لعنة بدون علاج
“نعم ، أتذكر ذلك بوضوح. كان بائع اللحم هذا يرتدي قلنسوة سوداء ، وشعره الأشعث يغطي نصف وجهه. كان هناك خطاف معدني في يده اليسرى… ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التعويذة الفطرية – عين التحجر!
تذكرت مدبرة المنزل بوضوح ذكرى بائع اللحم.
صر فايل على أسنانه واستمر في الجري ، لكنه عاد إلى غرفته في كل مرة.
“هذا غريب حقًا!” هز فايل رأسه ونظر إلى الفتاة الصغيرة بجانبه.
ظهرت فجأة دوامة سوداء في منتصف التشكيل. مع قوة شفط ضخمة ، امتصت الغاز الرمادي الأبيض.
“أي تقدم في بناء الرونية الذهنية؟”
دخلت مسامير الصقيع إلى الجسم و تدفقت كمية كبيرة من الدماء. ومع ذلك ، يبدو أن الرجل الذي يرتدي الجلباب لا يدرك ذلك ، حتى تعبيره لم يتغير ، مثل الزومبي الذي لا يعرف الألم. كان يلوح بخطافه المعدني باستمرار ، مما تسبب في تموجات بعد تموجات على الدرع المائي.
“لقد قمت بالفعل ببناء ثلاثة ولكن لا يمكنني بناء الرابع! أيضا ، من كتاب علم الأحياء…” ذكرت الفتاة الصغيرة بخنوع.
10 أمتار!
“إذن الأمر هكذا؟” تشابكت أصابع فايل.
سارت شخصية سوداء ببطء نحو فايل.
“تقدمك بطيء للغاية. الليلة تعالي إلى غرفتي ، سأدربكي شخصيًا! ”
بغض النظر عما إذا كان هجومًا جسديًا أو سحريًا ، فكلها لم تفعل أي شيء عندما انتفضت على جسد هذا الرجل.
“نعم ، معلم!” ردت الفتاة بهدوء.
“عليك اللعنة! عليك اللعنة! عليك اللعنة! ماذا يحدث؟”
* دانغ دانغ دانغ! *
“انظر الى عيني!” تحدث ليلين بلطف مع صوت هسهسة مثل صوت الثعبان.
دقت الساعة النحاسية القديمة في القاعة بصوت مدوي 12 مرة. كانت السماء في الخارج مظلمة بالفعل ويمكن للمرء أن يرى بعض من النجوم الزرقاء.
ما جاء بعد ذلك كان خطافًا معدنيًا أسود!
“لقد تأخر الوقت بالفعل ، لماذا لم تتواجد نيدا هنا بعد!”
“شيهيوجيجي” نطق الرجل ذو الرداء الأسود بعدة كلمات لا يمكن فهمها واندفع نحو ليلين.
أغلق فايل الباب بقوة عالية ، ومن الواضح أنه منزعج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد المسح ، سحب الرجل ذو الجلباب السوداء فورا منشارا مشحم وبدأ في تشريح جثة فايل بخبرة.
“نيدا! نيدا! ” بدأ فايل يصرخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * بو! * * بو! *
تردد صدى صوته في جميع أنحاء الردهة الصامتة ، ودوى لمسافة طويلة.
“لقد قمت بالفعل ببناء ثلاثة ولكن لا يمكنني بناء الرابع! أيضا ، من كتاب علم الأحياء…” ذكرت الفتاة الصغيرة بخنوع.
ساد الصمت المحيط. حتى أن فايل كان يسمع تنفسه وتدفق دمه.
*براش!*
“مدبرة المنزل! مدبرة المنزل! الخادمات! أين هم؟!”
سارت شخصية سوداء ببطء نحو فايل.
بدأ نفاد الصبر يظهر على وجهه ، حيث ارتدى ملابسه الملائمة على عجل وخرج من الباب.
……
* دونغ دونغ دونغ! * سمع صوت الأحذية الجلدية وهي تضرب الأرض.
“اغتنم الفرصة!” التقط ليلين التمثال الرمادي وألقاه في قلب التشكيل الأسود!
سارت شخصية سوداء ببطء نحو فايل.
10 أمتار!
“من الذى؟ من هناك؟” نادى فايل بحذر ، وظهر سيف فضي قصير في يديه.
“شيهيوجيجي” نطق الرجل ذو الرداء الأسود بعدة كلمات لا يمكن فهمها واندفع نحو ليلين.
بغض النظر عن صراخ فايل ، حافظت الخطوات على وتيرة ثابتة لم تكن سريعة جدًا ولا بطيئة وسارت نحوه.
في هذه اللحظة ، كانت هناك بعض التغييرات الهائلة في عيون ليلين – تحولت كلتا عينيه إلى حدقتين عموديتين ، منتجة توهج كريستالي مثل الكهرمان!
عندما اقترب الشكل الأسود ، كان بإمكان فايل رؤية مظهره الكامل تقريبًا.
أمسك فايل بالأبواب الرئيسية الكبيرة للبرج العالي وانطلق للخارج.
كان رجلاً في منتصف العمر يرتدي أردية سوداء. على صدره علق المئزر الذي يرتديه الجزارون. كان على رأسه غطاء أسود ، وشعره الأشعث يغطي معظم وجهه. ما كان يجذب بشكل خاص هو أكمامه اليسرى الفارغة. بدلاً من ذلك ، شوهد خطاف معدني صدئ فقط في نهاية كمه.(مفرد أكمام)
تذكرت مدبرة المنزل بوضوح ذكرى بائع اللحم.
هذا الوصف يتناسب تمامًا مع الوصف الذي ذكرته مدبرة المنزل سابقًا.
“شيهيوجيجي” نطق الرجل ذو الرداء الأسود بعدة كلمات لا يمكن فهمها واندفع نحو ليلين.
* ونغ! *
بسماع خطى الرجل الذي يرتدي الجلباب الأسود يقترب في أذنيه ، ركض فايل بشكل أسرع.
ومض السيف الفضي القصير وطار مباشرة إلى الرجل بصوت صفير.
بالعودة إلى صباح أمس.
* بو! * كما لو إخترق وهم ، ظهرت تموجات على جسد بائع اللحم وعبر السيف الفضي القصير من خلاله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تركه هذا خائفا بعض الشيء ، خاصة بعد رؤية الطريقة الوحشية التي قتل بها فايل.
“تعويذة وهم ؟!” بدأت شفاه فايل في التحرك وهو يهتف تعويذة عالية النبرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد انتهاء صوت الصفير ، ساد الصمت المطلق في البرج الطويل ، كما لو أن العالم لم يكن به سوى فايل وبائع اللحم.
*شيوى شيوى!*
عندما اقترب الشكل الأسود ، كان بإمكان فايل رؤية مظهره الكامل تقريبًا.
مزيج من صوت اللهاث السريع على الفلوت المعدني وصوت سكينة صدئة تكشط المعدن رن باستمرار ، مما أدى إلى تموجات في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * بو! * * بو! *
بعد انتهاء صوت الصفير ، ساد الصمت المطلق في البرج الطويل ، كما لو أن العالم لم يكن به سوى فايل وبائع اللحم.
“نيدا! نيدا! ” بدأ فايل يصرخ.
رفع الرجل ذو الرداء الأسود خطافه الأيسر فورا وأرجحه في فايل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومض السيف الفضي القصير وطار مباشرة إلى الرجل بصوت صفير.
* بانغ! * من جسد فايل ، شكلت طبقة من السائل درعًا مائيًا شفافًا ، منعت هجوم الخطاف المعدني.
دقت الساعة النحاسية القديمة في القاعة بصوت مدوي 12 مرة. كانت السماء في الخارج مظلمة بالفعل ويمكن للمرء أن يرى بعض من النجوم الزرقاء.
كانت هذه تعويذة فايل الفطرية التي تفعلت أخيرًا في اللحظات الحاسمة!
“تقدمك بطيء للغاية. الليلة تعالي إلى غرفتي ، سأدربكي شخصيًا! ”
اغتنم فايل هذه الفرصة ، وسرعان ما هتف وأطلق عدة مسامير صقيع تجاه الرجل.
“هل أنت هنا الآن؟” بدا أن ليلين كان يتوقع ذلك ، مع عدم وجود تعبير صادم على وجهه.
* بو! * * بو! *
1 متر!
دخلت مسامير الصقيع إلى الجسم و تدفقت كمية كبيرة من الدماء. ومع ذلك ، يبدو أن الرجل الذي يرتدي الجلباب لا يدرك ذلك ، حتى تعبيره لم يتغير ، مثل الزومبي الذي لا يعرف الألم. كان يلوح بخطافه المعدني باستمرار ، مما تسبب في تموجات بعد تموجات على الدرع المائي.
“عليك اللعنة! عليك اللعنة! عليك اللعنة! ماذا يحدث؟”
“تبا ، ما هذا الشيء اللعين؟”
طرق الرجل ذو الرداء الأسود باب المطبخ في البرج الطويل ، وكشف عن ابتسامة بشعة. ”هل تريد شراء اللحوم؟ لدي لحم بقر ممتاز للبيع… ”
ضرب فايل رجل الجلباب الأسود عدة مرات قبل أن يبدأ ثباته العقلي في الإنهيار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مدبرة المنزل! مدبرة المنزل! الخادمات! أين هم؟!”
بغض النظر عما إذا كان هجومًا جسديًا أو سحريًا ، فكلها لم تفعل أي شيء عندما انتفضت على جسد هذا الرجل.
بادئ ذي بدء ، كان عليه أن يأتي بجسد ظلام ويستخدم أثر رائحة الخصم ، إن لم يفعل فلن يتم الإلقاء.
بدلاً من ذلك ، كل ضربة من هذا الخطاف المعدني يستهلك باستمرار الطاقة اللازمة للحفاظ على التعويذة الفطرية. يمكن أن يشعر فايل بوضوح أنه إذا قام الخصم بالهجوم عدة مرات أخرى ، فإن تعويذته الفطرية ستتحطم تمامًا.
نظر الرجل ذو الرداء الأسود دون وعي إلى عيني ليلين.
“أهرب!”
كانت هذه تعويذة فايل الفطرية التي تفعلت أخيرًا في اللحظات الحاسمة!
في ظل أزمة الحياة أو الموت ، شعر فايل كما لو أنه عاد إلى الأيام عندما كان مساعدًا حيث كان عليه أن يحيي كل ماجوس بإحترام ، قبل أن يستدير ويهرب.
نظر الرجل ذو الرداء الأسود دون وعي إلى عيني ليلين.
* دونغ دونغ دونغ دونغ! *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن الأمر هكذا؟” تشابكت أصابع فايل.
بسماع خطى الرجل الذي يرتدي الجلباب الأسود يقترب في أذنيه ، ركض فايل بشكل أسرع.
عندما اقترب الشكل الأسود ، كان بإمكان فايل رؤية مظهره الكامل تقريبًا.
20 مترا!
بعد اختفاء الدوامة ، تنفس ليلين الصعداء وانهار على الأرض.
10 أمتار!
بعد اختفاء الدوامة ، تنفس ليلين الصعداء وانهار على الأرض.
5 أمتار!
فجأة ، عندما استدار ، ظهر وجه أشعث أمامه مباشرة.
1 متر!
في هذه اللحظة ، كانت هناك بعض التغييرات الهائلة في عيون ليلين – تحولت كلتا عينيه إلى حدقتين عموديتين ، منتجة توهج كريستالي مثل الكهرمان!
أمسك فايل بالأبواب الرئيسية الكبيرة للبرج العالي وانطلق للخارج.
بعد التشريح ، تم تجريد عضلات فايل تمامًا. تحول لونها أيضًا إلى اللون الأحمر ، كاشفة عن عروق الدم ، مثل التي عند لحم البقر!
* بنغ! * أغلق الباب الخلفي. ما أثار فزع فايل ، أنه ظهر داخل غرفة نومه مرة أخرى. كما أنه لم يكن بينه وبين الرجل سوى مسافة 3 أمتار الآن!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن صراخ فايل ، حافظت الخطوات على وتيرة ثابتة لم تكن سريعة جدًا ولا بطيئة وسارت نحوه.
“عليك اللعنة! عليك اللعنة! عليك اللعنة! ماذا يحدث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد المسح ، سحب الرجل ذو الجلباب السوداء فورا منشارا مشحم وبدأ في تشريح جثة فايل بخبرة.
صر فايل على أسنانه واستمر في الجري ، لكنه عاد إلى غرفته في كل مرة.
“عليك اللعنة! عليك اللعنة! عليك اللعنة! ماذا يحدث؟”
أخيرًا ، سالت الدموع والمخاط على وجه فايل عندما عاد مرة أخرى إلى غرفته وأغلق الباب بإحكام.
“نعم ، معلم!” ردت الفتاة بهدوء.
* دونغ! دونغ! * تردد صوت الطرقات مثل خطى إله الموت. شعر فايل أن كل خطوة كانت تخطو مباشرة إلى قلبه.
“هل أنت هنا الآن؟” بدا أن ليلين كان يتوقع ذلك ، مع عدم وجود تعبير صادم على وجهه.
“معلم! بابا! ماما! انقذوني!”
ساد الصمت المحيط. حتى أن فايل كان يسمع تنفسه وتدفق دمه.
جثم فايل خلف الباب وبكى مثل طفل صغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنفس فايل نفسا كبيرا وانهار على الأرض كما لو أن جميع العظام قد أزيلت من جسده.
كما لو سمع نضاله ، توقف وقع الأقدام. أخيرًا ، عندما كان على بعد خطوة واحدة من الباب ، اختفى….
سارت شخصية سوداء ببطء نحو فايل.
كان فايل شاحبًا عندما إنتظر نصف ساعة أخرى قبل أن تفتح يديه المرتجفتين الباب ، فقط ليرى عدم وجود أي شيء.
كما لو سمع نضاله ، توقف وقع الأقدام. أخيرًا ، عندما كان على بعد خطوة واحدة من الباب ، اختفى….
“هو….”
* كا تشا! * * كا تشا! * إمتد لون أبيض رمادي من وجه الرجل إلى جسده كله.
تنفس فايل نفسا كبيرا وانهار على الأرض كما لو أن جميع العظام قد أزيلت من جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدأت المناطق المحيطة على الفور وتبع ذلك صمت مميت.
“لقد ذهب أخيرًا! يجب أن أكتب رسالة إلى المعلم غدًا ليتحقق في الأمر… ”
*براش!*
أغلق فايل الباب.
طرق الرجل ذو الرداء الأسود باب المطبخ في البرج الطويل ، وكشف عن ابتسامة بشعة. ”هل تريد شراء اللحوم؟ لدي لحم بقر ممتاز للبيع… ”
فجأة ، عندما استدار ، ظهر وجه أشعث أمامه مباشرة.
اغتنم فايل هذه الفرصة ، وسرعان ما هتف وأطلق عدة مسامير صقيع تجاه الرجل.
ما جاء بعد ذلك كان خطافًا معدنيًا أسود!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * بنغ! * أغلق الباب الخلفي. ما أثار فزع فايل ، أنه ظهر داخل غرفة نومه مرة أخرى. كما أنه لم يكن بينه وبين الرجل سوى مسافة 3 أمتار الآن!
* بو! * هذه المرة ، اخترق الخطاف المعدني الأسود مباشرة مجال القوة الدفاعية لفايل وقلع مقلة عينه اليمنى.
هذا الوصف يتناسب تمامًا مع الوصف الذي ذكرته مدبرة المنزل سابقًا.
في اللحظة التي قلعت فيها عينه ، تدفق سائل لزج أسود وأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد المسح ، سحب الرجل ذو الجلباب السوداء فورا منشارا مشحم وبدأ في تشريح جثة فايل بخبرة.
بدا الرجل غير راضٍ عندما أرسل خطافه نحو رأس فايل مرة أخرى!
* ونغ! *
* بانغ! *ألقيت جثة فايل على الأرض من شدة القوة. حفر الخطاف المعدني في دماغه بعمق. كان فايل لا يزال يتلوى دون وعي قبل أن يفقد كل علامات الحياة.
* بو! * كما لو إخترق وهم ، ظهرت تموجات على جسد بائع اللحم وعبر السيف الفضي القصير من خلاله.
*براش!*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * بو! * هذه المرة ، اخترق الخطاف المعدني الأسود مباشرة مجال القوة الدفاعية لفايل وقلع مقلة عينه اليمنى.
بعد المسح ، سحب الرجل ذو الجلباب السوداء فورا منشارا مشحم وبدأ في تشريح جثة فايل بخبرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “معلم! بابا! ماما! انقذوني!”
بعد التشريح ، تم تجريد عضلات فايل تمامًا. تحول لونها أيضًا إلى اللون الأحمر ، كاشفة عن عروق الدم ، مثل التي عند لحم البقر!
“لقد قمت بالفعل ببناء ثلاثة ولكن لا يمكنني بناء الرابع! أيضا ، من كتاب علم الأحياء…” ذكرت الفتاة الصغيرة بخنوع.
بالعودة إلى صباح أمس.
بالإضافة ، رأى ليلين تعويذة لعنة من الرتبة الأولى داخل كتاب الثعبان العملاق. يمكن أن تقتل فايل تمامًا مع عدم علم أحد ، ولن تأتي أي مشكلة وراءه.
طرق الرجل ذو الرداء الأسود باب المطبخ في البرج الطويل ، وكشف عن ابتسامة بشعة. ”هل تريد شراء اللحوم؟ لدي لحم بقر ممتاز للبيع… ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * بانغ! * تم الإمساك بالخطاف المعدني بواسطة كف متقشر.
……
*براش!*
عدة ‘لي’ بعيدا عن قلعة فايل ، نظر ليلين إلى تشكيل التعويذة بتعبير جدي.
“تقدمك بطيء للغاية. الليلة تعالي إلى غرفتي ، سأدربكي شخصيًا! ”
في وسط التشكيل ، تأرجح لهب أسود ، في قلبه كان مشهد موت فايل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدأت المناطق المحيطة على الفور وتبع ذلك صمت مميت.
ومضت الصور باستمرار ، حدق ليلين في العرض دون أن يرمش ، كما هتف بغموض في نفس الوقت.
في ظل أزمة الحياة أو الموت ، شعر فايل كما لو أنه عاد إلى الأيام عندما كان مساعدًا حيث كان عليه أن يحيي كل ماجوس بإحترام ، قبل أن يستدير ويهرب.
أخيرًا ، بعد أن قتل الرجل ذو الرداء الأسود فايل ونظف جسده ، إرتخى تعبير ليلين.
“من الذى؟ من هناك؟” نادى فايل بحذر ، وظهر سيف فضي قصير في يديه.
* با! * انهار تشكيل التعويذة الأسود.
5 أمتار!
هدأت المناطق المحيطة على الفور وتبع ذلك صمت مميت.
……
*دونغ دونغ!*
ومع ذلك ، لم يعتقد ليلين أن هذه اللعنة كانت خبيثة لدرجة إنها ستعكس السحر على ملقي التعويذة!
ظهر الرجل ذو الرداء الأسود من الصورة في وقت سابق أمام ليلين.
طرق الرجل ذو الرداء الأسود باب المطبخ في البرج الطويل ، وكشف عن ابتسامة بشعة. ”هل تريد شراء اللحوم؟ لدي لحم بقر ممتاز للبيع… ”
“هل أنت هنا الآن؟” بدا أن ليلين كان يتوقع ذلك ، مع عدم وجود تعبير صادم على وجهه.
بعد التشريح ، تم تجريد عضلات فايل تمامًا. تحول لونها أيضًا إلى اللون الأحمر ، كاشفة عن عروق الدم ، مثل التي عند لحم البقر!
“شيهيوجيجي” نطق الرجل ذو الرداء الأسود بعدة كلمات لا يمكن فهمها واندفع نحو ليلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الغبار إلى التراب ، الأرض إلى الأرض ، العودة إلى حيث أتيت!”
* بانغ! * تم الإمساك بالخطاف المعدني بواسطة كف متقشر.
بادئ ذي بدء ، كان عليه أن يأتي بجسد ظلام ويستخدم أثر رائحة الخصم ، إن لم يفعل فلن يتم الإلقاء.
واجه ليلين الرجل ذو الرداء الأسود ويمكنه حتى رؤية ملامح وجهه البسيطة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * بو! * هذه المرة ، اخترق الخطاف المعدني الأسود مباشرة مجال القوة الدفاعية لفايل وقلع مقلة عينه اليمنى.
“انظر الى عيني!” تحدث ليلين بلطف مع صوت هسهسة مثل صوت الثعبان.
أخيرًا ، سالت الدموع والمخاط على وجه فايل عندما عاد مرة أخرى إلى غرفته وأغلق الباب بإحكام.
نظر الرجل ذو الرداء الأسود دون وعي إلى عيني ليلين.
كما لو سمع نضاله ، توقف وقع الأقدام. أخيرًا ، عندما كان على بعد خطوة واحدة من الباب ، اختفى….
في هذه اللحظة ، كانت هناك بعض التغييرات الهائلة في عيون ليلين – تحولت كلتا عينيه إلى حدقتين عموديتين ، منتجة توهج كريستالي مثل الكهرمان!
……
التعويذة الفطرية – عين التحجر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * بانغ! * تم الإمساك بالخطاف المعدني بواسطة كف متقشر.
* كا تشا! * * كا تشا! * إمتد لون أبيض رمادي من وجه الرجل إلى جسده كله.
دقت الساعة النحاسية القديمة في القاعة بصوت مدوي 12 مرة. كانت السماء في الخارج مظلمة بالفعل ويمكن للمرء أن يرى بعض من النجوم الزرقاء.
بعد عدة ثوان ، تحول الرجل ذو الرداء الأسود بالكامل إلى تمثال أبيض رمادي.
أخيرًا ، كان لهذه اللعنة حدود وهي المسافة. علاوة على ذلك ، يمكنه فقط مهاجمة هدف له إحصائيات أقل من مستخدِم التعويذة.
“اغتنم الفرصة!” التقط ليلين التمثال الرمادي وألقاه في قلب التشكيل الأسود!
أغلق فايل الباب.
* تحطم! * تحطم التمثال الحجري ، وظهرت منه غازات بيضاء مائلة للرمادي وكأنها تريد أن تتشكل في شكل بشري.
في وسط التشكيل ، تأرجح لهب أسود ، في قلبه كان مشهد موت فايل.
“الغبار إلى التراب ، الأرض إلى الأرض ، العودة إلى حيث أتيت!”
“تقدمك بطيء للغاية. الليلة تعالي إلى غرفتي ، سأدربكي شخصيًا! ”
هتف ليلين بلغة بايرون القديمة.
1 متر!
ظهرت فجأة دوامة سوداء في منتصف التشكيل. مع قوة شفط ضخمة ، امتصت الغاز الرمادي الأبيض.
“لقد قمت بالفعل ببناء ثلاثة ولكن لا يمكنني بناء الرابع! أيضا ، من كتاب علم الأحياء…” ذكرت الفتاة الصغيرة بخنوع.
بعد اختفاء الدوامة ، تنفس ليلين الصعداء وانهار على الأرض.
*دونغ دونغ!*
“مثل هذه اللعنة لا يمكن لأي شخص تفعيلها بسهولة!” ابتسم ليلين بمرارة.
*براش!*
بعد تدمير جميع آثار كلايد ، سارع ليلين على طول الطريق وهو يخمر جرعة الصفاء ، وأخيراً قمع التقلبات العاطفية التي كانت لدى الوارلوك.
“مثل هذه اللعنة لا يمكن لأي شخص تفعيلها بسهولة!” ابتسم ليلين بمرارة.
لكن بعد بعض التفكير ، أراد أن ينهي أشغاله. لذلك قرر قتل فايل قبل الهروب من المنطقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مدبرة المنزل! مدبرة المنزل! الخادمات! أين هم؟!”
من المؤكد أن عائلة ليليتيل وضعت مكافأة على رأسه في أكاديمية العظام السحيقة ، فماذا لو أضاف مطاردًا آخر ، عائلة ريدبد إليها؟ على أي حال ، كانت أكاديمية العظام السحيقة هي التي تضع قائمة المطلوبين ، لذلك لم يكن هناك فرق بين مطاردة عائلة أو عائلتين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * بو! * هذه المرة ، اخترق الخطاف المعدني الأسود مباشرة مجال القوة الدفاعية لفايل وقلع مقلة عينه اليمنى.
بالإضافة ، رأى ليلين تعويذة لعنة من الرتبة الأولى داخل كتاب الثعبان العملاق. يمكن أن تقتل فايل تمامًا مع عدم علم أحد ، ولن تأتي أي مشكلة وراءه.
رفع الرجل ذو الرداء الأسود خطافه الأيسر فورا وأرجحه في فايل.
ومع ذلك ، لم يعتقد ليلين أن هذه اللعنة كانت خبيثة لدرجة إنها ستعكس السحر على ملقي التعويذة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مدبرة المنزل! مدبرة المنزل! الخادمات! أين هم؟!”
تركه هذا خائفا بعض الشيء ، خاصة بعد رؤية الطريقة الوحشية التي قتل بها فايل.
كان فايل شاحبًا عندما إنتظر نصف ساعة أخرى قبل أن تفتح يديه المرتجفتين الباب ، فقط ليرى عدم وجود أي شيء.
كانت متطلبات تعويذة رتبة 1 هذه قاسية للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * بنغ! * أغلق الباب الخلفي. ما أثار فزع فايل ، أنه ظهر داخل غرفة نومه مرة أخرى. كما أنه لم يكن بينه وبين الرجل سوى مسافة 3 أمتار الآن!
بادئ ذي بدء ، كان عليه أن يأتي بجسد ظلام ويستخدم أثر رائحة الخصم ، إن لم يفعل فلن يتم الإلقاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنفس فايل نفسا كبيرا وانهار على الأرض كما لو أن جميع العظام قد أزيلت من جسده.
بعد ذلك ، تطلبت معرفة أساسيات الأجساد الروحية. لحسن الحظ ، اكتسب ليلين بعض الخبرة في مدينة إكستريم نايت ، لذلك حلها بسرعة إلى حد ما.
“لقد ذهب أخيرًا! يجب أن أكتب رسالة إلى المعلم غدًا ليتحقق في الأمر… ”
أخيرًا ، كان لهذه اللعنة حدود وهي المسافة. علاوة على ذلك ، يمكنه فقط مهاجمة هدف له إحصائيات أقل من مستخدِم التعويذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنفس فايل نفسا كبيرا وانهار على الأرض كما لو أن جميع العظام قد أزيلت من جسده.
* كا تشا! * * كا تشا! * إمتد لون أبيض رمادي من وجه الرجل إلى جسده كله.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
