جروف طوكيو XIII
الفصل 43 جروف طوكيو XIII
“هذا السؤال لك للإجابة عليه.” قفز تشانغ هنغ من الشاحنة. “لقد وجدتها في متجرك. مجموعة من الرجال كانوا سيختطفونها ، لكن لا تقلق ؛ لقد فقدت وعيها فحسب. لا شيء كبير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا علاقة لكما بهذا. إنهم يريدون حياتي فقط!” ابتسم تاكيدا تيتسويا بكآبة. “اعتقدت أن تغيير اسمي والبقاء بعيداً عن الأنظار قد يساعدني في الهروب منهم. لم أكن أعتقد أنهم سيظلون متشبثين بي. لكن لا تهتم ، سأواجههم! كلاكما لن يكون في خطر بعد الآن.”
مع اقتراب عيد الميلاد ، بدأت المتاجر بالاستعداد للموسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا علاقة لكما بهذا. إنهم يريدون حياتي فقط!” ابتسم تاكيدا تيتسويا بكآبة. “اعتقدت أن تغيير اسمي والبقاء بعيداً عن الأنظار قد يساعدني في الهروب منهم. لم أكن أعتقد أنهم سيظلون متشبثين بي. لكن لا تهتم ، سأواجههم! كلاكما لن يكون في خطر بعد الآن.”
عُلِّقَت الأضواء الملونة مع رايات الموسم في حين أشجار عيد الميلاد المزينة بشكل متقن والمحلاة بهدايا صغيرة جداً من الممكن رؤيتها في المتاجر.
كان سائق سيارة تويوتا فوكسي خبيثاً واستدار بشكل مفاجئ عند كل تقاطع. بعد القيام بلفة كبيرة ، أراد أن يتسلل عائداً إلى الطريق ، لكن الباب الزجاجي للمركز التجاري على يمينه تحطم فجأة! انطلقت حافلة صغيرة صفراء تتدلى منها زينة عيد الميلاد عبر المدخل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحا الآن على بعد 6 إلى 7 أمتار فقط عن بعضهما. أدى ذلك إلى استشاطة سائق فوكسي ؛ ضغط على دواسة البنزين محاولاً التخلص من السيارة الملاحقة بسرعته.
فجأة ارتجفت شجرة التنوب المزيفة بعنف ، وهزّت الحلي الصغيرة من أغصانها مرسلةً إياها تطير في كل مكان!
“هذا السؤال لك للإجابة عليه.” قفز تشانغ هنغ من الشاحنة. “لقد وجدتها في متجرك. مجموعة من الرجال كانوا سيختطفونها ، لكن لا تقلق ؛ لقد فقدت وعيها فحسب. لا شيء كبير.”
اندفعت حافلة صغيرة خردلية متجاوزة المصعد. قام تشانغ هنغ بتشغيل الممسحة ماسحاً بطاقتي التهنئة اللتين وجدتا طريقهما إلى زجاجه الأمامي! ضرب ذيل L300 عبر رف مليء بمنتجات العناية بالبشرة باهظة الثمن مُحدِثاً اندفاع الرياح مما تسبب في ترنح زجاجات شيسيدو.
حمل تشانغ هنغ صديقته إلى الشاحنة وقام بتقييم سريع لحالتها. بخلاف خدوش قليلة على كوعها وساقها ، لم تتضرر أجزاء جسدها المختلفة تماماً.
برؤية أنهما على وشك الانقلاب كالسلحفاة ، اضطرت فوكسي أن تتباطأ. ثم كأنما متناغمان ، تباطأت L300 خلفها أيضاً! بإمكان تشانغ هنغ أن يطرق الشاحنة الأخرى على جانبها لكنه قرر أن يتصرف بلطف عندما تذكر أن أميكو داخل السيارة. في النهاية توقفت السيارتان على جانب الطريق.
{شيسيدو شركة يابانية لمنتجات التجميل.}
“هذا السؤال لك للإجابة عليه.” قفز تشانغ هنغ من الشاحنة. “لقد وجدتها في متجرك. مجموعة من الرجال كانوا سيختطفونها ، لكن لا تقلق ؛ لقد فقدت وعيها فحسب. لا شيء كبير.”
الفصل 43 جروف طوكيو XIII
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تواجد هناك ثلاثة منهم. تنكروا جيداً بالنظارات الشمسية والأقنعة إلا إنني لا أعرف لمَ لم يكلفوا أنفسهم عناء تغطية الأوشام على أعناقهم.”
فكر تشانغ هنغ لدقيقة ثم قال ، “لقد كان بعيداً جداً. لا يمكنني أن أكون متأكداً تماماً ، لكنني أعتقد أنها كانت عيناً.”
كان سائق سيارة تويوتا فوكسي خبيثاً واستدار بشكل مفاجئ عند كل تقاطع. بعد القيام بلفة كبيرة ، أراد أن يتسلل عائداً إلى الطريق ، لكن الباب الزجاجي للمركز التجاري على يمينه تحطم فجأة! انطلقت حافلة صغيرة صفراء تتدلى منها زينة عيد الميلاد عبر المدخل!
عندما سمع تيتسويا صوت صرير الإطارات ، عرف على الفور من كان. قام ورأى أميكو في مقعد الراكب وتجمد!
ماذا؟! هل جاء سانتا في وقت مبكر هذا العام؟ ومنذ متى استبدل مزلقته بسيارة؟
راقب سائق فوكسي المذهول باستمرار مرآته الخلفية. لم ير أحداً يلاحقهم – إذن من أين أتى هذا الرجل؟ ويا له من دخول مسرحي!
كلما أترجم فصل سأرفعه<=
راقب سائق فوكسي المذهول باستمرار مرآته الخلفية. لم ير أحداً يلاحقهم – إذن من أين أتى هذا الرجل؟ ويا له من دخول مسرحي!
كان هذا مطمئناً.
“ما هو شكل الوشم؟” بدا أن تاكيدا تيتسويا مهتم فقط بتلك التفاصيل الصغيرة.
أصبحا الآن على بعد 6 إلى 7 أمتار فقط عن بعضهما. أدى ذلك إلى استشاطة سائق فوكسي ؛ ضغط على دواسة البنزين محاولاً التخلص من السيارة الملاحقة بسرعته.
تقلص بؤبؤا تاكيدا تيتسويا سامحاً لنفسه بالسقوط على الأرض كما لو كان قد استنفد طاقته تماماً ، وتمتم في نفسه ، “إذن ، لقد جاءوا؟”
ولكن لدهشته ، لحقت L300 المهترئة في الواقع بفوكسي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من جاء؟”
داس كلا السائقين دواسة البنزين واقتربا من بعضهما البعض. استخدم تشانغ هنغ المصد الأمامي لضرب الطرف الخلفي الأيسر من فوكسي بعنف. بدأت تويوتا تفقد السيطرة ، وفي حالة من الذعر ، أحكم سائقها قبضته على المقود. بغض النظر عن السرعة التي قاد بها رغم هذا ، لا يبدو أنه يستطيع التخلص من الشاحنة الملاحقة.
“من جاء؟”
————
برؤية أنهما على وشك الانقلاب كالسلحفاة ، اضطرت فوكسي أن تتباطأ. ثم كأنما متناغمان ، تباطأت L300 خلفها أيضاً! بإمكان تشانغ هنغ أن يطرق الشاحنة الأخرى على جانبها لكنه قرر أن يتصرف بلطف عندما تذكر أن أميكو داخل السيارة. في النهاية توقفت السيارتان على جانب الطريق.
اندفعت حافلة صغيرة خردلية متجاوزة المصعد. قام تشانغ هنغ بتشغيل الممسحة ماسحاً بطاقتي التهنئة اللتين وجدتا طريقهما إلى زجاجه الأمامي! ضرب ذيل L300 عبر رف مليء بمنتجات العناية بالبشرة باهظة الثمن مُحدِثاً اندفاع الرياح مما تسبب في ترنح زجاجات شيسيدو.
بعد أن أدرك أنه لا يستطيع الهروب من الشاحنة الأخرى بمهاراته ، فتح سائق فوكسي باب السيارة ورمى أميكو فاقدة الوعي! شاهد تشانغ هنغ سيارة تويوتا ذات اللون الأزرق الغامق تختفي في الليل قبل أن يرخي قبضته على القوس والسهم.
ولكن من هم هؤلاء الناس في الفوكسي بحق الجحيم؟ التسبب في المتاعب واشعال النيران. حتى أنهم حملوا بنادق! في بلد به مثل هذه اللوائح الصارمة بشأن الأسلحة ، فإن وضع أيديهم على الأسلحة النارية يعني أنهم يعملون لصالح شخص مؤثر.
لم يواصل الملاحقة لأنه لم يستطع ترك أميكو على جانب الطريق ولأن لدى الخاطفين بنادق. حتى لو امتنعوا عن إطلاق النار في وقت سابق ، فمن يعلم ماذا سيفعلون لو حوصروا.
وبالتالي ، انتهت هذه المناوشات القصيرة بين الطرفين بتنحي الطرفين.
برؤية أنهما على وشك الانقلاب كالسلحفاة ، اضطرت فوكسي أن تتباطأ. ثم كأنما متناغمان ، تباطأت L300 خلفها أيضاً! بإمكان تشانغ هنغ أن يطرق الشاحنة الأخرى على جانبها لكنه قرر أن يتصرف بلطف عندما تذكر أن أميكو داخل السيارة. في النهاية توقفت السيارتان على جانب الطريق.
بطريقة ما ، أراح ظهور هؤلاء الخاطفين تشانغ هنغ. عندما رأى الحريق في المتجر لأول مرة ، شارك أميكو افتراضها بأن تاكيدا تيتسويا قد قُتل وأن قاتله قد أحرق الجثة للتخلص من الأدلة. ولكن عندها أخبره ظهور فوكسي خلاف ذلك – لا زال صاحب محل المأكولات البحرية حي يرزق!
بطريقة ما ، أراح ظهور هؤلاء الخاطفين تشانغ هنغ. عندما رأى الحريق في المتجر لأول مرة ، شارك أميكو افتراضها بأن تاكيدا تيتسويا قد قُتل وأن قاتله قد أحرق الجثة للتخلص من الأدلة. ولكن عندها أخبره ظهور فوكسي خلاف ذلك – لا زال صاحب محل المأكولات البحرية حي يرزق!
وإلا لما خدعوا أميكو في المتجر وخطفوها. عاشت الفتاة حياة عادية جداً ، لا تختلف عن معظم طلاب الجامعات اليابانية. من المحتمل أن هؤلاء الحمقى أخذوها ناوين ابتزاز تاكيدا تيتسويا.
ولكن من هم هؤلاء الناس في الفوكسي بحق الجحيم؟ التسبب في المتاعب واشعال النيران. حتى أنهم حملوا بنادق! في بلد به مثل هذه اللوائح الصارمة بشأن الأسلحة ، فإن وضع أيديهم على الأسلحة النارية يعني أنهم يعملون لصالح شخص مؤثر.
ليس هذا ما تخيله تشانغ هنغ أن يحدث. لم يهتم صاحب متجر المأكولات البحرية بمناقشة ماضيه.
أطلق تشانغ هنغ على الرجل الموشوم في ربلة الساق بقصد إبقائه للاستجواب ، لكن زميلهم الآخر ظهر بشكل غير متوقع. الحمد لله أنهم لم يتمكنوا من الإفلات مع أميكو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا علاقة لكما بهذا. إنهم يريدون حياتي فقط!” ابتسم تاكيدا تيتسويا بكآبة. “اعتقدت أن تغيير اسمي والبقاء بعيداً عن الأنظار قد يساعدني في الهروب منهم. لم أكن أعتقد أنهم سيظلون متشبثين بي. لكن لا تهتم ، سأواجههم! كلاكما لن يكون في خطر بعد الآن.”
حمل تشانغ هنغ صديقته إلى الشاحنة وقام بتقييم سريع لحالتها. بخلاف خدوش قليلة على كوعها وساقها ، لم تتضرر أجزاء جسدها المختلفة تماماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا علاقة لكما بهذا. إنهم يريدون حياتي فقط!” ابتسم تاكيدا تيتسويا بكآبة. “اعتقدت أن تغيير اسمي والبقاء بعيداً عن الأنظار قد يساعدني في الهروب منهم. لم أكن أعتقد أنهم سيظلون متشبثين بي. لكن لا تهتم ، سأواجههم! كلاكما لن يكون في خطر بعد الآن.”
كان هذا مطمئناً.
“ما هو شكل الوشم؟” بدا أن تاكيدا تيتسويا مهتم فقط بتلك التفاصيل الصغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق تشانغ هنغ على الرجل الموشوم في ربلة الساق بقصد إبقائه للاستجواب ، لكن زميلهم الآخر ظهر بشكل غير متوقع. الحمد لله أنهم لم يتمكنوا من الإفلات مع أميكو.
بعد فترة وجيزة ، ملأ صوت سيارات الإطفاء الأجواء. جاء رجال الإطفاء المشهورون بكفاءتهم بسرعة كبيرة. بناءً على خطورة الموقف ، استجابوا على الفور واستغرقوا دقيقتين فقط للوصول إلى مكان الحادث.
بعد أن أدرك أنه لا يستطيع الهروب من الشاحنة الأخرى بمهاراته ، فتح سائق فوكسي باب السيارة ورمى أميكو فاقدة الوعي! شاهد تشانغ هنغ سيارة تويوتا ذات اللون الأزرق الغامق تختفي في الليل قبل أن يرخي قبضته على القوس والسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خلع تشانغ هنغ سترته ووضعها على أميكو. لقد دعته إلى شقتها الصغيرة المستأجرة عدة مرات ليأكلا وعاءاً ساخناً ، لذلك عرف مكان إقامتها. لكن لا يبدو أن إعادتها الآن فكرة جيدة. من الواضح أنها متورطة في نوع من المشاكل هنا. لو تمكن أياً كان من خداعها مرة ، فمن المؤكد أنه سيخدعها في المرة الثانية.
برؤية أنهما على وشك الانقلاب كالسلحفاة ، اضطرت فوكسي أن تتباطأ. ثم كأنما متناغمان ، تباطأت L300 خلفها أيضاً! بإمكان تشانغ هنغ أن يطرق الشاحنة الأخرى على جانبها لكنه قرر أن يتصرف بلطف عندما تذكر أن أميكو داخل السيارة. في النهاية توقفت السيارتان على جانب الطريق.
فمن الضروري أن يكتشف بالضبط ما كان يحدث قبل أن يأتي بالإجراءات المضادة.
ربما هرب أناس فوكسي إلا أن تشانغ هنغ علم أنه شخص واحد يمكنه إعطائه الإجابات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كل ما حدث الليلة فهو بسبب تاكيدا تيتسويا أو يوسوكي تسوتشيا. لقد حان الوقت لكي يروي الرجل قصته.
ولكن من هم هؤلاء الناس في الفوكسي بحق الجحيم؟ التسبب في المتاعب واشعال النيران. حتى أنهم حملوا بنادق! في بلد به مثل هذه اللوائح الصارمة بشأن الأسلحة ، فإن وضع أيديهم على الأسلحة النارية يعني أنهم يعملون لصالح شخص مؤثر.
ليس هذا ما تخيله تشانغ هنغ أن يحدث. لم يهتم صاحب متجر المأكولات البحرية بمناقشة ماضيه.
لكن قبل ذلك ، على تشانغ هنغ أن يجده أولاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تواجد هناك ثلاثة منهم. تنكروا جيداً بالنظارات الشمسية والأقنعة إلا إنني لا أعرف لمَ لم يكلفوا أنفسهم عناء تغطية الأوشام على أعناقهم.”
لم يكن هذا أمراً صعباً للغاية لمعرفته. قاد تشانغ هنغ السيارة إلى فوزوكو المفضل لدى تاكيدا تيتسويا ، وهو karaoke cum izakaya ، لكنه وجده في النهاية في الميناء المهجور حيث تدربوا.
“شخص ما خطفها؟! كيف يبدون؟” بدا تاكيدا تيتسويا متوتراً ، وهو أمر غير شائع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشرقت الشمس بحلول ذلك الوقت. ارتدى صاحب محل المأكولات البحرية قبعة كبيرة مرنة تغطي وجهه ، ويصطاد مع مجموعة من هواة الصيد المسنين.
أشرقت الشمس بحلول ذلك الوقت. ارتدى صاحب محل المأكولات البحرية قبعة كبيرة مرنة تغطي وجهه ، ويصطاد مع مجموعة من هواة الصيد المسنين.
برؤية أنهما على وشك الانقلاب كالسلحفاة ، اضطرت فوكسي أن تتباطأ. ثم كأنما متناغمان ، تباطأت L300 خلفها أيضاً! بإمكان تشانغ هنغ أن يطرق الشاحنة الأخرى على جانبها لكنه قرر أن يتصرف بلطف عندما تذكر أن أميكو داخل السيارة. في النهاية توقفت السيارتان على جانب الطريق.
عندما سمع تيتسويا صوت صرير الإطارات ، عرف على الفور من كان. قام ورأى أميكو في مقعد الراكب وتجمد!
مع اقتراب عيد الميلاد ، بدأت المتاجر بالاستعداد للموسم.
“لماذا هي هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خلع تشانغ هنغ سترته ووضعها على أميكو. لقد دعته إلى شقتها الصغيرة المستأجرة عدة مرات ليأكلا وعاءاً ساخناً ، لذلك عرف مكان إقامتها. لكن لا يبدو أن إعادتها الآن فكرة جيدة. من الواضح أنها متورطة في نوع من المشاكل هنا. لو تمكن أياً كان من خداعها مرة ، فمن المؤكد أنه سيخدعها في المرة الثانية.
“هذا السؤال لك للإجابة عليه.” قفز تشانغ هنغ من الشاحنة. “لقد وجدتها في متجرك. مجموعة من الرجال كانوا سيختطفونها ، لكن لا تقلق ؛ لقد فقدت وعيها فحسب. لا شيء كبير.”
“شخص ما خطفها؟! كيف يبدون؟” بدا تاكيدا تيتسويا متوتراً ، وهو أمر غير شائع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تواجد هناك ثلاثة منهم. تنكروا جيداً بالنظارات الشمسية والأقنعة إلا إنني لا أعرف لمَ لم يكلفوا أنفسهم عناء تغطية الأوشام على أعناقهم.”
بعد أن أدرك أنه لا يستطيع الهروب من الشاحنة الأخرى بمهاراته ، فتح سائق فوكسي باب السيارة ورمى أميكو فاقدة الوعي! شاهد تشانغ هنغ سيارة تويوتا ذات اللون الأزرق الغامق تختفي في الليل قبل أن يرخي قبضته على القوس والسهم.
“ما هو شكل الوشم؟” بدا أن تاكيدا تيتسويا مهتم فقط بتلك التفاصيل الصغيرة.
ولكن من هم هؤلاء الناس في الفوكسي بحق الجحيم؟ التسبب في المتاعب واشعال النيران. حتى أنهم حملوا بنادق! في بلد به مثل هذه اللوائح الصارمة بشأن الأسلحة ، فإن وضع أيديهم على الأسلحة النارية يعني أنهم يعملون لصالح شخص مؤثر.
فكر تشانغ هنغ لدقيقة ثم قال ، “لقد كان بعيداً جداً. لا يمكنني أن أكون متأكداً تماماً ، لكنني أعتقد أنها كانت عيناً.”
حمل تشانغ هنغ صديقته إلى الشاحنة وقام بتقييم سريع لحالتها. بخلاف خدوش قليلة على كوعها وساقها ، لم تتضرر أجزاء جسدها المختلفة تماماً.
بطريقة ما ، أراح ظهور هؤلاء الخاطفين تشانغ هنغ. عندما رأى الحريق في المتجر لأول مرة ، شارك أميكو افتراضها بأن تاكيدا تيتسويا قد قُتل وأن قاتله قد أحرق الجثة للتخلص من الأدلة. ولكن عندها أخبره ظهور فوكسي خلاف ذلك – لا زال صاحب محل المأكولات البحرية حي يرزق!
تقلص بؤبؤا تاكيدا تيتسويا سامحاً لنفسه بالسقوط على الأرض كما لو كان قد استنفد طاقته تماماً ، وتمتم في نفسه ، “إذن ، لقد جاءوا؟”
عُلِّقَت الأضواء الملونة مع رايات الموسم في حين أشجار عيد الميلاد المزينة بشكل متقن والمحلاة بهدايا صغيرة جداً من الممكن رؤيتها في المتاجر.
خلع تشانغ هنغ سترته ووضعها على أميكو. لقد دعته إلى شقتها الصغيرة المستأجرة عدة مرات ليأكلا وعاءاً ساخناً ، لذلك عرف مكان إقامتها. لكن لا يبدو أن إعادتها الآن فكرة جيدة. من الواضح أنها متورطة في نوع من المشاكل هنا. لو تمكن أياً كان من خداعها مرة ، فمن المؤكد أنه سيخدعها في المرة الثانية.
“من جاء؟”
اندفعت حافلة صغيرة خردلية متجاوزة المصعد. قام تشانغ هنغ بتشغيل الممسحة ماسحاً بطاقتي التهنئة اللتين وجدتا طريقهما إلى زجاجه الأمامي! ضرب ذيل L300 عبر رف مليء بمنتجات العناية بالبشرة باهظة الثمن مُحدِثاً اندفاع الرياح مما تسبب في ترنح زجاجات شيسيدو.
“لا علاقة لكما بهذا. إنهم يريدون حياتي فقط!” ابتسم تاكيدا تيتسويا بكآبة. “اعتقدت أن تغيير اسمي والبقاء بعيداً عن الأنظار قد يساعدني في الهروب منهم. لم أكن أعتقد أنهم سيظلون متشبثين بي. لكن لا تهتم ، سأواجههم! كلاكما لن يكون في خطر بعد الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ليس هذا ما تخيله تشانغ هنغ أن يحدث. لم يهتم صاحب متجر المأكولات البحرية بمناقشة ماضيه.
كل ما حدث الليلة فهو بسبب تاكيدا تيتسويا أو يوسوكي تسوتشيا. لقد حان الوقت لكي يروي الرجل قصته.
كل ما حدث الليلة فهو بسبب تاكيدا تيتسويا أو يوسوكي تسوتشيا. لقد حان الوقت لكي يروي الرجل قصته.
بينما أجهد تشانغ هنغ عقله حول كيفية جعله يتحدث ، قال صوت من خلفه ، “إذن ، هل هذا هو سبب طلاقك من أمي؟”
فجأة ارتجفت شجرة التنوب المزيفة بعنف ، وهزّت الحلي الصغيرة من أغصانها مرسلةً إياها تطير في كل مكان!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يعرف أحد متى استيقظت أميكو ونزلت من السيارة ، لكن من الواضح أنها سمعت المحادثة بين تشانغ هنغ ووالدها.
داس كلا السائقين دواسة البنزين واقتربا من بعضهما البعض. استخدم تشانغ هنغ المصد الأمامي لضرب الطرف الخلفي الأيسر من فوكسي بعنف. بدأت تويوتا تفقد السيطرة ، وفي حالة من الذعر ، أحكم سائقها قبضته على المقود. بغض النظر عن السرعة التي قاد بها رغم هذا ، لا يبدو أنه يستطيع التخلص من الشاحنة الملاحقة.
————
ترجمة: Acedia
كلما أترجم فصل سأرفعه<=
“شخص ما خطفها؟! كيف يبدون؟” بدا تاكيدا تيتسويا متوتراً ، وهو أمر غير شائع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحا الآن على بعد 6 إلى 7 أمتار فقط عن بعضهما. أدى ذلك إلى استشاطة سائق فوكسي ؛ ضغط على دواسة البنزين محاولاً التخلص من السيارة الملاحقة بسرعته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات