودا ، أليس كذلك؟ أعتقد أنه ايضا يخولني لرأسك إذا أردت ذلك “
“نوع مختلف من الوجود؟” كررت ميساكي
“لا يمكنني التنازل إذا لم تكن مبارزة حقيقية ” ، قال تاكيرو “عليك أن تكوني محاربًا لتصدر تحديًا وأنت لست كذلك”
“لن أسمع المزيد من هذا ، يا امرأة!” صرخ تاكيرو ، كما لو أن الصوت الهائل يمكن أن يسكتها الآن “هذه فرصتك الأخيرة للإنصياع-“
“حقا؟ أترغب في إخبار ذلك للرنجنيين الذين تجاوزوا خطوطك؟ ” ضربت بكعبها على الأرض حيث دفن ضحاياها “أعتقد أنني قتلت ثمانية قبل وصولك” لحمايتي ” وواحد آخر عندما رفضت حماية هيوري . أم كنت تعتقد أنهم جميعًا قد سقطوا موتى من تلقاء أنفسهم؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أصلي من أجله قط”
“ليس مكانك لحمل السلاح” ، ارتفع صوت تاكيرو ، كما ارتفعت الجيا ، وسحقها بقوة “انت امراة . وظيفتك الوحيدة هي رعاية الأطفال “
كانت لا تزال في القاعات المظلمة لمجمع ماتسودا ، تقاتل من أجل أسرتها . في ذهنها لم تغادر قط أدركت الآن أنها لم تستطع ذلك حتى واجهت هذا الخصم الأخير والأكثر خطورة .
“ولماذا هذا مرة أخرى؟” سألت ميساكي بصوت مليء بالسم “نعم بالتأكيد ، لأن زوجي ، المبارز الأعظم في شيروجيما ، من المفترض أن يحمينا جميعًا “
أدركت ميساكي حينها أنه عندما صرخ في وجهها للخروج ، لم يكن الغضب في عينيه ناتجا عن الذعر . لقد كان قلقا على سلامتها .
“ميساكي” أصبح صوته خطيرًا “لن تتحدثي معي بهذه الطريقة ، أنت زوجتي-“
تقول الأسطورة أن الساسيبا يمكنه قطع أي شيء ، بقي أن نرى ما إذا كان بإمكانها قطع معدن زيلازين . كانت ميساكي جاهزًة ، لقد فكرت في كل مناورة رأت تاكيرو يستخدمها . لقد خططت لمضادات لهم جميعًا ، كانت جاهزة – لكنها لم تخطط لما ستفعله بعد هذا .
“لم أرغب أبدًا في أن أكون زوجتك!” انفجرت ميساكي ووجدت صوتها صارخا “لم أرغب أبدًا في أي من هذا!” يا إلهي ، لقد مضى وقت طويل منذ أن صرخت ” كان الصوت عميقًا للغاية ، حتى ان تاكيرو تراجع خطوة إلى الوراء “لم أكن أرغب في أي من هذا ، لكنني ولدت ذلك الصبي ، وأرضعته ، وأحببته – كل ذلك لأن والداي أرادا أن أتزوج ماتسودا ! السبب الوحيد لوجودي هنا هو أنك ثيونيت قوي كان من المفترض أن تحافظ على سلامتي وأطفالي! هذا ما تخليت عنه حياتي . الأمان”
لقد قطعت لأسفل
“لن أسمع المزيد -“
قال ميساكي: “إذاً اثبت ذلك”
“تركت كل شيء ورائي لأتزوجك! لقد كنت زوجة مطيعة ، ولدت لكم أطفالا ، وفعلت كل ما طلب مني ، فلماذا حدث هذا؟ لماذا رحل ابني؟ ” انتهت ميساكي ، بلا أنفاس ، وشعرت أنها يمكن أن تتحول إلى ألف قطعة ، كما لو كانت تأكل العالم . كانت مستعدة للقتال
“هذا سخيف ، ميساكي . ستعودين إلى المنزل على الفور “
كان كل ما قاله تاكيرو : “تلقيت أوامري”
“إذا كنت لا تريد أن تؤذيني ، فسوف تواجهني كمقاتل حقيقي ،” كانت اسنان ميساكي محكمة على بعضها ، “باحترام”
“مثلما تلقيت أوامرك عندما أحرق العقيد سونغ جثث موتانا ثم أدار ظهره لنا؟” زمجرت ميساكي
تمدد بقوة على جانبه ، وربما زاد سوء كدماته ، لكن كل شيء كان على ما يرام الآن . دفي اللحظة التي ضرب فيها الأرض ، اندفع الثلج ليحتضنه مثل ذراعي والدته ، وكان في أمان . نشر تاكيرو أصابعه على البياض ، وترك كل شيء يتدفق إلى الجبل . تبعثر الألم إلى ألف ندفة ثلجية ، ثم عشرة آلاف ، وخفت مثل الضباب حتى الصباح
“ماتسودا يطيع رؤسائه . عندما غادرت خط المواجهة … “بدا أن صوت تاكيرو يتعثر “كان نيي سما واضحا -“
مثل كازو ، تو-ساما ، و تسوسانو رايدن العملاق ، تحملوا ثقل آنريو في المعارك الماضية ، تحملت هجمات تاكيرو وأجبرته على العودة . رد تاكيرو بأسلوبه الخالي من العيوب ، ولم يترك أي فتحات ، لكنه كان في موقف دفاعي بينما تقدمت ميساكي للأمام .
صرخت ميساكي “أنا لا أهتم بتاكاشي”.”لم يعد هنا بعد الآن ، ولا الكولونيل سونغ ولا والدك ، لم يعد لديك الكثير للاختباء وراءه ، لقد تزوجتك ، وكان لدي ابن معك ، وتركته على الخطوط الأمامية ليموت عندما كان بإمكانك إنقاذه ، تاكاشي لن يجيب على وفاته . انت ستفعل” قامت بصحب سيرادينيا من غمدها وسوت النصل في صدر زوجها “استل سيفك ، ماتسودا تاكيرو!”
قالت بهدوء : “لدي موعد” ، بينما كانت عيناه تلمسان السيف في وركها “لقد تحدت محاربًا آخر في مبارزة” وضعت يدها اليمنى على مقبض سيرادينيا “من الواضح أنه يقبل”
“لن أسمع المزيد من هذا ، يا امرأة!” صرخ تاكيرو ، كما لو أن الصوت الهائل يمكن أن يسكتها الآن “هذه فرصتك الأخيرة للإنصياع-“
“ماذا ؟” خفت قبضة ميساكي من على مقبض سيرادينيا . كان جسدها على حافة الخروج عن سيطرتها – مثل الترنح الذي جعلها تسقط بين ذراعي كازو ، والغضب الذي دفعها نحو حلق العقيد سونغ – احتاجها الامر كل قوة الإرادة التي كانت لديها لمنعه . لم يقم تاكيرو بعد بسحب كوتيتسو أو استدعاء نصل الهمس . إذا كانت ستتابع الإجراءات الرسمية للمبارزة التي دعت إليها ، فلن تستطيع مهاجمته حتى يحمل سلاحًا في يده.
“لقد فقدت حقك في ان اطاعك عندما لم تعد رجلاً!” قاطعته ميساكي “إذا كنت تريدني أن أعود إلى المنزل ، عليك أن تقاتلني . لقد وقفت وقتًا طويلاً أثناء إهانتك لنفسك ، ولكن هذه – هذه آخر مرة تكون فيها ضعيفًا أمامي ، واحد منا سوف يستريح هنا مع ابننا ، استل سيفك!”
كان يجب أن يكون لديه الوقت للرد ، فلماذا لم يفعل؟ هل كان يحاول خداعها لقتله؟ هل كان يختبرها؟
تحمل تاكيرو نظرتها . لم يكن هناك ما يشير إلى أن العاصفة التي احدثتها قد اثرت فيه . للحظة ، كانت الحركة الوحيدة بينهما هي التموج البطيء للثلج المتساقط
-::::::-
“لا يجب أن تصرخي كثيرًا” أصبح صوته أهدأ فجأة “إنه ليس تصرف امرأة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ظل عدم اليقين الذي يكتنف الشباب عادة ، كان مامورو أقرب إلى الوضوح الحقيقي مما كان عليه والده في أي وقت مضى ، طالب تاكيرو بأن يقف مامورو ويكافح من أجل حقيقته . الآن بعد أن طلبت منه زوجته الوقوف ، كل ما امكنه فعله هو التحطم والتحطم والتحطم
تسلل السخط لحلق ميساكي ، واتخذت وضعيتها ، واستعدت للهجوم . كان غضبها جاهزا للانفجار ، وجهت تحذيرًا اخيرا – “بالإضافة إلى ذلك ” قال بنفس الصوت الخافت “لقد جعلت حالتك أفضل في الرسالة”
“ماذا ؟” خفت قبضة ميساكي من على مقبض سيرادينيا . كان جسدها على حافة الخروج عن سيطرتها – مثل الترنح الذي جعلها تسقط بين ذراعي كازو ، والغضب الذي دفعها نحو حلق العقيد سونغ – احتاجها الامر كل قوة الإرادة التي كانت لديها لمنعه . لم يقم تاكيرو بعد بسحب كوتيتسو أو استدعاء نصل الهمس . إذا كانت ستتابع الإجراءات الرسمية للمبارزة التي دعت إليها ، فلن تستطيع مهاجمته حتى يحمل سلاحًا في يده.
“حسنا؟” سأل تاكيرو بصوته الهادئ كالعادة “هل ستقومين بهذا ؟”
قال تاكيرو : “من المعتاد مراجعة التحدي قبل بدء المبارزة”.
تساقطت الثلوج على تاكيرو ، وعرضت بحنان أن تزيل الألم . انتشرت أصابعه في الجو البارد ، وعلى استعداد للإلزام – لكن ميساكي كانت لا تزال تنظر إليه بتوقع في عينيها . كانت تلك النظرة تتشبث به مثل المخالب – أو بذراعين – ممسكًا به
نظرت ميساكي نحوه ، وعيناها ضيقتان “هل هذا يعني أنك تقبل التحدي الخاص بي؟” هي سألت “إذا كان الأمر كذلك ، فلست بحاجة إلى مراجعة أي شيء . أنا أعرف ما قلته “بعد خمسة عشر عامًا من الصمت ، لم تشعر أنها يمكن أن تأخذ لحظة أخرى . أرادت القتال
“ثم لقد خذلتك تمامًا”
متجاهلاً اياها ، وصل تاكيرو إلى جيب الكيمونو الخاص به واخذ رسالة التحدي المجهولة التي تركتها ميساكي على باب المجمع . بحق نامي ، ألم يكن هذا مثله تمامًا؟ لم يستطع حتى القتال دون التأكد من أن جميع الأوراق كانت سليمة ، قرأ بلا عاطفة : “ماتسودا تاكيرو ، أنا واحد من كثيرين ممن فقدوا عائلتهم ، بيوتهم ، كل ما كان ثمينًا بالنسبة لهم ، لجبنك وسوء حكمك . بتخليك عن الخطوط الأمامية أثناء المعركة ، حكمت على المحاربين الآخرين بالموت ، بمن فيهم أخوك وابنك “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت ببرود : “لا”. “أنت لن تقف حتى تكون مستعدًا لقبول التحدي الجديد . هل تقبل ماتسودا تاكيرو؟ “
قالت : “قلت لك ، لست بحاجة لقراءتها” لكن تاكيرو استمر:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طوال سنوات تدريبها في أكاديمية الفجر ، لم تكن ميساكي أبدًا لديها المهارة لمضاهاة مبارز محترف في القتال . ولكن دون أن يثقلها الكيمونو الضيق أو الجبن الطفولي الذي قيدها لسنوات ، فقد أصبحت مخلوقًا جديدًا ، أكثر مرونة وغير محدودا بقدرة امرأة ، أكثر صلابة من الظل – امرأة تقطع البرق والدم والهدير .
منذ أن دمرت قريتنا ، لم تتحدث إلى الحكومة نيابة عنا. عندما قاموا بإهانة جثث موتانا ، لم تتحدث . عندما رفضت السلطات مساعدتنا ، لم تعترض على قرارها . عندما كنا في أمس الحاجة إليك ، اختفيت أعلى الجبل ، تاركا الآخرين يتحملون مسؤولياتك .
“نوع مختلف من الوجود؟” كررت ميساكي
في كل منعطف ، أثبتت أنك غير قادر على مواجهة السلطة عندما يعتمد عليك من هم تحتك للقيام بذلك . أعتقد أن جبانًا مثلك غير مناسب لقيادة قريتنا في وقت الحاجة “
تساقطت الثلوج بهدوء على المحرقة المدفونة . كانت الارض التي احتشد فيها جنود سونغ مختلفة بشكل واضح عن الأرض الصخرية المحيطة بها ، ولكن بمجرد أن ينتهي ناجي من وضع كفنه الجديد من الثلج على الأرض ، لن يمكن تمييزه عن أي جزء آخر من الجبل .
كان هناك الكثير من الغضب الصادق في ميساكي عندما كتبت هذا . جرد صوت تاكيرو العميق والهادئ العواطف من كلماتها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت ميساكي هناك ، لاهثة، وقلبها يدق ، بينما قطرتان من الدم سقطتا من رقبة تاكيرو . قطرتان . لن تقتله . لكنها كانت قريبة للغاية
“لهذه الأسباب ، أتحداك أن تقاتل منفرداً ، في الوااتي التاسعة ، على الأرض حيث كانت قرية نومو ذات يوم قائمة . إذا كنت ستثبت أنك رجل ، فافعل ذلك في معركة واحدة “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال: “أنا أقبل” لكن وجهه كان فارغًا ، لم يكن هناك خوف ، لكن لم يكن هناك قناعة أيضًا ، ذلك لم يكن كافيا
انتهى تاكيرو ، ولا يزال يحدق في الرسالة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعثري على الكلمات ، ميساكي
وكرر: “غير قادر على الوقوف في وجه السلطة” ، متأملًا بشكل غريب ، وليس غاضبًا “هل هذا إشارة إلى العقيد سونغ … أم إلى أخي؟”
“ميساكي” بدأ في النهوض ، لكنها وضعت سيرادينيا على رقبته فتيبس .
قالت ميساكي: “كلاهما” ، وما زال سيفها مسلولاً “أنا متمسكة بما قلته وما كتبته ، هل تنكر أيًا منه؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ظل عدم اليقين الذي يكتنف الشباب عادة ، كان مامورو أقرب إلى الوضوح الحقيقي مما كان عليه والده في أي وقت مضى ، طالب تاكيرو بأن يقف مامورو ويكافح من أجل حقيقته . الآن بعد أن طلبت منه زوجته الوقوف ، كل ما امكنه فعله هو التحطم والتحطم والتحطم
لم يجب تاكيرو ، عندما وصلت يده إلى وركه ، ارتعشت ميساكي ، مستعدة للدفاع عن نفسها ، ولكن بدلاً من سحب كيوغيتسو ، قام ببطء بفك الخيط الأبيض الذي امسكه في مكانه واسقط الغمد اللؤلئي من حزامه . ثم ، ببطء جلس على ركبتيه ووضع اوج القمر القمر جانباً
حسنا كان هذا افضل الفصول بالنسبة الي
اعتقدت ميساكي ان الأمر سيجري على هذا النحو ، غيرت طريقة امساكها لسيرادينيا . لقد بدأ على الفور مع استخدام نصل الهمس .
تعافى بسلاسة ، وسرعان ما وجدت قدميه وقفتهما مرة أخرى في الثلج المتجمع ، لكنه بدا مذهولًا ، لا ينبغي أن يكون إنجاز القوة ، من مثل هذا الثيونايت الضئيل ، ممكنًا
تقول الأسطورة أن الساسيبا يمكنه قطع أي شيء ، بقي أن نرى ما إذا كان بإمكانها قطع معدن زيلازين . كانت ميساكي جاهزًة ، لقد فكرت في كل مناورة رأت تاكيرو يستخدمها . لقد خططت لمضادات لهم جميعًا ، كانت جاهزة – لكنها لم تخطط لما ستفعله بعد هذا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تاكيرو واقفا على قدميه مع ارتفاع الثلج من حوله ، ارتفعت جيا ميساكي أيضًا ، ليس حولها ، ولكن بداخلها
بعد أن وضع سيفه جانبًا ، أراح تاكيرو كفيه على الأرض المغطاة بالثلوج … وانحنى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت ببرود : “لا”. “أنت لن تقف حتى تكون مستعدًا لقبول التحدي الجديد . هل تقبل ماتسودا تاكيرو؟ “
“ماذا تفعل؟” سألت
“نوع مختلف من الوجود؟” كررت ميساكي
“أعترف بجميع الاتهامات التي وجهها المنافس لي … “سحب شعره إلى الجانب ، وكشف مؤخرة رقبته “لقد خسرت” ، انحنى إلى الأسفل مقدمًا رقبته العارية إلى النصل “وأقدم حياتي للتكفير”
التقى نصل الهمس بغمد ميساكي البركاني وقطع من خلاله . اتسعت عيناها ، وابتسمت – بحق الآلهة في العمق – ابتسمت بشكل صريح ، ابتسامة واسعة ، وكانت أجمل شيء فيكل دونا
شعرت ميساكي أن العالم قد توقف . ربما اعتقدت أنها كانت تحلم ، لكنها لم تكن لتحلم بذلك . حتى في أشد حالاتها هذيانًا ، لم تتخيل أبدًا تاكيرو الذي سيتنازل عن قتال ، ويركع أمام امرأة طالبا الموت
قال تاكيرو: “لقد حاولت”. “الغضب لم يختفي “
“ماذا بحق الجحيم انت فاعل؟”
“لم تحاربني مثل ماتسودا.”
قال تاكيرو : “أنا أقبل شروط رسالتك”. “أنا أتخلى عن حياتي وأسلمها”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد فعلت-“
“لم … لم أقصد كل تلك الأشياء في تلك الرسالة” تلعثمت ، متراجعة في ارتباكها. “كتبت فقط ما اعتقدت أنه سيأتي بك إلى هنا “
“من المستحيل على الجليد أن يقطع الفولاذ . من المستحيل أن يوقف الجيكاكا إعصارًا ، أنت ماتسودا المستحيل هو يوم لك في الدوجو “
قال تاكيرو : “كل ما كان عليكِ القيام به لإحضاري إلى هنا هو إصدار التحدي”. “يجب أن تكوني على علم بذلك”
لماذا ا؟ فكرت بشراسة . لماذا لم يدافع؟
كان الم الذنب مربكا . ترنحت ميساكي ، خسرت تمامًا . كيف خرجت هذه المواجهة التي خططت لها بحذر عن سيطرتها في غضون لحظات؟
في ضربتين سريعتين من ابنة الظل ، حطمت ميساكي رأس الثعبان . قلبت سيرادينيا في وضعية عكسية بيد واحدة ، ومدّت يدها المفتوحة إلى رقبة المخلوق مقطوعة الرأس واستولت عليه بالسيطرة على الماء بداخلها ، حتى في أقوى حالاتها ، لم تستطع محاربة ماتسودا تاكيرو للسيطرة على أشواك الثعبان وحراشفه . كان الجليد هو مجاله بلا منازع ، لكن تاكاشي كان صاحب الطاقة السائلة الحاسمة داخل تنين ماتسودا ، وقد ذهب تاكاشي
كانت تعتقد أن تاكيرو قد يحاول إجبارها على العودة إلى المنزل ، أو سيبتعد بازدراء ببساطة ، وهذا سيدفعها لمقاومته او مطاردته ، كانت تعلم أن فرص قبوله لتحديها هذا ومواجهته لها كخصم ضئيلة ، ولكن إذا فعل ذلك ، فقد كانت متأكدة من أنه سيدافع عن رجولته ويضعها في مكانها . كل الطرق كانت ستنتهي بقتال . كانت هذه هي الطريقة التي خططت لها وكيف كان يجب أن تكون ، اذن ما الذي يحدث هنا بحق العوالم؟ لماذا كان على ركبتيه؟
مرت أصابعه الباردة على يدها التي تحمل السيف … على كمها لتنظيف شعر وجهها من الثلج المتساقط ، حدق تاكيرو في المرأة التي تزوجها رورآها” لأول مرة .
“لماذا ؟” خرج السؤال متوترا
ألقت ميساكي جسدها بالكامل في الهجوم ، مع العلم أن نصل الهمس سيكون هناك لمقابلتها ، وعلى استعداد لتحطيمه أو كسر طهدها .
“ماذا؟”
“انسى ما كتبته!” تقدمت للأمام ، مزقت ميساكي الرسالة من يد تاكيرو ومزقها “ألغيت التحدي الخاص بي”
قالت: “قبل أن أقتلك ، يجب أن أعرف لماذا … إذا فهمت كل اتهاماتي ، إذا كنت توافق ، فلماذا حدث هذا؟ لماذا لم تقف في وجه العقيد سونغ؟ أو لأخيك؟ أيها الوغد ، كيف يمكنك ترك كل هذا يحدث؟ “
“أعترف بجميع الاتهامات التي وجهها المنافس لي … “سحب شعره إلى الجانب ، وكشف مؤخرة رقبته “لقد خسرت” ، انحنى إلى الأسفل مقدمًا رقبته العارية إلى النصل “وأقدم حياتي للتكفير”
“أنا …” كان صوت تاكيرو هادئًا لدرجة أنه بالكاد كسر صمت تساقط الثلوج “ليس لدي جواب”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في كل منعطف ، أثبتت أنك غير قادر على مواجهة السلطة عندما يعتمد عليك من هم تحتك للقيام بذلك . أعتقد أن جبانًا مثلك غير مناسب لقيادة قريتنا في وقت الحاجة “
فتحت ميساكي فمها بكفر ‘ أليس هذا ما تريدينه؟ ‘ سأل صوت في رأسها ‘ ألا تريدين أن تحبطيه؟ ألا تريد قتله؟ ‘ لم تدرك الجواب إلا بعد أن وقفت امام زوجها ، محدقة في رقبته المكشوفة . لم تكن تريد حياته . لكن ماذا أرادت إذن؟ لماذا كانت هنا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ظل عدم اليقين الذي يكتنف الشباب عادة ، كان مامورو أقرب إلى الوضوح الحقيقي مما كان عليه والده في أي وقت مضى ، طالب تاكيرو بأن يقف مامورو ويكافح من أجل حقيقته . الآن بعد أن طلبت منه زوجته الوقوف ، كل ما امكنه فعله هو التحطم والتحطم والتحطم
“شعرت أنهم يموتون” قال تاكيرو هذه الكلمات على ركبتيه ، ووجهه لاسفر
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتمنى أن أشرح ذلك – كان أخي مأواي في كل شيء . تركتني وفاته مهتزا ومسلوخا مثل الأعصاب والعضلات المكشوفة للهواء “
“انت ماذا؟” صوت ميساكي الذي كان عاصفة صراخ قبل لحظات فقط اصبح الات مجرد همس .
“حسنا؟” سأل تاكيرو بصوته الهادئ كالعادة “هل ستقومين بهذا ؟”
“في بعض الأحيان … أنا لست رجلاً ” قال ببطء “أنا الجبل نفسه” و للحظة ، تساءل ميساكي عما إذا كان قد أصيب بالجنون – إذا كان كلاهما اصيبا بالجنون – لكنه استمر في الحديث “إنها حالة تمكنت من تحقيقها منذ أن كنت طفلاً . أتراجع في عمق الجليد والأنهار ، وأغرق نفسي في المحيط أدناه ، وكل شيء على هذا الجبل يصبح أنا ، وأصبح انا الجبل . يبدو وكأنه تأمل ، لكنه أكثر من ذلك أصبح نوعًا مختلفًا من الوجود … “
“نوع مختلف من الوجود؟” كررت ميساكي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
قال: “كائن أكبر ، كبير جدًا لدرجة أنني ، ماتسودا تاكيرو ، لم أعد أهتم ، في المرة الأولى التي حدث فيها ذلك لي كنت صغيرًا جدًا في ذلك اليوم تساقطت الثلوج بكثافة ، كما هو الحال الآن ، كان والدي يضربني لسبب ما ضربني في الثلج في الفناء ، ومع وجود راحتي على الأرض أدركت أنه يمكنني أن أشتت نفسي في الثلج ، وانتشر في جميع أنحاء الجبل ، حتى إلى البحر في الأسفل وأعمق الاعماق … حتى تلاشى الألم من خلال وجودي الجديد ، مثل قطرة دم في مسبح . ربما كان الألم والعار أكبر من أن يتحمله صبي صغير ، لكن الجبل … يمكن للجبل أن يتحمل كل شيء ، لذلك أصبحت الجبل “
“لا يمكنك فقط -“
لم تستطع ميساكي إلا التحديق في زوجها في رهبة . لم تختبر أبدًا أي شيء مثل ما كان يصفه تاكيرو ، ولم تستطع فهم سبب إخبارها عنه الآن
“أنا …” كان صوت تاكيرو هادئًا لدرجة أنه بالكاد كسر صمت تساقط الثلوج “ليس لدي جواب”
“كالجبال ، أنا شديد الإدراك لبعض الأشياء . أستطيع أن أشعر بكل جزيء من الماء ، من الأنهار إلى الثلج ، إلى الحركات الرقيقة للضباب في كل مكان . في خضم الكثير من المدخلات الحسية ، يصبح أي شعور في ذاتي البشرية – جسديًا أو عاطفيًا – غير مهم ، وبالتالي يمكن تحمله “
“ليس مكانك لحمل السلاح” ، ارتفع صوت تاكيرو ، كما ارتفعت الجيا ، وسحقها بقوة “انت امراة . وظيفتك الوحيدة هي رعاية الأطفال “
“أنت تخبرني أنه عندما تكون مشاعرك غير مريحة لك ، أنت فقط … تخلص منها؟”
تحمل تاكيرو نظرتها . لم يكن هناك ما يشير إلى أن العاصفة التي احدثتها قد اثرت فيه . للحظة ، كانت الحركة الوحيدة بينهما هي التموج البطيء للثلج المتساقط
“اترك حجم الجبل يجمدهم كلهم حتى يصبحوا غير مهمين”
كانت لا تزال في القاعات المظلمة لمجمع ماتسودا ، تقاتل من أجل أسرتها . في ذهنها لم تغادر قط أدركت الآن أنها لم تستطع ذلك حتى واجهت هذا الخصم الأخير والأكثر خطورة .
كان من الغريب أن تأكد شكوكها في أن تاكيرو لم يكن إنسانًا تمامًا . كل تلك المرات التي نظرت ميساكي فيها إلى وجهه وشعرت وكأنه فارغ من اي عاطفة … لقد كانت على حق ، لكن لماذا يخبرها بكل هذا الآن؟
أخذت نفسا مؤلما “عندما تركت مامورو ليحافظ على الخط ، كنت مجرد ابن ثان ، تتبع الأوامر ، لكنك أكثر من ذلك الآن أنت رئيس منزل ماتسودا “
“من المعروف أن ماتسودا الآخرين حققوا هذه الحالة أيضًا ، من خلال التأمل المكثف ، لكن يمكنني الدخول إليها كأني ارتدي قفازا ، لمجرد نزوة…”
بدت سرعتها وكأنها وصلت إلى أطرافها – ولكن أكثر من ذلك . كانت شيئًا أكثر من تسوسانو ميساكي أو سيراو -الظل ، كانت تقاتل من أجل شيء أكبر من حياة واحدة ، أو خمسة أو عشرة . إرادة تاكيرو للعيش ، روح مامورو ، مستقبل عائلتها ، بقاء تاكايوبي نفسها ، كلها معلقة على حافة نصلها ، كان هذا شيئًا ما كانت الظل بكل حبها الأعمى وقسوتها لتفهم أبدًا .
اهتزو ميساكي للحظة ، فكرت في قتال رجل كانت قوته كبيرة مثل الجبل نفسه . سم هذه الفكرة قد اجتاحها ، وجعلها متهورة تمامًا – مثل مخلوق صغير مسعور يعتقد أنه يمكن أن ينال من حيوان بحجم أربعين ضعفًا .
“ماذا ؟” خفت قبضة ميساكي من على مقبض سيرادينيا . كان جسدها على حافة الخروج عن سيطرتها – مثل الترنح الذي جعلها تسقط بين ذراعي كازو ، والغضب الذي دفعها نحو حلق العقيد سونغ – احتاجها الامر كل قوة الإرادة التي كانت لديها لمنعه . لم يقم تاكيرو بعد بسحب كوتيتسو أو استدعاء نصل الهمس . إذا كانت ستتابع الإجراءات الرسمية للمبارزة التي دعت إليها ، فلن تستطيع مهاجمته حتى يحمل سلاحًا في يده.
قال تاكيرو : “اعتبر ماتسودا في الماضي هذه القدرة هدية من الآلهة ، لكنني استخدمتها للاختباء . منذ أن كنت طفلاً ، استخدمتها للهروب من غضب والدي ، استخدمتها للاختباء . عندما يتطلب الامر ان تكون اكثر من محرد رجل ، أنا الجبل ، لقد فعلت هذا طوال حياتي – عندما كانت هناك حقيقة لا أريد الاعتراف بها ، قرار لم أكن أرغب في مواجهته ، ألم لم أكن أرغب في تحمله. من الأسهل الدخول في حالة أتجنب فيها المشاعر الإنسانية مثل الندم أو الخزي أو الحب “
“شعرت بعد ذلك – كما يفترض ان يشعر رجل ذو جلد – لكنني كنت مازلت الجبل ، ولم أستطع التحرك ، لا للخلف نحو مامورو ولا للأمام تجاهك أنت وأطفالك الصغار . لم أستطع التصرف بناءً على أوامر أخي أو بناءً على دوافعي . وثم…”
“هل شعرت بالحب من قبل؟” سألت ميساكي . لم تكن تعرف ما إذا كان السؤال جاء من حقد أم فضول حقيقي . من الافضل قول انها شعرت بكلا الامرين
اقترب تاكيرو من الدائرة بخطوات محسوبة للمبارز ، وكان إبهامه الأيسر مستريحًا على غمد كيوغيتسو ، مستعدًا لإخراج السلاح عند أدنى إشارة إلى الخطر . ثم وقعت عيناه على خصمه .
لم يجب تاكيرو على سؤالها ، مرت لحظة قبل أن يتكلم مرة أخرى ، قال بنفَس عميق – إلى حد ما – إنساني
“عندما أمرني تاكاشي بالعودة إلى القرية ، أصبحت الجبل ، كان الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله – الطريقة الوحيدة التي تجعلني أطيعه “
“عندما أمرني تاكاشي بالعودة إلى القرية ، أصبحت الجبل ، كان الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله – الطريقة الوحيدة التي تجعلني أطيعه “
خرجت إحدى يدي ميساكي . ترك الجليد خدوشًا على ذراعيها ، حمراء على الندوب البيضاء من قتالها مع الفونياكا. تحطمت من قيودها ، وسارعت إلى الأمام لم يكن لديها سلاح ، لكنها تقدمت إليه على أي حال
كانت ميساكي صامتة ، الاعتراف البسيط بأنه كافح لمغادرة مامورو كان يجب أن يكون مصدر ارتياح . بدلاً من ذلك ، فإنه يضع فقط ألمًا جديدًا فوق القديم . كان زوجها إنسانًا طوال الوقت
تحركت عيناه إلى النصل الأسود المضغوط على بشرته الشاحبة “سبج يامانكا؟”
تابع تاكيرو : “لكنني ارتكبت خطأ”.”تراجعت إلى الجبل لأجني نفسي من حقيقة ترك أخي وابني دون التفكير في حقيقة أنهم ولدوا من هذا الجبل أيضًا . كانت الجيا الخاصة بهم مرتبطة بنفس الثلج والجليد والمياه الجارية مثلي ، لم أكن أدرك أنه في تلك الحالة ، كنت سأشعر بهم يموتون “
وقد فعل . لقد قام بحماية تاكايوبي بكل ما لديه.
شعرت ميساكي أن يديها ترتعشان على مقبض سيرادينيا
ومع ذلك فهذه هي هذه المرأة التي حملت كل شيء داخل جسد صغير من لحم ودم دون أن ينكسر . كان الأمر كما لو أن كل هذا الألم قد انضغاط في شكلها الخفيف مثل اجزاء نصل الهمس أو شفرة تم ضربها بالمعدن الف مرة من قبل حداد . لقد تحملت كل ذرة من المشقة مثل ضربة المطرقة ، وحولتها إلى قوة ، كانت أقوى من تاكيرو . كانت تخترقه
“كنت في طريق عودتي إلى القرية عندما مات أخي – و -” ارتعش حاجبه كما لو كان وجهه يحاول أن يجد تعبيراً يمثل الألم لكنه نسي كيف “لقد كان حادا يا ميساكي ، مجرد وخزة بالنسبة للجبل ، لكنه ضرب مثل إبرة الدم . مثل ذلك الشيء الصغير … وقد أصابني بالشلل “
وهاجمته
لسنوات عديدة ، أثار صمت تاكيرو غضبها ، الآن كان يتحدث بحرية وكانت ستعطي أي شيء لإيقافه .
شعرت ميساكي أن يديها ترتعشان على مقبض سيرادينيا
“أتمنى أن أشرح ذلك – كان أخي مأواي في كل شيء . تركتني وفاته مهتزا ومسلوخا مثل الأعصاب والعضلات المكشوفة للهواء “
كانت تعتقد أن تاكيرو قد يحاول إجبارها على العودة إلى المنزل ، أو سيبتعد بازدراء ببساطة ، وهذا سيدفعها لمقاومته او مطاردته ، كانت تعلم أن فرص قبوله لتحديها هذا ومواجهته لها كخصم ضئيلة ، ولكن إذا فعل ذلك ، فقد كانت متأكدة من أنه سيدافع عن رجولته ويضعها في مكانها . كل الطرق كانت ستنتهي بقتال . كانت هذه هي الطريقة التي خططت لها وكيف كان يجب أن تكون ، اذن ما الذي يحدث هنا بحق العوالم؟ لماذا كان على ركبتيه؟
كانت الكلمات قاسية جدًا ومباشرة تماما . عندما قضت سنوات في صحبة تاكاشي ، الذي لم يكن يستعمل الكلمات التشريفية ، وتاكيرو ، الذي لم يكن يتكلم على الإطلاق تقريبا ، كان من السهل أن تنسى أن تقليد ماتسودا للادب قديمة قدم تقاليدهم مع السيف ، قد يتلعثم تاكيرو قليلا باستخدام الكايجينية الإمبراطورية ، لكن لهجة شيروجيما خاصته كانت حية وواضحة ، مثل الوضوح البسيط لعيون هيوري . لا تحتمل .
فاجأ هذا الجزء ميساكي “نجاسة روحك؟”
“شعرت بعد ذلك – كما يفترض ان يشعر رجل ذو جلد – لكنني كنت مازلت الجبل ، ولم أستطع التحرك ، لا للخلف نحو مامورو ولا للأمام تجاهك أنت وأطفالك الصغار . لم أستطع التصرف بناءً على أوامر أخي أو بناءً على دوافعي . وثم…”
“ماذا تريدين مني؟”
همست ميساكي “ثم مات مامورو”
“أشعر بالغضب تجاه أخي وأندم على عدم حماية ابني . لقد منعهم هذا الضعف من الانتقال إلى العالم الآخر ، ربما ستسمح لي الآلهة بأخذ مكانهم في الجحيم ، مع العلم أن وجعي قد تلاشى من العالم الحي “
تراجعت قبضتها من على مقبض سيرادينيا . بينما غمرت الدموع عينيها ، تذكرت تحديقها في ضباب مماثل في ظلام المخبأ ، الضباب الناتج عن ارتجاجها أو ربما موجات إنكارها التي اغرقت ذاكرتها ، ودفعتها بعمق الى مؤخرة عقلها ، لكنها عادت لها الان : تاكيرو كان يسند رأسه على باب القبو بينما كان كتفيه يرتعشان . في الظلام ، اختلط الصوت المنخفض مع البكاء من حولهم ، ونر دون أن يلاحظه أحد ، لم تكن قد نادته من قبل ولم تتكلم باسمه ، حتى عندما علمت أنه ينبغي لها ذلك . لماذا لم تمد يدها؟
عندما جلس على يديه وركبتيه ، وقفت ميساكي أمامه ، تتنفس بصعوبة ، وشعرها يطير بحرية في مهب الريح. كانت قد استعادت سيفها ، رغم أن الغمد كان لا يزال بيدها اليسرى مثل نصل ثانئي ، من خلال سكاكين الألم في ضلوعه ، أدرك تاكيرو ان موقفها مشابه لموقف تاكاشي وتساءل أين تعلمت استخدام القوة المزدوجة … أين وجدت كل هذه القوة؟ لم يضربه أحد بهذه الضربات غير والده
“لابـ— …” لا بأس ، قصدت أن تقول ، أنا أسامحك ، لكنها لم تستطع . حتى الآن كان جزء منها لا يزال فخورًا جدًا ، قاسيا جدا
ارتطم جسدها بالجليد – وشقّقه
أخذت نفسا عميقا ، حاولت مرة أخرى “أعلم أن مهمة ماتسودا هي الدفاع عن الإمبراطورية ، حتى على حساب أبنائه” اختلطا رقاقات الثلج مع دموعها وهي تسقط عبر خديها ، مما يجعلها تبطئ من البرودة “أنا أعرف من تزوجت”
قال تاكيرو : “أنت لم تحددي شروط القتال”كانت ذريعة يرثى لها ، القليل من شروط القتال سمحت بتقنيات كبح الخصم ، ثم مرة أخرى ، لم تكن شروط الجيجاكا القتالية مقصودة أبدًا للمبارزات بين الزوجين “أنا لا أريد أن أؤذيك
“من تزوجتي ، تسوسانو ميساكي؟” تجمعت الثلوج في شعر تاكيرو في سكون “من تزوجتي؟”
“ماذا ؟” خفت قبضة ميساكي من على مقبض سيرادينيا . كان جسدها على حافة الخروج عن سيطرتها – مثل الترنح الذي جعلها تسقط بين ذراعي كازو ، والغضب الذي دفعها نحو حلق العقيد سونغ – احتاجها الامر كل قوة الإرادة التي كانت لديها لمنعه . لم يقم تاكيرو بعد بسحب كوتيتسو أو استدعاء نصل الهمس . إذا كانت ستتابع الإجراءات الرسمية للمبارزة التي دعت إليها ، فلن تستطيع مهاجمته حتى يحمل سلاحًا في يده.
“كان من المفترض أن أتزوج من رجل يتمتع بالقوة والإحساس للحفاظ على سلامة أطفالي”
“هذا هو التحدي الجديد الخاص بي” وجهت نصلها إليه بينما ترفرفت قطع ورق الكيري الممزقة على قدميها “أنت ستوافق على أن تكون رجلاً وأن تجعل هذا حقيقيا لي . ستفعل كل ما لديك من أجل حماية هذه العائلة وهذه القرية ، بدعم أو بدون دعم من الحكومة .
“ثم لقد خذلتك تمامًا”
ماتسودا تاكيرو الأول انشأ نصل الهمس الخاصة به بوضوح تام ، لقد درس كل ركن من أركان عالمه ، من قلاع الكورو إلى حدادة النومو ، من الديانة القديمة إلى الديانة الجديدة ، وفهمها جميعًا عن كثب ، على عكس سلفه ، لم يجد تاكيرو التركيز المناسب لتشكيل نصل الهمس من خلال التأمل في اللون الأبيض الغامض للجبل ، حيث كان أعمى عن بلده وزوجته وحتى مشاعره الخاصة . أي نوع من الرجال أغمض عينيه عن العالم ووصفه بالوضوح ؟
“لم تفعل …” تلعثمت ميساكي في كلماتها ، تائهة بين غضبها المتضخم من تاكيرو وبين هذه الرغبة الجديدة في الدفاع عنه “لم تكن تعلم أن هذا سيحدث . لم تكن تعلم أنك ستتيبس “.
“ماذا ؟” نظر إليها تاكيرو مرتبكًا
“هذا ليس بعذر . إنه لا يغير حقيقة أنني لم أستطيع تنفيذ أوامر أخي عندما كان الأمر مهمًا ، ولن أتحداهم عندما كان هناك حاجة لذلك ، لذا اقطعيني . على الرغم من أنك امرأة ، فقد أصدرت تحديًا رسميًا ، لذا يجب أن تكون يداك وضميرك نظيفين في أعين الآلهة . يمكنك تخليص العائلة من نجاسة روحي “
كانت اللحظة صاخبة . مع دمها كامتداد لإرادتها ، لم تشعر ميساكي بالتأثير على عضلاتها ومفاصلها ، بدلا من ذلك ، شعرت به في روحها – وشعرت أنه غير طبيعي . لم يكن من المفترض أن ينكسر نصل الهمس . ربما تكون قد وسعت إرادتها في جميع أنحاء جسدها ، لكن هذا لم يكن جيدًا بما فيه الكفاية . كانت بحاجة لتصل إلى ما هو أبعد من نفسها ، احتاجته للوصول لذلك .
فاجأ هذا الجزء ميساكي “نجاسة روحك؟”
قالت: “قبل أن أقتلك ، يجب أن أعرف لماذا … إذا فهمت كل اتهاماتي ، إذا كنت توافق ، فلماذا حدث هذا؟ لماذا لم تقف في وجه العقيد سونغ؟ أو لأخيك؟ أيها الوغد ، كيف يمكنك ترك كل هذا يحدث؟ “
“أشعر بالغضب تجاه أخي وأندم على عدم حماية ابني . لقد منعهم هذا الضعف من الانتقال إلى العالم الآخر ، ربما ستسمح لي الآلهة بأخذ مكانهم في الجحيم ، مع العلم أن وجعي قد تلاشى من العالم الحي “
بزئير ، رفعت ميساكي ذراعها للخلف . مزقت الجيا السائل الداخلي من الثعبان كما لو كانت تسحب الحبل الشوكي من ثعبان حي ، انهار التكوين مثل الهيكل العظمي بدون عمود فقري
“أنت … تعتقد أن شبح مامورو باقٍ بسببك؟” لم تفهم ميساكي . كانت هي التي عانت ليالٍ من الكوابيس الرهيبة . كانت هي التي لم يستطع تركها .
ألقت ميساكي جسدها بالكامل في الهجوم ، مع العلم أن نصل الهمس سيكون هناك لمقابلتها ، وعلى استعداد لتحطيمه أو كسر طهدها .
“لم أصلي من أجله قط”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في كل منعطف ، أثبتت أنك غير قادر على مواجهة السلطة عندما يعتمد عليك من هم تحتك للقيام بذلك . أعتقد أن جبانًا مثلك غير مناسب لقيادة قريتنا في وقت الحاجة “
“لما لا؟”
“إذًا ، لم& أنت هادئ جدًا فجأة؟ كانت لديك عواطف منذ لحظة ، عندما كنت تتحدث عن مامورو . كيف يمكنك أن تطلب من زوجتك أن تقتلك كأنه لا يعني شيئًا على الإطلاق؟ “
“كيف تواجه ابنًا – محاربًا أمينًا وشجاعًا – قُتل أثناء وقوفك ولم تفعل شيئًا؟ لم أتمكن من إرسال روحه ، لذلك كان يطاردنا طوال هذا الوقت ، ويسرق نومك و ناغاسا . الليلة الماضية ، تسبب في استيقاظ الجيا خاصتي اثناء نومي وكاد أن يقتل كلانا “
همست ميساكي “ثم مات مامورو”
“لم كن …” لم تكن أنت ، كادت ميساكي تقول ، لكنها تراجعت ، الآن بعد أن فكرت في الليلة السابقة ، تذكرت الاستيقاظ غارقة في العرق والدموع . كان الماء على بشرتها سيكون أول من يتحول إلى الجليد إذا كانت الجيا الخاصة بها نشطة . كانت المسامير الجليدية البارزة من الجدران مستقيمة وواضحة ، مثل شفرات تاكيرو النظيفة أكثر من خاصتها غير الكاملة .
“كنت في طريق عودتي إلى القرية عندما مات أخي – و -” ارتعش حاجبه كما لو كان وجهه يحاول أن يجد تعبيراً يمثل الألم لكنه نسي كيف “لقد كان حادا يا ميساكي ، مجرد وخزة بالنسبة للجبل ، لكنه ضرب مثل إبرة الدم . مثل ذلك الشيء الصغير … وقد أصابني بالشلل “
“لقد طعنت نفسك!” صرخت في إدراك مروع ، كانت هناك روايات عن قيام الثيونيت بجرح أنفسهم لا شعوريًا بالنياما خاصتهم عندما تكون جامحة ، لكن كان من المفترض أن يحدث ذلك فقط للأطفال ، الذين لم تتطور قوتهم بما يكفي لتكون قاتلة . لدى الكبار يتم التعامل معه على أنه جنون .
“توقفي” أمر لكنها استمرت في الكفاح.د
قال : “كان من حسن حظك أنك صرختي”. “أيقظني الصوت قبل أن تتاح لي الفرصة لإيذائك “
“ماذا تريدين مني؟”
أدركت ميساكي حينها أنه عندما صرخ في وجهها للخروج ، لم يكن الغضب في عينيه ناتجا عن الذعر . لقد كان قلقا على سلامتها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت ميساكي هناك ، لاهثة، وقلبها يدق ، بينما قطرتان من الدم سقطتا من رقبة تاكيرو . قطرتان . لن تقتله . لكنها كانت قريبة للغاية
“مع وضع ذلك في الاعتبار ، يجب أن تكوني حذرة على هذا النحو” خفض تاكيرو رأسه مرة أخرى ، وقال بصوتي سلمي هادئ “أشك في أن موت الجيا خاصتي سيظهر بشكل دراماتيكي مثل موت أخي ، لكنه قد يظل خطيرًا للغاية ، تأكدي من جعل الامر يقتصر على قطع الحبل الشوكي “
وكرر: “غير قادر على الوقوف في وجه السلطة” ، متأملًا بشكل غريب ، وليس غاضبًا “هل هذا إشارة إلى العقيد سونغ … أم إلى أخي؟”
كيف يمكنه التحدث بهدوء عن مماته ؟ لماذا دقات قلبه ثابتة؟
“اترك حجم الجبل يجمدهم كلهم حتى يصبحوا غير مهمين”
“أنت تفعل ذلك الآن ، أليس كذلك؟” اتهمته ميساكي . “الدخول إلى وضع الجبل ، لذلك لن تضطر إلى مواجهة هذا كرجل”
خرجت إحدى يدي ميساكي . ترك الجليد خدوشًا على ذراعيها ، حمراء على الندوب البيضاء من قتالها مع الفونياكا. تحطمت من قيودها ، وسارعت إلى الأمام لم يكن لديها سلاح ، لكنها تقدمت إليه على أي حال
” لست كذلك “
“أشعر بالغضب تجاه أخي وأندم على عدم حماية ابني . لقد منعهم هذا الضعف من الانتقال إلى العالم الآخر ، ربما ستسمح لي الآلهة بأخذ مكانهم في الجحيم ، مع العلم أن وجعي قد تلاشى من العالم الحي “
“إذًا ، لم& أنت هادئ جدًا فجأة؟ كانت لديك عواطف منذ لحظة ، عندما كنت تتحدث عن مامورو . كيف يمكنك أن تطلب من زوجتك أن تقتلك كأنه لا يعني شيئًا على الإطلاق؟ “
اخترقته حملقتها – ليس مثل شفرة ، ولكن مثل المخالب التي اخترقت الحسم وثبتت بإحكام ، مما يجعل من المستحيل سحبها بحرية .
“لأن … هذا لا يزعجني”
تابع تاكيرو : “لكنني ارتكبت خطأ”.”تراجعت إلى الجبل لأجني نفسي من حقيقة ترك أخي وابني دون التفكير في حقيقة أنهم ولدوا من هذا الجبل أيضًا . كانت الجيا الخاصة بهم مرتبطة بنفس الثلج والجليد والمياه الجارية مثلي ، لم أكن أدرك أنه في تلك الحالة ، كنت سأشعر بهم يموتون “
“أنا لا أصدقك” كيف يمكن لشخص قوي مثل تاكيرو أن يتخلى عن حياته دون مقاومة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن تقتله حقًا … أليس كذلك؟
“أنا أقول لك الحقيقة ، لم أحاول الدخول إلى تلك الحالة منذ … “
ميساكي
“منذ أن أحرق العقيد سونغ الجثث ” ميسامي تلت ادراكها الذي نزل عليها كضرية “لا يمكنك مواجهته ، لذا هربت بعيدًا ، لتتراجع إلى الجبل”
لتسريع وتيرة الرفع بعض الدعم في الخزنة سيكون مفيد
قال تاكيرو: “لقد حاولت”. “الغضب لم يختفي “
“شعرت أنهم يموتون” قال تاكيرو هذه الكلمات على ركبتيه ، ووجهه لاسفر
“أوه ، تاكيرو ساما …” تنفست ميساكي ، بصوت عالٍ في مزيج من السخط والحزن “الغضب لن يزول”
‘ أرني بشكل أفضل ‘ ترقبت تاكيرو وهي تضغط للأمام. ‘ أرني المستحيل ‘
للحظة ، لم تستطع تسمية المشاعر التي تغمرها . عندما تعرفت عليه ، أراد جزء مجنون منها أن يضحك – لأنه كان أمرًا مؤسفًا . لهذا الرجل السخيف الجاثم على ركبتيه في الثلج ، لهذه المرأة العمياء الأنانية التي تزوجت منه لمدة خمسة عشر عامًا ولم تره أبدًا على حقيقته . خمسة عشر عامًا ولم تنظر أبدًا إلى تاكيرو كشخص قد يحتاج إلى مساعدتها . أو إذا فعلت ذلك فقد تحاهلته – ليس مكاني ، وليس مسؤوليتي ، وليس عائلتي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت ميساكي: “كلاهما” ، وما زال سيفها مسلولاً “أنا متمسكة بما قلته وما كتبته ، هل تنكر أيًا منه؟ “
“حسنا؟” سأل تاكيرو بصوته الهادئ كالعادة “هل ستقومين بهذا ؟”
“توقفي!” صرخ ولم يعد صوته آمرًا , كان رجاءا. “توقفي! توقفي!”
“لا” رفعت رأسها وشعرت بشيء ينبض بالحياة في صدرها ، تصميم جديد
ماتسودا تاكيرو الأول انشأ نصل الهمس الخاصة به بوضوح تام ، لقد درس كل ركن من أركان عالمه ، من قلاع الكورو إلى حدادة النومو ، من الديانة القديمة إلى الديانة الجديدة ، وفهمها جميعًا عن كثب ، على عكس سلفه ، لم يجد تاكيرو التركيز المناسب لتشكيل نصل الهمس من خلال التأمل في اللون الأبيض الغامض للجبل ، حيث كان أعمى عن بلده وزوجته وحتى مشاعره الخاصة . أي نوع من الرجال أغمض عينيه عن العالم ووصفه بالوضوح ؟
قال كازو : لقد كنت دائمًا جيدة مع الناس. إذا تمكنت من إخراج الآخرين من يأسهم ، يمكنها أن تفعل الشيء نفسه مع تاكيرو . كما علمت للتو ، كان إنسانًا مثل أي شخص آخر.د
وقد فهمت ميساكي بطريقة ما سبب إعطائها ذلك العرض الأخير . إذا أرادت حقًا قتله ، فسيكون وحيدا كان قادرا على الوقوف والقتال ، لكنه كان يفضل الموت على أن يفعل ذلك بمفرده . لم يكن الامر مجرد قبوله لتحدي المسؤولية فقط ، كان يقبلها هي
كررت بصوت أقوى : “الغضب لن يزول ، لكنك ستواجهه وتروّضه ، مثل الرجل”
“ميساكي” أصبح صوته خطيرًا “لن تتحدثي معي بهذه الطريقة ، أنت زوجتي-“
“ماذا ؟” نظر إليها تاكيرو مرتبكًا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تاكيرو : “من المعتاد مراجعة التحدي قبل بدء المبارزة”.
“أنت مذنب بنفس الشيء مثلي – محاولة إرضاء وطاعة كبارك” هزت ميساكي رأسها “ربما كان هذا خطأ . ربما لا . لم يعد الأمر مهمًا ، لم يعد أي منهم هنا ليعطينا الإجابات بعد الآن . لقد انتهينا جميعًا من الآباء والأجداد والإخوة … نحن فقط … “توقفت مؤقتًا ، غير متأكدة إلى أين كانت مستمرة . ربما لم يكن تنحية ندمها جانباً كافياً . ربما كان هذا هو آخر شيء احتاجت فعله لمامورو
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم تفعل …” تلعثمت ميساكي في كلماتها ، تائهة بين غضبها المتضخم من تاكيرو وبين هذه الرغبة الجديدة في الدفاع عنه “لم تكن تعلم أن هذا سيحدث . لم تكن تعلم أنك ستتيبس “.
اعثري على الكلمات ، ميساكي
“كيف تواجه ابنًا – محاربًا أمينًا وشجاعًا – قُتل أثناء وقوفك ولم تفعل شيئًا؟ لم أتمكن من إرسال روحه ، لذلك كان يطاردنا طوال هذا الوقت ، ويسرق نومك و ناغاسا . الليلة الماضية ، تسبب في استيقاظ الجيا خاصتي اثناء نومي وكاد أن يقتل كلانا “
أخذت نفسا مؤلما “عندما تركت مامورو ليحافظ على الخط ، كنت مجرد ابن ثان ، تتبع الأوامر ، لكنك أكثر من ذلك الآن أنت رئيس منزل ماتسودا “
لماذا ا؟ فكرت بشراسة . لماذا لم يدافع؟
“لكن لم يكن من المفترض أن أكون كذلك ، لقد كان وقت السلم . لم يكن من المفترض أن يحدث أي من هذا “.
“ماتسودا يطيع رؤسائه . عندما غادرت خط المواجهة … “بدا أن صوت تاكيرو يتعثر “كان نيي سما واضحا -“
“أنا أعرف” خنق شيء من الانفعال ميساكي وتغلبت عليها رغبة مفاجئة في القيام بأمر لم تكن ترغب في القيام به من قبل ، أرادت أن تندفع إلى تاكيرو . أرادت تتعلق به … وتجعله يمسكها ، في نفس اللحظة ، أدركت أن هذا ليس خيارًا . لم يكونوا أطفالا . لقد احتاجوا إلى أكثر من زوج من الأذرع . كانوا بحاجة إلى أن يكونوا أكثر…O_o
اقترب تاكيرو من الدائرة بخطوات محسوبة للمبارز ، وكان إبهامه الأيسر مستريحًا على غمد كيوغيتسو ، مستعدًا لإخراج السلاح عند أدنى إشارة إلى الخطر . ثم وقعت عيناه على خصمه .
قال تاكيرو: “سواء تم التغاضي عن إخفاقاتي أم لا ، فأنا لست مؤهلاً لحماية قريتنا” كان إحباطه واضحًا ومؤلمًا . “فصيل من المقاتلين ، قد أكون قادرا على قيادته ، لكنني لا أعرف كيف أعتني بمجموعة من الأرامل والأيتام بلا منازل ولا موارد ولا دعم من الإمبراطورية “
شعرت ميساكي أن العالم قد توقف . ربما اعتقدت أنها كانت تحلم ، لكنها لم تكن لتحلم بذلك . حتى في أشد حالاتها هذيانًا ، لم تتخيل أبدًا تاكيرو الذي سيتنازل عن قتال ، ويركع أمام امرأة طالبا الموت
“لكن لا بد عليك ، أنت تدرك ذلك ، أليس كذلك؟ ” قالت ميساكي “إذا لم تتولى دور زعيم القرية ، فإن الحكومة سترسل شخصًا آخر . سنكون تحت رحمتهم وهذا سيكون فعلتك “
خرجت إحدى يدي ميساكي . ترك الجليد خدوشًا على ذراعيها ، حمراء على الندوب البيضاء من قتالها مع الفونياكا. تحطمت من قيودها ، وسارعت إلى الأمام لم يكن لديها سلاح ، لكنها تقدمت إليه على أي حال
أدى ذلك إلى توقف تاكيرو
لم ينضج أبدًا ليعرف بشأن المرأة التي تعيش داخل الدمية ، كان من الصعب محاربة عدو لا يعرفه أحد . لقد حاول القاء هجمة مع ساسيبا جديدة ، فقط لتدمرها ضربة زوجته المضادة الأكثر قوة .
“انظر ، ربما لست مخطئًا في كل ما حدث حتى الآن . ربما لا يمكنني تحميلك المسؤولية عن قرارات والدك وشقيقك ، لكنك مسؤول عما سيحدث بعد ذلك ” لقد فهمت ذلك الآن ، ولن تفشل . ليس مجددا
“لا يجب أن تصرخي كثيرًا” أصبح صوته أهدأ فجأة “إنه ليس تصرف امرأة”
“محاربة الرانجنيين شيء واحد – إنه ما ولدت لأفعله – لكن تحدي الإمبراطورية …” هز تاكيرو رأسه “هذا يتجاوز قدرتي . هذا مستحيل”
“ميساكي” بدأ في النهوض ، لكنها وضعت سيرادينيا على رقبته فتيبس .
“من المستحيل على الجليد أن يقطع الفولاذ . من المستحيل أن يوقف الجيكاكا إعصارًا ، أنت ماتسودا المستحيل هو يوم لك في الدوجو “
بلمسة من النياما خاصته ، اندفع الثلج المحموم للرد على سيده . على الرغم من القوة الجسدية التي أظهرتها ميساكي ، إلا أن إحساسها بالمياه من حولها كان لا يزال باهتًا مقارنة بشخص مولود في عائلة ماتسودا ، اثناء فوضى الثلوج الدوارة ، لم تلاحظ جزيئات الماء تتجمع خلفها
“لكن – في الرسالة التي كتبتها -“
“من المعروف أن ماتسودا الآخرين حققوا هذه الحالة أيضًا ، من خلال التأمل المكثف ، لكن يمكنني الدخول إليها كأني ارتدي قفازا ، لمجرد نزوة…”
“انسى ما كتبته!” تقدمت للأمام ، مزقت ميساكي الرسالة من يد تاكيرو ومزقها “ألغيت التحدي الخاص بي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت ميساكي: “كلاهما” ، وما زال سيفها مسلولاً “أنا متمسكة بما قلته وما كتبته ، هل تنكر أيًا منه؟ “
“لا يمكنك فقط -“
لمرة واحدة في حياتها ، كان جسدها يواكب عقلها ، في اللحظة التي تخيلت فيها قطعا ، كان النصل هناك . في اللحظة التي سجلت فيها فتحة ، كانت قد اخترقتها . إذا أرادت أن يصمد دفاعها ، فقد صمد . كانت تتنفس بصعوبة ، ثم تذكرت انن للمرة الأولى منذ سحبت روحها تقريبا ، لم تؤذي انفاسها رئتيها .
“هذا هو التحدي الجديد الخاص بي” وجهت نصلها إليه بينما ترفرفت قطع ورق الكيري الممزقة على قدميها “أنت ستوافق على أن تكون رجلاً وأن تجعل هذا حقيقيا لي . ستفعل كل ما لديك من أجل حماية هذه العائلة وهذه القرية ، بدعم أو بدون دعم من الحكومة .
اصطدم السيف الأسود بدفاع تاكيرو وتعثر مرة أخرى . لم يكن لديه أي مشكلة في التركيز على الحيا من قبل . كانت نصالهه مثالية منذ أن كان مراهقًا . كانت مثالية عندما حارب الرانجنيين ، وكانت مثالية عندما واجه مامورو في الدوجو في ذلك اليوم ووصفه بالضعيف . كانت المفارقة أن مامورو كان على حق – بشأن الإمبراطورية ، و كوانغ ، والرانجنيين – ووصفه تاكيرو بأنه ضعيف
“ميساكي” بدأ في النهوض ، لكنها وضعت سيرادينيا على رقبته فتيبس .
كان تاكيرو معتادًا على سقوط نياما الثيونيت الآخرين بمجرد تغطيتهم في جليده . سيكونون غير قادرين على تحريك أطرافهم ، واجه معظمهم مشكلة في استخدام قوتهم للتأثير على العالم من حولهم ، لكن قوة ميساكي لم تكن حولها ؛ كانت في الداخل ، مما يمنح جسدها الصغير قوة شبيهة بالآلهة بينما يهيج ضد سجنه . كان ألمها يصر ضده مثل المخالب على الحجر و كافح حتى لا ينكمش
قالت ببرود : “لا”. “أنت لن تقف حتى تكون مستعدًا لقبول التحدي الجديد . هل تقبل ماتسودا تاكيرو؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد أخبرتك بالفعل أنني لا أعرف كيف أحمي تاكايوبي ، يا امرأة” حتى اثناء شكه في نفسه ، تمكن تاكيرو بطريقة ما من أن يبدو متعاليًا “لا أستطيع -“
“إنه معدن زيلازين . تقول خبرة وعلم ودين يامانكا القديم أنه لا يوجد سلاح آخر يمكن أن يخدشه ، عندما ستقوم ، ستثبت أنك على قدر التحدي . أثبت أنك مستعد لفعل المستحيل ، إذا لم تتمكن من فعل ذلك … ” اوه نامي ، اتمني أني أعرف ما أفعله ” فهذه القرية لا تحتاجك ولا أنا كذلك “
قاطعتن ميساكي بغضب: “يمكنك”
اخترقته حملقتها – ليس مثل شفرة ، ولكن مثل المخالب التي اخترقت الحسم وثبتت بإحكام ، مما يجعل من المستحيل سحبها بحرية .
“ما الذي يجعلك متأكدة جدًا؟”
فتحت ميساكي فمها بكفر ‘ أليس هذا ما تريدينه؟ ‘ سأل صوت في رأسها ‘ ألا تريدين أن تحبطيه؟ ألا تريد قتله؟ ‘ لم تدرك الجواب إلا بعد أن وقفت امام زوجها ، محدقة في رقبته المكشوفة . لم تكن تريد حياته . لكن ماذا أرادت إذن؟ لماذا كانت هنا؟
“لأن هذه المرة ، عندما نتجه إلى هذا المسار ، سنقوم بذلك معًا هذه المرة ، سيكون لديك انا . هل تقبل شروطي ومساعدتي؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال: “أنا أقبل” لكن وجهه كان فارغًا ، لم يكن هناك خوف ، لكن لم يكن هناك قناعة أيضًا ، ذلك لم يكن كافيا
عندما جلس على يديه وركبتيه ، وقفت ميساكي أمامه ، تتنفس بصعوبة ، وشعرها يطير بحرية في مهب الريح. كانت قد استعادت سيفها ، رغم أن الغمد كان لا يزال بيدها اليسرى مثل نصل ثانئي ، من خلال سكاكين الألم في ضلوعه ، أدرك تاكيرو ان موقفها مشابه لموقف تاكاشي وتساءل أين تعلمت استخدام القوة المزدوجة … أين وجدت كل هذه القوة؟ لم يضربه أحد بهذه الضربات غير والده
قال ميساكي: “إذاً اثبت ذلك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن لا بد عليك ، أنت تدرك ذلك ، أليس كذلك؟ ” قالت ميساكي “إذا لم تتولى دور زعيم القرية ، فإن الحكومة سترسل شخصًا آخر . سنكون تحت رحمتهم وهذا سيكون فعلتك “
تجعد جبينه مرتبكا “ماذا ؟”
وبينما كان يتدحرج ، ألقت ركلة الى بطنه ، لقد مرت عقود منذ أن ضربه أحدهم بشدة بما يكفي لإسقاطه ، ولكن في حالة ميساكي القوية بشكل رهيب ، اخرجت قدمها أنفاسه من جسده وأرسلته يتدحرج عبر الثلج
قالت ببرود: “لا أستطيع أن اقبل بأنك ستأخذ بمساعدتي عندما لم تفعل شيئًا سوى تجاهل نصيحتي ومشاعري منذ أن تزوجتك ، ولن أستطيع أن اقبل وعدك بأنك ستقف مدافعا عن تاكايوبي عندما لم تقف حتى مدافعا عن نفسك “
“تركت كل شيء ورائي لأتزوجك! لقد كنت زوجة مطيعة ، ولدت لكم أطفالا ، وفعلت كل ما طلب مني ، فلماذا حدث هذا؟ لماذا رحل ابني؟ ” انتهت ميساكي ، بلا أنفاس ، وشعرت أنها يمكن أن تتحول إلى ألف قطعة ، كما لو كانت تأكل العالم . كانت مستعدة للقتال
“ماذا تريدين مني؟”
في تلك اللحظة من الرهبة ، أدرك تاكيرو مقدار ما يدين به لهذه المرأة ، التي أنجبت أطفاله ، والتي قاتلت وقاتلت وقاتلت من أجل عائلة لم تطلبها أبدًا ، لقد أعطته حياتها ولم تطلب شيئًا في المقابل . لم يرث مامورو قوته من والده ، لقد جاءت منها
ردا على ذلك ، وضعت ميساكي طرف سيرادينيا على خده “هل تعلم ما هذا؟” هي سألت
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسلوخا وخاليًا من العظم ، واجه المخلوق الذي أيقظه ، هذه المرأة من دم الآلهة وغضبها .
تحركت عيناه إلى النصل الأسود المضغوط على بشرته الشاحبة “سبج يامانكا؟”
“انسى ما كتبته!” تقدمت للأمام ، مزقت ميساكي الرسالة من يد تاكيرو ومزقها “ألغيت التحدي الخاص بي”
“إنه معدن زيلازين . تقول خبرة وعلم ودين يامانكا القديم أنه لا يوجد سلاح آخر يمكن أن يخدشه ، عندما ستقوم ، ستثبت أنك على قدر التحدي . أثبت أنك مستعد لفعل المستحيل ، إذا لم تتمكن من فعل ذلك … ” اوه نامي ، اتمني أني أعرف ما أفعله ” فهذه القرية لا تحتاجك ولا أنا كذلك “
“مثلما تلقيت أوامرك عندما أحرق العقيد سونغ جثث موتانا ثم أدار ظهره لنا؟” زمجرت ميساكي
لقد قطعت لأسفل
تجعد جبينه مرتبكا “ماذا ؟”
تحرك تاكيرو بسرعة كبيرة لدرجة أنه ربما كان رد فعل تلقائي ، ميساكي بالكاد رأت نصل الهمس قبل أن يضرب السلاح الجليدي سيرادينيا ، مما أدى إلى إبعاده عن هدفه ، كان تأثير الثلج على المعدن شديدًا لدرجة أن ميساكي لم يكن لديها أدنى فكرة عن كيفية ابقاء قبضتها على سيفها
“نوع مختلف من الوجود؟” كررت ميساكي
كان تاكيرو واقفا على قدميه مع ارتفاع الثلج من حوله ، ارتفعت جيا ميساكي أيضًا ، ليس حولها ، ولكن بداخلها
“كنت في طريق عودتي إلى القرية عندما مات أخي – و -” ارتعش حاجبه كما لو كان وجهه يحاول أن يجد تعبيراً يمثل الألم لكنه نسي كيف “لقد كان حادا يا ميساكي ، مجرد وخزة بالنسبة للجبل ، لكنه ضرب مثل إبرة الدم . مثل ذلك الشيء الصغير … وقد أصابني بالشلل “
كانت لا تزال في القاعات المظلمة لمجمع ماتسودا ، تقاتل من أجل أسرتها . في ذهنها لم تغادر قط أدركت الآن أنها لم تستطع ذلك حتى واجهت هذا الخصم الأخير والأكثر خطورة .
لم يجب تاكيرو ، عندما وصلت يده إلى وركه ، ارتعشت ميساكي ، مستعدة للدفاع عن نفسها ، ولكن بدلاً من سحب كيوغيتسو ، قام ببطء بفك الخيط الأبيض الذي امسكه في مكانه واسقط الغمد اللؤلئي من حزامه . ثم ، ببطء جلس على ركبتيه ووضع اوج القمر القمر جانباً
العدو الذي كان يلوح أمامها الآن لم يكن ماتسودا تاكيرو نفسه ، بل مرارة الصمت التي تراكمت بينهما على مدى خمسة عشر عامًا ، كانت ستقاتلها تقتلها . وعندما تنتهي ، سيكون لديها زوج ، سيكون لأطفالها أب . تاكايوبي سيكون لها زعيم . يمكن أن يستريح مامورو .
“ولكن يمكنك أن تكون أفضل” نظرت إليه مرة أخرى ، ويالا رحمة نامي ، ألا تخفف تلك المخالب قبضتها؟ “يمكنك أن تكون أفضل من الرجل الذي لم يستطع إنقاذه”
تصادمت شفراتهم معًا ، وشعرت ميساكي بلحظة من الرضا عندما أدركت أن تاكيرو لم يتراجع ولكنه ضرب بقوة تكسر العظام ، أعقب ذلك لحظة مفاجأة مطلقة عندما أدركت أن عظامها لم تنكسر . لقد صمدت هي وصغيرتها سيرادينيا في وجه ضربة من نصل همس تاكيرو . ليس ذلك فحسب ، ولكن مع اعتراضي واقي معدن زيلازين جليد ساسيابا ، تقدمت ميساكي للأمام وباندفاع غير إنساني من القوة ، دفع تاكيرو للخلف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم … لم أقصد كل تلك الأشياء في تلك الرسالة” تلعثمت ، متراجعة في ارتباكها. “كتبت فقط ما اعتقدت أنه سيأتي بك إلى هنا “
تعافى بسلاسة ، وسرعان ما وجدت قدميه وقفتهما مرة أخرى في الثلج المتجمع ، لكنه بدا مذهولًا ، لا ينبغي أن يكون إنجاز القوة ، من مثل هذا الثيونايت الضئيل ، ممكنًا
كان الثعبان ملتفا مع حراشفه القاطعة بشكل وقائي حول تاكيرو ثم رفع نفسه لمواجهة ميساكي ، لمعت عيونه الجليدية ، كان أطول من منزل ، فكوكه كانت ذات انياب مفتوحة على نطاق واسع بما يكفي للدغها وشقها إلى النصف . كانت محاولة جيدة للترهيب ، لكن ماتسودا تاكيرو كان بحاجة إلى أكثر من مجرد التخويف ؛ كان بحاجة إلى أن يكون لا يقهر حتى النخاع
“ما أنت ؟” همس تاكيرو
ترك نصله يتحطم ضدها ، فتح تاكيرو كلتا يديه وسحب الماء نحوهما في موجة عريضة . صرخت ميساكي متفاجئة بينما اجتاحتها الموجة من اسفل كتفيها استجابت بسرعة مقاتلة مدربة ، وأسقطت سيفها لتستخدم كلتا يديها في محاولة لرمي الماء من جسدها . لكن تاكيرو كان يقوم بالفعل بتجميد السائل ولم يكن لها أي شيء ضده . تجمدت الموجة بقوة ، وشلت حركتها
أدركت شيئًا أكبر مني . قالت بكل فخر وصدق : “أنا ماتسودا ميساكي” لم ترتبط بهذه الكلمات من قبل “انا زوجتك “
بعد التخلص من النصف المقطوع من غمدها ، هاجم ميساكي تاكيرو بطاقة جديدة . ولأول مرة ، التقيا بعضهما البعض – ليس جبل متجمد و دمية ، بل لحمًا ودم ، رجل وامرأة . نمت ابتسامة ميساكي ، بقد حصلت على ما تريدن منه .
وهاجمته
لقد قطعت لأسفل
بدت سرعتها وكأنها وصلت إلى أطرافها – ولكن أكثر من ذلك . كانت شيئًا أكثر من تسوسانو ميساكي أو سيراو -الظل ، كانت تقاتل من أجل شيء أكبر من حياة واحدة ، أو خمسة أو عشرة . إرادة تاكيرو للعيش ، روح مامورو ، مستقبل عائلتها ، بقاء تاكايوبي نفسها ، كلها معلقة على حافة نصلها ، كان هذا شيئًا ما كانت الظل بكل حبها الأعمى وقسوتها لتفهم أبدًا .
ألقت ميساكي جسدها بالكامل في الهجوم ، مع العلم أن نصل الهمس سيكون هناك لمقابلتها ، وعلى استعداد لتحطيمه أو كسر طهدها .
مثل كازو ، تو-ساما ، و تسوسانو رايدن العملاق ، تحملوا ثقل آنريو في المعارك الماضية ، تحملت هجمات تاكيرو وأجبرته على العودة . رد تاكيرو بأسلوبه الخالي من العيوب ، ولم يترك أي فتحات ، لكنه كان في موقف دفاعي بينما تقدمت ميساكي للأمام .
“لكن لم يكن من المفترض أن أكون كذلك ، لقد كان وقت السلم . لم يكن من المفترض أن يحدث أي من هذا “.
طوال سنوات تدريبها في أكاديمية الفجر ، لم تكن ميساكي أبدًا لديها المهارة لمضاهاة مبارز محترف في القتال . ولكن دون أن يثقلها الكيمونو الضيق أو الجبن الطفولي الذي قيدها لسنوات ، فقد أصبحت مخلوقًا جديدًا ، أكثر مرونة وغير محدودا بقدرة امرأة ، أكثر صلابة من الظل – امرأة تقطع البرق والدم والهدير .
تحرك تاكيرو بسرعة كبيرة لدرجة أنه ربما كان رد فعل تلقائي ، ميساكي بالكاد رأت نصل الهمس قبل أن يضرب السلاح الجليدي سيرادينيا ، مما أدى إلى إبعاده عن هدفه ، كان تأثير الثلج على المعدن شديدًا لدرجة أن ميساكي لم يكن لديها أدنى فكرة عن كيفية ابقاء قبضتها على سيفها
لمرة واحدة في حياتها ، كان جسدها يواكب عقلها ، في اللحظة التي تخيلت فيها قطعا ، كان النصل هناك . في اللحظة التي سجلت فيها فتحة ، كانت قد اخترقتها . إذا أرادت أن يصمد دفاعها ، فقد صمد . كانت تتنفس بصعوبة ، ثم تذكرت انن للمرة الأولى منذ سحبت روحها تقريبا ، لم تؤذي انفاسها رئتيها .
-::::::-
لثلاث مرات انكسر نصل الهمس ، لكن تاكيرو سارع إلى إصلاحه . جيد .. إذا كان بإمكانه تحمل سيرادينيا ، إذا كان بإمكانه القتال من خلال هذا ، فلا يزال هناك أمل لدى تاكايوبي . دارت الثلوج حولهم بشكل أسرع عندما اصطدمت ميساكي بنصل الهمس للمرة الرابعة – محطمة إياها
“إنه معدن زيلازين . تقول خبرة وعلم ودين يامانكا القديم أنه لا يوجد سلاح آخر يمكن أن يخدشه ، عندما ستقوم ، ستثبت أنك على قدر التحدي . أثبت أنك مستعد لفعل المستحيل ، إذا لم تتمكن من فعل ذلك … ” اوه نامي ، اتمني أني أعرف ما أفعله ” فهذه القرية لا تحتاجك ولا أنا كذلك “
كانت اللحظة صاخبة . مع دمها كامتداد لإرادتها ، لم تشعر ميساكي بالتأثير على عضلاتها ومفاصلها ، بدلا من ذلك ، شعرت به في روحها – وشعرت أنه غير طبيعي . لم يكن من المفترض أن ينكسر نصل الهمس . ربما تكون قد وسعت إرادتها في جميع أنحاء جسدها ، لكن هذا لم يكن جيدًا بما فيه الكفاية . كانت بحاجة لتصل إلى ما هو أبعد من نفسها ، احتاجته للوصول لذلك .
تحمل تاكيرو نظرتها . لم يكن هناك ما يشير إلى أن العاصفة التي احدثتها قد اثرت فيه . للحظة ، كانت الحركة الوحيدة بينهما هي التموج البطيء للثلج المتساقط
‘ أرني بشكل أفضل ‘ ترقبت تاكيرو وهي تضغط للأمام. ‘ أرني المستحيل ‘
قال تاكيرو : “أنا أقبل شروط رسالتك”. “أنا أتخلى عن حياتي وأسلمها”
لقد أعطى قدرًا محسوبًا من الأرض ، ولكن بدلاً من استخدام للتراجع لإصلاح الساسيبا ، قام بتغيير تكتيكاته ، وقام بحركة كاسحة واسعة بيديه المفتوحتين . ارتفع الثلج وتدفقت الجيا وخرج ثعبان من الأرض امام ميساكي – ليس تنين ماتسودا تمامًا ؛ تطلبت هذه التقنية قوة اثنين من ماتسودا كاملي النمو ، لكن المخلوق كان أكبر بكثير من أي ثعبان جليدي لم يسبق لميساكي ان رأت مثله
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضربته العصا في أذنه وتحول الى مشهد سقوط القنابل على منحدرات تاكايوبي ، ضربته في ظهره و كان كوتيتسو أتسوشي يتوسل إلى تاكيرو للعودة من أجل والده – “من فضلك! ماتسودا دونو! من فضلك !” ضربته على ذراعه وكانت إبرة دم ميساكي عالقة هناك . ضربته في مفاصل أصابعه وشعر بهما اصطدمتا بأسنان مامورو ، ودماء فم الصبي
كان الثعبان ملتفا مع حراشفه القاطعة بشكل وقائي حول تاكيرو ثم رفع نفسه لمواجهة ميساكي ، لمعت عيونه الجليدية ، كان أطول من منزل ، فكوكه كانت ذات انياب مفتوحة على نطاق واسع بما يكفي للدغها وشقها إلى النصف . كانت محاولة جيدة للترهيب ، لكن ماتسودا تاكيرو كان بحاجة إلى أكثر من مجرد التخويف ؛ كان بحاجة إلى أن يكون لا يقهر حتى النخاع
سادها الذعر من خلال نشوة القتال . حتى في حالة ردود أفعالها المتزايدة ، بالكاد تمكنت من التوقف قبل أن يقطع نصلها رأس تاكيرو . ضرب الزجاج الأسود في رقبته ، وتوقف العالم ، ويبدو أن الثلج نفسه توقف في حالة صدمة .
كانت ميساكي تأمل في أن يكون المخلوق الجليدي قوياً كما يبدو ، ولكن لم يكن هناك سوى طريقة واحدة لمعرفة ذلك . عندما ضرب المخلوق ، ثبتت على الارض . وقتبل الجليد المعدن
كانت الكلمات قاسية جدًا ومباشرة تماما . عندما قضت سنوات في صحبة تاكاشي ، الذي لم يكن يستعمل الكلمات التشريفية ، وتاكيرو ، الذي لم يكن يتكلم على الإطلاق تقريبا ، كان من السهل أن تنسى أن تقليد ماتسودا للادب قديمة قدم تقاليدهم مع السيف ، قد يتلعثم تاكيرو قليلا باستخدام الكايجينية الإمبراطورية ، لكن لهجة شيروجيما خاصته كانت حية وواضحة ، مثل الوضوح البسيط لعيون هيوري . لا تحتمل .
في ضربتين سريعتين من ابنة الظل ، حطمت ميساكي رأس الثعبان . قلبت سيرادينيا في وضعية عكسية بيد واحدة ، ومدّت يدها المفتوحة إلى رقبة المخلوق مقطوعة الرأس واستولت عليه بالسيطرة على الماء بداخلها ، حتى في أقوى حالاتها ، لم تستطع محاربة ماتسودا تاكيرو للسيطرة على أشواك الثعبان وحراشفه . كان الجليد هو مجاله بلا منازع ، لكن تاكاشي كان صاحب الطاقة السائلة الحاسمة داخل تنين ماتسودا ، وقد ذهب تاكاشي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعد تاكيرو : “سأفعل”. “لن أؤذيك مرة أخرى”
بزئير ، رفعت ميساكي ذراعها للخلف . مزقت الجيا السائل الداخلي من الثعبان كما لو كانت تسحب الحبل الشوكي من ثعبان حي ، انهار التكوين مثل الهيكل العظمي بدون عمود فقري
لم يجب تاكيرو ، عندما وصلت يده إلى وركه ، ارتعشت ميساكي ، مستعدة للدفاع عن نفسها ، ولكن بدلاً من سحب كيوغيتسو ، قام ببطء بفك الخيط الأبيض الذي امسكه في مكانه واسقط الغمد اللؤلئي من حزامه . ثم ، ببطء جلس على ركبتيه ووضع اوج القمر القمر جانباً
‘ كن افضل ‘ انفجرت ميساكي من خلال مطر الحراشف أعطني المزيد
تحرك تاكيرو بسرعة كبيرة لدرجة أنه ربما كان رد فعل تلقائي ، ميساكي بالكاد رأت نصل الهمس قبل أن يضرب السلاح الجليدي سيرادينيا ، مما أدى إلى إبعاده عن هدفه ، كان تأثير الثلج على المعدن شديدًا لدرجة أن ميساكي لم يكن لديها أدنى فكرة عن كيفية ابقاء قبضتها على سيفها
تاكيرو
“أنا أعرف” خنق شيء من الانفعال ميساكي وتغلبت عليها رغبة مفاجئة في القيام بأمر لم تكن ترغب في القيام به من قبل ، أرادت أن تندفع إلى تاكيرو . أرادت تتعلق به … وتجعله يمسكها ، في نفس اللحظة ، أدركت أن هذا ليس خيارًا . لم يكونوا أطفالا . لقد احتاجوا إلى أكثر من زوج من الأذرع . كانوا بحاجة إلى أن يكونوا أكثر…O_o
انحنى ماتسودا تاكيرو
تحمل تاكيرو نظرتها . لم يكن هناك ما يشير إلى أن العاصفة التي احدثتها قد اثرت فيه . للحظة ، كانت الحركة الوحيدة بينهما هي التموج البطيء للثلج المتساقط
لم يفقد السيطرة على درع التنين . حتى عندما حرك تاكاشي المياه بسرعات مذهلة أو غير اتجاهها بشكل حاد ، كان قادرًا دوما على التحرك معه . لم تكن المتابعة صعبة عليه أبدًا
انتهى تاكيرو ، ولا يزال يحدق في الرسالة
لقد افترض أن ميساكي ، مثل معظم المقاتلين ، سوف تهاجم الجزء الخارجي من التنين الذي لا يقهر ، لكنها ذهبت إلى الداخل غير المستقر – بسبب غياب تاكاشي. هز الفراغ قلبه بينما أرسل الاصطدام درعه في كل الاتجاهات
“حقا؟ أترغب في إخبار ذلك للرنجنيين الذين تجاوزوا خطوطك؟ ” ضربت بكعبها على الأرض حيث دفن ضحاياها “أعتقد أنني قتلت ثمانية قبل وصولك” لحمايتي ” وواحد آخر عندما رفضت حماية هيوري . أم كنت تعتقد أنهم جميعًا قد سقطوا موتى من تلقاء أنفسهم؟ “
مسلوخا وخاليًا من العظم ، واجه المخلوق الذي أيقظه ، هذه المرأة من دم الآلهة وغضبها .
“انا اقبل”
كان وجهها متوردًا ، وتطايرت خصلاتها بعد ان انفك رباط شعرها ، بينما كان سيفها الزجاجي يجتاح عبر ما تبقى من التنين . اتجهت إليه ، وعيناها السوداوتان تلمعان بحدة مثل حجر السبج . لسنوات عديدة تجنب لمس هذه الدمية الخزفية التي أعطيت له خوفًا من كسرها ، لم يكن يريد أن يرى هذه المرأة الجميلة والغريبة تنهار كما فعلت والدته . بطريقة ما ، كسرها على أي حال ، لكنها لم تنكسر بهدوء مثل الخزف ، لقد كسرت مثل الزجاج الأسود والجليد – خشنة خطرة امثر من أي وقت مضى
“انسى ما كتبته!” تقدمت للأمام ، مزقت ميساكي الرسالة من يد تاكيرو ومزقها “ألغيت التحدي الخاص بي”
استخدم تاكيرو ما تبقى من قوة إرادته لسحب بعض شضايا التنين نحو يديه لتشكيل نصل الهمس . أنتجت البرودة الانعكاسية والضغط من الجيا سيفًا قويًا بما يكفي بحيث لن ينكسر ضد سلاح ميساكي الزجاجي ، لكنه لن يقطع ايضا زجاج زيلازين أبدًا كان يعلم ذلك بيقين شديد قبل أن تلتقي شفراتها مرة أخرى .
كانت لا تزال في القاعات المظلمة لمجمع ماتسودا ، تقاتل من أجل أسرتها . في ذهنها لم تغادر قط أدركت الآن أنها لم تستطع ذلك حتى واجهت هذا الخصم الأخير والأكثر خطورة .
تتطلب نصل الهمس الحقيقية تركيزًا وتصميمًا خالصًا. الشفرات التي كان يشكلها الآن قد تقطع اللحم والعظام. قد يقومون حتى بقطع المعدن ، لكنهم لم يكونوا نصال همس مثالية . لقد كانت تنقصهم بعض الإجزاء .
“أشعر بالغضب تجاه أخي وأندم على عدم حماية ابني . لقد منعهم هذا الضعف من الانتقال إلى العالم الآخر ، ربما ستسمح لي الآلهة بأخذ مكانهم في الجحيم ، مع العلم أن وجعي قد تلاشى من العالم الحي “
اصطدم السيف الأسود بدفاع تاكيرو وتعثر مرة أخرى . لم يكن لديه أي مشكلة في التركيز على الحيا من قبل . كانت نصالهه مثالية منذ أن كان مراهقًا . كانت مثالية عندما حارب الرانجنيين ، وكانت مثالية عندما واجه مامورو في الدوجو في ذلك اليوم ووصفه بالضعيف . كانت المفارقة أن مامورو كان على حق – بشأن الإمبراطورية ، و كوانغ ، والرانجنيين – ووصفه تاكيرو بأنه ضعيف
لم تستطع ميساكي إلا التحديق في زوجها في رهبة . لم تختبر أبدًا أي شيء مثل ما كان يصفه تاكيرو ، ولم تستطع فهم سبب إخبارها عنه الآن
في ظل عدم اليقين الذي يكتنف الشباب عادة ، كان مامورو أقرب إلى الوضوح الحقيقي مما كان عليه والده في أي وقت مضى ، طالب تاكيرو بأن يقف مامورو ويكافح من أجل حقيقته . الآن بعد أن طلبت منه زوجته الوقوف ، كل ما امكنه فعله هو التحطم والتحطم والتحطم
بلمسة من النياما خاصته ، اندفع الثلج المحموم للرد على سيده . على الرغم من القوة الجسدية التي أظهرتها ميساكي ، إلا أن إحساسها بالمياه من حولها كان لا يزال باهتًا مقارنة بشخص مولود في عائلة ماتسودا ، اثناء فوضى الثلوج الدوارة ، لم تلاحظ جزيئات الماء تتجمع خلفها
ميساكي لم تتباطأ ، ولم تعطِه اي فرصة . حدث شيء ما داخل جسد المرأة – بعض سحر دم تسوسانو العميق الذي لم يفهمه تاكيرو – مما أعطاها قوتها اللاإنسانية .
“أوه ، تاكيرو ساما …” تنفست ميساكي ، بصوت عالٍ في مزيج من السخط والحزن “الغضب لن يزول”
لكن القوة وحدها لا تستطيع تحريك مقاتل بهذه العبقرية . عندما كانت المرأة الصغيرة تتطابق مع خطواته ، أُجبر تاكيرو على إدراك أنه قضى خمسة عشر عامًا نائمًا غافلاً بجوار أحد المقاتلين المساوين له
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن لا بد عليك ، أنت تدرك ذلك ، أليس كذلك؟ ” قالت ميساكي “إذا لم تتولى دور زعيم القرية ، فإن الحكومة سترسل شخصًا آخر . سنكون تحت رحمتهم وهذا سيكون فعلتك “
كيف لم يلاحظ قط؟ أم أنه لاحظ ذلك وتغاضى عنه وهو يغض الطرف عن كل ما أزعجه ؟ لقد فقد الكثير من حياته في الجليد .. الثلج والضباب والتأمل حتى انن لم يكن يدرد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ظل عدم اليقين الذي يكتنف الشباب عادة ، كان مامورو أقرب إلى الوضوح الحقيقي مما كان عليه والده في أي وقت مضى ، طالب تاكيرو بأن يقف مامورو ويكافح من أجل حقيقته . الآن بعد أن طلبت منه زوجته الوقوف ، كل ما امكنه فعله هو التحطم والتحطم والتحطم
تصدع الساسيبا بسبب ضربة قاسية من سيف ميساكي . بدلاً من أن تأخذ لحظة للتعافي من الصدمة ، سارعت بغضب ورمت طعنة للامام . عزلت تاكيرو وتحطمت جليده ، بالكاد تفادى السيف المعدني قبل أن يخترق صدره .
وكرر: “غير قادر على الوقوف في وجه السلطة” ، متأملًا بشكل غريب ، وليس غاضبًا “هل هذا إشارة إلى العقيد سونغ … أم إلى أخي؟”
لن تقتله حقًا … أليس كذلك؟
“توقفي” أمر لكنها استمرت في الكفاح.د
لم ينضج أبدًا ليعرف بشأن المرأة التي تعيش داخل الدمية ، كان من الصعب محاربة عدو لا يعرفه أحد . لقد حاول القاء هجمة مع ساسيبا جديدة ، فقط لتدمرها ضربة زوجته المضادة الأكثر قوة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظروا إلى بعضهم البعض ، وصدورهم تتصاعد من الجهد ، سيرادينيا لا زالت متموضعة على رقبته ، ثم تحول نصل الهمس إلى ثلج ، رفرف لأسفل ليستقر عند أقدامهم . لمست أصابع تاكيرو يد سيفها
ماتسودا تاكيرو الأول انشأ نصل الهمس الخاصة به بوضوح تام ، لقد درس كل ركن من أركان عالمه ، من قلاع الكورو إلى حدادة النومو ، من الديانة القديمة إلى الديانة الجديدة ، وفهمها جميعًا عن كثب ، على عكس سلفه ، لم يجد تاكيرو التركيز المناسب لتشكيل نصل الهمس من خلال التأمل في اللون الأبيض الغامض للجبل ، حيث كان أعمى عن بلده وزوجته وحتى مشاعره الخاصة . أي نوع من الرجال أغمض عينيه عن العالم ووصفه بالوضوح ؟
اقترب تاكيرو من الدائرة بخطوات محسوبة للمبارز ، وكان إبهامه الأيسر مستريحًا على غمد كيوغيتسو ، مستعدًا لإخراج السلاح عند أدنى إشارة إلى الخطر . ثم وقعت عيناه على خصمه .
كل ما يمكن أن يراه تاكيرو في هذه المرأة هو أنها كانت غاضبة – وفي كل مرة يتصدع شيء ما أو يتحطم ، بدت وكأنها تزداد غضبًا ، وحركاتها أكثر تقلبًا ، وأكثر شراسة ، وأصعب في القراءة . كان هناك ألم في قتالها توازيه قوة جامحة ، تتأرجح وترتفع مثل أمواج العاصفة مع كل ضربة من سيفها ، كانت في عذاب ، وكان ذلك ذنبه . لم يقصد أبدًا أن يفعل ذلك معها ، ولكن مع كل خطوة دفاعية إلى الوراء ، بدا أنه يزيد الأمر سوءًا – ولم يستطع تحمله ، اثناء هديرها ، سمع مرارة والده ، دموع والدته . ومامورو يصرخ من عينيها .
أصاب سيفها الجانب العريض من نصل همس تاكيرو ، مما أدى إلى خروجه عن مساره ، ولكن هذه المرة ، لم يتحطم الجليد . لم يتصدع حتى .
كان عليه أن يجعل هذا يتوقف .
“انسى ما كتبته!” تقدمت للأمام ، مزقت ميساكي الرسالة من يد تاكيرو ومزقها “ألغيت التحدي الخاص بي”
لقد بحث عن ثغرة ليمسكها ، لكنها كانت سريعة جدًا ولم تظهر عليها علامات التعب . إذا ضغط مع الساسيبا الغير كاملة ، فإن شفرة الزيلازين ستقطع ذراعه . مغيرا تكتيكه ، استخدم تاكيرو جسده المادي كنقطة محورية لهجماتها أثناء رفع الثلج حولها كفخ
لذا ، بدلًا من أن يهب نفسه للثلج ، حفر تاكيرو يديه بقوة . شد قبضته واندفع الثلج نحوه ، في موجة مؤلمة بدا وكأنه يعيد كل ما أرسله إليه على مدى أربعين عامًا : كدمات أخيه ، صرخات والدته بسبب الغضب و العجز ، عروسه البالغة من العمر تسعة عشر عامًا ، تمسك وجهها بيديها وهي تحارب من أجل تخنق بكاءها ،و والده يمسك بقضيب من الخيزران ويضربه بها
بلمسة من النياما خاصته ، اندفع الثلج المحموم للرد على سيده . على الرغم من القوة الجسدية التي أظهرتها ميساكي ، إلا أن إحساسها بالمياه من حولها كان لا يزال باهتًا مقارنة بشخص مولود في عائلة ماتسودا ، اثناء فوضى الثلوج الدوارة ، لم تلاحظ جزيئات الماء تتجمع خلفها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –+–
ترك نصله يتحطم ضدها ، فتح تاكيرو كلتا يديه وسحب الماء نحوهما في موجة عريضة . صرخت ميساكي متفاجئة بينما اجتاحتها الموجة من اسفل كتفيها استجابت بسرعة مقاتلة مدربة ، وأسقطت سيفها لتستخدم كلتا يديها في محاولة لرمي الماء من جسدها . لكن تاكيرو كان يقوم بالفعل بتجميد السائل ولم يكن لها أي شيء ضده . تجمدت الموجة بقوة ، وشلت حركتها
“أنت مذنب بنفس الشيء مثلي – محاولة إرضاء وطاعة كبارك” هزت ميساكي رأسها “ربما كان هذا خطأ . ربما لا . لم يعد الأمر مهمًا ، لم يعد أي منهم هنا ليعطينا الإجابات بعد الآن . لقد انتهينا جميعًا من الآباء والأجداد والإخوة … نحن فقط … “توقفت مؤقتًا ، غير متأكدة إلى أين كانت مستمرة . ربما لم يكن تنحية ندمها جانباً كافياً . ربما كان هذا هو آخر شيء احتاجت فعله لمامورو
قال تاكيرو “استسلمي” و غطي إرهاقه بنبرة آمرة
قال تاكيرو “استسلمي” و غطي إرهاقه بنبرة آمرة
اخترقته حملقتها – ليس مثل شفرة ، ولكن مثل المخالب التي اخترقت الحسم وثبتت بإحكام ، مما يجعل من المستحيل سحبها بحرية .
“من المعروف أن ماتسودا الآخرين حققوا هذه الحالة أيضًا ، من خلال التأمل المكثف ، لكن يمكنني الدخول إليها كأني ارتدي قفازا ، لمجرد نزوة…”
“لقد كان ذلك مخادعًا ، ماتسودا تاكيرو” ، قالت بصوت منخفض وهم يغلقون أعينهم ، مشلولين بنفس القدر . “سوف أتأثر إذا لم تكن هذه علامة واضحة على الضعف . لم اعهدك كغشاش “
“أنت؟”
قال تاكيرو : “أنت لم تحددي شروط القتال”كانت ذريعة يرثى لها ، القليل من شروط القتال سمحت بتقنيات كبح الخصم ، ثم مرة أخرى ، لم تكن شروط الجيجاكا القتالية مقصودة أبدًا للمبارزات بين الزوجين “أنا لا أريد أن أؤذيك
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد فقدت حقك في ان اطاعك عندما لم تعد رجلاً!” قاطعته ميساكي “إذا كنت تريدني أن أعود إلى المنزل ، عليك أن تقاتلني . لقد وقفت وقتًا طويلاً أثناء إهانتك لنفسك ، ولكن هذه – هذه آخر مرة تكون فيها ضعيفًا أمامي ، واحد منا سوف يستريح هنا مع ابننا ، استل سيفك!”
“إيذائي؟” تنفست ميساكي ، باردة تماما ، خرج البخار منها بسبب هالة تاكيرو المتجمدة . بدت -على الارجح- تعاني أكثر مما كانت في خضم القتال “هذا …” نزلت عيناها على الجليد الذي يغطي جسدها “هذه هي الطريقة التي تحاول بها تخفيف ألمي؟”
ماتسودا تاكيرو الأول انشأ نصل الهمس الخاصة به بوضوح تام ، لقد درس كل ركن من أركان عالمه ، من قلاع الكورو إلى حدادة النومو ، من الديانة القديمة إلى الديانة الجديدة ، وفهمها جميعًا عن كثب ، على عكس سلفه ، لم يجد تاكيرو التركيز المناسب لتشكيل نصل الهمس من خلال التأمل في اللون الأبيض الغامض للجبل ، حيث كان أعمى عن بلده وزوجته وحتى مشاعره الخاصة . أي نوع من الرجال أغمض عينيه عن العالم ووصفه بالوضوح ؟
“أنا …” كان لدى تاكيرو شعور بأنه يفوت شيئًا ما قال: “لا يمكنني إعادة مامورو”
قالت ببرود: “لا أستطيع أن اقبل بأنك ستأخذ بمساعدتي عندما لم تفعل شيئًا سوى تجاهل نصيحتي ومشاعري منذ أن تزوجتك ، ولن أستطيع أن اقبل وعدك بأنك ستقف مدافعا عن تاكايوبي عندما لم تقف حتى مدافعا عن نفسك “
“ولكن يمكنك أن تكون أفضل” نظرت إليه مرة أخرى ، ويالا رحمة نامي ، ألا تخفف تلك المخالب قبضتها؟ “يمكنك أن تكون أفضل من الرجل الذي لم يستطع إنقاذه”
“لا يجب أن تصرخي كثيرًا” أصبح صوته أهدأ فجأة “إنه ليس تصرف امرأة”
وعد تاكيرو : “سأفعل”. “لن أؤذيك مرة أخرى”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما أنت ؟” همس تاكيرو
“إذا كنت لا تريد أن تؤذيني ، فسوف تواجهني كمقاتل حقيقي ،” كانت اسنان ميساكي محكمة على بعضها ، “باحترام”
أخذت نفسا مؤلما “عندما تركت مامورو ليحافظ على الخط ، كنت مجرد ابن ثان ، تتبع الأوامر ، لكنك أكثر من ذلك الآن أنت رئيس منزل ماتسودا “
كان تاكيرو معتادًا على سقوط نياما الثيونيت الآخرين بمجرد تغطيتهم في جليده . سيكونون غير قادرين على تحريك أطرافهم ، واجه معظمهم مشكلة في استخدام قوتهم للتأثير على العالم من حولهم ، لكن قوة ميساكي لم تكن حولها ؛ كانت في الداخل ، مما يمنح جسدها الصغير قوة شبيهة بالآلهة بينما يهيج ضد سجنه . كان ألمها يصر ضده مثل المخالب على الحجر و كافح حتى لا ينكمش
قال كازو : لقد كنت دائمًا جيدة مع الناس. إذا تمكنت من إخراج الآخرين من يأسهم ، يمكنها أن تفعل الشيء نفسه مع تاكيرو . كما علمت للتو ، كان إنسانًا مثل أي شخص آخر.د
“لقد انتهى هذا القتال ، يا امرأة” ، أصر كما لو أن نطق الكلمات بصوت عالٍ يمكن أن يجعلها حقيقية “ليس لديك سلاح . استسلمي”
“لما لا؟”
“لن أفعل . لا أستطيع ، أنت لم تقبل التحدي الخاص بي حتى الآن “
“أنا أعرف” خنق شيء من الانفعال ميساكي وتغلبت عليها رغبة مفاجئة في القيام بأمر لم تكن ترغب في القيام به من قبل ، أرادت أن تندفع إلى تاكيرو . أرادت تتعلق به … وتجعله يمسكها ، في نفس اللحظة ، أدركت أن هذا ليس خيارًا . لم يكونوا أطفالا . لقد احتاجوا إلى أكثر من زوج من الأذرع . كانوا بحاجة إلى أن يكونوا أكثر…O_o
“لقد فعلت-“
قال تاكيرو : “أنا أقبل شروط رسالتك”. “أنا أتخلى عن حياتي وأسلمها”
“لم تحاربني مثل ماتسودا.”
في ضربتين سريعتين من ابنة الظل ، حطمت ميساكي رأس الثعبان . قلبت سيرادينيا في وضعية عكسية بيد واحدة ، ومدّت يدها المفتوحة إلى رقبة المخلوق مقطوعة الرأس واستولت عليه بالسيطرة على الماء بداخلها ، حتى في أقوى حالاتها ، لم تستطع محاربة ماتسودا تاكيرو للسيطرة على أشواك الثعبان وحراشفه . كان الجليد هو مجاله بلا منازع ، لكن تاكاشي كان صاحب الطاقة السائلة الحاسمة داخل تنين ماتسودا ، وقد ذهب تاكاشي
ارتطم جسدها بالجليد – وشقّقه
للحظة ، لم تستطع تسمية المشاعر التي تغمرها . عندما تعرفت عليه ، أراد جزء مجنون منها أن يضحك – لأنه كان أمرًا مؤسفًا . لهذا الرجل السخيف الجاثم على ركبتيه في الثلج ، لهذه المرأة العمياء الأنانية التي تزوجت منه لمدة خمسة عشر عامًا ولم تره أبدًا على حقيقته . خمسة عشر عامًا ولم تنظر أبدًا إلى تاكيرو كشخص قد يحتاج إلى مساعدتها . أو إذا فعلت ذلك فقد تحاهلته – ليس مكاني ، وليس مسؤوليتي ، وليس عائلتي
أرسلت الصدمة هزة في روح تاكيرو . كان طفلاً صغيرًا ، ملتفًا على جنبه ، يرتجف من بسبب قبضة والده ، غير قادر على فهم المكان الذي ذهبت إليه والدته ، ولماذا تركته ، ولماذا كرهه والده كثيرًا ، كان تو-ساما قد داس عليه مرتين ، تاركًا كدمة بحجم كعبه على خده ونزعة من الألم في ضلوعه .
كان تاكيرو معتادًا على سقوط نياما الثيونيت الآخرين بمجرد تغطيتهم في جليده . سيكونون غير قادرين على تحريك أطرافهم ، واجه معظمهم مشكلة في استخدام قوتهم للتأثير على العالم من حولهم ، لكن قوة ميساكي لم تكن حولها ؛ كانت في الداخل ، مما يمنح جسدها الصغير قوة شبيهة بالآلهة بينما يهيج ضد سجنه . كان ألمها يصر ضده مثل المخالب على الحجر و كافح حتى لا ينكمش
مع العلم أنه لن يكون قادرًا على الوقوف ، تدحرج على جانبه وزحف . كان يدرك تمامًا أن شقيقه يجب أن يكون قد تدخل لحمايته ، مما يعني أن تاكاشي ربما أصيب بأذى أسوأ مما كان عليه . لم تكن فكرة مطمئنة . جرح الشعور بالذنب نفسه بالاضافة للارتباك وتمزق الأوعية الدموية خلق نوعًا جديدًا من الألم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تاكيرو بحزم “لن نفعل شيئًا كهذا”. “الرجل لا يحارب زوجته”
كان يعلم أنه إذا ظل مستلقيًا ويستمع ، فسوف يسمع تاكاشي يبكي ، ويشعر بألم شقيقه يجيب على خاصته مثل الصدى . لذا بدلًا من الاستماع ، زحف تاكيرو بسرعة ، وخدش أظافر أصابعه عبر حصير التاتامي في يأس . يدا بيد جر نفسه إلى الأمام حتى وصل إلى السطح المطل على الفناء المغطى بالثلج . سحب نفسه إلى الحافة ، وتدحرجت عليه ، نحو البياض الذي يعانقه أدناه
“لقد انتهى هذا القتال ، يا امرأة” ، أصر كما لو أن نطق الكلمات بصوت عالٍ يمكن أن يجعلها حقيقية “ليس لديك سلاح . استسلمي”
تمدد بقوة على جانبه ، وربما زاد سوء كدماته ، لكن كل شيء كان على ما يرام الآن . دفي اللحظة التي ضرب فيها الأرض ، اندفع الثلج ليحتضنه مثل ذراعي والدته ، وكان في أمان . نشر تاكيرو أصابعه على البياض ، وترك كل شيء يتدفق إلى الجبل . تبعثر الألم إلى ألف ندفة ثلجية ، ثم عشرة آلاف ، وخفت مثل الضباب حتى الصباح
“أنت تفعل ذلك الآن ، أليس كذلك؟” اتهمته ميساكي . “الدخول إلى وضع الجبل ، لذلك لن تضطر إلى مواجهة هذا كرجل”
طوال حياته ، كان تاكيرو متأكدًا من أنه كان على حق في التخلص من آلامه في الجبل ، وأن هذا كان السبيل الوحيد – لأنه كيف يمكن للمرء أن يحمل الكثير من المعاناة في شيء صغير مثل شكل الإنسان؟
“لم كن …” لم تكن أنت ، كادت ميساكي تقول ، لكنها تراجعت ، الآن بعد أن فكرت في الليلة السابقة ، تذكرت الاستيقاظ غارقة في العرق والدموع . كان الماء على بشرتها سيكون أول من يتحول إلى الجليد إذا كانت الجيا الخاصة بها نشطة . كانت المسامير الجليدية البارزة من الجدران مستقيمة وواضحة ، مثل شفرات تاكيرو النظيفة أكثر من خاصتها غير الكاملة .
ومع ذلك فهذه هي هذه المرأة التي حملت كل شيء داخل جسد صغير من لحم ودم دون أن ينكسر . كان الأمر كما لو أن كل هذا الألم قد انضغاط في شكلها الخفيف مثل اجزاء نصل الهمس أو شفرة تم ضربها بالمعدن الف مرة من قبل حداد . لقد تحملت كل ذرة من المشقة مثل ضربة المطرقة ، وحولتها إلى قوة ، كانت أقوى من تاكيرو . كانت تخترقه
قالت: “قبل أن أقتلك ، يجب أن أعرف لماذا … إذا فهمت كل اتهاماتي ، إذا كنت توافق ، فلماذا حدث هذا؟ لماذا لم تقف في وجه العقيد سونغ؟ أو لأخيك؟ أيها الوغد ، كيف يمكنك ترك كل هذا يحدث؟ “
“توقفي” أمر لكنها استمرت في الكفاح.د
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تاكيرو : “من المعتاد مراجعة التحدي قبل بدء المبارزة”.
صرخ الجليد المتشقق بصوت تاكاشي ، بصوت مامورو ، كل شيء حاول بشدة دفعه بعيدًا ، كان يمسك بيده المفتوحة بشكل غير فعال أمامه .
“ثم لقد خذلتك تمامًا”
“توقفي!” صرخ ولم يعد صوته آمرًا , كان رجاءا. “توقفي! توقفي!”
“أنت تعترف بالهزيمة ، إذن؟” طالبت “هذا سيكون الأول في تاريخ ماتسودا ، أليس كذلك؟ أعتقد أنه ايضا يخولني لرأسك إذا أردت ذلك “
خرجت إحدى يدي ميساكي . ترك الجليد خدوشًا على ذراعيها ، حمراء على الندوب البيضاء من قتالها مع الفونياكا. تحطمت من قيودها ، وسارعت إلى الأمام لم يكن لديها سلاح ، لكنها تقدمت إليه على أي حال
أرسلت الصدمة هزة في روح تاكيرو . كان طفلاً صغيرًا ، ملتفًا على جنبه ، يرتجف من بسبب قبضة والده ، غير قادر على فهم المكان الذي ذهبت إليه والدته ، ولماذا تركته ، ولماذا كرهه والده كثيرًا ، كان تو-ساما قد داس عليه مرتين ، تاركًا كدمة بحجم كعبه على خده ونزعة من الألم في ضلوعه .
في تلك اللحظة من الرهبة ، أدرك تاكيرو مقدار ما يدين به لهذه المرأة ، التي أنجبت أطفاله ، والتي قاتلت وقاتلت وقاتلت من أجل عائلة لم تطلبها أبدًا ، لقد أعطته حياتها ولم تطلب شيئًا في المقابل . لم يرث مامورو قوته من والده ، لقد جاءت منها
قال ميساكي: “إذاً اثبت ذلك”
ربما كانت أقوى منه . ربما كان من المستحيل عليه التغلب على هذه المرأة التي بدت وكأنها تحمل قوة جيش بداخلها . لكنها كانت محقة ، ماتسودا لم يوقفهم من قبل المستحيل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لست كذلك “
مدد تاكيرو الجيا ليشكل نصلًا ، لكن ميساكي كان أمامه . سحبت الغمد من وركها وضربته في وجه تاكيرو. يجب أن يكون الغلاف مصنوعًا من نفس زجاج زيلازين مثل نصلها لأنه اصطدم بقوة أكبر من أي جليد أو معدن واجههه تاكيرو على الإطلاق
“عندما أمرني تاكاشي بالعودة إلى القرية ، أصبحت الجبل ، كان الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله – الطريقة الوحيدة التي تجعلني أطيعه “
وبينما كان يتدحرج ، ألقت ركلة الى بطنه ، لقد مرت عقود منذ أن ضربه أحدهم بشدة بما يكفي لإسقاطه ، ولكن في حالة ميساكي القوية بشكل رهيب ، اخرجت قدمها أنفاسه من جسده وأرسلته يتدحرج عبر الثلج
ألقت ميساكي جسدها بالكامل في الهجوم ، مع العلم أن نصل الهمس سيكون هناك لمقابلتها ، وعلى استعداد لتحطيمه أو كسر طهدها .
عندما جلس على يديه وركبتيه ، وقفت ميساكي أمامه ، تتنفس بصعوبة ، وشعرها يطير بحرية في مهب الريح. كانت قد استعادت سيفها ، رغم أن الغمد كان لا يزال بيدها اليسرى مثل نصل ثانئي ، من خلال سكاكين الألم في ضلوعه ، أدرك تاكيرو ان موقفها مشابه لموقف تاكاشي وتساءل أين تعلمت استخدام القوة المزدوجة … أين وجدت كل هذه القوة؟ لم يضربه أحد بهذه الضربات غير والده
صرخت ميساكي “أنا لا أهتم بتاكاشي”.”لم يعد هنا بعد الآن ، ولا الكولونيل سونغ ولا والدك ، لم يعد لديك الكثير للاختباء وراءه ، لقد تزوجتك ، وكان لدي ابن معك ، وتركته على الخطوط الأمامية ليموت عندما كان بإمكانك إنقاذه ، تاكاشي لن يجيب على وفاته . انت ستفعل” قامت بصحب سيرادينيا من غمدها وسوت النصل في صدر زوجها “استل سيفك ، ماتسودا تاكيرو!”
تساقطت الثلوج على تاكيرو ، وعرضت بحنان أن تزيل الألم . انتشرت أصابعه في الجو البارد ، وعلى استعداد للإلزام – لكن ميساكي كانت لا تزال تنظر إليه بتوقع في عينيها . كانت تلك النظرة تتشبث به مثل المخالب – أو بذراعين – ممسكًا به
تحرك تاكيرو بسرعة كبيرة لدرجة أنه ربما كان رد فعل تلقائي ، ميساكي بالكاد رأت نصل الهمس قبل أن يضرب السلاح الجليدي سيرادينيا ، مما أدى إلى إبعاده عن هدفه ، كان تأثير الثلج على المعدن شديدًا لدرجة أن ميساكي لم يكن لديها أدنى فكرة عن كيفية ابقاء قبضتها على سيفها
لذا ، بدلًا من أن يهب نفسه للثلج ، حفر تاكيرو يديه بقوة . شد قبضته واندفع الثلج نحوه ، في موجة مؤلمة بدا وكأنه يعيد كل ما أرسله إليه على مدى أربعين عامًا : كدمات أخيه ، صرخات والدته بسبب الغضب و العجز ، عروسه البالغة من العمر تسعة عشر عامًا ، تمسك وجهها بيديها وهي تحارب من أجل تخنق بكاءها ،و والده يمسك بقضيب من الخيزران ويضربه بها
“كنت في طريق عودتي إلى القرية عندما مات أخي – و -” ارتعش حاجبه كما لو كان وجهه يحاول أن يجد تعبيراً يمثل الألم لكنه نسي كيف “لقد كان حادا يا ميساكي ، مجرد وخزة بالنسبة للجبل ، لكنه ضرب مثل إبرة الدم . مثل ذلك الشيء الصغير … وقد أصابني بالشلل “
ضربته العصا في أذنه وتحول الى مشهد سقوط القنابل على منحدرات تاكايوبي ، ضربته في ظهره و كان كوتيتسو أتسوشي يتوسل إلى تاكيرو للعودة من أجل والده – “من فضلك! ماتسودا دونو! من فضلك !” ضربته على ذراعه وكانت إبرة دم ميساكي عالقة هناك . ضربته في مفاصل أصابعه وشعر بهما اصطدمتا بأسنان مامورو ، ودماء فم الصبي
تراجعت قبضتها من على مقبض سيرادينيا . بينما غمرت الدموع عينيها ، تذكرت تحديقها في ضباب مماثل في ظلام المخبأ ، الضباب الناتج عن ارتجاجها أو ربما موجات إنكارها التي اغرقت ذاكرتها ، ودفعتها بعمق الى مؤخرة عقلها ، لكنها عادت لها الان : تاكيرو كان يسند رأسه على باب القبو بينما كان كتفيه يرتعشان . في الظلام ، اختلط الصوت المنخفض مع البكاء من حولهم ، ونر دون أن يلاحظه أحد ، لم تكن قد نادته من قبل ولم تتكلم باسمه ، حتى عندما علمت أنه ينبغي لها ذلك . لماذا لم تمد يدها؟
تمسك بالخط ، قال هذا بينما كان ابنه ينظر إليه خائفا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن تقتله حقًا … أليس كذلك؟
وقد فعل . لقد قام بحماية تاكايوبي بكل ما لديه.
كررت بصوت أقوى : “الغضب لن يزول ، لكنك ستواجهه وتروّضه ، مثل الرجل”
الآن جاء دور تاكيرو
“نوع مختلف من الوجود؟” كررت ميساكي
وقف يمسك حقيقة حياته بين يديه
“انا اقبل”
كانت ميساكي تندفع نحوه الآن ، الجزء الأخير والأكثر أهمية من حياته يضغط عليه . ورآى كلايهما على حقيقتهما : امرأة بحاجة إلى زوجها ، ورجل بحتاج إلى زوجته .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن لا بد عليك ، أنت تدرك ذلك ، أليس كذلك؟ ” قالت ميساكي “إذا لم تتولى دور زعيم القرية ، فإن الحكومة سترسل شخصًا آخر . سنكون تحت رحمتهم وهذا سيكون فعلتك “
هذا الوضوح شحذ إلى الحافة .
سادها الذعر من خلال نشوة القتال . حتى في حالة ردود أفعالها المتزايدة ، بالكاد تمكنت من التوقف قبل أن يقطع نصلها رأس تاكيرو . ضرب الزجاج الأسود في رقبته ، وتوقف العالم ، ويبدو أن الثلج نفسه توقف في حالة صدمة .
التقى نصل الهمس بغمد ميساكي البركاني وقطع من خلاله . اتسعت عيناها ، وابتسمت – بحق الآلهة في العمق – ابتسمت بشكل صريح ، ابتسامة واسعة ، وكانت أجمل شيء فيكل دونا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
أصاب سيفها الجانب العريض من نصل همس تاكيرو ، مما أدى إلى خروجه عن مساره ، ولكن هذه المرة ، لم يتحطم الجليد . لم يتصدع حتى .
“انسى ما كتبته!” تقدمت للأمام ، مزقت ميساكي الرسالة من يد تاكيرو ومزقها “ألغيت التحدي الخاص بي”
بعد التخلص من النصف المقطوع من غمدها ، هاجم ميساكي تاكيرو بطاقة جديدة . ولأول مرة ، التقيا بعضهما البعض – ليس جبل متجمد و دمية ، بل لحمًا ودم ، رجل وامرأة . نمت ابتسامة ميساكي ، بقد حصلت على ما تريدن منه .
وقفت ميساكي ببطء ، وإبهامها الأيسر مستريح على واقي سيرادينيا الزجاجي . كما توقعت ، لم يجعلها تاكيرو تنتظر طويلا ، بالكاد بدأ الثلج يتجمع في شعرها وثنيات ثيابها ، كانت قد استعارت هاكاما نسائية احتفالية من إحدى راهبات الفينا ، على الرغم من أن الثوب الفضفاض لم يكن مخصصًا للقتال ، إلا أنه سمح بحركة أكبر من ذلك الأوبي والكيمونو التي عادة ما ترتديها .
لكن مع ادراكه الجديد ، أدرك تاكيرو أن هناك شيئًا آخر يحتاجه منها – كرجل . غزلت نفسها لتقطع عنقه وأنزل ذراعه
-::::::-
ميساكي
“لم تحاربني مثل ماتسودا.”
ألقت ميساكي جسدها بالكامل في الهجوم ، مع العلم أن نصل الهمس سيكون هناك لمقابلتها ، وعلى استعداد لتحطيمه أو كسر طهدها .
ربما كانت أقوى منه . ربما كان من المستحيل عليه التغلب على هذه المرأة التي بدت وكأنها تحمل قوة جيش بداخلها . لكنها كانت محقة ، ماتسودا لم يوقفهم من قبل المستحيل
لكن التأثير لم يأت .
“انسى ما كتبته!” تقدمت للأمام ، مزقت ميساكي الرسالة من يد تاكيرو ومزقها “ألغيت التحدي الخاص بي”
سادها الذعر من خلال نشوة القتال . حتى في حالة ردود أفعالها المتزايدة ، بالكاد تمكنت من التوقف قبل أن يقطع نصلها رأس تاكيرو . ضرب الزجاج الأسود في رقبته ، وتوقف العالم ، ويبدو أن الثلج نفسه توقف في حالة صدمة .
لكن عندما نظرت في وجه زوجها ، لم يكن تعبيره متعجرفًا أو مدركًا . كانت مفاجأة علانية . ثم ، كما شاهدت ، ذابت تلك المفاجأة إلى شيء أكثر نعومة من الانتصار
وقفت ميساكي هناك ، لاهثة، وقلبها يدق ، بينما قطرتان من الدم سقطتا من رقبة تاكيرو . قطرتان . لن تقتله . لكنها كانت قريبة للغاية
“أنت تخبرني أنه عندما تكون مشاعرك غير مريحة لك ، أنت فقط … تخلص منها؟”
لماذا ا؟ فكرت بشراسة . لماذا لم يدافع؟
قال تاكيرو : “اعتبر ماتسودا في الماضي هذه القدرة هدية من الآلهة ، لكنني استخدمتها للاختباء . منذ أن كنت طفلاً ، استخدمتها للهروب من غضب والدي ، استخدمتها للاختباء . عندما يتطلب الامر ان تكون اكثر من محرد رجل ، أنا الجبل ، لقد فعلت هذا طوال حياتي – عندما كانت هناك حقيقة لا أريد الاعتراف بها ، قرار لم أكن أرغب في مواجهته ، ألم لم أكن أرغب في تحمله. من الأسهل الدخول في حالة أتجنب فيها المشاعر الإنسانية مثل الندم أو الخزي أو الحب “
كان يجب أن يكون لديه الوقت للرد ، فلماذا لم يفعل؟ هل كان يحاول خداعها لقتله؟ هل كان يختبرها؟
لم يفقد السيطرة على درع التنين . حتى عندما حرك تاكاشي المياه بسرعات مذهلة أو غير اتجاهها بشكل حاد ، كان قادرًا دوما على التحرك معه . لم تكن المتابعة صعبة عليه أبدًا
لكن عندما نظرت في وجه زوجها ، لم يكن تعبيره متعجرفًا أو مدركًا . كانت مفاجأة علانية . ثم ، كما شاهدت ، ذابت تلك المفاجأة إلى شيء أكثر نعومة من الانتصار
تحركت عيناه إلى النصل الأسود المضغوط على بشرته الشاحبة “سبج يامانكا؟”
ارتياح
“لقد انتهى هذا القتال ، يا امرأة” ، أصر كما لو أن نطق الكلمات بصوت عالٍ يمكن أن يجعلها حقيقية “ليس لديك سلاح . استسلمي”
نظروا إلى بعضهم البعض ، وصدورهم تتصاعد من الجهد ، سيرادينيا لا زالت متموضعة على رقبته ، ثم تحول نصل الهمس إلى ثلج ، رفرف لأسفل ليستقر عند أقدامهم . لمست أصابع تاكيرو يد سيفها
كان عليه أن يجعل هذا يتوقف .
قال: “أنا أقبل” ، ولمرة واحدة ، كان صوته مليئًا بالامتنان ، والقوة ، وشيء من برد الشتاء .
طوال حياته ، كان تاكيرو متأكدًا من أنه كان على حق في التخلص من آلامه في الجبل ، وأن هذا كان السبيل الوحيد – لأنه كيف يمكن للمرء أن يحمل الكثير من المعاناة في شيء صغير مثل شكل الإنسان؟
وقد فهمت ميساكي بطريقة ما سبب إعطائها ذلك العرض الأخير . إذا أرادت حقًا قتله ، فسيكون وحيدا كان قادرا على الوقوف والقتال ، لكنه كان يفضل الموت على أن يفعل ذلك بمفرده . لم يكن الامر مجرد قبوله لتحدي المسؤولية فقط ، كان يقبلها هي
بزئير ، رفعت ميساكي ذراعها للخلف . مزقت الجيا السائل الداخلي من الثعبان كما لو كانت تسحب الحبل الشوكي من ثعبان حي ، انهار التكوين مثل الهيكل العظمي بدون عمود فقري
مرت أصابعه الباردة على يدها التي تحمل السيف … على كمها لتنظيف شعر وجهها من الثلج المتساقط ، حدق تاكيرو في المرأة التي تزوجها رورآها” لأول مرة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال : “كان من حسن حظك أنك صرختي”. “أيقظني الصوت قبل أن تتاح لي الفرصة لإيذائك “
“انا اقبل”
قال تاكيرو : “كل ما كان عليكِ القيام به لإحضاري إلى هنا هو إصدار التحدي”. “يجب أن تكوني على علم بذلك”
–+–
تعافى بسلاسة ، وسرعان ما وجدت قدميه وقفتهما مرة أخرى في الثلج المتجمع ، لكنه بدا مذهولًا ، لا ينبغي أن يكون إنجاز القوة ، من مثل هذا الثيونايت الضئيل ، ممكنًا
حسنا كان هذا افضل الفصول بالنسبة الي
قال تاكيرو : “أنا أقبل شروط رسالتك”. “أنا أتخلى عن حياتي وأسلمها”
لتسريع وتيرة الرفع بعض الدعم في الخزنة سيكون مفيد
لذا ، بدلًا من أن يهب نفسه للثلج ، حفر تاكيرو يديه بقوة . شد قبضته واندفع الثلج نحوه ، في موجة مؤلمة بدا وكأنه يعيد كل ما أرسله إليه على مدى أربعين عامًا : كدمات أخيه ، صرخات والدته بسبب الغضب و العجز ، عروسه البالغة من العمر تسعة عشر عامًا ، تمسك وجهها بيديها وهي تحارب من أجل تخنق بكاءها ،و والده يمسك بقضيب من الخيزران ويضربه بها
-::::::-
كانت الكلمات قاسية جدًا ومباشرة تماما . عندما قضت سنوات في صحبة تاكاشي ، الذي لم يكن يستعمل الكلمات التشريفية ، وتاكيرو ، الذي لم يكن يتكلم على الإطلاق تقريبا ، كان من السهل أن تنسى أن تقليد ماتسودا للادب قديمة قدم تقاليدهم مع السيف ، قد يتلعثم تاكيرو قليلا باستخدام الكايجينية الإمبراطورية ، لكن لهجة شيروجيما خاصته كانت حية وواضحة ، مثل الوضوح البسيط لعيون هيوري . لا تحتمل .
مشهد المبارزة
كانت اللحظة صاخبة . مع دمها كامتداد لإرادتها ، لم تشعر ميساكي بالتأثير على عضلاتها ومفاصلها ، بدلا من ذلك ، شعرت به في روحها – وشعرت أنه غير طبيعي . لم يكن من المفترض أن ينكسر نصل الهمس . ربما تكون قد وسعت إرادتها في جميع أنحاء جسدها ، لكن هذا لم يكن جيدًا بما فيه الكفاية . كانت بحاجة لتصل إلى ما هو أبعد من نفسها ، احتاجته للوصول لذلك .
كان هناك الكثير من الغضب الصادق في ميساكي عندما كتبت هذا . جرد صوت تاكيرو العميق والهادئ العواطف من كلماتها .
كيف يمكنه التحدث بهدوء عن مماته ؟ لماذا دقات قلبه ثابتة؟
وبينما كان يتدحرج ، ألقت ركلة الى بطنه ، لقد مرت عقود منذ أن ضربه أحدهم بشدة بما يكفي لإسقاطه ، ولكن في حالة ميساكي القوية بشكل رهيب ، اخرجت قدمها أنفاسه من جسده وأرسلته يتدحرج عبر الثلج
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات