㊎الإسْتِعْدَادُ لِلإخْتِبَار㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
نظَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حَوْلَهُ وَ لَمْ يَجد (يُوَان لَاو جُوُن) ، (يـانج جُوُن هَاو) ، وَ الأخَرِيِن . مِنْ المُفْتَرَض أنَهُم مروا عَبْرَ بوابات المَدَيْنة .
㊎الإسْتِعْدَادُ لِلإخْتِبَار㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“(لِـيـِـنــــج هـَــانْ هـُــو نِيُـوُ!)” أصْبَحَت (هُــوُ نــِــيـُـو) عَلَيْ الفَوْر حَذِرَةً وَ مُتَرِقِبَة ، وَ إستَوْلَت عَلَيْ رقبة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لإعلان مَلِكيتهَا .
“فِيْ طَرِيْقكُم إلَي هُنَا ، هَل وَاجَهتم أَيّ خطر؟”(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَأَلَ .
“(لِـيـِـنــــج هـَــانْ هـُــو نِيُـوُ!)” أصْبَحَت (هُــوُ نــِــيـُـو) عَلَيْ الفَوْر حَذِرَةً وَ مُتَرِقِبَة ، وَ إستَوْلَت عَلَيْ رقبة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لإعلان مَلِكيتهَا .
“كَانَ عَلَيْ مـَـا يُرَام ، وَاجَهنا بَعْض الوُحُوش ، الَّتِي هَزَمَتُهَا جَمِيْعاً ، وحصدت أيْضَاً بِضْعِة سِيْقَانٍ مِنَ النَبَاْتات رُوُحِية!” قَاْلَ (تشُو وُوُ جِيِوُ) مُبْتَسَمَاً .
“كَانَ عَلَيْ مـَـا يُرَام ، وَاجَهنا بَعْض الوُحُوش ، الَّتِي هَزَمَتُهَا جَمِيْعاً ، وحصدت أيْضَاً بِضْعِة سِيْقَانٍ مِنَ النَبَاْتات رُوُحِية!” قَاْلَ (تشُو وُوُ جِيِوُ) مُبْتَسَمَاً .
سحبت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) عَلَيْ يَدِ (تشُو شُوَانْ اِيـر) ، تظَهَرَ حميمية جِدَاً كَمَا قَاْلَت : “كل ذَلِكَ بِفَضْلِـِـ (تشُو شُوَانْ ايــر) . لـَــوْ لَمْ يَكُنْ ذَلِكَ بسَبَب تَدْخُلَهَا فِيْ عِدَة مُنَاسِبات ، لكَانَ قَدْ تَمَ جرحنا و إصَابَتِنَاعَلَيْ الأَقَل ” .
“(لِـيـِـنــــج هـَــانْ هـُــو نِيُـوُ!)” أصْبَحَت (هُــوُ نــِــيـُـو) عَلَيْ الفَوْر حَذِرَةً وَ مُتَرِقِبَة ، وَ إستَوْلَت عَلَيْ رقبة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لإعلان مَلِكيتهَا .
هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه . كَانَت طَائِفَتَهم بأكْمَله – بإسْتِثْنَاء (تشُو شُوَانْ ايــر) التي كَانَت فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية]- قَدْ سحقت وحوش [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] وَ بطَبِيِعة الأَمْر سَوْفَ تَشْعُر الضَغْط عندما تُوَاجَه الوُحُوش مِن [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] . إِذَا صادفت [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، فَإِنَّ حَتَي (تشُو شُوَانْ ايــر) لَنْ تَتَمَكَن مِنْ الرَكْضَ .
كَانَ ذَلِكَ أسَاساً لأَنَّ شَخْصيته كَانَت عَلَيْ هَذَا النَحْو – صريحا وَ لَيْسَ متَلَاعَباً .
و عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، عَانَت سَيِدَةُ (تشُو شُوَانْ ايــر) مِنْ إصَابَات دَاوْ وَ كَانَت عَلَي مـَـا يَبْدُو أَنْ تَكُوْن بالفِعْل صَعْبَةً للغَايَة بِالنِسبَة لـَـهَا ، فكَيْفَ يُمْكِن لِسَيِدَتِهَا صَقْل مرُسُوُم قَانُوُن لَهَا ؟
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
… كَانَت هُنَاْكَ بالتَأكِيد كُلْ أنْوَاع الصِرَاْعات الدَاخلِية بَيْنَ مُخْتَلِف القَوِي دَاخلِ الطَائِفَة . خذ عَلَيْ سبيل المثال طَائِفَة (القَمَر الشِتْوِي) – إِذَا توفِيْ شَيْخُ عَشِيِرَةِ يٌويْ ، فهل مِنْ شَأنِ شيخيِن عشيرة آو أن يمنحُوُا (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) مَرَاسِيِم القَانُوُن ؟
كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنْ هَذِهِ مزحة .
كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنْ هَذِهِ مزحة .
و عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، عَانَت سَيِدَةُ (تشُو شُوَانْ ايــر) مِنْ إصَابَات دَاوْ وَ كَانَت عَلَي مـَـا يَبْدُو أَنْ تَكُوْن بالفِعْل صَعْبَةً للغَايَة بِالنِسبَة لـَـهَا ، فكَيْفَ يُمْكِن لِسَيِدَتِهَا صَقْل مرُسُوُم قَانُوُن لَهَا ؟
“هَل يُمْكِن المُرُوُر عَبْرَ بوابة المَدَيْنة؟” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَأَلَ .
“فِيْ طَرِيْقكُم إلَي هُنَا ، هَل وَاجَهتم أَيّ خطر؟”(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَأَلَ .
“هَذَا سيَكُوْن صَعْبا!” هزّت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) رَأْسهَا وَ قَاْلَت :” بَيْنَنا ، لا يوجَدُ سِوَي (تشُو شُوَانْ ايــر) وَ (هـُــو نِيُـوُ) يُمَكَن أَنْ يَمُرُوُا بسُهُوُلة ، وَ لكنَّ (كايو يي) وانا في الخلفِ قَلِيِلَا ، فِيْ حِيِن أَنْ (تشُو وُوُ جِيِوُ) يُمْكِن أَنْ يَمْشِي فَقَطْ مِنْ خِلَال الجدار” .
بعِبَارَة أُخْرَي ، إِنَّ المُرُوُر عَبْرَ بوابات المَدَيْنة كَانَ أكثَرَ صُعُوبَة مِنْ القِتَال فِيْ لُفَافَةَ المَعَجِزَاتِ!
بعِبَارَة أُخْرَي ، إِنَّ المُرُوُر عَبْرَ بوابات المَدَيْنة كَانَ أكثَرَ صُعُوبَة مِنْ القِتَال فِيْ لُفَافَةَ المَعَجِزَاتِ!
تَرَكت (هـُــو نِيُـوُ) عَلَيْ عَجَل هَرَعَ ، قَبَلَت (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ خَدِّهِ ، وَ مِنْ ثُمَ نَظَرَت فِيْ (تشُو شُوَانْ ايــر) – عـَـرْض عَظِيِم للهَيْمِنة .
نظَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حَوْلَهُ وَ لَمْ يَجد (يُوَان لَاو جُوُن) ، (يـانج جُوُن هَاو) ، وَ الأخَرِيِن . مِنْ المُفْتَرَض أنَهُم مروا عَبْرَ بوابات المَدَيْنة .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“نحن لسنا فِيْ عَجَلَة مِنْ أمرنا ، دَعْنَا أوَلَا نذَهَبَ إلَي الجَانِب!” قَاْلَ ، مُبْتَسَمَاً . بَعْدَ سَحَبَ الجَمِيْع إلَي الجَانِب ، أخَرُجَ لَحْم السَاقَ مِنْ الوَحْش العَظِيِم ، مَعَ بعضِ الأسْمَاك البَارِدْة ، وَ الـسوائل الرُوُحِية المخففة : “هـُـنَا ، قُوُمُوُا بِتغذِيَةِ أجسامكُم قَلِيِلَا وَ سَتَزِيِدَ مِنْ قوتِكُم ، عَندَهَا سنكون قَادِرين عَلَيْ الدُخُولُ” .
بدأ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الغليـان . فَقَطْ هـُــوَ من سيستطيعُ السيطرة عَلَيْ الَنَار الغَامِضة لإغراق الجوهر مِنْ لَحْم حَيُوَانْ عَظِيِم . وَ أضاف جَمِيْع أنْوَاع المُكَوِنات الطِبِيَة . بَعْدَ قَلِيِل ، هَاجَم العِطْر انوف الَنَاس ، مِمَا جَعَلَ الجَمِيْع يتدلي .
(هـُــو نِيُـوُ) تَرَكَت عَلَيْ الفَوْر فِخذ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ إلتَقَطَت لَحْم سَاقَ الوَحْش أوَلَا ، ثُمَ أمْسَكَت الأسْمَاك ، وَ قَاْلَت عَلَيْ عَجَل : “لَن يَأخُذَ أحَدٌ شَيْئَاً مِنْهَا ، إنَهَا كُلُهَا لـِـ نِيُـوُ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بَعْدَ بِضْعِ سـَـاعَات ، أحرز الجَمِيْع تَقَدُمَا سَرِيِعاً ، كُلْ الحشدِ فِيْ محَاوَلة لتَوْجِيِه الإتِجَاه عَبْرَ بوابة المَدَيْنة .
ضَحِكَ الجَمِيْع عَلَيْ الفَوْر بِصَوْتٍ عَالِ . وَ بِمُجَرَدِ تَنَاوُلَهَا بالطَعَام ، أظْهَرت الفَتَاة الصَغِيِرة ألوانهَا الْحَقَيْقِيْة.
㊎الإسْتِعْدَادُ لِلإخْتِبَار㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
بدأ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الغليـان . فَقَطْ هـُــوَ من سيستطيعُ السيطرة عَلَيْ الَنَار الغَامِضة لإغراق الجوهر مِنْ لَحْم حَيُوَانْ عَظِيِم . وَ أضاف جَمِيْع أنْوَاع المُكَوِنات الطِبِيَة . بَعْدَ قَلِيِل ، هَاجَم العِطْر انوف الَنَاس ، مِمَا جَعَلَ الجَمِيْع يتدلي .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“المـَــلَاك تشُو ، كُنْت قَدْ سَقَطَت حَقَاً فِيْ المِخْلَب الشَيْطَاني للسيدِ الشَاْب هـَــانْ!” قَاْلَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) الذِيْ مَزَقَته الحزن وَ الـغَضَب – كَانَت هَذِهِ الملاكُ المِثَالِيَة فِيْ عَيْنيه .
“لَا تحَاوَل أَنْ تفِهْم شَخْصيتي الأَخْلاقية النَبِيِلة بقلبك الصَغِيِر النَحِيِل!” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بطَرِيْقة مبررة .
دحرجت (تشُو شُوَانْ ايــر) عَلَيْ الفَوْر عَيْنيهَا ، وَ وَجْههَا الجَمِيِل احترق مِنْ الإحراج – لَمْ تَرَي أبَدَاً أَيّ شَخْص كَانَ بَسِيِطاً جِدَاً . لحُسْنِ الحَظْ ، كَانَت ترتدي حِجَاباً أبْيَضاً ، وَ لَمْ يتَمَكَن الأشخَاْص الأخَرُون مِنْ رُؤيَة إحْمِرَارَ خدودهَا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◉ℍ???????◉
“لَا تحَاوَل أَنْ تفِهْم شَخْصيتي الأَخْلاقية النَبِيِلة بقلبك الصَغِيِر النَحِيِل!” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بطَرِيْقة مبررة .
أخذ الجَمِيْع السَائِل الرُوُحِي كنَبِيِذ ، وَ بَيْنَما كَانَوا يَأكُلون اللُحُوُم وَ شربوا الحَسَاء ، سُرْعَانَ مـَـا إرْتَفَعَ ضَوْء متعَدَدُ الألوان مِنْ أجسَادهم . مَعَ إِرْتِفَاع دِمَائُهُم و طَاقَتُهُم الرُوُحِيَةِ ، بَدَا الجَمِيْع فِيْ التكَيْفَ وَاحِداً تِلْوَ الأخَرَ .
“تسِك!” (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) سَخِرَ عَلَيْ الفَوْر . بَعْدَ قِتَاله جَنْبا إلَي جَنْب مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لبِضْعِة أيَّام ، أصْبَحَ مِنْ الطَبِيِعي أكثَرَ شُجَاعة ، وَ بَدَا يَنسي أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ لَا يزَاَلُ يحَمَلَ لقب خِيِمْيَائِي من درجةِ السـَـمـَـاء ، يعَاملـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حَقَاً مِثْل شَخْص مِنْ نَفَسْ العُمْرِ .
دحرجت (تشُو شُوَانْ ايــر) عَلَيْ الفَوْر عَيْنيهَا ، وَ وَجْههَا الجَمِيِل احترق مِنْ الإحراج – لَمْ تَرَي أبَدَاً أَيّ شَخْص كَانَ بَسِيِطاً جِدَاً . لحُسْنِ الحَظْ ، كَانَت ترتدي حِجَاباً أبْيَضاً ، وَ لَمْ يتَمَكَن الأشخَاْص الأخَرُون مِنْ رُؤيَة إحْمِرَارَ خدودهَا .
كَانَ ذَلِكَ أسَاساً لأَنَّ شَخْصيته كَانَت عَلَيْ هَذَا النَحْو – صريحا وَ لَيْسَ متَلَاعَباً .
و عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، عَانَت سَيِدَةُ (تشُو شُوَانْ ايــر) مِنْ إصَابَات دَاوْ وَ كَانَت عَلَي مـَـا يَبْدُو أَنْ تَكُوْن بالفِعْل صَعْبَةً للغَايَة بِالنِسبَة لـَـهَا ، فكَيْفَ يُمْكِن لِسَيِدَتِهَا صَقْل مرُسُوُم قَانُوُن لَهَا ؟
“(لِـيـِـنــــج هـَــانْ هـُــو نِيُـوُ!)” أصْبَحَت (هُــوُ نــِــيـُـو) عَلَيْ الفَوْر حَذِرَةً وَ مُتَرِقِبَة ، وَ إستَوْلَت عَلَيْ رقبة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لإعلان مَلِكيتهَا .
“لَا تحَاوَل أَنْ تفِهْم شَخْصيتي الأَخْلاقية النَبِيِلة بقلبك الصَغِيِر النَحِيِل!” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بطَرِيْقة مبررة .
قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ): “إضَغْطِي أكْثَرَ ، وَ سأصْبَحَ المـَـيِّــت لِـيـِـنــــج هـَــانْ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هَذَا سيَكُوْن صَعْبا!” هزّت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) رَأْسهَا وَ قَاْلَت :” بَيْنَنا ، لا يوجَدُ سِوَي (تشُو شُوَانْ ايــر) وَ (هـُــو نِيُـوُ) يُمَكَن أَنْ يَمُرُوُا بسُهُوُلة ، وَ لكنَّ (كايو يي) وانا في الخلفِ قَلِيِلَا ، فِيْ حِيِن أَنْ (تشُو وُوُ جِيِوُ) يُمْكِن أَنْ يَمْشِي فَقَطْ مِنْ خِلَال الجدار” .
تَرَكت (هـُــو نِيُـوُ) عَلَيْ عَجَل هَرَعَ ، قَبَلَت (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ خَدِّهِ ، وَ مِنْ ثُمَ نَظَرَت فِيْ (تشُو شُوَانْ ايــر) – عـَـرْض عَظِيِم للهَيْمِنة .
فَقَطْ عِنْدَمَا أكلُوُا جَمِيْع الأطعمة دَاخلِ الْفَرن وَ جَعَلُوُا الوِعَاءَ الضَخْمَ نَظِيِفَاً – حَتَي الحَسَاء بِدُونَ قَطْرَة وَاحِدَة – قَامَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بتَنْشِيِط ْفِنُوُنَهُ لصَقْل هَذِهِ الأدْوِيَة وإمـْـتَصَّاصِهَا ، فِيْ حِيِن أَنْ (هـُــو نِيُـوُ) اغفلَت هَذِهِ الخَطْوَة . كُلْ مـَـا دَخَلَ إلَي مَعَدتهَا سَوْفَ يتَحَوَلَ تَمَاماً إلَي تَرَاكُم قُوَتَهَا الرُوُحِيَةِ .
“حَسَنَاً ، دَعْنَا نأكل!” جَلْبِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لِلجَمِيْع وِعَاء مِنْ الحَسَاء وَ مِنْ ثُمَ أعطي الجَمِيِعُ هُنَا زُجَاجَة مِنَ اليَشْم مَعَ السَائِل الرُوُحِي المخفف .
“هَل يُمْكِن المُرُوُر عَبْرَ بوابة المَدَيْنة؟” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَأَلَ .
أخذ الجَمِيْع السَائِل الرُوُحِي كنَبِيِذ ، وَ بَيْنَما كَانَوا يَأكُلون اللُحُوُم وَ شربوا الحَسَاء ، سُرْعَانَ مـَـا إرْتَفَعَ ضَوْء متعَدَدُ الألوان مِنْ أجسَادهم . مَعَ إِرْتِفَاع دِمَائُهُم و طَاقَتُهُم الرُوُحِيَةِ ، بَدَا الجَمِيْع فِيْ التكَيْفَ وَاحِداً تِلْوَ الأخَرَ .
أخذ الجَمِيْع السَائِل الرُوُحِي كنَبِيِذ ، وَ بَيْنَما كَانَوا يَأكُلون اللُحُوُم وَ شربوا الحَسَاء ، سُرْعَانَ مـَـا إرْتَفَعَ ضَوْء متعَدَدُ الألوان مِنْ أجسَادهم . مَعَ إِرْتِفَاع دِمَائُهُم و طَاقَتُهُم الرُوُحِيَةِ ، بَدَا الجَمِيْع فِيْ التكَيْفَ وَاحِداً تِلْوَ الأخَرَ .
من التَرتِيِب ، يُمْكِن رُؤيَة مَوْهِبَةٌ الجَمِيِعُ هُنَا فِيْ التَدْرِيِب وَ الْفِنُوُن القِتَالِية . مِنْ الوَاضِح أَنْ (لـِي سـِي تشَانْ) كَانَت الأضْعَف ، وَ عَلَيْ الرَغْم مِنْ إنَهَا كَانَت أَفْضَل مِنْ المَرَّتَيْنِ السَابِقَتين ، إلَا إنَهَا أكلت فَقَطْ قِطْعَة مِنْ الـلَحْم ورشفتين مِنْ الحَسَاء قَبِلَ أَنْ تَبْدَأ فِيْ التكَيْفَ . تبعَهَا (تشُو وُوُ جِيِوُ) ، ثُمَ (كايو يي) ، ثُمَ (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) ، وَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) ، وَ (تشُو شُوَانْ ايــر) .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تسِك!” (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) سَخِرَ عَلَيْ الفَوْر . بَعْدَ قِتَاله جَنْبا إلَي جَنْب مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لبِضْعِة أيَّام ، أصْبَحَ مِنْ الطَبِيِعي أكثَرَ شُجَاعة ، وَ بَدَا يَنسي أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ لَا يزَاَلُ يحَمَلَ لقب خِيِمْيَائِي من درجةِ السـَـمـَـاء ، يعَاملـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حَقَاً مِثْل شَخْص مِنْ نَفَسْ العُمْرِ .
و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) و هو نيو لَا يَزَالَان يستَمْتِعَان ، و عضة هُنَا وَ عضة هُنَاْكَ ، بسعَادَة مظه~رِيِنَ طَبِيِعتهما الشنيعة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بَعْدَ بِضْعِ سـَـاعَات ، أحرز الجَمِيْع تَقَدُمَا سَرِيِعاً ، كُلْ الحشدِ فِيْ محَاوَلة لتَوْجِيِه الإتِجَاه عَبْرَ بوابة المَدَيْنة .
فَقَطْ عِنْدَمَا أكلُوُا جَمِيْع الأطعمة دَاخلِ الْفَرن وَ جَعَلُوُا الوِعَاءَ الضَخْمَ نَظِيِفَاً – حَتَي الحَسَاء بِدُونَ قَطْرَة وَاحِدَة – قَامَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بتَنْشِيِط ْفِنُوُنَهُ لصَقْل هَذِهِ الأدْوِيَة وإمـْـتَصَّاصِهَا ، فِيْ حِيِن أَنْ (هـُــو نِيُـوُ) اغفلَت هَذِهِ الخَطْوَة . كُلْ مـَـا دَخَلَ إلَي مَعَدتهَا سَوْفَ يتَحَوَلَ تَمَاماً إلَي تَرَاكُم قُوَتَهَا الرُوُحِيَةِ .
أخذ الجَمِيْع السَائِل الرُوُحِي كنَبِيِذ ، وَ بَيْنَما كَانَوا يَأكُلون اللُحُوُم وَ شربوا الحَسَاء ، سُرْعَانَ مـَـا إرْتَفَعَ ضَوْء متعَدَدُ الألوان مِنْ أجسَادهم . مَعَ إِرْتِفَاع دِمَائُهُم و طَاقَتُهُم الرُوُحِيَةِ ، بَدَا الجَمِيْع فِيْ التكَيْفَ وَاحِداً تِلْوَ الأخَرَ .
بَعْدَ بِضْعِ سـَـاعَات ، أحرز الجَمِيْع تَقَدُمَا سَرِيِعاً ، كُلْ الحشدِ فِيْ محَاوَلة لتَوْجِيِه الإتِجَاه عَبْرَ بوابة المَدَيْنة .
سحبت (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) عَلَيْ يَدِ (تشُو شُوَانْ اِيـر) ، تظَهَرَ حميمية جِدَاً كَمَا قَاْلَت : “كل ذَلِكَ بِفَضْلِـِـ (تشُو شُوَانْ ايــر) . لـَــوْ لَمْ يَكُنْ ذَلِكَ بسَبَب تَدْخُلَهَا فِيْ عِدَة مُنَاسِبات ، لكَانَ قَدْ تَمَ جرحنا و إصَابَتِنَاعَلَيْ الأَقَل ” .
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَهْتَم حَتَي لـَــوْ لَمْ يتَمَكَن بَعْض الأشخَاْص مِنْ المُرُوُر ، لَمْ يَكُنْ الأَمْر مُهِما ، حَيْثُ كَانَ بإمكَانَّهُم جَمِيْعاً الدُخُولُ إلَي (البُرْج الأسْوَد) وَ إحضارهم بواسطته . وَ مَعَ ذَلِكَ ، بخِلَاف (لـِي سـِي تشَانْ) الذِيْ كرسَت قلباً وَ رُوُحَهَا فِيْ الخِيِميَاء ، كَانَ الأخَرُون يَتَقَدَمون عَلَيْ مَسَارِ الْفِنُوُن القِتَالِية ، لِذَا أمِلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشَكْلٍ طَبِيِعي أَنْ يتَمَكَنوا مِنْ الوُصُول إلَي قُوَتَهم الخَاصَة .
㊎الإسْتِعْدَادُ لِلإخْتِبَار㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
لم يَكُنْ هَذَا مُجَرَدَ تَأكِيد عَلَيْ مَوَاهِبهم وقُوَتَهم ، بل يُمْكِن أَنْ يَزِيِدَ مِنْ ثقتهم إلَي حَدٍ كَبِيِرٍ .
دحرجت (تشُو شُوَانْ ايــر) عَلَيْ الفَوْر عَيْنيهَا ، وَ وَجْههَا الجَمِيِل احترق مِنْ الإحراج – لَمْ تَرَي أبَدَاً أَيّ شَخْص كَانَ بَسِيِطاً جِدَاً . لحُسْنِ الحَظْ ، كَانَت ترتدي حِجَاباً أبْيَضاً ، وَ لَمْ يتَمَكَن الأشخَاْص الأخَرُون مِنْ رُؤيَة إحْمِرَارَ خدودهَا .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
دحرجت (تشُو شُوَانْ ايــر) عَلَيْ الفَوْر عَيْنيهَا ، وَ وَجْههَا الجَمِيِل احترق مِنْ الإحراج – لَمْ تَرَي أبَدَاً أَيّ شَخْص كَانَ بَسِيِطاً جِدَاً . لحُسْنِ الحَظْ ، كَانَت ترتدي حِجَاباً أبْيَضاً ، وَ لَمْ يتَمَكَن الأشخَاْص الأخَرُون مِنْ رُؤيَة إحْمِرَارَ خدودهَا .
ترجمة
بدأ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الغليـان . فَقَطْ هـُــوَ من سيستطيعُ السيطرة عَلَيْ الَنَار الغَامِضة لإغراق الجوهر مِنْ لَحْم حَيُوَانْ عَظِيِم . وَ أضاف جَمِيْع أنْوَاع المُكَوِنات الطِبِيَة . بَعْدَ قَلِيِل ، هَاجَم العِطْر انوف الَنَاس ، مِمَا جَعَلَ الجَمِيْع يتدلي .
◉ℍ???????◉
“المـَــلَاك تشُو ، كُنْت قَدْ سَقَطَت حَقَاً فِيْ المِخْلَب الشَيْطَاني للسيدِ الشَاْب هـَــانْ!” قَاْلَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) الذِيْ مَزَقَته الحزن وَ الـغَضَب – كَانَت هَذِهِ الملاكُ المِثَالِيَة فِيْ عَيْنيه .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات