الدخيل
في غرفة معينة ، كان هناك شخصان يجريان محادثة جادة. كان أحدهم رجلاً يرتدي بذلة ولديه بعض الندوب على وجهه. خلفه كان يقف رجلان قويا البنية يخبئان أسلحة تحت بدلاتهما. الشخص الذي كان يتحدث إليه الرجل المصاب بالندوب كان جالسًا على مكتبه ، كانت امرأة جميلة المظهر تمسك سيفًا. كان لديها شعر أزرق طويل مربوط على شكل ذيل حصان ، وعيناها تتلألآن بلون سماوي. على الرغم من ابتسامتها اللطيفة ، كان لديها هالة مخيفة عنها.
“هاه ، ما الذي تتحدث عنه لا يزال هناك 60 بالمائة ، أليس كذلك؟ ”
“قال القائد إن عملك كان مزدهرًا ، وكواحد من أوائل الأشخاص الذين قدموا لك يد المساعدة ، قال إنه يريد المزيد. لذلك يريد القائد أربعين بالمائة مما تجنيه من رسوم الحماية “. المرأة تحدثت بينما كانت تنقر على مقبض سيفها.
“توقفي يا سيدة ليلى ، هذا إحد مرؤوسي. مرحبا انت ماذا تفعل؟ أنت تعلم أن لدينا اجتماعًا مهمًا مستمرًا. “حدق الرئيس في المرؤوس الذي دخل الغرفة فجأة.
“هل أنت جادة؟ أنت تقولين لنا أن نمنحك أربعين بالمائة من أرباحنا كرسوم حماية؟ نحن بالفعل ندفع لكم أيها الناس ، ثلاثين بالمائة! إذا أخذت أكثر من ذلك ، فلن يتبقى لنا شيء! تحدث أحد الرجال الواقفين خلف الرئيس بغضب. كان على وشك إخراج بندقيته. لكن على الرغم من هذا الإجراء ، هزت المرأة كتفيها ببساطة قبل الرد.
“لا” ، المهاجم شخص واحد. لم نلق نظرة فاحصة عليه ، لكنه أخرج بالفعل أربعة من رجالنا. حاليًا قمنا بتثبيته في المخزن.
“هاه ، ما الذي تتحدث عنه لا يزال هناك 60 بالمائة ، أليس كذلك؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، من وجهة نظري ، أنتم ضعفاء حقًا بحاجة إلى شخص ليحميكم. وأيضًا إذا ناديتني هكذا مرة أخرى ، فسوف أقوم بقطع رأسك.” تنهد الرئيس وهو يخفض رأسه.
“لماذا نحتاج حتى إلى الحماية من عاهر -” لم يكن الرجل قادرًا على إنهاء ما كان سيقوله لأن شفرة المرأة كانت الآن بالقرب من رقبته ، جاهزة لقطعه. ليس هذا فقط ولكن السيدة كانت تنبعث منها هالة قاتلة خنقت الرجل. إن يد الرجل التي كانت تمسك بمسدسه لم تستطع حتى التحرك حيث تم قمعه من قبل الهالة التي تنبعث من السيدة.
عندما سمع المرؤوس أن ليلى كانت جزءًا من تلك المنافسة ، لم يستطع الا أن يرتجف خوفًا. لمس جبهته ولاحظ أخيرًا وجود جرح صغير عليه.
“حسنًا ، من وجهة نظري ، أنتم ضعفاء حقًا بحاجة إلى شخص ليحميكم. وأيضًا إذا ناديتني هكذا مرة أخرى ، فسوف أقوم بقطع رأسك.” تنهد الرئيس وهو يخفض رأسه.
“أوه ، أنت قادرة على تفادي ضرباتي ، كم هذا مثير للاهتمام. “لعقت ليلى شفتيها وابتسمت بإغراء للدخيل.
“السيدة ليلى اسمح لي أن أعتذر نيابة عن مرؤوسي ، إنه متحمس قليلاً. فيما يتعلق برفع رسوم الحماية إلى أربعين بالمائة ، فإن مجموعتنا مستعدة بالطبع لدفعها. نحن مدينون بالكثير لمنظمتك … وأيضًا بخصوص أعضائنا الذين فقدوا منذ يومين ، آمل أن تتمكني من المساعدة في ذلك أيضًا. سمعت أنهم خرجوا لمساعدة بعض المجندين المحتملين ، لكن بعد ذلك ، لم يعودوا أبدًا. ليس لدينا أي فكرة عن هؤلاء المجندين المفترضين. إذا حاولنا ضرب جميع المواقع المشتبه بها لدينا ، فسوف نلفت انتباه الشرطة. لذلك أود أن أستعير “قوة” منظمتك.
وبينما كانت تنظر إلى جثث أعضاء العصابة المتساقطة ، سحبت ليلى سيفها وقطعت إحدى الجثث التي سقطت على جثتة اخرى . ثم تحرك الجسد الساقط لتجنب الضربة ووقف. كان هذا الشخص يرتدي نفس بدلة أفراد العصابة الذين سقطوا لكنه كان يرتدي قناعا أبيض أيضا.
“حسنًا ، نظرًا لأنك” تدفع بالطبع “سنساعدك. الآن بعد أن انتهينا من هذا الجزء ، لننتقل إلى الشيء التالي ، لم تكمل السيدة التي تدعى ليلى ما كانت ستقوله لأنها فجأة وجهت سيفها ، ثم دخل رجل الغرفة ولكن قبل أن يتمكن من الكلام ، أوقفه السيف الذي يشير إلى جبهته.
“لا” ، المهاجم شخص واحد. لم نلق نظرة فاحصة عليه ، لكنه أخرج بالفعل أربعة من رجالنا. حاليًا قمنا بتثبيته في المخزن.
“من أنت؟” سألت ليلى عن استعدادها لثقب جبين الشخص.
“توقفي يا سيدة ليلى ، هذا إحد مرؤوسي. مرحبا انت ماذا تفعل؟ أنت تعلم أن لدينا اجتماعًا مهمًا مستمرًا. “حدق الرئيس في المرؤوس الذي دخل الغرفة فجأة.
“توقفي يا سيدة ليلى ، هذا إحد مرؤوسي. مرحبا انت ماذا تفعل؟ أنت تعلم أن لدينا اجتماعًا مهمًا مستمرًا. “حدق الرئيس في المرؤوس الذي دخل الغرفة فجأة.
“هاه ، ما الذي تتحدث عنه لا يزال هناك 60 بالمائة ، أليس كذلك؟ ”
“آسف يا بوسس ، لكنها حالة طارئة ، نحن “نتعرض للهجوم!”
في غرفة معينة ، كان هناك شخصان يجريان محادثة جادة. كان أحدهم رجلاً يرتدي بذلة ولديه بعض الندوب على وجهه. خلفه كان يقف رجلان قويا البنية يخبئان أسلحة تحت بدلاتهما. الشخص الذي كان يتحدث إليه الرجل المصاب بالندوب كان جالسًا على مكتبه ، كانت امرأة جميلة المظهر تمسك سيفًا. كان لديها شعر أزرق طويل مربوط على شكل ذيل حصان ، وعيناها تتلألآن بلون سماوي. على الرغم من ابتسامتها اللطيفة ، كان لديها هالة مخيفة عنها.
“تحت الهجوم، هل هم رجال الشرطة ، ام عصابة أخرى؟”
…
“لا” ، المهاجم شخص واحد. لم نلق نظرة فاحصة عليه ، لكنه أخرج بالفعل أربعة من رجالنا. حاليًا قمنا بتثبيته في المخزن.
في اللحظة التي غادرت فيها ليلى الغرفة ، تحدث الرجل الذي جاء للإبلاغ عن الهجوم.
“يا له من توقيت جميل. الآن سأريكم لماذا يجب أن تدفعوا رسوم الحماية هذه.” ابتسمت ليلى بإغراء وهي تلعق شفتيها ، ثم شرعت في الخروج دون انتظار أن يرشدها أحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل قبضوا على المهاجم بالفعل؟ يا له من خيبة أمل.” تنهدت ليلى وهي تواصل السير نحو المخزن. ومع ذلك ، عندما وصلت إلى هناك ، فوجئت برؤية عشرات القتلى من أفراد العصابة. كان بعضهم يحمل بنادق نصف آلية ، بينما كان معظمهم يستخدمون المسدسات.
في اللحظة التي غادرت فيها ليلى الغرفة ، تحدث الرجل الذي جاء للإبلاغ عن الهجوم.
“حسنًا ، نظرًا لأنك” تدفع بالطبع “سنساعدك. الآن بعد أن انتهينا من هذا الجزء ، لننتقل إلى الشيء التالي ، لم تكمل السيدة التي تدعى ليلى ما كانت ستقوله لأنها فجأة وجهت سيفها ، ثم دخل رجل الغرفة ولكن قبل أن يتمكن من الكلام ، أوقفه السيف الذي يشير إلى جبهته.
“هل سنثق في تلك العاهرة المجنونة؟”
“هل أنت جادة؟ أنت تقولين لنا أن نمنحك أربعين بالمائة من أرباحنا كرسوم حماية؟ نحن بالفعل ندفع لكم أيها الناس ، ثلاثين بالمائة! إذا أخذت أكثر من ذلك ، فلن يتبقى لنا شيء! تحدث أحد الرجال الواقفين خلف الرئيس بغضب. كان على وشك إخراج بندقيته. لكن على الرغم من هذا الإجراء ، هزت المرأة كتفيها ببساطة قبل الرد.
“توقف عن مناداتها ، لو سمعتك ستزيل رأسك. تلك المرأة هي فنانة قتالية شاركت في تلك المسابقة. رغم أنها كانت من الخاسرين ، إلا أنها لا تزال فنانة قتالية وصلت إلى تلك المرحلة. أنت محظوظ لأنها لم تتابع ولا تزال لديك حياتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل قبضوا على المهاجم بالفعل؟ يا له من خيبة أمل.” تنهدت ليلى وهي تواصل السير نحو المخزن. ومع ذلك ، عندما وصلت إلى هناك ، فوجئت برؤية عشرات القتلى من أفراد العصابة. كان بعضهم يحمل بنادق نصف آلية ، بينما كان معظمهم يستخدمون المسدسات.
عندما سمع المرؤوس أن ليلى كانت جزءًا من تلك المنافسة ، لم يستطع الا أن يرتجف خوفًا. لمس جبهته ولاحظ أخيرًا وجود جرح صغير عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آسف يا بوسس ، لكنها حالة طارئة ، نحن “نتعرض للهجوم!”
…
كانت ليلى تسير نحو المخزن وعندما اقتربت سمعت صوت إطلاق نار. ومع ذلك ، كلما اقتربت أكثر من الصوت ، ساد الهدوء حتى لم يعد هناك صوت إطلاق نار.
في اللحظة التي غادرت فيها ليلى الغرفة ، تحدث الرجل الذي جاء للإبلاغ عن الهجوم.
“هل قبضوا على المهاجم بالفعل؟ يا له من خيبة أمل.” تنهدت ليلى وهي تواصل السير نحو المخزن. ومع ذلك ، عندما وصلت إلى هناك ، فوجئت برؤية عشرات القتلى من أفراد العصابة. كان بعضهم يحمل بنادق نصف آلية ، بينما كان معظمهم يستخدمون المسدسات.
“يا له من توقيت جميل. الآن سأريكم لماذا يجب أن تدفعوا رسوم الحماية هذه.” ابتسمت ليلى بإغراء وهي تلعق شفتيها ، ثم شرعت في الخروج دون انتظار أن يرشدها أحد.
كانت المسدسات مشكلة لكن حتى فنانو الدفاع عن النفس يجدون صعوبة في قتال شخص ما بمدفع رشاش في مثل هذه المنطقة الضيقة حيث لا يوجد مكان للاختباء إلا خلف باب المخزن. نظرت ليلى إلى أفراد العصابة وتفاجأت برؤية أنه لم يمت أي منهم. ومع ذلك ، كانت لديهم هذه العلامات الغريبة على أعناقهم.
“توقفي يا سيدة ليلى ، هذا إحد مرؤوسي. مرحبا انت ماذا تفعل؟ أنت تعلم أن لدينا اجتماعًا مهمًا مستمرًا. “حدق الرئيس في المرؤوس الذي دخل الغرفة فجأة.
وبينما كانت تنظر إلى جثث أعضاء العصابة المتساقطة ، سحبت ليلى سيفها وقطعت إحدى الجثث التي سقطت على جثتة اخرى . ثم تحرك الجسد الساقط لتجنب الضربة ووقف. كان هذا الشخص يرتدي نفس بدلة أفراد العصابة الذين سقطوا لكنه كان يرتدي قناعا أبيض أيضا.
في غرفة معينة ، كان هناك شخصان يجريان محادثة جادة. كان أحدهم رجلاً يرتدي بذلة ولديه بعض الندوب على وجهه. خلفه كان يقف رجلان قويا البنية يخبئان أسلحة تحت بدلاتهما. الشخص الذي كان يتحدث إليه الرجل المصاب بالندوب كان جالسًا على مكتبه ، كانت امرأة جميلة المظهر تمسك سيفًا. كان لديها شعر أزرق طويل مربوط على شكل ذيل حصان ، وعيناها تتلألآن بلون سماوي. على الرغم من ابتسامتها اللطيفة ، كان لديها هالة مخيفة عنها.
“أوه ، أنت قادرة على تفادي ضرباتي ، كم هذا مثير للاهتمام. “لعقت ليلى شفتيها وابتسمت بإغراء للدخيل.
“قال القائد إن عملك كان مزدهرًا ، وكواحد من أوائل الأشخاص الذين قدموا لك يد المساعدة ، قال إنه يريد المزيد. لذلك يريد القائد أربعين بالمائة مما تجنيه من رسوم الحماية “. المرأة تحدثت بينما كانت تنقر على مقبض سيفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، من وجهة نظري ، أنتم ضعفاء حقًا بحاجة إلى شخص ليحميكم. وأيضًا إذا ناديتني هكذا مرة أخرى ، فسوف أقوم بقطع رأسك.” تنهد الرئيس وهو يخفض رأسه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات