هان فاي والشرطة
153: هان فاي والشرطة
“من الإنترنت.” شارك هان فاي فرضيته الكاملة. لقد ظن أن ما مانجيانغ قد استغل تشوشيا ثم لإخفاء أفعاله الشريرة، قام أولاً بتهديد الفتاة ثم قتلها. اشتبه هان فاي في أن جين شنغ كان الطالب الذي كان داخل صالة الألعاب الرياضية عندما اعتدى ما مانجيانغ على تشوشيا.
أدفأت كلمات الضابط الكبير قلب هان فاي. للأسف لم يكن لديه خيار آخر. “أعرف المخاطر ولكن لا يمكنني الاستسلام الآن. لا بد لي من إمساك الفراشة”. قال هان فاي بحزم. وكان يقول الحقيقة. كان الصندوق الأسود الذي كانت الفراشة تبحث عنه في ذهنه. حتى لو استسلم هان فاي، فإن الفراشة لن تفعل ذلك.
“أنت ممثل، هل من المناسب أن يكون لديك مثل هذا التفاعل المستمر مع الشرطة؟ ماذا لو التقط مصوري المشاهير هذا؟” ركبت لي شيويه دراجتها وأجلست هان فاي خلفها.
“تمام!” بعد الحصول على وعد هان فاي، بدا المخرج جيانغ متحمسًا أكثر من هان فاي. “بالمناسبة، لدي صديق يريد مقابلتك. إنه مخرج أفلام رعب مشهور. غدا سيكون هناك لمشاهدة العرض الأول معنا أيضا”. كان المخرج جيانغ يتقاسم علاقته مع هان فاي، وكان يأمل في أن يمشي هان فاي أبعد على طريق كونه ممثل.
“لا بأس. لدي علاقة جيدة مع المصورين، في الواقع، أفكر في استخدامهم كمخبرين لي”.
“هذا يحدث قريبًا جدًا؟”
” نجم يستخدم المصورين كمخبرين لحل القضايا؟ حسنًا، هذا غير عادي.” قادت لي شيويه بسرعة كبيرة. “صناعة الترفيه فوضوية تمامًا، ما زلت أعتقد أنه من الأفضل لك أن تظل بعيدًا عن الأنظار.”
“سأكون هناك ليلة الغد.” كان هان فاي متحمسًا للغاية، فبعد كل شيء، كان هذا أول فيلم له باعتباره الشخصية الرئيسية.
“قبل ذلك، لم يكن لدي خيار ولكن الآن أريد فقط أن أكون ممثلًا محترفًا. إذا أراد الآخرون في الصناعة الوقوف في طريقي، فسوف أقوم بإسقاطهم ثم تسليمهم إلى الشرطة”. سأل هان فاي فجأةً وبجدية، “أثناء تعيين الضباط الجدد، هل سيساعد تاريخ المرشح في كونه مساعد جيد في سيرته الذاتية؟”
رجل شاب وآخر كبير في السن، تجاذب الثنائي ذو الخلفيات المختلفة بشكل كبير دردشة لفترة طويلة داخل المكتب. لم يكن حتى أن جاءت المكالمة من المستشفى أن ضابط أخر اصطحب معلم لي شيويه بعيدًا. حتى لي شيويه وجدت أنه من غير المعقول أن معلمها قد تجاذب أطراف الحديث لتلك الفترة الطويلة مع هان فاي. لم يكن معلمها عادة شخص يتكلم كثيرا.
“حسنًا، سنأخذ ذلك في الاعتبار.”
“المخرج جيانغ، كيف يمكنني مساعدتك؟”
“هل يهم إذا كان هذا التاريخ دمويًا بعض الشيء؟”
“من؟”
“هاه؟” حوالي الساعة 11 صباحًا، وصلوا أخيرًا إلى مركز شرطة المدينة القديمة. كان مدرس لي شيويه في الأصل يستريح في المستشفى ولكن بمجرد سماعه لطلب هان فاي لمقابلته، قام على الفور بتغيير موقع الاجتماع. في رأيه، لم ينبغي أن يقترب هان فاي كثيرًا من مواقع مثل المستشفيات. عندما وصلوا، كان الضابط الكبير هناك بالفعل، لم يحب أن ينتظره الآخرون.
“هل يهم إذا كان هذا التاريخ دمويًا بعض الشيء؟”
“ما الذي ترغب في مناقشته معي؟” وقف الرجل العجوز بجانب الطاولة. كان وضعيته مستقيمة على عكس مريض.
“من؟”
“سيدي، أنا فقط أتساءل عما إذا كانت الشرطة قد حققت مع هذا شخص معين من قبل.” قطع هان فاي مباشرةً لصلب الموضوع.
” نجم يستخدم المصورين كمخبرين لحل القضايا؟ حسنًا، هذا غير عادي.” قادت لي شيويه بسرعة كبيرة. “صناعة الترفيه فوضوية تمامًا، ما زلت أعتقد أنه من الأفضل لك أن تظل بعيدًا عن الأنظار.”
“من؟”
لم يكن هان فاي ليتوصل إلى مثل هذه الفرضية الثابتة لولا مغامرته في العالم الخفي، لكن لم يكن لمعلم لي شيويه أي فكرة عن وجود العالم الخفي. من وجهة نظره، كان هان فاي محققًا عبقريًا لأنه تمكن من تجميع مثل هذه الفرضية المثالية معًا من المعلومات التي حصل عليها من الإنترنت. بعد سماع ما قاله هان فاي، توهجت عيون الضابط الكبير بإعجاب، “إنه لأمر مثير للإعجاب أن تتمكن من التوصل إلى كل هذه الأشياء بنفسك.”
“ما مانجيانغ.” عندما أعطى هان فاي الاسم، تم إسكات المكتب بأكمله. ولم يرد الضابط الكبير على الفور. نظر إلى هان فاي بغرابة قبل أن يكشف عن ابتسامة نادرة. “أين سمعت هذا الاسم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع تقدم الوقت، تشعبت دور السينما في الواقع وعلى الإنترنت إلى سلسلتي إنتاج مختلفتين. كانت دور السينما في الواقع أكثر كفاءة وراحة، وبهذا، فقد أوجدت لنفسها مكانًا مناسبًا؛ على الرغم من أنه قد كان لدور السينما في الواقع الأفضلية في المؤثرات المرئية والصوتية، فإن الذهاب إلى أحدها لم يكن مختلفًا عن تجربة الواقع الافتراضي.
“من الإنترنت.” شارك هان فاي فرضيته الكاملة. لقد ظن أن ما مانجيانغ قد استغل تشوشيا ثم لإخفاء أفعاله الشريرة، قام أولاً بتهديد الفتاة ثم قتلها. اشتبه هان فاي في أن جين شنغ كان الطالب الذي كان داخل صالة الألعاب الرياضية عندما اعتدى ما مانجيانغ على تشوشيا.
153: هان فاي والشرطة
لم يكن هان فاي ليتوصل إلى مثل هذه الفرضية الثابتة لولا مغامرته في العالم الخفي، لكن لم يكن لمعلم لي شيويه أي فكرة عن وجود العالم الخفي. من وجهة نظره، كان هان فاي محققًا عبقريًا لأنه تمكن من تجميع مثل هذه الفرضية المثالية معًا من المعلومات التي حصل عليها من الإنترنت. بعد سماع ما قاله هان فاي، توهجت عيون الضابط الكبير بإعجاب، “إنه لأمر مثير للإعجاب أن تتمكن من التوصل إلى كل هذه الأشياء بنفسك.”
“لا بأس. لدي علاقة جيدة مع المصورين، في الواقع، أفكر في استخدامهم كمخبرين لي”.
“لذا فإن الشرطة قد إكتشفته أيضًا”. بناءً على تعبير الرجل العجوز، ظن هان فاي أن الشرطة كانت بالفعل تتبع ما مانجيانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هو؟”
“بعد أن حصلنا على المعلومات من مينغ تشانغان، أعدنا فتح القضية في أكاديمية يي مينغ الخاصة. لسوء الحظ، فُقد ما مانجيانغ، نعم، لدينا أشخاص يبحثون عنه ونحن نتحدث”. جلس الضابط العجوز وأشار لهان فاي للانضمام إليه. “عندما سحبنا ملفات القضية القديمة، لاحظنا ظهور ما مانجيانغ كثيرًا بهويات مختلفة. شوهد لآخر مرة في جنازة والده. أوه، صحيح، هل تعلم أن والده كان مؤسس أكاديمية يي مينغ الخاصة؟”
بعد التبادل مع معلم لي شيويه، وجد هان فاي وجهة نظره تتغير. أكدت الشرطة معظم تكهناته. كانت هناك خطة تتشكل في دماغ هان فاي. كانمن بين القتلة في أكاديمية يي مينغ الخاصة ما مانجيانغ وابنه. ضحاياهم المشتبه بهم حتى الآن قد كانوا حارس الأمن، المشاغب، وزوجة ما مانجيانغ. احتاج هان فاي للعثور على الضحايا الآخرين لمعرفة المزيد عن القصة.
“والده كان مدير المدرسة؟”
“الساعة الثامنة مساء غد، سيتم إطلاق الزهرة التوأم على جميع المنصات. لقد استأجرنا مكان ونخطط جميعًا لمشاهدة العرض الأول معًا”.
“كان والد ما مانجيانغ رائد أعمال ومحسن. قاموا ببناء هذه المدرسة في الريف لتوفير فرصة تعليمية لأولئك الذين يعيشون بعيدًا عن المدينة ولكن شيئًا ما حول هذا الهدف تغير…” شارك مدرس لي شيويه المعلومات التي كان يعرفها. بناءً على تحقيقات الشرطة، كان هناك اتصال بين جميع الضحايا في أكاديمية يي مينغ الخاصة. ومع ذلك، على عكس هان فاي، فقد ظنوا أن هذا الارتباط قد كان جين شنغ وليس ما مانجيانغ. كان جين شنغ الضحية الأخيرة في المدرسة قبل إغلاقها وكان الصبي نقطة التحول في جميع القضايا.
“هل يهم إذا كان هذا التاريخ دمويًا بعض الشيء؟”
نظر هان فاي إلى هذه القضية من منظور ما مانجيانغ لكن معلم لي شيويه نظر إليها من منظور الفراشة. كانت الفراشة تحب اللعب بالإنسانية، أن تدفع اللطف إلى حدوده. من بين جميع الضحايا، كان جين شنغ هو أفضل من ناسب هذا. حتى أنه قد كان لدى معلم لي شيويه افتراض شجاع بأن جين شنغ هو الذي تسبب في سلسلة المآسي في أكاديمية يي مينغ الخاصة. كان جين شنغ هو المستهدف من قبل الفراشة، قُتل الضحايا الآخرون لأن الفراشة كانت تهدف إلى كشف خطيئة العالم بوحشية قبل أن يتعمق الطفل أكثر فأكثر في الهاوية.
تمتع هان فاي بميزة لم تكن الشرطة تتمتع بها. بعد سماع تحليل الضابط الكبير، عرف هان فاي ما وجب فعله تاليا. كان هناك رابط بين هان فاي وقوات تنفيذ القانون. كان بإمكان هان فاي أن يلمح ذكريات الموتى من العالم الخفي ثم يستخدم هذه الذكريات لتشكيل جزء من الحقيقة ومن شأن ذلك أن يوفر صورة عامة لقوات تطبيق القانون لمتابعتها. تُرك القبض على الجاني أو جمع الأدلة أو الأشياء التي تتطلب قوة بشرية للشرطة. كانوا في علاقة تكافلية، عمل أحدهم على القبض على القتلة والفراشة في الحياة الواقعية بينما حاول الآخر جلب الخلاص والراحة للموتى في العالم الخفي.
تكهن هان فاي بأن جين شنغ كان الطالب الذي اختبأ داخل صالة الألعاب الرياضية، واتفق معلم لي شيويه معه وذهب خطوة أخرى إلى الأمام ليفترض أن الفراشة هي من استدرجت جين شنغ هناك. كان الغرض هو أن يشهد الصبي الطبيعة الحقيقية لمعلمه المحترم ما. لربما كان جين شنغ قد طلب المساعدة بعد ذلك ولكن لم يصدقه أحد. بمجرد أن بدأ الناس في تصديقه مع ذلك، بدأ أولئك الذين وثقوا به يموتون واحدًا تلو الآخر.
“آمل أن تجد حياة مهنية أكثر سعادة. أعلم أنك ممثل رائع ولديك القدرة على أن تكون ضابطًا عظيمًا ولكن أيا من هذه المهن لن تساعدك على استعادة ابتسامة حقيقية”. بدا أن معلم لي شيويه قد كان قادر على الرؤية من خلال عقل هان فاي. “يمكن للممثلين أن يجعلوا الآخرين يبتسمون لكنهم لن يستطيعوا أبدًا جعل أنفسهم يبتسمون؛ سيتعرض الضابط للكثير من الخطايا وعندما يسحقك ثقل الخطيئة، ستفقد أكثر من مجرد ابتسامة”.
ربما لم يكن موت جين شنغ هو هدف الفراشة، ربما أرادت من جين شنغ أن يحتضن الظلام لكن جين شنغ اختار الموت بدلاً من ذلك. كان هذا هو استنتاج الشرطة، لكن عمل الشرطة في النهاية اعتمد على الأدلة، حتى الآن لم يتمكنوا حتى من معرفة سبب استهداف جين شنغ من قبل الفراشة. بعد بعض المقابلات، كان انطباعهم عن جين شنغ أنه طفل عادي، والشيء الوحيد الذي ميزه هو أنه كان يحب سرد قصص الأشباح، هذا كل شيء. كان جين شنغ قد مات بالفعل لذلك لم يتمكنوا من الحصول على أي شيء منه. ومع ذلك، كان الأمر مختلف بالنسبة لهان فاي. كان يشتبه في أن جين شنغ كان لا يزال في أكاديمية يي مينغ الخاصة. كان لديه الفرصة للاقتراب من جين شنغ وربما حتى أن يكونا أصدقاء.
“تمام!” بعد الحصول على وعد هان فاي، بدا المخرج جيانغ متحمسًا أكثر من هان فاي. “بالمناسبة، لدي صديق يريد مقابلتك. إنه مخرج أفلام رعب مشهور. غدا سيكون هناك لمشاهدة العرض الأول معنا أيضا”. كان المخرج جيانغ يتقاسم علاقته مع هان فاي، وكان يأمل في أن يمشي هان فاي أبعد على طريق كونه ممثل.
تمتع هان فاي بميزة لم تكن الشرطة تتمتع بها. بعد سماع تحليل الضابط الكبير، عرف هان فاي ما وجب فعله تاليا. كان هناك رابط بين هان فاي وقوات تنفيذ القانون. كان بإمكان هان فاي أن يلمح ذكريات الموتى من العالم الخفي ثم يستخدم هذه الذكريات لتشكيل جزء من الحقيقة ومن شأن ذلك أن يوفر صورة عامة لقوات تطبيق القانون لمتابعتها. تُرك القبض على الجاني أو جمع الأدلة أو الأشياء التي تتطلب قوة بشرية للشرطة. كانوا في علاقة تكافلية، عمل أحدهم على القبض على القتلة والفراشة في الحياة الواقعية بينما حاول الآخر جلب الخلاص والراحة للموتى في العالم الخفي.
أدفأت كلمات الضابط الكبير قلب هان فاي. للأسف لم يكن لديه خيار آخر. “أعرف المخاطر ولكن لا يمكنني الاستسلام الآن. لا بد لي من إمساك الفراشة”. قال هان فاي بحزم. وكان يقول الحقيقة. كان الصندوق الأسود الذي كانت الفراشة تبحث عنه في ذهنه. حتى لو استسلم هان فاي، فإن الفراشة لن تفعل ذلك.
مع ذاكرته الرائعة، حفظ هان فاي بالفعل جميع النقاط الرئيسية على الرغم من أن الضابط الكبير مر بها مرة واحدة فقط. خطط هان فاي للبحث عن جين شنغ في العالم الخفي في تلك الليلة بالذات. “سيدي، أشعر أن ذهني قد صفي بعد التحدث إليك.” كان هان فاي من النوع الذي يركز على التفاصيل ولكن مدرس لي شيويه كان أقرب لشخص ينظر للصورة الكبيرة. ساعد ذلك الأخير في وضع هان فاي في منظور صحيح.
“حسنًا، سنأخذ ذلك في الاعتبار.”
“أنا أستمتع بمحادثاتنا أيضًا.” نظر الرجل العجوز إلى هان فاي وابتسم بلطف. “أنا سعيد لمقابلة شاب مثلك، لكن أتمنى أن تعدني بشيء واحد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع تقدم الوقت، تشعبت دور السينما في الواقع وعلى الإنترنت إلى سلسلتي إنتاج مختلفتين. كانت دور السينما في الواقع أكثر كفاءة وراحة، وبهذا، فقد أوجدت لنفسها مكانًا مناسبًا؛ على الرغم من أنه قد كان لدور السينما في الواقع الأفضلية في المؤثرات المرئية والصوتية، فإن الذهاب إلى أحدها لم يكن مختلفًا عن تجربة الواقع الافتراضي.
“ما هو؟”
“سأكون هناك ليلة الغد.” كان هان فاي متحمسًا للغاية، فبعد كل شيء، كان هذا أول فيلم له باعتباره الشخصية الرئيسية.
“آمل أن تجد حياة مهنية أكثر سعادة. أعلم أنك ممثل رائع ولديك القدرة على أن تكون ضابطًا عظيمًا ولكن أيا من هذه المهن لن تساعدك على استعادة ابتسامة حقيقية”. بدا أن معلم لي شيويه قد كان قادر على الرؤية من خلال عقل هان فاي. “يمكن للممثلين أن يجعلوا الآخرين يبتسمون لكنهم لن يستطيعوا أبدًا جعل أنفسهم يبتسمون؛ سيتعرض الضابط للكثير من الخطايا وعندما يسحقك ثقل الخطيئة، ستفقد أكثر من مجرد ابتسامة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قبل ذلك، لم يكن لدي خيار ولكن الآن أريد فقط أن أكون ممثلًا محترفًا. إذا أراد الآخرون في الصناعة الوقوف في طريقي، فسوف أقوم بإسقاطهم ثم تسليمهم إلى الشرطة”. سأل هان فاي فجأةً وبجدية، “أثناء تعيين الضباط الجدد، هل سيساعد تاريخ المرشح في كونه مساعد جيد في سيرته الذاتية؟”
أدفأت كلمات الضابط الكبير قلب هان فاي. للأسف لم يكن لديه خيار آخر. “أعرف المخاطر ولكن لا يمكنني الاستسلام الآن. لا بد لي من إمساك الفراشة”. قال هان فاي بحزم. وكان يقول الحقيقة. كان الصندوق الأسود الذي كانت الفراشة تبحث عنه في ذهنه. حتى لو استسلم هان فاي، فإن الفراشة لن تفعل ذلك.
“حسنًا، سنأخذ ذلك في الاعتبار.”
رجل شاب وآخر كبير في السن، تجاذب الثنائي ذو الخلفيات المختلفة بشكل كبير دردشة لفترة طويلة داخل المكتب. لم يكن حتى أن جاءت المكالمة من المستشفى أن ضابط أخر اصطحب معلم لي شيويه بعيدًا. حتى لي شيويه وجدت أنه من غير المعقول أن معلمها قد تجاذب أطراف الحديث لتلك الفترة الطويلة مع هان فاي. لم يكن معلمها عادة شخص يتكلم كثيرا.
“هذا يحدث قريبًا جدًا؟”
بعد التبادل مع معلم لي شيويه، وجد هان فاي وجهة نظره تتغير. أكدت الشرطة معظم تكهناته. كانت هناك خطة تتشكل في دماغ هان فاي. كانمن بين القتلة في أكاديمية يي مينغ الخاصة ما مانجيانغ وابنه. ضحاياهم المشتبه بهم حتى الآن قد كانوا حارس الأمن، المشاغب، وزوجة ما مانجيانغ. احتاج هان فاي للعثور على الضحايا الآخرين لمعرفة المزيد عن القصة.
“آمل أن تجد حياة مهنية أكثر سعادة. أعلم أنك ممثل رائع ولديك القدرة على أن تكون ضابطًا عظيمًا ولكن أيا من هذه المهن لن تساعدك على استعادة ابتسامة حقيقية”. بدا أن معلم لي شيويه قد كان قادر على الرؤية من خلال عقل هان فاي. “يمكن للممثلين أن يجعلوا الآخرين يبتسمون لكنهم لن يستطيعوا أبدًا جعل أنفسهم يبتسمون؛ سيتعرض الضابط للكثير من الخطايا وعندما يسحقك ثقل الخطيئة، ستفقد أكثر من مجرد ابتسامة”.
غادر هان فاي مركز الشرطة وكان على وشك العودة إلى المنزل عندما رن هاتفه. كان المخرج جيانغ.
“هل يهم إذا كان هذا التاريخ دمويًا بعض الشيء؟”
“المخرج جيانغ، كيف يمكنني مساعدتك؟”
“والده كان مدير المدرسة؟”
“الساعة الثامنة مساء غد، سيتم إطلاق الزهرة التوأم على جميع المنصات. لقد استأجرنا مكان ونخطط جميعًا لمشاهدة العرض الأول معًا”.
“هاه؟” حوالي الساعة 11 صباحًا، وصلوا أخيرًا إلى مركز شرطة المدينة القديمة. كان مدرس لي شيويه في الأصل يستريح في المستشفى ولكن بمجرد سماعه لطلب هان فاي لمقابلته، قام على الفور بتغيير موقع الاجتماع. في رأيه، لم ينبغي أن يقترب هان فاي كثيرًا من مواقع مثل المستشفيات. عندما وصلوا، كان الضابط الكبير هناك بالفعل، لم يحب أن ينتظره الآخرون.
“هذا يحدث قريبًا جدًا؟”
“لقد تخلينا بالفعل عن العرض الأول في السينما، وسنركز على المنصات عبر الإنترنت بدلاً من ذلك. ليلة غد، سنعرف ما إذا كانت كل جهودنا تستحق العناء أم لا”.
“لقد تخلينا بالفعل عن العرض الأول في السينما، وسنركز على المنصات عبر الإنترنت بدلاً من ذلك. ليلة غد، سنعرف ما إذا كانت كل جهودنا تستحق العناء أم لا”.
مع ذاكرته الرائعة، حفظ هان فاي بالفعل جميع النقاط الرئيسية على الرغم من أن الضابط الكبير مر بها مرة واحدة فقط. خطط هان فاي للبحث عن جين شنغ في العالم الخفي في تلك الليلة بالذات. “سيدي، أشعر أن ذهني قد صفي بعد التحدث إليك.” كان هان فاي من النوع الذي يركز على التفاصيل ولكن مدرس لي شيويه كان أقرب لشخص ينظر للصورة الكبيرة. ساعد ذلك الأخير في وضع هان فاي في منظور صحيح.
مع تقدم الوقت، تشعبت دور السينما في الواقع وعلى الإنترنت إلى سلسلتي إنتاج مختلفتين. كانت دور السينما في الواقع أكثر كفاءة وراحة، وبهذا، فقد أوجدت لنفسها مكانًا مناسبًا؛ على الرغم من أنه قد كان لدور السينما في الواقع الأفضلية في المؤثرات المرئية والصوتية، فإن الذهاب إلى أحدها لم يكن مختلفًا عن تجربة الواقع الافتراضي.
“ما مانجيانغ.” عندما أعطى هان فاي الاسم، تم إسكات المكتب بأكمله. ولم يرد الضابط الكبير على الفور. نظر إلى هان فاي بغرابة قبل أن يكشف عن ابتسامة نادرة. “أين سمعت هذا الاسم؟”
كان فيلم الزهرة التوأم عبارة عن فيلم بميزانية صغيرة، ولم يكن يحتوي على العديد من المؤثرات الخاصة، لذا كانت دور السينما عبر الإنترنت أكثر ملاءمة له.
أدفأت كلمات الضابط الكبير قلب هان فاي. للأسف لم يكن لديه خيار آخر. “أعرف المخاطر ولكن لا يمكنني الاستسلام الآن. لا بد لي من إمساك الفراشة”. قال هان فاي بحزم. وكان يقول الحقيقة. كان الصندوق الأسود الذي كانت الفراشة تبحث عنه في ذهنه. حتى لو استسلم هان فاي، فإن الفراشة لن تفعل ذلك.
“سأكون هناك ليلة الغد.” كان هان فاي متحمسًا للغاية، فبعد كل شيء، كان هذا أول فيلم له باعتباره الشخصية الرئيسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تكهن هان فاي بأن جين شنغ كان الطالب الذي اختبأ داخل صالة الألعاب الرياضية، واتفق معلم لي شيويه معه وذهب خطوة أخرى إلى الأمام ليفترض أن الفراشة هي من استدرجت جين شنغ هناك. كان الغرض هو أن يشهد الصبي الطبيعة الحقيقية لمعلمه المحترم ما. لربما كان جين شنغ قد طلب المساعدة بعد ذلك ولكن لم يصدقه أحد. بمجرد أن بدأ الناس في تصديقه مع ذلك، بدأ أولئك الذين وثقوا به يموتون واحدًا تلو الآخر.
“تمام!” بعد الحصول على وعد هان فاي، بدا المخرج جيانغ متحمسًا أكثر من هان فاي. “بالمناسبة، لدي صديق يريد مقابلتك. إنه مخرج أفلام رعب مشهور. غدا سيكون هناك لمشاهدة العرض الأول معنا أيضا”. كان المخرج جيانغ يتقاسم علاقته مع هان فاي، وكان يأمل في أن يمشي هان فاي أبعد على طريق كونه ممثل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع تقدم الوقت، تشعبت دور السينما في الواقع وعلى الإنترنت إلى سلسلتي إنتاج مختلفتين. كانت دور السينما في الواقع أكثر كفاءة وراحة، وبهذا، فقد أوجدت لنفسها مكانًا مناسبًا؛ على الرغم من أنه قد كان لدور السينما في الواقع الأفضلية في المؤثرات المرئية والصوتية، فإن الذهاب إلى أحدها لم يكن مختلفًا عن تجربة الواقع الافتراضي.
“بعد أن حصلنا على المعلومات من مينغ تشانغان، أعدنا فتح القضية في أكاديمية يي مينغ الخاصة. لسوء الحظ، فُقد ما مانجيانغ، نعم، لدينا أشخاص يبحثون عنه ونحن نتحدث”. جلس الضابط العجوز وأشار لهان فاي للانضمام إليه. “عندما سحبنا ملفات القضية القديمة، لاحظنا ظهور ما مانجيانغ كثيرًا بهويات مختلفة. شوهد لآخر مرة في جنازة والده. أوه، صحيح، هل تعلم أن والده كان مؤسس أكاديمية يي مينغ الخاصة؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات