افتح الطريق للهرب
『الفصل≺416≻ المجلد≺6≻ الفصل≺4≻: افتح الطريق للهرب』
“اتشووو …”
~~~~
“ماذا حدث؟”
“شخص ما يحاول أذيتي، ليس لدي سبب لسرقة فريسة من الآخرين” في هذه المرحلة، لم يكن لدى مينغ 37 خيار سوى الإصرار على براءته.
وهكذا، عندما لم يكن لدى مينغ 37 أي وسيلة لإثبات براءته، جرد من حقه في الإقامة وأصبح عبداً. في هذا العالم، كان العبيد مرادفًا “للتضحية الزائدة”، وكانت هناك فرصة لجره للتضحية به في أي لحظة.
كان هذا غير مفهوم تمامًا. لم يكن يعرف سبب مبادلة فريسته بفريسة شخص آخر، لكنه آمن تمامًا ببراءته.
نظرًا لأن [البطل] لم يبدأ رحلته حتى، لم تشعر روح العالم بالحاجة إلى كسر القواعد لشيء بسيط جدًا.
“ماذا تقصد بعدم وجود سبب؟ أليست حقيقة أنك غير راضٍ عن وضعك كمقفر أدنى ورغبتك بأن تصبح محاربًا هو السبب بالضبط وراء السرقة؟ “
لهذا السبب، لم يكن [البطل] بالضرورة لا يهزم، كان فقط من الصعب قتلهم تحت حماية روح العالم.
“أنا …” كان مينغ 37 عاجزًا عن الكلام تمامًا.
كان من المفترض أن يكون هو سابقا، بالحصول على كنز يمكن أن يغير حياته وجمع ما يكفي من فرائس. كان ينبغي لهاذين الحدثين السعيدين أن يضاعفا السعادة، فلماذا آلت الأمور على هذا النحو؟
لم يكن هناك من طريقة يمكن أن يقول فيها إنه وجد كنزًا واكتسب قوة سمحت له بالصيد دون مشاكل، أليس كذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان هناك ثمن يجب دفعه ليصبح مقفرًا متشرداً، حيث أصبح هدفًا للجميع بينما قلل بشكل كبير من فرصه في أن يصبح محاربًا.
من الواضح أن هذه الأنواع من الكنوز لم تكن شيئًا يجب أن يحصل عليه أشخاص مثله في المقام الأول. يمكن للقبيلة فقط ضمان العدالة النسبية، إذا وجد أي شخص كنزًا حقًا وقام بتسليمه، فإن القبيلة ستكافئهم فقط بقليل من الفائدة.
سافر مينغ 37 بسرعة عبر الغابة. لقد فهم تمامًا مدى قوة القبيلة، والسبب الوحيد الذي مكن شخصًا ما لم يكن محاربًا مثله من الفرار من المناجم هو أن المحارب الذي كان يحرس المناجم تم سحقه أيضًا تحت تلك الصخور. بلا خيار آخر، يمكنه فقط محاولة الهرب.
كان لدى مينغ 37 طموحاته، وكان بطبيعة الحال غير راغب في تسليم كنزه ببساطة، لذلك لم يستطع شرح سبب تمكنه من الحصول على الكثير من الفرائس في فترة زمنية قصيرة. حتى لو قال الحقيقة الآن، فلن يستفيد من الأمر وسيتم أخذ كنزه فقط.
“ماذا حدث؟”
…
وهكذا، عندما لم يكن لدى مينغ 37 أي وسيلة لإثبات براءته، جرد من حقه في الإقامة وأصبح عبداً. في هذا العالم، كان العبيد مرادفًا “للتضحية الزائدة”، وكانت هناك فرصة لجره للتضحية به في أي لحظة.
بينما يمكن اعتبار [البطل] بالنسبة للعالم حاكمًا لجميع الكائنات، الملك الطبيعي للناس، ولكن قبل تحرر [هالة البطل] بالكامل، فإن الخصائص الفريدة الوحيدة التي يعرضونها ستكون الحظ القوي بشكل غير عادي ومستوى عظيم من اضطراب المعلومات.
نظرًا لأن [البطل] لم يبدأ رحلته حتى، لم تشعر روح العالم بالحاجة إلى كسر القواعد لشيء بسيط جدًا.
بعبارة أخرى، قد تحدث أشياء مختلفة ‘بالصدفة’ حول [البطل] بهدف تدريبه، وصقله خطوة بخطوة إلى شخص قادر على الحفاظ على [هالة البطل].
كان هذا غير مفهوم تمامًا. لم يكن يعرف سبب مبادلة فريسته بفريسة شخص آخر، لكنه آمن تمامًا ببراءته.
لهذا السبب، لم يكن [البطل] بالضرورة لا يهزم، كان فقط من الصعب قتلهم تحت حماية روح العالم.
سار كل شيء بسلاسة وأظهر الوحش الحفار غير العادي نفسه بسرعة، بعد الانتظار قليلاً حتى يدخل الطوطم حيز التنفيذ، سيتم القبض على الوحش الغير عادي على الفور.
كانت هناك في الأصل وظيفة مقابلة داخل نظام تشغيل العالم، طالما أنها تتماشى مع عمل العالم، يمكن لروح العالم أن تساعد [البطل] بطرق غير مباشرة مختلفة. على سبيل المثال، لزيادة الانطباع الأول لدى الجميع تجاه [البطل]، وبالتالي منحه يد المساعدة عندما يكون في أمس الحاجة إليها.
…
ومع ذلك، كان مينغ 37 قد بدأ للتو طريقه باعتباره [البطل]، وما زال لم يُظهر وه أو هالته الخاصة، لذلك كان انطباع الجميع عنه الآن هو أنه لص تافه. لم يكن من المستحيل لروح العالم أن تفرض حسن النية تجاه مينغ 37 على الجميع، لكن هذا فقط سيتدخل في عمل العالم، والذي كان في الأساس وضع مفتاح ربط في تروسها الخاصة.
فجأة، رأى مينغ 37 الشخص الذي يُدعى مينغ لي يقترب من منطقة التعدين بتعبير بارد على وجهه، مما دفع العديد من الأشخاص إلى التحدث مع مدير المناجم. بفضل إحساسه المعزز بالسمع، كان مينغ 37 قادرًا على سماع شيء عن الوحوش غير العادية التي تهاجم بالإضافة إلى إقامة دفاع ؛ الذي فهم منه سبب قدوم مينغ لي إلى هنا.
يمكن القول أنه بالنسبة للعالم ككل، لضمان العمل الطبيعي، حتى روح العالم يجب أن تتبع قواعدها. الأشياء التي كانت خارجة عن المألوف أو حتى المعجزات يمكن أن تحدث، ولكن ليس في كثير من الأحيان.
’ ومع ذلك، فهذه فرصة أيضًا.‘
نظرًا لأن [البطل] لم يبدأ رحلته حتى، لم تشعر روح العالم بالحاجة إلى كسر القواعد لشيء بسيط جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمع صوت شخص ينادي من الخلف، استدار مينغ 37، وحياه بابتسامة وسيف غير متردد يخترق قلبه. مع تدفق الدم على وجهه، أصبحت ابتسامته ملتوية بعض الشيء.
وهكذا، عندما لم يكن لدى مينغ 37 أي وسيلة لإثبات براءته، جرد من حقه في الإقامة وأصبح عبداً. في هذا العالم، كان العبيد مرادفًا “للتضحية الزائدة”، وكانت هناك فرصة لجره للتضحية به في أي لحظة.
“ماذا حدث؟”
…
“ماذا حدث؟”
كان تعبير مينغ 37 مظلما بالكامل، وهو جالس في السجن النتن. بغض النظر عن مدى تفكيره في الأمر، لم يستطع تخيل سبب قيام شخص ما بتأطيره. بعد كل شيء، كان مجرد مقفر أدنى، بغض النظر عن مدى عدم رغبته في الاعتراف بذلك، فإن أولئك الذين لديهم القوة لإيذائه لن يهتموا حتى بإلقاء نظرة عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا، عندما تطوع مينغ 37 كطعم لإخراج الوحش الحفار الغير عادي، تحسن انطباع مينغ لي عنه بشكل واضح، مما أسعد مينغ 37. من هذه النقطة، من خلال الاعتماد على حواسه المحسنة، سيكون العثور على الوحش الحفار الغير عادي هذا سهلا جدا.
“بغض النظر، لا يمكنني الاستمرار على هذا النحو. إن أكون عبدًا ليس له مستقبل “، تذكر مينغ 37 كيف يتحول غالبية العبيد إلى اللون الأسود، مما يجعل وجهه الأصلي الاسمر يصبح أكثر سوادًا:” بالطبع، هناك أيضًا استثناءات “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا …” كان مينغ 37 عاجزًا عن الكلام تمامًا.
كانت هناك بالفعل سابقة تمكن العبيد من ترك وضعهم وراءهم ليصبحوا محاربين في قبيلة مينغ. شد مينغ 37 قبضته على سن الوحش في يده، وحسم أمره بصمت.
كان هذا غير مفهوم تمامًا. لم يكن يعرف سبب مبادلة فريسته بفريسة شخص آخر، لكنه آمن تمامًا ببراءته.
‘ لا بد لي من إثبات قوتي.’
لهذا السبب، لم يكن [البطل] بالضرورة لا يهزم، كان فقط من الصعب قتلهم تحت حماية روح العالم.
قام مينغ 37 حاليًا بمسح حبات العرق من على جبهته، وهو بلا قميص، ثم استمر في تكسير الخام أمامه باستخدام فأسه قبل رميها في عربة يدوية قريبة. عادة ما يُجبر العبيد على العمل الشاق باستمرار حتى تنفذ قوتهم ويموتون.
…
فجأة، رأى مينغ 37 الشخص الذي يُدعى مينغ لي يقترب من منطقة التعدين بتعبير بارد على وجهه، مما دفع العديد من الأشخاص إلى التحدث مع مدير المناجم. بفضل إحساسه المعزز بالسمع، كان مينغ 37 قادرًا على سماع شيء عن الوحوش غير العادية التي تهاجم بالإضافة إلى إقامة دفاع ؛ الذي فهم منه سبب قدوم مينغ لي إلى هنا.
بينما كان لدى محاربي القبيلة طواطم، كان محاربو الطوطم الذين قبلوا هذه المهمة بوضوح في مستوى أولي. ما زالوا بحاجة إلى تقديم المزيد من التضحيات باستمرار من أجل رعاية الطوطم ببطء. مقاومة انهيار من هذا المستوى تتطلب على الأقل محارب طوطم عظيم، لذلك تم القضاء تمامًا على هذه المجموعة من الهواة بالكامل.
في الأساس، اكتشفوا نوعًا من الوحوش الحفارة الغير العادية وجاءوا إلى هنا من أجل القبض على هذا الوحش غير العادي. ولأنه فهم ذلك، شعر مينغ 37 بعدم استعداده لقبول هذه الحقيقة، لأن التعيين هذه الوظيفة قد يعني فقط أن الطرف الآخر قد أصبح بالفعل محاربًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان هناك ثمن يجب دفعه ليصبح مقفرًا متشرداً، حيث أصبح هدفًا للجميع بينما قلل بشكل كبير من فرصه في أن يصبح محاربًا.
كان من المفترض أن يكون هو سابقا، بالحصول على كنز يمكن أن يغير حياته وجمع ما يكفي من فرائس. كان ينبغي لهاذين الحدثين السعيدين أن يضاعفا السعادة، فلماذا آلت الأمور على هذا النحو؟
فجأة، رأى مينغ 37 الشخص الذي يُدعى مينغ لي يقترب من منطقة التعدين بتعبير بارد على وجهه، مما دفع العديد من الأشخاص إلى التحدث مع مدير المناجم. بفضل إحساسه المعزز بالسمع، كان مينغ 37 قادرًا على سماع شيء عن الوحوش غير العادية التي تهاجم بالإضافة إلى إقامة دفاع ؛ الذي فهم منه سبب قدوم مينغ لي إلى هنا.
’ ومع ذلك، فهذه فرصة أيضًا.‘
من ناحية أخرى، كان مينغ 37 سليمًا تمامًا باستثناء القليل من الغبار على جسده. شعر مينغ 37 فجأة بفأل سيء، ودخل منطقة الانهيار للمراقبة ووجد آثار تخريب خارجي فوق الصخور.
قمع مينغ 37 غيرته وبدلاً من ذلك بدأ يفكر في الفوائد التي يمكن أن يحصل عليها.
…
من خلال مساعدتهم على الإمساك بالوحش الغير عادي، سأثبت قوتي. وبما أن الشخص الذي أبلغ عن السرقة هو مينغ لي، طالما أنه يساعدني في إثبات براءتي، يجب أن أكون قادرًا على تبرئة اسمي والهروب من كوني عبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بغض النظر، لا يمكنني الاستمرار على هذا النحو. إن أكون عبدًا ليس له مستقبل “، تذكر مينغ 37 كيف يتحول غالبية العبيد إلى اللون الأسود، مما يجعل وجهه الأصلي الاسمر يصبح أكثر سوادًا:” بالطبع، هناك أيضًا استثناءات “
وهكذا، عندما تطوع مينغ 37 كطعم لإخراج الوحش الحفار الغير عادي، تحسن انطباع مينغ لي عنه بشكل واضح، مما أسعد مينغ 37. من هذه النقطة، من خلال الاعتماد على حواسه المحسنة، سيكون العثور على الوحش الحفار الغير عادي هذا سهلا جدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الأساس، اكتشفوا نوعًا من الوحوش الحفارة الغير العادية وجاءوا إلى هنا من أجل القبض على هذا الوحش غير العادي. ولأنه فهم ذلك، شعر مينغ 37 بعدم استعداده لقبول هذه الحقيقة، لأن التعيين هذه الوظيفة قد يعني فقط أن الطرف الآخر قد أصبح بالفعل محاربًا.
المساهمات ستمنحه فرصة للتحرر من العبودية.
كانت هناك بالفعل سابقة تمكن العبيد من ترك وضعهم وراءهم ليصبحوا محاربين في قبيلة مينغ. شد مينغ 37 قبضته على سن الوحش في يده، وحسم أمره بصمت.
…
بعد نصف يوم، أصدرت قبيلة مينغ مطلوبية مينغ 37، متهمًا بارتكاب جريمة استخدام الفخاخ لقتل المحاربين من القبيلة، ليكون هدفا ليقتله الجميع.
“إنها هنا، أستطيع أن أشعر أن الأرض ترتجف، جيد…” بينما كان غارقاً في دماء حيوان، وقف مينغ 37 في قاع المناجم وأبلغ مينغ لي والآخرين.
كان من المفترض أن يكون هو سابقا، بالحصول على كنز يمكن أن يغير حياته وجمع ما يكفي من فرائس. كان ينبغي لهاذين الحدثين السعيدين أن يضاعفا السعادة، فلماذا آلت الأمور على هذا النحو؟
سار كل شيء بسلاسة وأظهر الوحش الحفار غير العادي نفسه بسرعة، بعد الانتظار قليلاً حتى يدخل الطوطم حيز التنفيذ، سيتم القبض على الوحش الغير عادي على الفور.
“شخص ما يحاول أذيتي، ليس لدي سبب لسرقة فريسة من الآخرين” في هذه المرحلة، لم يكن لدى مينغ 37 خيار سوى الإصرار على براءته.
في هذه اللحظة، تشكلت شقوق فجأة في السقف أعلاه مباشرة وتسببت في حدوث انهيار، مما أدى إلى تساقط العديد من الحجارة فوق كل من كان يقاتل الوحش الحفار الغير عادي .
بعبارة أخرى، قد تحدث أشياء مختلفة ‘بالصدفة’ حول [البطل] بهدف تدريبه، وصقله خطوة بخطوة إلى شخص قادر على الحفاظ على [هالة البطل].
بينما كان لدى محاربي القبيلة طواطم، كان محاربو الطوطم الذين قبلوا هذه المهمة بوضوح في مستوى أولي. ما زالوا بحاجة إلى تقديم المزيد من التضحيات باستمرار من أجل رعاية الطوطم ببطء. مقاومة انهيار من هذا المستوى تتطلب على الأقل محارب طوطم عظيم، لذلك تم القضاء تمامًا على هذه المجموعة من الهواة بالكامل.
لهذا السبب، لم يكن [البطل] بالضرورة لا يهزم، كان فقط من الصعب قتلهم تحت حماية روح العالم.
من ناحية أخرى، كان مينغ 37 سليمًا تمامًا باستثناء القليل من الغبار على جسده. شعر مينغ 37 فجأة بفأل سيء، ودخل منطقة الانهيار للمراقبة ووجد آثار تخريب خارجي فوق الصخور.
كان من المفترض أن يكون هو سابقا، بالحصول على كنز يمكن أن يغير حياته وجمع ما يكفي من فرائس. كان ينبغي لهاذين الحدثين السعيدين أن يضاعفا السعادة، فلماذا آلت الأمور على هذا النحو؟
من خلفه، سمع أيضًا العبيد الآخرين يركضون بسبب الضجة. عندما لاحظ مينغ 37 الآثار، ارتعدت شفتيه واقترب من الصخور المتساقطة لسحب سيف مينغ لي المعدني.
بعبارة أخرى، قد تحدث أشياء مختلفة ‘بالصدفة’ حول [البطل] بهدف تدريبه، وصقله خطوة بخطوة إلى شخص قادر على الحفاظ على [هالة البطل].
“ماذا حدث؟”
لهذا السبب، لم يكن [البطل] بالضرورة لا يهزم، كان فقط من الصعب قتلهم تحت حماية روح العالم.
عندما سمع صوت شخص ينادي من الخلف، استدار مينغ 37، وحياه بابتسامة وسيف غير متردد يخترق قلبه. مع تدفق الدم على وجهه، أصبحت ابتسامته ملتوية بعض الشيء.
“إنها هنا، أستطيع أن أشعر أن الأرض ترتجف، جيد…” بينما كان غارقاً في دماء حيوان، وقف مينغ 37 في قاع المناجم وأبلغ مينغ لي والآخرين.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا، عندما تطوع مينغ 37 كطعم لإخراج الوحش الحفار الغير عادي، تحسن انطباع مينغ لي عنه بشكل واضح، مما أسعد مينغ 37. من هذه النقطة، من خلال الاعتماد على حواسه المحسنة، سيكون العثور على الوحش الحفار الغير عادي هذا سهلا جدا.
بعد نصف يوم، أصدرت قبيلة مينغ مطلوبية مينغ 37، متهمًا بارتكاب جريمة استخدام الفخاخ لقتل المحاربين من القبيلة، ليكون هدفا ليقتله الجميع.
فرك القاتل ج أنفه ولاحظ مينغ 37 وهو يفر ببطء. كان يعلم أن روح العالم ستعمل قريبًا لتزويد [البطل] ببعض الامتيازات، وسيكون من الصعب للغاية منع حدوث ذلك.
’من هو بالضبط اللقيط الذي فعل هذا !؟‘
فرك القاتل ج أنفه ولاحظ مينغ 37 وهو يفر ببطء. كان يعلم أن روح العالم ستعمل قريبًا لتزويد [البطل] ببعض الامتيازات، وسيكون من الصعب للغاية منع حدوث ذلك.
سافر مينغ 37 بسرعة عبر الغابة. لقد فهم تمامًا مدى قوة القبيلة، والسبب الوحيد الذي مكن شخصًا ما لم يكن محاربًا مثله من الفرار من المناجم هو أن المحارب الذي كان يحرس المناجم تم سحقه أيضًا تحت تلك الصخور. بلا خيار آخر، يمكنه فقط محاولة الهرب.
ومع ذلك، كان مينغ 37 قد بدأ للتو طريقه باعتباره [البطل]، وما زال لم يُظهر وه أو هالته الخاصة، لذلك كان انطباع الجميع عنه الآن هو أنه لص تافه. لم يكن من المستحيل لروح العالم أن تفرض حسن النية تجاه مينغ 37 على الجميع، لكن هذا فقط سيتدخل في عمل العالم، والذي كان في الأساس وضع مفتاح ربط في تروسها الخاصة.
ومع ذلك، كان هناك ثمن يجب دفعه ليصبح مقفرًا متشرداً، حيث أصبح هدفًا للجميع بينما قلل بشكل كبير من فرصه في أن يصبح محاربًا.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا …” كان مينغ 37 عاجزًا عن الكلام تمامًا.
“اتشووو …”
سافر مينغ 37 بسرعة عبر الغابة. لقد فهم تمامًا مدى قوة القبيلة، والسبب الوحيد الذي مكن شخصًا ما لم يكن محاربًا مثله من الفرار من المناجم هو أن المحارب الذي كان يحرس المناجم تم سحقه أيضًا تحت تلك الصخور. بلا خيار آخر، يمكنه فقط محاولة الهرب.
فرك القاتل ج أنفه ولاحظ مينغ 37 وهو يفر ببطء. كان يعلم أن روح العالم ستعمل قريبًا لتزويد [البطل] ببعض الامتيازات، وسيكون من الصعب للغاية منع حدوث ذلك.
…
وهكذا، عندما لم يكن لدى مينغ 37 أي وسيلة لإثبات براءته، جرد من حقه في الإقامة وأصبح عبداً. في هذا العالم، كان العبيد مرادفًا “للتضحية الزائدة”، وكانت هناك فرصة لجره للتضحية به في أي لحظة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
