نورنير (1)
ترجمة : [ Yama ]
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – 169 – نورنير (1)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرغ.
أمال فراي رأسه إلى الجانب.
ثم شعرت نيكس بإحساس بارد في ظهرها وبطنها.
وفقًا للمعلومات التي حصل عليها من ميلد ، كان هناك ثلاثة أنصاف آلهات في نيمباتال. لكن القوة الإلهية التي كان يستشعرها حاليًا لا تتطابق مع ما كان يتوقعه من ثلاثة أنصاف آلهات.
“آه ، فماذا عن هذه المدينة؟”
“هل قال ميلد المعلومات الخاطئة؟”
“هاه؟”
أم كان هناك سبب آخر؟
اعتذرت نيكس لتوركونتا ، التي كانت تنام بعمق في وعيها.
حافظ فراي على حذره.
استدار فراي لينظر إلى أنصاف الآلهة في السماء.
“هناك العديد من أنصاف الآلهة في المدينة.”
“ضيوف آخرون قادمون.”
أومأ فراي برأسه على كلمات درو.
”اثنان على الأقل. ربما أكثر من ذلك. همم. لا أستطيع تحديد ذلك على وجه التحديد “.
هذا جعل من الصعب عليه أن يأخذ نيكس والهرب.
“لقد فعلتي نفس الشيء ذلك الوقت.”
ومع ذلك ، فقد اعتقد أن هذا يمكن أن يكون فرصة أيضًا. إذا تمكنوا من التعامل مع أنصاف الآلهة هنا ، فإن قوات أنصاف الآلهة في سيلكيد ستنخفض إلى أقل من النصف.
كانت فيرداندي تقف بجانبها.
هذا سيجعل الأمر أسهل كثيرًا عندما حان وقت محاربة أجني.
“…”
إلى جانب ذلك ، وجد فراي نفسه مساعدًا قويًا.
“أوهوهو. وقف القتال. دعونا فقط نجمع العنقاء ونستعيدها “.
ثم تحدث درو فجأة.
اثنين من أنصاف الآلهة.
“توجه إلى نيمباتال وحده.”
شعر فراي أنه بقدراته الحالية ، سيكون قادرًا على معرفة ما كان أنصاف الآلهة قادرًا عليه. وما إذا كان سيتمكن من الفوز أم لا.
تسببت الكلمات الباردة لمساعده في طرح سؤال على الفور.
أومأ فراي برأسه على كلمات درو.
“لماذا؟”
كانت رؤيتها ضبابية ولم تستطع الرؤية جيدًا ، لكنها عرفت لمن ينتمي هذا الدفء.
“ضيوف آخرون قادمون.”
لأول مرة منذ فترة طويلة ، كانت نيكس تتحكم بالفعل في جسدها ، لكن لم يكن لديها الوقت للشعور بالتأثر بهذه الحقيقة.
“تقصد بضيوف آخرين …”
عند هذه الكلمات ، نظر فيرداندي حوله.
“أنصاف الآلهة.”
“أوغاد”.
لم يستطع فراي إلا أن يشعر ببعض التوتر عندما سمع ذلك.
كما قال سلفًا ، يمكن أن يشعر فراي الحالي بقدرات أنصاف الآلهة. هل يستطيع هزيمتهم أم لا.
“هناك المزيد من أنصاف الآلهة؟”
“لقد استخدمنا قدراتنا وحدث للتو وجود مستوطنة بشرية غير محظوظة هنا. هذا كل شئ.”
اجني ، ميلد ، و أنصاف الآلهة درو تعاملوا معهم. بالإضافة إلى الثلاثة أنصاف الآلهة الذين يطاردون نيكس قاموا بالفعل بعمل ستة. كان هذا الرقم بالفعل تقريبًا ضعف توقعات فراي الأولية ، والتي كانت ثلاثة أو أربعة على الأكثر.
يمكنها أن تشعر بالتغييرات من حولها.
‘هناك أكثر؟’
“همم؟”
كم عدد أنصاف الآلهة كانوا حاليا في هذه الصحراء؟
كما قال سلفًا ، يمكن أن يشعر فراي الحالي بقدرات أنصاف الآلهة. هل يستطيع هزيمتهم أم لا.
“هل هم قريبون؟”
أورك.
“يجب أن يكونوا هنا في غضون 30 دقيقة.”
“كم العدد؟”
“كيف ومتى …”
”اثنان على الأقل. ربما أكثر من ذلك. همم. لا أستطيع تحديد ذلك على وجه التحديد “.
ومع ذلك ، لم يستطع العثور على أي علامة على اقتراب أنصاف الآلهة من نيمباتال.
اثنين من أنصاف الآلهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الصعب حتى رفع إصبعها ، لكن نيكس كافحت لفتح عينيها.
تغيرت بشرة فراي.
لمجرد أنه تمكن من هزيمة أنصاف الآلهة دون أن يأخذ خدشًا واحدًا لا يعني أنه لا يقهر.
ومع ذلك ، سرعان ما ظهر سؤال. بعد امتصاص بلورة ميلد ، وجد فراي أنه كان أكثر حساسية لحركات القوة الإلهية من ذي قبل.
أورك.
ومع ذلك ، لم يستطع العثور على أي علامة على اقتراب أنصاف الآلهة من نيمباتال.
لم يكن هناك شيء سوى الخوف والذعر على وجوه هذه الجثث.
“درو أكثر حساسية للقوة الإلهية مني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرغ.
كان فراي في حيرة من أمره ، لكنه كبح الأمر وسأل بدلاً من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تكلم وهو يحمل سيفا في يدها.
“سيكون من الصعب التعامل معهم بمفردهم. هل أنت واثق؟”
“هناك العديد من أنصاف الآلهة في المدينة.”
“لا أستطيع أن أضمن انتصاري على أنصاف الآلهة. أنا أفهم ذلك الآن “.
لقد شعرت بهذا الدفء مرة واحدة فقط.
أومأ فري برأسه.
لقد فقدت كل شيء.
كان لدى أنصاف الآلهة شخصيات مستقلة للغاية وتنوعت قدراتهم الفردية بشكل كبير. لم يكن سوى فراي الذي شرح هذا لدرو.
“حاولت إعادتك بأقل ضرر ممكن ، لكنني اكتفيت. سوف أتأكد من أنك نصف ميتة قبل أن آخذك بعيدًا! ”
لمجرد أنه تمكن من هزيمة أنصاف الآلهة دون أن يأخذ خدشًا واحدًا لا يعني أنه لا يقهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرغ.
لم يكن يعرف ما الذي كان سيواجهه أنصاف الآلهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك الوقت كان لديها فكرة واحدة فقط.
‘لكن…’
“آه ، فماذا عن هذه المدينة؟”
شعر فراي أنه بقدراته الحالية ، سيكون قادرًا على معرفة ما كان أنصاف الآلهة قادرًا عليه. وما إذا كان سيتمكن من الفوز أم لا.
عند رؤية هذا ، استنشقت أرد.
“سأراك قريبا.”
سيكون هو نفسه بعد ذلك أيضًا.
كما قال هذه الكلمات ، استدار درو وبدأ في الابتعاد عن نيمباتال. لم يكن لدى فراي فرصة لإيقافه.
كانت تسمع الصوت الذي لطالما أرادت سماعه ، وتشعر بالدفء الذي كانت تتوق لتشعر به ، كلاهما في نفس الوقت.
لا ، لم يكن يعتقد أن درو سيستمع إليه حتى لو منعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الصعب حتى رفع إصبعها ، لكن نيكس كافحت لفتح عينيها.
هز فري رأسه.
أومأ فراي برأسه على كلمات درو.
لم يكن واثقًا من فوزه ، لكنه كان لا يزال على استعداد لتجربته. بمعنى آخر ، كان يتمتع بالثقة رغم أنه ألقى بنفسه في مثل هذا الموقف الخطير.
“لن أدعك تموت.”
التفت فراي لإلقاء نظرة على نيمباتال مرة أخرى.
لقد كانت سفسطة ، لكنها لم تكن مخطئة تمامًا.
ثلاثة أنصاف آلهات.
“لو لم تهرب إلى هنا ، لما حدث هذا في المقام الأول. لذا بطريقة ما ، هذا خطأك “.
ثقل هذه الكلمات جعله يتنهد.
تقيأ لا شىء دما حيث سقط جسدها بلا حول ولا قوة على الأرض.
فجأة سقطت بصره باتجاه الخاتم في إصبعه.
خاصة عندما كان الأمر يتعلق بأنصاف الآلهة.
كانت الأداة السحرية التي أعطاه إياه شفايزر ، لا ، أناستازيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أذن أنت تعرف …”
إذا ظهرت في الوقت المناسب ، فستكون التعزيز المثالي. لكن بغض النظر عن كيفية تفكيره في الأمر ، لم يستطع تخيل وضع جيد.
ثقل هذه الكلمات جعله يتنهد.
توقف فراي عن التفكير في الأمر وركض بدلاً من ذلك نحو نيمباتال.
أمال فراي رأسه إلى الجانب.
كان السيناريو الأسوأ هو أن نيكس قد تم أخذها بالفعل أو قتلت نفسها بالفعل.
لمجرد أنه تمكن من هزيمة أنصاف الآلهة دون أن يأخذ خدشًا واحدًا لا يعني أنه لا يقهر.
“آمل ألا يكون الأوان قد فات.”
* * *
تجول في المدينة التي كان الدخان الأسود الكثيف يملأ الهواء بشكل مزعج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللورد والأبوكاليبس. استطاعت أن تقول بنظرة واحدة فقط أن هؤلاء الأنصاف الثلاثة الذين كانوا يطاردونها كانوا ضعفاء بالمقارنة مع أنصاف الآلهة أولئك .
تراكمت الجثث مثل الجبال. لم يكن الأمر مجرد محاربين. تم تضمين المدنيين أيضا.
إذا كانت قوية. إذا كانت أقوى من سكولد أمامها ، أجني الذي حكم على سيلكيد ، واللورد الذي حكم كل أنصاف الآلهة ، فلن تضطر إلى الركض.
يبدو أنه قد مر وقت طويل منذ وفاتهم.
استدار فراي لينظر إلى أنصاف الآلهة في السماء.
لم يكن هناك شيء سوى الخوف والذعر على وجوه هذه الجثث.
سيكون هو نفسه بعد ذلك أيضًا.
صرَّ فراي بأسنانه في هذا المنظر الرهيب.
كان نيمباتال حاليًا مثالًا مثاليًا لما سيكون عليه العالم الذي يحكمه أنصاف الآلهة.
على الرغم من أنه كان يسافر في هذا الشارع الطويل ، إلا أنه لم يجد بعد شخصًا على قيد الحياة. هذا يعني أن نصف سكان المدينة على الأقل قد ماتوا بالفعل.
أخذت نيكس نفسا.
“أوغاد”.
“…!”
أجبر فراي نفسه على ابتلاع غضبه.
اثنين من أنصاف الآلهة.
كان نيمباتال حاليًا مثالًا مثاليًا لما سيكون عليه العالم الذي يحكمه أنصاف الآلهة.
حتى لو اضطررت إلى التبرع بحياتي-
كان هذا هو مستقبل أولئك الذين استسلموا لهم.
لم يعد بإمكانها الهروب.
لم يهتم أنصاف الآلهة بأى مخلوقات غير أنفسهم. لقد ذبحوا الآلاف من الناس فقط للعثور على نيكس ، لكنه كان متأكدًا من أنهم لن يشعروا بأي شيء بسبب ذلك.
‘-آه.’
سيكون هو نفسه بعد ذلك أيضًا.
ثم بدأ صوت ودود في أذنيها ، مما تسبب في دموع عينيها. لا ، كانت تبكي بالفعل.
لمجرد أنك أحنت رأسك وخضعت لنفسك لا يعني أنهم يفضلونك أكثر من الآخرين.
لم يكن واثقًا من فوزه ، لكنه كان لا يزال على استعداد لتجربته. بمعنى آخر ، كان يتمتع بالثقة رغم أنه ألقى بنفسه في مثل هذا الموقف الخطير.
كانوا يقتلون من استسلم لهم دون أي ندم أو تردد طالما اعتقدوا أنه ضروري.
تغيرت بشرة فراي.
فوش!
لقد فقدت كل شيء.
وفجأة ، انتشر لهب ضخم جناحيه في السماء. يعطي السماء توهجا أحمر ساحرا.
“سيكون من الصعب التعامل معهم بمفردهم. هل أنت واثق؟”
توقف فراي ونظر إلى هذا المشهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك فراي.
“…!”
“كم العدد؟”
في اللحظة التالية ، اتسعت عيون فراي إلى حجم الصحون عندما رأى امرأة ذات شعر أحمر ملطخة بالدماء تسقط من السماء وشخص آخر يتبعها.
“لابد أنك عرفتِ أنك قد تموتي. فلماذا لم تتوقفي؟ ما الذي كنتِ تفكرين فيه عندما هرعتي نحو توركونتا؟ ”
لقد تحرك جسده بالفعل قبل أن يبدأ عقله في معالجته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يستطيع أن يرى بوضوح أكثر عندما ينظر إليهم بأم عينيه.
اختفى فراي.
ومع ذلك ، كانوا ضعفاء فقط عند مقارنتهم بـ “اللورد والأبوكاليبس”. مع القوة التي تتمتع بها حاليًا ، كان من المستحيل على نيكس حتى التعامل مع أحد هؤلاء أنصاف الآلهة.
* * *
أورك.
لأول مرة منذ فترة طويلة ، كانت نيكس تتحكم بالفعل في جسدها ، لكن لم يكن لديها الوقت للشعور بالتأثر بهذه الحقيقة.
لمجرد أنه تمكن من هزيمة أنصاف الآلهة دون أن يأخذ خدشًا واحدًا لا يعني أنه لا يقهر.
في المقام الأول ، أعطت توركونتا السيطرة من أجل الهروب من براثن أجني. نظرًا لأن الموقف قد وصل بالفعل إلى النقطة التي لا يهمها ، كان من الأفضل لها أن تتولى القيادة.
“لقد استخدمنا قدراتنا وحدث للتو وجود مستوطنة بشرية غير محظوظة هنا. هذا كل شئ.”
لكن هذا لا يعني أن الوضع كان جيدًا.
كانت الأداة السحرية التي أعطاه إياه شفايزر ، لا ، أناستازيا.
“هذا اللهب شديد جدا.”
ثم فكرت في ذلك الشاب ذو الشعر الرمادي.
“…”
على الرغم من أنه كان يسافر في هذا الشارع الطويل ، إلا أنه لم يجد بعد شخصًا على قيد الحياة. هذا يعني أن نصف سكان المدينة على الأقل قد ماتوا بالفعل.
“هاه؟ الا تعرف كيف تتحدث؟ العنقاء هي روح. يجب أن يكون لديها ذكاء “.
“دعونا نتخلص منه. لقد دمر نصفها بالفعل على أي حال “.
ردت نيكس لأول مرة على النصف إله فرداندي .
كانت تسمع الصوت الذي لطالما أرادت سماعه ، وتشعر بالدفء الذي كانت تتوق لتشعر به ، كلاهما في نفس الوقت.
“الناس في هذه المدينة لا علاقة لهم بهذا.”
ومع ذلك ، لم يستطع العثور على أي علامة على اقتراب أنصاف الآلهة من نيمباتال.
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت سعيدة لأنها يمكن أن تكون مفيدة على الأقل. عندما ماتت ، أجني يدخل في سبات.
“لماذا قتلت الناس هنا؟”
ومع ذلك ، لم يستطع العثور على أي علامة على اقتراب أنصاف الآلهة من نيمباتال.
عند هذه الكلمات ، نظر فيرداندي حوله.
يمكنها أن تشعر بالتغييرات من حولها.
أول ما ظهر في بصرها هو ظهور نيمباتال الذي تعرض للدمار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الناس في هذه المدينة لا علاقة لهم بهذا.”
“آه.”
* * *
عندها فقط بدت وكأنها تدرك ما يعنيه نيكس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختنقت قليلاً ، وبالكاد تمكنت من فتح فمها.
“لا. لم أكن أنوي فعل ذلك حقًا. هؤلاء البشر لم يحالفهم الحظ “.
“أوهوهو. وقف القتال. دعونا فقط نجمع العنقاء ونستعيدها “.
“ماذا؟”
“لأنني ضعيفة.”
“لقد استخدمنا قدراتنا وحدث للتو وجود مستوطنة بشرية غير محظوظة هنا. هذا كل شئ.”
كانت الأداة السحرية التي أعطاه إياه شفايزر ، لا ، أناستازيا.
ثم ضحكت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“لو لم تهرب إلى هنا ، لما حدث هذا في المقام الأول. لذا بطريقة ما ، هذا خطأك “.
كانت تعلم أنه كان يشير إلى القتال ضد توركونتا.
لقد كانت سفسطة ، لكنها لم تكن مخطئة تمامًا.
“ضيوف آخرون قادمون.”
إذا قبل نيكس حقيقة أنها وقعت في يد أجني في وقت سابق ، فربما لم تحدث هذه المأساة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوش!
“هل تشعرين بالذنب أيتها العنقاء؟ هاه؟ لا يوجد شيء مميز حول موت بضعة آلاف من البشر “.
ثم تحدث درو فجأة.
“لا يهم.”
تفاجأت نيكس من ملاحقتها الثالثة التي لم تكشف عن نفسها من قبل.
تمتم نيكس بهذه الكلمات بصوت منخفض.
لقد فقدت كل شيء.
الشخص الذي أنقذ حياتها كان إنسانًا ، ومن أرادت حمايته كان إنسانًا.
“انتِ مزعجة جدا. لو لم تكوني رسولة أغني ، لمتِّ مئات المرات الآن “.
في كلماتها ، عبس سكولد ، الذي كان يقف بجانب فرداندي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يهم.”
“انتِ مزعجة جدا. لو لم تكوني رسولة أغني ، لمتِّ مئات المرات الآن “.
لم يكن هناك شيء سوى الخوف والذعر على وجوه هذه الجثث.
“…”
“ماذا؟”
عندما لم تستجب نيكس ، صرت سكولد على أسنانها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تسمع بصوت خافت محادثة أنصاف الآلهة فوقها.
“حاولت إعادتك بأقل ضرر ممكن ، لكنني اكتفيت. سوف أتأكد من أنك نصف ميتة قبل أن آخذك بعيدًا! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرَّ فراي بأسنانه في هذا المنظر الرهيب.
بعد قول هذه الكلمات ، اختف جسد سكولد.
لا ، لم يكن يعتقد أن درو سيستمع إليه حتى لو منعه.
عضت نيكس شفتيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حافظ فراي على حذره.
اللورد والأبوكاليبس. استطاعت أن تقول بنظرة واحدة فقط أن هؤلاء الأنصاف الثلاثة الذين كانوا يطاردونها كانوا ضعفاء بالمقارنة مع أنصاف الآلهة أولئك .
لأول مرة منذ فترة طويلة ، كانت نيكس تتحكم بالفعل في جسدها ، لكن لم يكن لديها الوقت للشعور بالتأثر بهذه الحقيقة.
ومع ذلك ، كانوا ضعفاء فقط عند مقارنتهم بـ “اللورد والأبوكاليبس”. مع القوة التي تتمتع بها حاليًا ، كان من المستحيل على نيكس حتى التعامل مع أحد هؤلاء أنصاف الآلهة.
“آه ، فماذا عن هذه المدينة؟”
“لأنني ضعيفة.”
لم يستطع فراي إلا أن يشعر ببعض التوتر عندما سمع ذلك.
لقد فقدت كل شيء.
اعتذرت نيكس لتوركونتا ، التي كانت تنام بعمق في وعيها.
إذا كانت قوية. إذا كانت أقوى من سكولد أمامها ، أجني الذي حكم على سيلكيد ، واللورد الذي حكم كل أنصاف الآلهة ، فلن تضطر إلى الركض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يهم.”
ثم لن يضطر مواطنو نيمباتال الأبرياء للموت.
كم عدد أنصاف الآلهة كانوا حاليا في هذه الصحراء؟
… ثم كان من الممكن أن تتمتع بسرور لم شمله معه .
لم تستطع تفويت هذه الفرصة.
باهت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت سعيدة لأنها يمكن أن تكون مفيدة على الأقل. عندما ماتت ، أجني يدخل في سبات.
يمكنها أن تشعر بالتغييرات من حولها.
لقد فقدت كل شيء.
فوش!
ثقل هذه الكلمات جعله يتنهد.
اندلعت ألسنة اللهب من جسد نيكس ، واجتاحت كل الاتجاهات.
خاصة عندما كان الأمر يتعلق بأنصاف الآلهة.
حمل اللهب المشتعل من حولها حرارة شديدة.
عندها فقط بدت وكأنها تدرك ما يعنيه نيكس.
“أمم.”
“دمجتي ألسنة لهب العنقاء خاصتك مع قوة أجني. الجو حار جدا. إذا دفعتني للدخول ، فمن المحتمل أن يحترق بشرتي “.
ظهرت سكولد في المسافة مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ضحكت.
لم تكن تهرب ، لقد استقالت ببساطة. كان عليها أن. لم تكن هناك حاجة لها لدفع نفسها بعيدًا في هذا الموقف.
لم يعد بإمكانها الهروب.
تكلم وهو يحمل سيفا في يدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا سيجعل الأمر أسهل كثيرًا عندما حان وقت محاربة أجني.
“دمجتي ألسنة لهب العنقاء خاصتك مع قوة أجني. الجو حار جدا. إذا دفعتني للدخول ، فمن المحتمل أن يحترق بشرتي “.
اعتذرت نيكس لتوركونتا ، التي كانت تنام بعمق في وعيها.
عيناها منحنيتان مثل أقمار الهلال.
“سأراك قريبا.”
“لكنك تحرق حياتك للحصول على تلك القوة النارية. إذا واصلت السير على هذا المنوال ، فهل سيكون جسمك قادرًا على التعامل معه؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ضحكت.
كانت كلماتها صحيحة ، لكن لا جدوى من تأكيدها. كما قالت سكولد ، بدون تلك النيران ، لن تكون قادرة على إحداث الكثير من الضرر.
لم يعد بإمكانها الهروب.
ثم صرخ سكولد على وجه السرعة.
حمل اللهب المشتعل من حولها حرارة شديدة.
“آه! أخت!”
“سأراك قريبا.”
أخت؟
حدث تغيير فجأة.
كانت فيرداندي تقف بجانبها.
ثم تحدث درو فجأة.
ثم شعرت نيكس بإحساس بارد في ظهرها وبطنها.
“أمم.”
عندما نظرت إلى أسفل ، رأت رمحًا يخترق بطنها. كان من غير المعقول بعض الشيء رؤية الأجزاء التي كان من المفترض أن تكون بداخلها ، وهي بارزة.
“تقصد بضيوف آخرين …”
ثم جاء الألم الشديد.
تراكمت الجثث مثل الجبال. لم يكن الأمر مجرد محاربين. تم تضمين المدنيين أيضا.
“كيف ومتى …”
“…!”
وكأنما للإجابة على سؤالها ، جاءت نبرة هادئة من خلفها.
لم يهتم أنصاف الآلهة بأى مخلوقات غير أنفسهم. لقد ذبحوا الآلاف من الناس فقط للعثور على نيكس ، لكنه كان متأكدًا من أنهم لن يشعروا بأي شيء بسبب ذلك.
“لقد سئمت وتعبت من ذهاب وإياب. لم تكن تعتقد أنك قوي جدًا بحيث لا يمكن الإمساك بك ، أليس كذلك؟ ”
“أوغاد”.
أرغ.
“هذا جيد. أظن ذلك أيضا.”
تفاجأت نيكس من ملاحقتها الثالثة التي لم تكشف عن نفسها من قبل.
كانت فكرة أن العنقاء قد تقتل نفسها دائمًا في ذهنها.
لم تلاحظ نيكس حتى تحركاتها لأن كل تركيزها كان على فيرداندي و سكولد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يهم.”
أورك.
“ضيوف آخرون قادمون.”
تقيأ لا شىء دما حيث سقط جسدها بلا حول ولا قوة على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أختي! قلت أنكِ ستتركه لي! ”
“أختي! قلت أنكِ ستتركه لي! ”
التفت فراي لإلقاء نظرة على نيمباتال مرة أخرى.
“أخشى أن ينزعج أغني إذا جعلناه ينتظر أكثر.”
“لقد فعلتي نفس الشيء ذلك الوقت.”
“أوهوهو. وقف القتال. دعونا فقط نجمع العنقاء ونستعيدها “.
كانت تسمع الصوت الذي لطالما أرادت سماعه ، وتشعر بالدفء الذي كانت تتوق لتشعر به ، كلاهما في نفس الوقت.
“آه ، فماذا عن هذه المدينة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا سيجعل الأمر أسهل كثيرًا عندما حان وقت محاربة أجني.
“دعونا نتخلص منه. لقد دمر نصفها بالفعل على أي حال “.
أول ما ظهر في بصرها هو ظهور نيمباتال الذي تعرض للدمار.
كانت تسمع بصوت خافت محادثة أنصاف الآلهة فوقها.
”اثنان على الأقل. ربما أكثر من ذلك. همم. لا أستطيع تحديد ذلك على وجه التحديد “.
أغلقت نيكس عينيها.
“انتِ مزعجة جدا. لو لم تكوني رسولة أغني ، لمتِّ مئات المرات الآن “.
‘هذه هي.’
أومأ فراي برأسه على كلمات درو.
لم يعد بإمكانها الهروب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدم آخر حيويتها للسيطرة على ألسنة اللهب. نتيجة لذلك ، سيغطي الانفجار المنطقة بأكملها. إذا كانت محظوظة ، فقد تتمكن من إنزال أحدهم معها.
لم يكن لدى نيكس سوى خيار واحد آخر.
“آسفة يا توركونتا”.
استخدم آخر حيويتها للسيطرة على ألسنة اللهب. نتيجة لذلك ، سيغطي الانفجار المنطقة بأكملها. إذا كانت محظوظة ، فقد تتمكن من إنزال أحدهم معها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حافظ فراي على حذره.
“آسفة يا توركونتا”.
أخت؟
اعتذرت نيكس لتوركونتا ، التي كانت تنام بعمق في وعيها.
ردت نيكس لأول مرة على النصف إله فرداندي .
‘أنا آسف.’
“كيف ومتى …”
ثم فكرت في ذلك الشاب ذو الشعر الرمادي.
“أنا أقوى منهم.”
كانت سعيدة لأنها يمكن أن تكون مفيدة على الأقل. عندما ماتت ، أجني يدخل في سبات.
كانت رؤيتها ضبابية ولم تستطع الرؤية جيدًا ، لكنها عرفت لمن ينتمي هذا الدفء.
لم تستطع تفويت هذه الفرصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختنقت قليلاً ، وبالكاد تمكنت من فتح فمها.
“همف.”
حمل اللهب المشتعل من حولها حرارة شديدة.
عند رؤية هذا ، استنشقت أرد.
توصل إلى نتيجة.
كانت فكرة أن العنقاء قد تقتل نفسها دائمًا في ذهنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ضحكت.
رفعت رمحها واستعدت لرميها. لقد كان هجومًا بسيطًا ، لكنه سيكون أكثر من كافٍ لتعطيل تركيز نيكس.
ترجمة : [ Yama ] عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – 169 – نورنير (1)
قد ينكسر جسدها إلى نصفين ، لكنها كانت طائر الفينيق. لن تموت بسهولة على أي حال.
توقف وعيها عن الفشل وتوقف الألم. كانت تشعر أيضًا أن شخصًا ما كان يعانق جسدها.
“همم؟”
كما قال هذه الكلمات ، استدار درو وبدأ في الابتعاد عن نيمباتال. لم يكن لدى فراي فرصة لإيقافه.
حدث تغيير فجأة.
لم يستطع فراي إلا أن يشعر ببعض التوتر عندما سمع ذلك.
خفضت أورد انتشارها ببطء ، وتوقف فيرداندي و سكولد عن الدردشة.
“…!”
ثم شعر نيكس بالدفء.
“ماذا؟”
‘-آه.’
لم يهتم أنصاف الآلهة بأى مخلوقات غير أنفسهم. لقد ذبحوا الآلاف من الناس فقط للعثور على نيكس ، لكنه كان متأكدًا من أنهم لن يشعروا بأي شيء بسبب ذلك.
توقف وعيها عن الفشل وتوقف الألم. كانت تشعر أيضًا أن شخصًا ما كان يعانق جسدها.
“انتِ مزعجة جدا. لو لم تكوني رسولة أغني ، لمتِّ مئات المرات الآن “.
كان دافئًا.
وفجأة ، انتشر لهب ضخم جناحيه في السماء. يعطي السماء توهجا أحمر ساحرا.
لقد شعرت بهذا الدفء مرة واحدة فقط.
“هاه؟ الا تعرف كيف تتحدث؟ العنقاء هي روح. يجب أن يكون لديها ذكاء “.
كان من الصعب حتى رفع إصبعها ، لكن نيكس كافحت لفتح عينيها.
لم يكن لدى نيكس سوى خيار واحد آخر.
كانت رؤيتها ضبابية ولم تستطع الرؤية جيدًا ، لكنها عرفت لمن ينتمي هذا الدفء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الناس في هذه المدينة لا علاقة لهم بهذا.”
“ألم نعِد بلم شمل سعيد؟”
في كلماتها ، عبس سكولد ، الذي كان يقف بجانب فرداندي.
ثم بدأ صوت ودود في أذنيها ، مما تسبب في دموع عينيها. لا ، كانت تبكي بالفعل.
“أخشى أن ينزعج أغني إذا جعلناه ينتظر أكثر.”
كانت تسمع الصوت الذي لطالما أرادت سماعه ، وتشعر بالدفء الذي كانت تتوق لتشعر به ، كلاهما في نفس الوقت.
“همف.”
اختنقت قليلاً ، وبالكاد تمكنت من فتح فمها.
بعد قول هذه الكلمات ، اختف جسد سكولد.
“…لماذا أتيت.”
“ضيوف آخرون قادمون.”
كلمات مليئة بالمفارقة هربت من شفتيها.
أول ما ظهر في بصرها هو ظهور نيمباتال الذي تعرض للدمار.
في النهاية ، كان هذا كل ما يمكن أن يقوله نيكس.
كان نيمباتال حاليًا مثالًا مثاليًا لما سيكون عليه العالم الذي يحكمه أنصاف الآلهة.
أرادت أن تقول شكرا لك. أرادت أن تصرخ كم كانت سعيدة برؤيته مرة أخرى.
لم يكن فراي من يتحدث الهراء.
لكنها لم تستطع.
الشخص الذي أنقذ حياتها كان إنسانًا ، ومن أرادت حمايته كان إنسانًا.
طغت مخاوفها على فرحتها في لم شملهم.
كما قال هذه الكلمات ، استدار درو وبدأ في الابتعاد عن نيمباتال. لم يكن لدى فراي فرصة لإيقافه.
وتم نقل مشاعرها إلى هذا الشخص دون أي تصفية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة سقطت بصره باتجاه الخاتم في إصبعه.
“لم أكن أريدك أن تأتي. هذا المكان…”
أومأ فري برأسه.
“هل أردت أن تقول إنه طريق مسدود؟”
“لم أكن أريدك أن تأتي. هذا المكان…”
“أذن أنت تعرف …”
تمتم نيكس بهذه الكلمات بصوت منخفض.
“لقد فعلتي نفس الشيء ذلك الوقت.”
كانت تعلم أنه كان يشير إلى القتال ضد توركونتا.
أخذت نيكس نفسا.
تغيرت بشرة فراي.
كانت تعلم أنه كان يشير إلى القتال ضد توركونتا.
“سيكون من الصعب التعامل معهم بمفردهم. هل أنت واثق؟”
“لابد أنك عرفتِ أنك قد تموتي. فلماذا لم تتوقفي؟ ما الذي كنتِ تفكرين فيه عندما هرعتي نحو توركونتا؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندلعت ألسنة اللهب من جسد نيكس ، واجتاحت كل الاتجاهات.
في ذلك الوقت كان لديها فكرة واحدة فقط.
“هذا اللهب شديد جدا.”
كان عليها أن تنقذه. كان عليها أن تفعل ذلك بطريقة ما.
“أمم.”
حتى لو اضطررت إلى التبرع بحياتي-
“ماذا؟”
“لن أدعك تموت.”
“دمجتي ألسنة لهب العنقاء خاصتك مع قوة أجني. الجو حار جدا. إذا دفعتني للدخول ، فمن المحتمل أن يحترق بشرتي “.
تداخلت أفكار نيكس وفري في تلك اللحظة.
“هل قال ميلد المعلومات الخاطئة؟”
ضحك فراي.
أخت؟
“هذا جيد. أظن ذلك أيضا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللورد والأبوكاليبس. استطاعت أن تقول بنظرة واحدة فقط أن هؤلاء الأنصاف الثلاثة الذين كانوا يطاردونها كانوا ضعفاء بالمقارنة مع أنصاف الآلهة أولئك .
استدار فراي لينظر إلى أنصاف الآلهة في السماء.
ومع ذلك ، لم يستطع العثور على أي علامة على اقتراب أنصاف الآلهة من نيمباتال.
نظر إلى وجوههم. ارتجفت الأخوات الثلاث في السماء تحت نظرته.
“ماذا؟”
كما قال سلفًا ، يمكن أن يشعر فراي الحالي بقدرات أنصاف الآلهة. هل يستطيع هزيمتهم أم لا.
حمل اللهب المشتعل من حولها حرارة شديدة.
كان يستطيع أن يرى بوضوح أكثر عندما ينظر إليهم بأم عينيه.
سيكون هو نفسه بعد ذلك أيضًا.
توصل إلى نتيجة.
كان عليها أن تنقذه. كان عليها أن تفعل ذلك بطريقة ما.
“أنا أقوى منهم.”
“هل هم قريبون؟”
لم يكن فراي من يتحدث الهراء.
‘-آه.’
خاصة عندما كان الأمر يتعلق بأنصاف الآلهة.
كانت رؤيتها ضبابية ولم تستطع الرؤية جيدًا ، لكنها عرفت لمن ينتمي هذا الدفء.
بعبارة أخرى ، لم يكن فراي واثقًا فقط.
“لقد سئمت وتعبت من ذهاب وإياب. لم تكن تعتقد أنك قوي جدًا بحيث لا يمكن الإمساك بك ، أليس كذلك؟ ”
كان متأكدا.
نظر إلى وجوههم. ارتجفت الأخوات الثلاث في السماء تحت نظرته.
“همف.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات