㊎ الثَانِي ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“لهَذَا السَبَب ، لَا يُمْكِن أَنْ يُعْرَفَ هَذَا السر مِنْ قَبِلَ الأخَرِيِن” ، وَ قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِشِدَةٍ .
㊎ الثَانِي ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سَأَلَت (تشُو شُوَانْ ايــر) : “السَيِدُ الشَاْب هـَــانْ ، أيْنَ هَذَا المكَانَ؟”
أقَامَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) خيمة ، واغتنم الْفَرصَة للذَهَاَب إلَي (البُرْج الأسْوَد) لأَنَّ (تشُو شُوَانْ ايــر) إسْتَيْقَظت .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
شُفِيَت إصَابَات جَسَدْهَا بالكَامِلِ ، لكنَّ حِسُهَا الإدْرَاكِيّ كَانَ لَا يزَاَلُ يُعَانِي مِنْ أضْرَار بَالِغَة – فالشفاء لَمْ يَكُنْ مجهوداً ليوماً ، بل لِمُدَة شَهْر إلَي شَهْرين . وَ لكنَّ إِذَا تَمَكُنْت مِنْ تَحْمِلُ هَذِهِ المَرَحلَة ، فسَتَكُوُن مسَاعَدة كَـَـبِيِرَة لتطور فُنُوُنهَا الدِفَاعِيَة .
قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَإبْتِسَامَة : “متي وَصَلَت (هـُــو نِيُـوُ)؟”
بَعْدَ الاستيقاظ مِنْ هَذِهِ الإصَابَة ، كَانَ هَذَا نَوْعاً مِنْ الخَلْقِ فِيْ الدمار .
لحُسْنِ الحَظْ ، كَانَ مَعَتاداً عَلَيْ رُؤيَة جَمَال (العَنْقَاءُ السَمَاوِيةُ العَذْرَاء) فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة . خِلَاف ذَلِكَ ، قَدْ يَكُوْن مسحورَاً حَقَاً بها .
سَأَلَت (تشُو شُوَانْ ايــر) : “السَيِدُ الشَاْب هـَــانْ ، أيْنَ هَذَا المكَانَ؟”
بَعْدَ الاستيقاظ مِنْ هَذِهِ الإصَابَة ، كَانَ هَذَا نَوْعاً مِنْ الخَلْقِ فِيْ الدمار .
عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، حَتَي إنَهَا رأت لِي سي تشَانْ هُنَا !
كَانَ أوَل مِنْ أَخَذَ (تشُو شُوَانْ ايــر) ، ثُمَ كَشْفَ عَن تَعْبِيِره المُذْهِل ، وَ قَاْلَ : “كَيْفَ يُمْكِن هَذَا ، الأدَوَاتُ الرُوُحِية المكَانَية لَا يُمْكِن أَنْ تستوعب الأشْيَاء الحية!”
مُنْذُ اللَحْظَة الَّتِي خَرَجَت فِيهَا (تشُو شُوَانْ ايــر) وَ اوَقَفَت الهُجُوُمَ لـَـهُ ، إعتبر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) (تشُو شُوَانْ ايــر) صَدِيِقَةً لـَـهُ .
كَانَ أوَل مِنْ أَخَذَ (تشُو شُوَانْ ايــر) ، ثُمَ كَشْفَ عَن تَعْبِيِره المُذْهِل ، وَ قَاْلَ : “كَيْفَ يُمْكِن هَذَا ، الأدَوَاتُ الرُوُحِية المكَانَية لَا يُمْكِن أَنْ تستوعب الأشْيَاء الحية!”
من المُفْتَرَض أَنْ (تشُو شُوَانْ ايــر) رُبَمَا لَمْ تَكُنْ مِنْ النَوْع الذِيْ لَا يَسْتَطِيِعُ الحِفَاظ عَلَيْ الأسْرَار ، لِذَا فَقَد تَرَدَدَ قَلِيِلَا ، وَ قَاْلَ : “هَذَا دَاخلِ أدَاة رُوُحِية مكَانَية خَاصَة بي” .
كَانَ أوَل مِنْ أَخَذَ (تشُو شُوَانْ ايــر) ، ثُمَ كَشْفَ عَن تَعْبِيِره المُذْهِل ، وَ قَاْلَ : “كَيْفَ يُمْكِن هَذَا ، الأدَوَاتُ الرُوُحِية المكَانَية لَا يُمْكِن أَنْ تستوعب الأشْيَاء الحية!”
كَانَ أوَل مِنْ أَخَذَ (تشُو شُوَانْ ايــر) ، ثُمَ كَشْفَ عَن تَعْبِيِره المُذْهِل ، وَ قَاْلَ : “كَيْفَ يُمْكِن هَذَا ، الأدَوَاتُ الرُوُحِية المكَانَية لَا يُمْكِن أَنْ تستوعب الأشْيَاء الحية!”
قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَإبْتِسَامَة : “متي وَصَلَت (هـُــو نِيُـوُ)؟”
قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً “ألست فِيِهَا الان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “(تشُو شُوَانْ ايــر) سَوْفَ تحافظ عَلَيْ هَذَا السر بالتَأكِيد!” قَاْلَت أيْضَاً بقُوَة .
كَانَ (تشُو شُوَانْ ايــر) مصابَةً بـالدَهْشَة لفَتْرَة وجيزة قَبِلَ قُبُوُل هَذَا الوَاقِع ، وَ قالت : “و لكنَّ كَيْفَ هَذِهِ الأدَاة الرُوُحِية المكَانَية هَائِلَة جِدَاً ، هَذَا هـُــوَ تقَرِيِباً مِثْل العَالَم؟”
بَعْدَ الاستيقاظ مِنْ هَذِهِ الإصَابَة ، كَانَ هَذَا نَوْعاً مِنْ الخَلْقِ فِيْ الدمار .
“لهَذَا السَبَب ، لَا يُمْكِن أَنْ يُعْرَفَ هَذَا السر مِنْ قَبِلَ الأخَرِيِن” ، وَ قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِشِدَةٍ .
أقَامَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) خيمة ، واغتنم الْفَرصَة للذَهَاَب إلَي (البُرْج الأسْوَد) لأَنَّ (تشُو شُوَانْ ايــر) إسْتَيْقَظت .
(تشُو شُوَانْ ايــر) هَزَّت رَأسَهَا بِسُرْعَةٍ . أدَاة رُوُحِية مكَانَية كَانَت كَـَـبِيِرَة بشَكْلٍ لَا نِهَائِي تقَرِيِباً وَ يُمْكِن أَنْ تستوعب الكَائِنَاتُ الحَيَةُ ، كَانَت قِيِمَة ذَلِكَ جُنُونْية . لَمْ يَكُنْ مِنْ الَمِسْتُغْرَبِ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أبقي هَذَا السر طُوَال الوَقْت
شُفِيَت إصَابَات جَسَدْهَا بالكَامِلِ ، لكنَّ حِسُهَا الإدْرَاكِيّ كَانَ لَا يزَاَلُ يُعَانِي مِنْ أضْرَار بَالِغَة – فالشفاء لَمْ يَكُنْ مجهوداً ليوماً ، بل لِمُدَة شَهْر إلَي شَهْرين . وَ لكنَّ إِذَا تَمَكُنْت مِنْ تَحْمِلُ هَذِهِ المَرَحلَة ، فسَتَكُوُن مسَاعَدة كَـَـبِيِرَة لتطور فُنُوُنهَا الدِفَاعِيَة .
و مَعَ ذَلِكَ ، الأنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَمَحَ لَهَا بمعرِفَة هَذَا السر ، مِمَا جَعَلَهَا تشعر عَلَيْ الفَوْر كَمَا لـَــوْ كَانَت ذاقَتِ العسل ، شَعَرَت بِالحَلَاوَة عَلَيْ طُوُل الطَرِيْق إلَي قَلْبَهَا .
“لهَذَا السَبَب ، لَا يُمْكِن أَنْ يُعْرَفَ هَذَا السر مِنْ قَبِلَ الأخَرِيِن” ، وَ قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِشِدَةٍ .
“(تشُو شُوَانْ ايــر) سَوْفَ تحافظ عَلَيْ هَذَا السر بالتَأكِيد!” قَاْلَت أيْضَاً بقُوَة .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“رَكِزِي عَلَيْ التعافِيْ ، وهُنَاْكَ الكَثِيِر مِنْ النَبَاْتات الرُوُحِية هُنَا . إِسْتَخْدَمي كِرِيستَالَات الـدَاوْ الرُوُحِية كَمَا تُرِيِدِين . تعافي مِنْ إصَابَة الرُوُح أوَلَا ، وَ إلَا لَنْ تتَمَكَني مِنْ التَدْرِيِب عَلَيْ الإطْلَاٌق!” قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
“حَسَنَاً!” (تشُو شُوَانْ ايــر) أوْمَأَ رَأْسهَا بخنَوْع . لَمْ تعد ترتدي حِجَاباً ، وَ تظَهَرَ وَجْههَا الحَسَاس بشَكْلٍ ملحوظ ، لِذَا شَعَرَت أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) شَعَرَ بتسَارَعَ ضَرْبَات قَلْبَهَا .
إلتَقَطَ جثتي الوُحُوش وَ درس الأَنْمَاط العظمية بعَناية . إِذَا تَمَكَن مِنْ فِهْم عُمْقِهَا ، فعَندَئذ سيَزِيِدَ مِنْ بَرَاعَة مَعَاركه كَثِيِراً .
لحُسْنِ الحَظْ ، كَانَ مَعَتاداً عَلَيْ رُؤيَة جَمَال (العَنْقَاءُ السَمَاوِيةُ العَذْرَاء) فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة . خِلَاف ذَلِكَ ، قَدْ يَكُوْن مسحورَاً حَقَاً بها .
مرت لَيْلَة . خَرَجَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ (البُرْج الأسْوَد) حَيْثُ كَانَ الوقت مَا قَبْلَ إخْتِبَار المَرَحلَة الثَانِية عَلَيْ وَشَكِ الإنْتِهَاء .
لم يغَادَر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) (البُرْج الأسْوَد) عَلَيْ الفَوْر . بَعْدَ مُغَادَرة القَصْر الخــَــالـِــدْ ، تَمَ توقيفه مِنْ قَبِلَ كُلْ أنْوَاع الأشْيَاء عَلَيْ طُوُل الطَرِيْق وَ لَمْ تسنح لـَـهُ الْفَرصَة لدِرَاسَة هاتين العظمَتِيِن مِنْ عِظَام الوَحْش المُزَخْرَفَةِ بالإضَافَة إلَي جثتي خَالِدَيْنِ أخَرَيِنِ .
كَانَت (هـُــو نِيُـوُ) بالفِعْل أَمَامَهُ ، قضمت اللُحُوُم فِيْ مَلَلْ . برُؤيَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، رَكَضَت عَلَيْ الفَوْر بمرح ، وَ عَدَم الإهتمام بأيَدَيْهَا الزيتية ، عَانَقت (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَت : “نيو إشتاقت لَك!”
دَاخلَ (البُرْج الأسْوَد) ، لَمْ يَعُد يخاف مِنْ الضَغْط القسري للخالدين وَ بَدَأ يدرس بالتفصيل . بَدَتْ جثة الخَالِد هَذِهِ كَامِلِة ، لكنَّ الجوهر الخــَــالـِــدْ فِيْ الدَاخلِ كَانَ منهكاً ، وَ مِنْ الوَاضِح أَنَّه تَمَ إمـْـتَصَّاصُه بالكَامِلِ مِنْ خِلَال البَعُوُض الممتص للدِماَء فِيْ فَتْرَة زَمَنية طَوِيِلة .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
“هَل يُمْكِن إضَافَة العِظَام الخَالِدة إلَي مسحوق يمكن أَنْ يضاف إلَي الطب؟” تَمْتَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) : “عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَهُم لَيْسَوا بشراً ، إلَا أنَهُم فِيْ شَكْل إنْسَاني ، وَ صَقْل عِظَام البَشَرُ فِيْ الطب… يَشْعُرون بالإشْمِئزَاز تَمَاماً . انس الأَمْر ، اتَرَكه الأنْ فَقَطْ”
قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) “المَصْفُوُفَات” ، لذَلِكَ كَانَت المَرَحلَة الثَانِية هِيَ المَصْفُوُفَات . الحلُ وَ الإنشاء يُعْتَبَرُ بِمَثَابَةِ دَوْرَة ، وَ الأَسْرَع مِنهم يُمْكِن أَنْ يَحْصُل عَلَيْ مكافآت سخية .
إلتَقَطَ جثتي الوُحُوش وَ درس الأَنْمَاط العظمية بعَناية . إِذَا تَمَكَن مِنْ فِهْم عُمْقِهَا ، فعَندَئذ سيَزِيِدَ مِنْ بَرَاعَة مَعَاركه كَثِيِراً .
عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، حَتَي إنَهَا رأت لِي سي تشَانْ هُنَا !
مرت لَيْلَة . خَرَجَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ (البُرْج الأسْوَد) حَيْثُ كَانَ الوقت مَا قَبْلَ إخْتِبَار المَرَحلَة الثَانِية عَلَيْ وَشَكِ الإنْتِهَاء .
◉ℍ???????◉
“أوَلئِكَ الذِيْن يَرْغَبون فِيْ المُشَارَكَة فِيْ الإخْتِبَار يَدْخُلَون ، وَ كُلْ أوَلئِكَ الذِيْن يَسْتَطِيِعُون الخُرُوُج سَيَحْصُلون عَلَيْ مكافأة . سَيَحْصُل الثَلَاثَة الأوائل عَلَيْ جَائِزة كَـَـبِيِرَة” روح المَصْفُوُفَة : “كُلَّمَا قل الوَقْت ، كُلَّمَا كَانَت المكافأة أَفْضَل”
كَانَ أوَل مِنْ أَخَذَ (تشُو شُوَانْ ايــر) ، ثُمَ كَشْفَ عَن تَعْبِيِره المُذْهِل ، وَ قَاْلَ : “كَيْفَ يُمْكِن هَذَا ، الأدَوَاتُ الرُوُحِية المكَانَية لَا يُمْكِن أَنْ تستوعب الأشْيَاء الحية!”
الجَمِيْع كَانَ مُتَحَمُس فِيْ المَرَحلَة الأُوُلَي ، كَانَت أَفْضَل ثَلَاثَ مكافآت فَقَطْ ، وَ لكنَّ هَذِهِ المَرَحلَة يُمْكِن أَنْ يَحْصُل جَمِيْع الذِيْن نَجَحَوا عَلَيْ مكافأة ، وَ رُبَمَا زَادَت الصُعُوبَة بكَثِيِر .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
دَخَلَوا جميعَاً ذَلِكَ المبني وَ تغَيْرَ مَشْهَد أَمَامَ عُيُونهم عَلَيْ الفَوْر إلَي مكَانَ مَلِيئٍ بِالضَبَاب . كَانَت المَنَاطِق المُحِيِطة بِهَا أعمدة حَجَرية ، حَيْثُ تَمَ نقش جَمِيْع أنْوَاع الأَنْمَاط .
قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) “المَصْفُوُفَات” ، لذَلِكَ كَانَت المَرَحلَة الثَانِية هِيَ المَصْفُوُفَات . الحلُ وَ الإنشاء يُعْتَبَرُ بِمَثَابَةِ دَوْرَة ، وَ الأَسْرَع مِنهم يُمْكِن أَنْ يَحْصُل عَلَيْ مكافآت سخية .
دَخَلَ الكَثِيِر مِنْ الَنَاس دَفْعَة وَاحِدَة ، وَ لكنَّ الجَمِيْع أصْبَحَوا كٌلٌهم بمفردهم ، وَ لَمْ يَعُد بإمكَانَّهُم رُؤيَة الأخَرِيِن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ أوَل وَاحِد .
قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) “المَصْفُوُفَات” ، لذَلِكَ كَانَت المَرَحلَة الثَانِية هِيَ المَصْفُوُفَات . الحلُ وَ الإنشاء يُعْتَبَرُ بِمَثَابَةِ دَوْرَة ، وَ الأَسْرَع مِنهم يُمْكِن أَنْ يَحْصُل عَلَيْ مكافآت سخية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ أوَل وَاحِد .
بدأ يحلق دَاخلِ المَصْفُوُفَة . كَانَ الضَبَاب يبخّر ، وَ لَكِن ، فَجْأة ظَهَرَ وَحْش ، وَ غَاصَ نَحْوه . قَامَ بتقطيعهِ إلَي أجْزَاءَ بضَرْبَة وَاحِدَة ، وَ لكنَّ لَمْ يتناثر الـدَم .
إلتَقَطَ جثتي الوُحُوش وَ درس الأَنْمَاط العظمية بعَناية . إِذَا تَمَكَن مِنْ فِهْم عُمْقِهَا ، فعَندَئذ سيَزِيِدَ مِنْ بَرَاعَة مَعَاركه كَثِيِراً .
وَ قَدْ رَأي مِنْ خِلَال تَشْكِيِل ، وَ لَيْسَ كونه كيـان حَقِيْقِيْ .
قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَإبْتِسَامَة : “متي وَصَلَت (هـُــو نِيُـوُ)؟”
“من خِلَال مظَهَرَ قُوَة الوَحْش ، يَجِب أَنْ يَكُوْن هَذَا تشكيل/مَصْفُوُفَة مِنْ المُسْتَوَي الخَامِس يخلط بشَكْلٍ رَئِيِسي بَيْنَ العقل و الواقع، وَ تَأثِيِره الإِضَافِيْ سيَكُوْن الوُحُوش المتَكُوُنة مِنْ تشِي الرُوُحِية” . سُرْعَانَ مـَـا رَأَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ خِلَال أسْرَار المَصْفُوُفَة . رُبَمَا تَمَ تعديل هَذَا أيْضَاً وِفْقَاً لَمُسْتَوَي كُلْ فرد ، وَ إلَا إِذَا جَاءَ وَحْشٌ مِن [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، كَيْفَ سيعوقه؟
من المُفْتَرَض أَنْ (تشُو شُوَانْ ايــر) رُبَمَا لَمْ تَكُنْ مِنْ النَوْع الذِيْ لَا يَسْتَطِيِعُ الحِفَاظ عَلَيْ الأسْرَار ، لِذَا فَقَد تَرَدَدَ قَلِيِلَا ، وَ قَاْلَ : “هَذَا دَاخلِ أدَاة رُوُحِية مكَانَية خَاصَة بي” .
كَانَ الـشـَرْط الأسَاسِي لحل المَصْفُوُفَة قَادِراً عَلَيْ تَحْمِلُ هَجَمَات المَصْفُوُفَة . وَ إلَا ، إِذَا لَمْ تَكُنْ حَيَاة المَرْأ أكثَرَ مِنْ ذَلِكَ ، إذن كَيْفَ يُمْكِن حل المشَكْلة؟
(تشُو شُوَانْ ايــر) هَزَّت رَأسَهَا بِسُرْعَةٍ . أدَاة رُوُحِية مكَانَية كَانَت كَـَـبِيِرَة بشَكْلٍ لَا نِهَائِي تقَرِيِباً وَ يُمْكِن أَنْ تستوعب الكَائِنَاتُ الحَيَةُ ، كَانَت قِيِمَة ذَلِكَ جُنُونْية . لَمْ يَكُنْ مِنْ الَمِسْتُغْرَبِ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أبقي هَذَا السر طُوَال الوَقْت
كَانَ عقلُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَاضِحاً . دَخَلَ العَدِيِد مِنْ الموَاقِع التَارِيِخٌية فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة ، وَ لَمْ يَكُنْ يَفْتَقِر إلَي فِهْم المَصْفُوُفَات ؛ فِيْ تأسيس المَصْفُوُفَة ، كَانَ بالتَأكِيد مبتدئاً ، وَ لكنَّ فِيْ حل المَصْفُوُفَات ، كَانَ أَحَدُ المخضرمين .
بدأ يحلق دَاخلِ المَصْفُوُفَة . كَانَ الضَبَاب يبخّر ، وَ لَكِن ، فَجْأة ظَهَرَ وَحْش ، وَ غَاصَ نَحْوه . قَامَ بتقطيعهِ إلَي أجْزَاءَ بضَرْبَة وَاحِدَة ، وَ لكنَّ لَمْ يتناثر الـدَم .
بَعْدَ فَتْرَة وجيزة ، كَانَ لَدَيْه حيرة مِنْه وَ سَارَ دَاخلِ المَصْفُوُفَة ، أحْيَاناً يَمِيِناً و أحْيَاناً يَسَارَاً ، ، بشَكْلٍ عَشوَائِي تقَرِيِباً . وَ مَعَ ذَلِكَ ، فَقَطْ بَعْدَ عَشَرَ دقائق ، أصْبَحَ وَاضِحضأً فَجْأة . لَقَد خَرَجَ مِنْ المَصْفُوُفَة
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
و مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ أوَل وَاحِد .
كَانَ الـشـَرْط الأسَاسِي لحل المَصْفُوُفَة قَادِراً عَلَيْ تَحْمِلُ هَجَمَات المَصْفُوُفَة . وَ إلَا ، إِذَا لَمْ تَكُنْ حَيَاة المَرْأ أكثَرَ مِنْ ذَلِكَ ، إذن كَيْفَ يُمْكِن حل المشَكْلة؟
كَانَت (هـُــو نِيُـوُ) بالفِعْل أَمَامَهُ ، قضمت اللُحُوُم فِيْ مَلَلْ . برُؤيَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، رَكَضَت عَلَيْ الفَوْر بمرح ، وَ عَدَم الإهتمام بأيَدَيْهَا الزيتية ، عَانَقت (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ قَاْلَت : “نيو إشتاقت لَك!”
“هَل يُمْكِن إضَافَة العِظَام الخَالِدة إلَي مسحوق يمكن أَنْ يضاف إلَي الطب؟” تَمْتَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) : “عَلَيْ الرَغْم مِنْ أنَهُم لَيْسَوا بشراً ، إلَا أنَهُم فِيْ شَكْل إنْسَاني ، وَ صَقْل عِظَام البَشَرُ فِيْ الطب… يَشْعُرون بالإشْمِئزَاز تَمَاماً . انس الأَمْر ، اتَرَكه الأنْ فَقَطْ”
قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَإبْتِسَامَة : “متي وَصَلَت (هـُــو نِيُـوُ)؟”
لم يغَادَر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) (البُرْج الأسْوَد) عَلَيْ الفَوْر . بَعْدَ مُغَادَرة القَصْر الخــَــالـِــدْ ، تَمَ توقيفه مِنْ قَبِلَ كُلْ أنْوَاع الأشْيَاء عَلَيْ طُوُل الطَرِيْق وَ لَمْ تسنح لـَـهُ الْفَرصَة لدِرَاسَة هاتين العظمَتِيِن مِنْ عِظَام الوَحْش المُزَخْرَفَةِ بالإضَافَة إلَي جثتي خَالِدَيْنِ أخَرَيِنِ .
“يَبْدُو وَ كَأَنَّهُ فَتْرَةٌ طَوِيِلة!” قَاْلَت (هـُــو نِيُـوُ) ، و هي تَقْضِمُ عَلَيْ أصَابِعهَا .
دَخَلَوا جميعَاً ذَلِكَ المبني وَ تغَيْرَ مَشْهَد أَمَامَ عُيُونهم عَلَيْ الفَوْر إلَي مكَانَ مَلِيئٍ بِالضَبَاب . كَانَت المَنَاطِق المُحِيِطة بِهَا أعمدة حَجَرية ، حَيْثُ تَمَ نقش جَمِيْع أنْوَاع الأَنْمَاط .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
قَاْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَإبْتِسَامَة : “متي وَصَلَت (هـُــو نِيُـوُ)؟”
ترجمة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ أوَل وَاحِد .
◉ℍ???????◉
“أوَلئِكَ الذِيْن يَرْغَبون فِيْ المُشَارَكَة فِيْ الإخْتِبَار يَدْخُلَون ، وَ كُلْ أوَلئِكَ الذِيْن يَسْتَطِيِعُون الخُرُوُج سَيَحْصُلون عَلَيْ مكافأة . سَيَحْصُل الثَلَاثَة الأوائل عَلَيْ جَائِزة كَـَـبِيِرَة” روح المَصْفُوُفَة : “كُلَّمَا قل الوَقْت ، كُلَّمَا كَانَت المكافأة أَفْضَل”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات