الاضطراب (1)
ترجمة : [ Yama ]
بدلاً من الألم الرهيب ، تفاجأ أجني بالهجوم الذي كان أسرع مما كان يُعتقد.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 187 – الاضطراب (1)
[ما زلت لن تفوز.]
كان رد فعل أجني ممتازًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا ، لقد كان رد فعل حتى قبل أن يراه.
على الأقل ، كان أفضل بكثير من نورن وصانسير الذان ماتا قبله.
لقد خسر.
بالطبع ، كان العامل الأكثر أهمية لرد الفعل هذا هو حقيقة أن تصوره تجاه البشر قد تغير بالفعل بسبب القتال السابق.
[لا أصدق ذلك … على الرغم من أنني أشهد هذا بنفسي.]
لقد اعترف بحقيقة أنهم كانوا يهددون أنصاف الآلهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […]
اندلع عمود من النار من أجني واندفع نحو فراي ، وابتلع جسده في لحظة. لكن أجني كان يعلم أن ناره لن تترك أثراً شائعاً.
[هذا … ما بحق السماء …]
اخترق رمح من البرق عمود النار ووصل إلى أجني في لحظة.
من ناحية أخرى ، كان موته بلا معنى.
[كوك!]
“لا يهم إلا إذا قال ذلك أنصاف الآلهة.”
قام أجني بتواء جسده على الفور.
سأله نوزدوغ: [إلى أين نحن ذاهبون؟]
لا ، لقد كان رد فعل حتى قبل أن يراه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى نوزدوغ ، الذي كان يقوم بعمل جيد للتحكم في عواطفه في تلك اللحظة ، لم يستطع إلا أن يتفاعل في حالة صدمة.
ومع ذلك ، كان من المستحيل عليه تجنب الهجوم تمامًا. ضربت صاعقة البرق كتف أجني مثل الوحش الجائع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز أجني رأسه على هذا السؤال الذي ظهر فجأة.
بدلاً من الألم الرهيب ، تفاجأ أجني بالهجوم الذي كان أسرع مما كان يُعتقد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث بارباتوس بنبرة حادة بينما كان يحدق في لوسيفر بنظرة مشتعلة.
في هيئة حاكم اللهب، تمكن أجني من تحريك جسده على الفور تقريبًا استجابةً لأفكاره.
“… !!”
لولا صرخة التنين لبينيانغ ، لما كان هجوم إيفان قادرًا على لمسه.
جفل أجني .
ومع ذلك ، كان أجني هو نفسه الذي لم يستطع الرد في الوقت الحالي. في الواقع ، نجح في تجنب الهجوم إلا بالحظ.
“ثم سأذهب مع نوزدوج.”
فلاش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنصاف الآلهة؟ ها. لقد فقدت عقلك تمامًا “.
ومضت عيون أجني ، التي كانت خافتة بشكل كبير ، بيضاء فجأة.
[لأننا لن نفوز حتى لو ذهبت.]
لم يعد يجرؤ على كبح جماح أي من سلطاته. والأهم من ذلك ، أن وضعه الحالي ليس جيدًا. لقد استخدم الكثير من القوة الإلهية في المعركة الأخيرة.
كان الجحيم. اسم آخر لعالم الشياطين كان يستخدمه عادة الشياطين.
تدفقت ألسنة اللهب البيضاء من فم أجني.
من ناحية أخرى ، تحدث زيبار بنبرة عقلانية.
قلب الشمس.
“ثم…! اللورد! يمكنك الذهاب معي! بما أنه خطير بما يكفي لقتل أجني! يجب أن نقطع هذا البرعم في أسرع وقت ممكن!
أخيرًا ظهرت النيران التي لن تنطفئ أبدًا في صحراء أماكان. فاقت قوة هذه النيران بكثير أي قوة استخدمها حتى تلك اللحظة.
[لا أصدق ذلك … على الرغم من أنني أشهد هذا بنفسي.]
باهت.
“ثم…! اللورد! يمكنك الذهاب معي! بما أنه خطير بما يكفي لقتل أجني! يجب أن نقطع هذا البرعم في أسرع وقت ممكن!
لكن هذه النيران هي التي اختفت أيضًا بمجرد أن أطلقها.
أخيرًا ظهرت النيران التي لن تنطفئ أبدًا في صحراء أماكان. فاقت قوة هذه النيران بكثير أي قوة استخدمها حتى تلك اللحظة.
اخترق الضوء الأبيض من يد فراي قلب الشمس. وصدر قلب الشمس ، الذي انتفخ للتو ، صوت رنين.
“أنت لا تعلن الحرب علينا. إذا، ماذا تقصد؟”
حدق أجني في هذا المنظر بنظرة فارغة.
اختفت تماما إرادته للقتال.
كان عقله فارغًا للحظة. كان دماغه غير قادر على معالجة ما حدث للتو.
“إذا اتصلت بي هنا لشيء عديم الفائدة ، فلن أتركه يمر ، لوسيفر!”
في غضون ذلك ، ظهر فراي أمام أجني.
على الرغم من أن أنانتا طلب ذلك ، إلا أن اللورد لم يرد.
جفل أجني .
كان هذا هو القرار الذي توصل إليه قبل مجيئه إلى هذا المكان. قرر قبول كل ما فعله اللورد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [قوة الأصل التي لها احتمالات لا حصر لها.]
‘بحق الجحيم؟’
[… إذا كان هذا صحيحًا ، فكيف نتعامل مع إنسان كهذا بحق الجحيم …]
ألم يكن هذا الرجل ساحرًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن قبل أن يتمكن من فعل ذلك ، قام فراي بتحريك وجه أجني بإصبعه.
لم يكن لديه سبب للاقتراب …
بدلاً من الألم الرهيب ، تفاجأ أجني بالهجوم الذي كان أسرع مما كان يُعتقد.
لا. قد تكون هذه فرصته الوحيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […ماذا قلت؟]
حاول أجني استخدام قلب الشمس مرة أخرى. على هذه المسافة ، سيكون لا مفر منه.
* * *
ولكن قبل أن يتمكن من فعل ذلك ، قام فراي بتحريك وجه أجني بإصبعه.
[كوك!]
فرقعة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبهذه الحركة البسيطة انفجر رأس أجني.
على الرغم من أن أنانتا طلب ذلك ، إلا أن اللورد لم يرد.
في الوقت نفسه ، تدفقت القوة الإلهية الصغيرة التي تركها بعيدًا مثل مدّ ينحسر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز أجني رأسه على هذا السؤال الذي ظهر فجأة.
لقد خسر.
بطبيعة الحال ، كان بعضهم معاديًا لبعضهم البعض. على سبيل المثال ، ليليث وأشورا.
كان لدى أجني هذه الفكرة عندما انهار على ركبتيه. تجدد رأسه ، الذي تم تدميره ، ببطء ، لكن فراي لم يمنعه. كان يعلم أيضًا.
“هل تقول أن احتلال القارة لا يكفيهم؟ همم. ممتاز. لطالما تساءلت عن مذاق أنصاف الآلهة “.
لقد تجددت قوقعة أجني فقط. لقد فقد أجني بالفعل معظم قوته الإلهية ، وستختفي البقايا قريبًا.
حتى الأكثر هدوءًا بينهم ، ليليث ، كان لديها ابتسامة شريرة على وجهها لأنها كانت تكره أنصاف الآلهة.
[… هل أنت إنسان حقًا؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز رأسه. لن يندم على ذلك.
تحدث أجني بصوت خافت.
في غضون ذلك ، ظهر فراي أمام أجني.
اختفت تماما إرادته للقتال.
[كوك!]
قتل فراي عددًا غير قليل من أنصاف الآلهة ، لكنه كان أول من استجاب بهذه الطريقة.
بدا أن اللورد يعرف ذلك. فلماذا لم يذكرها من قبل؟
…لا. لم يكن الأول.
[اجني مات.]
كان هناك ريكي.
ضحت بينيانغ بحياتها لإنقاذ العشرات من الناس. إذا لم يكن الأمر كذلك ، لكانوا جميعًا قد أبيدوا قبل وصول فراي.
[لا أصدق ذلك … على الرغم من أنني أشهد هذا بنفسي.]
لقد تجددت قوقعة أجني فقط. لقد فقد أجني بالفعل معظم قوته الإلهية ، وستختفي البقايا قريبًا.
تمكنت نقرة إصبع بسيطة دون أي مهارة من الوصول إلى جوهره.
ومع ذلك ، فإن سبب عدم إظهار عداءهم لبعضهم البعض هو أن الرجل يجلس في المنتصف ويطلق هالة مرعبة.
هل كان ذلك لأنه لم يكن لديه أي قوة إلهية وكان قد أضعف بالفعل من المعركة السابقة؟
“…هل لديك خطة؟”
شعر أنه سيكون مختلفًا. ومع ذلك ، لم يعتقد أنه كان بإمكانه الفوز حتى لو كان في ذروة حالته.
ومع ذلك ، فإن سبب عدم إظهار عداءهم لبعضهم البعض هو أن الرجل يجلس في المنتصف ويطلق هالة مرعبة.
عندما قبل أجني هذه الحقيقة ، تبدد آخر قواه.
هدأ الجو الحار وكأن الماء البارد قد سكب عليه.
انطفأت شرارة حياته.
“هوو. ليس هناك من طريقة لحاكم الجحيم الفاسد أن ينادينا على الهراء “.
ارتعش جسد أجني كما لو أنه سيختفي في أي لحظة. نظر إلى بينيانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قتل فراي عددًا غير قليل من أنصاف الآلهة ، لكنه كان أول من استجاب بهذه الطريقة.
“حقا … أسوأ من موت كلب.”
“لا يهم إلا إذا قال ذلك أنصاف الآلهة.”
ضحت بينيانغ بحياتها لإنقاذ العشرات من الناس. إذا لم يكن الأمر كذلك ، لكانوا جميعًا قد أبيدوا قبل وصول فراي.
ومع ذلك ، عندما فكر في الأمر ، شعر بالقلق لسبب ما. ربما كان هذا هو السبب الذي جعله لا شعوريًا يمنع نفسه من التفكير بعمق شديد.
من ناحية أخرى ، كان موته بلا معنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هذا صحيح. إذا وضعت يدي على ما أريد ، فلن يهم حتى إذا كان هذا الإنسان لديه قوة الأصل. ليس لدينا وقت نضيعه ، لذلك دعونا ننطلق على الفور. من فضلك اقرضني قوتك.]
أغلق أجني عينيه.
ملأ الصمت الغرفة.
في تلك اللحظة ، تذكر وجه ليرين.
[لا داعي للقلق ، يا رفيقي.]
هز رأسه. لن يندم على ذلك.
“إذا اتصلت بي هنا لشيء عديم الفائدة ، فلن أتركه يمر ، لوسيفر!”
كان هذا هو القرار الذي توصل إليه قبل مجيئه إلى هذا المكان. قرر قبول كل ما فعله اللورد.
باهت.
“أنا لست مثل ريكي”.
صرخ أنانتا ، الذي صر على أسنانه بقسوة ، كما لو كان ممسوسًا.
هذا هو سبب قلقه. شعر بالندم.
بالطبع ، لم يستطع تخيل رد فعل لورد تجاه ذلك. ثم ظهر وجه ريكي في ذهنه.
حق. ربما كان هذا ما كان يجب أن يفعله قبل وفاته. كان ينبغي أن يكون دوره هو نقل “الكلمة”.
قام أجني بتواء جسده على الفور.
كان يجب أن يخبر أجني اللورد.
ارتعش جسد أجني كما لو أنه سيختفي في أي لحظة. نظر إلى بينيانغ.
” أنت تتصرف بغرابة الآن أيها اللورد.”
حتى الأكثر هدوءًا بينهم ، ليليث ، كان لديها ابتسامة شريرة على وجهها لأنها كانت تكره أنصاف الآلهة.
لم يكن متأكدًا من الكيفية التي سيأخذها اللورد. ومع ذلك ، شعر أنه من الضروري قول ذلك.
“كما توقعت …”
كان اللورد الحالي غريبًا جدًا. كان مختلفا عن ذي قبل. ولم يكن متأكدًا من كيفية تأثير ذلك على أنصاف الآلهة.
ثم تحدث لوسيفر أخيرًا ، الذي كان يراقب الجميع بصمت.
ومع ذلك ، عندما فكر في الأمر ، شعر بالقلق لسبب ما. ربما كان هذا هو السبب الذي جعله لا شعوريًا يمنع نفسه من التفكير بعمق شديد.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 187 – الاضطراب (1)
… إذا مات أجني ، فإن الوجود القادر على كبح جماح اللورد سوف يختفي أيضًا. لأن Ananta و Nozdog سوف يطيعان إرادة اللورد دون سؤال.
لكن هذه النيران هي التي اختفت أيضًا بمجرد أن أطلقها.
ولن تصل كلمات الفانين إلى اللورد أبدًا.
هذا هو سبب قلقه. شعر بالندم.
“لا يهم إلا إذا قال ذلك أنصاف الآلهة.”
في هيئة حاكم اللهب، تمكن أجني من تحريك جسده على الفور تقريبًا استجابةً لأفكاره.
بالطبع ، لم يستطع تخيل رد فعل لورد تجاه ذلك. ثم ظهر وجه ريكي في ذهنه.
حتى الأكثر هدوءًا بينهم ، ليليث ، كان لديها ابتسامة شريرة على وجهها لأنها كانت تكره أنصاف الآلهة.
“هل أدركت هذا يا ريكي؟”
[… إذا كان هذا صحيحًا ، فكيف نتعامل مع إنسان كهذا بحق الجحيم …]
هز أجني رأسه على هذا السؤال الذي ظهر فجأة.
“لا يهم إلا إذا قال ذلك أنصاف الآلهة.”
ثم انطفأت الشعلة الأخيرة المشتعلة في الصحراء.
“لما لا؟”
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يجب أن يخبر أجني اللورد.
توقف اللورد. ثم استدار وقال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … إذا مات أجني ، فإن الوجود القادر على كبح جماح اللورد سوف يختفي أيضًا. لأن Ananta و Nozdog سوف يطيعان إرادة اللورد دون سؤال.
[اجني مات.]
أغلق أجني عينيه.
[…ماذا قلت؟]
ثم تحول نظره إلى الكائن الوحيد الذي جلس في مقعده دون أن ينبس ببنت شفة حتى الآن.
سأل نوزدوغ بصوت متفاجئ.
في غضون ذلك ، ظهر فراي أمام أجني.
عبس أنانتا بشدة.
أول من فتح فمه كان زيبار. تحدث مباشرة دون أن يخفي استيائه.
“هذا الأحمق! قلت له أن يتعامل مع رسوله …! ”
[ظهر بين البشر كائن يظهر مرة كل عشرات الآلاف من السنين.]
[لم يكن له علاقة برسوله. هُزم أجني مباشرة من قبل البشر.]
ثم تحول نظره إلى الكائن الوحيد الذي جلس في مقعده دون أن ينبس ببنت شفة حتى الآن.
انفتح فم أنانتا.
ومع ذلك ، كان من المستحيل عليه تجنب الهجوم تمامًا. ضربت صاعقة البرق كتف أجني مثل الوحش الجائع.
هز رأسه بشدة وكأنه لا يصدق ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘بحق الجحيم؟’
“هذا كلام سخيف. أجني مثلنا ، كائن لا يمكن حتى للقدماء أن يقتلوه “.
شعر أنه سيكون مختلفًا. ومع ذلك ، لم يعتقد أنه كان بإمكانه الفوز حتى لو كان في ذروة حالته.
بين التنانين ، كانت الكائنات القوية بشكل خاص تسمى القدماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى ، كان نوزدوغ غاضبًا من حقيقة أن الإنسان قد حصل على قوة لم يكن حتى أنصاف الآلهة يعلم بوجودها.
أنصاف الآلهة ، الذين صنفهم البشر على أنهم أبوكاليبس ، كانوا جميعًا كائنات يمكن أن تهيمن على القدماء.
[ما زلت لن تفوز.]
لم يكن أجني أدنى من أنانتا أو نوزدوج بأي حال من الأحوال. لكن اللورد لم يكن لديه سبب للكذب عليهم.
“أنصاف الآلهة سيأتون إلى هذا العالم.”
قمع أنانتا بالقوة غضبه المتصاعد وقال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر بالإهانة ، لكنه لم يستطع دحض ذلك. إذا كان الإنسان قويًا حقًا بما يكفي لهزيمة أجني ، فلن تتغير النتيجة حتى لو ذهب.
“هل هذا الإنسان لا يزال في صحراء أماكان؟”
كان هذا هو القرار الذي توصل إليه قبل مجيئه إلى هذا المكان. قرر قبول كل ما فعله اللورد.
[نعم.]
“هذا كلام سخيف. أجني مثلنا ، كائن لا يمكن حتى للقدماء أن يقتلوه “.
“ثم سأذهب وأقتله بنفسي.”
قام أجني بتواء جسده على الفور.
هز اللورد رأسه في أنانتا ، الذي كان على وشك استخدام حركة الزمكان على الفور.
كان اللورد الحالي غريبًا جدًا. كان مختلفا عن ذي قبل. ولم يكن متأكدًا من كيفية تأثير ذلك على أنصاف الآلهة.
[توقف.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا ، لقد كان رد فعل حتى قبل أن يراه.
“لماذا؟”
اخترق الضوء الأبيض من يد فراي قلب الشمس. وصدر قلب الشمس ، الذي انتفخ للتو ، صوت رنين.
[لا يمكنك هزيمة هذا الإنسان.]
من ناحية أخرى ، تحدث زيبار بنبرة عقلانية.
“… هاه.”
“… !!”
شعر بالإهانة ، لكنه لم يستطع دحض ذلك. إذا كان الإنسان قويًا حقًا بما يكفي لهزيمة أجني ، فلن تتغير النتيجة حتى لو ذهب.
اندلع عمود من النار من أجني واندفع نحو فراي ، وابتلع جسده في لحظة. لكن أجني كان يعلم أن ناره لن تترك أثراً شائعاً.
التفت أنانتا لإلقاء نظرة على نوزدوج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […ماذا قلت؟]
“ثم سأذهب مع نوزدوج.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث بارباتوس بنبرة حادة بينما كان يحدق في لوسيفر بنظرة مشتعلة.
[ما زلت لن تفوز.]
أول من فتح فمه كان زيبار. تحدث مباشرة دون أن يخفي استيائه.
“ماذا تقصد؟”
ومع ذلك ، كان من المستحيل عليه تجنب الهجوم تمامًا. ضربت صاعقة البرق كتف أجني مثل الوحش الجائع.
[…]
وبهذه الحركة البسيطة انفجر رأس أجني.
على الرغم من أن أنانتا طلب ذلك ، إلا أن اللورد لم يرد.
” أنت تتصرف بغرابة الآن أيها اللورد.”
سحق.
“… هاه.”
صرخ أنانتا ، الذي صر على أسنانه بقسوة ، كما لو كان ممسوسًا.
أخيرًا ظهرت النيران التي لن تنطفئ أبدًا في صحراء أماكان. فاقت قوة هذه النيران بكثير أي قوة استخدمها حتى تلك اللحظة.
“ثم…! اللورد! يمكنك الذهاب معي! بما أنه خطير بما يكفي لقتل أجني! يجب أن نقطع هذا البرعم في أسرع وقت ممكن!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت حقا مناسبة رائعة. تجمع أمراء عالم الشياطين الستة معًا.
[أنا أتفق مع ذلك. لكن مع ذلك ، لا.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى ، كان نوزدوغ غاضبًا من حقيقة أن الإنسان قد حصل على قوة لم يكن حتى أنصاف الآلهة يعلم بوجودها.
“لما لا؟”
“ثم…! اللورد! يمكنك الذهاب معي! بما أنه خطير بما يكفي لقتل أجني! يجب أن نقطع هذا البرعم في أسرع وقت ممكن!
[لأننا لن نفوز حتى لو ذهبت.]
* * *
“… !!”
قام اللورد بتأرجح ذراعه ، ممزقًا المساحة أمامهم.
[ماذا قلت…؟]
أنصاف الآلهة ، الذين صنفهم البشر على أنهم أبوكاليبس ، كانوا جميعًا كائنات يمكن أن تهيمن على القدماء.
حتى نوزدوغ ، الذي كان يقوم بعمل جيد للتحكم في عواطفه في تلك اللحظة ، لم يستطع إلا أن يتفاعل في حالة صدمة.
شعر أنه سيكون مختلفًا. ومع ذلك ، لم يعتقد أنه كان بإمكانه الفوز حتى لو كان في ذروة حالته.
تفاجأ عدة مرات أكثر مما كان عليه عندما علم بوفاة أجني.
ارتعش جسد أجني كما لو أنه سيختفي في أي لحظة. نظر إلى بينيانغ.
“ما- ، ماذا تقصد؟ أيها الورد ، هل تقول أنه لا يمكنك قتل هذا الإنسان بقوتك؟ من المستحيل أن يكون الإنسان- ”
“…”
[إذا كنت سأعطي تقديرًا تقريبيًا لفرص الفوز ، فسيكون 60٪ ، ولكن ، صحيح ، لن أنكر أيضًا حقيقة أنه إذا حدث خطأ ما ، فسأخسر.]
“هوو. ليس هناك من طريقة لحاكم الجحيم الفاسد أن ينادينا على الهراء “.
[هذا … ما بحق السماء …]
“هل تقول أن احتلال القارة لا يكفيهم؟ همم. ممتاز. لطالما تساءلت عن مذاق أنصاف الآلهة “.
كانوا عاجزين عن الكلام.
وبهذه الحركة البسيطة انفجر رأس أجني.
لم يعتقدوا أبدًا أنه يمكن أن يكون هناك شيء في القارة لا يستطيع اللورد هزيمته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا ، لقد كان رد فعل حتى قبل أن يراه.
أشار اللورد بلطف إلى شعبه.
[… إذا كان هذا صحيحًا ، فكيف نتعامل مع إنسان كهذا بحق الجحيم …]
[شاهدت ذلك الرجل يقاتل. لم يعد ساحرًا…. لا ، إنه لم يعد بشراً. لقد حصل على قوة الأصل .]
فرقعة!
“قوة اأصل؟”
* * *
[قوة الأصل التي لها احتمالات لا حصر لها.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قتل فراي عددًا غير قليل من أنصاف الآلهة ، لكنه كان أول من استجاب بهذه الطريقة.
مثل هذه القوة موجودة؟
أشار اللورد بلطف إلى شعبه.
كانت المرة الأولى التي يسمعون فيها.
ألم يكن هذا الرجل ساحرًا؟
أنانتا ضاقت عينيه.
لم يعد يجرؤ على كبح جماح أي من سلطاته. والأهم من ذلك ، أن وضعه الحالي ليس جيدًا. لقد استخدم الكثير من القوة الإلهية في المعركة الأخيرة.
بدا أن اللورد يعرف ذلك. فلماذا لم يذكرها من قبل؟
ارتعش جسد أجني كما لو أنه سيختفي في أي لحظة. نظر إلى بينيانغ.
من ناحية أخرى ، كان نوزدوغ غاضبًا من حقيقة أن الإنسان قد حصل على قوة لم يكن حتى أنصاف الآلهة يعلم بوجودها.
من ناحية أخرى ، تحدث زيبار بنبرة عقلانية.
[ظهر بين البشر كائن يظهر مرة كل عشرات الآلاف من السنين.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أنا أتفق مع ذلك. لكن مع ذلك ، لا.]
[… إذا كان هذا صحيحًا ، فكيف نتعامل مع إنسان كهذا بحق الجحيم …]
[نعم.]
[لا داعي للقلق ، يا رفيقي.]
لقد خسر.
“…هل لديك خطة؟”
“ماذا تقصد؟”
[هذا صحيح. إذا وضعت يدي على ما أريد ، فلن يهم حتى إذا كان هذا الإنسان لديه قوة الأصل. ليس لدينا وقت نضيعه ، لذلك دعونا ننطلق على الفور. من فضلك اقرضني قوتك.]
حاول أجني استخدام قلب الشمس مرة أخرى. على هذه المسافة ، سيكون لا مفر منه.
سأله نوزدوغ: [إلى أين نحن ذاهبون؟]
اخترق الضوء الأبيض من يد فراي قلب الشمس. وصدر قلب الشمس ، الذي انتفخ للتو ، صوت رنين.
قام اللورد بتأرجح ذراعه ، ممزقًا المساحة أمامهم.
“أنصاف الآلهة سيأتون إلى هذا العالم.”
كان المنظر إجابة صامتة على سؤال نوزدوغ.
[شاهدت ذلك الرجل يقاتل. لم يعد ساحرًا…. لا ، إنه لم يعد بشراً. لقد حصل على قوة الأصل .]
كان مكانًا يُسمع فيه الصراخ دون توقف. مكان به الأرض الأرجوانية ، والشمس السوداء التي احترقت ، وحيث تدفقت أنهار لا حصر لها من الدم.
“هذا الأحمق! قلت له أن يتعامل مع رسوله …! ”
كانت أرضًا يمكن الشعور بهالة الموت بقوة أكبر من أي مكان في القارة.
عندما قبل أجني هذه الحقيقة ، تبدد آخر قواه.
كان الجحيم. اسم آخر لعالم الشياطين كان يستخدمه عادة الشياطين.
“قوة اأصل؟”
* * *
“لا يهم إلا إذا قال ذلك أنصاف الآلهة.”
“أتساءل كم من الوقت مضى منذ آخر مرة رأينا فيها بعضنا البعض.”
في الوقت نفسه ، تدفقت القوة الإلهية الصغيرة التي تركها بعيدًا مثل مدّ ينحسر.
تحدث بعلزبول ، ملك الشراهة ، بصوت بدا وكأن العديد من الذباب يطن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى نوزدوغ ، الذي كان يقوم بعمل جيد للتحكم في عواطفه في تلك اللحظة ، لم يستطع إلا أن يتفاعل في حالة صدمة.
لقد كانت حقا مناسبة رائعة. تجمع أمراء عالم الشياطين الستة معًا.
عبس أنانتا بشدة.
بطبيعة الحال ، كان بعضهم معاديًا لبعضهم البعض. على سبيل المثال ، ليليث وأشورا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أرضًا يمكن الشعور بهالة الموت بقوة أكبر من أي مكان في القارة.
ومع ذلك ، فإن سبب عدم إظهار عداءهم لبعضهم البعض هو أن الرجل يجلس في المنتصف ويطلق هالة مرعبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [قوة الأصل التي لها احتمالات لا حصر لها.]
الشخص الوحيد في العالم الذي لديه السلطة لجمع كل أسياد الشياطين في مكان واحد.
“كما توقعت …”
“إذا اتصلت بي هنا لشيء عديم الفائدة ، فلن أتركه يمر ، لوسيفر!”
ومع ذلك ، عندما فكر في الأمر ، شعر بالقلق لسبب ما. ربما كان هذا هو السبب الذي جعله لا شعوريًا يمنع نفسه من التفكير بعمق شديد.
تحدث بارباتوس بنبرة حادة بينما كان يحدق في لوسيفر بنظرة مشتعلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … إذا مات أجني ، فإن الوجود القادر على كبح جماح اللورد سوف يختفي أيضًا. لأن Ananta و Nozdog سوف يطيعان إرادة اللورد دون سؤال.
“هوو. ليس هناك من طريقة لحاكم الجحيم الفاسد أن ينادينا على الهراء “.
ومع ذلك ، عندما فكر في الأمر ، شعر بالقلق لسبب ما. ربما كان هذا هو السبب الذي جعله لا شعوريًا يمنع نفسه من التفكير بعمق شديد.
ردت ليليث بنبرة مغرية.
“ما- ، ماذا تقصد؟ أيها الورد ، هل تقول أنه لا يمكنك قتل هذا الإنسان بقوتك؟ من المستحيل أن يكون الإنسان- ”
ثم تحدث لوسيفر أخيرًا ، الذي كان يراقب الجميع بصمت.
“…هل لديك خطة؟”
“استعدوا للحرب ، يا سادة الجحيم.”
حق. ربما كان هذا ما كان يجب أن يفعله قبل وفاته. كان ينبغي أن يكون دوره هو نقل “الكلمة”.
“…”
…لا. لم يكن الأول.
ملأ الصمت الغرفة.
[لأننا لن نفوز حتى لو ذهبت.]
أول من فتح فمه كان زيبار. تحدث مباشرة دون أن يخفي استيائه.
[لا أصدق ذلك … على الرغم من أنني أشهد هذا بنفسي.]
“أنت لا تعلن الحرب علينا. إذا، ماذا تقصد؟”
ومضت عيون أجني ، التي كانت خافتة بشكل كبير ، بيضاء فجأة.
“أنصاف الآلهة سيأتون إلى هذا العالم.”
[اجني مات.]
“أنصاف الآلهة؟ ها. لقد فقدت عقلك تمامًا “.
ملأ الصمت الغرفة.
سخر بارباتوس منه علانية.
“هل هذا الإنسان لا يزال في صحراء أماكان؟”
من ناحية أخرى ، تحدث زيبار بنبرة عقلانية.
تفاجأ عدة مرات أكثر مما كان عليه عندما علم بوفاة أجني.
“عالم الشياطين لا قيمة لهم. أنا متأكد من أن اللورد يعرف ما نحن قادرون عليه. لا أعتقد أنهم على استعداد لقبول مثل هذه الخسائر الفادحة “.
[اجني مات.]
“هل تقول أن احتلال القارة لا يكفيهم؟ همم. ممتاز. لطالما تساءلت عن مذاق أنصاف الآلهة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […]
امتلأت القاعة على الفور بالضوضاء. كان أمراء عالم الشياطين جميعهم متحاربين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى ، كان نوزدوغ غاضبًا من حقيقة أن الإنسان قد حصل على قوة لم يكن حتى أنصاف الآلهة يعلم بوجودها.
حتى الأكثر هدوءًا بينهم ، ليليث ، كان لديها ابتسامة شريرة على وجهها لأنها كانت تكره أنصاف الآلهة.
“قوة اأصل؟”
نظر لوسيفر حوله وأومأ إلى الداخل.
“…”
“كما توقعت …”
من ناحية أخرى ، تحدث زيبار بنبرة عقلانية.
ثم تحول نظره إلى الكائن الوحيد الذي جلس في مقعده دون أن ينبس ببنت شفة حتى الآن.
[لأننا لن نفوز حتى لو ذهبت.]
سواء شعر بنظرة لوسيفر أو إذا كان قد اكتفى أخيرًا ، فقد كسر هذا الصمت أخيرًا.
أغلق أجني عينيه.
“أيها المتخلفين اللعناء.”
لقد خسر.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقا … أسوأ من موت كلب.”
هدأ الجو الحار وكأن الماء البارد قد سكب عليه.
بالطبع ، كان العامل الأكثر أهمية لرد الفعل هذا هو حقيقة أن تصوره تجاه البشر قد تغير بالفعل بسبب القتال السابق.
كان أشورا هو من جمد المجموعة بصوت بارد.
“أتساءل كم من الوقت مضى منذ آخر مرة رأينا فيها بعضنا البعض.”
في هيئة حاكم اللهب، تمكن أجني من تحريك جسده على الفور تقريبًا استجابةً لأفكاره.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
