㊎ تدرِيبُ الجَسَد ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
◉ℍ???????◉
㊎ تدرِيبُ الجَسَد ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
◉ℍ???????◉
و مَعَ ذَلِكَ ، الأنْ لَمْ يَكُنْ لَدَيْه الوَقْت لِلْتَدْريِب ، لأَنـَّـهُ كَانَ يُسرِعُ عَلَيْ الطَرِيْق . فِيْ الوَاقِع ، أعطتهم رُوُح المَصْفُوُفَة عَشَرَة أيَّام هَذِهِ المَرَة ، وَ هَذَا يعَني إِنَّ الطَرِيْق سَيَكُوُن طَوِيِلاً للغَايَة أو مَلِيْئاً بالخطر ، وَ أنَهُم سَوْفَ يتعثرون وَ يختبرون العَدِيِد مِنْ الصعوبات قَبِلَ الوُصُول إلَي النِهَاية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الجَمِيْع فِيْ المَضَي قدما . فِيْ البِدَايَة ، كَانَ الجَمِيْع شَرِسينَ ، وَ قَفَزَوا فَوْق الخَطَوَات العائمة الوَاحِدَة تِلْوَ الأُخْرَي ، وَ لكنَّ بَعْدَ عَشَرَ دقائق فَقَطْ ، أصْبَحَت سُرْعَتُهم أبْطَأ وأبْطَأ ، مَعَ العرق يتقاطر عَلَيْ ظُهُوُرهم .
سُرْعَانَ مـَـا إخـْـتَـفت الأرَاضِي المسَطْحِة ، وَ لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ طَرِيْق أَمَامَهُم . بدلَا مِنْ ذَلِكَ ، كَانَت هُنَاْكَ حِجَارَة طافية فِيْ الجو ، وَ كَانَت أعْلَيَ وأعْلَيَ بَل وَ حَتَي نِهَاية السـَـمـَـاء .
㊎ تدرِيبُ الجَسَد ㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“المَرَحلَة الثَالِثَة… هَل يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ فِيْ السـَـمـَـاء؟”
عَلَيْ مـَـا يَبْدُو ، وجدت الجاذبية لِمَنْع المُتَدَرِبِيِنَ من [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] مِنْ الطيران ، وَ كذَلِكَ لزِيَادَة صُعُوبَة فِيْ التَقَدُمَ .
“بالتَأكِيد يَبْدُو كذَلِكَ”
لِذَا ، لَمْ ينظر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) للأخَرِيِن وَ إسْتَخْدَم فُنُوُن حَرَكَتَه ، صُعُوُدِاً سَرِيِعاً .
“هَل هَذَا هـُــوَ السلّم إلَي السـَـمـَـاء؟”
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَا يزَاَلُ هَادِئاً . كَانَ بإمكَانَّهُ فِيْ الوَاقِع أَنْ يخزن لـِـيـُـوْ يو تونج وَ الأخَرِيِن فِيْ (البُرْج الأسْوَد) وَ يضعهم فِيْ القِمَة ، لكنَّه لَمْ يَفْعَل ذَلِكَ ، لأَنـَّـه كَمَا رأي ، كَانَ هَذَا رَائِعاً لصَقْل الذات .
“هاهَا ، هَذَا يُعْتَبَرُ سلما؟”
الغَرِيِبُ فِيْ الأَمْر أَنَّه عِنْدَمَا كَانَ عَلَيْ حَجَر عائم ، عَادَت الجاذبية إلَي طَبِيِعتهَا وَ لَمْ يأت عَلَيْه وزن إِضَافِيْ .
شعر الجَمِيْع بِأَنْ هَذِهِ المَرَحلَة لَمْ تَكُنْ إخْتِبَاراً عَلَيْ الإطْلَاٌق ، لأَنَّ المُتَدَرِبِيِنَ مِن [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] يُمْكِن أَنْ يطيروا ، وَ حَتَي لـَــوْ لَمْ يتَمَكَنوا مِنْ الطيران إلَي القِمَة دَفْعَة وَاحِدَة ، كَانَت هُنَاْكَ أحْجَار عائمة عَلَيْ الطَرِيْق لكي يتَوَقَفَوا لِلرَاْحَة .
إفترض وُجُود وَضْع غريب ، وَ عَلَيْ الفَوْر ، كا كا كا ، العِظَام فِيْ جَمِيْع أنْحَاء جَسَدْه طقطقت . كاد أَنْ ينحني إلَي منحني ، وَ لَمْ يَسْتَطِعْ التشِي وَالِدَم عَلَيْ الفَوْر أَنْ يُعَمِمُوا بشَكْلٍ طَبِيِعي . كَانَ مؤلما جِدَاً لدَرَجَة أَنَّه إمْتَدَّ مِنْ الـدَم .
“دَعْنَا نجرب” قَفَزَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لكنَّ تَعْبِيِره تغَيْرَ عَلَيْ الفَوْر . مَعَ هَذِهِ القَفَزَة ، اكْتَشِف إِنَّ الجاذبية هُنَا كَانَت قَوِيَةً بشَكْلٍ غَيْرَ عَادِي . فِيْ الأَصْل ، كَانَ بإمكَانَّهُ القَفَزَ عَلَيْ الأَقَل عِدَة مِئَات مِنْ الأقْدَام ، وَ لكنَّ الأنْ لَمْ يَكُنْ يَقْتَرِبُ مِنْ خَمْسَةَ أقْدَام .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالتَأكِيد يَبْدُو كذَلِكَ”
لحُسْنِ الحَظْ ، لَا يزَاَلُ يقَفَزَ عَلَيْ هَذَا الحَجَر العائم .
㊎ تدرِيبُ الجَسَد ㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
الغَرِيِبُ فِيْ الأَمْر أَنَّه عِنْدَمَا كَانَ عَلَيْ حَجَر عائم ، عَادَت الجاذبية إلَي طَبِيِعتهَا وَ لَمْ يأت عَلَيْه وزن إِضَافِيْ .
“هَل هَذَا هـُــوَ السلّم إلَي السـَـمـَـاء؟”
عَلَيْ مـَـا يَبْدُو ، وجدت الجاذبية لِمَنْع المُتَدَرِبِيِنَ من [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] مِنْ الطيران ، وَ كذَلِكَ لزِيَادَة صُعُوبَة فِيْ التَقَدُمَ .
كَانَت للمَرَحلَة الأُوُلَيه لِفـَـن (تِقَنِيَة التَنَانِيِنِ التِسْعَةِ الطَاغِيَة) الأوَل مـَـا مَجْمُوُعُهُ إثْنَي عَشَرَ أَنْمَاط مِنْ هَذِهِ الموَاقِف . قَبِلَ الحُصُول عَلَيْ الجُزْء الثَانِي مِنْ الفَن ، كَانَت هُنَاْكَ سته أَنْمَاط فَقَطْ ، وَ عَلَيْ مـَـا يَبْدُو ، (تِقَنِيَة التَنَانِيِنِ التِسْعَةِ الطَاغِيَة) رُبَمَا كَانَ ثَمَانيه عَشَرَ نَمَطَاً .
يَجِب أَنْ يختلف هَذَا أيْضَاً وِفْقَاً للمُسْتَوَي ، وَ إلَا فَقَد يفَقَد المَعَني .
بَعْدَ الإنْتِهَاء مِنْ التَدْرِيِب ، بدأ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ زِرَاْعَة (تِقَنِيَة التَنَانِيِنِ التِسْعَةِ الطَاغِيَة) .
قَاْلَ “كل مـَـا توَصَلَتم إلَيه هـُــوَ أَنَّ هَذَا الطَرِيْق لَنْ يَكُوْن مِنْ السهَل المَشْيِ عليه” .
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَا يزَاَلُ هَادِئاً . كَانَ بإمكَانَّهُ فِيْ الوَاقِع أَنْ يخزن لـِـيـُـوْ يو تونج وَ الأخَرِيِن فِيْ (البُرْج الأسْوَد) وَ يضعهم فِيْ القِمَة ، لكنَّه لَمْ يَفْعَل ذَلِكَ ، لأَنـَّـه كَمَا رأي ، كَانَ هَذَا رَائِعاً لصَقْل الذات .
كَانَ هَذَا يُشبِهُ بوابة المَدَيْنة للمَرِحْلَة الأُوُلَي ، لكنَّ قُوَة المَنْع/الحَظْر كَانَت مُتَعَدِدَة الطَبَقَات ، بَيْنَما كَانَت الجاذبية هُنَا مُرْعِبةٌ . كَانَ المُفْتَاح هـُــوَ أَنْ رُوُح المَصْفُوُفَة قَاْلَت أَنَّه يكفِيْ الوُصُول فِيْ غُضُون عَشَرَة أيَّام . مَاذَا يعَني هَذَا ؟
سُرْعَانَ مـَـا إخـْـتَـفت الأرَاضِي المسَطْحِة ، وَ لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ طَرِيْق أَمَامَهُم . بدلَا مِنْ ذَلِكَ ، كَانَت هُنَاْكَ حِجَارَة طافية فِيْ الجو ، وَ كَانَت أعْلَيَ وأعْلَيَ بَل وَ حَتَي نِهَاية السـَـمـَـاء .
كَانَ الطَرِيْق لعَنة!
◉ℍ???????◉
لذَلِكَ ، كان هَذَا إخْتِبَار للِتَحَمُّلِ وَ قُوَة الإرَادَة . خِلَاف ذَلِكَ ، فِيْ ظل بِيئَة جاذبية قَوِيَةً ، مِنْ يَسْتَطِيِعُ الحِفَاظ عَلَيْ وَ تيرته لِمُدَة عَشَرَة أيَّام ؟
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
قَفَزَ الجَمِيْع وَاحِداً تِلْوَ الأخَرَ . بَعْض الَنَاس لَمْ يقَفَزَوا بالَقَدر الكَافِيَ وَ كَانَ عَلَيْهِم القَفَزَ مَرَة أُخْرَي – وَ كَانَت هَذِهِ هِيَ المَرَحلَة الأُوُلَي فَقَطْ مِنْ الحِجَارَة العائمة . لَا يُمْكِن رُؤيَة نِهَاية الخَطَوَات الحَجَرية العائمة ، لذَلِكَ لَمْ يَعْرِفَ أَحَدُ إلَي أَيّ مَدَيْ كان الطَرِيْق .
“هَل هَذَا هـُــوَ السلّم إلَي السـَـمـَـاء؟”
إِذَا كَانَت هُنَاْكَ نِهَاية ، فلسَوْفَ يَكُوْن لَدَيْ الجَمِيْع عَلَيْ الأَقَل هدف للسعي وَرَاءها فِيْ أذهـَــانْهُم ، لكنَّ الوَضْع أَمَامَ أعَيْنهم… الطَرِيْق بِلَا نِهَاية وَ الـمَضَي قَدَمَاً كَانَ صَعْباً للغَايَة . هَذَا يُمْكِن أَنْ يجَعَلَ الَنَاس يَشْعُرون بالإحْبَاط بسُهُوُلة وَ يفَقَدونَ التماسك .
القَفَزَ ، وَ الـقَفَزَ بإستَّمَرَّار ، وَ الـقَفَزَ حَتَي الإعياء ، استراحوا عَلَيْ الصُخُوُر العائمة ، وَ تامل وَ إسْتَيِعَاب التشِي الرُوُحِي للتعافِيْ . كَانَ هَذَا مُفِيِدا للغَايَة فِيْ زِيَادَة زِرَاْعَة المَرْأ .
بدأ الجَمِيْع فِيْ المَضَي قدما . فِيْ البِدَايَة ، كَانَ الجَمِيْع شَرِسينَ ، وَ قَفَزَوا فَوْق الخَطَوَات العائمة الوَاحِدَة تِلْوَ الأُخْرَي ، وَ لكنَّ بَعْدَ عَشَرَ دقائق فَقَطْ ، أصْبَحَت سُرْعَتُهم أبْطَأ وأبْطَأ ، مَعَ العرق يتقاطر عَلَيْ ظُهُوُرهم .
لذَلِكَ ، كان هَذَا إخْتِبَار للِتَحَمُّلِ وَ قُوَة الإرَادَة . خِلَاف ذَلِكَ ، فِيْ ظل بِيئَة جاذبية قَوِيَةً ، مِنْ يَسْتَطِيِعُ الحِفَاظ عَلَيْ وَ تيرته لِمُدَة عَشَرَة أيَّام ؟
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَا يزَاَلُ هَادِئاً . كَانَ بإمكَانَّهُ فِيْ الوَاقِع أَنْ يخزن لـِـيـُـوْ يو تونج وَ الأخَرِيِن فِيْ (البُرْج الأسْوَد) وَ يضعهم فِيْ القِمَة ، لكنَّه لَمْ يَفْعَل ذَلِكَ ، لأَنـَّـه كَمَا رأي ، كَانَ هَذَا رَائِعاً لصَقْل الذات .
㊎ تدرِيبُ الجَسَد ㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
أوَلئِكَ الذِيْن يَسْتَطِيِعُون المَشْيِ حَتَي النِهَاية فِيْ عَشَرَة أيَّام ، بِغَضِ النَظَر عَن مَوْهِبَةٌ الْفِنُوُن القِتَالِية ، سيُثْبِتُون عَلَيْ الأَقَل أنَهُم يمْتَلَكَون قلباً لَا يَتَرَاجَع أبَدَاً .
بَعْدَ دَقِيِقة ، تغَيْرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي الموَقَفَ الثَانِي . كا كا كا ، العِظَام فِيْ جَسَدْه طقطقت مَرَة أُخْرَي ، كَمَا لو كان مثل فول الصويا . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه استكمل بالفِعْل زِرَاْعَة (جَسَدُ الصَفَائِحِ الحَدِيِدِيَة) وَ كَانَت صَلَابَة عِظَامه مِمَاثلة للمَعَادن الَنَادِرة مِنْ نَفَسْ الطَبَقَة ، إلَا أَنَّه لَا يزَاَلُ يَشْعُر بِأَنْ عِظَامه عَلَيْ وَشَكِ الإنـْـهيار .
كَانَت هَذِهِ جَودَة لَا غَنِيّ عَنهَا عَلَيْ الطَرِيْق إلَي ذُرْوَة الْفِنُوُن القِتَالِية .
“دَعْنَا نجرب” قَفَزَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لكنَّ تَعْبِيِره تغَيْرَ عَلَيْ الفَوْر . مَعَ هَذِهِ القَفَزَة ، اكْتَشِف إِنَّ الجاذبية هُنَا كَانَت قَوِيَةً بشَكْلٍ غَيْرَ عَادِي . فِيْ الأَصْل ، كَانَ بإمكَانَّهُ القَفَزَ عَلَيْ الأَقَل عِدَة مِئَات مِنْ الأقْدَام ، وَ لكنَّ الأنْ لَمْ يَكُنْ يَقْتَرِبُ مِنْ خَمْسَةَ أقْدَام .
لِذَا ، لَمْ ينظر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) للأخَرِيِن وَ إسْتَخْدَم فُنُوُن حَرَكَتَه ، صُعُوُدِاً سَرِيِعاً .
“دَعْنَا نجرب” قَفَزَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لكنَّ تَعْبِيِره تغَيْرَ عَلَيْ الفَوْر . مَعَ هَذِهِ القَفَزَة ، اكْتَشِف إِنَّ الجاذبية هُنَا كَانَت قَوِيَةً بشَكْلٍ غَيْرَ عَادِي . فِيْ الأَصْل ، كَانَ بإمكَانَّهُ القَفَزَ عَلَيْ الأَقَل عِدَة مِئَات مِنْ الأقْدَام ، وَ لكنَّ الأنْ لَمْ يَكُنْ يَقْتَرِبُ مِنْ خَمْسَةَ أقْدَام .
يُمْكِن لمقَاتَلي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] القَفَزَ فَقَطْ خُطْوَة بخُطْوَة هُنَا أيْضَاً . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، كُلَّمَا إرْتَفَعَت الطَبَقَة ، زَادَت قُوَة الجاذبية الَّتِي يتَحْمِلُهَا الْفَرد ، و فَقَدت ميزتهَا . كَانَ الإخْتِبَار هُنَا أكثَرَ حَوْلَ قُوَة الإرَادَة مِنْ التَدْرِيِب .
سُرْعَانَ مـَـا إخـْـتَـفت الأرَاضِي المسَطْحِة ، وَ لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ طَرِيْق أَمَامَهُم . بدلَا مِنْ ذَلِكَ ، كَانَت هُنَاْكَ حِجَارَة طافية فِيْ الجو ، وَ كَانَت أعْلَيَ وأعْلَيَ بَل وَ حَتَي نِهَاية السـَـمـَـاء .
سُرْعَانَ مـَـا تَرَك (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الجَمِيْع ، وَ كَانَ الشَخْص الوَحِيِد الذِيْ إستَّمَرَّ مَعَه هِيَ (هـُــو نِيُـوُ) . كَانَت سُرْعَة هَذِهِ الفَتَاة الصَغِيِرة مقيدة بشَكْلٍ وَاضِح ، لكنَّهَا كَانَت لَا تزَاَلَ سَرِيِعة ، عَلَيْ الأَقَل لَمْ تَكُنْ أبْطَأ مِنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هَذَا يُمْكِن فَقَطْ أَنْ يَتَدَرَب سَاعَة وَاحِدَة كُلْ يَوْم وَ لَيْسَ أكثَرَ . الذَهَاَب إلَي أبَعْدَ مِنْ الـحـَـدِ مِنْ شَأنِهِ أَنْ يضر الجَسَد . أيْضَاً ، أثْنَاءَ عَمَلِية التَدْرِيِب ، الـدَم ، الـلَحْم ، الأَورِدَة ، وَ الـعِظَام سَوْفَ ستمتص كِمِيَّات كَـَـبِيِرَة مِنْ القُوَة وَ الـجوهر . إِذَا لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ مـَـا يكفِيْ مِنْ الكُنُوُز العَالَمية لمواكبة الأُمُوُر ، فحينئذٍ لَا يُمْكِن لِلمَرْءِ سِوَي تَجَاوُزُ نَفَسْه .
القَفَزَ ، وَ الـقَفَزَ بإستَّمَرَّار ، وَ الـقَفَزَ حَتَي الإعياء ، استراحوا عَلَيْ الصُخُوُر العائمة ، وَ تامل وَ إسْتَيِعَاب التشِي الرُوُحِي للتعافِيْ . كَانَ هَذَا مُفِيِدا للغَايَة فِيْ زِيَادَة زِرَاْعَة المَرْأ .
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَا يزَاَلُ هَادِئاً . كَانَ بإمكَانَّهُ فِيْ الوَاقِع أَنْ يخزن لـِـيـُـوْ يو تونج وَ الأخَرِيِن فِيْ (البُرْج الأسْوَد) وَ يضعهم فِيْ القِمَة ، لكنَّه لَمْ يَفْعَل ذَلِكَ ، لأَنـَّـه كَمَا رأي ، كَانَ هَذَا رَائِعاً لصَقْل الذات .
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ أكل الكَثِيِر مِنْ الأشْيَاء العَظِيِمة ، وَ كَانَ الوَقْت قَصِيِراً جِدَاً بِالنِسبَة للكَثِيَرَين مِنْهُم لإظْهَار آثارهم ، حَيْثُ تَرَاكَمَت دَاخلِ جَسَدْه . الأنْ كَانَ جَسَدْه يعمل فِيْ عبء فائض ، وَ الذِيْ أطْلَق العَنان للآثار فِيْ النِهَاية .
“دَعْنَا نجرب” قَفَزَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، لكنَّ تَعْبِيِره تغَيْرَ عَلَيْ الفَوْر . مَعَ هَذِهِ القَفَزَة ، اكْتَشِف إِنَّ الجاذبية هُنَا كَانَت قَوِيَةً بشَكْلٍ غَيْرَ عَادِي . فِيْ الأَصْل ، كَانَ بإمكَانَّهُ القَفَزَ عَلَيْ الأَقَل عِدَة مِئَات مِنْ الأقْدَام ، وَ لكنَّ الأنْ لَمْ يَكُنْ يَقْتَرِبُ مِنْ خَمْسَةَ أقْدَام .
بَعْدَ الإنْتِهَاء مِنْ التَدْرِيِب ، بدأ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ زِرَاْعَة (تِقَنِيَة التَنَانِيِنِ التِسْعَةِ الطَاغِيَة) .
قَاْلَ “كل مـَـا توَصَلَتم إلَيه هـُــوَ أَنَّ هَذَا الطَرِيْق لَنْ يَكُوْن مِنْ السهَل المَشْيِ عليه” .
هَذَا يُمْكِن فَقَطْ أَنْ يَتَدَرَب سَاعَة وَاحِدَة كُلْ يَوْم وَ لَيْسَ أكثَرَ . الذَهَاَب إلَي أبَعْدَ مِنْ الـحـَـدِ مِنْ شَأنِهِ أَنْ يضر الجَسَد . أيْضَاً ، أثْنَاءَ عَمَلِية التَدْرِيِب ، الـدَم ، الـلَحْم ، الأَورِدَة ، وَ الـعِظَام سَوْفَ ستمتص كِمِيَّات كَـَـبِيِرَة مِنْ القُوَة وَ الـجوهر . إِذَا لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ مـَـا يكفِيْ مِنْ الكُنُوُز العَالَمية لمواكبة الأُمُوُر ، فحينئذٍ لَا يُمْكِن لِلمَرْءِ سِوَي تَجَاوُزُ نَفَسْه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحُسْنِ الحَظْ ، لَا يزَاَلُ يقَفَزَ عَلَيْ هَذَا الحَجَر العائم .
زرع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الأنْ الكِرِيستَالَات الَّتِي تَمَ جمَعَهَا دَاخلِ الجَسَد و تَمَ إطْلَاٌقهَا مِنْ خِلَال تَمَارِيِن مُكَثَفة . إِذَا لَمْ يَزْرَعُ الأنْ (تِقَنِيَة التَنَانِيِنِ التِسْعَةِ الطَاغِيَة) للجَسَد الأنَ , فسيَكُوْن حَقَاً مَضَيعة كَـَـبِيِرَة .
شعر الجَمِيْع بِأَنْ هَذِهِ المَرَحلَة لَمْ تَكُنْ إخْتِبَاراً عَلَيْ الإطْلَاٌق ، لأَنَّ المُتَدَرِبِيِنَ مِن [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] يُمْكِن أَنْ يطيروا ، وَ حَتَي لـَــوْ لَمْ يتَمَكَنوا مِنْ الطيران إلَي القِمَة دَفْعَة وَاحِدَة ، كَانَت هُنَاْكَ أحْجَار عائمة عَلَيْ الطَرِيْق لكي يتَوَقَفَوا لِلرَاْحَة .
إفترض وُجُود وَضْع غريب ، وَ عَلَيْ الفَوْر ، كا كا كا ، العِظَام فِيْ جَمِيْع أنْحَاء جَسَدْه طقطقت . كاد أَنْ ينحني إلَي منحني ، وَ لَمْ يَسْتَطِعْ التشِي وَالِدَم عَلَيْ الفَوْر أَنْ يُعَمِمُوا بشَكْلٍ طَبِيِعي . كَانَ مؤلما جِدَاً لدَرَجَة أَنَّه إمْتَدَّ مِنْ الـدَم .
سُرْعَانَ مـَـا إخـْـتَـفت الأرَاضِي المسَطْحِة ، وَ لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ طَرِيْق أَمَامَهُم . بدلَا مِنْ ذَلِكَ ، كَانَت هُنَاْكَ حِجَارَة طافية فِيْ الجو ، وَ كَانَت أعْلَيَ وأعْلَيَ بَل وَ حَتَي نِهَاية السـَـمـَـاء .
كَانَت للمَرَحلَة الأُوُلَيه لِفـَـن (تِقَنِيَة التَنَانِيِنِ التِسْعَةِ الطَاغِيَة) الأوَل مـَـا مَجْمُوُعُهُ إثْنَي عَشَرَ أَنْمَاط مِنْ هَذِهِ الموَاقِف . قَبِلَ الحُصُول عَلَيْ الجُزْء الثَانِي مِنْ الفَن ، كَانَت هُنَاْكَ سته أَنْمَاط فَقَطْ ، وَ عَلَيْ مـَـا يَبْدُو ، (تِقَنِيَة التَنَانِيِنِ التِسْعَةِ الطَاغِيَة) رُبَمَا كَانَ ثَمَانيه عَشَرَ نَمَطَاً .
كَانَت للمَرَحلَة الأُوُلَيه لِفـَـن (تِقَنِيَة التَنَانِيِنِ التِسْعَةِ الطَاغِيَة) الأوَل مـَـا مَجْمُوُعُهُ إثْنَي عَشَرَ أَنْمَاط مِنْ هَذِهِ الموَاقِف . قَبِلَ الحُصُول عَلَيْ الجُزْء الثَانِي مِنْ الفَن ، كَانَت هُنَاْكَ سته أَنْمَاط فَقَطْ ، وَ عَلَيْ مـَـا يَبْدُو ، (تِقَنِيَة التَنَانِيِنِ التِسْعَةِ الطَاغِيَة) رُبَمَا كَانَ ثَمَانيه عَشَرَ نَمَطَاً .
بَعْدَ دَقِيِقة ، تغَيْرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَي الموَقَفَ الثَانِي . كا كا كا ، العِظَام فِيْ جَسَدْه طقطقت مَرَة أُخْرَي ، كَمَا لو كان مثل فول الصويا . عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه استكمل بالفِعْل زِرَاْعَة (جَسَدُ الصَفَائِحِ الحَدِيِدِيَة) وَ كَانَت صَلَابَة عِظَامه مِمَاثلة للمَعَادن الَنَادِرة مِنْ نَفَسْ الطَبَقَة ، إلَا أَنَّه لَا يزَاَلُ يَشْعُر بِأَنْ عِظَامه عَلَيْ وَشَكِ الإنـْـهيار .
زرع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الأنْ الكِرِيستَالَات الَّتِي تَمَ جمَعَهَا دَاخلِ الجَسَد و تَمَ إطْلَاٌقهَا مِنْ خِلَال تَمَارِيِن مُكَثَفة . إِذَا لَمْ يَزْرَعُ الأنْ (تِقَنِيَة التَنَانِيِنِ التِسْعَةِ الطَاغِيَة) للجَسَد الأنَ , فسيَكُوْن حَقَاً مَضَيعة كَـَـبِيِرَة .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
القَفَزَ ، وَ الـقَفَزَ بإستَّمَرَّار ، وَ الـقَفَزَ حَتَي الإعياء ، استراحوا عَلَيْ الصُخُوُر العائمة ، وَ تامل وَ إسْتَيِعَاب التشِي الرُوُحِي للتعافِيْ . كَانَ هَذَا مُفِيِدا للغَايَة فِيْ زِيَادَة زِرَاْعَة المَرْأ .
ترجمة
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ أكل الكَثِيِر مِنْ الأشْيَاء العَظِيِمة ، وَ كَانَ الوَقْت قَصِيِراً جِدَاً بِالنِسبَة للكَثِيَرَين مِنْهُم لإظْهَار آثارهم ، حَيْثُ تَرَاكَمَت دَاخلِ جَسَدْه . الأنْ كَانَ جَسَدْه يعمل فِيْ عبء فائض ، وَ الذِيْ أطْلَق العَنان للآثار فِيْ النِهَاية .
◉ℍ???????◉
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات