“كيف كان حالكَ في هذه الأثناء ….”
لم تستطع أن تقول أن الوقت الذي قضياه معاً كان ممتعاً ، لكن بدلاً من ذلك قالت أنها تحب هذا المكان .
لقد مرت فترة منذ أن جلسا بجانب بعضهما ، لذا كان الأمر محرجاً بعض الشيء ، لذا أغلقت آستر التي كانت على وشك التحدث فمها .
لقد كان وقتاً استطاعت فيه أن تقول بثقة أنها اختفظت بهذا الوعد .
كان ذلك لأنها تذكرت نصيحة دوروثي بعدن طرح الاسألة أولاً .
“إنه كثير جداً . سأخبركِ أنني لم أحب ذلك .”
“هاه ؟”
“ماهو العظيم ، إنه ليس بالأمر الكبير .”
“لا شيء ، دعنا نتناول الشطائر .”
“لماذا … قريب جداً …..”
“هل أنتِ جائعة ؟”
وضع نواه اصبعه على جبين آستر .
فتح نواه السلة و أخرج شطيرة ملفوفة ووضعها في يد آستر .
ضاقت عيون چو-دي .
كانت شطيرة سلطة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وقت متأخر ، حاولت آستر أن تسحب يدها بعيداً ، لكن قوة نواه كانت أقوى مما كانت تتوقع لذا لم تستطع سحب يدها .
نظرَ نواه إليها بإبتسامة مشرقة عندما أخذت قضمة كبيرة أولاً .
كان ذلك لأنها تذكرت نصيحة دوروثي بعدن طرح الاسألة أولاً .
“كيف هي ؟”
“لماذا … قريب جداً …..”
اتسعت عيون آستر التي لم تتوقع هذا على الإطلاق .
‘قال لي أن أكون سعيدة كل يوم .’
“إنها لذيذة . هل أعددتها بنفسكَ حقاً ؟”
ابتسم نواه كما كان يفعل دائماً ، لقد كانت وجوههم قريبة جداً .
“نعم ، ساعدني بالين قليلاً ، لكنني صنعتهم كلهم .”
متفاجأة ، أمسكت آستر بحافة ملابسه و لم تقل شيئاً .
نظر نواه إلى بالين ، الذي كان يقف بالقرب منه وطلب منه المساعدة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نواه ، أنتَ أيضاً ….”
ذهل بالين الذي كان يشاهدهما بسعادة و اومأ رأسه بسرعة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر نواه إلى آستر ، التي كانت تأكل جيداً وعيناه تقطر منها العسل ومد يده .
“نعم . كلهم من صنع الأمير .”
لم تستطع طرح السؤال لذا أكلت الشطيرة .
ثم ابتسم مرة أخرى وحاول النظر إلى الإثنين من ثم شعر بنظرة ڤيكتور .
“إذن ، هل استمتعتِ بكونكِ معي ؟”
“بينما يُجريان محادثة ، ماذا عن الذهاب إلى هناك ؟”
“ماذا عني ؟”
“هذا صحيح .”
“هل ستقاتل الأمير دامون على العرش ؟”
عندما قَبِل بالين بعرض ڤيكتور ، ابتعد كلاهما عن آستر و نواه عشر خطوات .
“هل رقصتِ جيداً ؟ هل كان من الجيد الرقص مع شخص آخر غيري ؟”
لم يكن لدى آستر و نواه فكرة عن هذا الوضع و كانا مشغولان بحل مشكلة التقاءهما مرة أخرى منذ فترة طويلة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عيون آستر التي لم تتوقع هذا على الإطلاق .
تحدث نواه و أخبر آستر بكل ما مرّ به .
لطالما تم مدحه ، لكنها المرة الأولى التي كان يسمع فيها مجاملة من آستر ، لذا قام بحك عنقه .
“….لذلك ، سيُعقد اجتماع الشهر المقبل لتقرير منصب ولي العهد .”
“نعم . أنا متأكد أنني سافوز .”
“هل جمعت ما يكفي من الناس لدعمك ؟”
“هل ستقاتل الأمير دامون على العرش ؟”
“نعم ، بالطبع .”
اختبأ چو-دي خلف شجرة ضخمة و كان هناك نار تخرج من عينيه .
عندما رأت آستر أن نواه يجيب بجرأة رفعت إبهامها .
“نعم ، الجو حار قليلاً .”
“هذا عظيم .”
آستر التي هدأت قليلاً صفعت خديها بيدها و تحدثت .
لقد ظنت ذلك بصدق ، لم تكن تعرف مدى صعوبة جمع المؤيدين .
قال نواه أنه قد قال كل شيء بالفعل و نهض .
“ماهو العظيم ، إنه ليس بالأمر الكبير .”
ترك نواه يد آستر ووضع يده على يدها .
لطالما تم مدحه ، لكنها المرة الأولى التي كان يسمع فيها مجاملة من آستر ، لذا قام بحك عنقه .
“هل رقصتِ جيداً ؟ هل كان من الجيد الرقص مع شخص آخر غيري ؟”
لم تكن آستر تعلم ، لكن اذنيها المغطاة بشعرها أصبح لونها أحمر بالفعل .
إذا كان قد رآه عن قرب ، لكان أدرك الأمر بسرعة ، لكن الأمر استغرق منه بعض الوقت لرؤيته لأنه كان بعيدًا وكانت هذه هي المرة الأولى التي يراه فيها منذ عدة سنوات .
“أظن أنني كنت اتحدث كثيراً عن نفسي . آستر ، كيف كان حالك ؟”
ضاقت عيون چو-دي .
“ليس بالشيء المميز . لقد قضيت فقط وقتاً ممتعاً مع والدي و إخوتي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع نواه قدميه معاً و عانق ركبتيه .
لقد كان العام الماضي أو نحو ذلك وقتاً تلقت فيه الكثير من الهدايا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عيون آستر التي لم تتوقع هذا على الإطلاق .
عندما رأى نواه تعبير آستر ابتسم على نطاق واسع .
“ماهو العظيم ، إنه ليس بالأمر الكبير .”
“أستطيع أن أقول فقط من خلال النظر إلى وجهكِ أنه كان جيداً .”
“إنه الأمير الذي مرض وطُرد”.
“نعم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأنكَ قد قلت كل شيء تقريباً .”
في اليوم الأخير تذكرت التحية التي تركها لها نواه قبل أن يغادر .
في اليوم الأخير تذكرت التحية التي تركها لها نواه قبل أن يغادر .
‘قال لي أن أكون سعيدة كل يوم .’
“كيف كان حالكَ في هذه الأثناء ….”
لقد كان وقتاً استطاعت فيه أن تقول بثقة أنها اختفظت بهذا الوعد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدون أن يدرك ، كان نواه على وشكِ تقبيل خد آستر و ضغط على صدره برفق .
“نواه ، أنتَ أيضاً ….”
لم تستطع أن تقول أن الوقت الذي قضياه معاً كان ممتعاً ، لكن بدلاً من ذلك قالت أنها تحب هذا المكان .
كانت على وشك أن تسأل ما إن كان يعاني من وقت عصيب لأنه عمل بجد ، لكن مرة أخرى ظهرت كلمات دوروثي في ذهنها .
ابتسم نواه كما كان يفعل دائماً ، لقد كانت وجوههم قريبة جداً .
“ماذا عني ؟”
“أظن أنني كنت اتحدث كثيراً عن نفسي . آستر ، كيف كان حالك ؟”
“لا شيء .”
كان هناك صلصة على شفتىّ آستر لذا مسحها بإصبعه بشكل عرضي و ابتسم .
لم تستطع طرح السؤال لذا أكلت الشطيرة .
“هل جمعت ما يكفي من الناس لدعمك ؟”
نظر نواه إلى آستر ، التي كانت تأكل جيداً وعيناه تقطر منها العسل ومد يده .
‘قال لي أن أكون سعيدة كل يوم .’
كان هناك صلصة على شفتىّ آستر لذا مسحها بإصبعه بشكل عرضي و ابتسم .
ذهل بالين الذي كان يشاهدهما بسعادة و اومأ رأسه بسرعة .
“هل أعطيكِ خاصتي أيضاً ؟ أنتِ تأكلين بشكل جيد .”
كانت تلك هي اللحظة التي وضع فيها نوح يده على آستير.
“أنا ممتلئة بما يكفي .”
“هذا غباء . إن كان هناك أى مبادرة بيننا فالأمر متروك لكِ بالتأكيد. ألا زلتِ لا تعرفينني ؟”
“سأصنع المزيد في المرة القادمة .”
نظر نواه إلى بالين ، الذي كان يقف بالقرب منه وطلب منه المساعدة .
رفعت آستر عينها إلى نواه الذي عاملها كالطفلة وسرعان ما مسحت شفتها .
فتح نواه عيونه بقلق عندما تذكر كلمات دي هين بطلب دامون الخطوبة .
“هل رقصتِ جيداً ؟ هل كان من الجيد الرقص مع شخص آخر غيري ؟”
الأمر المضحك أكثر هو أن عضلات وجهه كانت تتحرك .
“هل أنتَ بخير ؟”
“هل أنتَ بخير ؟”
فتحت آستر عيناها و تراجعت لتضايق نواه .
وضع نواه اصبعه على جبين آستر .
“إنه كثير جداً . سأخبركِ أنني لم أحب ذلك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نواه ، عليكَ أن تفوز . بغض النظر عن مدى تفكيري في الأمر ، يجب أن تفوز أنتَ لا الأمير دامون .”
وضع نواه قدميه معاً و عانق ركبتيه .
“أليس هذا اللقيط مجنونًا؟ كيف تجرؤ على لمس آستر خاصتنا ؟
آستر التي كانت تمزح معه لأنها كانت تريد رؤية تعبيره ، كانت راضية و نظرت إلى النهر .
‘لقد كان هذا قريباً .’
“المكان جميل حقاً .”
ذهل بالين الذي كان يشاهدهما بسعادة و اومأ رأسه بسرعة .
لم تستطع أن تقول أن الوقت الذي قضياه معاً كان ممتعاً ، لكن بدلاً من ذلك قالت أنها تحب هذا المكان .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قلبها ينبض بجنون و دفعت نواه الذي كان قريباً منها خوفاً من أنه قد يسمع .
لم يكن هناك جواب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نواه ، أنتَ أيضاً ….”
لم يكن من المفترض أن يكون نواه هادئاً ، لذا اتسعت عيون آستر عندما أدارت رأسها لأنه سكوته كان غريباً .
كان وجه نواه قريباً جداً من آستر و كان يحدق بها .
كان وجه نواه قريباً جداً من آستر و كان يحدق بها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وقت متأخر ، حاولت آستر أن تسحب يدها بعيداً ، لكن قوة نواه كانت أقوى مما كانت تتوقع لذا لم تستطع سحب يدها .
لم تكن تعرف و أدارت رأسها بسرعة و كادت تصتدم بوجهه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمع هذا في الحفلة قال أن هذا لن يحدث أبداً ، ولكن عندما رأى آستر مرتدية ملابسها على أكمل وجه تذكرت تلك الكلمات مرة أخرى .
“لماذا … قريب جداً …..”
بعد فترة ،
بسبب الحرج لم تستطع آستر حتى أن تفكر في إرجاع وجهها إلى الخلف وتجمدت وهي تنظر إلى عيون نواه مباشرة .
“أليس هذا اللقيط مجنونًا؟ كيف تجرؤ على لمس آستر خاصتنا ؟
“أنتِ من اقتربتِ . لطالما كنت هكذا .”
عندما قَبِل بالين بعرض ڤيكتور ، ابتعد كلاهما عن آستر و نواه عشر خطوات .
ابتسم نواه كما كان يفعل دائماً ، لقد كانت وجوههم قريبة جداً .
آستر التي كانت تمزح معه لأنها كانت تريد رؤية تعبيره ، كانت راضية و نظرت إلى النهر .
“إنها أجمل حتى عندما أنظر عن قرب . عيون آستر شفافة للغاية .”
“لا تفعل هذا . حقاً . أعني ، لقد تفاجأت .”
“لا تفعل هذا . حقاً . أعني ، لقد تفاجأت .”
“هل رقصتِ جيداً ؟ هل كان من الجيد الرقص مع شخص آخر غيري ؟”
كانت آستر خائفة و دفعت نواه الذي اقترب منها .
متفاجأة ، أمسكت آستر بحافة ملابسه و لم تقل شيئاً .
كان قلبها ينبض بجنون و دفعت نواه الذي كان قريباً منها خوفاً من أنه قد يسمع .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطلاقا من أجواء الاثنين ، يبدو أنهما لم يلتقيا مرة أو مرتين.
“هاه الجو حار .”
“لا تفعل هذا . حقاً . أعني ، لقد تفاجأت .”
“نعم ، الجو حار قليلاً .”
“يُمكنكِ إمساك يدي كما تشائين لكن لا تستطيعين إفلاتها عندما تشائين .”
لم تكن آستر تعرف لأنها أدارت رأيها لإخفاء وجهها الخجول . لكن هذه المرة ، كان وجه نواه أحمر بشكل ملحوظ .
كانت تشعر آستر بالحرج و اعترفت بالحقيقة بدون أن تنظر إلى وجه نواه .
‘لقد كان هذا قريباً .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، هل قابلتِ دامون مرة أخرى منذ ذلك الحين ؟”
بدون أن يدرك ، كان نواه على وشكِ تقبيل خد آستر و ضغط على صدره برفق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قلبها ينبض بجنون و دفعت نواه الذي كان قريباً منها خوفاً من أنه قد يسمع .
لم ينظر كلاهما إلى بعضهما لمدة من الوقت و كان لديهما الوقت لتهدئة مشاعرهما .
بدت نبرة نواه المرحة و كأنه يسخر لذا نظرت له آستر .
بعد فترة ،
لم تستطع طرح السؤال لذا أكلت الشطيرة .
آستر التي هدأت قليلاً صفعت خديها بيدها و تحدثت .
كان من الغريب كيف كان الأمير السابع في أراضي تريزيا ولماذا كان مع إستر.
“هل ستقاتل الأمير دامون على العرش ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن آستر تعلم ، لكن اذنيها المغطاة بشعرها أصبح لونها أحمر بالفعل .
“نعم ، هل قابلتِ دامون مرة أخرى منذ ذلك الحين ؟”
“يُمكنكِ إمساك يدي كما تشائين لكن لا تستطيعين إفلاتها عندما تشائين .”
فتح نواه عيونه بقلق عندما تذكر كلمات دي هين بطلب دامون الخطوبة .
چو-دي ، التي كان عيناه مفتوحتين على مصراعيها وراقب آستير في حالة مزاجية غير عادية ، كاد أن يسقط و يُمسك برقبته
“التقينا مرة في حفلة ، هذا كل شيء .”
ارتجفت آستر عند التفكير في دامون الذي كان يتصرف كالأخرق .
“التقينا مرة في حفلة ، هذا كل شيء .”
لذلك وضعت يدها على يد نواه لتعطيه القوة .
“إنه كثير جداً . سأخبركِ أنني لم أحب ذلك .”
“نواه ، عليكَ أن تفوز . بغض النظر عن مدى تفكيري في الأمر ، يجب أن تفوز أنتَ لا الأمير دامون .”
سيبقى هذا المكان الجميل المطل على النهر عالقاً في الذهن لذا قامت بحفره في قلبها .
حتى لو كان يجب أن يبتهج ، كانت تلكَ هي المرة الأولى التي تُمسك فيها آستر بيده أولاً ، لذلك فتح شفتيه قليلاً .
“من هذا الفتى بحق خالق الجحيم ؟”
لقد كان الأمر مدهشاً ، لكنه كان جيداً لأن عيون نواه كانت منحنية مثل القوس .
“في الواقع ، قالت دوروثي ألا أطرح عليكَ الأسألة عندما نلتقي . بهذه الطريقة يُمكنكَ أخذ زمام المبادرة ….”
“نعم . أنا متأكد أنني سافوز .”
“إنه كثير جداً . سأخبركِ أنني لم أحب ذلك .”
ترك نواه يد آستر ووضع يده على يدها .
كانت على وشك أن تسأل ما إن كان يعاني من وقت عصيب لأنه عمل بجد ، لكن مرة أخرى ظهرت كلمات دوروثي في ذهنها .
في وقت متأخر ، حاولت آستر أن تسحب يدها بعيداً ، لكن قوة نواه كانت أقوى مما كانت تتوقع لذا لم تستطع سحب يدها .
عندما رأى نواه تعبير آستر ابتسم على نطاق واسع .
“يُمكنكِ إمساك يدي كما تشائين لكن لا تستطيعين إفلاتها عندما تشائين .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يتبع …
غطت يد نواه يد آستر .
ومع ذلك ، بعد اكتشاف أن الصبي هو نواه ، ازداد ارتباك جودي بشكل أكبر.
“لكن آستر ، هل هذا هو السؤال الوحيد الذي لديكِ لي ؟ يبدوا أنكِ تجيبين على الاسألة التي أطرحها عليك فقط اليوم .”
حتى لو كان يجب أن يبتهج ، كانت تلكَ هي المرة الأولى التي تُمسك فيها آستر بيده أولاً ، لذلك فتح شفتيه قليلاً .
عبثت آستر المحرجة بشعرها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع نواه قدميه معاً و عانق ركبتيه .
“لأنكَ قد قلت كل شيء تقريباً .”
في نفس الوقت وفي نفس المكان .
“إذاً ، هل تريدين التوقف هنا ؟”
اختبأ چو-دي خلف شجرة ضخمة و كان هناك نار تخرج من عينيه .
قال نواه أنه قد قال كل شيء بالفعل و نهض .
‘قال لي أن أكون سعيدة كل يوم .’
متفاجأة ، أمسكت آستر بحافة ملابسه و لم تقل شيئاً .
إذا كان قد رآه عن قرب ، لكان أدرك الأمر بسرعة ، لكن الأمر استغرق منه بعض الوقت لرؤيته لأنه كان بعيدًا وكانت هذه هي المرة الأولى التي يراه فيها منذ عدة سنوات .
“لم نتقابل منذ فترة ، هل أنتَ ذاهب بالفعل ؟ الطقس لطيف اليوم .”
كانت شطيرة سلطة .
حنت آستر رأسها لأنها اعتقدت أنها كانت حمقاء للغاية بعد أن أمسكت به .
“من هذا الفتى بحق خالق الجحيم ؟”
“إذن ، هل استمتعتِ بكونكِ معي ؟”
“التقينا مرة في حفلة ، هذا كل شيء .”
“………..”
“أنا ممتلئة بما يكفي .”
كانت تشعر آستر بالحرج و اعترفت بالحقيقة بدون أن تنظر إلى وجه نواه .
لم يكن هناك جواب .
“في الواقع ، قالت دوروثي ألا أطرح عليكَ الأسألة عندما نلتقي . بهذه الطريقة يُمكنكَ أخذ زمام المبادرة ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يتبع …
“ماذا ؟ إذاً أنتِ تتمسكين بشيء لازلتِ تريدين قوله ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمع هذا في الحفلة قال أن هذا لن يحدث أبداً ، ولكن عندما رأى آستر مرتدية ملابسها على أكمل وجه تذكرت تلك الكلمات مرة أخرى .
إنفجر نواه من الضحك بأعلى صوت .
“هذا عظيم .”
الأمر المضحك أكثر هو أن عضلات وجهه كانت تتحرك .
منذ حوالي ساعة ، في اللحظة التي قابل فيها آستر خطر بباله كلام سيباستيان في الحفلة .
“هذا غباء . إن كان هناك أى مبادرة بيننا فالأمر متروك لكِ بالتأكيد. ألا زلتِ لا تعرفينني ؟”
فتح نواه السلة و أخرج شطيرة ملفوفة ووضعها في يد آستر .
وضع نواه اصبعه على جبين آستر .
“في الواقع ، قالت دوروثي ألا أطرح عليكَ الأسألة عندما نلتقي . بهذه الطريقة يُمكنكَ أخذ زمام المبادرة ….”
“لا تحتاجين إلى ذلك عندما تكونين معي . بالطبع ، من الأفضل أن تفعلي هذا عندما يقترب منكِ رجل آخر لا تسألي و تجنبي السؤال .”
كانت تلك هي اللحظة التي وضع فيها نوح يده على آستير.
بدت نبرة نواه المرحة و كأنه يسخر لذا نظرت له آستر .
“هل رقصتِ جيداً ؟ هل كان من الجيد الرقص مع شخص آخر غيري ؟”
سيبقى هذا المكان الجميل المطل على النهر عالقاً في الذهن لذا قامت بحفره في قلبها .
عبثت آستر المحرجة بشعرها .
***
بعد أن حاول التذكر ، أخيراً تذكر نواه .
في نفس الوقت وفي نفس المكان .
فتحت آستر عيناها و تراجعت لتضايق نواه .
لم يعرف نواه و آستر ، لكن كان هناك شخص آخر يراقبهما بجانب بالين و ڤيكتور .
“يبدوا مألوفاً .”
“من هذا الفتى بحق خالق الجحيم ؟”
ابتسم نواه كما كان يفعل دائماً ، لقد كانت وجوههم قريبة جداً .
اختبأ چو-دي خلف شجرة ضخمة و كان هناك نار تخرج من عينيه .
فتح نواه عيونه بقلق عندما تذكر كلمات دي هين بطلب دامون الخطوبة .
منذ حوالي ساعة ، في اللحظة التي قابل فيها آستر خطر بباله كلام سيباستيان في الحفلة .
“ليس بالشيء المميز . لقد قضيت فقط وقتاً ممتعاً مع والدي و إخوتي .”
‘هل آستر لديها حبيب ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا ؟ إذاً أنتِ تتمسكين بشيء لازلتِ تريدين قوله ؟”
عندما سمع هذا في الحفلة قال أن هذا لن يحدث أبداً ، ولكن عندما رأى آستر مرتدية ملابسها على أكمل وجه تذكرت تلك الكلمات مرة أخرى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأت آستر أن نواه يجيب بجرأة رفعت إبهامها .
لذلك ، تبعها بالعربة فقط تحسباً …
عبثت آستر المحرجة بشعرها .
“حقاً ، من هو هذا بحق خالق الجحيم ؟”
تحدث نواه و أخبر آستر بكل ما مرّ به .
ضاقت عيون چو-دي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمع هذا في الحفلة قال أن هذا لن يحدث أبداً ، ولكن عندما رأى آستر مرتدية ملابسها على أكمل وجه تذكرت تلك الكلمات مرة أخرى .
ليس الأمر و كأنه غاضب ، لكن رؤية آستر مع فتاً لا يعرفه جعله منزعجاً بطريقة ما .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطلاقا من أجواء الاثنين ، يبدو أنهما لم يلتقيا مرة أو مرتين.
كان ينظر بإهتمام إلى الفتى الذي قال سيباستيان عنه ، معتقداً أنه كان نفس الشخص .
لذلك وضعت يدها على يد نواه لتعطيه القوة .
“يبدوا مألوفاً .”
“إنه الأمير الذي مرض وطُرد”.
بعد أن حاول التذكر ، أخيراً تذكر نواه .
“لا شيء .”
“هذا صحيح ! إنه الأمير السابع !”
“لماذا … قريب جداً …..”
إذا كان قد رآه عن قرب ، لكان أدرك الأمر بسرعة ، لكن الأمر استغرق منه بعض الوقت لرؤيته لأنه كان بعيدًا وكانت هذه هي المرة الأولى التي يراه فيها منذ عدة سنوات .
“بينما يُجريان محادثة ، ماذا عن الذهاب إلى هناك ؟”
كان يعرف ذلك لأنني التقى به كثيرًا في المناسبات الرسمية منذ الطفولة.
“هاه الجو حار .”
ومع ذلك ، بعد اكتشاف أن الصبي هو نواه ، ازداد ارتباك جودي بشكل أكبر.
“….لذلك ، سيُعقد اجتماع الشهر المقبل لتقرير منصب ولي العهد .”
“إنه الأمير الذي مرض وطُرد”.
“لكن آستر ، هل هذا هو السؤال الوحيد الذي لديكِ لي ؟ يبدوا أنكِ تجيبين على الاسألة التي أطرحها عليك فقط اليوم .”
سبب اختفاء نوح لعدة سنوات هو حرمانه من مكانته كـأمير . لم يره منذ ذلك الحين ، لذلك هو متأكد تمامًا .
لذلك وضعت يدها على يد نواه لتعطيه القوة .
كان من الغريب كيف كان الأمير السابع في أراضي تريزيا ولماذا كان مع إستر.
“هذا صحيح ! إنه الأمير السابع !”
انطلاقا من أجواء الاثنين ، يبدو أنهما لم يلتقيا مرة أو مرتين.
لقد مرت فترة منذ أن جلسا بجانب بعضهما ، لذا كان الأمر محرجاً بعض الشيء ، لذا أغلقت آستر التي كانت على وشك التحدث فمها .
چو-دي ، التي كان عيناه مفتوحتين على مصراعيها وراقب آستير في حالة مزاجية غير عادية ، كاد أن يسقط و يُمسك برقبته
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وقت متأخر ، حاولت آستر أن تسحب يدها بعيداً ، لكن قوة نواه كانت أقوى مما كانت تتوقع لذا لم تستطع سحب يدها .
“أليس هذا اللقيط مجنونًا؟ كيف تجرؤ على لمس آستر خاصتنا ؟
“المكان جميل حقاً .”
كانت تلك هي اللحظة التي وضع فيها نوح يده على آستير.
كانت تشعر آستر بالحرج و اعترفت بالحقيقة بدون أن تنظر إلى وجه نواه .
بالإضافة إلى ذلك ، تغير لون وجه چو-دي باستمرار عندما رأى أن وجهها يكاد يلامس وجهه .
“هل جمعت ما يكفي من الناس لدعمك ؟”
يتبع …
“لم نتقابل منذ فترة ، هل أنتَ ذاهب بالفعل ؟ الطقس لطيف اليوم .”
غطت يد نواه يد آستر .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
