157
“لا. فل تكن ليتل يالو و ليتل بلاك و ليتل وايت في الوقت الحالي “
خرج فان شيان من غرفة كتبه ، تنفس هواء الشتاء المنعش لجبال كانغ . تمدد ببطء وتبع صوت قطع الماجونج وسرعان ما وجد زوجته تلعب مع بعض السيدات الأخريات . رؤية البلاط الأخضر اليشمي يتدحرج في تلك الأيدي البيضاء الناعمة ، أصاب قلب فان شيان .
كما كان يعتقد ، أن تكون مشهورًا جدًا لم يكن شيئًا جيدًا . إن اكتساب السمنة ليس خبراً ساراً بالنسبة للخنزير ، والحصول على الشهرة ليس خبراً ساراً بالنسبة لأي شخص . ابتسم فان شيان بمرارة ، منذ المأدبة لم تتصل به الأميرة الكبرى مباشرة ، لكن نائب الوزير شين و لي هونغ تشنغ يترددان على فان مانور . حتى بعد الاختباء في الجبال ، لم يستطع فان شيان منعهم من إرسال الهدايا
ثم رأى أخته . أعطاهم الأمير الثاني مجموعة شعرية من الأسرة السابقة ، وانغمست في قراءتها . أصاب هذا المنظر قلب فان شيان ايضا
157
كما كان يعتقد ، أن تكون مشهورًا جدًا لم يكن شيئًا جيدًا . إن اكتساب السمنة ليس خبراً ساراً بالنسبة للخنزير ، والحصول على الشهرة ليس خبراً ساراً بالنسبة لأي شخص . ابتسم فان شيان بمرارة ، منذ المأدبة لم تتصل به الأميرة الكبرى مباشرة ، لكن نائب الوزير شين و لي هونغ تشنغ يترددان على فان مانور . حتى بعد الاختباء في الجبال ، لم يستطع فان شيان منعهم من إرسال الهدايا
أثناء التدريب ، كان يرقد في الثلج وحده . تحت ضوء القمر الباهت ، صوب نحو أهدافه . تجمد بصره في خط مستقيم وهو يحدق في الصخور البعيدة ، والصخور السوداء البارزة من الثلج الذي ظل ثابتًا لآلاف السنين. في أوقات أخرى ، كان يستهدف الأرانب التي تندفع بسرعة عبر الثلج . كل هذا استنزف قدرته على التحمل ناهيك عن أنه قبل أيام قليلة ، أعطاه وو تشو “ذلك” واختفى . في جولاته التدريبية القليلة الماضية ، لم يكن هناك من يتحدث إليه ؛ لا أحد يشرف عليه . ذكره هذا الشعور بالوحدة بحياته الماضية .
في اليوم الأخير من العام القمري ، بالعودة إلى العاصمة . في تلك الأيام القليلة ، صدم لي هونغ تشينغ من الأخبار وتوسل للذهاب إلى جبال كانج مع فان شيان . بينما لم يجرؤ فان شيان على إحضار ولي العهد جينغ ، أُجبر على إحضار رو جيا .
على السرير ، كانت البطانيات في حالة من الفوضى . لم اكن رورو في أي مكان يمكن رؤيته .
كانت رو جيا هي أول من لاحظ فان شيان يتلاشى في غرفته ، سألت الفتاة الصغيرة “الأخ شيان ، هل تريد لعب الورق؟”
أثناء التدريب ، كان يرقد في الثلج وحده . تحت ضوء القمر الباهت ، صوب نحو أهدافه . تجمد بصره في خط مستقيم وهو يحدق في الصخور البعيدة ، والصخور السوداء البارزة من الثلج الذي ظل ثابتًا لآلاف السنين. في أوقات أخرى ، كان يستهدف الأرانب التي تندفع بسرعة عبر الثلج . كل هذا استنزف قدرته على التحمل ناهيك عن أنه قبل أيام قليلة ، أعطاه وو تشو “ذلك” واختفى . في جولاته التدريبية القليلة الماضية ، لم يكن هناك من يتحدث إليه ؛ لا أحد يشرف عليه . ذكره هذا الشعور بالوحدة بحياته الماضية .
إن لقب “الأخ شيان” ذكر فان شيان بـ “الأخ باو” من حلم الغرفة الحمراء . لوح بيده وقال “فل يكن . سأذهب في نزهة اول “.
كان كل شيء صامتًا في مزرعة الجبل . بقيت غرفة النوم الرئيسية فقط مضاءة ؛ كانت وان اير تنتظر عودته . مبتسمة ، مشى فان شيان نحو الضوء . كان الجو مشمسًا لفترة من الوقت خلال النهار ، مما أدى إلى ذوبان الجليد على المنصة الحجرية . تجول فان شيان حول البرك التي تعكس ضوء القمر . قفز فوق القضبان. فجأة ، نبهه شيء ما وتوقف فجأة .
جائت “نزهة” بشكل غير طبيعي إلى حد ما . بسماع هذا ، صنعت رو جيا عبوسًا رائعًا . كان على لين وان اىتدخل “عزيزي ، لماذا لا تأتي وتلعب بضع جولات؟”
وصل الربيع . بصفته باحثًا في المرتبة الخامسة ، كان على فان شيان العودة إلى العاصمة لتولي منصبه ؛ لم يستطع الاختباء في الجبال إلى الأبد . وبعد الامتحانات في الشهر الرابع ، سيلزم كمبعوث للمفاوضات بين البلدين ؛ يجب أن تتم أيضًا تجارة الأسرى السرية . يبدو أن كل شيء يحدث دفعة واحدة .
“لا استطيع” رفض فان شيان بقوة أكبر . عندما غادر طاولة اللعب ، لمست قدمه شيئًا رقيقًا . لا احد يعرف مما يصنعت ، نظر إلى أسفل واكتشف صندوقًا . كانت هناك ثلاث قطط ممتلئة الجسم داخل الصندوق فوق بعض القش والخرق المقطعة . بأعينهم المغلقة وأنوفهم المجعدة ، كانت تلك القطط لطيفة جدًا بالفعل
شهق فان شيان “ماذا تفعل هذه القطط هنا؟”
شهق فان شيان “ماذا تفعل هذه القطط هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت الحالي ، كان يقف عند الطرف الآخر من الرواق ، خارج غرفة رورو مباشرة . انتفخت أذناه وعبس. شحذ بصره . استدار وضغط كفه على الباب وأطلق كمية صغيرة من التشين تشي . تم فتح الباب الخشبي بالقوة من الصدمة ، وانجرف فان شيان إلى الداخل مثل نسيم الليل .
لين وان اير ، رأت الصندوق أيضًا التقطه ووضعته على طاولة اللعب ، ابتسمت وقالت “كانت العمة تنغ قلقة من أننا قد نشعر بالوحدة في الجبال ، لذلك ارسلا شخص ما يحضر لنا هذه القطط الثلاث اليوم”
ابتسم فان شيان ابتسامة خافتة ، كان فان سي تشي موهوبًا في بعض المجالات – إلى حد كونه طاغية قليلاً – ولكن في مناطق أخرى كان مثل ورقة بيضاء .
اقترب فان شيان ورأى أنه كان هناك قطة صفراء وسوداء وأخرى بيضاء . بصرف النظر عن ألوانهم ، كانوا متطابقين . ضحك فان شيان “أوه ، أنت لا تعرفين حتى كيف تطعمين نفسك ، ناهيك عن الاحتفاظ ببعض القطط” التقط الأسود وحمله بين ذراعيه ، كان الإحساس من كرة الفرو الصغيرة هذا مثيرًا للاهتمام . عندما كان يداعب القطة برفق على مؤخرة رأسها ، فتحت عينها ونظرت إليه بتكاسل قبل أن تعود للنوم . لا يبدو أنه تمانع في الإمساك به
ثم رأى أخته . أعطاهم الأمير الثاني مجموعة شعرية من الأسرة السابقة ، وانغمست في قراءتها . أصاب هذا المنظر قلب فان شيان ايضا
“هل لديهم أسماء؟”
“أين ذهبت بالضبط؟” سأل فان شيان . احمر خجلاً فان رورو وخفضت رأسها “في بعض الأحيان يكون من الأفضل ألا تسأل عن التفاصيل”
“لا. فل تكن ليتل يالو و ليتل بلاك و ليتل وايت في الوقت الحالي “
جائت “نزهة” بشكل غير طبيعي إلى حد ما . بسماع هذا ، صنعت رو جيا عبوسًا رائعًا . كان على لين وان اىتدخل “عزيزي ، لماذا لا تأتي وتلعب بضع جولات؟”
“أوه ، أنا أحب نغمة ليتل وايت.”
ثم رأى أخته . أعطاهم الأمير الثاني مجموعة شعرية من الأسرة السابقة ، وانغمست في قراءتها . أصاب هذا المنظر قلب فان شيان ايضا
بعد العشاء ، جلس فان شيان في المقعد الرئيسي . جلس سي تشي بجانبه . تلقى الإخوة التقارير من العاصمة . قرب نهاية العام ، امتلكت عشيرة فان بضع ضواحي في العاصمة ، بالإضافة إلى ملكية دانتشو وبعض قطع الأرض الأخرى كان عليهم جميعًا الإبلاغ عن ضرائبهم ، تطوعت السيدة ليو في فان مانور بالعاصمة دائمًا للإعتناء بهذه الأمور الأساسية . الآن وقد أصبحت الزوجة الرئيسية ، كان من ” الأنسب ” لها أن تهتم بهذه الأمور . ولكن هذا العام بعد القيام بذلك ، اختارت أكبر زوجين من النفقات وطلبت من السيد كوي أن يكتب رسالة تبلغ بها إلى السيد الشاب فان .
شهق فان شيان “ماذا تفعل هذه القطط هنا؟”
يمكن أن يتفهم فان شيان نوايا الليدي ليو ، لذلك لم يتفاعل على الفور . بل كان أكثر انتباهاً للتقارير . من حين لآخر كان يتدخل لطرح بعض الأسئلة
اقترب فان شيان ورأى أنه كان هناك قطة صفراء وسوداء وأخرى بيضاء . بصرف النظر عن ألوانهم ، كانوا متطابقين . ضحك فان شيان “أوه ، أنت لا تعرفين حتى كيف تطعمين نفسك ، ناهيك عن الاحتفاظ ببعض القطط” التقط الأسود وحمله بين ذراعيه ، كان الإحساس من كرة الفرو الصغيرة هذا مثيرًا للاهتمام . عندما كان يداعب القطة برفق على مؤخرة رأسها ، فتحت عينها ونظرت إليه بتكاسل قبل أن تعود للنوم . لا يبدو أنه تمانع في الإمساك به
أنهت مدبرة المنزل الثالثة تقريره بطاعة . أغلق فان شيان عينيه وفكر لفترة . ثم فتحهما ونظر إلى سي تشي “هل تعتقد أنه ستكون هناك أية مشكلات؟”
جائت “نزهة” بشكل غير طبيعي إلى حد ما . بسماع هذا ، صنعت رو جيا عبوسًا رائعًا . كان على لين وان اىتدخل “عزيزي ، لماذا لا تأتي وتلعب بضع جولات؟”
خدش فان سي تشي خده الأيسر ، حيث كانت هناك ثلاث شامات . هز رأسه ”لا توجد مشاكل ، لكن أمي كانت دائما تهتم بتلك النفقات . لماذا تجعلنا نراجع الأمر هذا العام؟ “
في اليوم الأخير من العام القمري ، بالعودة إلى العاصمة . في تلك الأيام القليلة ، صدم لي هونغ تشينغ من الأخبار وتوسل للذهاب إلى جبال كانج مع فان شيان . بينما لم يجرؤ فان شيان على إحضار ولي العهد جينغ ، أُجبر على إحضار رو جيا .
ابتسم فان شيان ابتسامة خافتة ، كان فان سي تشي موهوبًا في بعض المجالات – إلى حد كونه طاغية قليلاً – ولكن في مناطق أخرى كان مثل ورقة بيضاء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان لـ فان شيان دور في هذا الأمر ، لكان قد تبادل الأسرى العام الماضي . وبغض النظر عن الجنود والجنرالات ، كان فان شيان قلقًا للغاية بشأن يان بينجيون ، الذي لم يلتق به مطلقًا ولكنه أعجب به سراً . كونه الجاسوس الرئيسي لـ تشينغ ، الذي كان يعرف كم عانى أثناء سجنه من قبل دولة معادية لأكثر من نصف عام؟ .
ثم قالت مدبرة المنزل الثالثة باحترام “كان يجب أن تصل البضائع السنوية إلى العاصمة قبل العام المقبل ، ولكن بسبب الثلوج الكثيفة في الشرق والشمال ، وصلوا متأخرين بضعة أيام . بخلاف الفواكه والحبوب من المرة السابقة ، تضمنت الرسائل الطرائد المختلفة واللحوم البرية وشاي الأزهار المرسلة من دانتشو . كانت السيدة قد استعدت لإرسال ثلاث عربات أخرى ، تكفي جميعكم حتى الربيع “
على السرير ، كانت البطانيات في حالة من الفوضى . لم اكن رورو في أي مكان يمكن رؤيته .
“ليست هناك حاجة إلى هذا القدر ، يمكننا الاكتفاء بالأشياء الجديدة والمثيرة للاهتمام . حمولة عربة واحدة ستكون وفيرة “ثم أضاف فان شيان “شاي الأزهار الخاص بالجدة – تذكر إحضار الكثير من ذلك” لقد تحدث كثيرًا إلى وان اير و رورو حول حياته في دانتشو ، مشيرًا إلى الشاي المعطر مرات لا تحصى .
كان كل شيء صامتًا في مزرعة الجبل . بقيت غرفة النوم الرئيسية فقط مضاءة ؛ كانت وان اير تنتظر عودته . مبتسمة ، مشى فان شيان نحو الضوء . كان الجو مشمسًا لفترة من الوقت خلال النهار ، مما أدى إلى ذوبان الجليد على المنصة الحجرية . تجول فان شيان حول البرك التي تعكس ضوء القمر . قفز فوق القضبان. فجأة ، نبهه شيء ما وتوقف فجأة .
ابتسمت مدبرة المنزل “وصل الشاي بالفعل اليوم . الحمولتان الأخيرتان عبارة عن طعام وبعض البضائع الصغيرة . هذه في حالة رغبتكما ايها السيدان الشابان في البقاء حتى الربيع “
في اليوم الأخير من العام القمري ، بالعودة إلى العاصمة . في تلك الأيام القليلة ، صدم لي هونغ تشينغ من الأخبار وتوسل للذهاب إلى جبال كانج مع فان شيان . بينما لم يجرؤ فان شيان على إحضار ولي العهد جينغ ، أُجبر على إحضار رو جيا .
سمع فان شيان ذلك بوضوح وأثنى من الداخل على الليدي ليو لرعايتها الخالية من العيوب . طلب من مدبرة المنزل أخذ قسط من الراحة واستلام أجرها .
إن لقب “الأخ شيان” ذكر فان شيان بـ “الأخ باو” من حلم الغرفة الحمراء . لوح بيده وقال “فل يكن . سأذهب في نزهة اول “.
وصل الربيع . بصفته باحثًا في المرتبة الخامسة ، كان على فان شيان العودة إلى العاصمة لتولي منصبه ؛ لم يستطع الاختباء في الجبال إلى الأبد . وبعد الامتحانات في الشهر الرابع ، سيلزم كمبعوث للمفاوضات بين البلدين ؛ يجب أن تتم أيضًا تجارة الأسرى السرية . يبدو أن كل شيء يحدث دفعة واحدة .
خارج المدخل ، كانت فان رورو تحمل فانوسًا ، عندما رأت شقيقها يقف بجانب سريرها ممسكًا بشفرة ، صرخت عليه في مفاجأة . شعرت فان شيان ، التي رأت سلامتها وسلامة ، أن جسده بالكامل وأعصابه تسترخي . أغلق عينيه وأخذ نفسا عميقا . بعد لحظات سأل: “أين ذهبتي؟ هل انت بخير؟”
إذا كان لـ فان شيان دور في هذا الأمر ، لكان قد تبادل الأسرى العام الماضي . وبغض النظر عن الجنود والجنرالات ، كان فان شيان قلقًا للغاية بشأن يان بينجيون ، الذي لم يلتق به مطلقًا ولكنه أعجب به سراً . كونه الجاسوس الرئيسي لـ تشينغ ، الذي كان يعرف كم عانى أثناء سجنه من قبل دولة معادية لأكثر من نصف عام؟ .
اقترب فان شيان ورأى أنه كان هناك قطة صفراء وسوداء وأخرى بيضاء . بصرف النظر عن ألوانهم ، كانوا متطابقين . ضحك فان شيان “أوه ، أنت لا تعرفين حتى كيف تطعمين نفسك ، ناهيك عن الاحتفاظ ببعض القطط” التقط الأسود وحمله بين ذراعيه ، كان الإحساس من كرة الفرو الصغيرة هذا مثيرًا للاهتمام . عندما كان يداعب القطة برفق على مؤخرة رأسها ، فتحت عينها ونظرت إليه بتكاسل قبل أن تعود للنوم . لا يبدو أنه تمانع في الإمساك به
كان فان شيان على استعداد لخدمة هذه الأمة ، ولكن ليس البلاط الإمبراطوري .
يمكن أن يتفهم فان شيان نوايا الليدي ليو ، لذلك لم يتفاعل على الفور . بل كان أكثر انتباهاً للتقارير . من حين لآخر كان يتدخل لطرح بعض الأسئلة
في الليل ، بعد أن أنهى تدريبه المعتاد ، قام بسحب جسده المرهق إلى مزرعة الجبل . كانت ملابسه الليلية متسخة من الثلج والوحل ، لذلك وضعها في كيس أعده ثم ألقى الكيس جانبا .
157
أثناء التدريب ، كان يرقد في الثلج وحده . تحت ضوء القمر الباهت ، صوب نحو أهدافه . تجمد بصره في خط مستقيم وهو يحدق في الصخور البعيدة ، والصخور السوداء البارزة من الثلج الذي ظل ثابتًا لآلاف السنين. في أوقات أخرى ، كان يستهدف الأرانب التي تندفع بسرعة عبر الثلج . كل هذا استنزف قدرته على التحمل ناهيك عن أنه قبل أيام قليلة ، أعطاه وو تشو “ذلك” واختفى . في جولاته التدريبية القليلة الماضية ، لم يكن هناك من يتحدث إليه ؛ لا أحد يشرف عليه . ذكره هذا الشعور بالوحدة بحياته الماضية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لين وان اير ، رأت الصندوق أيضًا التقطه ووضعته على طاولة اللعب ، ابتسمت وقالت “كانت العمة تنغ قلقة من أننا قد نشعر بالوحدة في الجبال ، لذلك ارسلا شخص ما يحضر لنا هذه القطط الثلاث اليوم”
كان كل شيء صامتًا في مزرعة الجبل . بقيت غرفة النوم الرئيسية فقط مضاءة ؛ كانت وان اير تنتظر عودته . مبتسمة ، مشى فان شيان نحو الضوء . كان الجو مشمسًا لفترة من الوقت خلال النهار ، مما أدى إلى ذوبان الجليد على المنصة الحجرية . تجول فان شيان حول البرك التي تعكس ضوء القمر . قفز فوق القضبان. فجأة ، نبهه شيء ما وتوقف فجأة .
وصل الربيع . بصفته باحثًا في المرتبة الخامسة ، كان على فان شيان العودة إلى العاصمة لتولي منصبه ؛ لم يستطع الاختباء في الجبال إلى الأبد . وبعد الامتحانات في الشهر الرابع ، سيلزم كمبعوث للمفاوضات بين البلدين ؛ يجب أن تتم أيضًا تجارة الأسرى السرية . يبدو أن كل شيء يحدث دفعة واحدة .
في الوقت الحالي ، كان يقف عند الطرف الآخر من الرواق ، خارج غرفة رورو مباشرة . انتفخت أذناه وعبس. شحذ بصره . استدار وضغط كفه على الباب وأطلق كمية صغيرة من التشين تشي . تم فتح الباب الخشبي بالقوة من الصدمة ، وانجرف فان شيان إلى الداخل مثل نسيم الليل .
في اليوم الأخير من العام القمري ، بالعودة إلى العاصمة . في تلك الأيام القليلة ، صدم لي هونغ تشينغ من الأخبار وتوسل للذهاب إلى جبال كانج مع فان شيان . بينما لم يجرؤ فان شيان على إحضار ولي العهد جينغ ، أُجبر على إحضار رو جيا .
على السرير ، كانت البطانيات في حالة من الفوضى . لم اكن رورو في أي مكان يمكن رؤيته .
بالتفكير في ذلك ، لم يستطع فان شيان إلا التعامل مع هذا باعتباره لغزًا كبيرًا ، لكنه أجبر على التراجع عن رغبته في معرفة ذلك . يحتفظ الجميع بالأسرار ، ومن المهم احترام حقهم في القيام بذلك – علم فان شيان رورو ذلك في العاصمة . الآن ، بصفته شقيقها الأكبر ، يجب أن يكون قدوة يحتذى بها
بهدوء ، مد فان شيان تحت البطانيات واكتشف أنه ، بخلاف المكان القريب من السرير الدافئ ، فإن البقية قد أصبحت باردة بالفعل . ذهبت رورو لفترة طويلة . اهتز قلبه قليلاً – هل يمكن أن يكون هذا من عمل عدو مجهول؟ ثبّت نفسه واستدار ، وكانت يده تلوح بخنجره الرقيق. كان مستعدًا لغارة ليلية
–+–
“شيان!”
“أين ذهبت بالضبط؟” سأل فان شيان . احمر خجلاً فان رورو وخفضت رأسها “في بعض الأحيان يكون من الأفضل ألا تسأل عن التفاصيل”
خارج المدخل ، كانت فان رورو تحمل فانوسًا ، عندما رأت شقيقها يقف بجانب سريرها ممسكًا بشفرة ، صرخت عليه في مفاجأة . شعرت فان شيان ، التي رأت سلامتها وسلامة ، أن جسده بالكامل وأعصابه تسترخي . أغلق عينيه وأخذ نفسا عميقا . بعد لحظات سأل: “أين ذهبتي؟ هل انت بخير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت رورو قد غطت نفسها ببطانية فضية اللون ، ولكن تحتها كانت ترتدي ملابس نومها فقط . نظرت إلى فان شيان ، كما لو لم تكن تدرك ما يقصده بعد فترة ابتسمت “أنت تخيفني ، تطلب ذلك بينما تمسك خنجرًا”
بالتفكير في ذلك ، لم يستطع فان شيان إلا التعامل مع هذا باعتباره لغزًا كبيرًا ، لكنه أجبر على التراجع عن رغبته في معرفة ذلك . يحتفظ الجميع بالأسرار ، ومن المهم احترام حقهم في القيام بذلك – علم فان شيان رورو ذلك في العاصمة . الآن ، بصفته شقيقها الأكبر ، يجب أن يكون قدوة يحتذى بها
ابتسم فان شيان في اعتذار وأعاد الخنجر . مشى نحوها وأمسك بكتفيها “أنت المخيفة . كنت أسير في الخارج وكان الهدوء غير طبيعي ، لم أستطع حتى سماع تنفسك. لقد جعلتني قلقًا حتى الموت “
كان كل شيء صامتًا في مزرعة الجبل . بقيت غرفة النوم الرئيسية فقط مضاءة ؛ كانت وان اير تنتظر عودته . مبتسمة ، مشى فان شيان نحو الضوء . كان الجو مشمسًا لفترة من الوقت خلال النهار ، مما أدى إلى ذوبان الجليد على المنصة الحجرية . تجول فان شيان حول البرك التي تعكس ضوء القمر . قفز فوق القضبان. فجأة ، نبهه شيء ما وتوقف فجأة .
“يمكنك بالتأكيد التحدث . أنت من يركض بالخارج في جوف الليل ، وأنت تقول إنني كنت الشخص الذي أخافك؟ “
شهق فان شيان “ماذا تفعل هذه القطط هنا؟”
“أين ذهبت بالضبط؟” سأل فان شيان . احمر خجلاً فان رورو وخفضت رأسها “في بعض الأحيان يكون من الأفضل ألا تسأل عن التفاصيل”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لين وان اير ، رأت الصندوق أيضًا التقطه ووضعته على طاولة اللعب ، ابتسمت وقالت “كانت العمة تنغ قلقة من أننا قد نشعر بالوحدة في الجبال ، لذلك ارسلا شخص ما يحضر لنا هذه القطط الثلاث اليوم”
الآن فقط أدركت فان شيان “هناك مرحاض بالداخل . رياح الجبل قاسية في الليل . قد تصابين بنزلة برد “
اقترب فان شيان ورأى أنه كان هناك قطة صفراء وسوداء وأخرى بيضاء . بصرف النظر عن ألوانهم ، كانوا متطابقين . ضحك فان شيان “أوه ، أنت لا تعرفين حتى كيف تطعمين نفسك ، ناهيك عن الاحتفاظ ببعض القطط” التقط الأسود وحمله بين ذراعيه ، كان الإحساس من كرة الفرو الصغيرة هذا مثيرًا للاهتمام . عندما كان يداعب القطة برفق على مؤخرة رأسها ، فتحت عينها ونظرت إليه بتكاسل قبل أن تعود للنوم . لا يبدو أنه تمانع في الإمساك به
“أنا أعرف” ابتسمت رورو بخجل ودفعته خارج الباب ، “وان اير لا تزال في انتظارك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت رورو قد غطت نفسها ببطانية فضية اللون ، ولكن تحتها كانت ترتدي ملابس نومها فقط . نظرت إلى فان شيان ، كما لو لم تكن تدرك ما يقصده بعد فترة ابتسمت “أنت تخيفني ، تطلب ذلك بينما تمسك خنجرًا”
في الخارج ، فرك فان شيان أصابعه الباردة برفق . انطلاقا من درجة حرارة سريرها ، لقد غابت لفترة من الوقت ؛ بالتأكيد ليس إلى الحمام ، لابد أنها ذهبت إلى مكان ما مباشرة بعد أن غادر الفيلا الجبلية
بهدوء ، مد فان شيان تحت البطانيات واكتشف أنه ، بخلاف المكان القريب من السرير الدافئ ، فإن البقية قد أصبحت باردة بالفعل . ذهبت رورو لفترة طويلة . اهتز قلبه قليلاً – هل يمكن أن يكون هذا من عمل عدو مجهول؟ ثبّت نفسه واستدار ، وكانت يده تلوح بخنجره الرقيق. كان مستعدًا لغارة ليلية
بالتفكير في ذلك ، لم يستطع فان شيان إلا التعامل مع هذا باعتباره لغزًا كبيرًا ، لكنه أجبر على التراجع عن رغبته في معرفة ذلك . يحتفظ الجميع بالأسرار ، ومن المهم احترام حقهم في القيام بذلك – علم فان شيان رورو ذلك في العاصمة . الآن ، بصفته شقيقها الأكبر ، يجب أن يكون قدوة يحتذى بها
كما كان يعتقد ، أن تكون مشهورًا جدًا لم يكن شيئًا جيدًا . إن اكتساب السمنة ليس خبراً ساراً بالنسبة للخنزير ، والحصول على الشهرة ليس خبراً ساراً بالنسبة لأي شخص . ابتسم فان شيان بمرارة ، منذ المأدبة لم تتصل به الأميرة الكبرى مباشرة ، لكن نائب الوزير شين و لي هونغ تشنغ يترددان على فان مانور . حتى بعد الاختباء في الجبال ، لم يستطع فان شيان منعهم من إرسال الهدايا
–+–
ابتسم فان شيان ابتسامة خافتة ، كان فان سي تشي موهوبًا في بعض المجالات – إلى حد كونه طاغية قليلاً – ولكن في مناطق أخرى كان مثل ورقة بيضاء .
هممم اين كانت .. مذا قال لها وو تشو ذلك اليوم… هممم
“يمكنك بالتأكيد التحدث . أنت من يركض بالخارج في جوف الليل ، وأنت تقول إنني كنت الشخص الذي أخافك؟ “
157
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات