148
148
ايا ما قيل ، لم يستطع فان شيان تذكره ، لكنه تذكر أنه شرب كثيرًا . وتذكر أيضًا أن العديد من المسؤولين الحاضرين سألوه أن يكتب قصيدتين لإحياء ذكرى الحدث ، بعضهم كان يحمل نوايا حسنة حقًا ، في حين أن البعض الآخر كانوا ببساطة جشعين . بغض النظر عن مقدار شربه ، التزم فان شيان بتعهده بالتقاعد عن عالم الشعر – ابتسم ورفض
خلال الحفل ، وصل الضيوف من قصر جينغ أخيرًا ، ووقف جميع المسؤولين لاستقبالهم .
[ نعم اغنيتنا عن ترجمة هذا الهراء شكرا ]
[ نعم اغنيتنا عن ترجمة هذا الهراء شكرا ]
خلال الحفل ، وصل الضيوف من قصر جينغ أخيرًا ، ووقف جميع المسؤولين لاستقبالهم .
في غرفة عميقة في القصر ، كان إمبراطور تشينغ ينظر إلى لوحة بابتسامة ، كانت اللوحة صورة لامرأة ترتدي قميصًا أصفر .
لطالما أحب الملك جينغ الشقي فان شيان . عندما رأى ملابسه البراقة اليوم قال بسخرية”أي نوع من الأزياء هذا؟”
بصعوبة كبيرة ، ظهرت ابتسامة باهتة على زاوية شفتي السيدة ليو
عرف فان شيان مزاج الملك جينغ ، فابتسم وقال “هل لي أن أسأل كيف كان يرتدي سموك يوم زفافه؟”
“يموجب هذا المرسوم السماوي الذي قرره جلالته : الانسجام بين فان ولين ، زواح قرر من السماؤ ، كتب جلالته كلمات مباركة “
خفض ولي العهد جينغ صوته وقال ، “ربما أسوأ منك”
أعطى الإمبراطور وان اير العزيزة إلى فان شيان. اعتقد جلالة الملك أن المرأة في اللوحة ستحب الفتاة أيضًا . لقد حدث الكثير في فان مانور اليوم ، اعتقد جميع المتفرجين أن ذلك يرجع إلى تدليل جلالته لوان اير . حتى السيدات لم يبتعدن كثيراً عن هذا الاعتقاد ، لكن الحقيقة هي أن الامبراطور شعر بالأسف لعدم تمكن فان شيان من الزواج كأمير .
شتم الملك جينغ ، “عندما تزوجت ، لم تكن موجودًا أصلاً ، ما الذي تعرفه بحق الجحيم؟”
اثار هذا فان شيان. كانت رو جيا صديقة رورو. لماذا لن تأت يوم زفافه؟
عند رؤية الملك جينغ وولي العهد يتشاجران ، لم يجرؤ المسؤولون الآخرون على التدخل ، وبدلاً من ذلك ، وقفوا جميعًا جانبًا في محاولة لإخفاء ضحكاتهم ، لكن المضيف ، كونت سنان ، لم يكن قادرًا على تحمل مثل هذه التصرف ، ذهب لنصحهم “صاحب السمو ، هذا ليس ضروريًا حقًا ” على الرغم من كون الأسرتين منفصلتين ، فقد كان لهما علاقة جيدة لأكثر من عشر سنوات ، وهذا هو السبب في أنه كان قادرًا على التحدث بشكل عرضي مع الملك جينغ .
بعد أن تحملت لمدة عشر سنوات ، كانت السيدة ليو تجلس أخيرًا كزوجة رئيسية للأسرة . ولم تعتاد على هذا المنصب ، لمست مساند اليد في مقعدها . وبسبب عدم استقرارها بعض الشيء ، تلقت الشاي الذي قدم لها وأخذت رشفة بشكل غير رسمي . بدأت في التحديق في فان شيان بانزعاج
لوح الملك جينغ بيده وتوقف عن الاهتمام بالآخرين بينما كان يتبع فان جيان للداخل. في منتصف الطريق هناك ، توقف واستدار . قال لفان شيان ، بجدية هذه المرة ، “ليس سيئًا”
فوجئ فان شيان وشكره بسرعة على المجاملة . واصل الملك جينغ التحدث بعبوس ، “كنت في الأصل أخطط للانتظار لمدة عامين أو نحو ذلك وازوجك رو جيا . من كان يظن أن أختي الكبرى ساقوم بالخطوة اولا؟ “بدا وكأنه يشعر بالندم حقًا وهو يهز رأسه ويدخل
لكن المسؤولين المدنيين في الفناء كانوا كذلك . عندما أعلن الخصي هو محتوى المرسوم ، وجد المسؤولون أن الجائزة الممنوحة غير نمطية . لقد تجاوزت كمية الحرير الذهبي بكثير ما هو طبيعي ؛ كانت هناك أيضًا بعض العناصر الاخرى . بغض النظر عن رأيهم في ذلك ، لم تكن هذه هدية زفاف لأبناء موظفي الخدمة المدنية ، بل كانت أكثر ملاءمة لحاكم أو أحد أقارب العائلة المالكة.
من كانت هذه الأخت الكبرى؟ بالطبع ، كانت حمات فان شيان الجديدة ، الأميرة الكبرى . لحسن الحظ خفض الملك جينغ صوته عندما قالها ، لذلك لم يسمعه أحد . فكر فان شيان كيف سيكون الأمر مخيفًا إذا تزوج رو جيا ، قبل ان يغير الموضوع – تذكر كيف بدت حماته أصغر بكثير من الملك جينغ ، وكان ذلك مثيرًا للاهتمام فعلا
148
عندما شرظ في ذهنه ، قام لي هونغ تشنغ بالتربيت على كتفه ، “كان على أسرتي أن تصل في وقت مبكر . ولكن يجب أن تعلم ، في مثل هذه المناسبات أنه ليس من المناسب لنا القيام بذلك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان حفل الزفاف حدثًا فتح أعين هؤلاء المسؤولين المدنيين ، فمنذ يوم تأسيس تشينغ ، لم يروا أبدًا الكثير من الأشخاص المحترمين من القصر يشاركون في الزواج بين أبناء المسؤولين .
فهم فان شيان . على الرغم من أن الاثنين كانا على علاقة ودية ، إلا أن لي هونغ تشنغ كان لا يزال ولي عهد الملك جينغ ، سيكون من المخالف للأعراف أن يأتي لمساعدة ابن موظف حكومي . عندما ابتسم فان شيان وكان على وشك قول شيئًا ما ، تابع لي هونغ تشنغ بصوت منخفض “رو جيا لا يمكنها ان تأتي اليوم . طلبت مني أن أخبرك”
خلال الحفل ، وصل الضيوف من قصر جينغ أخيرًا ، ووقف جميع المسؤولين لاستقبالهم .
اثار هذا فان شيان. كانت رو جيا صديقة رورو. لماذا لن تأت يوم زفافه؟
بصعوبة كبيرة ، ظهرت ابتسامة باهتة على زاوية شفتي السيدة ليو
عند رؤية تعبيره ، أوضح لي هونغ تشنغ بابتسامة غير مريحة : “أختي الصغرى تمسح دموعها حاليًا في القصر . ما قاله اللورد كان يقول الحقيقة ؛ إذا لم يكن ذلك لخلفية خطيبك ، لكان قد سأل حقًا الإمبراطورة الأرملة ان تزوج رو جيا لك “
فهم فان شيان . على الرغم من أن الاثنين كانا على علاقة ودية ، إلا أن لي هونغ تشنغ كان لا يزال ولي عهد الملك جينغ ، سيكون من المخالف للأعراف أن يأتي لمساعدة ابن موظف حكومي . عندما ابتسم فان شيان وكان على وشك قول شيئًا ما ، تابع لي هونغ تشنغ بصوت منخفض “رو جيا لا يمكنها ان تأتي اليوم . طلبت مني أن أخبرك”
صُدم فان شيان في البداية ، لكنه شعر بالمرارة بعد ذلك ، وأدرك أنه لا يعرف حقًا ما سيقوله ، لذلك قرر البقاء صامتًا في الوقت الحالي .
أعطى الإمبراطور وان اير العزيزة إلى فان شيان. اعتقد جلالة الملك أن المرأة في اللوحة ستحب الفتاة أيضًا . لقد حدث الكثير في فان مانور اليوم ، اعتقد جميع المتفرجين أن ذلك يرجع إلى تدليل جلالته لوان اير . حتى السيدات لم يبتعدن كثيراً عن هذا الاعتقاد ، لكن الحقيقة هي أن الامبراطور شعر بالأسف لعدم تمكن فان شيان من الزواج كأمير .
لقد حان الوقت أخيرًا ليتبادل الزوجان عهود الزواج إلى السماء والأرض . تمسك كل من فان شيان ولين وان إير بأحد طرفي وشاح الحرير الأحمر ، وهما يحدقان في بعضهما البعض بمودة . وقد تليا عهودهما بلطف . وهذا جعل فان رورو تبكي وفان سي تشي يتذمر .
عند رؤية الملك جينغ وولي العهد يتشاجران ، لم يجرؤ المسؤولون الآخرون على التدخل ، وبدلاً من ذلك ، وقفوا جميعًا جانبًا في محاولة لإخفاء ضحكاتهم ، لكن المضيف ، كونت سنان ، لم يكن قادرًا على تحمل مثل هذه التصرف ، ذهب لنصحهم “صاحب السمو ، هذا ليس ضروريًا حقًا ” على الرغم من كون الأسرتين منفصلتين ، فقد كان لهما علاقة جيدة لأكثر من عشر سنوات ، وهذا هو السبب في أنه كان قادرًا على التحدث بشكل عرضي مع الملك جينغ .
أثناء تقديم التحية للوالدين ، جلس كونت سنان فان جيان بينما كان يمسح بلطف لحيته . جلست السيدة ليو في مقعد محرج إلى حد ما في مقعد الأم ، كان جميع المشاهدين يتساءلون : منذ متى اثبتت السيدة ليو نفسها كزوجة رئيسية؟
بعد مغادرة الخصي هو ، وبينما كان العديد من المسؤولين على وشك أن يأخذوا أنفاسًا من الراحة ، أعلن صوت آخر في الخارج ، “آل فان ولين ، زواح مدبر من السماء ، القرينة الامبراطوي جلبت الهدايا”
لم يعرف المتفرجون أنها كانت نتيجة خطط فان شيان للشهر الماضي . لم يكن فان شيان من النوع الذي يحب أعدائه ، لكنه أيضًا لم يكن من النوع الذي يحمل الضغينة . كان لا يزال حذرًا من السيدة ليو . لكن رؤية كيف كانت مخلصة حقًا ومكرسة لوالده ، جعله يعطيها المنصب كزوجة رئيسية على كبق من ذهب من شأن هذا ان يهدئها قليلاً .
“يموجب هذا المرسوم السماوي الذي قرره جلالته : الانسجام بين فان ولين ، زواح قرر من السماؤ ، كتب جلالته كلمات مباركة “
بالطبع ، إذا تحركت السيدة ليو ضده بأي شكل من الأشكال ، فإن فان شيان الآن يمكنه حماية نفسه وإيذاء العدو ، الأمر فقط أنه لم يرغب في حدوث ذلك ؛ إذا كان على حق ، فقد عانت السيدة ليو كثيرًا في حياتها ، ناهيك عن أن فان سي تشي كانت بينهما أيضًا . حتى الليلة الماضية – حتى أعطت الإمبراطورة الأرملة الإذن – كان الكونت سنان دائمًا صامتًا بشأن تغيير مكان السيدة ليو في المنزل .
[ نعم اغنيتنا عن ترجمة هذا الهراء شكرا ]
بعد أن تحملت لمدة عشر سنوات ، كانت السيدة ليو تجلس أخيرًا كزوجة رئيسية للأسرة . ولم تعتاد على هذا المنصب ، لمست مساند اليد في مقعدها . وبسبب عدم استقرارها بعض الشيء ، تلقت الشاي الذي قدم لها وأخذت رشفة بشكل غير رسمي . بدأت في التحديق في فان شيان بانزعاج
بعد السيدات ، حان الوقت لهدية الإمبراطورة الأرملة . بصفتها أما للأمة ، كان من المحتم أن تكون هديتها غير عادية : لقد كانت صولجانًا رقيقًا وشفافًا من يشم رو يي ذي قيمة لا توصف .
لكن فان شيان لم ينظر إليها مرة أخرى ، فقد كان يقدم الشاي لوالده بابتسامة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعناية ، استلمها فان جيان وفان شيان وعرضاها على الجمهور ، وكانت عبارة “أتمنى لكم مشاركة مائة عام من السعادة معًا ” على الورقة البيضاء
بصعوبة كبيرة ، ظهرت ابتسامة باهتة على زاوية شفتي السيدة ليو
نظرًا لأن كل من القرينة شو ونينغ الموهوبة قد قدموا هدايا ، لم تكن السيدات الأخريات استثناءً ، فقط الأقل شهرة أرسلوا هداياهم معًا ، كانت السيدة نينغ فقط مختلفة ، لأنها كانت جزءًا من عائلة ليو . علاوة على ذلك ، الليلة الماضية ، كانت تلقت كلمة تفيد بأن السيدة ليو قد تمت ترقيتها أخيرًا إلى زوجة رئيسة ، وقد شعرت بسعادة غامرة ، لذلك قررت أن تخرج بشيء جيد ؛ كانت قائمة الهدايا وحدها بسمك قدمين تقريبًا ، مما أدى إلى صدمة مسؤولي المراقبة .
لم يستطع الغرباء الذين كانوا يشاهدون إلا أن يشعروا بالارتباك. بعد كل شيء ، لم يعرفوا ما حدث ، لذا من يستطيع إلقاء اللوم عليهم؟ لكن أولئك من جانب والدة السيدة ليو لا يمكنهم المساعدة ولكن تنهدوا على المشهد
مرة أخرى ، أصبحت لين وان ابر محرجة للغاية . أمام هذا الحشد ، كان من المستحيل عليها أن تضرب زوجها.
في هذه اللحظة ، سمع بعض الضجيج خارج القصر. نهض فان شييان بينما ساعدت وان اير مربية. نظرت العائلة إلى الخارج في انسجام تام .
وغني عن القول أن كبار المسؤولين الذين عرفوا خلفية وان اير أدركوا ما كان يحدث . لم تكن لين وان اير فقط ابنة الأميرة الكبرى غير الشرعية ، بل وكانت محبوبة من قبل كل من الإمبراطور والإمبراطورة الأرملة . نشأت في القصر ، فلا عجب أن علاقتها مع هؤلاء المحترمين كانت غير عادية للغاية .
“صدر مرسوم إمبراطوري لعشيرة فان”
صُدم فان شيان في البداية ، لكنه شعر بالمرارة بعد ذلك ، وأدرك أنه لا يعرف حقًا ما سيقوله ، لذلك قرر البقاء صامتًا في الوقت الحالي .
جاء الخصي هو ، الذي كان على دراية بأسرة فان ، بابتسامة مشرقة لإصدار المرسوم الإمبراطوري ، وعلى الرغم من كونن يومًا للاحتفال ، فقد توقع كل من فان جيان و فان شيان وجود بعض الترتيبات في القصر ، وبالتالي لم يكونا متفاجئين .
تحت حجابها ، شعرت لين وان اير بإحراج كبير
لكن المسؤولين المدنيين في الفناء كانوا كذلك . عندما أعلن الخصي هو محتوى المرسوم ، وجد المسؤولون أن الجائزة الممنوحة غير نمطية . لقد تجاوزت كمية الحرير الذهبي بكثير ما هو طبيعي ؛ كانت هناك أيضًا بعض العناصر الاخرى . بغض النظر عن رأيهم في ذلك ، لم تكن هذه هدية زفاف لأبناء موظفي الخدمة المدنية ، بل كانت أكثر ملاءمة لحاكم أو أحد أقارب العائلة المالكة.
حتى مع الأخذ في الاعتبار أن هذا الأمر يتعلق برئيس الوزراء وكونت سنان ، يجب ألا تولي العائلة المالكة هذا القدر من الاهتمام
فوجئ فان شيان و وان اير بتحيتهما مرة أخرى . أعطتهما الإمبراطورية شو النسخ الأصلية من تلك المجموعة النادرة من كتبها ، كانت السيدة شو والدة الأمير الثاني . كما اتضح ، كانت لديها أيضًا صلات مع فان مانور . كان المسؤولون مرعوبين
بينما كان يستمع إلى المرسوم الإمبراطوري ، قال فان شيان بهدوء لزوجته ، التي كان وجهها مخفيًا تحت الحجاب الأحمر “اسمعتي هذا؟ هذا كل شكر لك”
بدأ كل شيء بالتدريج يهدأ حيث أدرك المسؤولون ببطء ما كان يحدث ، ومع زيادة عددهم ، تغيرت وجهات نظرهم تجاه العروس .
تحت حجابها ، شعرت لين وان اير بإحراج كبير
“يموجب هذا المرسوم السماوي الذي قرره جلالته : الانسجام بين فان ولين ، زواح قرر من السماؤ ، كتب جلالته كلمات مباركة “
…
ابتسم الإمبراطور وهو يحدق في المرأة على اللوحة: “كنتي تستمتعيز بمثل هذه الأحداث المفعمة . أتمنى أن يفعل هو ذلك أيضًا”.
بعد مغادرة الخصي هو ، وبينما كان العديد من المسؤولين على وشك أن يأخذوا أنفاسًا من الراحة ، أعلن صوت آخر في الخارج ، “آل فان ولين ، زواح مدبر من السماء ، القرينة الامبراطوي جلبت الهدايا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة ، سمع بعض الضجيج خارج القصر. نهض فان شييان بينما ساعدت وان اير مربية. نظرت العائلة إلى الخارج في انسجام تام .
فوجئ فان شيان و وان اير بتحيتهما مرة أخرى . أعطتهما الإمبراطورية شو النسخ الأصلية من تلك المجموعة النادرة من كتبها ، كانت السيدة شو والدة الأمير الثاني . كما اتضح ، كانت لديها أيضًا صلات مع فان مانور . كان المسؤولون مرعوبين
بعد فترة وجيزة ، رن صوت مرة أخرى ” آل فان ولين ، زواح مدبر من الجنة ، نينغ الموهوبة جلبت أيضًا الهدايا” في حين أن مكانة هذه المرأة الموهوبة لم تكن عالية جدًا ، إلا أن ابنها الوحيد كان الأمير الأكبر ، كان لديها دائمًا حاشية من الجنود معها ، حيث كان الإمبراطور يثمنها جدا .
بعد السيدات ، حان الوقت لهدية الإمبراطورة الأرملة . بصفتها أما للأمة ، كان من المحتم أن تكون هديتها غير عادية : لقد كانت صولجانًا رقيقًا وشفافًا من يشم رو يي ذي قيمة لا توصف .
كانت هدية نينغ سيفًا ، وهو ما يناسب خلفيتها من دونجيي. لم يكن أمام الزوجين المتزوجين حديثًا خيار سوى تلقيه مع التحية . قال فان شيان بهدوء لزوجته ، “اترين؟ الآن حان دور السيدات لمباركتنا . هذا السيف يجب أن يكون لك . اذا فعلت شيء ما يخالف رغباتك ، فيمكنك استخدامه لقتلي “
عندما شرظ في ذهنه ، قام لي هونغ تشنغ بالتربيت على كتفه ، “كان على أسرتي أن تصل في وقت مبكر . ولكن يجب أن تعلم ، في مثل هذه المناسبات أنه ليس من المناسب لنا القيام بذلك”
مرة أخرى ، أصبحت لين وان ابر محرجة للغاية . أمام هذا الحشد ، كان من المستحيل عليها أن تضرب زوجها.
كانت هدية نينغ سيفًا ، وهو ما يناسب خلفيتها من دونجيي. لم يكن أمام الزوجين المتزوجين حديثًا خيار سوى تلقيه مع التحية . قال فان شيان بهدوء لزوجته ، “اترين؟ الآن حان دور السيدات لمباركتنا . هذا السيف يجب أن يكون لك . اذا فعلت شيء ما يخالف رغباتك ، فيمكنك استخدامه لقتلي “
نظرًا لأن كل من القرينة شو ونينغ الموهوبة قد قدموا هدايا ، لم تكن السيدات الأخريات استثناءً ، فقط الأقل شهرة أرسلوا هداياهم معًا ، كانت السيدة نينغ فقط مختلفة ، لأنها كانت جزءًا من عائلة ليو . علاوة على ذلك ، الليلة الماضية ، كانت تلقت كلمة تفيد بأن السيدة ليو قد تمت ترقيتها أخيرًا إلى زوجة رئيسة ، وقد شعرت بسعادة غامرة ، لذلك قررت أن تخرج بشيء جيد ؛ كانت قائمة الهدايا وحدها بسمك قدمين تقريبًا ، مما أدى إلى صدمة مسؤولي المراقبة .
أخيرًا ، سقطت القنبلة الأكبر ، حيث تم نقل مرسوم جلالته إلى فان مانور من قبل مجموعة من الخصيان ، كما لو كان كنزًا لا يقدر بثمن ، فركع الجميع في الفناء .
بعد السيدات ، حان الوقت لهدية الإمبراطورة الأرملة . بصفتها أما للأمة ، كان من المحتم أن تكون هديتها غير عادية : لقد كانت صولجانًا رقيقًا وشفافًا من يشم رو يي ذي قيمة لا توصف .
ايا ما قيل ، لم يستطع فان شيان تذكره ، لكنه تذكر أنه شرب كثيرًا . وتذكر أيضًا أن العديد من المسؤولين الحاضرين سألوه أن يكتب قصيدتين لإحياء ذكرى الحدث ، بعضهم كان يحمل نوايا حسنة حقًا ، في حين أن البعض الآخر كانوا ببساطة جشعين . بغض النظر عن مقدار شربه ، التزم فان شيان بتعهده بالتقاعد عن عالم الشعر – ابتسم ورفض
كان حفل الزفاف حدثًا فتح أعين هؤلاء المسؤولين المدنيين ، فمنذ يوم تأسيس تشينغ ، لم يروا أبدًا الكثير من الأشخاص المحترمين من القصر يشاركون في الزواج بين أبناء المسؤولين .
فهم فان شيان . على الرغم من أن الاثنين كانا على علاقة ودية ، إلا أن لي هونغ تشنغ كان لا يزال ولي عهد الملك جينغ ، سيكون من المخالف للأعراف أن يأتي لمساعدة ابن موظف حكومي . عندما ابتسم فان شيان وكان على وشك قول شيئًا ما ، تابع لي هونغ تشنغ بصوت منخفض “رو جيا لا يمكنها ان تأتي اليوم . طلبت مني أن أخبرك”
وغني عن القول أن كبار المسؤولين الذين عرفوا خلفية وان اير أدركوا ما كان يحدث . لم تكن لين وان اير فقط ابنة الأميرة الكبرى غير الشرعية ، بل وكانت محبوبة من قبل كل من الإمبراطور والإمبراطورة الأرملة . نشأت في القصر ، فلا عجب أن علاقتها مع هؤلاء المحترمين كانت غير عادية للغاية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعناية ، استلمها فان جيان وفان شيان وعرضاها على الجمهور ، وكانت عبارة “أتمنى لكم مشاركة مائة عام من السعادة معًا ” على الورقة البيضاء
بدأ كل شيء بالتدريج يهدأ حيث أدرك المسؤولون ببطء ما كان يحدث ، ومع زيادة عددهم ، تغيرت وجهات نظرهم تجاه العروس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع ، إذا تحركت السيدة ليو ضده بأي شكل من الأشكال ، فإن فان شيان الآن يمكنه حماية نفسه وإيذاء العدو ، الأمر فقط أنه لم يرغب في حدوث ذلك ؛ إذا كان على حق ، فقد عانت السيدة ليو كثيرًا في حياتها ، ناهيك عن أن فان سي تشي كانت بينهما أيضًا . حتى الليلة الماضية – حتى أعطت الإمبراطورة الأرملة الإذن – كان الكونت سنان دائمًا صامتًا بشأن تغيير مكان السيدة ليو في المنزل .
أخيرًا ، سقطت القنبلة الأكبر ، حيث تم نقل مرسوم جلالته إلى فان مانور من قبل مجموعة من الخصيان ، كما لو كان كنزًا لا يقدر بثمن ، فركع الجميع في الفناء .
“صدر مرسوم إمبراطوري لعشيرة فان”
“يموجب هذا المرسوم السماوي الذي قرره جلالته : الانسجام بين فان ولين ، زواح قرر من السماؤ ، كتب جلالته كلمات مباركة “
بصعوبة كبيرة ، ظهرت ابتسامة باهتة على زاوية شفتي السيدة ليو
بعناية ، استلمها فان جيان وفان شيان وعرضاها على الجمهور ، وكانت عبارة “أتمنى لكم مشاركة مائة عام من السعادة معًا ” على الورقة البيضاء
بعد مغادرة الخصي هو ، وبينما كان العديد من المسؤولين على وشك أن يأخذوا أنفاسًا من الراحة ، أعلن صوت آخر في الخارج ، “آل فان ولين ، زواح مدبر من السماء ، القرينة الامبراطوي جلبت الهدايا”
ظاهريًا ، كان المعنى بسيطًا ، لكن جلالة الملك لم يُعرف أبدًا بالتدخل في الشؤون الخاصة لرعاياه . يجب أن يكون هناك بعض المعنى المعقد والأعمق وراء ذلك . بدأ الحشد في الفناء في التخمين . بدا الأمر وكأنه فان شيان قد عثر على ثروة كبيرة من خلال الزواج من لين وان إير
لوح الملك جينغ بيده وتوقف عن الاهتمام بالآخرين بينما كان يتبع فان جيان للداخل. في منتصف الطريق هناك ، توقف واستدار . قال لفان شيان ، بجدية هذه المرة ، “ليس سيئًا”
في غرفة عميقة في القصر ، كان إمبراطور تشينغ ينظر إلى لوحة بابتسامة ، كانت اللوحة صورة لامرأة ترتدي قميصًا أصفر .
جاء الخصي هو ، الذي كان على دراية بأسرة فان ، بابتسامة مشرقة لإصدار المرسوم الإمبراطوري ، وعلى الرغم من كونن يومًا للاحتفال ، فقد توقع كل من فان جيان و فان شيان وجود بعض الترتيبات في القصر ، وبالتالي لم يكونا متفاجئين .
أعطى الإمبراطور وان اير العزيزة إلى فان شيان. اعتقد جلالة الملك أن المرأة في اللوحة ستحب الفتاة أيضًا . لقد حدث الكثير في فان مانور اليوم ، اعتقد جميع المتفرجين أن ذلك يرجع إلى تدليل جلالته لوان اير . حتى السيدات لم يبتعدن كثيراً عن هذا الاعتقاد ، لكن الحقيقة هي أن الامبراطور شعر بالأسف لعدم تمكن فان شيان من الزواج كأمير .
أعطى الإمبراطور وان اير العزيزة إلى فان شيان. اعتقد جلالة الملك أن المرأة في اللوحة ستحب الفتاة أيضًا . لقد حدث الكثير في فان مانور اليوم ، اعتقد جميع المتفرجين أن ذلك يرجع إلى تدليل جلالته لوان اير . حتى السيدات لم يبتعدن كثيراً عن هذا الاعتقاد ، لكن الحقيقة هي أن الامبراطور شعر بالأسف لعدم تمكن فان شيان من الزواج كأمير .
ابتسم الإمبراطور وهو يحدق في المرأة على اللوحة: “كنتي تستمتعيز بمثل هذه الأحداث المفعمة . أتمنى أن يفعل هو ذلك أيضًا”.
بصعوبة كبيرة ، ظهرت ابتسامة باهتة على زاوية شفتي السيدة ليو
…
[ نعم اغنيتنا عن ترجمة هذا الهراء شكرا ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع ، إذا تحركت السيدة ليو ضده بأي شكل من الأشكال ، فإن فان شيان الآن يمكنه حماية نفسه وإيذاء العدو ، الأمر فقط أنه لم يرغب في حدوث ذلك ؛ إذا كان على حق ، فقد عانت السيدة ليو كثيرًا في حياتها ، ناهيك عن أن فان سي تشي كانت بينهما أيضًا . حتى الليلة الماضية – حتى أعطت الإمبراطورة الأرملة الإذن – كان الكونت سنان دائمًا صامتًا بشأن تغيير مكان السيدة ليو في المنزل .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات