الاختيار والإيقاض (2)
ترجمة : [ Yama ]
كان ميلد هو الذي ظهر هذه المرة.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 176 – الاختيار والإيقاض (2)
لم يغير ريكي موقفه. لقد وقف ببساطة هناك وعيناه تحدقان في المسافة ، وسيفه معلق إلى جانبه.
بعد فترة وجيزة من استيقاظ فراي ، أدرك أن المكان الذي كان فيه لم يكن حقيقيًا.
فتح ريكي فمه لأول مرة.
كان عالمه العقلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…كيف؟”
كان فراي يطفو هناك.
إذا كان هذا الرجل هو حقًا ريكيالذييعرفه فراي ، فلن تكون هناك مشكلة.
“لقد وصلت إلى الحد الخاص بك.”
….
ثم سمع صوتا.
رسم ريكي خطًا قطريًا بسيفه.
استدار ، فرأى رجلاً بشعر أشقر لامع ولحية.
“لم أعتقد أنني سأراك مرة أخرى.”
لقد رأى هذا الوجه من قبل.
استدار ، فرأى رجلاً بشعر أشقر لامع ولحية.
حق.
“اجب…! ريكي …! ”
كان يرى الوجه فقط.
“لأن اللحظة التي تسبق الموت هي الأبدية. لست بحاجة إلى الإسراع. ”
كان هذا هو النصف إله ، إندرا ، الذي أحضره ريكي وأراه. كان ينظر حاليًا إلى فراي بابتسامة باردة.
أعاد ريكي سيفه إلى غمده.
“لقد عملت بجد من أجل إنسان. لكن…”
بعد فترة وجيزة من استيقاظ فراي ، أدرك أن المكان الذي كان فيه لم يكن حقيقيًا.
بووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان مظهره مختلفًا تمامًا عما كان عليه قبل اختفائه. بدا أن جسده كله مصنوع من البرق.
لم يحصل فراي حتى على فرصة للصراخ.
“لقد سمك أنانتا. السم الذي يستخدمه هو سم قوي للغاية يعرف بسائل الموت. لولا البلورة التي تركتها ، لكنتَ ميت “.
كان الأمر كما لو أن كل زنزانة في جسده صرخت في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…كيف؟”
اعتقد فراي أنه طور قدرة تحمل قوية للألم ، لكن الألم الذي شعر به من صاعقة البرق كان يفوق الخيال.
في هذه الحالة ، لن يكون لمعظم الهجمات أي تأثير على أنصاف الآلهة. حتى أنهم قد يكونوا قادرين على مقاومة قوة المطلق إلى حد ما.
“هذا لا يغير حقيقة أنك مميت.”
ثم سمع صوت خطى. خطى لا تنتمي إلى إندرا أو ميلد.
“لا يمكنك هزيمة أنصاف الآلهة.”
مستحيل. بالطبع لا.
بوك.
تم إطلاق سهم في جسد فراي المحترق ، مما تسبب في اهتزازه وتشنجه.
كان يجب أن يتعاون مع إندرا عندما كان على قيد الحياة. لقد كان ندمًا متأخرًا.
كان ميلد هو الذي ظهر هذه المرة.
كان لديه ثقة في أنه لن يتراجع أبدًا.
“شباب…”
كافح فراي.
حاول فراي استخدام تعويذة.
ترجمة : [ Yama ]
ومع ذلك ، رفض مانا التحرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن تكون قادرًا على العودة هذه المرة. سيكون الأمر مختلفًا عن ذلك الوقت في الهاوية “.
تصلب تعبيره. يتذكر ما حدث قبل أن يفقد وعيه.
ضرب البرق مرة أخرى. وشعر بالألم مرة أخرى.
كان الشعور بأنه لا يستطيع حتى تحريك عضلة ما زال حياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم سيطر الاثنان من الآلهة على جسده الفارغ.
كان الواقع والعالم العقلي مرتبطين ارتباطًا وثيقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفت شخصية إندرا.
كان هذا لا مفر منه.
ومع ذلك ، رفض مانا التحرك.
بعد كل شيء ، كان هذا هو المكان الذي استقر فيه وعي فراي.
كانوا يحاولون إزالة هيئة فراي من هذا العالم العقلي.
لهذا السبب لم يستطع التحرك كما يشاء. كان الوضع في الواقع يؤثر عليه حتى الآن.
ثم تحولت عيناه إلى يساره.
“ها ها ها ها! إنها ممتعة للغاية ، تلك الذكريات الخاصة بك. حسنًا … لذلك تبين أنك الساحر العظيم لوكاس ترومان “.
كانت هذه أول مرة يرى فيها فراي شيئًا كهذا ،
“المثابرة على عدم الاستسلام حتى بعد الوقوع في الهاوية. أود أن أقول إنك كنت تستحق الكثير فقط بسبب ذلك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يأت البرق.
هل كان من الممكن أن تكون غرورهم موجودة في كتلة الطاقة المعروفة بالقوة الإلهية؟ أو العكس؟
لقد رأى هذا الوجه من قبل.
أم أن هذا كله مجرد وهم؟
“أو هل تعتقد أننا نحن أنصاف الآلهة سنمنح قوتنا بسهولة لبشر مثلك؟”
لم يكن متأكدًا ، ولم يستطع الاستمرار في هذا الاتجاه لأن عقله كان ضبابيًا بسبب الألم.
أرادوا أن يأخذوا جسده؟
“لم تعتقد أنك استوعبت القوة الإلهية تمامًا ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أم أن هذا كله مجرد وهم؟
“أو هل تعتقد أننا نحن أنصاف الآلهة سنمنح قوتنا بسهولة لبشر مثلك؟”
“لا أستطيع …”
اقترب من فراي أثناء طرح هذه الأسئلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن الوقوف في وسط هذه العاصفة جعل وضع ريكي يبدو محفوفًا بالمخاطر. لكن لم يكن هناك ما يدعو للقلق.
“لن تكون قادرًا على العودة هذه المرة. سيكون الأمر مختلفًا عن ذلك الوقت في الهاوية “.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 176 – الاختيار والإيقاض (2)
“لأننا سنمزق عقلك. ستكون في مثل هذه الحالة البائسة لدرجة أنك لن تكون قادرًا على إعادة تجميعها “.
بووم!
“بعد ذلك ، سوف نستخدم جسدك المقرف.”
ثم تحولت عيناه إلى يساره.
“يجب أن تكون ممتنًا. كوكوكو … ”
ثم سمع صوت خطى. خطى لا تنتمي إلى إندرا أو ميلد.
أرادوا أن يأخذوا جسده؟
“أنت بالكاد على قيد الحياة ، لكن هذا لا يهم في هذا العالم.”
‘لا تتحدث هراء’.
على الرغم من أنه شعر بالألم ، لم يكن هناك شيء خاطئ في جسده الحقيقي.
أراد فراي أن يصرخ بهذه الكلمات. لكنه لم يستطع حتى فتح فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان الانهيار قصة مختلفة.
“أولاً ، دعنا نرى ما إذا كان بإمكاننا تدمير عقلك.”
كانت هذه أول مرة يرى فيها فراي شيئًا كهذا ،
“أتساءل إلى متى ستستمر.”
“هذا لا يغير حقيقة أنك مميت.”
بهذه الكلمات ، بدأ التعذيب الذي لم يختبره فراي مطلقًا في حياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن ستارًا ، بل أصبح عمودًا من أعمدة البرق.
….
على الرغم من ذلك ، تم قطع جسد إندرا إلى نصفين قطريًا. من عظمة الترقوة اليسرى إلى خصره الأيمن.
….
“…”
مر الوقت.
“لم أستوعب بلورتك بعد …”
كم من الوقت مضى؟
ومع ذلك ، عندما تغير هذا الرقم إلى آلاف وعشرات الآلاف ، أصبح الأمر مختلفًا تمامًا.
لم يكن لدى فراي أي فكرة.
بعد فهم كلمات ريكي مرة أخرى ، تحدث فراي.
كان يعتقد أنه يعتاد على الألم ، لكنه لم يفعل. لم يكن برق إندرا مجرد حرق جسد فراي.
بووم!
في كل مرة يضرب فيها البرق ، يقطع روح فراي.
ومع ذلك ، عندما تغير هذا الرقم إلى آلاف وعشرات الآلاف ، أصبح الأمر مختلفًا تمامًا.
مرة مرتين. لا ، حتى لو حدث ذلك عشرات أو حتى مئات المرات ، فسيكون بخير.
* * *
ومع ذلك ، عندما تغير هذا الرقم إلى آلاف وعشرات الآلاف ، أصبح الأمر مختلفًا تمامًا.
كان هذا هو النصف إله ، إندرا ، الذي أحضره ريكي وأراه. كان ينظر حاليًا إلى فراي بابتسامة باردة.
“أنت وحش.”
تمنى فراي ألا يضربه البرق بعد الآن.
كان صوت إندرا.
“اجب…! ريكي …! ”
لكنه لم يسمع ما قاله.
كافح فراي.
بووم!
لم يجب ريكي.
ضرب البرق مرة أخرى. وشعر بالألم مرة أخرى.
فتح ريكي فمه لأول مرة.
تمنى فراي ألا يضربه البرق بعد الآن.
في كل مرة يضرب فيها البرق ، يقطع روح فراي.
“لو كنت أي شخص آخر ، لكانت غرورك قد انهارت بالفعل الآن.”
لم يكن لدى فراي أي فكرة.
“لا يهم. يبدو أنه في حدوده “.
بدا إندرا وكأنه يتوسل إلى ريكي للحصول على إجابة.
كان فراي واثقًا من أنه لن ينكسر.
هذا يعني أن وعي فراي كانت تحتضر.
كان يعتقد أن قوته العقلية أقوى من أي شيء آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوت إندرا.
ومع ذلك ، لم يكونوا يحاولون تحطيم روح فراي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ….
“إنهم يحاولون التخلص من … غروري.”
“لقد سمك أنانتا. السم الذي يستخدمه هو سم قوي للغاية يعرف بسائل الموت. لولا البلورة التي تركتها ، لكنتَ ميت “.
كان وعيه قد انجرف بالفعل عدة مرات حتى الآن.
“مع السلامة.”
عرف فراي ما يعنيه ذلك.
ثم تحولت عيناه إلى يساره.
كانوا يحاولون إزالة هيئة فراي من هذا العالم العقلي.
“ها ها ها ها! إنها ممتعة للغاية ، تلك الذكريات الخاصة بك. حسنًا … لذلك تبين أنك الساحر العظيم لوكاس ترومان “.
هذا يعني أن وعي فراي كانت تحتضر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلاشى ميليد الساقط واختفى مثل إندرا.
كانت خطتهم هي تدمير روح فراي.
“يجب أن تكون ممتنًا. كوكوكو … ”
“…”
إذا كان عليه أن يقدم عذرًا ، فسيقول إنه لا يتوقع أن يموت إندرا بهذه السهولة.
مستحيل. بالطبع لا.
كانت عيناه قد احترقتا. لكن رؤيته كانت تعود ببطء. كان هذا ممكنًا فقط لأنه كان العالم العقلي.
كافح فراي.
“أتساءل إلى متى ستستمر.”
كان لديه ثقة في أنه لن يتراجع أبدًا.
“لا يهم. يبدو أنه في حدوده “.
ومع ذلك ، كان الانهيار قصة مختلفة.
لم يغير ريكي موقفه. لقد وقف ببساطة هناك وعيناه تحدقان في المسافة ، وسيفه معلق إلى جانبه.
‘التالي.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يرى الوجه فقط.
كان متأكدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلاشت هيئة إندرا الكبيرة قبل أن يختفي تمامًا.
إذا تعرض للضرب مرة أخرى ، سيفقد فراي وعيه.
هبت عاصفة رعدية حول إندرا. لم يكن هذا حاجزًا من البرق.
هذا كان هو.
ومع ذلك ، رفض مانا التحرك.
ثم سيطر الاثنان من الآلهة على جسده الفارغ.
“لم أعتقد أنني سأراك مرة أخرى.”
“مع السلامة.”
“المثابرة على عدم الاستسلام حتى بعد الوقوع في الهاوية. أود أن أقول إنك كنت تستحق الكثير فقط بسبب ذلك “.
انطلق صوت إندرا مرة أخرى ، وكان فراي متأكدًا من أنه آخر شيء يسمعه.
“يجب أن تكون ممتنًا. كوكوكو … ”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلاشت هيئة إندرا الكبيرة قبل أن يختفي تمامًا.
“…”
لم يكن متأكدًا ، ولم يستطع الاستمرار في هذا الاتجاه لأن عقله كان ضبابيًا بسبب الألم.
لم يأت البرق.
بهذه الكلمات ، بدأ التعذيب الذي لم يختبره فراي مطلقًا في حياته.
لا لم يكن هذا كل شيء.
كافح فراي.
تغير الجو فجأة. لأول مرة ، بقي الصمت في العالم العقلي.
إذا تعرض للضرب مرة أخرى ، سيفقد فراي وعيه.
ثم سمع صوت خطى. خطى لا تنتمي إلى إندرا أو ميلد.
إذا تعرض للضرب مرة أخرى ، سيفقد فراي وعيه.
كان هناك شخص آخر في هذا العالم.
ومع ذلك ، رفض مانا التحرك.
“…كيف؟”
لحظة ما قبل الموت.
إلى من كان ينظر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إطلاق سهم في جسد فراي المحترق ، مما تسبب في اهتزازه وتشنجه.
لم يكن فراي متأكدا.
فكر فراي في المبادئ الكامنة وراءه.
كانت عيناه قد احترقتا. لكن رؤيته كانت تعود ببطء. كان هذا ممكنًا فقط لأنه كان العالم العقلي.
إذا تعرض للضرب مرة أخرى ، سيفقد فراي وعيه.
بمجرد أن رأى الرجل واقفًا من بعيد ، نسي فراي كيف يتكلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلاشى ميليد الساقط واختفى مثل إندرا.
يمضغ إندرا بعض الكلمات تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعتقد أنه يعتاد على الألم ، لكنه لم يفعل. لم يكن برق إندرا مجرد حرق جسد فراي.
“كيف يمكنك أن تكون هنا؟”
لم يحصل فراي حتى على فرصة للصراخ.
“…”
“لا يمكنك هزيمة أنصاف الآلهة.”
“اجب…! ريكي …! ”
كان هذا ممكنًا أيضًا لأن فراي كان في عالمه العقلي.
لم يجب ريكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر كما لو أن كل زنزانة في جسده صرخت في نفس الوقت.
تشوك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [كيف قطعتني بهذه السهولة …؟]
كعادته دائمًا ، لم يوجه سوى سيفه.
لهذا السبب لم يستطع التحرك كما يشاء. كان الوضع في الواقع يؤثر عليه حتى الآن.
* * *
لم يكن متأكدًا ، ولم يستطع الاستمرار في هذا الاتجاه لأن عقله كان ضبابيًا بسبب الألم.
بووم!
لكنه لم يسمع ما قاله.
هبت عاصفة رعدية حول إندرا. لم يكن هذا حاجزًا من البرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة ، بدا الأمر كما لو أن العاصفة الرعدية التي كانت تسقط من حوله قد توقفت.
لم يكن ستارًا ، بل أصبح عمودًا من أعمدة البرق.
بوك.
كانت هذه أول مرة يرى فيها فراي شيئًا كهذا ،
لكنه لم يسمع ما قاله.
ربما كان ذلك لأن الرسول ، لوكس ، لم يكن لديه القدرة على استخدام مثل هذه القدرة قبل وفاته.
لم ينخدع. كان هذا مجرد مبالغة في عقله. كان هذا المكان مجرد عالم عقلي ، بعد كل شيء. ولم يكن جسده حقيقيًا.
فكر فراي في المبادئ الكامنة وراءه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنهم يحاولون التخلص من … غروري.”
باهت.
كان يعتقد أن قوته العقلية أقوى من أي شيء آخر.
اختفت شخصية إندرا.
….
انتهت مقل عيون فراي من التجدد ، لكنه لا يزال غير قادر على متابعة تحركاته.
“ها ها ها ها! إنها ممتعة للغاية ، تلك الذكريات الخاصة بك. حسنًا … لذلك تبين أنك الساحر العظيم لوكاس ترومان “.
لقد كان مشهدًا مخيفًا حقًا.
اندلعت عاصفة رعدية في العالم العقلي. البرق يضرب في كل مكان.
من الواضح أنه كان يتحرك بسرعة الضوء.
لهذا السبب لم يستطع التحرك كما يشاء. كان الوضع في الواقع يؤثر عليه حتى الآن.
اندلعت عاصفة رعدية في العالم العقلي. البرق يضرب في كل مكان.
“المثابرة على عدم الاستسلام حتى بعد الوقوع في الهاوية. أود أن أقول إنك كنت تستحق الكثير فقط بسبب ذلك “.
إن الوقوف في وسط هذه العاصفة جعل وضع ريكي يبدو محفوفًا بالمخاطر. لكن لم يكن هناك ما يدعو للقلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن متأكدًا تمامًا مما يعنيه وجود فكرة متبقية ، لكنه لا يزال يفهم إلى حد ما ما كان يقوله.
إذا كان هذا الرجل هو حقًا ريكيالذييعرفه فراي ، فلن تكون هناك مشكلة.
“لم تعتقد أنك استوعبت القوة الإلهية تمامًا ، أليس كذلك؟”
لم يغير ريكي موقفه. لقد وقف ببساطة هناك وعيناه تحدقان في المسافة ، وسيفه معلق إلى جانبه.
كان عالمه العقلي.
ثم تحولت عيناه إلى يساره.
أراد فراي أن يصرخ بهذه الكلمات. لكنه لم يستطع حتى فتح فمه.
–
على الرغم من ذلك ، تم قطع جسد إندرا إلى نصفين قطريًا. من عظمة الترقوة اليسرى إلى خصره الأيمن.
في تلك اللحظة ، بدا الأمر كما لو أن العاصفة الرعدية التي كانت تسقط من حوله قد توقفت.
ومع ذلك ، عندما تغير هذا الرقم إلى آلاف وعشرات الآلاف ، أصبح الأمر مختلفًا تمامًا.
رسم ريكي خطًا قطريًا بسيفه.
“يجب أن تكون ممتنًا. كوكوكو … ”
وبعد صوت قصير ، تبعثرت الغيوم وذهب البرق.
في كل مرة كان يشعر بألم لا يوصف ، لكنه أجبر نفسه على تحمله ومواصلة الحديث.
[كيف…]
ثم سمع صوتا.
كان صوت إندرا.
“أو هل تعتقد أننا نحن أنصاف الآلهة سنمنح قوتنا بسهولة لبشر مثلك؟”
ومع ذلك ، كان مظهره مختلفًا تمامًا عما كان عليه قبل اختفائه. بدا أن جسده كله مصنوع من البرق.
“…”
أدرك فراي أنه كان الجسد المتعالي الذي كان لدى بعض من أنصاف الآلهة.
انتهت مقل عيون فراي من التجدد ، لكنه لا يزال غير قادر على متابعة تحركاته.
في هذه الحالة ، لن يكون لمعظم الهجمات أي تأثير على أنصاف الآلهة. حتى أنهم قد يكونوا قادرين على مقاومة قوة المطلق إلى حد ما.
في هذه الحالة ، لن يكون لمعظم الهجمات أي تأثير على أنصاف الآلهة. حتى أنهم قد يكونوا قادرين على مقاومة قوة المطلق إلى حد ما.
على الرغم من ذلك ، تم قطع جسد إندرا إلى نصفين قطريًا. من عظمة الترقوة اليسرى إلى خصره الأيمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [كيف قطعتني بهذه السهولة …؟]
ذهب سبب هذا دون أن يقول.
[كيف…]
[كيف قطعتني بهذه السهولة …؟]
في كل مرة يضرب فيها البرق ، يقطع روح فراي.
بدا إندرا وكأنه يتوسل إلى ريكي للحصول على إجابة.
كان صوته ، لكنه بدا غريباً. ربما كان ذلك بسبب حرق لسانه أيضًا.
لكن ريكي ما زال يرفض أن ينبس ببنت شفة.
سس.
[ريكي …]
كانوا يحاولون إزالة هيئة فراي من هذا العالم العقلي.
سس.
بعد فهم كلمات ريكي مرة أخرى ، تحدث فراي.
تلاشت هيئة إندرا الكبيرة قبل أن يختفي تمامًا.
كان متأكدا.
شد ميليد وتره بصلابة على وجهه. جاء رد فعله بعد فوات الأوان.
“يجب أن تكون ممتنًا. كوكوكو … ”
كان يجب أن يتعاون مع إندرا عندما كان على قيد الحياة. لقد كان ندمًا متأخرًا.
لهذا السبب لم يستطع التحرك كما يشاء. كان الوضع في الواقع يؤثر عليه حتى الآن.
إذا كان عليه أن يقدم عذرًا ، فسيقول إنه لا يتوقع أن يموت إندرا بهذه السهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغط فراي بقبضته مرتعشًا.
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعتقد أنه يعتاد على الألم ، لكنه لم يفعل. لم يكن برق إندرا مجرد حرق جسد فراي.
عندما نظر إلى أسفل ، انقطع خيط القوس. لقد تم قطعه.
….
“بحق السماء …”
تمنى فراي ألا يضربه البرق بعد الآن.
كسر.
[كيف…]
فجأة ، تم تقطيع قوسه أيضًا إلى قطعتين.
هل كان من الممكن أن تكون غرورهم موجودة في كتلة الطاقة المعروفة بالقوة الإلهية؟ أو العكس؟
أعاد ريكي سيفه إلى غمده.
بووم!
كان ذلك فقط عندما تمكن ميليد من فهم ما حدث بشكل غامض.
كان هذا لا مفر منه.
تمتم في الكفر.
“…”
“لا أستطيع …”
فكر فراي في المبادئ الكامنة وراءه.
بوك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن ستارًا ، بل أصبح عمودًا من أعمدة البرق.
ثم انفتح صدر ميلد وسالت الدم مثل الشلال.
“هاه؟”
تلاشى ميليد الساقط واختفى مثل إندرا.
كان عالمه العقلي.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك فقط عندما تمكن ميليد من فهم ما حدث بشكل غامض.
لم يتفاجأ فراي.
“المثابرة على عدم الاستسلام حتى بعد الوقوع في الهاوية. أود أن أقول إنك كنت تستحق الكثير فقط بسبب ذلك “.
كان من الصعب تخيل وعي اثنين من أنصاف الآلهة تختفي في لحظة ، ولكن إذا كان خصمهم هو ريكي ، فقد أصبح من السهل فهمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ….
أجبر نفسه على النهوض من الأرض ، وكان جسده كله يصرخ بعنف.
سس.
ضغط فراي بقبضته مرتعشًا.
“لقد سمك أنانتا. السم الذي يستخدمه هو سم قوي للغاية يعرف بسائل الموت. لولا البلورة التي تركتها ، لكنتَ ميت “.
لم ينخدع. كان هذا مجرد مبالغة في عقله. كان هذا المكان مجرد عالم عقلي ، بعد كل شيء. ولم يكن جسده حقيقيًا.
كان فراي واثقًا من أنه لن ينكسر.
على الرغم من أنه شعر بالألم ، لم يكن هناك شيء خاطئ في جسده الحقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان الانهيار قصة مختلفة.
“لم أعتقد أنني سأراك مرة أخرى.”
في هذه الحالة ، لن يكون لمعظم الهجمات أي تأثير على أنصاف الآلهة. حتى أنهم قد يكونوا قادرين على مقاومة قوة المطلق إلى حد ما.
كان صوته ، لكنه بدا غريباً. ربما كان ذلك بسبب حرق لسانه أيضًا.
كافح فراي.
تمتمت فراي لنفسه عدة مرات.
كانت حبة.
في كل مرة كان يشعر بألم لا يوصف ، لكنه أجبر نفسه على تحمله ومواصلة الحديث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر كما لو أن كل زنزانة في جسده صرخت في نفس الوقت.
“هل أنت ريكي الذي كنت أعرفه؟”
كعادته دائمًا ، لم يوجه سوى سيفه.
“أنا مجرد شضية متبقية.”
“لم تعتقد أنك استوعبت القوة الإلهية تمامًا ، أليس كذلك؟”
فتح ريكي فمه لأول مرة.
هذا يعني أن وعي فراي كانت تحتضر.
لم يكن متأكدًا تمامًا مما يعنيه وجود فكرة متبقية ، لكنه لا يزال يفهم إلى حد ما ما كان يقوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان الانهيار قصة مختلفة.
شضية متبقية. بعبارة أخرى ، هذا يعني أن ريكي لم يكن ريكي الحقيقي. وكان إندرا وميلد الذين اختفوا نفس الشيء.
شد ميليد وتره بصلابة على وجهه. جاء رد فعله بعد فوات الأوان.
“لم أستوعب بلورتك بعد …”
–
“لقد سمك أنانتا. السم الذي يستخدمه هو سم قوي للغاية يعرف بسائل الموت. لولا البلورة التي تركتها ، لكنتَ ميت “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوت إندرا.
أطلق فراي نفسا.
هل كان من الممكن أن تكون غرورهم موجودة في كتلة الطاقة المعروفة بالقوة الإلهية؟ أو العكس؟
“هل هذا يعني أنني ما زلت على قيد الحياة؟”
كان فراي واثقًا من أنه لن ينكسر.
“أنت بالكاد على قيد الحياة ، لكن هذا لا يهم في هذا العالم.”
ومع ذلك ، رفض مانا التحرك.
“لماذا؟”
إذا تعرض للضرب مرة أخرى ، سيفقد فراي وعيه.
“لأن اللحظة التي تسبق الموت هي الأبدية. لست بحاجة إلى الإسراع. ”
[ريكي …]
لحظة ما قبل الموت.
كانت عيناه قد احترقتا. لكن رؤيته كانت تعود ببطء. كان هذا ممكنًا فقط لأنه كان العالم العقلي.
هذه اللحظة ، التي كانت أقل من ثانية ، كانت في الواقع طويلة للغاية.
بدا إندرا وكأنه يتوسل إلى ريكي للحصول على إجابة.
كان هذا ممكنًا أيضًا لأن فراي كان في عالمه العقلي.
ومع ذلك ، لم يكونوا يحاولون تحطيم روح فراي.
بعد فهم كلمات ريكي مرة أخرى ، تحدث فراي.
“هاه؟”
“على أي حال ، شكرًا لك -”
“أو هل تعتقد أننا نحن أنصاف الآلهة سنمنح قوتنا بسهولة لبشر مثلك؟”
“اختر.”
“اختر.”
قطع ريكي كلمات الامتنان ورفع يده.
تمنى فراي ألا يضربه البرق بعد الآن.
كانت حبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشوك.
ذهل فراي.
“لم تعتقد أنك استوعبت القوة الإلهية تمامًا ، أليس كذلك؟”
كان هذا هو الكريستال الذي تركه ريكي بعد وفاته.
باهت.
“مع السلامة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
