في البداية ، كان هو من يقوم بعناق آستر أولاً ، لكن تحول الموقف أنها من قامت بفعل هذا أولاً .
“لقد قلت أن هناك صديق عالجني . إنها هي .”
وضعت آستر وجهها على كتف دي هين و عانقته بإحكام ، ثم توصلت إلى حلها الخاص .
“نعم . دعنا نرى بعضنا البعض في وقت ما . لا … ماذا عن تناول وجبة معًا ؟ ماذا عن دعوتها للقصر الإمبراطوري ؟”
“أبي . لنذهب لقاعة الطعام و تناول معي كعكة الشوكولاتة .”
“كيااا.”
عندما تشعر بالاكتئاب ، كانت تذهب لتتناول كعكة الشوكولاتة ، لقد أرادت من دي هين الشعور بذلك أيضًا .
“ليس كذلك .”
بمعرفة هذا ، ترك دي هين آستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنفعل هذا .”
“لنفعل هذا .”
“نعم ، إن مررتِ ستحب إيرين هذا .”
إنه يكره الحلويات ، لكن إن طلبت منه آستر أن يأكل عليه فعل هذا حتى تنفجر معدته .
“أعتقد أن هناك شيء مربوط في ساقها ، اليست رسالة ؟”
توقف دي هين الذي كان على وشكِ مغادرة الغرفة ممسكًا بيد آستر و نظر حول الغرفة ببطء .
ابتسمت آستر على نطاق واسع عندما سمعت صوت دي هين المنخفض .
“هل ستبقي الباب مفتوحًا الآن ؟”
لقد مرّ بالكثير من الأوقات العصبية ولقد كانت ممتنة أن نواه كان لديه من يراقبه .
كان سيغلق الباب على الفور ، لكنه توقف و نظر إلى المفتاح الذي في يده بعد أن تحدثت آستر بمرح .
“إذن ، هل يمكنني الدخول مرة أخرى ؟”
السبب الذي كان يجعله يغلق هذه الغرفة هو أنه لم يكن لديه الثقة للنظر إلى الماضي .
لم تستطع الإمبراطورة أن ترفع عينها عنه وكأنها لا تصدق أن نواه موجود الآن أمامها .
في كل مرة يرى صورة إيرين التي تركت أطفالها ، شعر و كأن قلبه قد انكسر ، لذا اختار الابتعاد عن الغرفة تمامًا .
اعتقد أنه من قام بتغيير آستر بنفسه ، لكن هي من قامت بفعل هذا .
لكن مع مرور الوقت ، هل تلاشى ألمه ؟ على الرغم من أن الأمر لايزال صعبًا ، إلا أنه بدى و كأنه قادر على تحمل تكلفة النظر إلى الماضي .
“أبي . لنذهب لقاعة الطعام و تناول معي كعكة الشوكولاتة .”
قرر أن يترك الباب مفتوحًا بدلاً أن بغلقه بالقفل الآن .
عندما طُرد نواه من القصر ، أدارت الإمبراطورة ظهرها للمعبد مستاءة من الحاكم .
شعر وكأنه يجب أن يُخرج إيرين الذي قام بدفنها لأنه لم يكن قادرًا على مواجهتها .
ابتسمت آستر على نطاق واسع عندما سمعت صوت دي هين المنخفض .
في هذه الغرفة ، و في عقله .
“منزل ؟ لا .”
“…نعم ، سأخبر ديلبرت أن يقوم بالتنظيف جيدًا .”
لقد مرّ بالكثير من الأوقات العصبية ولقد كانت ممتنة أن نواه كان لديه من يراقبه .
“إذن ، هل يمكنني الدخول مرة أخرى ؟”
“لكنها لطيفة جدًا .”
“هل تريدين أن تأتي مرة أخرى ؟”
قرر أن يترك الباب مفتوحًا بدلاً أن بغلقه بالقفل الآن .
عند النظر إلى عيون آستر المتلألئة ، سأل دي هين كما لو كان متفاجئًا .
“كيااا.”
“نعم . إن الأمر محزن أن تكون وحيدة .”
يتبع …..
تفاجأ دي هين من الإجابة الغير متوقعة و أُعجب بها ، شد على يد آستر .
“هل كنت الوحيدة ؟ رينا كانت تبكي كل يوم أيضًا .”
“نعم ، إن مررتِ ستحب إيرين هذا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن لم تأتِ آستر ، لكان أغلق غرفة إيرين للأبد و لن يفكر حتى في فتحها .
أدركَ دي هين أنه كان على خطأ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن لم تأتِ آستر ، لكان أغلق غرفة إيرين للأبد و لن يفكر حتى في فتحها .
اعتقد أنه من قام بتغيير آستر بنفسه ، لكن هي من قامت بفعل هذا .
يتبع …..
إن لم تأتِ آستر ، لكان أغلق غرفة إيرين للأبد و لن يفكر حتى في فتحها .
عند رؤية الإبتسامة على وجه نواه الغير مفهومة ، وضعت رينا يدها على ذقنها و قالت بسخرية .
عندما نشؤوا كعائلة تغيرت الكثير من الأشياء و أثروا في بعضهم البعض .
عند رؤية الإبتسامة على وجه نواه الغير مفهومة ، وضعت رينا يدها على ذقنها و قالت بسخرية .
“شكرًا لكَ .”
“هل هذا حقيقي ؟”
ابتسمت آستر على نطاق واسع عندما سمعت صوت دي هين المنخفض .
كان الثلاثة سعداء للغاية وتبادلوا الأحاديث الصغيرة .
“هيهي .سأعود المرة القادمة مع إخوتي .”
“أومو ، انظري لهذا … أمي ، انظري لهذا التعبير .”
لطالما قال چو-دي أنه يريد رؤية وجه والدته مرة أخرى . لقد كانت متحمسة لإخبارهم أن الغرفة مفتوحة مرة أخرى .
“لحظة .”
ومع ذلك ، بمجرد أن اجتاز غرفة آستر ، هرب شور . لقد كان مستائًا لأنه قد ترك فطائره .
تفاجأ دي هين من الإجابة الغير متوقعة و أُعجب بها ، شد على يد آستر .
“هل نبني منزلاً للقط و الثعبان في الفناء ليعيشا هناك معًا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم . إن الأمر محزن أن تكون وحيدة .”
“منزل ؟ لا .”
“نعم. لكنني أشعر بالفضول .”
إذا كان دي هين ، سيكون الأمر كافيًا لبناء منزل ، لذا لوحت آستر بيدها بسرعة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قال لا ، لكنه لم يستطع رفع عينه من على الرسالة .
“ماذا ؟ ألن يكون من غير المريح البقاء معًا ؟ سيكون من الأفضل أن يعيشا في الخارج .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماهي المعاناة ؟ لقد عملت بجد في الخارج . الآن أنا لن أسمح لكَ بالذهاب لأى مكان .”
شعرت آستر أن دي هين يريد إخراج الحيوانات لذا قامت بسرعة بإدخال شورو للغرفة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد مرور بعض الوقت ركز و قرأ الرسالة مرة أخرى .
ثم أمسكت بجبنة و رفعتها لوجه دي هين تمامًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تحبها ؟”
“لكنها لطيفة جدًا .”
إنه يكره الحلويات ، لكن إن طلبت منه آستر أن يأكل عليه فعل هذا حتى تنفجر معدته .
حالما رفعت جبنة بسطت ذراعيها للأمام و قالت ‘نياانغ!’ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لطالما قال چو-دي أنه يريد رؤية وجه والدته مرة أخرى . لقد كانت متحمسة لإخبارهم أن الغرفة مفتوحة مرة أخرى .
“صحيح ؟ هي لطيفة صحيح ؟”
عند النظر إلى عيون آستر المتلألئة ، سأل دي هين كما لو كان متفاجئًا .
“على الإطلاق .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الغرفة ، و في عقله .
لم يقل دي هين أى شيء بعد ذلك عن المنزل الخاص بهم .
“لدىّ صديق عاملني بهذه الطريقة حتى تحسنت .”
وبينما كان ينزل مع آستر ، نظر إلى الفراء الناعم الخاص بجبنة بدون أن يدرك ذلك .
عند رؤية الإبتسامة على وجه نواه الغير مفهومة ، وضعت رينا يدها على ذقنها و قالت بسخرية .
***
حالما رفعت جبنة بسطت ذراعيها للأمام و قالت ‘نياانغ!’ .
داخل القصر الإمبراطوري ، كان هناك حديقة خارجية كانت تعتني بها الإمبراطورة بنفسها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل كانت الطفلة بجانبك في الخارج ؟”
لم تكن كبيرة ، لكن كانت مليئة بالزهور عالية الجودة ذات الثمن الباهظ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقصد؟ لا يوجد علاج ؟”
كان نواه جالسًا في الشرفة يقضي الوقت مع والدته الإمبراطورة و أخته .
توقف دي هين الذي كان على وشكِ مغادرة الغرفة ممسكًا بيد آستر و نظر حول الغرفة ببطء .
“كيف يمكنكَ خداعي بهذه الطريقة ؟ سأضربكَ . ألا تعرف مدى قلقي ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لطالما قال چو-دي أنه يريد رؤية وجه والدته مرة أخرى . لقد كانت متحمسة لإخبارهم أن الغرفة مفتوحة مرة أخرى .
لم تخفِ مشاعرها الغاضبة و قامت بضري نواه . لقد انفجرت مخاوف الماضي و الاستياء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تكوني قاسية عليه . نواه لم يستطع المساعدة أيضًا .”
“لا تكوني قاسية عليه . نواه لم يستطع المساعدة أيضًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تحبها ؟”
لم تستطع الإمبراطورة أن ترفع عينها عنه وكأنها لا تصدق أن نواه موجود الآن أمامها .
كان الثلاثة سعداء للغاية وتبادلوا الأحاديث الصغيرة .
استمرت الدموع في التكون على زوايا عين الإمبراطورة وهي تنظر إلى نواه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لاحقًا . أخبريني الآن كيف كان حالكِ أنتِ و أمي ؟”
شعرت بالشفقة و الذنب تجاه نواه ، تمامًا كما فعل الإمبراطور .
لقد مرّ بالكثير من الأوقات العصبية ولقد كانت ممتنة أن نواه كان لديه من يراقبه .
“كم أنا ممتنة لعودتكَ بصحة جيدة …لم أتخيل يومًا أن يأتي هذا اليوم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو تخلى عن حياته و مات وهو محبوس في الملجأ ، لما حدثت هذه اللحظة .
ابتسم نواه بفخر وهو يريح والدته ، التي كانت على وشكِ الانفجار بالبكاء في أى لحظة .
“من أرسلها ؟”
“أنا بخير الآن .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم نواه بفخر وهو يريح والدته ، التي كانت على وشكِ الانفجار بالبكاء في أى لحظة .
“لقد قيل أنه مرض لا يمكن شفاءه على الإطلاق … إنها معجزة . يبدوا أن بركات الحاكم معكَ .”
عندما تذكر نواه آستر لم يستطع إخفاء ابتسامته .
عندما طُرد نواه من القصر ، أدارت الإمبراطورة ظهرها للمعبد مستاءة من الحاكم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبدون تردد مدت ساقها نحو نواه , لقد كان هناك رسالة مربوطة فعلاً .
ومع ذلك ، عندما رأت نواه الذي شفي تمامًا اختفى هذا الشعور تجاه المعبد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تكوني قاسية عليه . نواه لم يستطع المساعدة أيضًا .”
في الوقت الحالي ، شعرت بالمزيد من الإمتنان للمعبد و فكرت في أنها يجب أن تدعم المعبد .
“…نعم ، سأخبر ديلبرت أن يقوم بالتنظيف جيدًا .”
“لم يتحسن مرضي بسبب عناية المعبد .”
“هل نبني منزلاً للقط و الثعبان في الفناء ليعيشا هناك معًا ؟”
هز نواه رأسه على عجل وهو غير راض عن دفاع والدته عن المعبد .
شعرت بالشفقة و الذنب تجاه نواه ، تمامًا كما فعل الإمبراطور .
“ومن ثم ؟”
“هل تريدين أن تأتي مرة أخرى ؟”
“لدىّ صديق عاملني بهذه الطريقة حتى تحسنت .”
“شكرًا لكَ .”
“ماذا تقصد؟ لا يوجد علاج ؟”
لم تخفِ مشاعرها الغاضبة و قامت بضري نواه . لقد انفجرت مخاوف الماضي و الاستياء .
طلبت رينا التوسع في الموضوع أكثر قليلاً .
منذ أن عاش نواه خارج القصر الإمبراطوري لثلاث سنوات ، لقد كان هناك الكثير من القصص التي لا يعرفها .
لقد كانت من النوع الذي لا يطيق الأسألة .
“هل نبني منزلاً للقط و الثعبان في الفناء ليعيشا هناك معًا ؟”
“لا يمكنني إخباركِ . أنا بخير الآن ، صحيح ؟”
كانت عيون نواه مبللة بشكل خافت عندما تذكر الماضي .
“نعم. لكنني أشعر بالفضول .”
ابتسمت آستر على نطاق واسع عندما سمعت صوت دي هين المنخفض .
“لاحقًا . أخبريني الآن كيف كان حالكِ أنتِ و أمي ؟”
ثم أمسكت بجبنة و رفعتها لوجه دي هين تمامًا .
منذ أن عاش نواه خارج القصر الإمبراطوري لثلاث سنوات ، لقد كان هناك الكثير من القصص التي لا يعرفها .
“هل نبني منزلاً للقط و الثعبان في الفناء ليعيشا هناك معًا ؟”
كان الثلاثة سعداء للغاية وتبادلوا الأحاديث الصغيرة .
“لقد قلت أن هناك صديق عالجني . إنها هي .”
مجرد التواجد معًا في نفس المكان كان بمثابة حلم للجميع .
إذا كان دي هين ، سيكون الأمر كافيًا لبناء منزل ، لذا لوحت آستر بيدها بسرعة .
“…بسببي عانيتِ كثيرًا ، صحيح ؟”
“أتسائل ما نوع الطفلة التي تحبها كثيرًا .”
“ماهي المعاناة ؟ لقد عملت بجد في الخارج . الآن أنا لن أسمح لكَ بالذهاب لأى مكان .”
“نعم ، إن مررتِ ستحب إيرين هذا .”
“منذ أن غادرت أمي لم تنم جيدًا كل يوم .”
“أوه ؟ إنه فقط فوق رأسه ؟”
“هل كنت الوحيدة ؟ رينا كانت تبكي كل يوم أيضًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل القصر الإمبراطوري ، كان هناك حديقة خارجية كانت تعتني بها الإمبراطورة بنفسها .
بضيافة والدته و أخته الدافئة ، شعر نواه و كأنه قد عاد حقًا للمنزل .
“أعتقد أن هناك شيء مربوط في ساقها ، اليست رسالة ؟”
“أنا سعيد لأنني لم أمت .”
عندما تشعر بالاكتئاب ، كانت تذهب لتتناول كعكة الشوكولاتة ، لقد أرادت من دي هين الشعور بذلك أيضًا .
لو تخلى عن حياته و مات وهو محبوس في الملجأ ، لما حدثت هذه اللحظة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح ؟ هي لطيفة صحيح ؟”
لم يكن ليستطع الشعور بعاطفة والدته التي كانت تمسك بيده طوال والوقت ولا بمشاعر أخته الكبرى التي كان يتوق لها.
يتبع …..
شكر نواه بصدق آستر . لقد كانت آستر السبب في جعله يسترجع هذه اللحظات .
عندما تذكر نواه آستر لم يستطع إخفاء ابتسامته .
كان الثلاثة يقضون وقتًا دافئًا ، فجأة بدأ الطائر يطير فوق رأس نواه .
حك نواه مؤخرة عنقه و ابتسم ، لم يقم بإخفاء ما في قلبه .
“أوه ؟ إنه فقط فوق رأسه ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الغرفة ، و في عقله .
ابتسمت رينا ووجهت إصبعها نحو الحمامة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح ؟ هي لطيفة صحيح ؟”
“أعتقد أن هناك شيء مربوط في ساقها ، اليست رسالة ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن لم تأتِ آستر ، لكان أغلق غرفة إيرين للأبد و لن يفكر حتى في فتحها .
“رسالة ؟”
“منذ أن غادرت أمي لم تنم جيدًا كل يوم .”
عبس نواه قليلاً و رفع رأسه للسماء .
كان الثلاثة يقضون وقتًا دافئًا ، فجأة بدأ الطائر يطير فوق رأس نواه .
بمجرد أن التقت عيناه بعيون الحمامة نزلت على الطاولة كما لو كانت تنتظر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت رينا ووجهت إصبعها نحو الحمامة .
وبدون تردد مدت ساقها نحو نواه , لقد كان هناك رسالة مربوطة فعلاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم . إن الأمر محزن أن تكون وحيدة .”
“من أرسلها ؟”
“من أرسلها ؟”
“هذا غريب . كيف عرفت أن تأتي لهنا طوال الطريق ؟”
لكن مع مرور الوقت ، هل تلاشى ألمه ؟ على الرغم من أن الأمر لايزال صعبًا ، إلا أنه بدى و كأنه قادر على تحمل تكلفة النظر إلى الماضي .
بينما تعجبت رينا و الإمبراطورة من الحمامة ، كان نواه في حيرة من أمره وأمسك الرسالة و فتحها .
لم يستطع نواه العودة لرشدة بسبب رينا التي تضحك و تضايقه ، وبسبب الإمبراطورة التي أصبحت جادة .
في تلكَ اللحظة ، أشرق وجه نواه الذي كان يقرأ الرسالة بدون أى توقعات وانتشرت ابتسامة على شفتيه .
كان نواه فخورًا أمام نبلاء الإمبراطورية ، لكن أمام عائلته كان صبيًا خجولاً .
نظر الإثنان لبعضهما البعض و تبادلا النظرات كان ذلك لأن تغير تعبيرات نواه كان غير عادي .
لقد مرّ بالكثير من الأوقات العصبية ولقد كانت ممتنة أن نواه كان لديه من يراقبه .
“أومو ، انظري لهذا … أمي ، انظري لهذا التعبير .”
أدركَ دي هين أنه كان على خطأ .
“نواه ، هل لديكَ حبيبة في الخارج ؟”
لم يقل دي هين أى شيء بعد ذلك عن المنزل الخاص بهم .
أصبحت أذن نواه حمراء بسبب سؤال والدته .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردًا على ذلك ، قفزت رينا وصرخت و اتسعت عيون الإمبراطورة على مصراعيها .
“ليس كذلك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت رينا ووجهت إصبعها نحو الحمامة .
لقد قال لا ، لكنه لم يستطع رفع عينه من على الرسالة .
شعرت آستر أن دي هين يريد إخراج الحيوانات لذا قامت بسرعة بإدخال شورو للغرفة .
“ماذا تعمي بـلا ؟ أستطيع قول هذا من خلال النظر فقط لوجهكَ . أذنكَ حمراء .”
كان سيغلق الباب على الفور ، لكنه توقف و نظر إلى المفتاح الذي في يده بعد أن تحدثت آستر بمرح .
“هل تعتقدين أنها فتاة ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم نواه بفخر وهو يريح والدته ، التي كانت على وشكِ الانفجار بالبكاء في أى لحظة .
لم يستطع نواه العودة لرشدة بسبب رينا التي تضحك و تضايقه ، وبسبب الإمبراطورة التي أصبحت جادة .
في تلكَ اللحظة ، أشرق وجه نواه الذي كان يقرأ الرسالة بدون أى توقعات وانتشرت ابتسامة على شفتيه .
“لحظة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماهي المعاناة ؟ لقد عملت بجد في الخارج . الآن أنا لن أسمح لكَ بالذهاب لأى مكان .”
بعد مرور بعض الوقت ركز و قرأ الرسالة مرة أخرى .
لم تكن كبيرة ، لكن كانت مليئة بالزهور عالية الجودة ذات الثمن الباهظ .
لم تكن رسالة طويلة ، لكنها كانت ذات مخزى لأن آستر قامت بمراسلته أولاً .
“…نعم ، سأخبر ديلبرت أن يقوم بالتنظيف جيدًا .”
“لقد قلت أن هناك صديق عالجني . إنها هي .”
لم تخفِ مشاعرها الغاضبة و قامت بضري نواه . لقد انفجرت مخاوف الماضي و الاستياء .
كان وجه نواه الذي يخبر والدته عن آستر وجه شخص واقع في الحب .
لقد مرّ بالكثير من الأوقات العصبية ولقد كانت ممتنة أن نواه كان لديه من يراقبه .
عند رؤية الإبتسامة على وجه نواه الغير مفهومة ، وضعت رينا يدها على ذقنها و قالت بسخرية .
“لحظة .”
“هل تحبها ؟”
“شكرًا لكَ .”
كان نواه فخورًا أمام نبلاء الإمبراطورية ، لكن أمام عائلته كان صبيًا خجولاً .
“أعتقد أن هناك شيء مربوط في ساقها ، اليست رسالة ؟”
“نعم . أنا أحبها كثيرًا .”
مجرد التواجد معًا في نفس المكان كان بمثابة حلم للجميع .
حك نواه مؤخرة عنقه و ابتسم ، لم يقم بإخفاء ما في قلبه .
“هذا صحيح .”
“كيااا.”
عند النظر إلى عيون آستر المتلألئة ، سأل دي هين كما لو كان متفاجئًا .
ردًا على ذلك ، قفزت رينا وصرخت و اتسعت عيون الإمبراطورة على مصراعيها .
“هل كنت الوحيدة ؟ رينا كانت تبكي كل يوم أيضًا .”
“هل هذا حقيقي ؟”
“هل تريدين أن تأتي مرة أخرى ؟”
“أتسائل ما نوع الطفلة التي تحبها كثيرًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنفعل هذا .”
“إنها لطيفة للغاية . حتى في المواقف التي لا تستطيع تحملها ،فهي دائمًا أقوى من أى شخص آخر . وهي جميلة .”
“هل كنت الوحيدة ؟ رينا كانت تبكي كل يوم أيضًا .”
عندما تذكر نواه آستر لم يستطع إخفاء ابتسامته .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الإثنان لبعضهما البعض و تبادلا النظرات كان ذلك لأن تغير تعبيرات نواه كان غير عادي .
“هل كانت الطفلة بجانبك في الخارج ؟”
“أنا سعيد لأنني لم أمت .”
“هذا صحيح .”
“ماذا تعمي بـلا ؟ أستطيع قول هذا من خلال النظر فقط لوجهكَ . أذنكَ حمراء .”
كانت عيون نواه مبللة بشكل خافت عندما تذكر الماضي .
“لقد قيل أنه مرض لا يمكن شفاءه على الإطلاق … إنها معجزة . يبدوا أن بركات الحاكم معكَ .”
في أصعب الأوقات ، لقد أراد الموت حقًا . و استسلم لكنه رأى آستر في أحلامه .
“على الإطلاق .”
كان كل شيء بسبب آستر أراد العيش واعتقد أنه يجب أن يعيش .
عندما تذكر نواه آستر لم يستطع إخفاء ابتسامته .
“شكرًا لها ، كيف يمكنني شكر هذه الطفلة ؟”
عبس نواه قليلاً و رفع رأسه للسماء .
في حياته السابقة ، كانت الإمبراطورة ستسأل من أى عائلة تكون هذه الطفلة ، لكنها تغيرت بعد ما حصل لنواه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت الحالي ، شعرت بالمزيد من الإمتنان للمعبد و فكرت في أنها يجب أن تدعم المعبد .
لقد مرّ بالكثير من الأوقات العصبية ولقد كانت ممتنة أن نواه كان لديه من يراقبه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو كانت الحالة الاجتماعية للطفلة منخفضة ، قررت أن تقوم باحتضانها .(تاخدها يعنيمش حضن بمعنى حضن)
وغني عن القول أنه بسبب تلكَ الطفلة ، عاد نواه مشرقًا مرة أخرى .
ابتسمت آستر على نطاق واسع عندما سمعت صوت دي هين المنخفض .
لذا هي لم تكن تعرف ما هو هذا ، لقد أحبت الطفلة التي يحبها نواه ، لقد مانت ممتنة .
يتبع …..
حتى لو كانت الحالة الاجتماعية للطفلة منخفضة ، قررت أن تقوم باحتضانها .(تاخدها يعنيمش حضن بمعنى حضن)
لم يستطع نواه العودة لرشدة بسبب رينا التي تضحك و تضايقه ، وبسبب الإمبراطورة التي أصبحت جادة .
“نعم . دعنا نرى بعضنا البعض في وقت ما . لا … ماذا عن تناول وجبة معًا ؟ ماذا عن دعوتها للقصر الإمبراطوري ؟”
لقد مرّ بالكثير من الأوقات العصبية ولقد كانت ممتنة أن نواه كان لديه من يراقبه .
يتبع …..
شعر وكأنه يجب أن يُخرج إيرين الذي قام بدفنها لأنه لم يكن قادرًا على مواجهتها .
“شكرًا لكَ .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
