المستقبل
الفصل 30: المستقبل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يعني ذلك يا ماتسودا دونو؟”
غادرت الحاشية العسكرية في اليوم التالي ، تاركةً القرويين المجتمعين مع بعض التهديدات المستترة وكلمات التشجيع الفارغة . تحدث تاكيرو إلى الحشد بعد ذلك ، حيث صعد منصة جليدية من صنعه ليعطي بعض الكلمات الفارغة بنفس القدر حول كم هم شاكرون للجنرال .
كانت سيتسوكو أول من اندفع ، تليها ميساكي ونساء الميزوماكي بفوانيسهن .
كانت كلمات تاكيرو تعني القليل ، لكنه حسب موضع المنصة بعناية . بالنسبة للمسؤولين الحكوميين ، هذا لا يعني شيئًا ومع ذلك ، فقد علم القرويون في تاكايوبي والمناطق المحيطة بها أن هذا هو المكان الذي واجه فيه ماتسودا تاكيرو الأول يوكينو إيزومي منذ ألف عام . كان هذا هو المكان الذي أعلن فيه مؤسس مجتمعهم نظامًا جديدًا .
قالت له : “لقد جمعنا كل الطعام في مكان واحد” مع أي مجموعة أخرى من الناس ، كانت ميساكي لتشتبه في أن عائلات أو أفراد يخفون بعض الإمدادات ، لكن ليس هنا
“الآن ننتقل إلى بعض الأخبار المهمة ” قال عندما انتهى من مخاطبة المسؤولين العسكريين: “اعتبارًا من الغد ، ستطبق هذه القرية بعض الممارسات الجديدة التي ستكون ضرورية لبقائنا . اليوم سيتم إحضار جميع المواد الغذائية إلى مجمع ماتسودا ، ويتم جلب جميع مواد البناء إلى كوخ كوتيتسو كاتاشي . لا استثناءات”
“جيد” قال تاكيرو ،”سأحتاج منك أنت و سيتسوكو لفرز الإمدادات وإعطائي قائمة كاملة بكل ما لدينا”
“هل هذه أوامرك أم الإمبراطورية؟” سأل أحدهم بوقاحة.
قالت ميساكي “يحتاج الطفل إلى الرضاعة” وهذا اصمتهم.
قال تاكيرو: “هذه أوامري”. “لقد وعدت الجنرال تشون ، عند عودته بإعادة بناء القرية بالكامل . هذه العملية تبدأ اليوم . ستجتمعون هنا صباح الغد لمزيد من التعليمات. المجد لكايجين “ختم كلامه بـ “عاش الإمبراطور”
أشرفت ميساكي وسيتسوكو على جمع الطعام بينما تاكيرو انشئ بعض الخطط مع كوتيتسو كاتاشي وكوانغ تاي مين . بحلول الوقت الذي ذهبت فيه ميساكي إلى مكتب تاكيرو كان المساء بالفعل .
“عاش الإمبراطور” ردت القرية دون حماس .
قالت ميساكي : “لقد فعلت”. “في البداية ، قمت بتدوين الملاحظات والإضافات . ثم غيرت رأيي “
أشرفت ميساكي وسيتسوكو على جمع الطعام بينما تاكيرو انشئ بعض الخطط مع كوتيتسو كاتاشي وكوانغ تاي مين . بحلول الوقت الذي ذهبت فيه ميساكي إلى مكتب تاكيرو كان المساء بالفعل .
قالت ميساكي “يحتاج الطفل إلى الرضاعة” وهذا اصمتهم.
قالت له : “لقد جمعنا كل الطعام في مكان واحد” مع أي مجموعة أخرى من الناس ، كانت ميساكي لتشتبه في أن عائلات أو أفراد يخفون بعض الإمدادات ، لكن ليس هنا
عندما انتهت القبلة ، كان تاكيرو هادئًا ، لكنه لم يعد يبدو مرتبكًا. بدا أنه يفهم ما كان يعنيه ذلك .
“جيد” قال تاكيرو ،”سأحتاج منك أنت و سيتسوكو لفرز الإمدادات وإعطائي قائمة كاملة بكل ما لدينا”
“أنا لا أفهم”
“حسنا”
“أنا … لم أكن جائعة جدًا ” كانت هيوري قد قبضت يديها في أكمام ثوب الكيمونو الخاص بها لإخفاء حقيقة أنهما كانا يرتجفان
“أحتاج إلى تقسيم المخزون إلى عناصر يجب استهلاكها خلال الأسبوع ، وخلال الشهر ، وتلك التي سيتم الاحتفاظ بها حتى يذوب الجليد”
“لن نغادر ، ماتسودا دونو”
“نعم سيدي”
ميساكي لم تذهب إلى الجسد . لم تبق دموع فيها ، لم تستطع تفسير ذلك . بطريقة ما ، كانت تعلم قبل أن يكسروا الباب أن هيوري قد اختفت . لقد ذهبت منذ فترة طويلة
استغرقت المهمة ميساكي وسيتسوكو بقية اليوم ، وكان عليهم الاستمرار مع ضوء الفانوس كإضاءة ، بينما يهزون الأطفال للنوم أثناء مراجعة آخر إحصاء لهم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصر ناغاسا رسميًا على “الشبح”
“هل أنت متأكدة من أن هذا كامل ودقيق؟” سأل تاكيرو عندما أحضرت له ميساكي النتائج في مكتبه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسفة” قالت ميساكي لأنها شعرت حقا بذلك
” نعم ” فحصت ميساكي بعناية
وقالت للفيناوو هناك : “ستربيها مع جميع الأطفال الآخرين الذين تيتموا في الهجوم”.”لا يمكنني استقبالها ، لكن هذه الطفلة تحت حمايتي. لا أريد أن أسمع أن أي أذى قد أصابها ، هل تفهم؟”
“حسن”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا”
“أحضرت لك أيضًا بعض الشاي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن … ما الذي يفترض بي أن أقول لهم؟”
قال “جيد” ، رغم أنه لا يبدو أنه يسمعها حقًا . كانت عيناه تتنقلان بالفعل فوق المخزون ، و بالحكم على الدوائر الموجودة تحتهما ، فقد احتاج فعلا إلى الكافيين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من فضلكم ، استمعوا عن كثب ، حيث سيتعين علينا جميعًا الالتزام بهذه الخطة بدقة إذا كنا نأمل في البقاء على قيد الحياة في الأشهر المقبلة . بفضل الجهود الدؤوبة التي بذلتها زوجتي وزوجة أخي ، قمت بفرز وتقنين جميع المواد الغذائية الموجودة لدينا حاليًا في القرية . بالإضافة إلى ما لدينا هنا ، وافق جيراننا على المساهمة بكمية سخية من الأرز والأسماك الطازجة والإنتاج كل شهر طالما أننا في حاجة إليها ، وفقًا لحساباتي ، فإن هذا العرض سيدعم القرية بأكملها وعددًا محدودًا من الزوار المتطوعين للأشهر الأحد عشر القادمة ، حتى سوكولوكالو ( الشهر الرابع من السنة ) عام 5370 .
“سأتركه هنا …” كان على ميساكي أن تبحث في المكتب للحظة قبل أن تجد مساحة على السطح لم تكن مغطاة في القوائم والملاحظات ، “هنا”
“اظن انكم ستفعلون”
كانت بالفعل على مسافة قريبة من الباب عندما قال بشكل رسمي “شكرًا لك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم حرق جثة هيوري في اليوم التالي . المنزل الملوث بفعل الانتحار ، كان لا بد من إحراقه أيضًا ، مع ذلك رحل يوكينو تاكايوبي كلهم حقًا . الطفل بعد كل شيء لم يكن يوكينو .
“على الرحب “
استيقظت ، رتبت ثوب الكيمونو خاصتها للتأكد من أنها لائقة ، ثم قامت بالخروج للقاعة . كان ضوء الفانوس من مكتب تاكيرو ينير برفق على الأرضية الخشبية للممر .
“وهل يمكنك إغلاق الباب؟ الرياح صاخبة وأنا أحاول التركيز “
“أوه” حدقت هيوري في ميساكي بعيون جوفاء ، مطوقة الظلام “صباح الخير”
نظرت ميساكي إلى الباب ، الذي لم يكن أكثر من بضع شظايا معلقة بعد أن كسره تاكيرو … بعد أن هاجمته وحبسته داخل الغرفة .
نظرت ميساكي إلى الباب ، الذي لم يكن أكثر من بضع شظايا معلقة بعد أن كسره تاكيرو … بعد أن هاجمته وحبسته داخل الغرفة .
“أوه ” رمش تاكيرو ، وبدا مرتبكًا بشكل غير معهود “لا تهتمي”
ميساكي هزت رأسها فقط . حتى لو كان قلب هيوري لا يزال ينبض ، لا توجد طريقة لإنقاذ شخص من جرح كهذا . يجب أن تكون هيوري قد وضعت تاكيناجي على شيء ما وألقت بكل ثقلها على النصل – نهاية مؤكدة .
“أنا آسفة” قالت ميساكي لأنها شعرت حقا بذلك
“أريد أن يفهم الجميع أنه اعتبارًا من هذا اليوم من الآن فصاعدًا ، فإنني أفكر في اقتراض جميع المساهمات الخارجية من الطعام والعمالة وليس التفكير فيها كتبراعات “
هز تاكيرو رأسه “أنا من ركلته ” نظر بعيدًا عنها ، شرب كوب الشاي الساخن الخاص به بنفس اليأس الذي اعتاد عليه شقيقه “اذهبي . خذي قسطا من النوم “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تفقدي هذا من أجلي “
“نعم سيدي” غمغمت ميساكي وانسحبت إلى غرفة النوم
قالت ميساكي : “نعم” بعد أن انتهت من ارتداء معطفها فوق أغطية السرير . صرخات الرضيع كانت تنطلق من كوخ هيوري “هل تعتقدين أنها ولدت بالفعل؟ أليس الوقت مبكرًا؟ “
لم يعد مامورو يغزو أحلامها ، لكنها في تلك الليلة لم تستطع ان تنم . شعرت أن الغرفة … ساخنة جدا؟ لا يمكن أن يكون ذلك صحيحًا ، كان الشتاء . رفعت ذراعها ، ووجدت الفوتون فارغًا بجانبها
نظرت إلى الأعلى وسمعا صوت إيزومو يبكي أسفل القاعة .
استيقظت ، رتبت ثوب الكيمونو خاصتها للتأكد من أنها لائقة ، ثم قامت بالخروج للقاعة . كان ضوء الفانوس من مكتب تاكيرو ينير برفق على الأرضية الخشبية للممر .
“وهل يمكنك إغلاق الباب؟ الرياح صاخبة وأنا أحاول التركيز “
“لا تزال مستقيظا؟” تمتمت ودخلت
اوه يا نامي العظيمة . لم يظهر أي طفل ولا حتى بماتسودا ، سلطاته يوم ولادته ، لم يسمع بهذا من قبل . تذكر ميساكي المهتزة ، فونيا الموت المرعبة لمغتصب هيوري – لقد ألقى ميساكي في الحائط ودمرت الغرفة .
“ما زلت مشغولاً” رد تاكيرو ، وبصره ثابت على مكتبه . كان مكتبه قد جمع عدة طبقات أخرى من ورق الكايري – كل حزمة مكتظة بمجموعة من النصوص والمخططات والمعادلات .
“ماذا؟” قال أحدهم في حيرة.
تحركت عيناه من صفحة إلى أخرى مع السرعة المحمومة والوحشية لسيف محارب يقطع واحد تلو الاخر . لطالما فكرت في وجه زوجها الحاد على أنه شيء دائم الشباب ونقي ، ولكن هنا في ضوء الفانوس ، بدا حقًا وكأنه رجل في الأربعينيات من عمره .
“أحضرت لك أيضًا بعض الشاي”
قال بعد مدة : “دعيني”. “أنا أركز”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من فضلكم ، استمعوا عن كثب ، حيث سيتعين علينا جميعًا الالتزام بهذه الخطة بدقة إذا كنا نأمل في البقاء على قيد الحياة في الأشهر المقبلة . بفضل الجهود الدؤوبة التي بذلتها زوجتي وزوجة أخي ، قمت بفرز وتقنين جميع المواد الغذائية الموجودة لدينا حاليًا في القرية . بالإضافة إلى ما لدينا هنا ، وافق جيراننا على المساهمة بكمية سخية من الأرز والأسماك الطازجة والإنتاج كل شهر طالما أننا في حاجة إليها ، وفقًا لحساباتي ، فإن هذا العرض سيدعم القرية بأكملها وعددًا محدودًا من الزوار المتطوعين للأشهر الأحد عشر القادمة ، حتى سوكولوكالو ( الشهر الرابع من السنة ) عام 5370 .
كان ميساكي تميل إلى الانصياع ، هذا ما كانت لتفعله عندما كانت تقنع نفسها ان زوجها ليس من مسؤوليتها
لا فرقعة وهسهسة من البخار هنا ، ولا لهب ليجعل الظلام في إثارة بلا هدف . ولكن حيثما كان هناك ضوء ، كان هناك دائمًا مجال للظل ، متشابكة مع الضوء الأبيض الثلجي لبرودة تاكيرو ، وجدت نفسها تتدفق إليه كالسائل وتتجذر بعمق .
ذكّرته “عليك أن تتحدث أمام شعبك غدًا”.”هل تريد حقًا أن تفعل ذلك بدون نوم؟”
قال ميساكي بحزم “إذن هذا كل ما يهم”.”لقد سمعوا ما يكفي عن” المجد للإمبراطورية “وكلمات العزاء الفارغة – ليس أن كلماتك لم تكن جميلة .ليس عليك التظاهر بأنك أخوك “
كان وجه تاكيرو المريح مرعبا بدرجة كافية دون الهالة السوداء حول عينيه . إذا لم ينم ، فقد كانت قلقة من أنه قد يخيف ما تبقى من سكان تاكايوبي من سفح الجبل . نظر إليها شاحبا بعيناه ضيقيتين ، وللحظة كانت متأكدة من أنه على وشك أن يهاجمها حتى لا تستجوبه
قال تاكيرو : “لا يمكننا السماح لأطفالنا بالتأخر في تعليمهم” كما أن مدارس تاكايوبي العامة في القرية الغربية كانت مصدر دخل حيوي للعديد من العائلات . قد لا تعرض علينا الحكومة مساعدة مباشرة ، لكنها مطالبة بدفع رواتب موظفي المدارس العامة . يمكن لأي مواطن لديه القدرة على قراءة وتعليم منهج الإمبراطورية القياسي العمل كمعلمين وموظفين إداريين – بما في ذلك النساء “
قال بهدوء : “لا أريد أن أفعل ذلك بدون وجود خطة” “يمكنك أن تفهمي ذلك ، أليس كذلك؟”
كان فمه مثل باقي جسده- متجمدا- ولكن بطريقة ما لم تكن القبلة صعبة ، لم يصرخ ، في تلك القبلة الباردة المتجمدة ، وجدت ميساكي دقة لم تكن تعرفها من قبل في زوجها ، لم يكن قطعة واحدة من الجليد الصلب تحت الجبل المتجمد ، كانت هناك موجة من المد والجزر ، تحت الثلج كان هناك فقاعات من نبع كومونو والأنهار التي تتدفق منن تتسابق تحت الجليد وفي أعماق الأرض . تحت الصنوبر ، وصلت جذورها مثل الأصابع إلى التربة لتلتقط قلب الجبل الدافئ في الربيع.
أومأت ميساكي برأسها ، ثم مدت يدها على كتفيه وأسفل ظهره ، ومرت فوق شارة ماتسودا والعضلة الملتفة تحتها . تيبس للحظة ، كتفيه تراجعا كما لو أنه يرفع يده . ثم بدا وكأنه يعيد النظر بيننا لا تزال تلمسه . هل كان دائما بهذا التوتر؟ هذا البرد؟ مثل أسلاك من الصلب المتجمد ملفوفة بجلد الإنسان … دفعت بأصابعها على نقطة ضغط .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت بالفعل على مسافة قريبة من الباب عندما قال بشكل رسمي “شكرًا لك”
للحظة ، لم يكن الامر أكثر فاعلية من محاولة دفع أصابعها إلى حجر صلب . ثم بعثت تبضة من الجيا من خلال أطراف أصابعها وابتسمت وهي تشعر بأدنى قدر من التوتر يترك كتفيه
نظرت ميساكي إلى تاكيرو ، وأدركت أنها كانت تمسك إيزومو بإحكام وتعض شفتها من التوتر . لم تستطع مدرسة واحدة ومكتب حكومي توظيف بلدة بأكملها ، وأصبح العديد من النساء البالغات في تاكايوبي الآن أمهات وحيدات لم يكن لديهن الوقت للعمل في وظيفة مناسبة ، لكن تاكيرو لم يتته بعد .
“هل هناك أي شيء يمكنني المساعدة به؟” هي سألت.
“لا بأس ، سيتسوكو-سان . انا لا-“
“هل أنت جيد جدًا في التعامل مع الأرقام؟”
“ماذا؟” قال أحدهم في حيرة.
قالت بصراحة: “لا”
لقد كانت ميتة
“مم.” عبس “في هذه الحالة ، سأجعل كوانغ يتفقظ عملي في الصباح”
أوضح تاكيرو : “كان أخي … جيدًا في إلهام الآخرين” “لم أكن أبدًا جيدًا مع الناس كما كان . إذا لم أخطط للكلمات ، فلن أعرف ماذا أقول “
أدار كتفيه ، ودفع يد ميساكي للخلف . اعتبرت الحركة الصغيرة بمثابة رفض وكانت على وشك الانسحاب عندما مد تاكيرو يدع الى المكتب والتقط بضع أوراق من الكايري .
وقالت للفيناوو هناك : “ستربيها مع جميع الأطفال الآخرين الذين تيتموا في الهجوم”.”لا يمكنني استقبالها ، لكن هذه الطفلة تحت حمايتي. لا أريد أن أسمع أن أي أذى قد أصابها ، هل تفهم؟”
“تفقدي هذا من أجلي “
“هل كنت تأكلين؟” سألت سيتسوكو هيوري ، ودفعت يدها في خدها اكثر
أخذت ميساكي منه الكايري وتفاجأت عندما اكتشف أن هذه الصفحات لا تحمل أرقامًا ، بل أعمدة فوق أعمدة من الكلمات . كانت فرشاة تاكيرو أنيقة وخالية من العيوب مثل أي خطاط ، ولكن تم شطب العديد من الخطوط وإعادة كتابتها .
“سأتركه هنا …” كان على ميساكي أن تبحث في المكتب للحظة قبل أن تجد مساحة على السطح لم تكن مغطاة في القوائم والملاحظات ، “هنا”
أوضح تاكيرو : “كان أخي … جيدًا في إلهام الآخرين” “لم أكن أبدًا جيدًا مع الناس كما كان . إذا لم أخطط للكلمات ، فلن أعرف ماذا أقول “
“بكل احترام ، ماتسودا دونو ، ماذا عن المساعدة من الجيش الإمبراطوري؟”
“و … هل تريدني أن …؟”
“لا تفعل”
“انظري إليها من أجلي . أنت تعرفين الناس . من فضلك ؟”
“حسنًا …” رمش تاكيرو ، وفرك إحدى عينيه بكعب يده ، “ثم … ماذا -“
“بالطبع” ركعت ميساكي على المنضدة المقابلة لتاكيرو وبدأت في قراءة الخطاب.
قالت له : “لقد جمعنا كل الطعام في مكان واحد” مع أي مجموعة أخرى من الناس ، كانت ميساكي لتشتبه في أن عائلات أو أفراد يخفون بعض الإمدادات ، لكن ليس هنا
كان خط تاكيرو الأكثر كفاءة على الاطلاق ، حيث استبدلت الرانجي (احرف ياباني ) المضغوطة بالأحرف الصوتية المترامية الأطراف حيثما كان ذلك ممكنًا . بشكل محرج ، وجد ميساكي صعوبة بعض الشيء في القراءة . على الرغم من ان لغتها الكايجينية أفضل بكثير من تاكيرو ، كان من الواضح أنه أكثر دراية في استخدام الأحرف القديمة .
توقفت عندما التقطت الصوت الذي أيقظ ابنها
مع طلوع الفجر في السماء ، سلمت الكايري إليه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هسهسة ميساكي: “لن تؤذي هذا الطفل”.
“هل تعتقد أن هذا ما يجب أن أقوله؟” سأل.
قال تاكيرو : “لا يمكننا السماح لأطفالنا بالتأخر في تعليمهم” كما أن مدارس تاكايوبي العامة في القرية الغربية كانت مصدر دخل حيوي للعديد من العائلات . قد لا تعرض علينا الحكومة مساعدة مباشرة ، لكنها مطالبة بدفع رواتب موظفي المدارس العامة . يمكن لأي مواطن لديه القدرة على قراءة وتعليم منهج الإمبراطورية القياسي العمل كمعلمين وموظفين إداريين – بما في ذلك النساء “
“نعم”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت ميساكي: “هيوري-تشان ، عليك أن تأكلي”
” اذن سأحفظه . أنا … “نظر إلى الكايري وتوقف “لقد شطبتي هذه الصفحة بأكملها” مرتبكًا تصفح بقية الأوراق “أنت … شطبت كل ذلك”
كان الطفل ينزف من جرح رفيع في رقبتها لا يمكن أن يأتي إلا من شفرة كوتيتسو ، مع قشعريرة ، أدركت ميساكي أن هيوري لا بد وأن تكون قد حملت تاكيناجي على حلق طفلها … لكنها لم تتعامل مع الجرح النهائي . في النهاية ، لم يكن لديها ما يكفي لقتل طفلها
قالت ميساكي : “لقد فعلت”. “في البداية ، قمت بتدوين الملاحظات والإضافات . ثم غيرت رأيي “
قالت ميساكي : “ليس عليك أن تضعي الأمور على هذا النحو ، سيتسوكو”
“أنا لا أفهم”
كانت كلمات تاكيرو تعني القليل ، لكنه حسب موضع المنصة بعناية . بالنسبة للمسؤولين الحكوميين ، هذا لا يعني شيئًا ومع ذلك ، فقد علم القرويون في تاكايوبي والمناطق المحيطة بها أن هذا هو المكان الذي واجه فيه ماتسودا تاكيرو الأول يوكينو إيزومي منذ ألف عام . كان هذا هو المكان الذي أعلن فيه مؤسس مجتمعهم نظامًا جديدًا .
“لا أعتقد أنك بحاجة لقول أي شيء من هذا”
“هل أنت متأكدة من أن هذا كامل ودقيق؟” سأل تاكيرو عندما أحضرت له ميساكي النتائج في مكتبه .
“حسنًا …” رمش تاكيرو ، وفرك إحدى عينيه بكعب يده ، “ثم … ماذا -“
وقالت للفيناوو هناك : “ستربيها مع جميع الأطفال الآخرين الذين تيتموا في الهجوم”.”لا يمكنني استقبالها ، لكن هذه الطفلة تحت حمايتي. لا أريد أن أسمع أن أي أذى قد أصابها ، هل تفهم؟”
“هل لديك خطة لهم يا تاكيرو ساما؟”
“لا بأس.” تجهمت هيوري ، وقالت بشفايها المترتجفتين “أعلم أنني أصبحت قبيحة”
“نعم”
قال تاكيرو : “تعلمون جميعًا أن تلك الغابة صامدة منذ أيام يوكينو هاياس وماتسودا تاكيرو الأول”. “جذوره أعمق مما تعتقد ، مما يجعله جزءًا لا يتجزأ من سفح الجبل . يجب إزالة الأشجار المنهارة للسماح بإعادة النمو إذا أردنا تجنب الانهيارات الأرضية وتدهور التربة والتغيرات البيئية الخطيرة الأخرى في جبلنا . في حين أن هذا سيتطلب قدراً هائلاً من العمل ، فإنه يوفر أيضًا فرصة لنا لجلب بعض الأموال التي نحتاجها بشدة إلى تاكايوبي على المدى القصير
“فكرة جيدة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذكّرته “عليك أن تتحدث أمام شعبك غدًا”.”هل تريد حقًا أن تفعل ذلك بدون نوم؟”
“أنا اعتقد ذلك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا”
قال ميساكي بحزم “إذن هذا كل ما يهم”.”لقد سمعوا ما يكفي عن” المجد للإمبراطورية “وكلمات العزاء الفارغة – ليس أن كلماتك لم تكن جميلة .ليس عليك التظاهر بأنك أخوك “
كان وجه تاكيرو المريح مرعبا بدرجة كافية دون الهالة السوداء حول عينيه . إذا لم ينم ، فقد كانت قلقة من أنه قد يخيف ما تبقى من سكان تاكايوبي من سفح الجبل . نظر إليها شاحبا بعيناه ضيقيتين ، وللحظة كانت متأكدة من أنه على وشك أن يهاجمها حتى لا تستجوبه
“إذن … ما الذي يفترض بي أن أقول لهم؟”
“الطفل؟”
قالت ميساكي: “خطتك”. “لا أكثر ولا أقل . أنت كورو ، تاكيرو ساما ؛ ستتحدث أفعالك دائمًا بصوت أعلى من كلامك . كل شخص في هذه القرية يعرف بالفعل المدة التي عملت فيها مع العمدة ، وهم يعلمون أنك تهتم بهم ، وقد شهدوا قوتك . كل ما يحتاجون إلى معرفته الآن هو أن كل شيء سيكون على ما يرام “.
استغرقت المهمة ميساكي وسيتسوكو بقية اليوم ، وكان عليهم الاستمرار مع ضوء الفانوس كإضاءة ، بينما يهزون الأطفال للنوم أثناء مراجعة آخر إحصاء لهم .
نظرت إلى الأعلى وسمعا صوت إيزومو يبكي أسفل القاعة .
“قدر كوتيتسو كاتاشي أنه يمكننا جمع عدة آلاف من الأخشاب المنشورة من الأشجار المتساقطة والمتضررة إذا جردنا الخشب وعالجناه بشكل صحيح . منحنا الحاكم لو ترخيصًا لبيع هذا الخشب لشركات البناء في عاصمة المقاطعة في الربيع . سيتم تخصيص بقية العرض لمشاريع البناء الجارية لدينا ، في النهاية أعتزم إعادة بناء منزل كل أسرة ، لكن مشروعنا الأول سيكون مبنى مدرسة بسيطًا ليحل محل مدارس تاكايوبي العامة الابتدائية والمتوسطة والثانوية التي دمرت في العاصفة . لقد وضع نومو كوتيتسو المخططات وسيبدأ البناء على الفور “
“يجب أن أذهب وأعتني بهذا ” وقفت لتغادر ، لكنها توقفت ، حدقت في زوجها . دون تفكير اتكأت وقبلته على رأسه – مباشرة على الثنية بين حاجبيه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد دعوتني بالراكون”
“ماذا؟” نظر إلى الأعلى مرتبكًا –
أشرفت ميساكي وسيتسوكو على جمع الطعام بينما تاكيرو انشئ بعض الخطط مع كوتيتسو كاتاشي وكوانغ تاي مين . بحلول الوقت الذي ذهبت فيه ميساكي إلى مكتب تاكيرو كان المساء بالفعل .
وقبلته في فمه . لم يبتعد ، فغرست أصابعها في شعره ، وأمسكت بظهر رقبته وضغطت عليه أقرب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لديك خطة لهم يا تاكيرو ساما؟”
كان فمه مثل باقي جسده- متجمدا- ولكن بطريقة ما لم تكن القبلة صعبة ، لم يصرخ ، في تلك القبلة الباردة المتجمدة ، وجدت ميساكي دقة لم تكن تعرفها من قبل في زوجها ، لم يكن قطعة واحدة من الجليد الصلب تحت الجبل المتجمد ، كانت هناك موجة من المد والجزر ، تحت الثلج كان هناك فقاعات من نبع كومونو والأنهار التي تتدفق منن تتسابق تحت الجليد وفي أعماق الأرض . تحت الصنوبر ، وصلت جذورها مثل الأصابع إلى التربة لتلتقط قلب الجبل الدافئ في الربيع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع” ركعت ميساكي على المنضدة المقابلة لتاكيرو وبدأت في قراءة الخطاب.
لا فرقعة وهسهسة من البخار هنا ، ولا لهب ليجعل الظلام في إثارة بلا هدف . ولكن حيثما كان هناك ضوء ، كان هناك دائمًا مجال للظل ، متشابكة مع الضوء الأبيض الثلجي لبرودة تاكيرو ، وجدت نفسها تتدفق إليه كالسائل وتتجذر بعمق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ….
عندما انتهت القبلة ، كان تاكيرو هادئًا ، لكنه لم يعد يبدو مرتبكًا. بدا أنه يفهم ما كان يعنيه ذلك .
“تعال ، ناغا كون ، دعونا نعود إلى – “
“إنني أتطلع إلى خطتك” قالت وسارعت لتعتني بإيزومو
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من فضلكم ، استمعوا عن كثب ، حيث سيتعين علينا جميعًا الالتزام بهذه الخطة بدقة إذا كنا نأمل في البقاء على قيد الحياة في الأشهر المقبلة . بفضل الجهود الدؤوبة التي بذلتها زوجتي وزوجة أخي ، قمت بفرز وتقنين جميع المواد الغذائية الموجودة لدينا حاليًا في القرية . بالإضافة إلى ما لدينا هنا ، وافق جيراننا على المساهمة بكمية سخية من الأرز والأسماك الطازجة والإنتاج كل شهر طالما أننا في حاجة إليها ، وفقًا لحساباتي ، فإن هذا العرض سيدعم القرية بأكملها وعددًا محدودًا من الزوار المتطوعين للأشهر الأحد عشر القادمة ، حتى سوكولوكالو ( الشهر الرابع من السنة ) عام 5370 .
….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هسهسة ميساكي: “لن تؤذي هذا الطفل”.
بينما كان الناس يتجمعون أمام منصة الجليد لسماع تاكيرو ، بحثت ميساكي وسيتسوكو عن هيوري ووقفا بجانبها بدت المرأة الشابة التي أصبحت حاملًا الآن ، كما لو أنها حصلت على قدر كبير من النوم مثل تاكيرو .
“ابتعد ، جينكاوا سان”
“صباح الخير ، هيوري تشان”
قال تاكيرو: “غابات الصنوبر”دمر الإعصار معظم الغابات القديمة التي كانت تحيط بالقرية الغربية ، وألحق الضرر ببقية أجزاءها بشدة . كان خراب الكوارث الطبيعية مأساة خاصة بها ، على الرغم من أن أحداً لم يفكر فيها كثيرًا وسط الكثير من الخسائر البشرية ، بعد أن قام القرويون والمتطوعون بتمشيط الأشجار المتساقطة بحثًا عن جثث ، لم يعد أحد إلى الغابة .
“أوه” حدقت هيوري في ميساكي بعيون جوفاء ، مطوقة الظلام “صباح الخير”
“ميساكي ، افعلي شيئًا!” بكت سيتسوكو وهي تحتضن رأس هيوري في حجرها “اوقفي النزيف!”
“كيف تشعرين؟” سألت ميساكي
كان فمه مثل باقي جسده- متجمدا- ولكن بطريقة ما لم تكن القبلة صعبة ، لم يصرخ ، في تلك القبلة الباردة المتجمدة ، وجدت ميساكي دقة لم تكن تعرفها من قبل في زوجها ، لم يكن قطعة واحدة من الجليد الصلب تحت الجبل المتجمد ، كانت هناك موجة من المد والجزر ، تحت الثلج كان هناك فقاعات من نبع كومونو والأنهار التي تتدفق منن تتسابق تحت الجليد وفي أعماق الأرض . تحت الصنوبر ، وصلت جذورها مثل الأصابع إلى التربة لتلتقط قلب الجبل الدافئ في الربيع.
قالت هيوري مرتجفة : “بخير”. “أنا بخير ، شكرا لك”
ستشرف زوجتي ميساكي على توزيع الطعام وإعداده ومن تعينه لمساعدتها . يجب معالجة جميع طلبات الطعام الإضافي من خلالها “
قالت سيتسوكو بصراحة أكثر “لا تكوني سخيفة هيوري” ، “وجهك شاحب كهذا الثلج ، وعيناك تبدوان مثل الراكون”
“قدر كوتيتسو كاتاشي أنه يمكننا جمع عدة آلاف من الأخشاب المنشورة من الأشجار المتساقطة والمتضررة إذا جردنا الخشب وعالجناه بشكل صحيح . منحنا الحاكم لو ترخيصًا لبيع هذا الخشب لشركات البناء في عاصمة المقاطعة في الربيع . سيتم تخصيص بقية العرض لمشاريع البناء الجارية لدينا ، في النهاية أعتزم إعادة بناء منزل كل أسرة ، لكن مشروعنا الأول سيكون مبنى مدرسة بسيطًا ليحل محل مدارس تاكايوبي العامة الابتدائية والمتوسطة والثانوية التي دمرت في العاصفة . لقد وضع نومو كوتيتسو المخططات وسيبدأ البناء على الفور “
قالت ميساكي : “ليس عليك أن تضعي الأمور على هذا النحو ، سيتسوكو”
“لا بأس.” تجهمت هيوري ، وقالت بشفايها المترتجفتين “أعلم أنني أصبحت قبيحة”
“لا بأس.” تجهمت هيوري ، وقالت بشفايها المترتجفتين “أعلم أنني أصبحت قبيحة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقبلته في فمه . لم يبتعد ، فغرست أصابعها في شعره ، وأمسكت بظهر رقبته وضغطت عليه أقرب .
“هاي ، هااي!” هذا ليس ما قلته! ” احتجت سيتسوكو .
“ابتعد ، جينكاوا سان”
“لقد دعوتني بالراكون”
“تحرك جانبا ، ماتسودا دونو” بدأ كينتارو بسحب سيفه
“نعم . ألطف راكون صغير عاش على الإطلاق ” ضغطت سيتسوكو على خد هيوري – وقرصتها بلطف “بوضوح”
قال تاكيرو : “تعلمون جميعًا أن تلك الغابة صامدة منذ أيام يوكينو هاياس وماتسودا تاكيرو الأول”. “جذوره أعمق مما تعتقد ، مما يجعله جزءًا لا يتجزأ من سفح الجبل . يجب إزالة الأشجار المنهارة للسماح بإعادة النمو إذا أردنا تجنب الانهيارات الأرضية وتدهور التربة والتغيرات البيئية الخطيرة الأخرى في جبلنا . في حين أن هذا سيتطلب قدراً هائلاً من العمل ، فإنه يوفر أيضًا فرصة لنا لجلب بعض الأموال التي نحتاجها بشدة إلى تاكايوبي على المدى القصير
تنهدت ميساكي “أوه ، سيتسوكو”
“هل كنت تأكلين؟” سألت سيتسوكو هيوري ، ودفعت يدها في خدها اكثر
“هل كنت تأكلين؟” سألت سيتسوكو هيوري ، ودفعت يدها في خدها اكثر
تنهدت ميساكي “أوه ، سيتسوكو”
“أنا … لم أكن جائعة جدًا ” كانت هيوري قد قبضت يديها في أكمام ثوب الكيمونو الخاص بها لإخفاء حقيقة أنهما كانا يرتجفان
“هاي ، هااي!” هذا ليس ما قلته! ” احتجت سيتسوكو .
قالت ميساكي: “هيوري-تشان ، عليك أن تأكلي”
“هل أنت جيد جدًا في التعامل مع الأرقام؟”
قالت سيتسوكو ببراعة : “ستتناول الغداء معنا اليوم”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن … ما الذي يفترض بي أن أقول لهم؟”
“لا بأس ، سيتسوكو-سان . انا لا-“
“بكل احترام ، ماتسودا دونو ، ماذا عن المساعدة من الجيش الإمبراطوري؟”
“نحن نصر” قالت ميساكي ، بينما صعد تاكيرو على المنصة وطهير حلقه .
“هل كنت تأكلين؟” سألت سيتسوكو هيوري ، ودفعت يدها في خدها اكثر
“أهل تاكايوبي” بينما كان صوته رتيبًا كما كان دائمًا ، كان واضحًا وقويًا “صباح الخير . لقد جلبتكم جميعًا هنا لأنني وضعت خطة لضمان بقائنا “. لم يجلب معه أيًا من ملاحظاته ، لم يكن بحاجة إلى ذلك . يمكن لهذا الرجل الاحتفاظ بالأرقام في رأسه مثل الكمبيوتر .
ذهبت يد أمينو كنتارو إلى كاتانا
“من فضلكم ، استمعوا عن كثب ، حيث سيتعين علينا جميعًا الالتزام بهذه الخطة بدقة إذا كنا نأمل في البقاء على قيد الحياة في الأشهر المقبلة . بفضل الجهود الدؤوبة التي بذلتها زوجتي وزوجة أخي ، قمت بفرز وتقنين جميع المواد الغذائية الموجودة لدينا حاليًا في القرية . بالإضافة إلى ما لدينا هنا ، وافق جيراننا على المساهمة بكمية سخية من الأرز والأسماك الطازجة والإنتاج كل شهر طالما أننا في حاجة إليها ، وفقًا لحساباتي ، فإن هذا العرض سيدعم القرية بأكملها وعددًا محدودًا من الزوار المتطوعين للأشهر الأحد عشر القادمة ، حتى سوكولوكالو ( الشهر الرابع من السنة ) عام 5370 .
“الآن ننتقل إلى بعض الأخبار المهمة ” قال عندما انتهى من مخاطبة المسؤولين العسكريين: “اعتبارًا من الغد ، ستطبق هذه القرية بعض الممارسات الجديدة التي ستكون ضرورية لبقائنا . اليوم سيتم إحضار جميع المواد الغذائية إلى مجمع ماتسودا ، ويتم جلب جميع مواد البناء إلى كوخ كوتيتسو كاتاشي . لا استثناءات”
ستشرف زوجتي ميساكي على توزيع الطعام وإعداده ومن تعينه لمساعدتها . يجب معالجة جميع طلبات الطعام الإضافي من خلالها “
“هل كنت تأكلين؟” سألت سيتسوكو هيوري ، ودفعت يدها في خدها اكثر
نظر ميساكي إلى الحشد بتوتر ، لكن لم يعترض أحد . لقد وثقوا بها ، خلق هذا الإدراك شعورًا دافئًا في صدرها مع استمرار تاكيرو
“و … هل تريدني أن …؟”
“أريد أن يفهم الجميع أنه اعتبارًا من هذا اليوم من الآن فصاعدًا ، فإنني أفكر في اقتراض جميع المساهمات الخارجية من الطعام والعمالة وليس التفكير فيها كتبراعات “
“هناك شبح بالخارج”
“ماذا ؟” قالت أصوات قليلة
تنهدت ميساكي “أوه ، سيتسوكو”
“ماذا يعني ذلك يا ماتسودا دونو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ ميساكي برأسه “لنذهب”
قال تاكيرو بهدوء : “هذا يعني أننا سنعيد المال لهؤلاء الأشخاص الطيبين مقابل خدماتهم في المستقبل . أدرك أنكم جميعًا مشغولون بالتعافي وإعادة البناء في الوقت الحالي ، لكننا لن نبقى على هذا النحو . أتوقع أن تكون كل أسرة قد وجدت مصدر دخل موثوق به في غضون الأحد عشر شهرًا القادمة “
“لكن-“
“كيف؟”سأل شخص ما
قال تاكيرو بهدوء : “هذا يعني أننا سنعيد المال لهؤلاء الأشخاص الطيبين مقابل خدماتهم في المستقبل . أدرك أنكم جميعًا مشغولون بالتعافي وإعادة البناء في الوقت الحالي ، لكننا لن نبقى على هذا النحو . أتوقع أن تكون كل أسرة قد وجدت مصدر دخل موثوق به في غضون الأحد عشر شهرًا القادمة “
أشارت إحدى نساء إيكينو : “نحن جميعًا ربات بيوت”. “كيف يفترض بنا أن نحصل على المال لإعالة الأسرة ، ناهيك عن دفع تعويض المتطوعين مقابل كل ما فعلوه؟”
“فكرة جيدة؟”
قال تاكيرو: “شكرًا لك على سؤالك ، إيكينو”. “سؤالك يقودني إلى الجزء التالي من خطتي . أدرك أنه لا يبدو أن لدينا الكثير في الوقت الحالي ، ولكن هناك مورد واحد أغفلناه “
“أحضرت لك أيضًا بعض الشاي”
“ما هذا ، ماتسودا دونو؟” سأل أحد رجال جينكاوا
“لكنها لم تفعل!” ردت ميساكي بشراسة “أمسكت بالشفرة واتخذت قرارها . كان قرارها الأخير في هذا العالم أن هذا الطفل سيعيش . من نحن لنأخذ ذلك منها؟ “
قال تاكيرو: “غابات الصنوبر”دمر الإعصار معظم الغابات القديمة التي كانت تحيط بالقرية الغربية ، وألحق الضرر ببقية أجزاءها بشدة . كان خراب الكوارث الطبيعية مأساة خاصة بها ، على الرغم من أن أحداً لم يفكر فيها كثيرًا وسط الكثير من الخسائر البشرية ، بعد أن قام القرويون والمتطوعون بتمشيط الأشجار المتساقطة بحثًا عن جثث ، لم يعد أحد إلى الغابة .
“أحضرت لك أيضًا بعض الشاي”
قال تاكيرو : “تعلمون جميعًا أن تلك الغابة صامدة منذ أيام يوكينو هاياس وماتسودا تاكيرو الأول”. “جذوره أعمق مما تعتقد ، مما يجعله جزءًا لا يتجزأ من سفح الجبل . يجب إزالة الأشجار المنهارة للسماح بإعادة النمو إذا أردنا تجنب الانهيارات الأرضية وتدهور التربة والتغيرات البيئية الخطيرة الأخرى في جبلنا . في حين أن هذا سيتطلب قدراً هائلاً من العمل ، فإنه يوفر أيضًا فرصة لنا لجلب بعض الأموال التي نحتاجها بشدة إلى تاكايوبي على المدى القصير
“جيد” قال تاكيرو ،”سأحتاج منك أنت و سيتسوكو لفرز الإمدادات وإعطائي قائمة كاملة بكل ما لدينا”
“قدر كوتيتسو كاتاشي أنه يمكننا جمع عدة آلاف من الأخشاب المنشورة من الأشجار المتساقطة والمتضررة إذا جردنا الخشب وعالجناه بشكل صحيح . منحنا الحاكم لو ترخيصًا لبيع هذا الخشب لشركات البناء في عاصمة المقاطعة في الربيع . سيتم تخصيص بقية العرض لمشاريع البناء الجارية لدينا ، في النهاية أعتزم إعادة بناء منزل كل أسرة ، لكن مشروعنا الأول سيكون مبنى مدرسة بسيطًا ليحل محل مدارس تاكايوبي العامة الابتدائية والمتوسطة والثانوية التي دمرت في العاصفة . لقد وضع نومو كوتيتسو المخططات وسيبدأ البناء على الفور “
ستشرف زوجتي ميساكي على توزيع الطعام وإعداده ومن تعينه لمساعدتها . يجب معالجة جميع طلبات الطعام الإضافي من خلالها “
“ماذا؟” قال أحدهم في حيرة.
قالت ميساكي : “لقد فعلت”. “في البداية ، قمت بتدوين الملاحظات والإضافات . ثم غيرت رأيي “
“لماذا نبني مدرسة؟ بالكاد لدينا ما يكفي من المنازل لاستيعابنا جميعًا “
“إذا كان أي رجال على استعداد للانتقال إلى تاكايوبي لدعم قريباتهم الأرامل هنا – أو حتى إحضار عائلاتهم للاستقرار هنا معهم – فسوف أقوم بتدريبهم”
قال تاكيرو : “لا يمكننا السماح لأطفالنا بالتأخر في تعليمهم” كما أن مدارس تاكايوبي العامة في القرية الغربية كانت مصدر دخل حيوي للعديد من العائلات . قد لا تعرض علينا الحكومة مساعدة مباشرة ، لكنها مطالبة بدفع رواتب موظفي المدارس العامة . يمكن لأي مواطن لديه القدرة على قراءة وتعليم منهج الإمبراطورية القياسي العمل كمعلمين وموظفين إداريين – بما في ذلك النساء “
قال تاكيرو: “غابات الصنوبر”دمر الإعصار معظم الغابات القديمة التي كانت تحيط بالقرية الغربية ، وألحق الضرر ببقية أجزاءها بشدة . كان خراب الكوارث الطبيعية مأساة خاصة بها ، على الرغم من أن أحداً لم يفكر فيها كثيرًا وسط الكثير من الخسائر البشرية ، بعد أن قام القرويون والمتطوعون بتمشيط الأشجار المتساقطة بحثًا عن جثث ، لم يعد أحد إلى الغابة .
لقد كانت فكرة جيدة ، كان لدى معظم سكان تاكايوبي ما يكفي من التعليم لقراءة اللغة الكايجينية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يعني ذلك يا ماتسودا دونو؟”
“بالنسبة لأولئك الذين لا يستطيعون القراءة أيضًا ، سوف تتطلب المدرسة موظفين للتنظيف والصيانة ، وستغطي الحكومة رواتبهم أيضًا ، مع سير كل شيء وفقًا لخطة نومو كوتيتسو ، يجب إنشاء المدرسة وفتحها للطلاب في غضون شهرين – في وقت أقرب إذا كان هناك كورونو على استعداد لمساعدة النوموو لدينا . وافق حاكم المقاطعة لو على الإبقاء على تراخيص مدارس تاكايوبي العامة نشطة إذا كان بإمكاننا فتح مرافق جديدة للفصول الدراسية في غضون ذلك الوقت . عند الانتهاء من بناء المدرسة ، سنبدأ في تشييد قاعة قرية جديدة ، والتي ينبغي أن تفتح على الأقل أربع وظائف حكومية أخرى “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم حرق جثة هيوري في اليوم التالي . المنزل الملوث بفعل الانتحار ، كان لا بد من إحراقه أيضًا ، مع ذلك رحل يوكينو تاكايوبي كلهم حقًا . الطفل بعد كل شيء لم يكن يوكينو .
نظرت ميساكي إلى تاكيرو ، وأدركت أنها كانت تمسك إيزومو بإحكام وتعض شفتها من التوتر . لم تستطع مدرسة واحدة ومكتب حكومي توظيف بلدة بأكملها ، وأصبح العديد من النساء البالغات في تاكايوبي الآن أمهات وحيدات لم يكن لديهن الوقت للعمل في وظيفة مناسبة ، لكن تاكيرو لم يتته بعد .
“أحتاج إلى تقسيم المخزون إلى عناصر يجب استهلاكها خلال الأسبوع ، وخلال الشهر ، وتلك التي سيتم الاحتفاظ بها حتى يذوب الجليد”
“أود الآن أن أخاطب كل هؤلاء المتطوعين الذين ساعدونا في الأسابيع الماضية . بالإضافة إلى دفع كرمكم في المستقبل ، أود توجيه دعوة لكم جميعًا للبقاء “
“يجب أن أذهب وأعتني بهذا ” وقفت لتغادر ، لكنها توقفت ، حدقت في زوجها . دون تفكير اتكأت وقبلته على رأسه – مباشرة على الثنية بين حاجبيه
انتشر الارتباك بين الحشد
“اظن انكم ستفعلون”
“لا يمكنني تقديم تعويض نقدي في هذا الوقت ، لكنني أعيد فتح دوط. ماتسودا للتدريب”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت هيوري مرتجفة : “بخير”. “أنا بخير ، شكرا لك”
أرسل ذلك موجة ثانية أكثر حماسة من الهمسات والتعجب
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل بضعة أشهر ، لم يكن عرضًا مغريًا . بدا السيف وكأنه سعي غير عملي في وقت السلم ولكن مع إدراك أن رانجا يمكن أن تطرق بابهم في أي يوم وأن الجيش الإمبراطوري لن يفعل شيئًا لحمايتهم ، بدا التدريب مع أعظم مقاتل على سيف كايجين شيئا جذابًا للغاية فجأة
“إذا كان أي رجال على استعداد للانتقال إلى تاكايوبي لدعم قريباتهم الأرامل هنا – أو حتى إحضار عائلاتهم للاستقرار هنا معهم – فسوف أقوم بتدريبهم”
“هناك شبح بالخارج”
قبل بضعة أشهر ، لم يكن عرضًا مغريًا . بدا السيف وكأنه سعي غير عملي في وقت السلم ولكن مع إدراك أن رانجا يمكن أن تطرق بابهم في أي يوم وأن الجيش الإمبراطوري لن يفعل شيئًا لحمايتهم ، بدا التدريب مع أعظم مقاتل على سيف كايجين شيئا جذابًا للغاية فجأة
قال أوكي أخيرًا “نعتذر عن التطفل ، يوكينو سان ، نحن قادمون” وكسر الباب
“يبحث كوتيتسو كاتاشي أيضًا عن شركاء ومتدربين ، إذا كان هناك حرفيون مهتمون بالانضمام إلينا هنا” عرض آخر لا يقاوم تقريبا “انتقلت عائلتان من عائلات الصيد إلى سفح الجبل لصيد الأسماك في المياه هنا ، لكننا جميعًا نعرف أن ساحل تاكايوبي كان يدعم في السابق أكثر من عشرين عائلة من عائلات الصيد – نياما لأرواحهم” ادار تاكيرو رأسه نحو سيتسوكو “لقد تحدثت إلى زوجة اخي ، وهي العضو الوحيد الباقي على قيد الحياة في إحدى تلك العائلات ، وإلى عائلة شيباس من المناطق المجاورة . لقد اتفقوا على أن هذا الساحل يجب أن يكون مفتوحًا أمام أي صيادين يرغبون في الاستقرار هناك ، أي صياد ينتقل إلى قاعدة هذا الجبل سيساعدنا في بناء منزل جديد وأي شيء آخر قد يحتاجونه للبدء “
قالت ميساكي: “خطتك”. “لا أكثر ولا أقل . أنت كورو ، تاكيرو ساما ؛ ستتحدث أفعالك دائمًا بصوت أعلى من كلامك . كل شخص في هذه القرية يعرف بالفعل المدة التي عملت فيها مع العمدة ، وهم يعلمون أنك تهتم بهم ، وقد شهدوا قوتك . كل ما يحتاجون إلى معرفته الآن هو أن كل شيء سيكون على ما يرام “.
“بكل احترام ، ماتسودا دونو ، ماذا عن المساعدة من الجيش الإمبراطوري؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” نعم ” فحصت ميساكي بعناية
قال تاكيرو: “حسنًا … هذا بدون صلة” “كما أوضحت للتو ، لن نحتاج إليها “
لا فرقعة وهسهسة من البخار هنا ، ولا لهب ليجعل الظلام في إثارة بلا هدف . ولكن حيثما كان هناك ضوء ، كان هناك دائمًا مجال للظل ، متشابكة مع الضوء الأبيض الثلجي لبرودة تاكيرو ، وجدت نفسها تتدفق إليه كالسائل وتتجذر بعمق .
بدت القرية بأكملها قد أعيد تنشيطها بعد أن تحدث تاكيرو ، وذهب الحميع بشغف إلى العمل في جمع الأخشاب من المنحدرات السفلية لبناء مبنى المدرسة الجديد .
غادرت الحاشية العسكرية في اليوم التالي ، تاركةً القرويين المجتمعين مع بعض التهديدات المستترة وكلمات التشجيع الفارغة . تحدث تاكيرو إلى الحشد بعد ذلك ، حيث صعد منصة جليدية من صنعه ليعطي بعض الكلمات الفارغة بنفس القدر حول كم هم شاكرون للجنرال .
الاستثناء الملحوظ كانت هيوري . بينما كان الآخرون قد تخطوا حزنهم ، لم يبدُ أبدًا أن هيوري قد تجاوزت أهوال الهجوم . كان هناك فراغ في عينيها جعل ميساكي تشعر بالضجر ، كما لو أن صديقتها ماتت في مكان ما في تلك الليلة من الرياح والرصاص .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” اذن سأحفظه . أنا … “نظر إلى الكايري وتوقف “لقد شطبتي هذه الصفحة بأكملها” مرتبكًا تصفح بقية الأوراق “أنت … شطبت كل ذلك”
ذات ليلة ، استيقظت ميساكي على صوت أقدام صغيرة عارية على حصير التاتامي .
“حسنًا …” رمش تاكيرو ، وفرك إحدى عينيه بكعب يده ، “ثم … ماذا -“
“كا تشان؟” قال صوت ايقضها لتجد انه لناجاسا واقفا في المدخل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ ميساكي برأسه “لنذهب”
“النجا كون؟ ما هذا؟”
“على الرحب “
“هناك شبح بالخارج”
“انظري إليها من أجلي . أنت تعرفين الناس . من فضلك ؟”
“ماذا ؟” تمتمت ميساكي ، فركت عينيها ، لقد تحسن ناغاسا في التعبير عن أفكاره في الشهر الماضي ؛ هذا لا يعني أنهم دائمًا ما كانوا منطقيين ، ولكن مرت شهور منذ أن استيقظ على كابوس .
همست ميساكي “أنا آسفة سيتسوكو”. “لقد ذهبت “
“هناك شبح في الخارج ” كرر ناغاسا وعيونه واسعة في الظلام “استطيع سماعه”
“النجا كون؟ ما هذا؟”
بجانب ميساكي ، نام تاكيرو بهدوء ، لقد ارهق نفسه لدرجة أنه من غير المحتمل أن يستيقظ ما لم يبدأ الجبل في الانهيار تحته . حرصًا على عدم إزعاجه ، تسللت ميساكي من تحت الأغطية وذهبت إلى ناغاسا.
قالت “ميساكي”. “هل سمعتي-؟”
“تعال ، ناغا كون ، دعونا نعود إلى – “
“عاش الإمبراطور” ردت القرية دون حماس .
توقفت عندما التقطت الصوت الذي أيقظ ابنها
بدأ دم ميساكي يتصاعد ، وأمسكت بذراعه وأعاد السلاح بقوة إلى غمده
أصر ناغاسا رسميًا على “الشبح”
“يجب أن أذهب وأعتني بهذا ” وقفت لتغادر ، لكنها توقفت ، حدقت في زوجها . دون تفكير اتكأت وقبلته على رأسه – مباشرة على الثنية بين حاجبيه
شوهت الريح النحيب الحزين ، لكن لم تخطئ أي أم في ذلك …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم حرق جثة هيوري في اليوم التالي . المنزل الملوث بفعل الانتحار ، كان لا بد من إحراقه أيضًا ، مع ذلك رحل يوكينو تاكايوبي كلهم حقًا . الطفل بعد كل شيء لم يكن يوكينو .
قالت ميساكي: “هذا ليس شبحًا ، ناجا كون”. “هذا الطفل”
كان فمه مثل باقي جسده- متجمدا- ولكن بطريقة ما لم تكن القبلة صعبة ، لم يصرخ ، في تلك القبلة الباردة المتجمدة ، وجدت ميساكي دقة لم تكن تعرفها من قبل في زوجها ، لم يكن قطعة واحدة من الجليد الصلب تحت الجبل المتجمد ، كانت هناك موجة من المد والجزر ، تحت الثلج كان هناك فقاعات من نبع كومونو والأنهار التي تتدفق منن تتسابق تحت الجليد وفي أعماق الأرض . تحت الصنوبر ، وصلت جذورها مثل الأصابع إلى التربة لتلتقط قلب الجبل الدافئ في الربيع.
“الطفل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع” ركعت ميساكي على المنضدة المقابلة لتاكيرو وبدأت في قراءة الخطاب.
“نعم” كان الصوت قادمًا من منزل هيوري “ناغا كون ، ابق هنا ، عد إلى السرير ، ستعود كا تشان قريبًا “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من فضلكم ، استمعوا عن كثب ، حيث سيتعين علينا جميعًا الالتزام بهذه الخطة بدقة إذا كنا نأمل في البقاء على قيد الحياة في الأشهر المقبلة . بفضل الجهود الدؤوبة التي بذلتها زوجتي وزوجة أخي ، قمت بفرز وتقنين جميع المواد الغذائية الموجودة لدينا حاليًا في القرية . بالإضافة إلى ما لدينا هنا ، وافق جيراننا على المساهمة بكمية سخية من الأرز والأسماك الطازجة والإنتاج كل شهر طالما أننا في حاجة إليها ، وفقًا لحساباتي ، فإن هذا العرض سيدعم القرية بأكملها وعددًا محدودًا من الزوار المتطوعين للأشهر الأحد عشر القادمة ، حتى سوكولوكالو ( الشهر الرابع من السنة ) عام 5370 .
هرعت ميساكي عبر الرواق ، ولبست التابي الخاص بها ، وربطته بأصابعها السريعة ، وأمسكت بمعطفها وهي في طريقها للخروج . عندما خرجت من الأبواب الأمامية ، وجدت سيتسوكو واقفة في الخارج بالفعل .
اوه يا نامي العظيمة . لم يظهر أي طفل ولا حتى بماتسودا ، سلطاته يوم ولادته ، لم يسمع بهذا من قبل . تذكر ميساكي المهتزة ، فونيا الموت المرعبة لمغتصب هيوري – لقد ألقى ميساكي في الحائط ودمرت الغرفة .
قالت “ميساكي”. “هل سمعتي-؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ جينكاوا أوكي “ماتسودا دونو”. “لا أعتقد -“
قالت ميساكي : “نعم” بعد أن انتهت من ارتداء معطفها فوق أغطية السرير . صرخات الرضيع كانت تنطلق من كوخ هيوري “هل تعتقدين أنها ولدت بالفعل؟ أليس الوقت مبكرًا؟ “
“تعال ، ناغا كون ، دعونا نعود إلى – “
كانت سيتسوكو تعد الأشهر والأسابيع على أصابعها ، وتتكلم مع نفسها بالتفكير “نعم قليلا” لقد استمتعت. “ربما تكون هذه علامة جيدة. “أنت تعرفين … ربما …”
“اظن انكم ستفعلون”
ربما كان الطفل من عائلة داي
“تحرك جانبا ، ماتسودا دونو” بدأ كينتارو بسحب سيفه
أومأ ميساكي برأسه “لنذهب”
كانت سيتسوكو تعد الأشهر والأسابيع على أصابعها ، وتتكلم مع نفسها بالتفكير “نعم قليلا” لقد استمتعت. “ربما تكون هذه علامة جيدة. “أنت تعرفين … ربما …”
وانضم إلى نساء ماتسودا فويوكو وفويوهي وعدد قليل من الرجال من المنازل المجاورة الذين استيقظوا على الصوت . حملت نساء الميزوماكي الفوانيس ، ولاحظت ميساكي أن اثنين من الرجال – جينكاوا أوكي والمتطوع المسمى أمينو كينتارو – كانا يحملان سيوفهما . بدا من الغريب إحضار أسلحة للتحقق من أم جديدة وطفلها ، ولكن كان هناك شيء مقلق بشأن هذا الصراخ . صرخت جدران الكوخ بينما تجمعت المجموعة حول الباب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا ؟” تمتمت ميساكي ، فركت عينيها ، لقد تحسن ناغاسا في التعبير عن أفكاره في الشهر الماضي ؛ هذا لا يعني أنهم دائمًا ما كانوا منطقيين ، ولكن مرت شهور منذ أن استيقظ على كابوس .
“هيوري-تشان؟” طرقت سيتسوكو بلهفة “هل ندخل؟”
“أريد أن يفهم الجميع أنه اعتبارًا من هذا اليوم من الآن فصاعدًا ، فإنني أفكر في اقتراض جميع المساهمات الخارجية من الطعام والعمالة وليس التفكير فيها كتبراعات “
لم يكن هناك استجابة ، فقط صرخات الرضيع المتكررة بشكل محموم ، دون انقطاع ، كما لو لم يكن هناك أحد غيره
متجاهلة احتجاجات جينكاوا ، رفعت ميساكي الرضيعة بين ذراعيها وأمسكتها عن قرب ، وربت رأسها الناعم . كانت صغيرة جدًا ، وكان كلا الرجلين لا يزالان يضعان أيديهما على سيوفهما
“يوكينو سان!” حاول جينكاوا أوكي بصوت أعلى قليلاً . “هل أنت في الداخل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسفة” قالت ميساكي لأنها شعرت حقا بذلك
“هيوري!” أصبحت نبرة سيتسوكو أكثر إلحاحًا . “هيوري ، من فضلك أجيبينا! هل انت بخير؟”
“حسنًا …” رمش تاكيرو ، وفرك إحدى عينيه بكعب يده ، “ثم … ماذا -“
قال أوكي أخيرًا “نعتذر عن التطفل ، يوكينو سان ، نحن قادمون” وكسر الباب
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصر ناغاسا رسميًا على “الشبح”
كانت سيتسوكو أول من اندفع ، تليها ميساكي ونساء الميزوماكي بفوانيسهن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر جينكاوا أوكي ، الذي كان ذات يوم يتسلق الجثث في الظلام ويمزق ذراع رفيقه بربطة سيفه ، في حرج إلى قدميه . و كان أمينو كينتارو قد أصبح أحمر اللون في وجنتيه .
استلقت هيوري على جانبها فوق أحد كيمونو يوكينو داي الذي استعادته من منزلها القديم ، إحدى يديها ملتفة في القماش . علق تاكيناجي في جسدها ، وبرز نصله الفضي من ظهرها .
لم يكن هناك استجابة ، فقط صرخات الرضيع المتكررة بشكل محموم ، دون انقطاع ، كما لو لم يكن هناك أحد غيره
لقد كانت ميتة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا ، ماتسودا دونو؟” سأل أحد رجال جينكاوا
“لا! لا!” سقطت سيتسوكو على جسد هيوري ، وهي تبكي ، حيث انكمشت فويوكو على ركبتيها في حالة صدمة وأدار فويوهي وجهها بعيدًا “هيوري ، لا!” توسلت سيتسوكو ، والدموع تنهمر على خديها “تعالي يا حبيبتي ، افتح تلك العيون الجميلة . هيوري! لا! لا!”
كان الطفل ينزف من جرح رفيع في رقبتها لا يمكن أن يأتي إلا من شفرة كوتيتسو ، مع قشعريرة ، أدركت ميساكي أن هيوري لا بد وأن تكون قد حملت تاكيناجي على حلق طفلها … لكنها لم تتعامل مع الجرح النهائي . في النهاية ، لم يكن لديها ما يكفي لقتل طفلها
ميساكي لم تذهب إلى الجسد . لم تبق دموع فيها ، لم تستطع تفسير ذلك . بطريقة ما ، كانت تعلم قبل أن يكسروا الباب أن هيوري قد اختفت . لقد ذهبت منذ فترة طويلة
قال أمينو كينتارو وهو يهمس بشكل مخيف : “هذا ليس طفل يوكينو دونو”.”إنها ليست واحدة منا”
“ميساكي ، افعلي شيئًا!” بكت سيتسوكو وهي تحتضن رأس هيوري في حجرها “اوقفي النزيف!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تفقدي هذا من أجلي “
ميساكي هزت رأسها فقط . حتى لو كان قلب هيوري لا يزال ينبض ، لا توجد طريقة لإنقاذ شخص من جرح كهذا . يجب أن تكون هيوري قد وضعت تاكيناجي على شيء ما وألقت بكل ثقلها على النصل – نهاية مؤكدة .
وانضم إلى نساء ماتسودا فويوكو وفويوهي وعدد قليل من الرجال من المنازل المجاورة الذين استيقظوا على الصوت . حملت نساء الميزوماكي الفوانيس ، ولاحظت ميساكي أن اثنين من الرجال – جينكاوا أوكي والمتطوع المسمى أمينو كينتارو – كانا يحملان سيوفهما . بدا من الغريب إحضار أسلحة للتحقق من أم جديدة وطفلها ، ولكن كان هناك شيء مقلق بشأن هذا الصراخ . صرخت جدران الكوخ بينما تجمعت المجموعة حول الباب .
همست ميساكي “أنا آسفة سيتسوكو”. “لقد ذهبت “
للحظة ، لم يكن الامر أكثر فاعلية من محاولة دفع أصابعها إلى حجر صلب . ثم بعثت تبضة من الجيا من خلال أطراف أصابعها وابتسمت وهي تشعر بأدنى قدر من التوتر يترك كتفيه
بعد أن تخطت بهدوء سيتسوكو ، ذهبت ميساكي إلى المهد ، حيث لم يتوقف البكاء . كانت الطفلة طفلة ملقاة على البطانيات وعيناها مغلقتان ، ورأسها رمي للخلف وهي تصرخ كانت أصغر رضيعة رأتها ميساكي على الإطلاق ، ولكن مع تحرك يديها الصغيرتين ، تحركت رياح داخل الكوخ ، مشطت ميساكي شعرها ورفعت وأكمامها .
قالت ميساكي: “خطتك”. “لا أكثر ولا أقل . أنت كورو ، تاكيرو ساما ؛ ستتحدث أفعالك دائمًا بصوت أعلى من كلامك . كل شخص في هذه القرية يعرف بالفعل المدة التي عملت فيها مع العمدة ، وهم يعلمون أنك تهتم بهم ، وقد شهدوا قوتك . كل ما يحتاجون إلى معرفته الآن هو أن كل شيء سيكون على ما يرام “.
اوه يا نامي العظيمة . لم يظهر أي طفل ولا حتى بماتسودا ، سلطاته يوم ولادته ، لم يسمع بهذا من قبل . تذكر ميساكي المهتزة ، فونيا الموت المرعبة لمغتصب هيوري – لقد ألقى ميساكي في الحائط ودمرت الغرفة .
“انظري إليها من أجلي . أنت تعرفين الناس . من فضلك ؟”
قال أمينو كينتارو وهو يهمس بشكل مخيف : “هذا ليس طفل يوكينو دونو”.”إنها ليست واحدة منا”
متجاهلة احتجاجات جينكاوا ، رفعت ميساكي الرضيعة بين ذراعيها وأمسكتها عن قرب ، وربت رأسها الناعم . كانت صغيرة جدًا ، وكان كلا الرجلين لا يزالان يضعان أيديهما على سيوفهما
كان الطفل ينزف من جرح رفيع في رقبتها لا يمكن أن يأتي إلا من شفرة كوتيتسو ، مع قشعريرة ، أدركت ميساكي أن هيوري لا بد وأن تكون قد حملت تاكيناجي على حلق طفلها … لكنها لم تتعامل مع الجرح النهائي . في النهاية ، لم يكن لديها ما يكفي لقتل طفلها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ….
ذهبت يد أمينو كنتارو إلى كاتانا
“لكنها لم تفعل!” ردت ميساكي بشراسة “أمسكت بالشفرة واتخذت قرارها . كان قرارها الأخير في هذا العالم أن هذا الطفل سيعيش . من نحن لنأخذ ذلك منها؟ “
“لا” تحركت ميساكي بسرعة حول المهد ، ووضعت نفسها بين المحارب والرضيع
“لكن … إنه طفل رانجـ–”
“تحرك جانبا ، ماتسودا دونو” بدأ كينتارو بسحب سيفه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الاستثناء الملحوظ كانت هيوري . بينما كان الآخرون قد تخطوا حزنهم ، لم يبدُ أبدًا أن هيوري قد تجاوزت أهوال الهجوم . كان هناك فراغ في عينيها جعل ميساكي تشعر بالضجر ، كما لو أن صديقتها ماتت في مكان ما في تلك الليلة من الرياح والرصاص .
بدأ دم ميساكي يتصاعد ، وأمسكت بذراعه وأعاد السلاح بقوة إلى غمده
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا”
“لا تفعل”
لا فرقعة وهسهسة من البخار هنا ، ولا لهب ليجعل الظلام في إثارة بلا هدف . ولكن حيثما كان هناك ضوء ، كان هناك دائمًا مجال للظل ، متشابكة مع الضوء الأبيض الثلجي لبرودة تاكيرو ، وجدت نفسها تتدفق إليه كالسائل وتتجذر بعمق .
اتسعت عينا كينتارو على قوتها. “ما -ماتسودوا …” كان يحدق ، غير مدرك ، في يده اللطيفة الملتصقة حول معصمه “ما – ماذا-“
“ابتعد ، جينكاوا سان”
هسهسة ميساكي: “لن تؤذي هذا الطفل”.
غادرت الحاشية العسكرية في اليوم التالي ، تاركةً القرويين المجتمعين مع بعض التهديدات المستترة وكلمات التشجيع الفارغة . تحدث تاكيرو إلى الحشد بعد ذلك ، حيث صعد منصة جليدية من صنعه ليعطي بعض الكلمات الفارغة بنفس القدر حول كم هم شاكرون للجنرال .
“إنها فونيكا” احتج ، محاولًا وفشل في سحب ذراعه من قبضة ميساكي “انظر إلى هذا الحرخ . كانت يوكينو نفسها مستعدة لقتله “
ربما كان الطفل من عائلة داي
“لكنها لم تفعل!” ردت ميساكي بشراسة “أمسكت بالشفرة واتخذت قرارها . كان قرارها الأخير في هذا العالم أن هذا الطفل سيعيش . من نحن لنأخذ ذلك منها؟ “
“الآن ننتقل إلى بعض الأخبار المهمة ” قال عندما انتهى من مخاطبة المسؤولين العسكريين: “اعتبارًا من الغد ، ستطبق هذه القرية بعض الممارسات الجديدة التي ستكون ضرورية لبقائنا . اليوم سيتم إحضار جميع المواد الغذائية إلى مجمع ماتسودا ، ويتم جلب جميع مواد البناء إلى كوخ كوتيتسو كاتاشي . لا استثناءات”
“لكن … إنه طفل رانجـ–”
لا فرقعة وهسهسة من البخار هنا ، ولا لهب ليجعل الظلام في إثارة بلا هدف . ولكن حيثما كان هناك ضوء ، كان هناك دائمًا مجال للظل ، متشابكة مع الضوء الأبيض الثلجي لبرودة تاكيرو ، وجدت نفسها تتدفق إليه كالسائل وتتجذر بعمق .
“إنه طفل هيوري ،” هسهست ميساكي ، ودفعته إلى الخلف ، “مما يعني أنه ملك لنا جميعًا ، سوف تبتعد “
مع طلوع الفجر في السماء ، سلمت الكايري إليه .
بدأ جينكاوا أوكي “ماتسودا دونو”. “لا أعتقد -“
“على الرحب “
“ابتعد ، جينكاوا سان”
قال تاكيرو: “غابات الصنوبر”دمر الإعصار معظم الغابات القديمة التي كانت تحيط بالقرية الغربية ، وألحق الضرر ببقية أجزاءها بشدة . كان خراب الكوارث الطبيعية مأساة خاصة بها ، على الرغم من أن أحداً لم يفكر فيها كثيرًا وسط الكثير من الخسائر البشرية ، بعد أن قام القرويون والمتطوعون بتمشيط الأشجار المتساقطة بحثًا عن جثث ، لم يعد أحد إلى الغابة .
متكئة على المهد ، وضعت ميساكي يدها على رقبة الطفل وشفى الجرح بأفضل ما تستطيع . على الرغم من النحافة ، إلا أنها كانت عميقة حتى مع أفضل قشور ، فمن المؤكد أنها ستندب عندما شعرت ميساكي بالثقة في أن القشرة ستتماسك ، قامت بتغطية الفتاة الصغيرة بعناية ، وتوقفت عن ارتباكها والنسيم المصاحب لها.
“ماذا؟” قال أحدهم في حيرة.
حاول أوكي مرة أخرى “ماتسودا دونو”. “أعلم أنك امرأة وتخضعين لغرائزك الأمومية ، لكننا بحاجة إلى التفكير في هذا الأمر بعقلانية . هذا الشيء هو فونياكا “
كانت كلمات تاكيرو تعني القليل ، لكنه حسب موضع المنصة بعناية . بالنسبة للمسؤولين الحكوميين ، هذا لا يعني شيئًا ومع ذلك ، فقد علم القرويون في تاكايوبي والمناطق المحيطة بها أن هذا هو المكان الذي واجه فيه ماتسودا تاكيرو الأول يوكينو إيزومي منذ ألف عام . كان هذا هو المكان الذي أعلن فيه مؤسس مجتمعهم نظامًا جديدًا .
متجاهلة احتجاجات جينكاوا ، رفعت ميساكي الرضيعة بين ذراعيها وأمسكتها عن قرب ، وربت رأسها الناعم . كانت صغيرة جدًا ، وكان كلا الرجلين لا يزالان يضعان أيديهما على سيوفهما
قال “جيد” ، رغم أنه لا يبدو أنه يسمعها حقًا . كانت عيناه تتنقلان بالفعل فوق المخزون ، و بالحكم على الدوائر الموجودة تحتهما ، فقد احتاج فعلا إلى الكافيين .
“سوف ترغبون في المغادرة الآن ، أيها السادة”
“وهل يمكنك إغلاق الباب؟ الرياح صاخبة وأنا أحاول التركيز “
“لن نغادر ، ماتسودا دونو”
“هل أنت جيد جدًا في التعامل مع الأرقام؟”
“اظن انكم ستفعلون”
“لا بأس.” تجهمت هيوري ، وقالت بشفايها المترتجفتين “أعلم أنني أصبحت قبيحة”
“لكن-“
قال تاكيرو: “غابات الصنوبر”دمر الإعصار معظم الغابات القديمة التي كانت تحيط بالقرية الغربية ، وألحق الضرر ببقية أجزاءها بشدة . كان خراب الكوارث الطبيعية مأساة خاصة بها ، على الرغم من أن أحداً لم يفكر فيها كثيرًا وسط الكثير من الخسائر البشرية ، بعد أن قام القرويون والمتطوعون بتمشيط الأشجار المتساقطة بحثًا عن جثث ، لم يعد أحد إلى الغابة .
قالت ميساكي “يحتاج الطفل إلى الرضاعة” وهذا اصمتهم.
“تعال ، ناغا كون ، دعونا نعود إلى – “
نظر جينكاوا أوكي ، الذي كان ذات يوم يتسلق الجثث في الظلام ويمزق ذراع رفيقه بربطة سيفه ، في حرج إلى قدميه . و كان أمينو كينتارو قد أصبح أحمر اللون في وجنتيه .
“حسن”
قالت : “اخرجوا” ، وهذه المرة لم يعترض أي منهما
قال تاكيرو: “شكرًا لك على سؤالك ، إيكينو”. “سؤالك يقودني إلى الجزء التالي من خطتي . أدرك أنه لا يبدو أن لدينا الكثير في الوقت الحالي ، ولكن هناك مورد واحد أغفلناه “
في النهاية ، لم تأخذ طفلة هيوري ثديي ميساكي ، لكنها توقفت عن البكاء في النهاية . عندما جاء الصباح ، اصطحبت ميساكي المولود الجديد إلى دار الأيتام
ميساكي لم تذهب إلى الجسد . لم تبق دموع فيها ، لم تستطع تفسير ذلك . بطريقة ما ، كانت تعلم قبل أن يكسروا الباب أن هيوري قد اختفت . لقد ذهبت منذ فترة طويلة
وقالت للفيناوو هناك : “ستربيها مع جميع الأطفال الآخرين الذين تيتموا في الهجوم”.”لا يمكنني استقبالها ، لكن هذه الطفلة تحت حمايتي. لا أريد أن أسمع أن أي أذى قد أصابها ، هل تفهم؟”
“هيوري-تشان؟” طرقت سيتسوكو بلهفة “هل ندخل؟”
“نعم ، ماتسودا دونو”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” نعم ” فحصت ميساكي بعناية
تم حرق جثة هيوري في اليوم التالي . المنزل الملوث بفعل الانتحار ، كان لا بد من إحراقه أيضًا ، مع ذلك رحل يوكينو تاكايوبي كلهم حقًا . الطفل بعد كل شيء لم يكن يوكينو .
قال تاكيرو: “شكرًا لك على سؤالك ، إيكينو”. “سؤالك يقودني إلى الجزء التالي من خطتي . أدرك أنه لا يبدو أن لدينا الكثير في الوقت الحالي ، ولكن هناك مورد واحد أغفلناه “
على الرغم من أنه لم يُسمح لهم بالتحدث عن ذلك ، فقد فهم الجميع بصمت أن الطفل قد جاء مع الريح التي سلبت الكثير ، مع نموها اتضح أنها لم يكن لديها قطرة من الجيا على الرغم من أن الهواء المحيط بها كان دائمًا مضطربًا بدا وكأن حزن والدتها قد ولد فيها ، كانت عيناها ضخمتين ، قديمتين ، ومسكونتين
“انظري إليها من أجلي . أنت تعرفين الناس . من فضلك ؟”
لم يسمها أحد رسميًا ، لكن القرية ، في همساتهم ، أطلقت عليها اسم كازيكو ، ابنة الريح ، بسبب الشيء الرهيب الذي جعلها تدخل بينهم . ربما كان هذا هو السبب الذي جعل تاكايوبي تتسامح مع وجودها : كانت تسير في الذاكرة . يمكن حرق الجثث ودفنها ، يمكن غسل دماء الموتى من النصال . لكن هذا المخلوق ، بعيون يوكينو هيوري وقوة الفونياكا ، كان لا يمكن دحضه ، قد يخافونها ويكرهونها ، لكنها كانت شهادة حية على كل شيء حاولت الإمبراطورية محوه .
قال تاكيرو : “تعلمون جميعًا أن تلك الغابة صامدة منذ أيام يوكينو هاياس وماتسودا تاكيرو الأول”. “جذوره أعمق مما تعتقد ، مما يجعله جزءًا لا يتجزأ من سفح الجبل . يجب إزالة الأشجار المنهارة للسماح بإعادة النمو إذا أردنا تجنب الانهيارات الأرضية وتدهور التربة والتغيرات البيئية الخطيرة الأخرى في جبلنا . في حين أن هذا سيتطلب قدراً هائلاً من العمل ، فإنه يوفر أيضًا فرصة لنا لجلب بعض الأموال التي نحتاجها بشدة إلى تاكايوبي على المدى القصير
طالما سارت في دونا ، لا يمكن لأحد أن ينسى ما حدث على سيف كايجين .
ذهبت يد أمينو كنتارو إلى كاتانا
ربما كان الطفل من عائلة داي
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات