㊎ إختبارُ الخِيِمْيَاء ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ ودَخَلَ المبني فِي الأَمَامَ .
㊎ إختبارُ الخِيِمْيَاء ㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
عِنْدَمَا يكملَون الإخْتِرَاق ، سيَأتِي الـحـَـدِ مِنْ شَهْر وَاحِد ، وَ سيتعَيْن عَلَيْ الجَمِيْع مُغَادَرة العَالَم الغَامِض .
“أَسْرَع وأبَدَاً!” لـَـمْ يتَمَكَن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ الإنْتَظار ، كَمَا لـَــوْ أَنَّه رَأَي الجُزْء الأَخِيِر مِنْ (تِقَنِيَة التَنَانِيِنِ التِسْعَةِ الطَاغِيَة) لجَسَد الفَن وَ هـُــوَ يُلَوِح لـَـهُ .
كَانَ ملك السيف الابيض هـُــوَ الثَالِث الذِيْ وَصَلَ ، وعِنْدَمَا اجتاز الخُطْوَة الأَخِيِرة ، جلس متخلفا . صَعَدَت الطاقة الرُوُحِيَة ، وصبّت عَلَيْ نَحْو شبه وَاضِح فِيْ جَسَدْه كَمَا لـَــوْ إِنَّ العَدِيِد مِنْ الأيْدِيْ المُشَوَهَة كَانَت تَسْحَبَ “تشِي” الرُوُحِية .
طَالَمَا كَانَ يُمْكِن أَنْ يَبْقَي عَلَيْ قَيْد الحَيَاة وَ يوَاصَلَ القِتَال ، سيُصْبِحَ مِثْل هَذِهِ النُخْبَة!
نَظَراً عَن قُرْبَ ، تَحَوَلَت التشِي الرُوُحِي إلَي ثَلَاثَ وُحُوش شَرِسة ، قَفَزَت فِيْ جَسَدْ شِيِنْ تشُونغ تشن بثَلَاثَ زوايا مُخْتَلِفة .
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
“ثَلَاثَة ظَوَاهِر عالَمِيَة!” كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مذُهُوُلاً ”إِنَّ الأسطورة حَقِيْقِيْة فِيْ الوَاقِع . لذَلِكَ إتَضَحَ أَنْ تَجَاوُزُ النَفَسْ تَمَاماً سيَخَلْقِ بالتَأكِيد رد فِعل قُوَة غَامِضَة فِيْ السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ ! يقَاْلَ أَنَّه كُلَّمَا زاد عَدَدُ الوُحُوش الرُوُحِية الَّتِي يُمْكِن لِلمَرْءِ أَنْ يستخلصهَا ، كُلَّمَا زاد عَدَدُ الطَبَقَات الصَغِيِرة الَّتِي سيَخْتَرِقُهَا المَرْأ فِيْ النِهَاية . الأنَ , استفاد شِيِنْ تشُونغ تشن بشَكْلٍ كَبِيِر ” .
عِنْدَمَا إنْتَهَي هَذَا اليَوْم ، وَصَلَ أرْبَعة عَشَرَ فَقَطْ . (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) لَمْ يأتوا عَلَيْ مـَـا يَبْدُو ، فَإِنَّ إرَادَتُهُم لَمْ تَكُنْ ثابتة بِمَا فِيِهِ الكِفَايَة – أو عجيبة ، إِذَا جاز التَعْبِيِر .
جَاءَت التشِي الرُوُحِي يَتَصَاعَد وَ إسْتَمَرَّا تَتَحَوَلَ إلَي شَكْل الوُحُوش . ثَلَاثَة حَيُوَانْات واحِدٍ بَعْدَ أَخْر قَفَزُوا نَحْو شِيِنْ تشُونغ تشن وَ زَادَت بإستَّمَرَّار تَدْرِيِبُهُ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثَلَاثَة ظَوَاهِر عالَمِيَة!” كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مذُهُوُلاً ”إِنَّ الأسطورة حَقِيْقِيْة فِيْ الوَاقِع . لذَلِكَ إتَضَحَ أَنْ تَجَاوُزُ النَفَسْ تَمَاماً سيَخَلْقِ بالتَأكِيد رد فِعل قُوَة غَامِضَة فِيْ السـَـمـَـاء وَ الأرْضَ ! يقَاْلَ أَنَّه كُلَّمَا زاد عَدَدُ الوُحُوش الرُوُحِية الَّتِي يُمْكِن لِلمَرْءِ أَنْ يستخلصهَا ، كُلَّمَا زاد عَدَدُ الطَبَقَات الصَغِيِرة الَّتِي سيَخْتَرِقُهَا المَرْأ فِيْ النِهَاية . الأنَ , استفاد شِيِنْ تشُونغ تشن بشَكْلٍ كَبِيِر ” .
فِيْ غُضُون نِصْف سَاعَة ، إنْفَجِرت طَاقَةُ قَوِيَةً مِنْ جَسَد شِيِنْ تشُونغ تشـِـــيـِـنْغ . فَتَحَ عَيْنيه فَجْأة . كَانَت عَيْناه متلألئتين مِثْل شَمْسَيِن صَغِيَرَتَين ، لكنَّ الإشعاع تلاشي عَلَيْ الفَوْر ، تاركةً عَيْنيه لَا تزَاَلَ مَمْلُوُءَة بالترَهِيِب وَ كَأَنَّهَا سِيُوُف حَادَةٍ .
هَل يُمْكِن أنْ الاستهـَــانْة بالسَيِد الأَعْظَم فِي الخِيِميَاء ؟
المَرَحلَة الخَامِسَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عَلَيْ الفَوْر ، استسلم ثَلَاثَة عَشَرَ مِنْ الأرْبَعة عَشَرَ شَخْصاً .
نمي تَدْرِيِبُهُ بشَكْلٍ كَبِيِر مِنْ قَبِلَ ثَلَاثَ طَبَقَات صَغِيِرة كَمَا هـُــوَ مُتَوَقَع .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رُوُح طَرَفت بعُيُونهَا ، “لم تَبْدَأ حَتَي فِيْ الصَقْل وَ تَضْع عَيْنيك عَلَيْ الجَائِزة بالفِعْل ؟ أنْتَ عَلَيْ ثِقَة؟” تَوَقَفَ مُؤَقَتاً وَ قَاْلَ : “بِنَاء عَلَيْ عُمْرك ، عَلَيْ الأَقَلـِـ (دَرَجَة?الأرْضَ) ذُو مُسْتَوَي عَالِي ستكون جيدَةً للتأهَل ، وَ سيَعْتَمِدُ أيْضَاً عَلَيْ نَوْعية الحُبُوُب الَّتِي تشَكْلت”
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حَسُوُداً جِدَاً – لِمَاذَا كَانَ عَلَيْه أَنْ يَكُوْن قَوِياً جِدَاً وَ قَوِياً لدَرَجَة إِنَّ الإخْتِبَار هُنَا لَا يُمْكِن إجْبَاره عَلَيْ حُدُوده…
كَانَ تَعْبِيِر رُوُح المَصْفُوُفَة مشكوك فِيِهِ إلَي حَد مـَـا ، وَ حَدَقَ فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَمَا قَاْلَ : “أنْتَ أيْضَاً خِيِمْيَائِي ؟ أنْتَ فِيْ الوَاقِع الخِيِمْيَائِي الوَحِيِد هنا؟”
الشَخْص الرَابِع الذِيْ وَصَلَ كَانَ فِيْ الوَاقِع (كايو يي)!
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
نيته القتالِيَة كَانَت تفيض مِنْ جَسَدْه . كَانَ يحَمَلَ صَابِراً فِيِ يَدِهِ اليُمْنَي ، وَ وهجاً مُرْعِباً ينبعث مِنْ عَيْنيه ، وَ كَأَنَّهُ لَنْ يتَرَدَدَ فِيْ الضَرْبِ بسَيْفه لتقطيع نُخْبَة [طبقة تحطيم الفراغ] إِذَا ظَهَرَ أَمَامَهُ الان!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حَسُوُداً جِدَاً – لِمَاذَا كَانَ عَلَيْه أَنْ يَكُوْن قَوِياً جِدَاً وَ قَوِياً لدَرَجَة إِنَّ الإخْتِبَار هُنَا لَا يُمْكِن إجْبَاره عَلَيْ حُدُوده…
هَذَا الصواب لقُوَة الإرَادَة أَخِيِراً أطْلَق نِيَتِهِ القَتْل بالكَامِلِ .
لم يَسْتَطِعْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَا أَنْ يسَأَلَ : “ما نَوْع الحَبَة الطِبِيَة الَّتِي يَجِب عَلَيْ صَقْلهَا للحُصُول عَلَيْ الجُزْء الأَخِيِر مِنْ (تِقَنِيَة التَنَانِيِنِ التِسْعَةِ الطَاغِيَة)؟”
(كايو يي) قَدْ جلس أيْضَاً عَلَيْ الفَوْر ، وَ بَدَأ بِتَعْمِيِم التشِي الرُوُحِي ، وَ تشْكِيِل أيْضَاً ثَلَاثَة وُحُوش صَعَدَت إلَي جَسَدْه .
نَظَراً عَن قُرْبَ ، تَحَوَلَت التشِي الرُوُحِي إلَي ثَلَاثَ وُحُوش شَرِسة ، قَفَزَت فِيْ جَسَدْ شِيِنْ تشُونغ تشن بثَلَاثَ زوايا مُخْتَلِفة .
‘تحسر’ ، “هَل هم جَمِيْعاً يحَاوَلون إغْضَابِي؟”
لِذَا ، كَانَ مِنْ الطَبِيِعي أَنْ لَا يصلوا .
هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه ، لكنَّه كَشْفَ أيْضَاً عَن إبْتِسَامَة . مِنْ خِلَال هَذَا التَهْدِئَة ، كَانَ يُمْكِن أَنْ يعرف أنَّ (كايو يي) يمشي عَلَيْ طَرِيْق المُقَاتَليِن ، وَ سَتَكُوُن إنْجَازَاته فِيْ الَمِسْتُقْبَل غَيْرَ محُدُودة ! عندما فِيْ إمْبِرَاطُورِيَة المَطَرْ كَانَ لَدَيْه شُعُور كايو يي يُمْكِن أَنْ يُصْبِحَ (إمْبِرَاطُورِ?️الصَابِرِ قَاطِعُ الشَمْسِ) الثاني فِيْ الَمِسْتُقْبَل ، وَ لكنَّ الأنْ هَذَا الشُعُور تَحَوَلَ إلَي قناعه .
لَمْ يَكُنْ أَيّ مِنْهُم الخِيِمْيَائِيين ، لذَلِكَ كان هذا الإختبار إلَي الجَحِيِم!
طَالَمَا كَانَ يُمْكِن أَنْ يَبْقَي عَلَيْ قَيْد الحَيَاة وَ يوَاصَلَ القِتَال ، سيُصْبِحَ مِثْل هَذِهِ النُخْبَة!
㊎ إختبارُ الخِيِمْيَاء ㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
لَقَد عَانَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ صُدَاع ، فهَل يَسْمَحَ لـ (كايو يي) بالتطور بمفرده؟ إذَا كَانَ تَابِعَاً لـَـهُ ، وَ يحَظْي دَائِمَاً بحمايته ، لَنْ يَسْتَطِيِعُ أبَدَاً أَنْ يُصْبِحَ نُخْبَة حَقِيْقِيْة ، وَ لكنَّ فَقَطْ تابعاً قَوِي .
الشَخْص الرَابِع الذِيْ وَصَلَ كَانَ فِيْ الوَاقِع (كايو يي)!
وَصَلَ الَنَاس مجموعةً تلو الأخري ، وَ لكنَّ كَانَ هُنَاْكَ عَدَدُ قَلِيِل مِنْهُم ؛ وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ مِنْ المُمْكِن رُؤيَة (يُوَان لَاو جُوُن) وَ الـشَخْصيات القَرِيِبة مِنْ الجُزْء العلوي مِنْ لُفَافَةَ المَعَجِزَاتِ مِنْ الجِيلِ السَابِقَ أو جيلين مِنْ قَبِلَ ، رُبَمَا كُلْ تِلْكَ الَّتِي في [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] .
وَصَلَ الَنَاس مجموعةً تلو الأخري ، وَ لكنَّ كَانَ هُنَاْكَ عَدَدُ قَلِيِل مِنْهُم ؛ وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، لَمْ يَكُنْ مِنْ المُمْكِن رُؤيَة (يُوَان لَاو جُوُن) وَ الـشَخْصيات القَرِيِبة مِنْ الجُزْء العلوي مِنْ لُفَافَةَ المَعَجِزَاتِ مِنْ الجِيلِ السَابِقَ أو جيلين مِنْ قَبِلَ ، رُبَمَا كُلْ تِلْكَ الَّتِي في [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] .
فكر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ وَقْت قَصِيِر وَ القي ذَلِكَ الفِكْرَ جَانِباً . كَانَ يتوق للمَرَحلَة الثَالِثَة وَ الحُصُول بالكَامِلِ علي (تِقَنِيَة التَنَانِيِنِ التِسْعَةِ الطَاغِيَة) .
لَمْ يَكُنْ أَيّ مِنْهُم الخِيِمْيَائِيين ، لذَلِكَ كان هذا الإختبار إلَي الجَحِيِم!
عِنْدَمَا إنْتَهَي هَذَا اليَوْم ، وَصَلَ أرْبَعة عَشَرَ فَقَطْ . (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ (يُوُيْ كَاَيْ يُوَانْ) لَمْ يأتوا عَلَيْ مـَـا يَبْدُو ، فَإِنَّ إرَادَتُهُم لَمْ تَكُنْ ثابتة بِمَا فِيِهِ الكِفَايَة – أو عجيبة ، إِذَا جاز التَعْبِيِر .
لِمَاذَا؟ ‘تَبَاً’
… قضي شين تشُونغ تشن أكثَرَ مِنْ تِسْعَة أيَّام للوُصُول ، وَ حَتَي ظَهَرَت عَلَيْهِ ظاهرة الحَيُوَانْات الثَلَاثَة ؛ كَانَ يكفِيْ أَنْ نري كَيْفَ كَانَ هَذَا التَحَدِي .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
لِذَا ، كَانَ مِنْ الطَبِيِعي أَنْ لَا يصلوا .
لم يَسْتَطِعْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَا أَنْ يسَأَلَ : “ما نَوْع الحَبَة الطِبِيَة الَّتِي يَجِب عَلَيْ صَقْلهَا للحُصُول عَلَيْ الجُزْء الأَخِيِر مِنْ (تِقَنِيَة التَنَانِيِنِ التِسْعَةِ الطَاغِيَة)؟”
ظَهَرَت رُوُح المَصْفُوُفَة ، إجْتَاحَت أرْبَعة عَشَرَ شَخْصا بنَظَرة ، وَ قَاْلَت : “إخْتِبَار المَرَحلَة الثَالِثَة هـِــيَ مَهَارَةٌ لِصَقْل حُبُوُب . لَا يوجد مَعَيار مُحَدَد ، سأَصْدِرُ الحكم ” .
جَاءَت التشِي الرُوُحِي يَتَصَاعَد وَ إسْتَمَرَّا تَتَحَوَلَ إلَي شَكْل الوُحُوش . ثَلَاثَة حَيُوَانْات واحِدٍ بَعْدَ أَخْر قَفَزُوا نَحْو شِيِنْ تشُونغ تشن وَ زَادَت بإستَّمَرَّار تَدْرِيِبُهُ .
عَلَيْ الفَوْر ، استسلم ثَلَاثَة عَشَرَ مِنْ الأرْبَعة عَشَرَ شَخْصاً .
ترجمة
لِمَاذَا؟ ‘تَبَاً’
فِيْ غُضُون نِصْف سَاعَة ، إنْفَجِرت طَاقَةُ قَوِيَةً مِنْ جَسَد شِيِنْ تشُونغ تشـِـــيـِـنْغ . فَتَحَ عَيْنيه فَجْأة . كَانَت عَيْناه متلألئتين مِثْل شَمْسَيِن صَغِيَرَتَين ، لكنَّ الإشعاع تلاشي عَلَيْ الفَوْر ، تاركةً عَيْنيه لَا تزَاَلَ مَمْلُوُءَة بالترَهِيِب وَ كَأَنَّهَا سِيُوُف حَادَةٍ .
لَمْ يَكُنْ أَيّ مِنْهُم الخِيِمْيَائِيين ، لذَلِكَ كان هذا الإختبار إلَي الجَحِيِم!
(كايو يي) قَدْ جلس أيْضَاً عَلَيْ الفَوْر ، وَ بَدَأ بِتَعْمِيِم التشِي الرُوُحِي ، وَ تشْكِيِل أيْضَاً ثَلَاثَة وُحُوش صَعَدَت إلَي جَسَدْه .
كَانَ تَعْبِيِر رُوُح المَصْفُوُفَة مشكوك فِيِهِ إلَي حَد مـَـا ، وَ حَدَقَ فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَمَا قَاْلَ : “أنْتَ أيْضَاً خِيِمْيَائِي ؟ أنْتَ فِيْ الوَاقِع الخِيِمْيَائِي الوَحِيِد هنا؟”
طَالَمَا كَانَ يُمْكِن أَنْ يَبْقَي عَلَيْ قَيْد الحَيَاة وَ يوَاصَلَ القِتَال ، سيُصْبِحَ مِثْل هَذِهِ النُخْبَة!
“حقاً لَيْسَ مِنْ قَبِيِلِ المصادفة!” تَنَهَد ينغ هـَــانْ عمداً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) حَسُوُداً جِدَاً – لِمَاذَا كَانَ عَلَيْه أَنْ يَكُوْن قَوِياً جِدَاً وَ قَوِياً لدَرَجَة إِنَّ الإخْتِبَار هُنَا لَا يُمْكِن إجْبَاره عَلَيْ حُدُوده…
فَكَرَت رُوُح المَصْفُوُفَة فِيْ وَقْت قَصِيِر ، وَ قَاْلَت : “حَتَي لـَــوْ كُنْت أنْتَ فَقَطْ ، إِذَا كَانَ مُسْتَوَي حُبُوُب الَّتِي صَقْلتُهَا لَا يَصِلُ إلَي قـَـدَّمَ المُسَاوَاة ، فَإِنَّكَ لَنْ تحصل عَلَيْ أَيّ مكافآت جَيْدَة”
المَرَحلَة الخَامِسَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] !
هَل يُمْكِن أنْ الاستهـَــانْة بالسَيِد الأَعْظَم فِي الخِيِميَاء ؟
“حقاً لَيْسَ مِنْ قَبِيِلِ المصادفة!” تَنَهَد ينغ هـَــانْ عمداً .
“أَسْرَع وأبَدَاً!” لـَـمْ يتَمَكَن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ الإنْتَظار ، كَمَا لـَــوْ أَنَّه رَأَي الجُزْء الأَخِيِر مِنْ (تِقَنِيَة التَنَانِيِنِ التِسْعَةِ الطَاغِيَة) لجَسَد الفَن وَ هـُــوَ يُلَوِح لـَـهُ .
لم يَسْتَطِعْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَا أَنْ يصرخ مـَـا كَانَ مُؤسِفاً . كَانَت المُكَوِنات الطِبِيَة هُنَا عَلَيْ الأَقَل مِنْ المَرَحلَة التَاسِعَة ، وَ كَانَ يُرِيِد أَنْ يُخْرِجَ الأدْوِيَة بَعْدَ صَقْلِهَا . لَمْ يظن أبَدَاً أَنَّه كَانَ مُجَرَدَ فَضَاء عَقْلِي ، وَ كَانَ كُلْ شَيئِ مُجَرَدَ وهم .
“… الشَقِي ، لَقَد كُنْت مُتَغَطْرِس جِدَاً!” حَتَي رُوُح المَصْفُوُفَة جادلَت بِلَا داعٍ .
نيته القتالِيَة كَانَت تفيض مِنْ جَسَدْه . كَانَ يحَمَلَ صَابِراً فِيِ يَدِهِ اليُمْنَي ، وَ وهجاً مُرْعِباً ينبعث مِنْ عَيْنيه ، وَ كَأَنَّهُ لَنْ يتَرَدَدَ فِيْ الضَرْبِ بسَيْفه لتقطيع نُخْبَة [طبقة تحطيم الفراغ] إِذَا ظَهَرَ أَمَامَهُ الان!
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ ودَخَلَ المبني فِي الأَمَامَ .
◉ℍ???????◉
شيوى? ✨ ، تمايلت شَخْصيته وَ ظَهَرَت فِيْ غُرْفَة طِبِيَة مَعَ جُدْرَان مُحِيِطة بِهَا ، وَضْعت مَعَ صفوف مِنْ الرفوف ، وَ الَّتِي كَانَت بِهَا جَمِيْع أنْوَاع المُكَوِنات الطِبِيَة ، فِيْ حِيِن كَانَ الْفَرن الطبي فِيْ الوسط .
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ ودَخَلَ المبني فِي الأَمَامَ .
إسْتَشْعَرَهَا للحَظْات – حَسَنَاً ، تَمَ استخلاص حسهِ الإِدْرَاكي مَرَة أُخْرَي .
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ ودَخَلَ المبني فِي الأَمَامَ .
لم يَسْتَطِعْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَا أَنْ يصرخ مـَـا كَانَ مُؤسِفاً . كَانَت المُكَوِنات الطِبِيَة هُنَا عَلَيْ الأَقَل مِنْ المَرَحلَة التَاسِعَة ، وَ كَانَ يُرِيِد أَنْ يُخْرِجَ الأدْوِيَة بَعْدَ صَقْلِهَا . لَمْ يظن أبَدَاً أَنَّه كَانَ مُجَرَدَ فَضَاء عَقْلِي ، وَ كَانَ كُلْ شَيئِ مُجَرَدَ وهم .
“حقاً لَيْسَ مِنْ قَبِيِلِ المصادفة!” تَنَهَد ينغ هـَــانْ عمداً .
“هـُـنَا ، لَا دَاعِي للقَلَقْ بشَأنْ الـحـَـدِ مِنْ دَرَجَة حَرَارَة الَنَار . مـَـا هِيَ المُكَوِنات الَّتِي تُرِيِدُ صَقْلهَا سَتَكُوُن كٌلَهَا عَلَيْ الرفوف ، وَ إِذَا لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ ، أخِبِرَنِي وَ سأَحْضَرهَا لـَـكَ” ظَهَرَت رُوُح المَصْفُوُفَة أيْضَاً .
لِمَاذَا؟ ‘تَبَاً’
لم يَسْتَطِعْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَا أَنْ يسَأَلَ : “ما نَوْع الحَبَة الطِبِيَة الَّتِي يَجِب عَلَيْ صَقْلهَا للحُصُول عَلَيْ الجُزْء الأَخِيِر مِنْ (تِقَنِيَة التَنَانِيِنِ التِسْعَةِ الطَاغِيَة)؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ وَقْت قَصِيِر وَ القي ذَلِكَ الفِكْرَ جَانِباً . كَانَ يتوق للمَرَحلَة الثَالِثَة وَ الحُصُول بالكَامِلِ علي (تِقَنِيَة التَنَانِيِنِ التِسْعَةِ الطَاغِيَة) .
رُوُح طَرَفت بعُيُونهَا ، “لم تَبْدَأ حَتَي فِيْ الصَقْل وَ تَضْع عَيْنيك عَلَيْ الجَائِزة بالفِعْل ؟ أنْتَ عَلَيْ ثِقَة؟” تَوَقَفَ مُؤَقَتاً وَ قَاْلَ : “بِنَاء عَلَيْ عُمْرك ، عَلَيْ الأَقَلـِـ (دَرَجَة?الأرْضَ) ذُو مُسْتَوَي عَالِي ستكون جيدَةً للتأهَل ، وَ سيَعْتَمِدُ أيْضَاً عَلَيْ نَوْعية الحُبُوُب الَّتِي تشَكْلت”
لم يَسْتَطِعْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَا أَنْ يسَأَلَ : “ما نَوْع الحَبَة الطِبِيَة الَّتِي يَجِب عَلَيْ صَقْلهَا للحُصُول عَلَيْ الجُزْء الأَخِيِر مِنْ (تِقَنِيَة التَنَانِيِنِ التِسْعَةِ الطَاغِيَة)؟”
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
ترجمة
هَذَا الصواب لقُوَة الإرَادَة أَخِيِراً أطْلَق نِيَتِهِ القَتْل بالكَامِلِ .
◉ℍ???????◉
“هـُـنَا ، لَا دَاعِي للقَلَقْ بشَأنْ الـحـَـدِ مِنْ دَرَجَة حَرَارَة الَنَار . مـَـا هِيَ المُكَوِنات الَّتِي تُرِيِدُ صَقْلهَا سَتَكُوُن كٌلَهَا عَلَيْ الرفوف ، وَ إِذَا لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ ، أخِبِرَنِي وَ سأَحْضَرهَا لـَـكَ” ظَهَرَت رُوُح المَصْفُوُفَة أيْضَاً .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات