㊎ مَسَارٌ صَعْب ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
㊎ مَسَارٌ صَعْب ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
لحُسْنِ الحَظْ ، فَإِنَّ (نسر اللَهِيِب السَمَاوِي) إكْتَسَحَتهم فَقَطْ مَعَ نَظَرة بَارِدْة ، ثُمَ حلقَت بَعِيِداً كَمَا لـَــوْ أنَّهَا شَعَرَت أَنْ هَذِهِ الزواحف كَانَت تَحْتَ إنْتَباههَا .
لَا عَجَبَ أنَّهُ حَتَي صَخْرَة الفَوْضَي البِدَائِيَة لَا يُمْكِن أَنْ تؤثر عَلَيْهِ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إِذَا كَانَ (نسر اللَهِيِب السَمَاوِي) هذا أطلَقَ هُجُوُمَاً عَلَيْهِم ، ثُمَ بالتَأكِيد سيقومُ بِتَخْزِيِن الجَمِيْع فِيْ (البُرْج الأسْوَد) ؛ وَ لكنَّ كَمَا هـُــوَ الحـَـال مَعَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) وَ (تشُو شُوَانْ اِيـر) كيف سيقومُ بِالسَمَاح بِهَاذا ، وَ من هَذَا لَمْ يَكُنْ مُتَأكَدَا .
“السَيِدُ الشَاْب هـَــانْ ، طَرِيْقنا لَنْ يَكُوْن سلميا ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟” (كايو يي) سَأَلَ .
لَقَد فكرَ فَجْأة لِمَاذَا جَاءَ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) إلَي القَارَةُ الشَمَالِيَة بنَفَسْه ، هل يمكن حقاً حَقَاً مَعَجب بجَمَال تشُو شيُوَانْ إير ؟ بالتَأكِيد لَنْ يسَافَرَ عَبْقَرِي مِثْل (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) عَشَرَة أَلَاف مِيِلْ فَقَطْ لأَنـَّـه سمَعَ بجَمَال مَرْأَة .
“بِالطَبْع لا!” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً ، تَوَقَفَت ، ثُمَ قَاْلَ : “غريب ، لِمَاذَا لَا أرَيْ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ)؟”
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
“رُبَمَا ألقي القبض عَلَيْه فِيْ مكَانْ مـَـا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تَمَاماً مِثْل كَيْفَ يُمْكِن لِلمَرْءِ أَنْ يُقْبَلَ فَقَطْ في الإخْتِبَار الأوَل بَعْدَ المُرُوُر عَبْرَ بوابات المَدَيْنة ، ورُبَمَا تَكُوُن المكافآت هِيَ نَفَسْهَا ، لأخذ الإخْتِبَارِ الثَانِي وَ الحُصُول عَلَيْ المكافأة الثَانِية ، كَانَ عَلَيْ المَرْأ أيْضَاً أَنْ يُثْبِتُ قُوَتَه ، بَل وَ حَتَي الحَظْ .
“أو وَاجَه وَحْشا شَرِسة وَ توُفِيَ!” قَاْلَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) مَلِيْئة بنوايا الـشـرَّ . كَانَ هَذَا الرَجُل وَسِيِماً لدَرَجَة جَعَلَ الَنَاس يغارون .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إِذَا كَانَ (نسر اللَهِيِب السَمَاوِي) هذا أطلَقَ هُجُوُمَاً عَلَيْهِم ، ثُمَ بالتَأكِيد سيقومُ بِتَخْزِيِن الجَمِيْع فِيْ (البُرْج الأسْوَد) ؛ وَ لكنَّ كَمَا هـُــوَ الحـَـال مَعَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) وَ (تشُو شُوَانْ اِيـر) كيف سيقومُ بِالسَمَاح بِهَاذا ، وَ من هَذَا لَمْ يَكُنْ مُتَأكَدَا .
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ ، هَزَّ رَأسَهُ ، وَ قَاْلَ : “لن يَكُوْن (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) قَصِيِر الأجْلِ . عَلَي مـَـا يَبْدُو أَنَّ هَذَا الشَخْص سيُثِيِرُ عَاصِفَةً فِيْ الَمِسْتُقْبَل! لَمْ يأت فِيْ الوَقْت المُنَاسِب لأَنـَّـه رُبَمَا تَلَقَي آفاقاً أُخْرَي – مَاذَا !؟”
بِالطَبْع ، كَانَ هَذَا مُجَرَدَ تخمين ، وَ لكنَّ كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُتَأكَدَاً تَمَاماً مِنْ أَنْ هَذِهِ هِيَ الحـَـالة .
لَقَد فكرَ فَجْأة لِمَاذَا جَاءَ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) إلَي القَارَةُ الشَمَالِيَة بنَفَسْه ، هل يمكن حقاً حَقَاً مَعَجب بجَمَال تشُو شيُوَانْ إير ؟ بالتَأكِيد لَنْ يسَافَرَ عَبْقَرِي مِثْل (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) عَشَرَة أَلَاف مِيِلْ فَقَطْ لأَنـَّـه سمَعَ بجَمَال مَرْأَة .
و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ له رَأْس أفْعَي ، مع لِسَاْن أحْمَر الذِيْ كَانَ بطولِ َقَدم . تَمَ تقسيم اللِسَاْن عَلَيْ الطَرَف.
الان كَانَ مِنْ قَبِيِلِ الصُدْفَة أَنَّه حَدَثَ أَنْ وَاجَه إفتتاح الإثْنَي عَشَرَ عوالم الغامضة ؟
قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ): ” كُوُنُوُا حَذِرِيِن ، قَدْ لَا نوَاجَه الوُحُوش هُنَا فحسب ، بل أيْضَاً بعضاً من عِصَابَات [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]”
فَكَرَ بشيئٍ فَجْأة ، وَ هـُــوَ تخمين جريء ، رُبَمَا كَانَ مِنْ المُمْكِن أَنْ يَكُوْن ون جيـان قَدْ إكْتَسَبَ مُفْتَاحاً لأحَدِ القُصُوُر !
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
مَعَ مِثْل هَذِهِ الجاذبية ، عَبْرَ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) المَنَاطِق حَتَي جَاءَ وَحْدَهُ لأَنـَّـه كَانَ يَخْشَي مِنْ أَنْ يَتْرُكَ القط خَارِجَ ألْحَقَيبة ، مَعَ وُجُود الْفَرص المسروقة . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَ فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ الِـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فَكَرَ بشيئٍ فَجْأة ، وَ هـُــوَ تخمين جريء ، رُبَمَا كَانَ مِنْ المُمْكِن أَنْ يَكُوْن ون جيـان قَدْ إكْتَسَبَ مُفْتَاحاً لأحَدِ القُصُوُر !
بِالطَبْع ، كَانَ هَذَا مُجَرَدَ تخمين ، وَ لكنَّ كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُتَأكَدَاً تَمَاماً مِنْ أَنْ هَذِهِ هِيَ الحـَـالة .
ثور الحَرَاشِفُ الحَدِيِدية الحمراء ! عِنْدَمَا رَأَي الجَمِيْع ، غمرهم كٌلٌهم فِيْ دَهْشَة ، لأَنَّ ثور الحَرَاشِفُ الحَدِيِدية الحمراء كَانَ مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، لكنَّ الأنَ , أخَذَهُ النسر اللازوردي/السَمَاوِي بسُهُوُلة ، فما هـُــوَ مُسْتَوَي هَذَا النسر السَمَاوِي؟
مُغَادَرة المَدَيْنة ، وَ كَانَ هذا حَقْلٌ مِنْ الجِبَال وَ الـغابات وَ يُمْكِن رُؤيَة الأشْجَار الَّتِي يَبْلُغ إِرْتِفَاعهَا مَائَة قـَـدَّمَ فِيْ كُلْ مكَانَ ، وَ كَانَت مُتَعَدِدَة الألوان ومُشْرِقَةٌ ، كَمَا لـَــوْ كَانَت باقة مِنْ الزُهُوُر فِيْ إزهار كَامِلِ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رُبَمَا ألقي القبض عَلَيْه فِيْ مكَانْ مـَـا”
و مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ الجِبَال وَ الـغابات لَمْ تَكُنْ آمنة بالتَأكِيد .
لحُسْنِ الحَظْ ، فَإِنَّ (نسر اللَهِيِب السَمَاوِي) إكْتَسَحَتهم فَقَطْ مَعَ نَظَرة بَارِدْة ، ثُمَ حلقَت بَعِيِداً كَمَا لـَــوْ أنَّهَا شَعَرَت أَنْ هَذِهِ الزواحف كَانَت تَحْتَ إنْتَباههَا .
تَمَاماً مِثْل كَيْفَ يُمْكِن لِلمَرْءِ أَنْ يُقْبَلَ فَقَطْ في الإخْتِبَار الأوَل بَعْدَ المُرُوُر عَبْرَ بوابات المَدَيْنة ، ورُبَمَا تَكُوُن المكافآت هِيَ نَفَسْهَا ، لأخذ الإخْتِبَارِ الثَانِي وَ الحُصُول عَلَيْ المكافأة الثَانِية ، كَانَ عَلَيْ المَرْأ أيْضَاً أَنْ يُثْبِتُ قُوَتَه ، بَل وَ حَتَي الحَظْ .
“السَيِدُ الشَاْب هـَــانْ ، طَرِيْقنا لَنْ يَكُوْن سلميا ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟” (كايو يي) سَأَلَ .
… كَانَت هُنَاْكَ حَيُوَانْات رُوُحِية مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] هُنَا ، وَ إِذَا صُدِمَت فِيْ وَاحِدَة ، فسيَكُوْن محكوماً عَلَيْكَ بالتَأكِيد .
لحُسْنِ الحَظْ ، فَإِنَّ (نسر اللَهِيِب السَمَاوِي) إكْتَسَحَتهم فَقَطْ مَعَ نَظَرة بَارِدْة ، ثُمَ حلقَت بَعِيِداً كَمَا لـَــوْ أنَّهَا شَعَرَت أَنْ هَذِهِ الزواحف كَانَت تَحْتَ إنْتَباههَا .
قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ): ” كُوُنُوُا حَذِرِيِن ، قَدْ لَا نوَاجَه الوُحُوش هُنَا فحسب ، بل أيْضَاً بعضاً من عِصَابَات [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جُوَا جوا جوا جااااااااااااا , كَانَت صيحات الطيور لَا نِهَايَةَ لَهَا فِيْ الغَابَة . يُمْكِن رُؤيَة الطيور الضَخْمة مَعَلقة عَبْرَ السـَـمـَـاء مِنْ وَقْت لأخَرُ . امتدت أجنَحَتَهم أكثَرَ مِنْ مَائَة قـَـدَّمَ ، مَعَ الرِيْش مِثْل السِيُوُف . لَمْ يَكُنْ لَدَيْ البَعْض أَيّ رِيْش عَلَيْ الإطْلَاٌق ، وَ لكنَّ بدلَا مِنْ ذَلِكَ كَانَت هُنَاْكَ جَدَاوِل سَوْدَاء طَوِيِلة تَنْبَعِث مِنْ وُجُود الحَدِيِد البَارِدْ .
أوْمَأَ الجَمِيْع بالرَأْس وَ الـحذر. خَاصَة (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) ، إستَعَدَّ مُبَاشِرَة بِمرسوم قَانُوُن فِيِ يَدِهِ وَ بَدَا وَ كَأَنَّهُ سَيَرميهَا إِذَا كَانَ أَيّ شَخْص يجْرُؤ عَلَيْ الَقَدوم ، بَعْدَ ضراوة زميله المُتَعَجْرِفَ .
“[طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]!” الجَمِيِعُ هُنَا أطْلَقَ نَفَسْا بَارِدْة . كَانَ هَذَا المكَانَ غَيْرَ ودي للغَايَة كَمَا الوَحْش العَشوَائِي الذِيْ بَرَزَ كَانَ فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، غَير تاركٍ أَيّ طَرِيْقة للبَقَاء عَلَيْ قَيْد الحَيَاة .
إنْقَسَم الَنَاس لفَتْرَة طَوِيِلة قَبِلَ دُخُولُ الغَابَة . كَانَ هَذَا دَاخلِ عَالَم غَامِضَ ، مِنْ يُصَدِق أَيّ شَخْص بسُهُوُلة مـَـا لَمْ يَكُنْ الأخَرُ صَدِيِقَاً حميماً له ؟ مَاذَا لـَــوْ طعَنوهم مِنْ وَرَاء ظَهَرَهم – مِنْ سَيصرخون عَن شكاوأَهَمُ؟
و مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ الجِبَال وَ الـغابات لَمْ تَكُنْ آمنة بالتَأكِيد .
جُوَا جوا جوا جااااااااااااا , كَانَت صيحات الطيور لَا نِهَايَةَ لَهَا فِيْ الغَابَة . يُمْكِن رُؤيَة الطيور الضَخْمة مَعَلقة عَبْرَ السـَـمـَـاء مِنْ وَقْت لأخَرُ . امتدت أجنَحَتَهم أكثَرَ مِنْ مَائَة قـَـدَّمَ ، مَعَ الرِيْش مِثْل السِيُوُف . لَمْ يَكُنْ لَدَيْ البَعْض أَيّ رِيْش عَلَيْ الإطْلَاٌق ، وَ لكنَّ بدلَا مِنْ ذَلِكَ كَانَت هُنَاْكَ جَدَاوِل سَوْدَاء طَوِيِلة تَنْبَعِث مِنْ وُجُود الحَدِيِد البَارِدْ .
إنْقَسَم الَنَاس لفَتْرَة طَوِيِلة قَبِلَ دُخُولُ الغَابَة . كَانَ هَذَا دَاخلِ عَالَم غَامِضَ ، مِنْ يُصَدِق أَيّ شَخْص بسُهُوُلة مـَـا لَمْ يَكُنْ الأخَرُ صَدِيِقَاً حميماً له ؟ مَاذَا لـَــوْ طعَنوهم مِنْ وَرَاء ظَهَرَهم – مِنْ سَيصرخون عَن شكاوأَهَمُ؟
لَقَد رَأَوُا نسراً أزرقاً عِمْلَاقاً ينتزع ثور ، كَمَا لـَــوْ كَانَ يرفع فَأرَاً .
لحُسْنِ الحَظْ ، فَإِنَّ (نسر اللَهِيِب السَمَاوِي) إكْتَسَحَتهم فَقَطْ مَعَ نَظَرة بَارِدْة ، ثُمَ حلقَت بَعِيِداً كَمَا لـَــوْ أنَّهَا شَعَرَت أَنْ هَذِهِ الزواحف كَانَت تَحْتَ إنْتَباههَا .
ثور الحَرَاشِفُ الحَدِيِدية الحمراء ! عِنْدَمَا رَأَي الجَمِيْع ، غمرهم كٌلٌهم فِيْ دَهْشَة ، لأَنَّ ثور الحَرَاشِفُ الحَدِيِدية الحمراء كَانَ مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، لكنَّ الأنَ , أخَذَهُ النسر اللازوردي/السَمَاوِي بسُهُوُلة ، فما هـُــوَ مُسْتَوَي هَذَا النسر السَمَاوِي؟
مَعَ مِثْل هَذِهِ الجاذبية ، عَبْرَ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) المَنَاطِق حَتَي جَاءَ وَحْدَهُ لأَنـَّـه كَانَ يَخْشَي مِنْ أَنْ يَتْرُكَ القط خَارِجَ ألْحَقَيبة ، مَعَ وُجُود الْفَرص المسروقة . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَ فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ الِـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] .
نَظَرة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَت متوترة ، وَ كَانَ هَذَا النسر اللازوردي عِبَارَة عَن وَحْش مِنْ [طَبَقَة التَحَوَلَ الخَالِد] يسمي (نسر اللَهِيِب السَمَاوِي) . يُمْكِن أَنْ يُطْلِقَ النَاْر الزرقاء ، وَ حَتَي يُذِيِبَ المَعَادن الثَمِيِنة النَادِرة .
نَظَرة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَت متوترة ، وَ كَانَ هَذَا النسر اللازوردي عِبَارَة عَن وَحْش مِنْ [طَبَقَة التَحَوَلَ الخَالِد] يسمي (نسر اللَهِيِب السَمَاوِي) . يُمْكِن أَنْ يُطْلِقَ النَاْر الزرقاء ، وَ حَتَي يُذِيِبَ المَعَادن الثَمِيِنة النَادِرة .
صَحِيِح ، كَانَ مَلِكا بَيْنَ الوُحُوش . [طَبَقَة التَحَول الخَالِد] العادي بالتَأكِيد ليس لَدَيْهِ هَذِهِ الطَبَقَة القُوَة المُرْعِبةٌ .
ثور الحَرَاشِفُ الحَدِيِدية الحمراء ! عِنْدَمَا رَأَي الجَمِيْع ، غمرهم كٌلٌهم فِيْ دَهْشَة ، لأَنَّ ثور الحَرَاشِفُ الحَدِيِدية الحمراء كَانَ مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، لكنَّ الأنَ , أخَذَهُ النسر اللازوردي/السَمَاوِي بسُهُوُلة ، فما هـُــوَ مُسْتَوَي هَذَا النسر السَمَاوِي؟
إِذَا كَانَ (نسر اللَهِيِب السَمَاوِي) هذا أطلَقَ هُجُوُمَاً عَلَيْهِم ، ثُمَ بالتَأكِيد سيقومُ بِتَخْزِيِن الجَمِيْع فِيْ (البُرْج الأسْوَد) ؛ وَ لكنَّ كَمَا هـُــوَ الحـَـال مَعَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) وَ (تشُو شُوَانْ اِيـر) كيف سيقومُ بِالسَمَاح بِهَاذا ، وَ من هَذَا لَمْ يَكُنْ مُتَأكَدَا .
مُغَادَرة المَدَيْنة ، وَ كَانَ هذا حَقْلٌ مِنْ الجِبَال وَ الـغابات وَ يُمْكِن رُؤيَة الأشْجَار الَّتِي يَبْلُغ إِرْتِفَاعهَا مَائَة قـَـدَّمَ فِيْ كُلْ مكَانَ ، وَ كَانَت مُتَعَدِدَة الألوان ومُشْرِقَةٌ ، كَمَا لـَــوْ كَانَت باقة مِنْ الزُهُوُر فِيْ إزهار كَامِلِ .
… كَانَ لدي يٌويْ كاي فماً كَبِيِرَاً جِدَاً ، وَ لَمْ تَكُنْ (تشُو شُوَانْ ايــر) قَدْ تَلَقَت ثقته بَعْدَ ، لِذَا لَمْ يَسْتَطِعْ هَذَان الشَخْصان بالتَأكِيد مَعَرفة أسْرَار (البُرْج الأسْوَد) .
صَحِيِح ، كَانَ مَلِكا بَيْنَ الوُحُوش . [طَبَقَة التَحَول الخَالِد] العادي بالتَأكِيد ليس لَدَيْهِ هَذِهِ الطَبَقَة القُوَة المُرْعِبةٌ .
لحُسْنِ الحَظْ ، فَإِنَّ (نسر اللَهِيِب السَمَاوِي) إكْتَسَحَتهم فَقَطْ مَعَ نَظَرة بَارِدْة ، ثُمَ حلقَت بَعِيِداً كَمَا لـَــوْ أنَّهَا شَعَرَت أَنْ هَذِهِ الزواحف كَانَت تَحْتَ إنْتَباههَا .
صَحِيِح ، كَانَ مَلِكا بَيْنَ الوُحُوش . [طَبَقَة التَحَول الخَالِد] العادي بالتَأكِيد ليس لَدَيْهِ هَذِهِ الطَبَقَة القُوَة المُرْعِبةٌ .
ت.م : [الأن تبين أنَّ النسر أنثي و ليس ذَكَر , أعذروني علي التصنيف الخاطِئ سابقاً]
لم يجْرُؤ السِتَةُ مِنْهُم عَلَيْ أَنْ يَكُوْنوا مُهِملين . كَانَ الأَمْر خَطِيِراً جِدَاً هُنَا لأَنَّ أَيّ وَحْش قَوِي عَشوَائِي يُمْكِن أَنْ يَقْتُلهم مَائَة مَرَة . لكنَّ التَفْكِيِر فِيْ الْفَرص الَّتِي يُمْكِن أَنْ يَحَصَلُوُا عَلَيْهَا ، لَا أَحَدُ َحَوَلَ ذِيْلَهُ. _أي هَرَب_ .
لم يجْرُؤ السِتَةُ مِنْهُم عَلَيْ أَنْ يَكُوْنوا مُهِملين . كَانَ الأَمْر خَطِيِراً جِدَاً هُنَا لأَنَّ أَيّ وَحْش قَوِي عَشوَائِي يُمْكِن أَنْ يَقْتُلهم مَائَة مَرَة . لكنَّ التَفْكِيِر فِيْ الْفَرص الَّتِي يُمْكِن أَنْ يَحَصَلُوُا عَلَيْهَا ، لَا أَحَدُ َحَوَلَ ذِيْلَهُ. _أي هَرَب_ .
قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ): ” كُوُنُوُا حَذِرِيِن ، قَدْ لَا نوَاجَه الوُحُوش هُنَا فحسب ، بل أيْضَاً بعضاً من عِصَابَات [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]”
عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كَانَت هَذِهِ أيْضَاً مُنَاسِبة نَادِرة لصقلِ أنفسهم . الخوض في الحَيَاة وَ الـمَوْتِ يُمْكِن أَنْ يَزِيِدَ بشَكْلٍ كَبِيِر مِنْ تطور زِرَاْعَة الفَنَان القِتَالِي .
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ ، هَزَّ رَأسَهُ ، وَ قَاْلَ : “لن يَكُوْن (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) قَصِيِر الأجْلِ . عَلَي مـَـا يَبْدُو أَنَّ هَذَا الشَخْص سيُثِيِرُ عَاصِفَةً فِيْ الَمِسْتُقْبَل! لَمْ يأت فِيْ الوَقْت المُنَاسِب لأَنـَّـه رُبَمَا تَلَقَي آفاقاً أُخْرَي – مَاذَا !؟”
لم يَكُنْ حَظْهم سَيْئاً وَ لَمْ يُوَاجَهوا أَيّ حَيُوَانْات قَوِيَةً حَتَي بَعْدَ نِصْف يَوْم ، عِنْدَمَا خَرَجَ وَحْش . كَانَ يَقْتَرِبُ مِنْ عَشَرَة أقْدَام وَ كَانَ شَعْرَهُ داكناً و مشرقاً . كَانَ لَدَيْه أرْبَعة أرَجُل سَمِيِكة طَوِيِلة مَعَ ذيل طَوِيِل مِنْ ثَلَاثَة أقْدَام مِثْل صولجان طَوِيِل .
لَقَد فكرَ فَجْأة لِمَاذَا جَاءَ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) إلَي القَارَةُ الشَمَالِيَة بنَفَسْه ، هل يمكن حقاً حَقَاً مَعَجب بجَمَال تشُو شيُوَانْ إير ؟ بالتَأكِيد لَنْ يسَافَرَ عَبْقَرِي مِثْل (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) عَشَرَة أَلَاف مِيِلْ فَقَطْ لأَنـَّـه سمَعَ بجَمَال مَرْأَة .
و مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ له رَأْس أفْعَي ، مع لِسَاْن أحْمَر الذِيْ كَانَ بطولِ َقَدم . تَمَ تقسيم اللِسَاْن عَلَيْ الطَرَف.
مَعَ مِثْل هَذِهِ الجاذبية ، عَبْرَ (وَانْ يِيِّ جِيَانْ) المَنَاطِق حَتَي جَاءَ وَحْدَهُ لأَنـَّـه كَانَ يَخْشَي مِنْ أَنْ يَتْرُكَ القط خَارِجَ ألْحَقَيبة ، مَعَ وُجُود الْفَرص المسروقة . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَ فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ الِـ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] .
“[طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]!” الجَمِيِعُ هُنَا أطْلَقَ نَفَسْا بَارِدْة . كَانَ هَذَا المكَانَ غَيْرَ ودي للغَايَة كَمَا الوَحْش العَشوَائِي الذِيْ بَرَزَ كَانَ فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، غَير تاركٍ أَيّ طَرِيْقة للبَقَاء عَلَيْ قَيْد الحَيَاة .
لَا عَجَبَ أنَّهُ حَتَي صَخْرَة الفَوْضَي البِدَائِيَة لَا يُمْكِن أَنْ تؤثر عَلَيْهِ .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جُوَا جوا جوا جااااااااااااا , كَانَت صيحات الطيور لَا نِهَايَةَ لَهَا فِيْ الغَابَة . يُمْكِن رُؤيَة الطيور الضَخْمة مَعَلقة عَبْرَ السـَـمـَـاء مِنْ وَقْت لأخَرُ . امتدت أجنَحَتَهم أكثَرَ مِنْ مَائَة قـَـدَّمَ ، مَعَ الرِيْش مِثْل السِيُوُف . لَمْ يَكُنْ لَدَيْ البَعْض أَيّ رِيْش عَلَيْ الإطْلَاٌق ، وَ لكنَّ بدلَا مِنْ ذَلِكَ كَانَت هُنَاْكَ جَدَاوِل سَوْدَاء طَوِيِلة تَنْبَعِث مِنْ وُجُود الحَدِيِد البَارِدْ .
ترجمة
ثور الحَرَاشِفُ الحَدِيِدية الحمراء ! عِنْدَمَا رَأَي الجَمِيْع ، غمرهم كٌلٌهم فِيْ دَهْشَة ، لأَنَّ ثور الحَرَاشِفُ الحَدِيِدية الحمراء كَانَ مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، لكنَّ الأنَ , أخَذَهُ النسر اللازوردي/السَمَاوِي بسُهُوُلة ، فما هـُــوَ مُسْتَوَي هَذَا النسر السَمَاوِي؟
◉ℍ???????◉
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات