الشوق
الفصل 20.2 – الشوق
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة:Hunter
كان الانفجار عنيفا للغاية. دفعت موجة الانفجار السكان الأصليين إلى الطيران بسهولة ، وأصبحت شظايا العظام أدوات قتل فعالة للغاية.
كان نصف قطر الانفجار بأكمله 10 أمتار. تم تفجير معظم السكان الأصليين مباشرة حتى الموت في الجو. سقطوا على الأرض مثل أكياس من القماش وأطرافهم مشوهة بجميع أنواع الطرق الغريبة. واحد فقط كان قادرًا على التمسك بحياته. نظرًا لأن تلك الشجيرات كانت بعيدة قليلاً ، فقد فقدت فقط عددًا قليلاً من الاغصان والأوراق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استكشف بعناية محيطه داخل الأغصان والأوراق. لم يكن عليه فقط تجنب الكائنات الحية البدائية التي عاشت في هذه الأشجار ، بل لم يستطع أيضًا إصدار أي ضوضاء عالية من شأنها أن تثير قلق السكان الأصليين.
المصيدة التي أقامها الكلب المجنون لم تحتوي على قطعة من المعدن. تم بناء كل شيء من مزيج من الأشياء التي تشبه المتفجرات ، وبعد الانفجار ، أصبحت عظام الجثة المحطمة أسلحة قاتلة. كان الفخ بسيطًا وفعالًا ومباشرًا وخائنًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جسد سو قد طار بالفعل إلى الوراء ، واقترب من السكان الأصليين الثلاثة المتبقين. تحول خنجره إلى كرة من الضوء الرمادي. رسم نصف دائرة في الهواء قبل أن يطير الى مجموعة السكان الأصليين بعد فترة وجيزة توقف بعد أن قطع عدة أمتار.
و بعيدا شعر سو بالانفجار، لكنه اكتفى بنظرة في هذا الاتجاه قبل مغادرته مع زيادة السرعة. في هذه اللحظة ، كان من الواضح أنه يشعر بالفعل بتهديد قوي يلاحقه. على الرغم من أنه لم يستطع التأكد مما إذا كان الخطر يأتي من السكان الأصليين أو من زملائه في معسكر التدريب ، إلا أنه لم يحدث فرقًا. في الواقع ، كان من الممكن تمامًا أن يكون زملائه في معسكر التدريب أكثر خطورة.
عندما عاد السكان الأصليون الأربعة حول الشجرة ، واجه سو أول من أظهر رأسه على الفور ! أمسك سو الخنجر في الاتجاه المعاكس بالمقبض على صدره والنصل بارزا للخارج. في هذه الأثناء ، كان الساكن قد قفز للتو ، لذلك أدخل الخنجر نفسه تمامًا في صدره! جعل اندفاع سو القوي الساكن الأصلي يحلق في الهواء ، ثم ارتطم كلا الطرفين بشجرة في الشجرة! اندفعت عضلات سو بقوة إلى الخارج. تسببت القوة القصيرة والمكثفة في جعل عظمة القص للساكن الاصلي تطلق صوت تكسر. كافح قليلا ، ثم انبعثت كمية كبيرة من الرغوة الدموية من فمه. ذهب جسده ليعرج بعد فترة وجيزة.
كان هو نفسه كما في الماضي. كان سو سينتظر بعناية أثناء تحركه ، في انتظار اللحظة التي يرتكب فيها خصمه خطأ.
سقط ثلاثة من السكان الأصليين على الأرض واحدًا تلو الآخر مع جروح عميقة في حناجرهم. لقد كانوا أقصر من اللازم ، لذا حتى لو أراد سو مهاجمة نقطة رئيسية أخرى ، فلن يكون الأمر سهلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استكشف بعناية محيطه داخل الأغصان والأوراق. لم يكن عليه فقط تجنب الكائنات الحية البدائية التي عاشت في هذه الأشجار ، بل لم يستطع أيضًا إصدار أي ضوضاء عالية من شأنها أن تثير قلق السكان الأصليين.
عندما كان يشق طريقه عبر مساحة فارغة في الغابة ، توقف سو عن الحركة فجأة. جلس على الأرض وتفقد الأرض بعناية. كان العشب فوضويًا وكان ممددًا على الأرض ، ومن الواضح أنه تعرض للدهس مؤخرًا.
امتدت الآثار في عمق الغابة. ما كان يكمن في هذا الاتجاه لم تعد الشجيرات القصيرة ، بل الغابة الكثيفة والقاتمة. الأشجار العالية والنبيلة أخفت السماء وغطت الأرض.
تردد سو قبل الشروع في الغابة مثل الشبح. قفز بهدوء ورشاقة في الهواء. استمد جسده دعما من غصن شجرة ، وصعد مرة أخرى قبل أن يختفي في قمم الأشجار الكثيفة.
اتبع سو المسارات. كلما اقترب من الغابة ، لاحظ المزيد من الآثار. في النهاية ، كانت هناك آثار أقدام تركت في الحجر والطين! يبدو أن هذه كانت قاعدة السكان الأصليين. تم إنشاء عدد قليل من الطرق من الأعشاب الضارة.
تردد سو قبل الشروع في الغابة مثل الشبح. قفز بهدوء ورشاقة في الهواء. استمد جسده دعما من غصن شجرة ، وصعد مرة أخرى قبل أن يختفي في قمم الأشجار الكثيفة.
عندما سقط جميع السكان الأصليين ، ترنح سو قليلاً وكاد يسقط على الأرض. بدأت كميات كبيرة من الدماء تتسرب من الضمادات حول خصره ، ومن الواضح أن حركاته أصبحت أكثر صلابة. ثنى سو خصره بصعوبة وسحب سلاح النفخ بأصابعه التي لا يبدو أنها تريد الانحناء على الإطلاق. ألقى بها على الأرض ثم قام بتقويم جسده. متكئًا على شجرة ، كان يتنفس باستمرار. بعد عشر دقائق كاملة ، تلاشى التخدير داخل جسد سو تدريجيًا. في هذه الأثناء ، كان نصف خصره مصبوغًا بدم أحمر!
استكشف بعناية محيطه داخل الأغصان والأوراق. لم يكن عليه فقط تجنب الكائنات الحية البدائية التي عاشت في هذه الأشجار ، بل لم يستطع أيضًا إصدار أي ضوضاء عالية من شأنها أن تثير قلق السكان الأصليين.
عندما سقط جميع السكان الأصليين ، ترنح سو قليلاً وكاد يسقط على الأرض. بدأت كميات كبيرة من الدماء تتسرب من الضمادات حول خصره ، ومن الواضح أن حركاته أصبحت أكثر صلابة. ثنى سو خصره بصعوبة وسحب سلاح النفخ بأصابعه التي لا يبدو أنها تريد الانحناء على الإطلاق. ألقى بها على الأرض ثم قام بتقويم جسده. متكئًا على شجرة ، كان يتنفس باستمرار. بعد عشر دقائق كاملة ، تلاشى التخدير داخل جسد سو تدريجيًا. في هذه الأثناء ، كان نصف خصره مصبوغًا بدم أحمر!
كان بإمكان سو رؤية عيون شي نا. من هذه المسافة والزاوية ، كان يراها ، لكن كان من المستحيل عليها أن تراه. علاوة على ذلك ، كانت تعاني حاليًا من خوف مطلق ، لذلك لم يكن هناك طريقة يمكنها من اكتشاف سو المخفي بمهارة .
في ظل هذه الأنواع من الظروف ، يمكن الاستفادة بشكل كبير من قدرة السمع وقدرات الرؤية الليلية وحاسة الشم القوية. مرت عشر دقائق. أنهى سو فحص هذه المنطقة التي لا يمكن اعتبارها صغيرة. لاحظ أن معظم السكان الأصليين يتنقلون سيرًا على الأقدام ، لكن من الواضح أنهم يستطيعون تسلق الأشجار بمهارة استثنائية أيضًا. كان هذا واضحًا تمامًا من حقيقة أنه استطاع أن يشعر برائحة السكان الأصليين التي تركت وراءها على عدد قليل من الأغصان النحيلة الموجودة في أماكن مرتفعة للغاية.
كان لدى السكان الأصليين رائحة كثيفة للغاية. لم تكن رائحة كريهة ، لكنها كانت مرّة وقابضة بعض الشيء. كانت نفس رائحة السم الذي استقر داخل أنيابهم السامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة:Hunter
ترددت خطى مشوشة فجأة من خارج الغابة ، وكذلك صراخ السكان الأصليين. كان سو مذهولاً. تحرك عبر رؤوس الأشجار برشاقة لا تضاهى ووصل إلى حافة الغابة. ثم اختبأ.
كان تصور ذلك الجندي حادًا أيضًا. بمجرد نزول سو ، رفع رأسه فجأة وأطلق صرخة خوف!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جسد سو قد طار بالفعل إلى الوراء ، واقترب من السكان الأصليين الثلاثة المتبقين. تحول خنجره إلى كرة من الضوء الرمادي. رسم نصف دائرة في الهواء قبل أن يطير الى مجموعة السكان الأصليين بعد فترة وجيزة توقف بعد أن قطع عدة أمتار.
سارت مجموعة من السكان الأصليين من خارج الغابة. يبدو أنه كان هناك عشرة أفراد أو نحو ذلك ، كلهم يرتدون ملابس متشابهة للغاية. كان هناك شخصان في المقدمة واثنان في الخلف. كان السبعة أو الثمانية في المنتصف يحملون امرأة. في نهاية المجموعة ، سار فرد كان من الواضح أنه أقوى من السكان الأصليين الآخرين. وكان عدد قليل من الريش عالقًا على جبهته ، وفي يديه نصل عظمي منحوت من عظم الوحش. كانت حافة النصل مغطاة بأسنان حادة.
بينما كان السكان الأصليون في حيرة من أمرهم حيث بحثوا في كل مكان عن آثار سو ، رأى السكان الأصليون الذين يزحفون على الأرض فجأة أن سو يشق طريقه بينما كان يقترب من الأرض. بينما كان يمسك الخنجر في الاتجاه المعاكس ، اندفع بسرعة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان جسد المرأة التي كانا يحملانها صلبًا تمامًا ، ولم تتحرك سوى عيناها المذعورة والعاجزة . كانت هذه المرأة بالتحديد شي نا الذي أنقذها سو من قبل. عند رؤية تعبيرها الجامد والمذهول ، كان من الواضح أنها مصابة بسم عصبي شل جسدها بالكامل.
عندما وصل جسد سو المقلوب إلى الأرض ، كانت مجموعة السكان الأصليين قد مرت تحته. تم إرخاء ساقي سو التي تم تثبيتها على الشجرة ، مما سمح لجسده بالسقوط بشكل مثالي على الجندي الأصلي في ظهره.
كان بإمكان سو رؤية عيون شي نا. من هذه المسافة والزاوية ، كان يراها ، لكن كان من المستحيل عليها أن تراه. علاوة على ذلك ، كانت تعاني حاليًا من خوف مطلق ، لذلك لم يكن هناك طريقة يمكنها من اكتشاف سو المخفي بمهارة .
عندما سقط جميع السكان الأصليين ، ترنح سو قليلاً وكاد يسقط على الأرض. بدأت كميات كبيرة من الدماء تتسرب من الضمادات حول خصره ، ومن الواضح أن حركاته أصبحت أكثر صلابة. ثنى سو خصره بصعوبة وسحب سلاح النفخ بأصابعه التي لا يبدو أنها تريد الانحناء على الإطلاق. ألقى بها على الأرض ثم قام بتقويم جسده. متكئًا على شجرة ، كان يتنفس باستمرار. بعد عشر دقائق كاملة ، تلاشى التخدير داخل جسد سو تدريجيًا. في هذه الأثناء ، كان نصف خصره مصبوغًا بدم أحمر!
كان الانفجار عنيفا للغاية. دفعت موجة الانفجار السكان الأصليين إلى الطيران بسهولة ، وأصبحت شظايا العظام أدوات قتل فعالة للغاية.
شعر سو ببعض التردد. لقد فكر مرة أخرى في ما قاله القائد سابقًا ، حول كيف يمكن لفريق فقط التعامل مع هؤلاء السكان. تحرك جسد سو ، ومثل ثعبان ، شق طريقه دون صوت إلى أسفل جذع الشجرة. ارتفعت وانخفضت عضلات جسده باستمرار بينما كان يتنقل على طول لحاء الشجرة الغير مستوي.
عندما وصل جسد سو المقلوب إلى الأرض ، كانت مجموعة السكان الأصليين قد مرت تحته. تم إرخاء ساقي سو التي تم تثبيتها على الشجرة ، مما سمح لجسده بالسقوط بشكل مثالي على الجندي الأصلي في ظهره.
عندما وصل جسد سو المقلوب إلى الأرض ، كانت مجموعة السكان الأصليين قد مرت تحته. تم إرخاء ساقي سو التي تم تثبيتها على الشجرة ، مما سمح لجسده بالسقوط بشكل مثالي على الجندي الأصلي في ظهره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جسد سو قد طار بالفعل إلى الوراء ، واقترب من السكان الأصليين الثلاثة المتبقين. تحول خنجره إلى كرة من الضوء الرمادي. رسم نصف دائرة في الهواء قبل أن يطير الى مجموعة السكان الأصليين بعد فترة وجيزة توقف بعد أن قطع عدة أمتار.
كان تصور ذلك الجندي حادًا أيضًا. بمجرد نزول سو ، رفع رأسه فجأة وأطلق صرخة خوف!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تردد بو بصوت مكتوم . خنجر سو الذي تم تصويبه مباشرة للأسفل تم صده في الواقع ! كانت صلابة خنجر العظام جيدة للغاية ، وعندما لامس خنجر سو المركب ، فقد ترك وراءه خطًا أبيض فقط. كانت قوته رائعة أيضًا بشكل غير متوقع ، حيث أوقف في الواقع الزخم الساقط لسو .
عندما سقط جميع السكان الأصليين ، ترنح سو قليلاً وكاد يسقط على الأرض. بدأت كميات كبيرة من الدماء تتسرب من الضمادات حول خصره ، ومن الواضح أن حركاته أصبحت أكثر صلابة. ثنى سو خصره بصعوبة وسحب سلاح النفخ بأصابعه التي لا يبدو أنها تريد الانحناء على الإطلاق. ألقى بها على الأرض ثم قام بتقويم جسده. متكئًا على شجرة ، كان يتنفس باستمرار. بعد عشر دقائق كاملة ، تلاشى التخدير داخل جسد سو تدريجيًا. في هذه الأثناء ، كان نصف خصره مصبوغًا بدم أحمر!
تردد سو قبل الشروع في الغابة مثل الشبح. قفز بهدوء ورشاقة في الهواء. استمد جسده دعما من غصن شجرة ، وصعد مرة أخرى قبل أن يختفي في قمم الأشجار الكثيفة.
اندلع جسد سو فجأة بموجة من القوة ودفع ذلك النصل العظمي للخلف. اخترقت حافة الخنجر الحادة على الفور حلق الجندي الاصلي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سقط سو مع الجندي الاصلي. ثم ارتد جسده بهدوء. لم يقتصر الأمر على الاستيلاء على نصل العظام ، بل قام أيضًا بإزالة سلاح النفخ من خصر الجندي الاصلي. نقله إلى فمه ، وبضربة ، طار السهم مثل خط من البرق ، اخترق مؤخرة عنق أحد السكان الأصليين. أطلق الساكن على الفور صرخات عالية وقفز عاليا في الهواء. ومع ذلك ، أثناء وجوده في الجو ، أصبح جسده فجأة جامدًا وسقط بشدة على الأرض.
و بعيدا شعر سو بالانفجار، لكنه اكتفى بنظرة في هذا الاتجاه قبل مغادرته مع زيادة السرعة. في هذه اللحظة ، كان من الواضح أنه يشعر بالفعل بتهديد قوي يلاحقه. على الرغم من أنه لم يستطع التأكد مما إذا كان الخطر يأتي من السكان الأصليين أو من زملائه في معسكر التدريب ، إلا أنه لم يحدث فرقًا. في الواقع ، كان من الممكن تمامًا أن يكون زملائه في معسكر التدريب أكثر خطورة.
عندما عاد السكان الأصليون الأربعة حول الشجرة ، واجه سو أول من أظهر رأسه على الفور ! أمسك سو الخنجر في الاتجاه المعاكس بالمقبض على صدره والنصل بارزا للخارج. في هذه الأثناء ، كان الساكن قد قفز للتو ، لذلك أدخل الخنجر نفسه تمامًا في صدره! جعل اندفاع سو القوي الساكن الأصلي يحلق في الهواء ، ثم ارتطم كلا الطرفين بشجرة في الشجرة! اندفعت عضلات سو بقوة إلى الخارج. تسببت القوة القصيرة والمكثفة في جعل عظمة القص للساكن الاصلي تطلق صوت تكسر. كافح قليلا ، ثم انبعثت كمية كبيرة من الرغوة الدموية من فمه. ذهب جسده ليعرج بعد فترة وجيزة.
لم يكن لدى سو وقت ليصدم من فعالية السم. قام برمي النصل العظمي ، مما جعله يطير بالقرب من الأرض. صفر النصل العظمي الطائر ، وشق أرجل العديد من السكان الأصليين الذين لم يتمكنوا من الابتعاد في الوقت المناسب! ثم ، قام سو بعمل احتياطي على الفور. ترددت أصوات بو بو. ظهرت ثلاثة رماح على الأرض حيث كان يقف لتوه ، مغروسة بعمق في الأرض. كان ذيل الرمح لا يزال يهتز ذهابًا وإيابًا.
كان نصف قطر الانفجار بأكمله 10 أمتار. تم تفجير معظم السكان الأصليين مباشرة حتى الموت في الجو. سقطوا على الأرض مثل أكياس من القماش وأطرافهم مشوهة بجميع أنواع الطرق الغريبة. واحد فقط كان قادرًا على التمسك بحياته. نظرًا لأن تلك الشجيرات كانت بعيدة قليلاً ، فقد فقدت فقط عددًا قليلاً من الاغصان والأوراق.
عندما كان سو لا يزال في الجو ، فقط من خلال الاعتماد على عضلات أسفل ظهره ، تعلق فجأة بظهر شجرة واختفى.
أطلق السكان الأصليون الأربعة بقوتهم صيحات غريبة وقفزوا جميعًا في الهواء. كان ارتفاعهم بالكاد يزيد عن متر ، لكن قفزتهم كانت مذهلة للغاية ، مما سمح لهم بسهولة بالقفز أكثر من ثلاثة أمتار في الارتفاع. بعد ذلك ، تمسكوا بالأشجار واحدًا تلو الآخر مثل قطط النمر الذكية. تحركوا وراء الشجرة للبحث عن آثار سو . ومع ذلك ، كان الجزء الخلفي من الشجرة فارغًا تمامًا ، وبالتأكيد لن يترك سو أي آثار وراءه.
تردد سو قبل الشروع في الغابة مثل الشبح. قفز بهدوء ورشاقة في الهواء. استمد جسده دعما من غصن شجرة ، وصعد مرة أخرى قبل أن يختفي في قمم الأشجار الكثيفة.
بينما كان السكان الأصليون في حيرة من أمرهم حيث بحثوا في كل مكان عن آثار سو ، رأى السكان الأصليون الذين يزحفون على الأرض فجأة أن سو يشق طريقه بينما كان يقترب من الأرض. بينما كان يمسك الخنجر في الاتجاه المعاكس ، اندفع بسرعة!
فك سو الضمادات حول خصره ونظر إلى الجرح الموجود على جسده. كان هذا الجرح الذي خلفه رمح ، وقد اخترقته نحو عشرة سنتيمترات. في الوقت الحالي ، لم تعد الدماء تتدفق ، لكن الجرح الذي كان شاحبًا بشكل مخيف بعد فقد كل هذه الدماء لم يغلق بعد. كان الجرح على شكل مثلث مرعب للغاية. ضغط سو على أسنانه ولف جرحه مرة أخرى بإحكام بواسطة الضمادات. ثم أخذ نفسا عميقا ومشى ببطء نحو شي نا.
كانت حركة سو للأمام شكلاً أنيقًا على شكل حرف “S”. رقص خنجر رمادي غامق حوله ، وفتح أعناق السكان الأصليين المصابين واحدًا تلو الآخر. بالنسبة لجميع المخلوقات البشرية تقريبًا ، كانت الرقبة نقطة حاسمة. عندما فتح سو الساكن الأصلي الذي قتل في وقت سابق ورأى الشرايين والأعصاب على طول رقبته ، أصبح أكثر ثقة في هذه الحقيقة.
المصيدة التي أقامها الكلب المجنون لم تحتوي على قطعة من المعدن. تم بناء كل شيء من مزيج من الأشياء التي تشبه المتفجرات ، وبعد الانفجار ، أصبحت عظام الجثة المحطمة أسلحة قاتلة. كان الفخ بسيطًا وفعالًا ومباشرًا وخائنًا.
في غضون ثوانٍ قليلة ، تعامل سو بالفعل مع هؤلاء المصابين. استدار واندفع نحو الأشجار الكبيرة!
عندما عاد السكان الأصليون الأربعة حول الشجرة ، واجه سو أول من أظهر رأسه على الفور ! أمسك سو الخنجر في الاتجاه المعاكس بالمقبض على صدره والنصل بارزا للخارج. في هذه الأثناء ، كان الساكن قد قفز للتو ، لذلك أدخل الخنجر نفسه تمامًا في صدره! جعل اندفاع سو القوي الساكن الأصلي يحلق في الهواء ، ثم ارتطم كلا الطرفين بشجرة في الشجرة! اندفعت عضلات سو بقوة إلى الخارج. تسببت القوة القصيرة والمكثفة في جعل عظمة القص للساكن الاصلي تطلق صوت تكسر. كافح قليلا ، ثم انبعثت كمية كبيرة من الرغوة الدموية من فمه. ذهب جسده ليعرج بعد فترة وجيزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق السكان الأصليون الأربعة بقوتهم صيحات غريبة وقفزوا جميعًا في الهواء. كان ارتفاعهم بالكاد يزيد عن متر ، لكن قفزتهم كانت مذهلة للغاية ، مما سمح لهم بسهولة بالقفز أكثر من ثلاثة أمتار في الارتفاع. بعد ذلك ، تمسكوا بالأشجار واحدًا تلو الآخر مثل قطط النمر الذكية. تحركوا وراء الشجرة للبحث عن آثار سو . ومع ذلك ، كان الجزء الخلفي من الشجرة فارغًا تمامًا ، وبالتأكيد لن يترك سو أي آثار وراءه.
كان جسد سو قد طار بالفعل إلى الوراء ، واقترب من السكان الأصليين الثلاثة المتبقين. تحول خنجره إلى كرة من الضوء الرمادي. رسم نصف دائرة في الهواء قبل أن يطير الى مجموعة السكان الأصليين بعد فترة وجيزة توقف بعد أن قطع عدة أمتار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد بو بصوت مكتوم . خنجر سو الذي تم تصويبه مباشرة للأسفل تم صده في الواقع ! كانت صلابة خنجر العظام جيدة للغاية ، وعندما لامس خنجر سو المركب ، فقد ترك وراءه خطًا أبيض فقط. كانت قوته رائعة أيضًا بشكل غير متوقع ، حيث أوقف في الواقع الزخم الساقط لسو .
سقط ثلاثة من السكان الأصليين على الأرض واحدًا تلو الآخر مع جروح عميقة في حناجرهم. لقد كانوا أقصر من اللازم ، لذا حتى لو أراد سو مهاجمة نقطة رئيسية أخرى ، فلن يكون الأمر سهلاً.
عندما سقط جميع السكان الأصليين ، ترنح سو قليلاً وكاد يسقط على الأرض. بدأت كميات كبيرة من الدماء تتسرب من الضمادات حول خصره ، ومن الواضح أن حركاته أصبحت أكثر صلابة. ثنى سو خصره بصعوبة وسحب سلاح النفخ بأصابعه التي لا يبدو أنها تريد الانحناء على الإطلاق. ألقى بها على الأرض ثم قام بتقويم جسده. متكئًا على شجرة ، كان يتنفس باستمرار. بعد عشر دقائق كاملة ، تلاشى التخدير داخل جسد سو تدريجيًا. في هذه الأثناء ، كان نصف خصره مصبوغًا بدم أحمر!
المصيدة التي أقامها الكلب المجنون لم تحتوي على قطعة من المعدن. تم بناء كل شيء من مزيج من الأشياء التي تشبه المتفجرات ، وبعد الانفجار ، أصبحت عظام الجثة المحطمة أسلحة قاتلة. كان الفخ بسيطًا وفعالًا ومباشرًا وخائنًا.
فك سو الضمادات حول خصره ونظر إلى الجرح الموجود على جسده. كان هذا الجرح الذي خلفه رمح ، وقد اخترقته نحو عشرة سنتيمترات. في الوقت الحالي ، لم تعد الدماء تتدفق ، لكن الجرح الذي كان شاحبًا بشكل مخيف بعد فقد كل هذه الدماء لم يغلق بعد. كان الجرح على شكل مثلث مرعب للغاية. ضغط سو على أسنانه ولف جرحه مرة أخرى بإحكام بواسطة الضمادات. ثم أخذ نفسا عميقا ومشى ببطء نحو شي نا.
الفصل 20.2 – الشوق
ترددت خطى مشوشة فجأة من خارج الغابة ، وكذلك صراخ السكان الأصليين. كان سو مذهولاً. تحرك عبر رؤوس الأشجار برشاقة لا تضاهى ووصل إلى حافة الغابة. ثم اختبأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد بو بصوت مكتوم . خنجر سو الذي تم تصويبه مباشرة للأسفل تم صده في الواقع ! كانت صلابة خنجر العظام جيدة للغاية ، وعندما لامس خنجر سو المركب ، فقد ترك وراءه خطًا أبيض فقط. كانت قوته رائعة أيضًا بشكل غير متوقع ، حيث أوقف في الواقع الزخم الساقط لسو .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان بإمكان سو رؤية عيون شي نا. من هذه المسافة والزاوية ، كان يراها ، لكن كان من المستحيل عليها أن تراه. علاوة على ذلك ، كانت تعاني حاليًا من خوف مطلق ، لذلك لم يكن هناك طريقة يمكنها من اكتشاف سو المخفي بمهارة .
اتبع سو المسارات. كلما اقترب من الغابة ، لاحظ المزيد من الآثار. في النهاية ، كانت هناك آثار أقدام تركت في الحجر والطين! يبدو أن هذه كانت قاعدة السكان الأصليين. تم إنشاء عدد قليل من الطرق من الأعشاب الضارة.
كان بإمكان سو رؤية عيون شي نا. من هذه المسافة والزاوية ، كان يراها ، لكن كان من المستحيل عليها أن تراه. علاوة على ذلك ، كانت تعاني حاليًا من خوف مطلق ، لذلك لم يكن هناك طريقة يمكنها من اكتشاف سو المخفي بمهارة .
لم يكن لدى سو وقت ليصدم من فعالية السم. قام برمي النصل العظمي ، مما جعله يطير بالقرب من الأرض. صفر النصل العظمي الطائر ، وشق أرجل العديد من السكان الأصليين الذين لم يتمكنوا من الابتعاد في الوقت المناسب! ثم ، قام سو بعمل احتياطي على الفور. ترددت أصوات بو بو. ظهرت ثلاثة رماح على الأرض حيث كان يقف لتوه ، مغروسة بعمق في الأرض. كان ذيل الرمح لا يزال يهتز ذهابًا وإيابًا.
الترجمة:Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في ظل هذه الأنواع من الظروف ، يمكن الاستفادة بشكل كبير من قدرة السمع وقدرات الرؤية الليلية وحاسة الشم القوية. مرت عشر دقائق. أنهى سو فحص هذه المنطقة التي لا يمكن اعتبارها صغيرة. لاحظ أن معظم السكان الأصليين يتنقلون سيرًا على الأقدام ، لكن من الواضح أنهم يستطيعون تسلق الأشجار بمهارة استثنائية أيضًا. كان هذا واضحًا تمامًا من حقيقة أنه استطاع أن يشعر برائحة السكان الأصليين التي تركت وراءها على عدد قليل من الأغصان النحيلة الموجودة في أماكن مرتفعة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات