الغريب
الفصل 28: الغريب
كان تاكيرو هادئًا للحظة ، ثم أومأ برأسه “من فضلك”
تقول اساطير تاكايوبي أن ماتسودا لم يبتعدوا أبدًا عن مبارزة دون إراقة دماء خصومهم على الأرض . كسر تاكيرو وميساكي هذا التقليد في هذا اليوم .
“اوه ناغي العظيم ، ميساكي!! ” همست سيتسوكو في أذن ميساكي وعيناها واسعتان “ماذا فعلت لهذا الرجل؟”
التقطت قطرات من الدم قبل أن تسقط ووضعت يدها اللطيفة على الجرح على رقبته . لم يدفع يدها بعيدًا ، حتى عندما كانت الجيا تشد جرحه المفتوح ، تحيك الدم في قشرة
“نعم ، ماتسودا دونو” وضع الرجل العارضة التي كان يرفعها وركض
قال تاكيرو: “أنتِ أقوى مما كنت أعتقد”
قال تاكيرو: “لقد زرت للتو أخيك ناغاسا كون”
أحدثت ميساكي ضوضاء رافضة في حلقها “لقد كانت صدفة . لقد كنت في حالة أفضل بكثير “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت ميساكي: “لكن الحكومة لن تفهم ذلك” توقفت ، اثناء تحريك الحساء ، وقفت حفنة من التوابل فوق الفقاعات . مع اندفاع حرارة الماء المغلي على بشرتها ، تذكرت شيئًا قالته روبن لها منذ وقت طويل ، على ذلك السطح ، عندما تساءلت عما إذا كانت نورث إندرز من حجر الحياة يستحق التساهل .
“لم أكن أتحدث عن لعبك بالسيف ، كنت أعرف ذلك دائمًا “
نظرت إلى تاكيرو. قالت: “لسوء الحظ ، لقد تضرر”
تراجعت ميساكي متفاجئة ، والثلج يرفرف من رموشها . “انت فعلت؟” ثم تنهدت “أفترض أنني قللت من قدر قدراتك على الإدراك “
“ماذا ؟ لماذا ماتسودا دونو؟ “
“لا ، ذكرها والدك عندما وصفك لنا لأول مرة “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت لست الشخص الذي يجب أن يأسف . كان يجب أن أكون هناك لأحميكم جميعًا . وحتى من دون أن أكون هناك ، لم يكن لديك أي سبب للاعتقاد بأن طفلًا في الخامسة من عمره سيترك الأمان في مخبأه لينضم إلى القتال ، لن يحاول أي طفل عادي يبلغ من العمر خمس سنوات ذلك ، ناهيك عن النجاح . ليس خطأك أن الصبي كان يشبهني كثيرًا “
“لم تقل شيئًا أبدًا” توقفت ميساكي مؤقتًا “لماذا لم تقل أي شيء؟”
قالت ميساكي: “تعتقد أنني قتلت أطفالك ، مثلما قال والدك دائمًا”
“لا أعرف …” ظهر هذا التجعد المدروس بين حاجبي تاكيرو “أنا آسف ، لم أسأل قط “
“حسنًا ، من المحتمل أنه لا يتعامل مع تاكايوبي ” انزلقت أصابع ميساكي حتى نهاية شعرها لتعبث بعقدة هناك “ربما أنا”
“لم اظهر هذا ابدا” بدلاً من ذلك ، جعلت من تختبأ خلف واجهة الصلابة ، على أمل أن تتمكن بطريقة ما من تحويل نفسها إلى شيء آخر “أنا آسفة” فركت ميساكي راحة يدها المفتوحة على رقبة تاكيرو للمرة الأخيرة قبل أن تتركها تتدحرج لتستقر على صدره . كان الجرح غطي بقشرة ، مما أوقف النزيف
تسابقت النظريات مثل الرياح عبر القرية خلال بقية المساء ، في الأسبوع الماضي ، بدأ سكان تاكايوبي في تجميع إمداداتهم الغذائية من الأنقاض المحطمة في ما كان يُعرف سابقًا بغرفة ضيافة ماتسودا . عند قدوم الربيع ، لن تكون الغرفة النصفية سليمة من الناحية الهيكلية بما يكفي للإعمار ، ولكن في الوقت الحالي ، جعلت تعزيزات تاكيرو الجليدية من الغرفة مكانا لائقًا ، حيث يعمل النصف الجليدي كوحدة تبريد بينما النصف الخشبي مفتوح لبقية المساحة . أصبحت القرية منطقة طبخ
قال تاكيرو : “شكرًا لك على اظهراه الآن”
قال : “أعتقد أنني يجب أن أبقى بعض الوقت ، وأودع اخي وابني”
رفع يده ليلمس الجرح في رقبته – ليس الذي احدثته ميساكي للتو ولكن ما تركه شبح مامورو خلال ذلك الكابوس الأخير
كل شخص في هذا الجزء من المدينة تم اضطهاده أو هجره من قبل قوى الثيونيت التي يعتمد عليها بقية العالم . لكنهم لا يستسلمون ، بدلاً من ذلك ، صنعوا حياة وثقافة هنا لأنفسهم . إنها ليست مثالية ، لكنها تستحق الحماية ، حتى لو كان الحكام والسياسيون والشرطة قد قرروا غير ذلك
قال : “أعتقد أنني يجب أن أبقى بعض الوقت ، وأودع اخي وابني”
“ينقصنا شخص ما”
أومأت ميساكي برأسها “بالطبع” لكنها وجدت أن فكرة ترك تاكيرو وحده على سفح الجبل أزعجتها ، لقد أمضى وقتًا طويلاً بمفرده في الثلج ، أليس كذلك؟ يتأمل الإنسانية في نفسه ، ويغرق في ملجأ ملطخ بدماء عائلته
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بجدية؟” قال هاكويو متفاجئا
“هل سيكون بخير إذا بقيت معك ، تاكيرو-سما؟” سألت بهدوء
“لا أستطيع أن أقول” نظر تاكيرو للحظة تجاه ميساكي ، وربما كان يفكر في أنها قد تكون لديها فكرة ما ، لكنها كانت ضائعة كما كان .
كان تاكيرو هادئًا للحظة ، ثم أومأ برأسه “من فضلك”
قال تاكيرو: “اطلب من الجميع أن يفتشوا مسكنهم” وأضاف: “احشدوا الرجال للانتشار وتفتيش الجبل – فقط الرجال ، والمقاتلون فقط . يجب أن يظل الحدادين والرهبان والنساء في منازلهم أو بالقرب منها حتى نتأكد من أن قاتلنا ليس له حلفاء يتربصون على هذا الجبل “
……
“نعم ، تو-ساما.”
كانت السماء مظلمة في الوقت الذي وقف فيه الاثنان في طريق عودتهما إلى المنزل . قامت ميساكي بتجميد قطعتين من غمد سيرادينيا معًا لتثبيت النصل . كان الجو باردًا بما يكفي ليبقى الجليد قويًا ، لكن في النهاية ، ستحتاج إلى غلاف جديد .
تسابقت النظريات مثل الرياح عبر القرية خلال بقية المساء ، في الأسبوع الماضي ، بدأ سكان تاكايوبي في تجميع إمداداتهم الغذائية من الأنقاض المحطمة في ما كان يُعرف سابقًا بغرفة ضيافة ماتسودا . عند قدوم الربيع ، لن تكون الغرفة النصفية سليمة من الناحية الهيكلية بما يكفي للإعمار ، ولكن في الوقت الحالي ، جعلت تعزيزات تاكيرو الجليدية من الغرفة مكانا لائقًا ، حيث يعمل النصف الجليدي كوحدة تبريد بينما النصف الخشبي مفتوح لبقية المساحة . أصبحت القرية منطقة طبخ
قالت ميساكي : “طلبت من سيتسوكو أن تراقب الأولاد أثناء ذهابنا”. “أخبرتها أنني قد أمضي بعض الوقت ، لكنني آمل ألا تكون قلقة”
“هل تريد أن ترى بنفسك؟” اقترحت بلهجة كايجينجوا
قال تاكيرو : “أعتقد أنها كذلك”. “يبدو أنها أرسلت شخصًا ما ليجدنا”
“لقد آذى والدتي”
“ماذا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن-“
“شخص ما ينزل من الجبل نحونا”حرك تاكيرو رأسه عندما كان يستمع “شخصان”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لاختفاء يوكيمي أثر في تقريب القرية من بعضها البعض . في بلدة أخرى ، ربما يكون هناك يتيم مفقود يمر دون أن يلاحظه أحد ، لكن هذا كان تاكايوبي ، وترددت أصداء الخسارة في كل والد وكل منزل . صنع كوتيتسو كاتاشي وأطفاله مجموعة من المشاعل الدائمة ، ثم وضعها الكورونو في جميع أنحاء القرية لإضاءة المكان طوال الليل ، وأملوا أن يثبط هذا عزيمة المتسللين. انتقل ميزوماكي فويوكو واثنان من المتطوعين إلى دار الأيتام للتأكد من وجود عيون إضافية على الأطفال ، وتسلق رجلان من أمينو إلى معبد كومونو لحراسة الرهبان الذين أقاموا هناك ، وتم إعادة ترتيب جداول النوم للتأكد من ذلك، كان هناك ثلاثة أشخاص على الأقل تحت المراقبة في محطات مختلفة في جميع أنحاء القرية في جميع الأوقات . وباستثناء الرجال القلائل الذين أرسلهم تاكيرو للاستعلام عن يوكيمي في أقرب مدن الصيد ، بقي الجميع – من السكان والمتطوعين على حد سواء – في القرية أو بالقرب منها
قالت ميساكي وهي تنظف الثلج من ركبتيها : “يجب أن نذهب لمقابلتهم ، دعهم يعرفون أننا لم نختف” كان من الغريب أنها ما زالت لا تشعر بأي ألم جسدي ، حتى بعد القتال ثم الجلوس مع ثني ساقيها تحتها لفترة طويلة .
“انا لا اعرف”
كانوا بالكاد قد دخلوا في الممر الجنوبي عندما سقطت عيون ميساكي على شخصية تتحرك بعناية أسفل الجبل باتجاههم .تحسن كوانغ تشول هي في الحفاظ على موطئ قدمه على منحدرات تاكايوبي ، لكنه ما زال يشق طريقه ببطء أكثر من القرويين المحليين .
اطبق الرجل فكه ، وأخذ أنفاسا مؤلمة تدفقت بسرعة من خلال أسنانه المشدودة ، كان قلبه يتسارع لكنه لم يجب
“أوه!” قال الصبي عندما رأى ميساكي وتاكيرو من خلال الثلج المتساقط “انه انتي “
“هل حاربت هذا الشخص؟”
قال تاكيرو “كوانغ” ، وهو يقطع المسافة بسهولة إلى الصبي المتعثر بخطوته السلسة “ما الذي تفعله هنا؟”
قالت ميساكي: “لكن هناك أشياء أسوأ من القتال” “أحب القليل من القتال . إنه الصمت الذي لا أطيقه “
“قالت سيتسوكو-ساما إنكما ذهبتا لفترة طويلة وكانت تشعر بالقلق ، طلبت مني الذهاب للبحث عنكما “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تاكيرو : “لم نتحدث عن ذلك”. “إذا ذكرت ذلك تاكاشي أو أنا – إذا تحدثنا عن والدتنا – فإن تو-ساما سيضربنا”
قال تاكيرو : “نحن بخير وفي طريقنا للعودة ، كما ترون” على الرغم من أن ميساكي لاحظت أن عيون تشول هي تنظف بقلق على الجروح الجديدة على رقبة تاكيرو .
نظرت ميساكي إلى تاكيرو بصدمة كاملة .
“بخير انت—”توقف تشول هي قليلا . كانت عيناه قد سقطتا على السيف عند ورك ميساكي “ما هذا؟”
قال تاكيرو ببطء شديد : “أعتقد أنه لم يكن أبًا صالحًا. لم يكن بالتأكيد زوجًا صالحًا “
قال تاكيرو بحدة : “هذا شأن زوجتي”. “كسيدة منزل نبيل ، يمكنها أن تحمل السيف إذا -“
تسابقت النظريات مثل الرياح عبر القرية خلال بقية المساء ، في الأسبوع الماضي ، بدأ سكان تاكايوبي في تجميع إمداداتهم الغذائية من الأنقاض المحطمة في ما كان يُعرف سابقًا بغرفة ضيافة ماتسودا . عند قدوم الربيع ، لن تكون الغرفة النصفية سليمة من الناحية الهيكلية بما يكفي للإعمار ، ولكن في الوقت الحالي ، جعلت تعزيزات تاكيرو الجليدية من الغرفة مكانا لائقًا ، حيث يعمل النصف الجليدي كوحدة تبريد بينما النصف الخشبي مفتوح لبقية المساحة . أصبحت القرية منطقة طبخ
أوضح تشول هي : “لا ، لقد رأيت نساءً يحملن سيوفًا من قبل ، ليس فقط سيوفًا كهذا ، ماتسودا ميساكي دونو-ساما … “تخبط في تشريفاته بلهجة شيروجيما من حماسته “هل هذا ما أعتقد انه هو؟”
قالت ميساكي: “من الجيد أن هذا ينطبق فقط على النشطاء العسكريين”. “أنا مدنية”
نظر ميساكي إلى سيرادينيا “لديك عين جيدة”
في العادة ، لن تقوم بتعذيب شخص أضعف منها ، حتى لو حاول قتلها ، لكن هذا الرجل سرق وجه ابنها ، كانت ستكسر كل عظمة في جسده
“تقصد … هذا …”
لم تكن تقصد نظرة العار التي عبرت وجهه “لا ينبغي أن أحتقره. أنا أعرف . لكن…”
“زجاج زيلازين؟” قالت ميساكي “نعم “
“لماذا فعلت ذلك؟” سألت قبل أن تتمكن من التوقف عن نفسها ، لم تكن متأكدة مما إذا كانت تدفع حظها . لم تكن على دراية بـ تاكيرو الجديد ومدى امتداد صبره معها ، لكنه كان مؤلمًا ، وكان عليها أن تسأل “لماذا لا تدعوني أتحدث عن ماضي؟”
“أنت تمزحين !” هتف تشول هي ، مستخدما لهجة موطنه الأصلي كايجينجوا/الكايجينية وهو غير مصدق “قال كوتيتسو أنه لم يعد هناك زجاج زيلازين !”
تراجعت ميساكي متفاجئة ، والثلج يرفرف من رموشها . “انت فعلت؟” ثم تنهدت “أفترض أنني قللت من قدر قدراتك على الإدراك “
“هل تريد أن ترى بنفسك؟” اقترحت بلهجة كايجينجوا
“ماذا؟”
لهث تشول هي وبدا متحمسا “هل يمكنني؟”
“كـ-كـ-كيف؟” تلعثم تشول هي وهو يرتجف “لماذا هو هنا؟”
بابتسامة ، فكت ميساكي قيود سيرادينيا وسلمت السلاح المغمد إلى تشول هي . انحنى وقبله بكلتا يديه
ظمن نطاق سلامتها ، استغرقت ميساكي دقيقة لتفحص الرجل . بدا أنه في العشرينات أو الثلاثينيات من عمره – كانت دائمًا ما تجد صعوبة في تحديد أعمار الأشخاص البيض – بعيون خضراء باهتة وشعر بني مقصوص بأسلوب هادي قصير . صنعت خطوط الوشم نمطًا غريبًا يحوم من خلال النمش البني المتناثر . لقد بحثت في ذاكرتها عن شخص مثل هذا الرجل ، لكنها لم تستطع أن تتذكر أنها واجهت ليتيجي ذا عيون خضراء ، ناهيك عن واحد مع مثل هذا الوشم الغريب ، حتى حبر الوشم كان مختلفًا عن أي شيء رأته ميساكي على الإطلاق – لامع ومعدني
“احذر” ، نصحته وهو يمسك بالمقبض ويسحبه بعيدًا عن الغمد “إنه أكثر حدة من معظم السيوف ، لكنه لا يصدأ ، لذا يمكنك لمس النصل دون القلق بشأن ترك زيوت الأصابع “
عندما جاء مامورو المقلد إليهم ، اتخذ تاكيرو خطوة غير واثقة إلى الوراء ، وفتح ذراعه لحماية الاثنين الآخرين . لكن ميساكي تقدمت للأمام وجمعت جيا في رمح جليدي . حتى مع العلم أنه ليس هو حقًا ، لم تستطع إطلاق النار مباشرة على قلب ابنها ، لم تستطع قتل صورته
قال شول هي وهو يقلب النصل: “أوه”. “والغمد يجب أن يكون من زجاج زيلازين أيضًا؟”
“ماذا ؟ لماذا ماتسودا دونو؟ “
“أمم …” ترددت ميساكي لكنها أدركت أنه سيكون من الصعب الكذب على الصبي بينما كان يمسك الغمد في يديه “نعم ، من الداخل”
أوضح تشول هي : “لا ، لقد رأيت نساءً يحملن سيوفًا من قبل ، ليس فقط سيوفًا كهذا ، ماتسودا ميساكي دونو-ساما … “تخبط في تشريفاته بلهجة شيروجيما من حماسته “هل هذا ما أعتقد انه هو؟”
“اذا ماذا حدث له؟” سأل شول هي ، وهو يمسح بأطراف أصابعه على الجليد الذي استخدمهته ميساكي لإصلاح الغمد . قد لا يكون محاربا من تاكايوبي ، لكنه لا يزال جيجاكا كفؤًا ؛ يكاد يكون من المؤكد أن يشعر أن الغمد قد تم قطعه
“ماذا ؟”
نظرت إلى تاكيرو. قالت: “لسوء الحظ ، لقد تضرر”
قال تاكيرو : “كان واضحًا عندما تزوجتني أنك لا تريد أن تكوني هنا ، لذلك حاولت أن أبتعد عنك باحترام ، كنت على يقين من أنك إذا تحدثت عن حياتك قبل المجيء إلى هنا وكل ما تركته وراءك ، فإننا سنقاتل “
كانت أصابع تشول هي لا تزال مستلقية على الجليد على الغمد ، وجبينه مجعد في الارتباك “يبدو الأمر وكأنه مقطوع إلى قسمين”
كل شخص في هذا الجزء من المدينة تم اضطهاده أو هجره من قبل قوى الثيونيت التي يعتمد عليها بقية العالم . لكنهم لا يستسلمون ، بدلاً من ذلك ، صنعوا حياة وثقافة هنا لأنفسهم . إنها ليست مثالية ، لكنها تستحق الحماية ، حتى لو كان الحكام والسياسيون والشرطة قد قرروا غير ذلك
“أليس هذا مثيرًا للاهتمام” ابتسمت ميساكي ، وأخذت السيف منه وأعادته إلى حزام حكمتها .
عندما انزلقت ميساكي وفتحت باب غرفة النوم ، وجدت تاكيرو راكعًا على حصير التاتامي ، وظهره لها
“لكنه مقطوع!” قال تشول هي في ارتباك “لا شيء يمكن أن يقطع زيلازين …” تابع وهو ينظر إلى تاكيرو . تحركت عيناه مرة أخرى على الجروح الموجودة على رقبته ، ثم إلى شعر ميساكي الأشعث وملابسها ، وعاد إلى تاكيرو ، تخرك فمه بلا صوت للحظة ، لكن كل الأسئلة على لسانه كانت بلا شك مناسبة للتعبير عنها .
قال تاكيرو: “أنتِ أقوى مما كنت أعتقد”
“يجب أن نعود إلى القرية ” أشار تاكيرو إلى تشول هي وميساكي بعده واستمروا في صعود الجبل “دعونا نعثر على الآخر ونعود”
“بخير” فتحت ميساكي يدها ، وألقت البهارات في الحساء “فقط أتذكر شيئًا …” هزت رأسها “لا يهم ، المهم هو أنك رأيت كيف كان شكل العقيد سونغ ورجاله . الطريقة التي تعمل بها قريتنا ، والطريقة التي نهتم بها لبعضنا البعض ، شيء لن يفهموه ، هذا فقط لا يحتوي على السمات المميزة لحكومة تحاول تخويف شعبها للطاعة “
“واحد آخر؟” كرر تشول هي
كل ليلة ، كانت ميساكي تجمع حفنة من النساء ويطبخن معًا في عدد قليل من الأواني الكبيرة . مع عدم وجود كهرباء لتشغيل شواية أو جهاز طهي الأرز ، كان من الأفضل تحضير الطعام للقرية بأكملها في وقت واحد . حضر الليلة عدد غير مسبوق من النساء للمساعدة في العشاء ، ما يقرب من نصف النساء في تاكايوبي . جاء البعض للحديث . جاء البعض من أجل الرفقة . كلهم جعلوا أيديهم مشغولة بالمساعدة .
“كان هناك اثنان منكم نزلوا من الجبل للبحث عنا ، أليس كذلك؟”
“ماذا كان ذلك بحق كل العوالم؟” سألت ميساكي ، وعادت إلى حيث كان ليتيجي في الثلج
هز شول هي رأسه “جئت وحدي.”
“لقد ضربته أيضًا” تابع تاكيرو ببطء ، كما لو كان يعود بعيدًا في ذاكرته عن أشياء ربما لم يعبّر عنها أبدًا ، أشياء ربما حاول نسيانها ” كانوا يتقاتلون دائما ، مع أشخاص آخرين ، كانت والدتي على ما يرام ، كانت شخصًا لطيفًا ، لكنها وأبي لم يتفقوا على أي شيء أبدًا ، وجعل كل منهما الآخر بائسًا ، إذا تحدث إليها ، كان يصرخ . إذا تحدثت إليه ، كانت تبكي ، أخبرني تاكاشي-ني-ساما بعد ذلك بوقت طويل أنها كانت ذات ابتسامة رائعة ” هز رأسه “لا أتذكر ابتسامتها “
“لا …” توقف تاكيرو في مساره ، فجأة اصبح حذرا “كان هناك شخص خلفك”
هزت رأسها “إذا أرادوا تعظيم التأثير النفسي ، لما اختاروا يتيمًا”
“هل أنت متأكد ، تاكيرو ساما؟” سألا ميساكي . في بعض الأحيان ، يؤثر الاستخدام الشامل للجيا مثل القتال على حواس الثيونايت “يمكن…”
قالت ميساكي: “لكن هناك أشياء أسوأ من القتال” “أحب القليل من القتال . إنه الصمت الذي لا أطيقه “
تراجعت كلماتها بينما لفتت الحركة انتباهها على الطريق أمامها ، وقف شخص يسد طريقهم ، كيمونو ماتسودا الأزرق ينفخ بلطف في مهب الريح ، وسيف ملفوف باللون الأزرق المخضر على وركه
“هل انت بخير؟” سألت ، بدا صوتها مشوهًا وبعيدًا
مامورو
كان تاكيرو هادئًا للحظة ، ثم أومأ برأسه “من فضلك”
صرخت ميساكي ويداها تطيران إلى فمها ، خوفًا من أن شيئًا ما جعلها تبدأ في الهلوسة ، نظرت إلى تاكيرو وتشول هي ، لكنهما تجمدتا أيضًا في المكان الذي وقفا فيهما ، وكانت العيون غير المصدقين مثبتتين على الظهور .
بابتسامة ، فكت ميساكي قيود سيرادينيا وسلمت السلاح المغمد إلى تشول هي . انحنى وقبله بكلتا يديه
“كـ-كـ-كيف؟” تلعثم تشول هي وهو يرتجف “لماذا هو هنا؟”
بهدوء ، أخبر تاكيرو الرجال بما حدث ، والذي بدا بالطبع سخيفًا
سحب مامورو الكاتانا – وكانت هذه هي الاشارة . فقط للحظة ، ومض سطوع عبره ، مثل الضوء الخافت عبر أرضية الغابة . كانت ميساكي قد رأت تموجات لامعة كهذه من قبل وكانت تعرف بالضبط ما تعنيه .
“ماذا؟”
لم يكن هذا مامورو ، ولا شبحه
قال تاكيرو : “شكرًا لك على اظهراه الآن”
عندما جاء مامورو المقلد إليهم ، اتخذ تاكيرو خطوة غير واثقة إلى الوراء ، وفتح ذراعه لحماية الاثنين الآخرين . لكن ميساكي تقدمت للأمام وجمعت جيا في رمح جليدي . حتى مع العلم أنه ليس هو حقًا ، لم تستطع إطلاق النار مباشرة على قلب ابنها ، لم تستطع قتل صورته
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لاختفاء يوكيمي أثر في تقريب القرية من بعضها البعض . في بلدة أخرى ، ربما يكون هناك يتيم مفقود يمر دون أن يلاحظه أحد ، لكن هذا كان تاكايوبي ، وترددت أصداء الخسارة في كل والد وكل منزل . صنع كوتيتسو كاتاشي وأطفاله مجموعة من المشاعل الدائمة ، ثم وضعها الكورونو في جميع أنحاء القرية لإضاءة المكان طوال الليل ، وأملوا أن يثبط هذا عزيمة المتسللين. انتقل ميزوماكي فويوكو واثنان من المتطوعين إلى دار الأيتام للتأكد من وجود عيون إضافية على الأطفال ، وتسلق رجلان من أمينو إلى معبد كومونو لحراسة الرهبان الذين أقاموا هناك ، وتم إعادة ترتيب جداول النوم للتأكد من ذلك، كان هناك ثلاثة أشخاص على الأقل تحت المراقبة في محطات مختلفة في جميع أنحاء القرية في جميع الأوقات . وباستثناء الرجال القلائل الذين أرسلهم تاكيرو للاستعلام عن يوكيمي في أقرب مدن الصيد ، بقي الجميع – من السكان والمتطوعين على حد سواء – في القرية أو بالقرب منها
أطلق شول هي صرخة إنذار وهي تطلق الرمح . ضرب الجليد كتفه ، مما دفعه إلى الوراء وحطم الوهم . تناثر النمش على خدود مامورو ، وتحول الشعر الأسود إلى اللون البني وتحول الكيمونو الأزرق إلى عباءة رمادية ترفرف . غزل كاتانا من يده وضرب الثلج كسكين طويل من طراز هادين .
عندما نظرت ميساكي إلى زوجها في ضوء الفانوس ، بدأ كل شيء منطقيًا ، لم يشهد تاكيرو زواجًا بدون عنف ، كان يحاول إبعادهم عن ذلك بالطريقة الوحيدة التي يعرفها ، مع الصمت ، بطريقة ملتوية كل ذلك منطقي.
حتى لما كان مصدوما ، كان رد فعل تاكيرو دقيقا ، رفع الجليد لتجميد ذراعي ورجلي الغريب في المكان الذي كان يقف فيه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت … مقاتل جريمة؟” قال تاكيرو
“ما هذا الشيء؟ سأل ، اهتز أكثر من اي وقت رأته ميساكي يفعل . بالطبع سيكون كذلك ، لم يلتقي بإلين إلدن من قبل “نوع من الشياطين؟”
“أين هو؟” سأل ناغاسا ويداه ممسكتان بكتف والده. “أين مامورو؟”
“هذا ليس شيطانا” كانت ميساكي تتقدم نحو المخلوق الساقط “انه ليتيجي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تاكيرو : “أعتقد أنها كذلك”. “يبدو أنها أرسلت شخصًا ما ليجدنا”
“ماذا؟”
“إذن ، هل تعتقد أنه كان قاتلًا؟” سأل أحد أمينو كورو
“نوع من الثيونايت الفرعيون” ، شرحت ميساكي عندما وصلت للوقوف فوق الرجل . “إنهم يشبهون الآدين الضعيفة ولكن لديهم القدرة على التلاعب بالضوء لخلق الأوهام . كنت أعرف بعضهم في كاريثا ” لكن ما الذي كان أحدهم يفعله هنا بحق الجحيم؟
لم يكن هذا مامورو ، ولا شبحه
حدق الرجل بصمت في ميساكي ، لكن كلاهما كانا يعلمان أنه لا يوجد شيء يمكنه فعله ضدها الآن . ليتيجيوو مثله كان خطيرًا فقط فيما يمكن أن يجعل الشخص يرى ؛ لن يكون لديه القوة البدنية لكسر جليد تاكيرو . قد يؤدي وميض الضوء الشديد إلى جعل ميساكي عمياء مؤقتًا ، لكنها تقاتل بشكل أفضل دون استخدام عينيها على أي حال .
سحب مامورو الكاتانا – وكانت هذه هي الاشارة . فقط للحظة ، ومض سطوع عبره ، مثل الضوء الخافت عبر أرضية الغابة . كانت ميساكي قد رأت تموجات لامعة كهذه من قبل وكانت تعرف بالضبط ما تعنيه .
ظمن نطاق سلامتها ، استغرقت ميساكي دقيقة لتفحص الرجل . بدا أنه في العشرينات أو الثلاثينيات من عمره – كانت دائمًا ما تجد صعوبة في تحديد أعمار الأشخاص البيض – بعيون خضراء باهتة وشعر بني مقصوص بأسلوب هادي قصير . صنعت خطوط الوشم نمطًا غريبًا يحوم من خلال النمش البني المتناثر . لقد بحثت في ذاكرتها عن شخص مثل هذا الرجل ، لكنها لم تستطع أن تتذكر أنها واجهت ليتيجي ذا عيون خضراء ، ناهيك عن واحد مع مثل هذا الوشم الغريب ، حتى حبر الوشم كان مختلفًا عن أي شيء رأته ميساكي على الإطلاق – لامع ومعدني
هزت ميساكي رأسها “لم أقابل أي شخص مثله من قبل. ليتيجي-وو آخر ، نعم ، أشخاص آخرون يرتدون عباءات رمادية ، نعم ، لكن لا يوجد أي شخص لديه وشم أو لهجة مثله ” ذهبت لاستعادة سيرادينيا حيث كانت عالقة في الثلج بعد أن حلقت من يدها
بمسحة من يدها ، أزالت ميساكي الثلج الذي سقط على وجهه ، فقط للتأكد من أنها لم تكن تتخيل اللمعان الفضي ، كان لديه شيء في جلده ، بدا الأمر وكأنه معدن متشابك من خلال وشمه ، لكن عندما استخدمت ميساكي الجيا ، شعرت بأن المادة اللامعة ، سائلة الى حد ما .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه!” قال الصبي عندما رأى ميساكي وتاكيرو من خلال الثلج المتساقط “انه انتي “
قالت: “أنت ماهر للغاية” كانت هذه النسخة لمامورو على قدم المساواة مع أحد أوهام إلين . شبه مثالية “من أنت؟”
قال تاكيرو : “كان واضحًا عندما تزوجتني أنك لا تريد أن تكوني هنا ، لذلك حاولت أن أبتعد عنك باحترام ، كنت على يقين من أنك إذا تحدثت عن حياتك قبل المجيء إلى هنا وكل ما تركته وراءك ، فإننا سنقاتل “
اقترب تاكيرو ، الذي لم يرَ رجلاً أبيضًا من قبل على الأرجح ، بحذر أكبر ، وخلفه تشول هي
“ماذا ؟”
قالت ميساكي “لا بأس ، تاكيرو سما”. “إنه مجرد إنسان ، مثلي ومثلك – فقط أضعف . راقب”
“ماتسودا دونو!” صوت مسموع صدى ، نظرت ميساكي وتاكيرو لأعلى ليجدا رجال كازو وبعض أمينو كورونو يركضون على المنحدر باتجاههم .
وضعت التابي على ذراع الرجل ، وضغطت قليلاً ، وانكسر العظم ، صار جسد الرجل الأبيض جامدًا وإلتوى وجهه ، لكنه لم يصرخ ، كان الضجيج الوحيد الذي أحدثه هو نخر مخنوق ببسالة ، رفعت ميساكي حاجبيها هذا النوع من رباطة الجأش اظهر تدريبا مكثفا ، على الرغم من أنها شعرت بقلبه ينبض بسرعة في ألم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أكن أتحدث عن لعبك بالسيف ، كنت أعرف ذلك دائمًا “
قال ميساكي: “حسنًا ، لا أعرف مدى جودة لهجة شيروجيما لديك ، لذا دعونا نجرب يامانينكي”. “من أنت ومن أرسلك إلى هنا؟”
تراجعت ميساكي متفاجئة ، والثلج يرفرف من رموشها . “انت فعلت؟” ثم تنهدت “أفترض أنني قللت من قدر قدراتك على الإدراك “
في العادة ، لن تقوم بتعذيب شخص أضعف منها ، حتى لو حاول قتلها ، لكن هذا الرجل سرق وجه ابنها ، كانت ستكسر كل عظمة في جسده
“مامورو لا يريدك أن تبكي” وضع تاكيرو يده على رأس ناجاسا ، ومشط شعر الصبي قبل أن يلتفت إلى ابنه الثاني.
“لا تتحدث لغة يامانينكي ، أنت يا قطعة القذارة ؟ هذا جيد” غيرت اللغة مرة أخرى “أنا أتحدث الليندية أيضًا. الآن ، تحدث معي . من أنت؟ هل أتيت إلى هنا من كاريثا؟ “
أومأت ميساكي برأسها “أنا أيضا”
لطالما كان روبن يشعر بالقلق من أن يلاحقه أعداؤه القدامى ، لكن ميساكي لم تصنع العديد من الأعداء شخصيًا في حجر الحياة ، بالتأكيد لقد قامت بتقطيع عدد غير قليل من الناس ، لكن هذا كان في الغالب بمثابة ظل لروبن وإلين . فكر معظم الناس في طائر النار ولم يعرفوا ” الظل ” الخاص به .
قال تاكيرو: “أنا آسف لأنني تركتك في صمت طوال هذا الوقت”. “لا أعرف ما إذا كنت أفهم ذلك … لكني سعيد لأننا قاتلنا اليوم”
جلبت العباءة الرمادية ذات القلنسوة جلبت الى ذهنها كاليسو وأتباعه على الفور ، ولكن بالنسبة لجميع حيل كاليسو الغريبة والمروعة ، لم تعرف ميساكي مطلقًا زعيم العصابة كشخص يمنح أتباعه وشومًا على وجهه . ربما كانت هذه ممارسة جديدة ؟ أو ربما كانت العلامات نوعًا من الزينة المحلية التي لا علاقة لها بانتماءات الرجل الأخرى؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن هل تعتقد أنهم من رانجا؟” سألت فويوكو
“هل هذا عن حجر الحياة؟” قامت بتثبيت قدمها ، واستخرجت نخرًا مؤلمًا آخر من الليتيجي المستلقي . “هل لاحقتك سيراو قبل خمسة عشر أو ستة عشر عامًا؟ لا يبدو أنك تفتقد أي ملاحق … على الرغم من أنني سعيد لإصلاح ذلك لك “
“لكن؟”
“هل تعترفتي عليه؟” سأل تاكيرو ، غير قادر على فهم الليندية التي تتحدثها ميساكي
لهث تشول هي وبدا متحمسا “هل يمكنني؟”
“لا ، تاكيرو-ساما ، هل فعلت انت؟”
قال رئيس أمينو : “زوجة اخيك مع الأطفال”.”لدي القليل من رجالي يساعدون في العمل في المنزل ، يجب أن يكونوا آمنين “
هز تاكيرو رأسه ثم التفت إلى تشول هي “كوانغ؟”
قال تاكيرو: “يمكنك النوم” ووضع ناغاسا على قدميه. “لقد أرادني أيضًا أن أذكرك بشيء آخر” أخذ ذقن ناغاسا الصغير بين إبهامه والسبابة “المحارب لا يبكي”
“لا تنظر إلي ، ماتسودا دونو” ، تلعثم تشول هي “لم ألتق حتى رليتيجي واحد من قبل.”
“فعلت”
“حسنًا ، يجب أن يكون هذا الشخص هنا منذ بعض الوقت ، يتجسس” ضيّقت ميساكي عينيها على الدخيل المقيد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل سيكون بخير إذا بقيت معك ، تاكيرو-سما؟” سألت بهدوء
“ماذا تقصدين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن ذلك مفاجأة لميساكي ، خاصة إذا كانت والدة تاكيرو قوية كما وصفها ، إذا كان هناك شيء واحد كان سوسومو يكرهه اكثر من اي شيء اخر ، فقد كان تذكيره بنقصه .
“الليتيجي-وو ليسوا سحرة ، لديهم ذكريات فوتوغرافية ، لا يمكنهم فقط سحب الوجوه من العدم . يمكنهم فقط إعادة إنتاج ما لاحظوه ، مما يعني … “
“ما الامر ؟”
قال تاكيرو في رعب هادئ ، “لقد شاهد هذا الرجل مامورو عندما كان على قيد الحياة ” قبل أسابيع ، لماذا؟”
“اذا ماذا حدث له؟” سأل شول هي ، وهو يمسح بأطراف أصابعه على الجليد الذي استخدمهته ميساكي لإصلاح الغمد . قد لا يكون محاربا من تاكايوبي ، لكنه لا يزال جيجاكا كفؤًا ؛ يكاد يكون من المؤكد أن يشعر أن الغمد قد تم قطعه
“هذا ما سيقوله لنا” نظرت ميساكي إلى الأجنبي وتكلمت باليمانينكي ، اللغة التي كان من المرجح أن يفهمها اي جاسوس دولي “أليس هذا صحيحًا يا ليتجي؟ ستخبرنا بكل شيء نريد أن نعرفه بينما لا يزال لديك أربعة أطراف ولسان “
عندما نظرت ميساكي إلى زوجها في ضوء الفانوس ، بدأ كل شيء منطقيًا ، لم يشهد تاكيرو زواجًا بدون عنف ، كان يحاول إبعادهم عن ذلك بالطريقة الوحيدة التي يعرفها ، مع الصمت ، بطريقة ملتوية كل ذلك منطقي.
قال شول هي بحذر: “أوه”. “م-ماتسودا- دونو ، أنا متأكد من أن هذا مخالف للقواعد الدولية لـ-“
“ما الامر ؟”
قالت ميساكي: “من الجيد أن هذا ينطبق فقط على النشطاء العسكريين”. “أنا مدنية”
“أنا فقط … لا أعتقد أنني سمعت من قبل أنك تنتقد والدك”
“لكن-“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز تاكيرو رأسه “لم أشعر بأي جثث في الثلج أو في البحيرة ، وإذا كانت مكشوفة – فوق الصخور – لعثر عليها الكشافة . لم تعد على الجبل “
“اهدأ ، كوانغ” أمر تاكيرو بعد قليل
“أليس هذا هو الهدف؟” سألت ميساكي “لإخراج دم تلك الآلهة الغالية ، نصنع نسلًا أقوى نستطيع؟”
“وبالتالي؟” حثت ميساكي ، محدقة في الليتيجي . “هل تريد التحدث أم تريدني أن أقطعك؟”
“إذن ، ليس لديك أي أفكار حول ما يمكن أن يحدث؟” سألت تاكيرو وهي تدير أصابعها من خلال شعرها ، مما خفف التوتر من فروة رأسها
ونض ضوء .و تحول شعر الرجل إلى اللون الأسود وللحظة ، غطى وجه مامورو وجهه ، مع تعبير توسل في عينيه . تحركت نوبة من الغضب من خلال ميساكي وداست بقوة . كسر كعبها عظم الرجل ووهمه القاسي مرة واحدة .
عندما تلاشى الطنين في أذني ميساكي بما يكفي بحيث يمكنها التفكير بشكل سليم ، رفعت نفسها على مرفقيها وهزت رأسها . اصطدم ظهرها بشيء أكثر برودة من الثلج تحتها وأدركت أنها كانت تحت ذراع تاكيرو . لقد استعد جسده فوق جسدها مباشرة لحمايتها من الحطام المتساقط .
هذه المرة صرخ
كانت الحالات التي رفع فيها تاكيرو يده على مامورو قليلة . ربما كانت فقط تلك المرات القليلة- ذلك اليوم الغريب عندما شكك مامورو في إمبراطوريته وكل ما كان يعيش به . بالطبع ، كان هناك الدوجو ، حيث كان تاكيرو يضرب جانب مامورو أو مفاصل أصابعه في التدريب ، عندما يترك فتحة ، عندما يكون هناك درس يجب تعلمه . لكن تاكاشي وتاكيرو تعلما أسلوب السيف المتفوق من جدهما ماتسودا ميزودوري . لم يكن لدى سوسومو أي دروس لهم . فقط الاستياء
“لا ، لا” ، قالت بلطف بينما تشول هي تكمش “أنت لا تريد أن تضيع تركيزك على الأوهام المتلاعبة الآن . لا ، سترغب في التركيز بشدة على إخباري بما أريد أن أعرفه قبل أن يصبح هذا غير سار حقًا “
“من الذي تعتقد أنه أرسله؟” سأل أحد رجال كازو ” الرنجنيين ، أو …” لم يستطع نطقها بصوت عالٍ ، لكن الجميع كان يفكر في ذلك: الإمبراطورية
اطبق الرجل فكه ، وأخذ أنفاسا مؤلمة تدفقت بسرعة من خلال أسنانه المشدودة ، كان قلبه يتسارع لكنه لم يجب
“ماذا؟”
“الآن ، لا تكن هكذا” سحبت ميساكي سيرادينيا وغطى تشول هي عينيه “إذا لم تتحدث معي ، فلا يمكنني ان اعرف أجزاء جسمك التي تفضل إبقائها . سأضطر فقط إلى التخمين … “
“لماذا فعلت ذلك؟” سألت قبل أن تتمكن من التوقف عن نفسها ، لم تكن متأكدة مما إذا كانت تدفع حظها . لم تكن على دراية بـ تاكيرو الجديد ومدى امتداد صبره معها ، لكنه كان مؤلمًا ، وكان عليها أن تسأل “لماذا لا تدعوني أتحدث عن ماضي؟”
لقد تحدث الرجل في ذلك الوقت – بأكثر لهجات يامانينكي غرابة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت ميساكي: “أولاً ، من الخطير قول أشياء من هذا القبيل”. “تريديت أن تكوني حذرة بشأن من يسمعك . وثانيًا ، أنا أشك في ذلك حقًا “
“تفعيل الصوت”
تسابقت النظريات مثل الرياح عبر القرية خلال بقية المساء ، في الأسبوع الماضي ، بدأ سكان تاكايوبي في تجميع إمداداتهم الغذائية من الأنقاض المحطمة في ما كان يُعرف سابقًا بغرفة ضيافة ماتسودا . عند قدوم الربيع ، لن تكون الغرفة النصفية سليمة من الناحية الهيكلية بما يكفي للإعمار ، ولكن في الوقت الحالي ، جعلت تعزيزات تاكيرو الجليدية من الغرفة مكانا لائقًا ، حيث يعمل النصف الجليدي كوحدة تبريد بينما النصف الخشبي مفتوح لبقية المساحة . أصبحت القرية منطقة طبخ
سقط قلب ميساكي وصرخت : “تراجعوا!”
قال تاكيرو : “نحن بخير وفي طريقنا للعودة ، كما ترون” على الرغم من أن ميساكي لاحظت أن عيون تشول هي تنظف بقلق على الجروح الجديدة على رقبة تاكيرو .
“تفجير”
كل ليلة ، كانت ميساكي تجمع حفنة من النساء ويطبخن معًا في عدد قليل من الأواني الكبيرة . مع عدم وجود كهرباء لتشغيل شواية أو جهاز طهي الأرز ، كان من الأفضل تحضير الطعام للقرية بأكملها في وقت واحد . حضر الليلة عدد غير مسبوق من النساء للمساعدة في العشاء ، ما يقرب من نصف النساء في تاكايوبي . جاء البعض للحديث . جاء البعض من أجل الرفقة . كلهم جعلوا أيديهم مشغولة بالمساعدة .
الجدار الجليدي التلقائي الذي شكلته ميساكي بينها وبين الليتيجي لم يكن ليصمد أمام الانفجار ، ولن تدفعها ساقاها بعيدًا بما يكفي للهروب . لكن جيا تاكيرو ارتفعت إلى جانب جسدها ، وتضاعف حجم الجدار بثلاثة أضعاف ، خلفها لفت ذراع حول خصرها ، اصطدموا بالثلج معًا عندما هز الانفجار الجبل .
“بخير انت—”توقف تشول هي قليلا . كانت عيناه قد سقطتا على السيف عند ورك ميساكي “ما هذا؟”
عندما تلاشى الطنين في أذني ميساكي بما يكفي بحيث يمكنها التفكير بشكل سليم ، رفعت نفسها على مرفقيها وهزت رأسها . اصطدم ظهرها بشيء أكثر برودة من الثلج تحتها وأدركت أنها كانت تحت ذراع تاكيرو . لقد استعد جسده فوق جسدها مباشرة لحمايتها من الحطام المتساقط .
كانت الحالات التي رفع فيها تاكيرو يده على مامورو قليلة . ربما كانت فقط تلك المرات القليلة- ذلك اليوم الغريب عندما شكك مامورو في إمبراطوريته وكل ما كان يعيش به . بالطبع ، كان هناك الدوجو ، حيث كان تاكيرو يضرب جانب مامورو أو مفاصل أصابعه في التدريب ، عندما يترك فتحة ، عندما يكون هناك درس يجب تعلمه . لكن تاكاشي وتاكيرو تعلما أسلوب السيف المتفوق من جدهما ماتسودا ميزودوري . لم يكن لدى سوسومو أي دروس لهم . فقط الاستياء
“هل انت بخير؟” سألت ، بدا صوتها مشوهًا وبعيدًا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تاكيرو : “أعتقد أنها كذلك”. “يبدو أنها أرسلت شخصًا ما ليجدنا”
رد تاكيرو بشيء بدا إيجابياً . تحت ذراعه الأخرى ، كان تشول هي يئن ويداه فوق رأسه . خوفا من إصابة الصبي ، استخدمت ميساكي الجيا لمعرفة ما إذا كان هناك أي نزيف .
”ليس بنجاح كبير . ألقى بي من على مبنى “.
قال تاكيرو في سخط ، “إنه بخير” ، تمامًا كما جمعت آهات تشول هي في كلمات “صاخب جدا !”
“يمكنني أن أعلمك التحكم في هذا” وضع تاكيرو أطراف أصابعه على صدر هيروشي “هذه القوة الباردة التي تبدو كبيرة جدًا على جسمك ، يمكنني تدريبك على التحكم فيها واستخدامها إذا كنت مستعدًا ، أخوك مامورو وعمك تاكاشي ، وأنا – لم نحصل على التدريب المناسب عندما كنا أطفالًا صغارًا أنت قوي كما كنا ، لكنني سأجعلك أقوى ، إذا كنت مستعدًا للتعلم مني ، سأجعلك أقوى ماتسودا عاش على الإطلاق . هل أنت مستعد يا ماتسودا هيروشي؟ “
ترك تشول هي على الأرض ، ووقف تاكيرو وساعد ميساكي على الوقوف على قدميها .
“اذا ماذا حدث له؟” سأل شول هي ، وهو يمسح بأطراف أصابعه على الجليد الذي استخدمهته ميساكي لإصلاح الغمد . قد لا يكون محاربا من تاكايوبي ، لكنه لا يزال جيجاكا كفؤًا ؛ يكاد يكون من المؤكد أن يشعر أن الغمد قد تم قطعه
“ماذا كان ذلك بحق كل العوالم؟” سألت ميساكي ، وعادت إلى حيث كان ليتيجي في الثلج
درست ميساكي زوجها للحظة . لقد تتبعت خطوط وجهه الكامل عدة مرات ، متسائلة عما إذا كان حقًا من لحم ودم بشري ، عندما بدا وكأنه مخلوق نحتته الآلهة من الجليد النقي . لم تفكر أبدًا في التساؤل عن مدى الغرابة التي ستشعر بها أن تكون مثله ، لتعرف ما هو هذا المخلوق الغريب الذي هو عليه .
“كنت أتمنى أن تخبرني”
أحدثت ميساكي ضوضاء رافضة في حلقها “لقد كانت صدفة . لقد كنت في حالة أفضل بكثير “
لم يبق من الرجل سوى فوهة تشبه البركان وبضع قطع من اللحم والنسيج الرمادي متناثر عبر سفح الجبل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تاكيرو : “أنا آسف لذلك الآن”.”لقد كان قوياً ، تماما مثل ماتسودا ، وكان بحاجة إلى ماتسودا لتدريبه ، أنتم متماثلون ، أليس كذلك؟ “
هزت ميساكي رأسها “لم أقابل أي شخص مثله من قبل. ليتيجي-وو آخر ، نعم ، أشخاص آخرون يرتدون عباءات رمادية ، نعم ، لكن لا يوجد أي شخص لديه وشم أو لهجة مثله ” ذهبت لاستعادة سيرادينيا حيث كانت عالقة في الثلج بعد أن حلقت من يدها
هزت ميساكي رأسها “زوجي والرجال الآخرون سيواصلون بذل كل ما في وسعهم لمعرفة ذلك . في غضون ذلك ، كل ما يمكننا فعله هو الحفاظ على سلامة بعضنا البعض “
“هل كنت ستقطعينه حقًا ؟” سأل تاكيرو وهو يسحب شول المهتز من على قدميه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طلبت ميساكي من الرجال أن يراقبوا وجود وميض أو تموجات من الضوء ، مثل تلك الموجودة على سطح الماء . وأضافت: “احذر من أي شخص لا يتكلم” “الليتيجي-وو لا يستطيعون تقليد الأصوات ، طالما أن أعضاء مجموعات البحث يتبادلون الكلمات في كل مرة تتقاطع فيها مساراتهم ، فيجب أن تكونوا جميعًا على ما يرام “.
قالت ميساكي: “فقط إذا ظل غير متعاون” ، وأعادت سيفها بحرص إلى غمده
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاهدت ميساكي بدهشة التوتر يذوب من أكتاف هيروشي . كان لا يزال يقف مستقيماً بشكل غير طبيعي لمثل هذا الصبي الصغير ، لكنه لم يعد يبدو وكأن شيئًا ما قد ينفجر فيه
كان هناك سكون
“كان هناك اثنان منكم نزلوا من الجبل للبحث عنا ، أليس كذلك؟”
“لقد استمتعت بذلك” لم يكن حكما . بدا تاكيرو وكأنه كان متأكدا
هزت ميساكي رأسها “زوجي والرجال الآخرون سيواصلون بذل كل ما في وسعهم لمعرفة ذلك . في غضون ذلك ، كل ما يمكننا فعله هو الحفاظ على سلامة بعضنا البعض “
هزت ميساكي كتفيها “هذا نوع الأشياء الذي كنت أفعله مع أصدقائي في حجر الحياة”
تراجعت ميساكي متفاجئة ، والثلج يرفرف من رموشها . “انت فعلت؟” ثم تنهدت “أفترض أنني قللت من قدر قدراتك على الإدراك “
“في المدرسة؟” بدا تاكيرو مرتبكًا
قال ميساكي بابتسامة: “من الصعب شرح ذلك”
قالت ميساكي : “حسنًا ، بعد المدرسة ، في الليل ، لم نحصل على قسط كبير من النوم “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نوع من الثيونايت الفرعيون” ، شرحت ميساكي عندما وصلت للوقوف فوق الرجل . “إنهم يشبهون الآدين الضعيفة ولكن لديهم القدرة على التلاعب بالضوء لخلق الأوهام . كنت أعرف بعضهم في كاريثا ” لكن ما الذي كان أحدهم يفعله هنا بحق الجحيم؟
“ماتسودا دونو!” صوت مسموع صدى ، نظرت ميساكي وتاكيرو لأعلى ليجدا رجال كازو وبعض أمينو كورونو يركضون على المنحدر باتجاههم .
لقد تحدث الرجل في ذلك الوقت – بأكثر لهجات يامانينكي غرابة
“سمعنا صوتًا مثل قنبلة . ماذا حدث؟”
قاطعه تاكيرو قائلاً: “سيكون هناك وقت لطرح الأسئلة لاحقًا”. “يذهب!”
قال تاكيرو “كانت هناك محاولة لاغتيالنا” بينما توقف الرجال في موقع الانفجار “زوجتي وأنا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مكث هناك ، على ما يرام ، لما يقرب من واتي من الزمن ، تاركًا ميساكي لتحاول أن يشرح للقرويين والمتطوعين المرتبكين ما كان يفعله ، بدا بعضهم متشككًا ، لكن لم يكن أي منهم على استعداد للتشكيك في قدرات تاكيرو ، مهما بدت غريبة . عندما فتح عينيه أخيرًا ، كان عابسًا
“ماذا ؟”
استدارت ميساكي أنفاسها من منضدة الزينة المؤقتة لتواجه زوجها “لقد أمضيت عامي الأخير في أكاديمية الفحر في محاربته”
بهدوء ، أخبر تاكيرو الرجال بما حدث ، والذي بدا بالطبع سخيفًا
هزت ميساكي رأسها “لم أقابل أي شخص مثله من قبل. ليتيجي-وو آخر ، نعم ، أشخاص آخرون يرتدون عباءات رمادية ، نعم ، لكن لا يوجد أي شخص لديه وشم أو لهجة مثله ” ذهبت لاستعادة سيرادينيا حيث كانت عالقة في الثلج بعد أن حلقت من يدها
“إذن ، هل تعتقد أنه كان قاتلًا؟” سأل أحد أمينو كورو
“المتسللون لم يعودوا على الجبل ، وكذلك جينكاوا يوكيمي”
قالت ميساكي: “لقد كان بالتأكيد قاتلًا”
قال تاكيرو: “اطلب من الجميع أن يفتشوا مسكنهم” وأضاف: “احشدوا الرجال للانتشار وتفتيش الجبل – فقط الرجال ، والمقاتلون فقط . يجب أن يظل الحدادين والرهبان والنساء في منازلهم أو بالقرب منها حتى نتأكد من أن قاتلنا ليس له حلفاء يتربصون على هذا الجبل “
لن يضع الليتجي نفسه في مواجهة اثنين من الثيونايت الأقوياء ما لم يكن لديه خطة لإنهاء القتال بسرعة . كان هذا الشخص يأمل على الأرجح أن وهم مامورو سيشل أهدافه في اللحظة التي يحتاج فيها لقتلهم بسكينه ، والتي ربما ستسمك له بالهروب بحياته . كانت القنبلة خطته الاحتياطية .
قال تاكيرو في رعب هادئ ، “لقد شاهد هذا الرجل مامورو عندما كان على قيد الحياة ” قبل أسابيع ، لماذا؟”
“من الذي تعتقد أنه أرسله؟” سأل أحد رجال كازو ” الرنجنيين ، أو …” لم يستطع نطقها بصوت عالٍ ، لكن الجميع كان يفكر في ذلك: الإمبراطورية
“أه نعم. أعتقد … في ضل الظروف ، قد نعيد النظر في هذا الأمر “
قال تاكيرو: “هذا الرجل لم يكن من ناميندوغو”. “كان أبيض “
“ما هذا؟” همست
“هناك أشخاص بيض يعيشون في ناميندوغو ، في اتحاد رانجا ” أشار تشول هي ، لقد كان شيئًا لا يعرفه معظم سكان دنيا
“واحد آخر؟” كرر تشول هي
“بجدية؟” قال هاكويو متفاجئا
وضعت التابي على ذراع الرجل ، وضغطت قليلاً ، وانكسر العظم ، صار جسد الرجل الأبيض جامدًا وإلتوى وجهه ، لكنه لم يصرخ ، كان الضجيج الوحيد الذي أحدثه هو نخر مخنوق ببسالة ، رفعت ميساكي حاجبيها هذا النوع من رباطة الجأش اظهر تدريبا مكثفا ، على الرغم من أنها شعرت بقلبه ينبض بسرعة في ألم .
قالت ميساكي : “إنهم يعيشون بعيدًا في الغرب بالقرب من الحدود مع هاديس ، تنحدر أصولهم من قبيلة من هادي تدعى مليكوفيش ، لكنهم من الناحية السياسية يعتبرون جزءًا من اتحاد رانجا . لم أسمع أبدًا عن أي ليتيجي-وو بينهم ، لكن هذا ممكن “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر تاكيرو إلى أسفل ، وكانت ضلال الذنب تلامس ملامحه “يبدو تقريبًا أن القيود البشرية تقاوم وجودنا ، ربما … الآلهة هم ذلك النوع من الآباء الذين لا يرغبون في أن يتجاوزهم أحفادهم”
ثم مرة أخرى ، كان من الممكن أيضًا لمنظمة ما أن توظف قاتلًا أجنبيًا للتخلص من شخص ما في طريقهم ، ولكن إذا كان الرجل قد أرسله الرانجنيون …
كل ليلة ، كانت ميساكي تجمع حفنة من النساء ويطبخن معًا في عدد قليل من الأواني الكبيرة . مع عدم وجود كهرباء لتشغيل شواية أو جهاز طهي الأرز ، كان من الأفضل تحضير الطعام للقرية بأكملها في وقت واحد . حضر الليلة عدد غير مسبوق من النساء للمساعدة في العشاء ، ما يقرب من نصف النساء في تاكايوبي . جاء البعض للحديث . جاء البعض من أجل الرفقة . كلهم جعلوا أيديهم مشغولة بالمساعدة .
“من مع عائلتي؟” أعرب تاكيرو عن السؤال الذي قفز لتوه إلى واجهة عقل ميساكي
“ما هذا الشيء؟ سأل ، اهتز أكثر من اي وقت رأته ميساكي يفعل . بالطبع سيكون كذلك ، لم يلتقي بإلين إلدن من قبل “نوع من الشياطين؟”
قال رئيس أمينو : “زوجة اخيك مع الأطفال”.”لدي القليل من رجالي يساعدون في العمل في المنزل ، يجب أن يكونوا آمنين “
لم تحاول ميساكي إنكار ذلك
كانت ميساكي تجري بالفعل على المنحدر
“هل كل شي على ما يرام؟” سألت على وجه السرعة. “سمعنا صوتًا مثل انفجار و- تاكيرو- ماتسودا-ساما ، أنت مصاب!”
قال تاكيرو للرجال: “ابقوا في حالة تأهب”. “قم بإبلاغ القرية بمجرد أن تحقق بشكل يرضيك” و ركض إلى جانبها
“أنا آسف ، تاكيرو-سما ، لم أكن أعرف أيًا من ذلك “
بدا كل شيء طبيعيًا عندما وصلوا إلى القرية ، وتقاسموا نفس الراحة للعثور على سيتسوكو وجميع الأطفال في فناء ماتسودا ، وقفت سيتسوكو واندفعت لمقابلتهما على الفور
كانت السماء مظلمة في الوقت الذي وقف فيه الاثنان في طريق عودتهما إلى المنزل . قامت ميساكي بتجميد قطعتين من غمد سيرادينيا معًا لتثبيت النصل . كان الجو باردًا بما يكفي ليبقى الجليد قويًا ، لكن في النهاية ، ستحتاج إلى غلاف جديد .
“هل كل شي على ما يرام؟” سألت على وجه السرعة. “سمعنا صوتًا مثل انفجار و- تاكيرو- ماتسودا-ساما ، أنت مصاب!”
هزت ميساكي كتفيها “هذا نوع الأشياء الذي كنت أفعله مع أصدقائي في حجر الحياة”
قال تاكيرو: “نحن بخير”. “أمينو سان” ، خاطب أحد الرجال العاملين في المنزل ، وهو متطوع يدعى أمينو كينتارو “اركض إلى بقية المنازل ، اطلب من الجميع التحقق من أن كل فرد في منزله آمن وموجود ، اطلب من كل قائد متطوع أن يفعل الشيء نفسه مع مجموعته . إذا اكتشف أي شخص شخصًا مشبوهًا ، اطلب منه الإبلاغ هنا على الفور “
“مامورو لا يريدك أن تبكي” وضع تاكيرو يده على رأس ناجاسا ، ومشط شعر الصبي قبل أن يلتفت إلى ابنه الثاني.
“ماذا “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل سيكون بخير إذا بقيت معك ، تاكيرو-سما؟” سألت بهدوء
قاطعه تاكيرو قائلاً: “سيكون هناك وقت لطرح الأسئلة لاحقًا”. “يذهب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مكث هناك ، على ما يرام ، لما يقرب من واتي من الزمن ، تاركًا ميساكي لتحاول أن يشرح للقرويين والمتطوعين المرتبكين ما كان يفعله ، بدا بعضهم متشككًا ، لكن لم يكن أي منهم على استعداد للتشكيك في قدرات تاكيرو ، مهما بدت غريبة . عندما فتح عينيه أخيرًا ، كان عابسًا
“نعم ، ماتسودا دونو” وضع الرجل العارضة التي كان يرفعها وركض
ظمن نطاق سلامتها ، استغرقت ميساكي دقيقة لتفحص الرجل . بدا أنه في العشرينات أو الثلاثينيات من عمره – كانت دائمًا ما تجد صعوبة في تحديد أعمار الأشخاص البيض – بعيون خضراء باهتة وشعر بني مقصوص بأسلوب هادي قصير . صنعت خطوط الوشم نمطًا غريبًا يحوم من خلال النمش البني المتناثر . لقد بحثت في ذاكرتها عن شخص مثل هذا الرجل ، لكنها لم تستطع أن تتذكر أنها واجهت ليتيجي ذا عيون خضراء ، ناهيك عن واحد مع مثل هذا الوشم الغريب ، حتى حبر الوشم كان مختلفًا عن أي شيء رأته ميساكي على الإطلاق – لامع ومعدني
“ما الذي يجري؟” سألت سيتسوكو بينما أخذت ميساكي إيزومو من أختها ووضعته برفق على وركها .
“لا تنظر إلي ، ماتسودا دونو” ، تلعثم تشول هي “لم ألتق حتى رليتيجي واحد من قبل.”
قال تاكيرو “كانت هناك محاولة لاغتيالنا” بينما كان هيروشي وناغاسا يتجمعان بالقرب من البالغين للاستماع بفضول “لم يصب أي منا بأذى خطير لكننا نحتاج إلى التأكيد على أنه لم يتم استهداف أي شخص آخر في القرية”
عندما انزلقت ميساكي وفتحت باب غرفة النوم ، وجدت تاكيرو راكعًا على حصير التاتامي ، وظهره لها
“ماذا؟ من حاول قتلكم ؟ ” سألت سيتسوكو.
“لقد وعدتك أنني سأحافظ على سلامتنا جميعًا”
وقال تاكيرو “التفاصيل غير مهمة في الوقت الحالي” “في الوقت الحالي ، أشعر بالارتياح لأن عائلتي بأمان”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تاكيرو: “ليس لديها أبوين ، لكنها عائلة لنا جميعًا . توفي والد جينكاوا يوكيمي وهو يدافع عن هذه القرية. كانت والدتها واحدة من أبناء اعمام داي البرق ، من نفس فرع عائلة يوكينو مثل والدتي . هذا الطفل هو من دمائنا جميعًا ، ومن مسؤوليتنا أن نجدها آمنة “
كانت ميساكي تتوقع من سيتسوكو أن تطرح المزيد من الأسئلة ، لكن المرأة الأخرى توقفت عن التحديق في تاكيرو ، من الواضح أنها لاحظت التغيير فيه ، الطريقة التي حمل صوته بها قدرًا ضئيلًا من العاطفة . تحول تعبيرها من الارتباك إلى الصدمة عندما انحنى تاكيرو والتقط ناغاسا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ميساكي تجري بالفعل على المنحدر
حسب ما تذكر ميساكي ، لم يكن تاكيرو قد حمل أبدًا أحد أبنائه. بدا ناغاسا نفسه مرتبكًا عندما وجد نفسه فجأة بعيدًا عن الأرض .
“ليس إنسانًا تمامًا . أعتقد أنه يمكن أن يكون أمرًا خطيرًا ، حيث يتم خلط السلالات القوية بالطريقة التي نتبعها في هذه العائلة . سلالانا قوية جدًا ويبدأ النسل يصبح أقل شبهاً بالبشر ، مثل الآلهة “
قال تاكيرو: “لقد زرت للتو أخيك ناغاسا كون”
“لماذا فعلت ذلك؟” سألت قبل أن تتمكن من التوقف عن نفسها ، لم تكن متأكدة مما إذا كانت تدفع حظها . لم تكن على دراية بـ تاكيرو الجديد ومدى امتداد صبره معها ، لكنه كان مؤلمًا ، وكان عليها أن تسأل “لماذا لا تدعوني أتحدث عن ماضي؟”
“مامورو؟” قال نجاسا بصوت خافت
“ماتسودا دونو!” صوت مسموع صدى ، نظرت ميساكي وتاكيرو لأعلى ليجدا رجال كازو وبعض أمينو كورونو يركضون على المنحدر باتجاههم .
“نعم”
“شخص ما ينزل من الجبل نحونا”حرك تاكيرو رأسه عندما كان يستمع “شخصان”
لا يزال ناغاسا يبدو مرتبكًا للغاية “تو-سما … زرت مامورو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تاكيرو : “إنه في لاكسارا الآن”. “لقد وعد بأنه لن يأتي ليضايقك بعد الآن . يريد لأخيه الصغير أن ينام “
“فعلت”
“أليس هذا هو الهدف؟” سألت ميساكي “لإخراج دم تلك الآلهة الغالية ، نصنع نسلًا أقوى نستطيع؟”
“أين هو؟” سأل ناغاسا ويداه ممسكتان بكتف والده. “أين مامورو؟”
نظرت إلى تاكيرو. قالت: “لسوء الحظ ، لقد تضرر”
قال تاكيرو : “إنه في لاكسارا الآن”. “لقد وعد بأنه لن يأتي ليضايقك بعد الآن . يريد لأخيه الصغير أن ينام “
قال تاكيرو “كوانغ” ، وهو يقطع المسافة بسهولة إلى الصبي المتعثر بخطوته السلسة “ما الذي تفعله هنا؟”
“استطيع ان انام؟” لم يكن واضحًا ما إذا كان ناغاسا قد فهم تمامًا معنى والده ، ولكن بدا أن الكلمات تهدئه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟ من حاول قتلكم ؟ ” سألت سيتسوكو.
قال تاكيرو: “يمكنك النوم” ووضع ناغاسا على قدميه. “لقد أرادني أيضًا أن أذكرك بشيء آخر” أخذ ذقن ناغاسا الصغير بين إبهامه والسبابة “المحارب لا يبكي”
قال تاكيرو : “نحن بخير وفي طريقنا للعودة ، كما ترون” على الرغم من أن ميساكي لاحظت أن عيون تشول هي تنظف بقلق على الجروح الجديدة على رقبة تاكيرو .
أومأ ناغاسا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن-“
“مامورو لا يريدك أن تبكي” وضع تاكيرو يده على رأس ناجاسا ، ومشط شعر الصبي قبل أن يلتفت إلى ابنه الثاني.
لقد تحدث الرجل في ذلك الوقت – بأكثر لهجات يامانينكي غرابة
“هيروشي …”
قال تاكيرو: “أنا آسف لأنني تركتك في صمت طوال هذا الوقت”. “لا أعرف ما إذا كنت أفهم ذلك … لكني سعيد لأننا قاتلنا اليوم”
“نعم ، تو ساما؟”
“لقد آذى والدتي”
درس تاكيرو ولده الثاني للحظة ، الطفل الصغير الذي وقف مع توتر كافٍ في كتفيه لكسر شخص بالغ . لم يأخذ هيروشي بين ذراعيه – حتى عندما كان طفلاً صغيرًا ، لم يكن هيروشي يحب كثيرًا أن يحمل – لكنه جثا على ركبتيه حتى مستوى عينه .
قال تاكيرو: “أعتقد أنك أنقذت زوجتي”. “دم تسوسانو ساعدك على البقاء على قيد الحياة حيث لم تستطع والدتي . بهذه الطريقة ، على ما أعتقد ، جعلنا آباؤنا زوجين جيدين “.
“لقد رفضت تعليم مامورو عندما كان في عمرك . هل كنت تعلم هذا؟”
الجدار الجليدي التلقائي الذي شكلته ميساكي بينها وبين الليتيجي لم يكن ليصمد أمام الانفجار ، ولن تدفعها ساقاها بعيدًا بما يكفي للهروب . لكن جيا تاكيرو ارتفعت إلى جانب جسدها ، وتضاعف حجم الجدار بثلاثة أضعاف ، خلفها لفت ذراع حول خصرها ، اصطدموا بالثلج معًا عندما هز الانفجار الجبل .
“لا ، تو-ساما.”
“استطيع ان انام؟” لم يكن واضحًا ما إذا كان ناغاسا قد فهم تمامًا معنى والده ، ولكن بدا أن الكلمات تهدئه.
قال تاكيرو : “أنا آسف لذلك الآن”.”لقد كان قوياً ، تماما مثل ماتسودا ، وكان بحاجة إلى ماتسودا لتدريبه ، أنتم متماثلون ، أليس كذلك؟ “
لقد كان محقا ، إذا كانت ميساكي قد سمحت لنفسها بالتفكير في حجر الحياة وروبن ، فكانت لتتركت نفسها تتحدث عن ذلك ، لكانت ستقاتله . لكن هل كان هذا أمرًا سيئًا حقًا؟ هل كانت أسوأ من خمسة عشر عامًا من الوحدة المطلقة؟
حدق هيروشي في والده للحظة ثم ، وكأن ألمًا رهيبًا يبتعد عنه ، اخذ نفسا وقال : “نعم ، تو-ساما.”
“يمكنني أن أعلمك التحكم في هذا” وضع تاكيرو أطراف أصابعه على صدر هيروشي “هذه القوة الباردة التي تبدو كبيرة جدًا على جسمك ، يمكنني تدريبك على التحكم فيها واستخدامها إذا كنت مستعدًا ، أخوك مامورو وعمك تاكاشي ، وأنا – لم نحصل على التدريب المناسب عندما كنا أطفالًا صغارًا أنت قوي كما كنا ، لكنني سأجعلك أقوى ، إذا كنت مستعدًا للتعلم مني ، سأجعلك أقوى ماتسودا عاش على الإطلاق . هل أنت مستعد يا ماتسودا هيروشي؟ “
“يمكنني أن أعلمك التحكم في هذا” وضع تاكيرو أطراف أصابعه على صدر هيروشي “هذه القوة الباردة التي تبدو كبيرة جدًا على جسمك ، يمكنني تدريبك على التحكم فيها واستخدامها إذا كنت مستعدًا ، أخوك مامورو وعمك تاكاشي ، وأنا – لم نحصل على التدريب المناسب عندما كنا أطفالًا صغارًا أنت قوي كما كنا ، لكنني سأجعلك أقوى ، إذا كنت مستعدًا للتعلم مني ، سأجعلك أقوى ماتسودا عاش على الإطلاق . هل أنت مستعد يا ماتسودا هيروشي؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت … مقاتل جريمة؟” قال تاكيرو
“نعم ، تو-ساما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تاكيرو : “لكنك فكرت في السؤال عنه على الفور تقريبًا”.”ما هو العمل الذي يمكن أن يكون الإمبراطور الجريمة المحلي من الجانب الآخر من العالم مع تاكايوبي؟”
“اذن سأراك في دوجو صباح الغد قبل أن تشرق الشمس”
نظرت ميساكي إلى تاكيرو بصدمة كاملة .
شاهدت ميساكي بدهشة التوتر يذوب من أكتاف هيروشي . كان لا يزال يقف مستقيماً بشكل غير طبيعي لمثل هذا الصبي الصغير ، لكنه لم يعد يبدو وكأن شيئًا ما قد ينفجر فيه
“زجاج زيلازين؟” قالت ميساكي “نعم “
“اوه ناغي العظيم ، ميساكي!! ” همست سيتسوكو في أذن ميساكي وعيناها واسعتان “ماذا فعلت لهذا الرجل؟”
“لا أستطيع أن أقول” نظر تاكيرو للحظة تجاه ميساكي ، وربما كان يفكر في أنها قد تكون لديها فكرة ما ، لكنها كانت ضائعة كما كان .
قال ميساكي بابتسامة: “من الصعب شرح ذلك”
تراجعت ميساكي متفاجئة ، والثلج يرفرف من رموشها . “انت فعلت؟” ثم تنهدت “أفترض أنني قللت من قدر قدراتك على الإدراك “
مرت عينا سيتسكو على شعر ميساكي المتشابك ، والهاكاما الذي استاعارته، والسيف الأسود في وركها . حتى اذا كانت قادرة على استنتاج ما حدث ، فإنها لم تتطفل ، وبدلاً من ذلك رفعت يدها وغرزت بإصبعها في خد ميساكي
هز تاكيرو رأسه “اعتقدت أنه إذا حاولت أن أضع نفسي بالقرب منك ، فسوف تدفعني بعيدًا ، اعتقدت أنني إذا تحدثت إليك ، فسوف يتحول ذلك إلى قتال “
“مرحبا بعودتك أيتها الفتاة الجميلة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمي ، يوكينو تاتسوكي ، كانت جيجاكا قوية بشكل خارق ، بالطبع ، بصفتها امرأة ، لم يكن لديها الكثير من الفرص لاستخدام الطيا على نطاق واسع ، لكن … أتذكر أنها تمكنت من تنظيف الفناء من الثلج بالكاد بتلويح يدها . تحدثت النساء عن مرة سقط فيها طفل صغير في النهر وجذبه التيار . قبل أن تتمكن والدة الصبي من الغوص بعده ، رفعت والدتي النهر ، وأعادته إلى الضفة “
عاد الرجال الذين استجابوا للانفجار بعد فترة وجيزة . إذا كانوا يعتقدون أن قصة تاكيرو كانت مجنونة ، لكن اختفى شكهم عندما اكتشفوا القطع الدموية من الليتيجي المنتشرة عبر سفح الجبل ، وكانوا الآن متحمسين لسماع القصة بمزيد من التفصيل .
كل ليلة ، كانت ميساكي تجمع حفنة من النساء ويطبخن معًا في عدد قليل من الأواني الكبيرة . مع عدم وجود كهرباء لتشغيل شواية أو جهاز طهي الأرز ، كان من الأفضل تحضير الطعام للقرية بأكملها في وقت واحد . حضر الليلة عدد غير مسبوق من النساء للمساعدة في العشاء ، ما يقرب من نصف النساء في تاكايوبي . جاء البعض للحديث . جاء البعض من أجل الرفقة . كلهم جعلوا أيديهم مشغولة بالمساعدة .
ومع ذلك ، قبل أن يتمكن تاكيرو من الرد على وابل من الأسئلة ، عاد أمينو كينتارو مسرعا عائدا إلى الفناء .
هز تاكيرو رأسه “اعتقدت أنه إذا حاولت أن أضع نفسي بالقرب منك ، فسوف تدفعني بعيدًا ، اعتقدت أنني إذا تحدثت إليك ، فسوف يتحول ذلك إلى قتال “
“ماتسودا دونو!” قال ، وأمكن لميساكي أن ترى استنادا على وجهه أن هناك شيئًا ما ليس على ما يرام.
اطبق الرجل فكه ، وأخذ أنفاسا مؤلمة تدفقت بسرعة من خلال أسنانه المشدودة ، كان قلبه يتسارع لكنه لم يجب
“ما الامر ؟”
“عندما أجهضت الحمل لأول مرة ، كنت قلقة من أنك تتجهين نحو نفس مصير والدتي . اعتقدت أنني كنت أقتلك “
“ينقصنا شخص ما”
“كنت أتمنى أن تخبرني”
“ماذا؟ من؟”
“ماذا تقصدين؟”
قال الرجل : “طفلة ، فتاة تبلغ من العمر خمس سنوات اسمها جينكاوا يوكيمي”
“متعب فقط”
كانت يوكيمي أحد الأطفال الذين تيتموا في هجوم الرنجنيين . توفي والدها الشاب وأعمامها الأصغر سناً وهم يحاولون السيطرة على الممر الشمالي . تعرضت والدتها ، إحدى أبناء اعمام يوكينو داي ، لإحدى القنابل خلال الغارة الجوية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، لا” ، قالت بلطف بينما تشول هي تكمش “أنت لا تريد أن تضيع تركيزك على الأوهام المتلاعبة الآن . لا ، سترغب في التركيز بشدة على إخباري بما أريد أن أعرفه قبل أن يصبح هذا غير سار حقًا “
قال تاكيرو: “اطلب من الجميع أن يفتشوا مسكنهم” وأضاف: “احشدوا الرجال للانتشار وتفتيش الجبل – فقط الرجال ، والمقاتلون فقط . يجب أن يظل الحدادين والرهبان والنساء في منازلهم أو بالقرب منها حتى نتأكد من أن قاتلنا ليس له حلفاء يتربصون على هذا الجبل “
قال تاكيرو في رعب هادئ ، “لقد شاهد هذا الرجل مامورو عندما كان على قيد الحياة ” قبل أسابيع ، لماذا؟”
“ماذا عن والدي الفتاة؟” سأل أحد المتطوعين الجدد. “أين هم؟”
……
قال تاكيرو: “ليس لديها أبوين ، لكنها عائلة لنا جميعًا . توفي والد جينكاوا يوكيمي وهو يدافع عن هذه القرية. كانت والدتها واحدة من أبناء اعمام داي البرق ، من نفس فرع عائلة يوكينو مثل والدتي . هذا الطفل هو من دمائنا جميعًا ، ومن مسؤوليتنا أن نجدها آمنة “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لاختفاء يوكيمي أثر في تقريب القرية من بعضها البعض . في بلدة أخرى ، ربما يكون هناك يتيم مفقود يمر دون أن يلاحظه أحد ، لكن هذا كان تاكايوبي ، وترددت أصداء الخسارة في كل والد وكل منزل . صنع كوتيتسو كاتاشي وأطفاله مجموعة من المشاعل الدائمة ، ثم وضعها الكورونو في جميع أنحاء القرية لإضاءة المكان طوال الليل ، وأملوا أن يثبط هذا عزيمة المتسللين. انتقل ميزوماكي فويوكو واثنان من المتطوعين إلى دار الأيتام للتأكد من وجود عيون إضافية على الأطفال ، وتسلق رجلان من أمينو إلى معبد كومونو لحراسة الرهبان الذين أقاموا هناك ، وتم إعادة ترتيب جداول النوم للتأكد من ذلك، كان هناك ثلاثة أشخاص على الأقل تحت المراقبة في محطات مختلفة في جميع أنحاء القرية في جميع الأوقات . وباستثناء الرجال القلائل الذين أرسلهم تاكيرو للاستعلام عن يوكيمي في أقرب مدن الصيد ، بقي الجميع – من السكان والمتطوعين على حد سواء – في القرية أو بالقرب منها
“هل تعتقد أن نفس الشخص الذي فجر القنبلة قد أخذها؟” سأل أحد رجال أمينو “أم تعتقد أنه كان لديه شركاء أخذوها؟”
“إذن ، هل تعتقد أنه كان قاتلًا؟” سأل أحد أمينو كورو
“لا أستطيع أن أقول” نظر تاكيرو للحظة تجاه ميساكي ، وربما كان يفكر في أنها قد تكون لديها فكرة ما ، لكنها كانت ضائعة كما كان .
قالت ميساكي: “أنت تتحدث معي”. “كل ما أردته حينها هو أن تتحدث معي ، لذلك لن أكون وحدي”
ماذا لو لم يأت المفجر بمفرده؟ ماذا لو كان هناك المزيد من الليتيجي-وو؟ كان لديها صورة مفاجئة مقززة لشخص غريب يرتدي وجه والدة جينكاوا يوكيمي أو والدها ، إذا كان الرجل الموشوم قد شاهد ملامح مامورو وحفظها ، فمن شبه المؤكد أنه فعل الشيء نفسه مع سكان تاكايوبي الآخرين . كاد تاكيرو وميساكي أن يسقطوا بسبب وهم المهاجم . طفل عمره خمس سنوات مصدوم لن يحظى بفرصة .
“أوه” عبَّر تعبير بائس غامض على وجه تاكيرو “هذا صحيح” توقف للحظة ، عابسًا عند الحائط المقابل “حقا قتل رجلا بسيفك؟”
قال تاكيرو : “الشخص الذي قابلته أنا وزوجتي سابقًا استخدم الأوهام لأخذ صورة ابننا”.”زوجتي لديها خبرة مع نوعه من الثيونيت الفرعيين. سوف تشرح كيف ترى من خلال واحدة من هذه الأوهام “
لم تعتقد ميساكي أنها سمعت من قبل تاكيرو يتحدث عن والدته . بدا مضطربًا
طلبت ميساكي من الرجال أن يراقبوا وجود وميض أو تموجات من الضوء ، مثل تلك الموجودة على سطح الماء . وأضافت: “احذر من أي شخص لا يتكلم” “الليتيجي-وو لا يستطيعون تقليد الأصوات ، طالما أن أعضاء مجموعات البحث يتبادلون الكلمات في كل مرة تتقاطع فيها مساراتهم ، فيجب أن تكونوا جميعًا على ما يرام “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ميساكي تجري بالفعل على المنحدر
وبينما كان الرجال يتدافعون لتنظيم بحث ، أرسل تاكيرو سيتسوكو لجمع النساء والأطفال حتى يتمكن من إجراء إحصاء ثانٍ ، ويمكن لميساكي أن يوجههم جميعًا لرؤية أوهام الليتيجي .
نظرت ميساكي إلى تاكيرو بصدمة كاملة .
عندما ذهب جميع الرجال ، ركع تاكيرو خارج مجمع ماتسودا ووضع كفيه على الثلج .
“انا لا اعرف”
“ماذا تفعل؟” سألت إحدى النساء .
“إذن ، هل تعتقد أنه كان قاتلًا؟” سأل أحد أمينو كورو
أغلق تاكيرو عينيه “سأجد جينكاوا يوكيمي”
أوضح تاكيرو: “ليس بالسيف”. “قبل ذلك…”
مكث هناك ، على ما يرام ، لما يقرب من واتي من الزمن ، تاركًا ميساكي لتحاول أن يشرح للقرويين والمتطوعين المرتبكين ما كان يفعله ، بدا بعضهم متشككًا ، لكن لم يكن أي منهم على استعداد للتشكيك في قدرات تاكيرو ، مهما بدت غريبة . عندما فتح عينيه أخيرًا ، كان عابسًا
قال تاكيرو للرجال: “ابقوا في حالة تأهب”. “قم بإبلاغ القرية بمجرد أن تحقق بشكل يرضيك” و ركض إلى جانبها
قال بهدوء: “اتصل بالرجال مرة أخرى”
قال “لا بأس” ، “لقد ذهبت” هز رأسه والتفت إلى ميساكي ، بدا وجهه أجوفًا ومتعبًا في ضوء الفانوس. “ليس هناك داعي”
“ماذا ؟ لماذا ماتسودا دونو؟ “
“أمي … كلما تحدثت عن حياتها أمامنا ، كان ذلك يجعلها حزينة … أو تغضب”
“المتسللون لم يعودوا على الجبل ، وكذلك جينكاوا يوكيمي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن هل تعتقد أنهم من رانجا؟” سألت فويوكو
“ماذا تقصد؟ هل ماتت؟
بدا كل شيء طبيعيًا عندما وصلوا إلى القرية ، وتقاسموا نفس الراحة للعثور على سيتسوكو وجميع الأطفال في فناء ماتسودا ، وقفت سيتسوكو واندفعت لمقابلتهما على الفور
هز تاكيرو رأسه “لم أشعر بأي جثث في الثلج أو في البحيرة ، وإذا كانت مكشوفة – فوق الصخور – لعثر عليها الكشافة . لم تعد على الجبل “
“ماذا ؟”
“إذن ، شخص ما أخذها بعيدًا؟” سألت إحدى النساء وهي تمسك طفلتها الصغيرة بالقرب من صدرها “لماذا لأي شخص أن يفعل ذلك؟”
قال تاكيرو: “يمكنك النوم” ووضع ناغاسا على قدميه. “لقد أرادني أيضًا أن أذكرك بشيء آخر” أخذ ذقن ناغاسا الصغير بين إبهامه والسبابة “المحارب لا يبكي”
تسابقت النظريات مثل الرياح عبر القرية خلال بقية المساء ، في الأسبوع الماضي ، بدأ سكان تاكايوبي في تجميع إمداداتهم الغذائية من الأنقاض المحطمة في ما كان يُعرف سابقًا بغرفة ضيافة ماتسودا . عند قدوم الربيع ، لن تكون الغرفة النصفية سليمة من الناحية الهيكلية بما يكفي للإعمار ، ولكن في الوقت الحالي ، جعلت تعزيزات تاكيرو الجليدية من الغرفة مكانا لائقًا ، حيث يعمل النصف الجليدي كوحدة تبريد بينما النصف الخشبي مفتوح لبقية المساحة . أصبحت القرية منطقة طبخ
ومع ذلك ، قبل أن يتمكن تاكيرو من الرد على وابل من الأسئلة ، عاد أمينو كينتارو مسرعا عائدا إلى الفناء .
كل ليلة ، كانت ميساكي تجمع حفنة من النساء ويطبخن معًا في عدد قليل من الأواني الكبيرة . مع عدم وجود كهرباء لتشغيل شواية أو جهاز طهي الأرز ، كان من الأفضل تحضير الطعام للقرية بأكملها في وقت واحد . حضر الليلة عدد غير مسبوق من النساء للمساعدة في العشاء ، ما يقرب من نصف النساء في تاكايوبي . جاء البعض للحديث . جاء البعض من أجل الرفقة . كلهم جعلوا أيديهم مشغولة بالمساعدة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أكن أتحدث عن لعبك بالسيف ، كنت أعرف ذلك دائمًا “
“هل تعتقديت أن هذه هي طريقة الحكومة لمحاولة ترهيبنا؟” سألت مايومي ومررت ميساكي المغرفة التي طلبتها
قال : “أعتقد أنني يجب أن أبقى بعض الوقت ، وأودع اخي وابني”
قالت ميساكي: “أولاً ، من الخطير قول أشياء من هذا القبيل”. “تريديت أن تكوني حذرة بشأن من يسمعك . وثانيًا ، أنا أشك في ذلك حقًا “
“لكن ماتسودا دونو ، أنت من طرحت فكرة ارسال الإمبراطور قتلة -“
“إذن ، هل تعتقد أنه كان قاتلًا؟” سأل أحد أمينو كورو
قالت ميساكي: “أنا أعلم ، لكن هناك تكتيكات معينة تستخدمها حكومة استبدادية لترهيب رعاياها ، لسبب واحد ، أنهم يحبون أن يعرّفوا عن أنفسهم – جنود يرتدون الزي العسكري ، وليسوا أجانب يرتدون أزياء غريبة ، أعتقد أيضًا أنه إذا كانت هذه محاولة للترهيب ، لكان الخاطفون قد أخذوا طفلًا مع أبوين أحياء ، هذا ما … هذا ما اعتاد اليامانكالو فعله مع سكان الباكساريين الأصليين لإبقائهم في مكانهم ، لكن ميساكي قررت أنها تحدثت بما يكفي من الخيانة ضد الإمبراطورية دون جر أقرب حلفائها في الوحل أيضًا .
قال تاكيرو : “لقد سألت الليتيجي عن شخص يدعى كاليسو”. “الاسم يبدو مألوفًا”
هزت رأسها “إذا أرادوا تعظيم التأثير النفسي ، لما اختاروا يتيمًا”
“كنت أتمنى أن تخبرني”
“لكنها لم تكن مجرد يتيمة ” ، هذا ما قالته فويوهي وهي تبدو مصابًة ، كانت طفلة من دمائنا من دماء تاكايوبي ، كما قال زوجك : إنها عائلتنا جميعًا “
“هل أنت متأكد ، تاكيرو ساما؟” سألا ميساكي . في بعض الأحيان ، يؤثر الاستخدام الشامل للجيا مثل القتال على حواس الثيونايت “يمكن…”
قالت ميساكي: “لكن الحكومة لن تفهم ذلك” توقفت ، اثناء تحريك الحساء ، وقفت حفنة من التوابل فوق الفقاعات . مع اندفاع حرارة الماء المغلي على بشرتها ، تذكرت شيئًا قالته روبن لها منذ وقت طويل ، على ذلك السطح ، عندما تساءلت عما إذا كانت نورث إندرز من حجر الحياة يستحق التساهل .
التقطت قطرات من الدم قبل أن تسقط ووضعت يدها اللطيفة على الجرح على رقبته . لم يدفع يدها بعيدًا ، حتى عندما كانت الجيا تشد جرحه المفتوح ، تحيك الدم في قشرة
كل شخص في هذا الجزء من المدينة تم اضطهاده أو هجره من قبل قوى الثيونيت التي يعتمد عليها بقية العالم . لكنهم لا يستسلمون ، بدلاً من ذلك ، صنعوا حياة وثقافة هنا لأنفسهم . إنها ليست مثالية ، لكنها تستحق الحماية ، حتى لو كان الحكام والسياسيون والشرطة قد قرروا غير ذلك
“هل كنت ستقطعينه حقًا ؟” سأل تاكيرو وهو يسحب شول المهتز من على قدميه
لم تتوقع أبدًا أن تفهم هذا الجزء من روبن ، ولم تعتقد أبدًا أن هذه الكلمات ستكون منطقية بالنسبة لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مكث هناك ، على ما يرام ، لما يقرب من واتي من الزمن ، تاركًا ميساكي لتحاول أن يشرح للقرويين والمتطوعين المرتبكين ما كان يفعله ، بدا بعضهم متشككًا ، لكن لم يكن أي منهم على استعداد للتشكيك في قدرات تاكيرو ، مهما بدت غريبة . عندما فتح عينيه أخيرًا ، كان عابسًا
“ماتسودا دونو؟” قالت فويوهي “هل انت بخير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سمعنا صوتًا مثل قنبلة . ماذا حدث؟”
“بخير” فتحت ميساكي يدها ، وألقت البهارات في الحساء “فقط أتذكر شيئًا …” هزت رأسها “لا يهم ، المهم هو أنك رأيت كيف كان شكل العقيد سونغ ورجاله . الطريقة التي تعمل بها قريتنا ، والطريقة التي نهتم بها لبعضنا البعض ، شيء لن يفهموه ، هذا فقط لا يحتوي على السمات المميزة لحكومة تحاول تخويف شعبها للطاعة “
رنقها تاكيرو بنظرة فارغة لرجل تعرض للعديد من التجارب الجديدة لهذا اليوم ، لقد تعرض للاعتداء من قبل عقله الباطن ، وزوجته ، مخادع ، وقنبلة ، كل ذلك خلال العشرين واتينو الماضية – وهذا بدون قول شيئ عن كل الكلام الذي قاله ، والذي كان يفرض الكثير على شخص يشعر براحة أكبر في صمت مكتبه أو الدوجو . ربما وصل لحده حول الأشياء الغريبة التي يمكن أن يستوعبها
“إذن هل تعتقد أنهم من رانجا؟” سألت فويوكو
لا يزال ناغاسا يبدو مرتبكًا للغاية “تو-سما … زرت مامورو؟”
قالت ميساكي: “لا أعرف ، وأنا لا أعرف حقًا لماذا تتوقعون مني سيداتي الحصول على كل هذه الإجابات . أنت تعرف أنني ربة منزل ولست جاسوسة ، أليس كذلك؟ “
قال: “أنت تكرهين عندما ألمسك” – ليس اتهامًا بل حقيقة بسيطة “لطالما كرهته”
هزت فويوكو كتفيها “أنت تتحدث مثل واحد في بعض الأحيان”
عندما تلاشى الطنين في أذني ميساكي بما يكفي بحيث يمكنها التفكير بشكل سليم ، رفعت نفسها على مرفقيها وهزت رأسها . اصطدم ظهرها بشيء أكثر برودة من الثلج تحتها وأدركت أنها كانت تحت ذراع تاكيرو . لقد استعد جسده فوق جسدها مباشرة لحمايتها من الحطام المتساقط .
قالت هيوري “وفي كثير من الأحيان ، أنت على حق”
“لا أعرف …” ظهر هذا التجعد المدروس بين حاجبي تاكيرو “أنا آسف ، لم أسأل قط “
هزت ميساكي رأسها “زوجي والرجال الآخرون سيواصلون بذل كل ما في وسعهم لمعرفة ذلك . في غضون ذلك ، كل ما يمكننا فعله هو الحفاظ على سلامة بعضنا البعض “
قالت ميساكي: “لا أعرف ، وأنا لا أعرف حقًا لماذا تتوقعون مني سيداتي الحصول على كل هذه الإجابات . أنت تعرف أنني ربة منزل ولست جاسوسة ، أليس كذلك؟ “
كان لاختفاء يوكيمي أثر في تقريب القرية من بعضها البعض . في بلدة أخرى ، ربما يكون هناك يتيم مفقود يمر دون أن يلاحظه أحد ، لكن هذا كان تاكايوبي ، وترددت أصداء الخسارة في كل والد وكل منزل . صنع كوتيتسو كاتاشي وأطفاله مجموعة من المشاعل الدائمة ، ثم وضعها الكورونو في جميع أنحاء القرية لإضاءة المكان طوال الليل ، وأملوا أن يثبط هذا عزيمة المتسللين. انتقل ميزوماكي فويوكو واثنان من المتطوعين إلى دار الأيتام للتأكد من وجود عيون إضافية على الأطفال ، وتسلق رجلان من أمينو إلى معبد كومونو لحراسة الرهبان الذين أقاموا هناك ، وتم إعادة ترتيب جداول النوم للتأكد من ذلك، كان هناك ثلاثة أشخاص على الأقل تحت المراقبة في محطات مختلفة في جميع أنحاء القرية في جميع الأوقات . وباستثناء الرجال القلائل الذين أرسلهم تاكيرو للاستعلام عن يوكيمي في أقرب مدن الصيد ، بقي الجميع – من السكان والمتطوعين على حد سواء – في القرية أو بالقرب منها
قالت ميساكي: “لكن هناك أشياء أسوأ من القتال” “أحب القليل من القتال . إنه الصمت الذي لا أطيقه “
لم تكن ميساكي تعرف جينكاوا يوكيمي أو والديها ، لكنها شعرت بالألم تجاه الفتاة الصغيرة بينما تضع أطفالها في الفراش . شعر الجميع في القرية بذلك – وكأن الفشل يعود إليهم جميعًا .
“نعم” نظر ميساكي إلى الأرض “أتمنى لو لم يفعل ذلك – لقد خرجت الأمور عن السيطرة . أنا آسفة-“
عندما انزلقت ميساكي وفتحت باب غرفة النوم ، وجدت تاكيرو راكعًا على حصير التاتامي ، وظهره لها
في أحضان زوجها ، ملفوفة بصوت تنفسه الثابت ، نامت بهدوء لأول مرة منذ شهر .
همست “آسفة” ، مدركة لسكون التأمل “لم أقصد إزعاجك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس هذا مثيرًا للاهتمام” ابتسمت ميساكي ، وأخذت السيف منه وأعادته إلى حزام حكمتها .
قال “لا بأس” ، “لقد ذهبت” هز رأسه والتفت إلى ميساكي ، بدا وجهه أجوفًا ومتعبًا في ضوء الفانوس. “ليس هناك داعي”
حدق الرجل بصمت في ميساكي ، لكن كلاهما كانا يعلمان أنه لا يوجد شيء يمكنه فعله ضدها الآن . ليتيجيوو مثله كان خطيرًا فقط فيما يمكن أن يجعل الشخص يرى ؛ لن يكون لديه القوة البدنية لكسر جليد تاكيرو . قد يؤدي وميض الضوء الشديد إلى جعل ميساكي عمياء مؤقتًا ، لكنها تقاتل بشكل أفضل دون استخدام عينيها على أي حال .
“كنت تحاول أن تجدها طوال الوقت؟”
قالت ميساكي : “حسنًا ، بعد المدرسة ، في الليل ، لم نحصل على قسط كبير من النوم “
“لقد وعدتك أنني سأحافظ على سلامتنا جميعًا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن هل تعتقد أنهم من رانجا؟” سألت فويوكو
قال ميساكي بهدوء: “لقد فعلت كل ما بوسعك”. “لا يمكن لأحد أن يتوقع هذا”
“ماذا كان ذلك بحق كل العوالم؟” سألت ميساكي ، وعادت إلى حيث كان ليتيجي في الثلج
ركعت ميساكي أمام اللوح الخشبي الذي أصبح الآن بمثابة منضدة الزينة ، وسحبت الدبابيس من شعرها وتركتها على كتفيها
“قيل لي أن ولادة تاكاشي نيي ساما تركت والدتي ضعيفة ومريضة . كادت ولادتي أن تقتلها ، وتركتها طريحة الفراش لمدة عام ، أجهضت بعد ذلك حملها الثالث ، بينما كنت لا أزال صغيرا جدًا ربما كانت بخير بعد ذلك ، لكن والدي أصر على المحاولة مرة أخرى . لقد ماتت بعد شهور قليلة من الحمل الرابع “
“إذن ، ليس لديك أي أفكار حول ما يمكن أن يحدث؟” سألت تاكيرو وهي تدير أصابعها من خلال شعرها ، مما خفف التوتر من فروة رأسها
حدق هيروشي في والده للحظة ثم ، وكأن ألمًا رهيبًا يبتعد عنه ، اخذ نفسا وقال : “نعم ، تو-ساما.”
هزت رأسها “أنا آسف ، تاكيرو-سما”
“وبالتالي؟” حثت ميساكي ، محدقة في الليتيجي . “هل تريد التحدث أم تريدني أن أقطعك؟”
“من هو كاليسو؟”
رنقها تاكيرو بنظرة فارغة لرجل تعرض للعديد من التجارب الجديدة لهذا اليوم ، لقد تعرض للاعتداء من قبل عقله الباطن ، وزوجته ، مخادع ، وقنبلة ، كل ذلك خلال العشرين واتينو الماضية – وهذا بدون قول شيئ عن كل الكلام الذي قاله ، والذي كان يفرض الكثير على شخص يشعر براحة أكبر في صمت مكتبه أو الدوجو . ربما وصل لحده حول الأشياء الغريبة التي يمكن أن يستوعبها
جعل هذا السؤال ميساكي تتوقف ، وأصابعها لا تزال في شعرها “آسف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت رأسها “أنا آسف ، تاكيرو-سما”
قال تاكيرو : “لقد سألت الليتيجي عن شخص يدعى كاليسو”. “الاسم يبدو مألوفًا”
عندما تلاشى الطنين في أذني ميساكي بما يكفي بحيث يمكنها التفكير بشكل سليم ، رفعت نفسها على مرفقيها وهزت رأسها . اصطدم ظهرها بشيء أكثر برودة من الثلج تحتها وأدركت أنها كانت تحت ذراع تاكيرو . لقد استعد جسده فوق جسدها مباشرة لحمايتها من الحطام المتساقط .
” ربما سمعه على شاشة التلفزيون في وقت ما ، إنه امبراطور العالم السفلي في حجر الحياة . كان معروفًا جيدًا في كاريثا عندما كنت – عندما كنت مراهقة . كان أتباعه يرتدون أردية رمادية ، لكن لم يكن لديهم وشم على وجههم … أو قنابل يتم تنشيطها بالصوت “
قالت ميساكي مازحة : “نامي العظيمة ، تاكيرو سما” “أنت تجعلني أشعر بأنني غير لائقة للغاية “
قال تاكيرو : “لكنك فكرت في السؤال عنه على الفور تقريبًا”.”ما هو العمل الذي يمكن أن يكون الإمبراطور الجريمة المحلي من الجانب الآخر من العالم مع تاكايوبي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الأمر؟” سأل ورؤية عينيها تتسعان
“حسنًا ، من المحتمل أنه لا يتعامل مع تاكايوبي ” انزلقت أصابع ميساكي حتى نهاية شعرها لتعبث بعقدة هناك “ربما أنا”
“هناك أشخاص بيض يعيشون في ناميندوغو ، في اتحاد رانجا ” أشار تشول هي ، لقد كان شيئًا لا يعرفه معظم سكان دنيا
“لماذا؟” سأل تاكيرو “ما هي علاقتك بإمبراطور الجريمة هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سمعنا صوتًا مثل قنبلة . ماذا حدث؟”
استدارت ميساكي أنفاسها من منضدة الزينة المؤقتة لتواجه زوجها “لقد أمضيت عامي الأخير في أكاديمية الفحر في محاربته”
“نعم” نظر ميساكي إلى الأرض “أتمنى لو لم يفعل ذلك – لقد خرجت الأمور عن السيطرة . أنا آسفة-“
“ماذا ؟”
هزت رأسها “إذا أرادوا تعظيم التأثير النفسي ، لما اختاروا يتيمًا”
“حسنًا ، ليس قتالا بشكل مباشر” ، صححت ، بينما اصابعها تعمل على عقدة شعرها “أعتقد أننا تواجهنا في مواجهة جسدية واحدة فقط ، في الغالب ، قاتلت أنا وأصدقائي في المدرسة أتباعه وحاولنا منعه من اجتياح عصابات حجر الحياة الأخرى “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال شول هي وهو يقلب النصل: “أوه”. “والغمد يجب أن يكون من زجاج زيلازين أيضًا؟”
رنقها تاكيرو بنظرة فارغة لرجل تعرض للعديد من التجارب الجديدة لهذا اليوم ، لقد تعرض للاعتداء من قبل عقله الباطن ، وزوجته ، مخادع ، وقنبلة ، كل ذلك خلال العشرين واتينو الماضية – وهذا بدون قول شيئ عن كل الكلام الذي قاله ، والذي كان يفرض الكثير على شخص يشعر براحة أكبر في صمت مكتبه أو الدوجو . ربما وصل لحده حول الأشياء الغريبة التي يمكن أن يستوعبها
“نعم ، تو-ساما.”
تنهدت ميساكي “ربما ليس مهمًا”. “كان كاليسو أول مشتبه به يتبادر إلى الذهن عندما رأيت العباءة الرمادية ، لكن البقية لا تضيف شيئًا . ساكميت – كاليسو – يجب ألا يعرف حتى هويتي الحقيقية . في المرة الوحيدة التي قاتلنا فيها ، كنا ملثمين “
“لكن والدك لم يكن -” أوقفت ميساكي نفسها قبل أن يمر التعليق غير المحترم من شفتيها ، ربما تكون هذه الممارسة الجديدة المتمثلة في التحدث بصدق مع زوجها قد أربكت إحساسها باللياقة ، لكن كان عليها أن تتذكر أن هذا كان تاكيرو الذي كانت تتحدث إليه . لم تستطع التحدث بسوء عن ماتسودا سوسومو .
“هل حاربت هذا الشخص؟”
لهث تشول هي وبدا متحمسا “هل يمكنني؟”
”ليس بنجاح كبير . ألقى بي من على مبنى “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز شول هي رأسه “جئت وحدي.”
“كنت … مقاتل جريمة؟” قال تاكيرو
قال تاكيرو في سخط ، “إنه بخير” ، تمامًا كما جمعت آهات تشول هي في كلمات “صاخب جدا !”
قالت ميساكي: “مساعد مقاتل الجريمة”. “قام أصدقائي بمعظم العمل”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يبق من الرجل سوى فوهة تشبه البركان وبضع قطع من اللحم والنسيج الرمادي متناثر عبر سفح الجبل .
“أصدقاؤك”
“لا …” قال ميساكي بهدوء ، “كان بإمكاني كسر حاجز الصمت أيضًا” لم تكن لديها الشجاعة
“نعم … أم … لقد قابلت أحدهم في الواقع “. نظرت ميساكي في حجرها ولم تقابل عيني تاكيرو
نظرت ميساكي إلى تاكيرو بصدمة كاملة .
قال تاكيرو : “الصبي الذي أتى إلى هنا من أجلك”. “روبن ثونديل.”
“المتسللون لم يعودوا على الجبل ، وكذلك جينكاوا يوكيمي”
جفلت ميساكي “نعم” أكتافها متوترة لكن تاكيرو لم يعلق أكثر على روبن .
قال تاكيرو “ليس فاشلاً”. “انت لازلتي حية”
قال بدلاً من ذلك : “اعتقدت أنك تدربت على السيف فقط مع والدك” ، “لم أكن أدرك أن خبرتك العملية وصلت إلى هذا الحد”
“ماذا ؟ لماذا ماتسودا دونو؟ “
قالت ميساكي: “بالطبع ، لم تفعل” متعبة جدًا لإخفاء انزعاجها ولكنها أيضًا متعبة جدًا بحيث لا يمكنها حشد الغضب الحقيقي “لقد أخبرتني ألا أتحدث أبدًا عن وقتي في أكاديمية الفجر “
لم تعتقد ميساكي أنها سمعت من قبل تاكيرو يتحدث عن والدته . بدا مضطربًا
“أه نعم. أعتقد … في ضل الظروف ، قد نعيد النظر في هذا الأمر “
نظر ميساكي إلى سيرادينيا “لديك عين جيدة”
“لماذا فعلت ذلك؟” سألت قبل أن تتمكن من التوقف عن نفسها ، لم تكن متأكدة مما إذا كانت تدفع حظها . لم تكن على دراية بـ تاكيرو الجديد ومدى امتداد صبره معها ، لكنه كان مؤلمًا ، وكان عليها أن تسأل “لماذا لا تدعوني أتحدث عن ماضي؟”
“المتسللون لم يعودوا على الجبل ، وكذلك جينكاوا يوكيمي”
“لا أعرف” ، غمغم ، وعيناه الصارمتان تدرسانها في ضوء الفانوس “ربما كنت خائفا”
“من مع عائلتي؟” أعرب تاكيرو عن السؤال الذي قفز لتوه إلى واجهة عقل ميساكي
“خائف من ماذا؟”
هز تاكيرو رأسه “اعتقدت أنه إذا حاولت أن أضع نفسي بالقرب منك ، فسوف تدفعني بعيدًا ، اعتقدت أنني إذا تحدثت إليك ، فسوف يتحول ذلك إلى قتال “
“انا لا اعرف”
أغلق تاكيرو عينيه “سأجد جينكاوا يوكيمي”
“أمي … كلما تحدثت عن حياتها أمامنا ، كان ذلك يجعلها حزينة … أو تغضب”
“ماذا تفعل؟” سألت إحدى النساء .
لم تعتقد ميساكي أنها سمعت من قبل تاكيرو يتحدث عن والدته . بدا مضطربًا
“أمي … كلما تحدثت عن حياتها أمامنا ، كان ذلك يجعلها حزينة … أو تغضب”
“هل أنت بخير ، تاكيرو ساما؟”
ترك تشول هي على الأرض ، ووقف تاكيرو وساعد ميساكي على الوقوف على قدميها .
“متعب فقط”
“ماذا ؟”
قالت: “يجب أن تنام إذن”. “تذكر ، لقد وعدت بتدريب هيروشي قبل الفجر”
“نعم … أم … لقد قابلت أحدهم في الواقع “. نظرت ميساكي في حجرها ولم تقابل عيني تاكيرو
“أوه” عبَّر تعبير بائس غامض على وجه تاكيرو “هذا صحيح” توقف للحظة ، عابسًا عند الحائط المقابل “حقا قتل رجلا بسيفك؟”
“ماذا كان ذلك بحق كل العوالم؟” سألت ميساكي ، وعادت إلى حيث كان ليتيجي في الثلج
“نعم” نظر ميساكي إلى الأرض “أتمنى لو لم يفعل ذلك – لقد خرجت الأمور عن السيطرة . أنا آسفة-“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت لست الشخص الذي يجب أن يأسف . كان يجب أن أكون هناك لأحميكم جميعًا . وحتى من دون أن أكون هناك ، لم يكن لديك أي سبب للاعتقاد بأن طفلًا في الخامسة من عمره سيترك الأمان في مخبأه لينضم إلى القتال ، لن يحاول أي طفل عادي يبلغ من العمر خمس سنوات ذلك ، ناهيك عن النجاح . ليس خطأك أن الصبي كان يشبهني كثيرًا “
“أنت لست الشخص الذي يجب أن يأسف . كان يجب أن أكون هناك لأحميكم جميعًا . وحتى من دون أن أكون هناك ، لم يكن لديك أي سبب للاعتقاد بأن طفلًا في الخامسة من عمره سيترك الأمان في مخبأه لينضم إلى القتال ، لن يحاول أي طفل عادي يبلغ من العمر خمس سنوات ذلك ، ناهيك عن النجاح . ليس خطأك أن الصبي كان يشبهني كثيرًا “
قال تاكيرو للرجال: “ابقوا في حالة تأهب”. “قم بإبلاغ القرية بمجرد أن تحقق بشكل يرضيك” و ركض إلى جانبها
“مثلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت بخير ، تاكيرو ساما؟”
“ليس إنسانًا تمامًا . أعتقد أنه يمكن أن يكون أمرًا خطيرًا ، حيث يتم خلط السلالات القوية بالطريقة التي نتبعها في هذه العائلة . سلالانا قوية جدًا ويبدأ النسل يصبح أقل شبهاً بالبشر ، مثل الآلهة “
تسابقت النظريات مثل الرياح عبر القرية خلال بقية المساء ، في الأسبوع الماضي ، بدأ سكان تاكايوبي في تجميع إمداداتهم الغذائية من الأنقاض المحطمة في ما كان يُعرف سابقًا بغرفة ضيافة ماتسودا . عند قدوم الربيع ، لن تكون الغرفة النصفية سليمة من الناحية الهيكلية بما يكفي للإعمار ، ولكن في الوقت الحالي ، جعلت تعزيزات تاكيرو الجليدية من الغرفة مكانا لائقًا ، حيث يعمل النصف الجليدي كوحدة تبريد بينما النصف الخشبي مفتوح لبقية المساحة . أصبحت القرية منطقة طبخ
“أليس هذا هو الهدف؟” سألت ميساكي “لإخراج دم تلك الآلهة الغالية ، نصنع نسلًا أقوى نستطيع؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن تعرف ما إذا كان بإمكانها أن تقوم بشيء مثل لمسته ، لكنها انحنت وحركت خدها تلى اصابعه . ثم مدت يده وأمسكت به ، بارد . لكن في ماذا كان ذلك مهمًا؟ ، اقتربت وأسندت رأسها على كتفه . لم يكن لديه تلك الشرارة الساخنة التي دفعت رغبتها إلى الغليان ، لكن عندما أغمضت عينيها ، لم تأت كوابيس .
“نعم ، لكن هذا لا يغير حقيقة أنه خطير – للأطفال وأمهاتهم . أنا ممتن فقط لأن هيروشي لم يقتلك “
قال شول هي بحذر: “أوه”. “م-ماتسودا- دونو ، أنا متأكد من أن هذا مخالف للقواعد الدولية لـ-“
“ماذا ؟”
“لا ، تو-ساما.”
أوضح تاكيرو: “ليس بالسيف”. “قبل ذلك…”
“اوه ناغي العظيم ، ميساكي!! ” همست سيتسوكو في أذن ميساكي وعيناها واسعتان “ماذا فعلت لهذا الرجل؟”
“تاكيرو-ساما ، ما الذي تتحدث عنه؟”
“تفجير”
حدق في مكان لا تستطيع رؤيته ، وتموجات ضوء الفانوس التي تبرز الدوائر تحت عينيه “أنت تعرفين . حتى المرأة القوية لا يمكنها ان تلد إلهًا “
أومأ ناغاسا .
“أنا لا استوعب هذا ، تاكيرو ساما “
“لكن؟”
“أمي ، يوكينو تاتسوكي ، كانت جيجاكا قوية بشكل خارق ، بالطبع ، بصفتها امرأة ، لم يكن لديها الكثير من الفرص لاستخدام الطيا على نطاق واسع ، لكن … أتذكر أنها تمكنت من تنظيف الفناء من الثلج بالكاد بتلويح يدها . تحدثت النساء عن مرة سقط فيها طفل صغير في النهر وجذبه التيار . قبل أن تتمكن والدة الصبي من الغوص بعده ، رفعت والدتي النهر ، وأعادته إلى الضفة “
هزت ميساكي رأسها “زوجي والرجال الآخرون سيواصلون بذل كل ما في وسعهم لمعرفة ذلك . في غضون ذلك ، كل ما يمكننا فعله هو الحفاظ على سلامة بعضنا البعض “
قالت ميساكي مازحة : “نامي العظيمة ، تاكيرو سما” “أنت تجعلني أشعر بأنني غير لائقة للغاية “
قالت ميساكي “لا بأس ، تاكيرو سما”. “إنه مجرد إنسان ، مثلي ومثلك – فقط أضعف . راقب”
“لا.” هز تاكيرو رأسه “قد يكون من الخطأ -على ما أعتقد – الزواج بين ماتسودا ويوكينو ، يمكن أن يكون لمخلوقات بمثل هذه القوة العظيمة – من نفس النوع من القوة – نتائج كارثية “
“لكنه مقطوع!” قال تشول هي في ارتباك “لا شيء يمكن أن يقطع زيلازين …” تابع وهو ينظر إلى تاكيرو . تحركت عيناه مرة أخرى على الجروح الموجودة على رقبته ، ثم إلى شعر ميساكي الأشعث وملابسها ، وعاد إلى تاكيرو ، تخرك فمه بلا صوت للحظة ، لكن كل الأسئلة على لسانه كانت بلا شك مناسبة للتعبير عنها .
“لكن والدك لم يكن -” أوقفت ميساكي نفسها قبل أن يمر التعليق غير المحترم من شفتيها ، ربما تكون هذه الممارسة الجديدة المتمثلة في التحدث بصدق مع زوجها قد أربكت إحساسها باللياقة ، لكن كان عليها أن تتذكر أن هذا كان تاكيرو الذي كانت تتحدث إليه . لم تستطع التحدث بسوء عن ماتسودا سوسومو .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، تاكيرو-ساما ، هل فعلت انت؟”
“لم يكن والدي سيدا في نصل الهمس ،” أقر تاكيرو ، وهو يعلم بوضوح ما كانت تقصد قوله ، لكنه لم يبدو غاضبًا “ولم يحقق أبدًا العظمة كجيجاكا ، لكنه لا يزال يحمل الدم من خط ماتسودا . مقترنة بقوة أمي ، التي أنتجت ذرية قوية بشكل غير طبيعي حتى أنها كافحت لحملهم – حملنا “
حدق الرجل بصمت في ميساكي ، لكن كلاهما كانا يعلمان أنه لا يوجد شيء يمكنه فعله ضدها الآن . ليتيجيوو مثله كان خطيرًا فقط فيما يمكن أن يجعل الشخص يرى ؛ لن يكون لديه القوة البدنية لكسر جليد تاكيرو . قد يؤدي وميض الضوء الشديد إلى جعل ميساكي عمياء مؤقتًا ، لكنها تقاتل بشكل أفضل دون استخدام عينيها على أي حال .
نظر تاكيرو إلى أسفل ، وكانت ضلال الذنب تلامس ملامحه “يبدو تقريبًا أن القيود البشرية تقاوم وجودنا ، ربما … الآلهة هم ذلك النوع من الآباء الذين لا يرغبون في أن يتجاوزهم أحفادهم”
“لقد وعدتك أنني سأحافظ على سلامتنا جميعًا”
درست ميساكي زوجها للحظة . لقد تتبعت خطوط وجهه الكامل عدة مرات ، متسائلة عما إذا كان حقًا من لحم ودم بشري ، عندما بدا وكأنه مخلوق نحتته الآلهة من الجليد النقي . لم تفكر أبدًا في التساؤل عن مدى الغرابة التي ستشعر بها أن تكون مثله ، لتعرف ما هو هذا المخلوق الغريب الذي هو عليه .
“قيل لي أن ولادة تاكاشي نيي ساما تركت والدتي ضعيفة ومريضة . كادت ولادتي أن تقتلها ، وتركتها طريحة الفراش لمدة عام ، أجهضت بعد ذلك حملها الثالث ، بينما كنت لا أزال صغيرا جدًا ربما كانت بخير بعد ذلك ، لكن والدي أصر على المحاولة مرة أخرى . لقد ماتت بعد شهور قليلة من الحمل الرابع “
“قيل لي أن ولادة تاكاشي نيي ساما تركت والدتي ضعيفة ومريضة . كادت ولادتي أن تقتلها ، وتركتها طريحة الفراش لمدة عام ، أجهضت بعد ذلك حملها الثالث ، بينما كنت لا أزال صغيرا جدًا ربما كانت بخير بعد ذلك ، لكن والدي أصر على المحاولة مرة أخرى . لقد ماتت بعد شهور قليلة من الحمل الرابع “
الفصل 28: الغريب
“أنا آسف ، تاكيرو-سما ، لم أكن أعرف أيًا من ذلك “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تاكيرو بحدة : “هذا شأن زوجتي”. “كسيدة منزل نبيل ، يمكنها أن تحمل السيف إذا -“
كل ما عرفته ميسامي من أي شخص عن حماتها هو أنها ماتت بسبب مرض مزمن . لم تكن قد أدركت أن حالات الإجهاض والوفاة كانت شائعة في منزل ماتسودا ، تساءلت عما إذا كان والدها يعرف . لو كان يعلم هل كان سيتزوجها لهذا البيت؟ لقد دفعت تلك الأفكار بعيدًا ، لا يهم . لقد تم كل شيء الآن . لقد تم منذ سنوات عديدة ، وكانت ميساكي لا تزال على قيد الحياة في هذه اللحظة مع زوجها . هذا كل ما يهم
“تفعيل الصوت”
قال تاكيرو : “لم نتحدث عن ذلك”. “إذا ذكرت ذلك تاكاشي أو أنا – إذا تحدثنا عن والدتنا – فإن تو-ساما سيضربنا”
“أين هو؟” سأل ناغاسا ويداه ممسكتان بكتف والده. “أين مامورو؟”
كان هذا أيضًا فكرة جديدة لميساكي . لسنوات ، كانت تعتبر ماتسودا سوسومو طاغية نحوها ، لم تفكر أبدًا في ما عاناه تاكيرو وتاكاشي كأبنائه . ولم تفكر أبدًا في أن تكون شاكرة لأن أياً من الأخوين لم يحمل ميول أبيهما العنيفة .
تسابقت النظريات مثل الرياح عبر القرية خلال بقية المساء ، في الأسبوع الماضي ، بدأ سكان تاكايوبي في تجميع إمداداتهم الغذائية من الأنقاض المحطمة في ما كان يُعرف سابقًا بغرفة ضيافة ماتسودا . عند قدوم الربيع ، لن تكون الغرفة النصفية سليمة من الناحية الهيكلية بما يكفي للإعمار ، ولكن في الوقت الحالي ، جعلت تعزيزات تاكيرو الجليدية من الغرفة مكانا لائقًا ، حيث يعمل النصف الجليدي كوحدة تبريد بينما النصف الخشبي مفتوح لبقية المساحة . أصبحت القرية منطقة طبخ
كانت الحالات التي رفع فيها تاكيرو يده على مامورو قليلة . ربما كانت فقط تلك المرات القليلة- ذلك اليوم الغريب عندما شكك مامورو في إمبراطوريته وكل ما كان يعيش به . بالطبع ، كان هناك الدوجو ، حيث كان تاكيرو يضرب جانب مامورو أو مفاصل أصابعه في التدريب ، عندما يترك فتحة ، عندما يكون هناك درس يجب تعلمه . لكن تاكاشي وتاكيرو تعلما أسلوب السيف المتفوق من جدهما ماتسودا ميزودوري . لم يكن لدى سوسومو أي دروس لهم . فقط الاستياء
“هل أنت متأكد ، تاكيرو ساما؟” سألا ميساكي . في بعض الأحيان ، يؤثر الاستخدام الشامل للجيا مثل القتال على حواس الثيونايت “يمكن…”
قال تاكيرو ببطء شديد : “أعتقد أنه لم يكن أبًا صالحًا. لم يكن بالتأكيد زوجًا صالحًا “
قالت ميساكي: “فقط إذا ظل غير متعاون” ، وأعادت سيفها بحرص إلى غمده
نظرت ميساكي إلى تاكيرو بصدمة كاملة .
“مامورو لا يريدك أن تبكي” وضع تاكيرو يده على رأس ناجاسا ، ومشط شعر الصبي قبل أن يلتفت إلى ابنه الثاني.
“ما الأمر؟” سأل ورؤية عينيها تتسعان
“ما هذا الشيء؟ سأل ، اهتز أكثر من اي وقت رأته ميساكي يفعل . بالطبع سيكون كذلك ، لم يلتقي بإلين إلدن من قبل “نوع من الشياطين؟”
“أنا فقط … لا أعتقد أنني سمعت من قبل أنك تنتقد والدك”
“هل كنت ستقطعينه حقًا ؟” سأل تاكيرو وهو يسحب شول المهتز من على قدميه
لم تكن تقصد نظرة العار التي عبرت وجهه “لا ينبغي أن أحتقره. أنا أعرف . لكن…”
“أليس هذا هو الهدف؟” سألت ميساكي “لإخراج دم تلك الآلهة الغالية ، نصنع نسلًا أقوى نستطيع؟”
“لكن؟”
قالت ميساكي بهدوء : “أنا آسفة”. “لم أكن أعرف” لكن لماذا يخبرها بذلك الآن؟ بدا متعبًا جدًا . بالتأكيد ، لقد تسبب في ألم كاف ليوم واحد
“لقد آذى والدتي”
لم تتوقع أبدًا أن تفهم هذا الجزء من روبن ، ولم تعتقد أبدًا أن هذه الكلمات ستكون منطقية بالنسبة لها.
لم يكن ذلك مفاجأة لميساكي ، خاصة إذا كانت والدة تاكيرو قوية كما وصفها ، إذا كان هناك شيء واحد كان سوسومو يكرهه اكثر من اي شيء اخر ، فقد كان تذكيره بنقصه .
“ما هذا؟” همست
“لقد ضربته أيضًا” تابع تاكيرو ببطء ، كما لو كان يعود بعيدًا في ذاكرته عن أشياء ربما لم يعبّر عنها أبدًا ، أشياء ربما حاول نسيانها ” كانوا يتقاتلون دائما ، مع أشخاص آخرين ، كانت والدتي على ما يرام ، كانت شخصًا لطيفًا ، لكنها وأبي لم يتفقوا على أي شيء أبدًا ، وجعل كل منهما الآخر بائسًا ، إذا تحدث إليها ، كان يصرخ . إذا تحدثت إليه ، كانت تبكي ، أخبرني تاكاشي-ني-ساما بعد ذلك بوقت طويل أنها كانت ذات ابتسامة رائعة ” هز رأسه “لا أتذكر ابتسامتها “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تتحدث لغة يامانينكي ، أنت يا قطعة القذارة ؟ هذا جيد” غيرت اللغة مرة أخرى “أنا أتحدث الليندية أيضًا. الآن ، تحدث معي . من أنت؟ هل أتيت إلى هنا من كاريثا؟ “
قالت ميساكي بهدوء : “أنا آسفة”. “لم أكن أعرف” لكن لماذا يخبرها بذلك الآن؟ بدا متعبًا جدًا . بالتأكيد ، لقد تسبب في ألم كاف ليوم واحد
قال : “كنت أعلم أنك تتألمين بعد أن فقدت هؤلاء الأطفال ، كما كانت والدتي تتألم قبل وفاتها . لكنني أعترف ، لم أكن أعرف ماذا أفعل . ما زلت لا … “
قال تاكيرو : “كان واضحًا عندما تزوجتني أنك لا تريد أن تكوني هنا ، لذلك حاولت أن أبتعد عنك باحترام ، كنت على يقين من أنك إذا تحدثت عن حياتك قبل المجيء إلى هنا وكل ما تركته وراءك ، فإننا سنقاتل “
قال تاكيرو: “أنتِ أقوى مما كنت أعتقد”
لقد كان محقا ، إذا كانت ميساكي قد سمحت لنفسها بالتفكير في حجر الحياة وروبن ، فكانت لتتركت نفسها تتحدث عن ذلك ، لكانت ستقاتله . لكن هل كان هذا أمرًا سيئًا حقًا؟ هل كانت أسوأ من خمسة عشر عامًا من الوحدة المطلقة؟
“نعم ، لكن هذا لا يغير حقيقة أنه خطير – للأطفال وأمهاتهم . أنا ممتن فقط لأن هيروشي لم يقتلك “
قال تاكيرو : “لم أكن أريد أن تكون الأمور بيننا كما كانت بين والدي”. “لم أكن أريد أن يكبر أبناؤنا كما فعلت … غير بشريين تمامًا”
“اهدأ ، كوانغ” أمر تاكيرو بعد قليل
عندما نظرت ميساكي إلى زوجها في ضوء الفانوس ، بدأ كل شيء منطقيًا ، لم يشهد تاكيرو زواجًا بدون عنف ، كان يحاول إبعادهم عن ذلك بالطريقة الوحيدة التي يعرفها ، مع الصمت ، بطريقة ملتوية كل ذلك منطقي.
“لا …” توقف تاكيرو في مساره ، فجأة اصبح حذرا “كان هناك شخص خلفك”
“عندما أجهضت الحمل لأول مرة ، كنت قلقة من أنك تتجهين نحو نفس مصير والدتي . اعتقدت أنني كنت أقتلك “
بهدوء ، أخبر تاكيرو الرجال بما حدث ، والذي بدا بالطبع سخيفًا
“لكنك لم تفعل” ، قالت ميساكي على الفور متأثرة ومرتبكة من فكرة أن تاكيرو سيلوم نفسه على ضعف جسدها “كان هذا فشلي ، وليس فشلك”
هزت فويوكو كتفيها “أنت تتحدث مثل واحد في بعض الأحيان”
قال تاكيرو “ليس فاشلاً”. “انت لازلتي حية”
“إذن ، هل تعتقد أنه كان قاتلًا؟” سأل أحد أمينو كورو
“أنا …” رمشت ميساكي “لقد فقدت أطفالك”
“لقد رفضت تعليم مامورو عندما كان في عمرك . هل كنت تعلم هذا؟”
“كما شرحت ، هذا أمر شائع بين زوجات ماتسودا ، من غير الشائع أن تجهظ المرأة ولو لمرة واحدة وتعيش . لابد أنك كنت محمية من قبل الآلهة … أو ربما من خلال سحر الدم الذي يمنح عائلتك مثل هذه القوة . ربما أدى تلاعبك بالدم اللاواعي إلى تطهير نسلنا الخطير قبل الحمل حيث كان يمكن أن يقتلك”
قالت ميساكي: “أنت تتحدث معي”. “كل ما أردته حينها هو أن تتحدث معي ، لذلك لن أكون وحدي”
قالت ميساكي: “تعتقد أنني قتلت أطفالك ، مثلما قال والدك دائمًا”
درست ميساكي زوجها للحظة . لقد تتبعت خطوط وجهه الكامل عدة مرات ، متسائلة عما إذا كان حقًا من لحم ودم بشري ، عندما بدا وكأنه مخلوق نحتته الآلهة من الجليد النقي . لم تفكر أبدًا في التساؤل عن مدى الغرابة التي ستشعر بها أن تكون مثله ، لتعرف ما هو هذا المخلوق الغريب الذي هو عليه .
قال تاكيرو: “أعتقد أنك أنقذت زوجتي”. “دم تسوسانو ساعدك على البقاء على قيد الحياة حيث لم تستطع والدتي . بهذه الطريقة ، على ما أعتقد ، جعلنا آباؤنا زوجين جيدين “.
“كما شرحت ، هذا أمر شائع بين زوجات ماتسودا ، من غير الشائع أن تجهظ المرأة ولو لمرة واحدة وتعيش . لابد أنك كنت محمية من قبل الآلهة … أو ربما من خلال سحر الدم الذي يمنح عائلتك مثل هذه القوة . ربما أدى تلاعبك بالدم اللاواعي إلى تطهير نسلنا الخطير قبل الحمل حيث كان يمكن أن يقتلك”
تنفس ميساكي بابتسامة ملتوية “هذا محزن بعض الشيء ، تاكيرو-ساما”
قالت: “يجب أن تنام إذن”. “تذكر ، لقد وعدت بتدريب هيروشي قبل الفجر”
تاكيرو لم يرد الابتسامة . كان لا يزال يرتدي التعبير المؤلم والتائب الذي كان جديدًا جدًا على ميساكي ، ومن الصعب جدًا النظر إليه ، حتى لو طال انتظاره .
قال الرجل : “طفلة ، فتاة تبلغ من العمر خمس سنوات اسمها جينكاوا يوكيمي”
قال : “كنت أعلم أنك تتألمين بعد أن فقدت هؤلاء الأطفال ، كما كانت والدتي تتألم قبل وفاتها . لكنني أعترف ، لم أكن أعرف ماذا أفعل . ما زلت لا … “
قالت: “يجب أن تنام إذن”. “تذكر ، لقد وعدت بتدريب هيروشي قبل الفجر”
قالت ميساكي: “أنت تتحدث معي”. “كل ما أردته حينها هو أن تتحدث معي ، لذلك لن أكون وحدي”
قالت ميساكي مازحة : “نامي العظيمة ، تاكيرو سما” “أنت تجعلني أشعر بأنني غير لائقة للغاية “
هز تاكيرو رأسه “اعتقدت أنه إذا حاولت أن أضع نفسي بالقرب منك ، فسوف تدفعني بعيدًا ، اعتقدت أنني إذا تحدثت إليك ، فسوف يتحول ذلك إلى قتال “
“ليس إنسانًا تمامًا . أعتقد أنه يمكن أن يكون أمرًا خطيرًا ، حيث يتم خلط السلالات القوية بالطريقة التي نتبعها في هذه العائلة . سلالانا قوية جدًا ويبدأ النسل يصبح أقل شبهاً بالبشر ، مثل الآلهة “
قالت ميساكي: “لكن هناك أشياء أسوأ من القتال” “أحب القليل من القتال . إنه الصمت الذي لا أطيقه “
“لكنها لم تكن مجرد يتيمة ” ، هذا ما قالته فويوهي وهي تبدو مصابًة ، كانت طفلة من دمائنا من دماء تاكايوبي ، كما قال زوجك : إنها عائلتنا جميعًا “
“إذًا أنا أسوأ زوج في كايجين”
“المتسللون لم يعودوا على الجبل ، وكذلك جينكاوا يوكيمي”
“لا …” قال ميساكي بهدوء ، “كان بإمكاني كسر حاجز الصمت أيضًا” لم تكن لديها الشجاعة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رجال مثل ماتسودا تاكيرو الأول موجودون فقط في الأساطير ، لأنه بالطبع لم يكن هناك رجال حقيقيون يمكنهم إنهاء مشاكل المملكة بضربة سيف . قتال ميساكي وتاكيرو لم يشبعهما بطريقة سحرية بالحب والتفاهم . لم يشفي آلام غياب مامورو ، لكنه كان شيئًا ، شيئا وكأن الامور بدأت تندمل . كانت أول علامة على أن الأمور يمكن أن تتحسن .
لقد ولّد الكثير من غضبها من معاملتها لها تاكيرو كدمية ، لكنها لم تكن أفضل حالًا ، لقد عاملته ككتلة جليدية على شكل بشري دون التفكير في أنه قد تكون هناك أسباب بشرية تمامًا لتشكله كجليد
“احذر” ، نصحته وهو يمسك بالمقبض ويسحبه بعيدًا عن الغمد “إنه أكثر حدة من معظم السيوف ، لكنه لا يصدأ ، لذا يمكنك لمس النصل دون القلق بشأن ترك زيوت الأصابع “
قال تاكيرو: “أنا آسف لأنني تركتك في صمت طوال هذا الوقت”. “لا أعرف ما إذا كنت أفهم ذلك … لكني سعيد لأننا قاتلنا اليوم”
“مامورو لا يريدك أن تبكي” وضع تاكيرو يده على رأس ناجاسا ، ومشط شعر الصبي قبل أن يلتفت إلى ابنه الثاني.
أومأت ميساكي برأسها “أنا أيضا”
قالت هيوري “وفي كثير من الأحيان ، أنت على حق”
رجال مثل ماتسودا تاكيرو الأول موجودون فقط في الأساطير ، لأنه بالطبع لم يكن هناك رجال حقيقيون يمكنهم إنهاء مشاكل المملكة بضربة سيف . قتال ميساكي وتاكيرو لم يشبعهما بطريقة سحرية بالحب والتفاهم . لم يشفي آلام غياب مامورو ، لكنه كان شيئًا ، شيئا وكأن الامور بدأت تندمل . كانت أول علامة على أن الأمور يمكن أن تتحسن .
لقد تحدث الرجل في ذلك الوقت – بأكثر لهجات يامانينكي غرابة
عندما استلقت ميساكي وتاكيرو معًا على الفوتون ، أخمدت موجة من البرد اللهب في الفانوس ، ولم يتبق سوى المزيج الرمادي والأزرق من ضوء القمر والظلال ، لم يعد الظلام يهدد بالكوابيس بعد أن لم تعد ميساكي وحدها فيه ، بدا الأمر وكأنه أكثر الأشياء طبيعية في العالم عندما تحرك تاكيرو للمسها – ثم توقف مؤقتًا
“اهدأ ، كوانغ” أمر تاكيرو بعد قليل
“ما هذا؟” همست
أوضح تاكيرو: “ليس بالسيف”. “قبل ذلك…”
قال: “أنت تكرهين عندما ألمسك” – ليس اتهامًا بل حقيقة بسيطة “لطالما كرهته”
قال تاكيرو “كوانغ” ، وهو يقطع المسافة بسهولة إلى الصبي المتعثر بخطوته السلسة “ما الذي تفعله هنا؟”
لم تحاول ميساكي إنكار ذلك
لم تعتقد ميساكي أنها سمعت من قبل تاكيرو يتحدث عن والدته . بدا مضطربًا
لم تكن تعرف ما إذا كان بإمكانها أن تقوم بشيء مثل لمسته ، لكنها انحنت وحركت خدها تلى اصابعه . ثم مدت يده وأمسكت به ، بارد . لكن في ماذا كان ذلك مهمًا؟ ، اقتربت وأسندت رأسها على كتفه . لم يكن لديه تلك الشرارة الساخنة التي دفعت رغبتها إلى الغليان ، لكن عندما أغمضت عينيها ، لم تأت كوابيس .
قالت ميساكي بهدوء : “أنا آسفة”. “لم أكن أعرف” لكن لماذا يخبرها بذلك الآن؟ بدا متعبًا جدًا . بالتأكيد ، لقد تسبب في ألم كاف ليوم واحد
في أحضان زوجها ، ملفوفة بصوت تنفسه الثابت ، نامت بهدوء لأول مرة منذ شهر .
“لكنها لم تكن مجرد يتيمة ” ، هذا ما قالته فويوهي وهي تبدو مصابًة ، كانت طفلة من دمائنا من دماء تاكايوبي ، كما قال زوجك : إنها عائلتنا جميعًا “
–+–
“لا …” توقف تاكيرو في مساره ، فجأة اصبح حذرا “كان هناك شخص خلفك”
باقي 3 فصول O_o
“هل حاربت هذا الشخص؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت ميساكي: “لكن الحكومة لن تفهم ذلك” توقفت ، اثناء تحريك الحساء ، وقفت حفنة من التوابل فوق الفقاعات . مع اندفاع حرارة الماء المغلي على بشرتها ، تذكرت شيئًا قالته روبن لها منذ وقت طويل ، على ذلك السطح ، عندما تساءلت عما إذا كانت نورث إندرز من حجر الحياة يستحق التساهل .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
