ورقة الخريف ضد كريمسون وان
لم يعرف أي من المواطنين التعساء في مستوطنة فيشمنونجر بورووڤ ما يحدث. حطمت غيوم الطيور الآكلة للحوم وغيرها من الوحوش القاحلة السلام الذي عرفوه في بطن الجبل. دمرت هذه المخلوقات كل ما اقتربوا منه سواء لحمًا أو خشبًا أو حجرًا.
ومع ذلك لم تكن هناك حرارة على الرغم من تألقها الذي يعمي العين. على العكس من ذلك ، ملأ وجودها كل روح بـ برودة عميقة . لقد كان نقيضًا للشمس الدافئة الواهبة للحياة – وبدلاً من ذلك كانت رمزًا للموت واليأس. القوة الهائلة الموجودة بداخلها كافية لهدم هذا الجبل بأكمله بالأرض.
في هذه الأثناء صدى صوت الهدير المتوحش للوحوش.
تبعتها مجموعة أخرى من المخلوقات مثل الضفادع الهائلة ، وأفواههم محتقنة ببثور بشعة. قاموا بنثر الماء بقوة كافية لتحطيم العظام. تم سحق الجنود الذين قابلوا وطأة هجومهم.
هذه المدينة الرائعة ، المحمية بالبحر(*بحر رمال) والعواصف ، انزلقت في حالة من الفوضى دون سابق إنذار. أصبح الناس يائسون ويختبئون أينما استطاعوا على أمل أن يمر هذا الجنون .
أولئك الذين حالفهم الحظ ليشهدوا المأساة من بعيد بدأوا ينوحون باليأس.
وسط كل هذا ، تناقل الناي مرة أخرى.
بحلول الوقت الذي تم فيه حرق المخلوقات ذات الحراشف ، كانوا قد أخذوا معهم مائة جندي أو أكثر. ضعف جدار النار بعد انتشاره بين صفوفهم ، وبدأ المزيد من المخلوقات في الاندفاع. ومع ذلك على الرغم من أن قوات مستوطنة فيشمنونجر بورووڤ قد تكبدوا خسائر فادحة ، هناك المزيد من الجنود الذين قدموا بإستمرار. فكانت أعدادهم تتزايد ، حتى عندما أكلت الوحوش والنيران إخوتهم.
لم ينتقل مثل الصوت العادي ، في موجة. كان أعمق مثل نداء لأعماق الروح. دق في أذهان الجميع ، واضحًا كما لو أنه جاء من جوارهم تمامًا على الرغم من الاضطراب.
“إنها نيران الحُكم !”
كان الأمر مرعبًا للغاية.
من صاخب الى رقيق وحنان. مثل المحاولات الحادة للمبتدئين بجانب أعمال السيد. امتزج العقل والروح في واحد مع استمرار لحن الناي. رنين مثالي.
الكارثة التي واجهوها الآن جاءت من أول صوت من هذا القبيل ، قبل دقائق فقط. بطريقة ما جذبت الطيور المتعطشة للدماء إلى المدينة ، ودفعت جميع الحيوانات إلى الجنون. لم تشهد هذه النفوس المسكينة مثل هذا الدمار من قبل.
انضمت صرخاتهم إلى الجنود المحتضرين والوحوش الطافرة.
الآن عاد الصوت المشؤوم. ما الرعب الجديد الذي سيجلبه معه؟
ومع ذلك قد يجد المستمع الدقيق أن هناك شيئًا مختلفًا في نداء الناي هذه المرة. كانت دعوته الأصلية مدوية ، امتدت لألف متر في كل مكان للحظة. هذه المرة أكثر ليونة. لقد امتد أقل من نصف المسافة الأولى ، لكن دعوته اللطيفة أستمرت. على عكس التنافر الذي حدث من قبل ، أهدأ الصوت اللطيف القلوب المتسارعة لكل من سمعه.
الكارثة التي واجهوها الآن جاءت من أول صوت من هذا القبيل ، قبل دقائق فقط. بطريقة ما جذبت الطيور المتعطشة للدماء إلى المدينة ، ودفعت جميع الحيوانات إلى الجنون. لم تشهد هذه النفوس المسكينة مثل هذا الدمار من قبل.
من صاخب الى رقيق وحنان. مثل المحاولات الحادة للمبتدئين بجانب أعمال السيد. امتزج العقل والروح في واحد مع استمرار لحن الناي. رنين مثالي.
منحتهم قوة وشراسة المخلوقات الطافرة ميزة فطرية. بين قوتهم وتنظيمهم ، يتغلبون بسهولة على دفاع الجنود المتسرعين. عندما سقط الجنود ، أصبحت مستوطنة فيشمنونجر بورووڤ حقلًا للجثث.
من أعلى نقطة إلى أدنى زقاق ، تم تهدئة الطيور الغاضبة بواسطة نداء الناي. وانحسر إكراههم على الدم والدمار.
“ساعدني! ساعدني!”
ثم.
هذه المدينة الرائعة ، المحمية بالبحر(*بحر رمال) والعواصف ، انزلقت في حالة من الفوضى دون سابق إنذار. أصبح الناس يائسون ويختبئون أينما استطاعوا على أمل أن يمر هذا الجنون .
عندما وصل المواطنون إلى ذروتهم من وراء الأبواب والجدران ، شاهدوا شيئًا بالكاد يستطيعون وصفه.
وقف شخص يرتدي ملابس حمراء في وسط أرض المعركة وجسده مكللا بالنار الخضراء. قبل أن يرفع عيناه وأرتفع في الهواء ، واشتعلت النيران حوله بعد ثوانٍ ما جعله يبدو مثل جرم هائل.
كل الطيور والخفافيش والنسور والصقور… من أكبر طائر جارح إلى أصغر حشرة ، بدأ جميعهم يجتمعون في نقطة واحدة كما لو يستمعون إلى أمر ضابط أعلى. رتبوا أنفسهم في صفوف ، لم يكونوا مثل المخلوقات الطائشة منذ لحظات. الآن أصبحوا دقيقين وموحدين مثل الجيش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك عندما سادت قوة الرجل المقدس ، نمى نداء الناي شدة. حام حشد من الوحوش الطائرة من فوق وتجمعوا حتى كونوا رأس حربة من مخالب حادة ، مثل سحابة مظلمة وقاتلة. قبل أن تكتمل الشمس الخضراء المقدسة لـ كريمسون وان ، اصطدموا بها مثل العث.
كيف يمكنهم وصف ما يرونه؟ هذه علامة! معجزة!
“ساعدني! ساعدني!”
عاش عدد كبير من الوحوش في أعماق النهر ، وعلى الرغم من أن الناس لم يتمكنوا من رؤية ما حدث تحت المياه المظلمة، إلا أنه يمكنهم سماعها. سلسلة من الهدير المنظم رد على الصوت ، مثل صراخ الجنود.
بدا مثل مقطع صوتي للمذبحة يتم نشره في كل مكان. صدى صوت نغمة النهاية الجميلة في كل عقل – وهو تناقض حاد مع القبح الذي تسبب فيه. كانت هذه اللحظات الأخيرة لـ مستوطنة فيشمنونجر بورووڤ. ما أُطلق عليها ذات يوم أحد أكثر مستوطنات البشرية أمانًا في الشمال لم تكن سوى عظام ورماد الآن.
وفي الحال نسي الناس خوفهم حيث استُبدل الدهشة.
استمر الرصاص والسهام في الطيران. صواريخ تتخلى عن ذيولها متناثرة في أنحاء المدينة. صيحات الموت والانفجارات والزئير. كل ذلك قاتل من أجل الهيمنة. اهتزت مستوطنة فيشمنونجر بورووڤ من غضب ما أصبح حربًا شاملة!
هل يمكن أن تكون هذه المخلوقات البرية الشريرة المتحولة قد تم ترويضها بقوة الناي؟
لا يوجد كائن حي يمكنه تحمل الحُكم الذي وعد به كريمسون وان .
بوم بوم بوم بوم!
بحلول الوقت الذي تم فيه حرق المخلوقات ذات الحراشف ، كانوا قد أخذوا معهم مائة جندي أو أكثر. ضعف جدار النار بعد انتشاره بين صفوفهم ، وبدأ المزيد من المخلوقات في الاندفاع. ومع ذلك على الرغم من أن قوات مستوطنة فيشمنونجر بورووڤ قد تكبدوا خسائر فادحة ، هناك المزيد من الجنود الذين قدموا بإستمرار. فكانت أعدادهم تتزايد ، حتى عندما أكلت الوحوش والنيران إخوتهم.
ارتفعت سلسلة من الانفجارات المذهلة من المستوى الأدنى للمنطقة. تم طرد عدد قليل من المتفرجين الأكثر فضولًا من القوة.
كيف يمكنهم وصف ما يرونه؟ هذه علامة! معجزة!
في مرحلة ما ، أصبحت ضفاف البحيرة ممتلئة بجدار من الكروم. كانوا طويلين وملتويين ، مثل رجل يمد ذراعيه. من المستوى المتوسط ، كان من الصعب تقديم تفاصيل كثيرة ، لكن من الواضح أن عددًا كبيرًا من الجنود قد تجمعوا على جانب واحد من الجدار. على الجانب الآخر كتلة متلوية من الوحوش المائية.
لا يوجد كائن حي يمكنه تحمل الحُكم الذي وعد به كريمسون وان .
بوم بوم بوم بوم!
هذه المدينة الرائعة ، المحمية بالبحر(*بحر رمال) والعواصف ، انزلقت في حالة من الفوضى دون سابق إنذار. أصبح الناس يائسون ويختبئون أينما استطاعوا على أمل أن يمر هذا الجنون .
وهزت سلسلة أخرى من الانفجارات التي تصم الآذان الجبل.
استمرت النيران في التطاير من موقع كريمسون وان أعلاه. لقد استهلكت الاضطرابات المطلقة فيشمنونجر بورووڤ.
ضربت الأجرام السماوية من النار الخضراء الكروم مثل قذائف المدفع حتى أحدثن حفرة. كان ضوءها الأخضر البائس مثل لهيب الجحيم لتنظيف العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاش عدد كبير من الوحوش في أعماق النهر ، وعلى الرغم من أن الناس لم يتمكنوا من رؤية ما حدث تحت المياه المظلمة، إلا أنه يمكنهم سماعها. سلسلة من الهدير المنظم رد على الصوت ، مثل صراخ الجنود.
رفع جنود المدينة أسلحتهم وأطلقوا النار بعنف على الثغرة. نزل الرصاص والسهام مثل المطر الحديدي ، مثقلًا دفاع عدوهم بثقل الجبال. أضافت الانفجارات الهائلة رونقاً لهجومهم الرهيب على الظلام ، الذي تخلله إطلاق نار.
وصل ذلك الضوء إلى كل ركن من أركان منطقة مستوطنة فيشمنونجر بورووڤ. نما تألقه الرهيب أكثر مع تضخم الجرم السماوي ، حتى أصبح مثل شمس الجحيم فوق السوق.
لكن كائنات الأرض القاحلة قاسية ومرعبة. اخترق الرصاص لحمهم ، وأصيبوا بعشرات السهام ، ومع ذلك استمروا في التقدم. أطلقت القاذفات الصواريخ والشظايا ، لكن الوحوش تقدمت للأمام بغض النظر عما يحدث. سيكون من الخطأ افتراض أن هذا أندفاع عادي ، لأن صوت الناي لا يزال يدق في أذهانهم. كان هذا غزوًا منهجيًا.
“انها في كل مكان! قُضي على مستوطنة فيشمنونجر بورووڤ! “
كانت المخلوقات الطافرة مخيفة من تلقاء نفسها. غالبًا ما كانت الوحوش من أعماق البحيرة مرادفاً للكابوس. فكم مروّع الآن بعد أن استجابوا للأوامر!؟
عندما وصل المواطنون إلى ذروتهم من وراء الأبواب والجدران ، شاهدوا شيئًا بالكاد يستطيعون وصفه.
لم تكن هذه مجرد وحوش. لقد أصبحوا جيشًا من الجحيم!
أولئك الذين حالفهم الحظ ليشهدوا المأساة من بعيد بدأوا ينوحون باليأس.
قامت العشرات من الوحوش برش السائل الأخضر السام على الجنود. أجابوا بصرخات شنيعة مؤلمة لأن الحمض يأكل من الجلد والجلد والعظام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك بينما البشر يتعرضون للقتل ، تم تعزيزهم من خلال تضخم القوة الغامضة.
تبعتها مجموعة أخرى من المخلوقات مثل الضفادع الهائلة ، وأفواههم محتقنة ببثور بشعة. قاموا بنثر الماء بقوة كافية لتحطيم العظام. تم سحق الجنود الذين قابلوا وطأة هجومهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أهه!”
تبعهم عدد من الوحوش ذات الأرجل الشبكية المغطاة بمقاييس سميكة مثل الألواح الفولاذية. مع زئير وحشي ألقوا بأنفسهم من خلال الثغرة وقفزوا من النيران الخضراء وراءها. على الفور غرقوا في نيران الحُكم . مع صرخات صاخبة ركضوا بعنف بين الحشود.
بوم بوم بوم بوم!
مثل شعلة من خلال حقل من العشب الجاف ، تركت الوحوش وراءها خطاً من النار. أقصر لمسة وامتدت النيران إلى ضحية أخرى. تدحرج الجنود على الأرض وصفعوا لحمهم ، لكن دون جدوى. لن تنطفئ ألسنة اللهب الجائعة بمجرد أن ينتشر جوعهم. الموت هو إطلاق سراحهم الوحيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك بينما البشر يتعرضون للقتل ، تم تعزيزهم من خلال تضخم القوة الغامضة.
بحلول الوقت الذي تم فيه حرق المخلوقات ذات الحراشف ، كانوا قد أخذوا معهم مائة جندي أو أكثر. ضعف جدار النار بعد انتشاره بين صفوفهم ، وبدأ المزيد من المخلوقات في الاندفاع. ومع ذلك على الرغم من أن قوات مستوطنة فيشمنونجر بورووڤ قد تكبدوا خسائر فادحة ، هناك المزيد من الجنود الذين قدموا بإستمرار. فكانت أعدادهم تتزايد ، حتى عندما أكلت الوحوش والنيران إخوتهم.
انضمت صرخاتهم إلى الجنود المحتضرين والوحوش الطافرة.
استمر الرصاص والسهام في الطيران. صواريخ تتخلى عن ذيولها متناثرة في أنحاء المدينة. صيحات الموت والانفجارات والزئير. كل ذلك قاتل من أجل الهيمنة. اهتزت مستوطنة فيشمنونجر بورووڤ من غضب ما أصبح حربًا شاملة!
“إنها نيران الحُكم !”
منحتهم قوة وشراسة المخلوقات الطافرة ميزة فطرية. بين قوتهم وتنظيمهم ، يتغلبون بسهولة على دفاع الجنود المتسرعين. عندما سقط الجنود ، أصبحت مستوطنة فيشمنونجر بورووڤ حقلًا للجثث.
“ساعدني! ساعدني!”
ومع ذلك بينما البشر يتعرضون للقتل ، تم تعزيزهم من خلال تضخم القوة الغامضة.
لم ينتقل مثل الصوت العادي ، في موجة. كان أعمق مثل نداء لأعماق الروح. دق في أذهان الجميع ، واضحًا كما لو أنه جاء من جوارهم تمامًا على الرغم من الاضطراب.
وقف شخص يرتدي ملابس حمراء في وسط أرض المعركة وجسده مكللا بالنار الخضراء. قبل أن يرفع عيناه وأرتفع في الهواء ، واشتعلت النيران حوله بعد ثوانٍ ما جعله يبدو مثل جرم هائل.
لا يوجد كائن حي يمكنه تحمل الحُكم الذي وعد به كريمسون وان .
وصل ذلك الضوء إلى كل ركن من أركان منطقة مستوطنة فيشمنونجر بورووڤ. نما تألقه الرهيب أكثر مع تضخم الجرم السماوي ، حتى أصبح مثل شمس الجحيم فوق السوق.
طوال الوقت ، استمر نداء الراعي في الرنين.
ومع ذلك لم تكن هناك حرارة على الرغم من تألقها الذي يعمي العين. على العكس من ذلك ، ملأ وجودها كل روح بـ برودة عميقة . لقد كان نقيضًا للشمس الدافئة الواهبة للحياة – وبدلاً من ذلك كانت رمزًا للموت واليأس. القوة الهائلة الموجودة بداخلها كافية لهدم هذا الجبل بأكمله بالأرض.
مثل شعلة من خلال حقل من العشب الجاف ، تركت الوحوش وراءها خطاً من النار. أقصر لمسة وامتدت النيران إلى ضحية أخرى. تدحرج الجنود على الأرض وصفعوا لحمهم ، لكن دون جدوى. لن تنطفئ ألسنة اللهب الجائعة بمجرد أن ينتشر جوعهم. الموت هو إطلاق سراحهم الوحيد.
لا يوجد كائن حي يمكنه تحمل الحُكم الذي وعد به كريمسون وان .
استمر الرصاص والسهام في الطيران. صواريخ تتخلى عن ذيولها متناثرة في أنحاء المدينة. صيحات الموت والانفجارات والزئير. كل ذلك قاتل من أجل الهيمنة. اهتزت مستوطنة فيشمنونجر بورووڤ من غضب ما أصبح حربًا شاملة!
ومع ذلك عندما سادت قوة الرجل المقدس ، نمى نداء الناي شدة. حام حشد من الوحوش الطائرة من فوق وتجمعوا حتى كونوا رأس حربة من مخالب حادة ، مثل سحابة مظلمة وقاتلة. قبل أن تكتمل الشمس الخضراء المقدسة لـ كريمسون وان ، اصطدموا بها مثل العث.
ارتفعت سلسلة من الانفجارات المذهلة من المستوى الأدنى للمنطقة. تم طرد عدد قليل من المتفرجين الأكثر فضولًا من القوة.
أنتشرت النيران وأصبح الجرم السماوي غير مستقر. تطايرت شرارات النيران ونزلت إلى ساحة المعركة في الأسفل مثل زخات النيزك. ارتفعت صيحات تخثر الدم للإنسان والوحوش إلى السماء وهم يستحمون في اللهب.
تبعتها مجموعة أخرى من المخلوقات مثل الضفادع الهائلة ، وأفواههم محتقنة ببثور بشعة. قاموا بنثر الماء بقوة كافية لتحطيم العظام. تم سحق الجنود الذين قابلوا وطأة هجومهم.
لم يستغرق الأمر سوى لحظة حتى تم القضاء على مئات الأرواح.
انضمت صرخاتهم إلى الجنود المحتضرين والوحوش الطافرة.
استمر هطول أمطار النار حيث ركض الأشخاص المصابون بعاهل الموت الأخضر بين الحشود. انتشرت بجنون بين المقاتلين التعساء وعرضت مشهد قاس ومثير للاشمئزاز – جهنم على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن كائنات الأرض القاحلة قاسية ومرعبة. اخترق الرصاص لحمهم ، وأصيبوا بعشرات السهام ، ومع ذلك استمروا في التقدم. أطلقت القاذفات الصواريخ والشظايا ، لكن الوحوش تقدمت للأمام بغض النظر عما يحدث. سيكون من الخطأ افتراض أن هذا أندفاع عادي ، لأن صوت الناي لا يزال يدق في أذهانهم. كان هذا غزوًا منهجيًا.
أصطدم أحد الطيور وأجنحته مشتعلة بالسوق مثل صاروخ.
هل يمكن أن تكون هذه المخلوقات البرية الشريرة المتحولة قد تم ترويضها بقوة الناي؟
“أهه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبعهم عدد من الوحوش ذات الأرجل الشبكية المغطاة بمقاييس سميكة مثل الألواح الفولاذية. مع زئير وحشي ألقوا بأنفسهم من خلال الثغرة وقفزوا من النيران الخضراء وراءها. على الفور غرقوا في نيران الحُكم . مع صرخات صاخبة ركضوا بعنف بين الحشود.
“ساعدني! ساعدني!”
استمر الرصاص والسهام في الطيران. صواريخ تتخلى عن ذيولها متناثرة في أنحاء المدينة. صيحات الموت والانفجارات والزئير. كل ذلك قاتل من أجل الهيمنة. اهتزت مستوطنة فيشمنونجر بورووڤ من غضب ما أصبح حربًا شاملة!
انضمت صرخاتهم إلى الجنود المحتضرين والوحوش الطافرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أهه!”
تطايرت ألسنة من النار من طائر يحترق وهو يذوب في الجو. سقطوا على المواطنين أدناه ، واشتعلت فيهم النيران. ركضوا بدورهم بعنف بين الأكشاك ، باحثين عن الخلاص ولكنهم لم يجدوا شيئًا ، ونشروا مصيرهم القاسي بين أصدقائهم .
طوال الوقت ، استمر نداء الراعي في الرنين.
استمرت النيران في التطاير من موقع كريمسون وان أعلاه. لقد استهلكت الاضطرابات المطلقة فيشمنونجر بورووڤ.
ضربت الأجرام السماوية من النار الخضراء الكروم مثل قذائف المدفع حتى أحدثن حفرة. كان ضوءها الأخضر البائس مثل لهيب الجحيم لتنظيف العالم.
“نيران الحُكم !”
طوال الوقت ، استمر نداء الراعي في الرنين.
“إنها نيران الحُكم !”
بوم بوم بوم بوم!
“انها في كل مكان! قُضي على مستوطنة فيشمنونجر بورووڤ! “
وصل ذلك الضوء إلى كل ركن من أركان منطقة مستوطنة فيشمنونجر بورووڤ. نما تألقه الرهيب أكثر مع تضخم الجرم السماوي ، حتى أصبح مثل شمس الجحيم فوق السوق.
أولئك الذين حالفهم الحظ ليشهدوا المأساة من بعيد بدأوا ينوحون باليأس.
رفع جنود المدينة أسلحتهم وأطلقوا النار بعنف على الثغرة. نزل الرصاص والسهام مثل المطر الحديدي ، مثقلًا دفاع عدوهم بثقل الجبال. أضافت الانفجارات الهائلة رونقاً لهجومهم الرهيب على الظلام ، الذي تخلله إطلاق نار.
كانت نيران الحُكم أداة القاضي ، وهو عقابه المقدس ضد المذنبين. هل هذه الكارثة أرسلتها الآلهة لتطهير المدينة القاحلة من الكفّار؟ كانت ضراوة نيران الحُكم معروفة جيداً. مع وجود الكثير في الجبل أدناه ، ستودي بحياة الآلاف ، إن لم يكن عشرات الآلاف من الأرواح قبل أن تتبدد.
كل الطيور والخفافيش والنسور والصقور… من أكبر طائر جارح إلى أصغر حشرة ، بدأ جميعهم يجتمعون في نقطة واحدة كما لو يستمعون إلى أمر ضابط أعلى. رتبوا أنفسهم في صفوف ، لم يكونوا مثل المخلوقات الطائشة منذ لحظات. الآن أصبحوا دقيقين وموحدين مثل الجيش.
حتى الجنود لم يشهدوا دمارًا بهذا الحجم من قبل ، ناهيك عن المواطنين المحاصرين في مرمى النيران. هربت الشجاعة منهم بينما شهد الحراس صديقًا وعدوًا يحترقون حتى تحول إلى رماد. تم إلقاء الأسلحة بعيدًا في محاولة يائسة للفرار ، بينما استمرت الوحوش المشتعلة في الهياج من خلال صفوفهم. بدون نظام أو توجيه ، ارتفع عدد الضحايا أكثر من أي وقت مضى.
كل الطيور والخفافيش والنسور والصقور… من أكبر طائر جارح إلى أصغر حشرة ، بدأ جميعهم يجتمعون في نقطة واحدة كما لو يستمعون إلى أمر ضابط أعلى. رتبوا أنفسهم في صفوف ، لم يكونوا مثل المخلوقات الطائشة منذ لحظات. الآن أصبحوا دقيقين وموحدين مثل الجيش.
طوال الوقت ، استمر نداء الراعي في الرنين.
استمر هطول أمطار النار حيث ركض الأشخاص المصابون بعاهل الموت الأخضر بين الحشود. انتشرت بجنون بين المقاتلين التعساء وعرضت مشهد قاس ومثير للاشمئزاز – جهنم على الأرض.
بغض النظر عن مدى النحيب ، ومدى ارتفاع الصراخ ، ومدى صخب الزئير ، لا شيء يمكن أن يغرق صوت الناي الفريد.
استمرت النيران في التطاير من موقع كريمسون وان أعلاه. لقد استهلكت الاضطرابات المطلقة فيشمنونجر بورووڤ.
بدا مثل مقطع صوتي للمذبحة يتم نشره في كل مكان. صدى صوت نغمة النهاية الجميلة في كل عقل – وهو تناقض حاد مع القبح الذي تسبب فيه. كانت هذه اللحظات الأخيرة لـ مستوطنة فيشمنونجر بورووڤ. ما أُطلق عليها ذات يوم أحد أكثر مستوطنات البشرية أمانًا في الشمال لم تكن سوى عظام ورماد الآن.
استمر الرصاص والسهام في الطيران. صواريخ تتخلى عن ذيولها متناثرة في أنحاء المدينة. صيحات الموت والانفجارات والزئير. كل ذلك قاتل من أجل الهيمنة. اهتزت مستوطنة فيشمنونجر بورووڤ من غضب ما أصبح حربًا شاملة!
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
استمر هطول أمطار النار حيث ركض الأشخاص المصابون بعاهل الموت الأخضر بين الحشود. انتشرت بجنون بين المقاتلين التعساء وعرضت مشهد قاس ومثير للاشمئزاز – جهنم على الأرض.
ترجمة : Sadegyptian
لم ينتقل مثل الصوت العادي ، في موجة. كان أعمق مثل نداء لأعماق الروح. دق في أذهان الجميع ، واضحًا كما لو أنه جاء من جوارهم تمامًا على الرغم من الاضطراب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن كائنات الأرض القاحلة قاسية ومرعبة. اخترق الرصاص لحمهم ، وأصيبوا بعشرات السهام ، ومع ذلك استمروا في التقدم. أطلقت القاذفات الصواريخ والشظايا ، لكن الوحوش تقدمت للأمام بغض النظر عما يحدث. سيكون من الخطأ افتراض أن هذا أندفاع عادي ، لأن صوت الناي لا يزال يدق في أذهانهم. كان هذا غزوًا منهجيًا.
وفي الحال نسي الناس خوفهم حيث استُبدل الدهشة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات