㊎ مَذَلَّة㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
㊎ مَذَلَّة㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نا ناشي يان أوْمَأَ ، و دُونَ إنْتَظار (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنْ يسَأَلَ ، بَدَأ فِيْ الشرح : “فِيْ الوَاقِع ، فَإِنَّ غَالِبِية هَذَا العَالَم هـُــوَ البحر . لَقَد جئت مِنْ البَحْر الأسْوَدِ الشَمَالِي . إلى جَانِب ذَلِكَ ، هُنَاْكَ أرْبَعة بحارٍ أخَرُى – البَحْرُ الأحْمَرِ الشَرْقِي ، البَحْر الأخْضَرِ الغَرْبِي ، البَحْر الأصْفَرِ الجَنُوُبِي ، وَ البحر الأبْيَضُ المُتَوَسِط.
“ثُمَ تَحَدَث بِلُطْفٍ . لَا تدفـَـن رَأْسك فِيْ أعَمَاق الأرْضَ ، أو أعْتَقِد أَنْ لَدَيْك شكوى عَني – أوه ، صَحِيِح . لَيْسَ لَدَيْك شكوى عَني ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟”
“أعْطِنِي بَعْض التفاصيل الملموسة عَن مستوى الْفِنُوُن القتَالِية فِيْ البَحْر الأسْوَدِ الشَمَالِي” سَأَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
(نـَـا تـشِـي يـَـان) سَحَبَ رَأْسه مِنْ الأرْضَ ، هَزَّ رَأسَهُ بِسُرْعَةٍ وَ صَرَخَ : “لن أجْرُؤ عَلَي ذَلِكَ ! لَنْ أجْرُؤ عَلَي ذَلِكَ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن فَقَطْ البَحْر الأسْوَدِ الشَمَالِي كَانَ لَدَيّهِ مَائَةُ ألفٍ مِنْ مُقَاتِلي [طَبَقَةِ إزْدِهَارِ الزُهُوُر]. إِذَا كَانَت جَمِيْع البحور الخَمْسةَ لَهَا نَفَسْ السُلْطَة ، فما مدى قُوَة عِرْقِ البحر؟
“لن تجْرُؤ أو لا؟” سَأَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ هُوَ يَبْتَسَمَ.
“أعْطِنِي بَعْض التفاصيل الملموسة عَن مستوى الْفِنُوُن القتَالِية فِيْ البَحْر الأسْوَدِ الشَمَالِي” سَأَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
“لن ، وَ لَا أجْرُؤ عَلَي ذَلِكَ!” أصْبَحَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) أَخِيِراً أكثَرَ ذَكَاءِ هَذِهِ المَرَة.
“يي ، مَائَةُ ألفٍ مِنْ مُقَاتِلي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، هَل كُنْتَ تشِيرُ كُلْ البحار ، أو فَقَطْ البَحْر الأسْوَدِ الشَمَالِي؟” إسْتَجْوَبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
ربت (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَتِفِه ، ثُمَ قَاْلَ : “هذه بِدَايَة جَيْدَة جداً . انا راض جدا . كَانَ مِنْ الأفضَل لـَـكَ أَنْ تدعَني أشْعُرُ بالرضا . خِلَاف ذَلِكَ ، إِذَا كُنْت غَيْرَ راض ، فسَوْفَ تعاني. “
◉ℍ???????◉ _________________________________
“أفِهْم ، أفِهْم” (نـَـا تـشِـي يـَـان) هَزَّ رَأسَهُ بِسُرْعَةٍ .
وَجْه (نـَـا تـشِـي يـَـان) تَحَوَلَ عَلَي الفَوْر إلَ أخْضَر . إِذَا تَمَ تفتيش رُوُحَهُ ، فسَيَتِمُ تَدْمِيِر رُوُحَهُ بالكَامِلِ ، وسيَكُوْن أكثَرَ مِنْ مـَـيِّــت ! و مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ بَحْثَ الرُوُح لَمْ يَكُنْ بالتَأكِيد شيئاً يُمْكِن لزِرَاْعَة [طَبَقَةِ إزْدِهَارِ الزُهُوُر] أَنْ يَكُوْن قَادِراً عَلَي استخُدَّامه … و لكن المشَكْلة كَانَت ، مـَـا الذِيْ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن مُقَاتِل [طبقة إزدهار الزهُوُر] أخَرُ صَغِيِر مِثْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)؟
“تَحَدَث عَن أصولك أوَلاً” . كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فُضُوُليَّاً جداً . يَبْدُو أَنْ مِيِرَاث (نـَـا تـشِـي يـَـان) فِيْ فُنُوُن الدِفَاعِ عَن النَفَسْ مُخْتَلِفٌ تَمَاماً عَن الدَاوْ التَقْلِيِدِي فِيْ هَذَا العَالَم.
“بحرنا الشَمَالِي” أجاب (نـَـا تـشِـي يـَـان) بصرَاْحَة.
تَرَدَدَ (نـَـا تـشِـي يـَـان).
وَجْه (نـَـا تـشِـي يـَـان) تَحَوَلَ عَلَي الفَوْر إلَ أخْضَر . إِذَا تَمَ تفتيش رُوُحَهُ ، فسَيَتِمُ تَدْمِيِر رُوُحَهُ بالكَامِلِ ، وسيَكُوْن أكثَرَ مِنْ مـَـيِّــت ! و مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ بَحْثَ الرُوُح لَمْ يَكُنْ بالتَأكِيد شيئاً يُمْكِن لزِرَاْعَة [طَبَقَةِ إزْدِهَارِ الزُهُوُر] أَنْ يَكُوْن قَادِراً عَلَي استخُدَّامه … و لكن المشَكْلة كَانَت ، مـَـا الذِيْ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن مُقَاتِل [طبقة إزدهار الزهُوُر] أخَرُ صَغِيِر مِثْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)؟
إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَلِيِلَاً ، وَ قَالَ : “فِيْ الوَاقِع ، يُمْكِنني أيْضَاً البَحْث فِي روحك”.
“لن تجْرُؤ أو لا؟” سَأَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ هُوَ يَبْتَسَمَ.
وَجْه (نـَـا تـشِـي يـَـان) تَحَوَلَ عَلَي الفَوْر إلَ أخْضَر . إِذَا تَمَ تفتيش رُوُحَهُ ، فسَيَتِمُ تَدْمِيِر رُوُحَهُ بالكَامِلِ ، وسيَكُوْن أكثَرَ مِنْ مـَـيِّــت ! و مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ بَحْثَ الرُوُح لَمْ يَكُنْ بالتَأكِيد شيئاً يُمْكِن لزِرَاْعَة [طَبَقَةِ إزْدِهَارِ الزُهُوُر] أَنْ يَكُوْن قَادِراً عَلَي استخُدَّامه … و لكن المشَكْلة كَانَت ، مـَـا الذِيْ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن مُقَاتِل [طبقة إزدهار الزهُوُر] أخَرُ صَغِيِر مِثْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)؟
ترجمة
لِذَا ، يُفَضَل أَنْ يَعْتَقِد أَنْ تَهْدِيِد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) صَحِيِحٌ إلَا فِيْ وَقْت لَاحِق.
إِزْدِرَاء!
“لَقَد جئت مِنْ عِرْقِ البحر!” أجابَ بِسُرْعَةٍ.
“لن تجْرُؤ أو لا؟” سَأَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ هُوَ يَبْتَسَمَ.
“عِرْقِ البحر؟” فوجِئَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . فِيْ حَيَاتِه عَلَي حَد سَوَاء ، لَمْ يسمَعْ عَن هَذَا “عِرْقِ البحر” . مِنْ أيْنَ جَاءَ هَذَا الحزب ؟ إنْتَظر ، خَارِجَ الشَمَال مُقْفِر كَانَ المُحِيِط ، فهَل كَانَ عِرْقِ البحر عِرْقِاً فِيْ المُحِيِطات ؟
“أعْطِنِي بَعْض التفاصيل الملموسة عَن مستوى الْفِنُوُن القتَالِية فِيْ البَحْر الأسْوَدِ الشَمَالِي” سَأَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
نا ناشي يان أوْمَأَ ، و دُونَ إنْتَظار (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَنْ يسَأَلَ ، بَدَأ فِيْ الشرح : “فِيْ الوَاقِع ، فَإِنَّ غَالِبِية هَذَا العَالَم هـُــوَ البحر . لَقَد جئت مِنْ البَحْر الأسْوَدِ الشَمَالِي . إلى جَانِب ذَلِكَ ، هُنَاْكَ أرْبَعة بحارٍ أخَرُى – البَحْرُ الأحْمَرِ الشَرْقِي ، البَحْر الأخْضَرِ الغَرْبِي ، البَحْر الأصْفَرِ الجَنُوُبِي ، وَ البحر الأبْيَضُ المُتَوَسِط.
㊎ مَذَلَّة㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
لَا عَجَبَ أَنْ (نـَـا تـشِـي يـَـان) قَاْلَ أَنَّه مِنْ حَيْثُ أتى ، كَانَ هُنَاْكَ مَائَةُ ألفٍ مِنْ مُقَاتِلي [طبقة إزدهار الزهُوُر] ، وكَانَ هُنَاْكَ مـَـا بَيْنَ عَشَرَة و عِشْرِيِن أَلْفِ شَخْص عَلَي الأَقَل أقوى مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر].
هذه الكَلِمَاتَ كَانَت قابلة للتَصَدِيِقَ تَمَاماً . عَلَي الأَقَل ، لَمْ يسمَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَن عِرْقِ البحر فِيْ حَيَاتِه الأَخِيِرة . مِنْ الواضح أَنْ كُلْ وَاحِد مِنْهُم كَانَ يمارس نَشَاطِه الخَاْص ، وَ لم يقم بِأيِ محَاوَلات للتعدي عَلَي أرَاضِي الطَرَفِ الأخَر.
“يي ، مَائَةُ ألفٍ مِنْ مُقَاتِلي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، هَل كُنْتَ تشِيرُ كُلْ البحار ، أو فَقَطْ البَحْر الأسْوَدِ الشَمَالِي؟” إسْتَجْوَبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
تغَيْرَ تَعْبِيِر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَلِيِلاً . عَلَي الرَغْم مِنْ أَنَّه لَمْ يذَهَبَ أبداً إلى القَارَة الوُسْطَي أو المَنَاطِق الثَلَاثَ الأخَرُى ، فَقَد قدَّرَ تقَرِيِبا أَنَّه كَانَ هُنَاْكَ مـَـا يقُرْبَ مِنْ مَائَةُ ألف مِنْ مُقَاتِلي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فِيْ كُلْ مِنْهُم . كَانَت القَارَةُ الشَمَالِيَة هِيَ الأَقَل ، ورُبَمَا لَيْسَ لَدَيْهَا حتى عَشَرَةُ ألَاف.
“بحرنا الشَمَالِي” أجاب (نـَـا تـشِـي يـَـان) بصرَاْحَة.
“لن تجْرُؤ أو لا؟” سَأَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ هُوَ يَبْتَسَمَ.
تغَيْرَ تَعْبِيِر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَلِيِلاً . عَلَي الرَغْم مِنْ أَنَّه لَمْ يذَهَبَ أبداً إلى القَارَة الوُسْطَي أو المَنَاطِق الثَلَاثَ الأخَرُى ، فَقَد قدَّرَ تقَرِيِبا أَنَّه كَانَ هُنَاْكَ مـَـا يقُرْبَ مِنْ مَائَةُ ألف مِنْ مُقَاتِلي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فِيْ كُلْ مِنْهُم . كَانَت القَارَةُ الشَمَالِيَة هِيَ الأَقَل ، ورُبَمَا لَيْسَ لَدَيْهَا حتى عَشَرَةُ ألَاف.
“أعْطِنِي بَعْض التفاصيل الملموسة عَن مستوى الْفِنُوُن القتَالِية فِيْ البَحْر الأسْوَدِ الشَمَالِي” سَأَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
لكن فَقَطْ البَحْر الأسْوَدِ الشَمَالِي كَانَ لَدَيّهِ مَائَةُ ألفٍ مِنْ مُقَاتِلي [طَبَقَةِ إزْدِهَارِ الزُهُوُر]. إِذَا كَانَت جَمِيْع البحور الخَمْسةَ لَهَا نَفَسْ السُلْطَة ، فما مدى قُوَة عِرْقِ البحر؟
“لَقَد جئت مِنْ عِرْقِ البحر!” أجابَ بِسُرْعَةٍ.
“من بَيْنَ أعْرَاقِكَ البِحُرِيَة ، مـَـا هـُــوَ البحر الأقوى؟” سَأَلَ.
عِنْدَمَا تطُرُق إلى مَوْضُوُع [طَبَقَةِ تَحْطِيِمِ الفَرَاغ] ، يَبْدُو أَنْ (نـَـا تـشِـي يـَـان) قَدْ استعاد ثقته. قَالَ : “سـَـيِّـدِي مِنَ العِرْقِ البَشَرِي ، حتى لـَــوْ كَانَت بَرَاعَة قتالك وَحْشية ، فَأنْتَ لَا تزَاَلَ فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فَقَطْ بَعْدَ كُلْ شَيئِ . لَا يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ قَادِراً عَلَي مطَابِقٍة عِرْقِ البحر فِيْ البَحْر الأسْوَدِ الشَمَالِي . و عِلَاوَة عَلَي ذَلِكَ ، فَأنَا تَحْتَ قيادة سيد مِنْ إحْدَي العشائر العَامَة للحُضُور إلى هُنَا لاسترداد شَيئِ قَدِيِم . سَأرْحَلُ عَندَ إسترجاعه . نحن أعْضَاء مِنْ عِرْقِ البحر يكرهون الأرْضَ ، وَ بِالتَأكِيد لَنْ نَغزو الأرْضَ اليابسة “.
“بطَبِيِعة الحـَـال ، البحر الأبْيَضُ الأوْسَط – القوة المركَزِيَّة . هَذَا هـُــوَ المكَانَ الذِيْ يقيم فِيِهِ إمْبِرَاطُورِ البحر ، المكَانَ الذِيْ يأمل جَمِيْع أفْرَادِ عِرْقِ البحر أَنْ يصلوا إلَيه!” أعْلَنَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) ، مَلِيْئَاً بالشوق.
شَعَرَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) عَلَي الفَوْر ببِرُوُدَة. لَقَد كَانَ شيئاً عَن مدى قُوَة عِرْقِ البحر ؛ والمشَكْلة الآن هِيَ أَنَّه سَقَطَ فِيْ يَدُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وعَمَا إِذَا كَانَ قَدْ عاش أو مَاتَ كَانَ بالكَامِلِ فِيْ نزوة الأَخِيِر. قَاْلَ بِسُرْعَةٍ : “أعْرِفُ خطأي. أعْرِفُ خطأي “.
“أعْطِنِي بَعْض التفاصيل الملموسة عَن مستوى الْفِنُوُن القتَالِية فِيْ البَحْر الأسْوَدِ الشَمَالِي” سَأَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
وَجْه (نـَـا تـشِـي يـَـان) تَحَوَلَ عَلَي الفَوْر إلَ أخْضَر . إِذَا تَمَ تفتيش رُوُحَهُ ، فسَيَتِمُ تَدْمِيِر رُوُحَهُ بالكَامِلِ ، وسيَكُوْن أكثَرَ مِنْ مـَـيِّــت ! و مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ بَحْثَ الرُوُح لَمْ يَكُنْ بالتَأكِيد شيئاً يُمْكِن لزِرَاْعَة [طَبَقَةِ إزْدِهَارِ الزُهُوُر] أَنْ يَكُوْن قَادِراً عَلَي استخُدَّامه … و لكن المشَكْلة كَانَت ، مـَـا الذِيْ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن مُقَاتِل [طبقة إزدهار الزهُوُر] أخَرُ صَغِيِر مِثْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)؟
مُنْذُ أَنْ تَحَدَث (نـَـا تـشِـي يـَـان) بالفِعْل ، لَمْ يَعُد لَدَيْه أَيّ نية لإبَقَاء الأُمُوُر مخَفِيَة . وَ قَالَ : “فِيْ البَحْر الأسْوَدِ الشَمَالِي لَدَيْنا ، القائد بطَبِيِعة الحـَـال هـُــوَ العشيرة المَلِكية لعِرْقِ البحر ، وَ أسْفَلهم هُنَاْكَ العَدِيِد مِنْ العشائر العَامَة” . عِنْدَمَا رأى (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَتَجَهَّم ، أضاف عَلَي عجل : “العشائر العَامَة لَدَيْهَا عَلَي الأَقَل نُخْبَة قَوِيَةً مِنْ [طَبَقَة التَحَوْل الخَالِد] ، فِيْ حِيِن إِنَّ العشيرة المَلِكية لَدَيْهَا عَلَي الأَقَل النُخْبُ مِنْ المَرْحَلَة العَلَيْا فِيْ [طَبَقَةِ السـَـمـَـاء] . وَ يقَاْلَ أنَّ هُنَاكَ حتى عَدَدَاً قَلِيِلَا مِنْ الملوك الذِيْن إخْتَرَقَوا [طَبَقَة تَحْطِيِمِ الفَرَاغ] ، وهم يمِثْلَون أقوى وُجُود فِيْ العَالَم بأسره “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن ، وَ لَا أجْرُؤ عَلَي ذَلِكَ!” أصْبَحَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) أَخِيِراً أكثَرَ ذَكَاءِ هَذِهِ المَرَة.
[طَبَقَة تَحْطِيِمِ الفَرَاغ]!
لِذَا ، يُفَضَل أَنْ يَعْتَقِد أَنْ تَهْدِيِد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) صَحِيِحٌ إلَا فِيْ وَقْت لَاحِق.
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَا يَسَعه إلَا أَنْ يَشْعُر بالسخط. مـَـا مدى أَهَمُية أَنْ تولد فِيْ حقبة جَيْدَة؟ فِيْ حَيَاتِه الأَخِيِرة ، كَانَ هُنَاْكَ نَقْص كَبِيِرٌ فِيْ التشِي الرُوُحِي فِيْ العَالَم كٌلٌه ، و كَانَت بِيئَة فُنُوُن الدِفَاعِ عَن النَفَسْ سَيِئَةً . حتى الوُحُوش مِثْلَ (إمْبِرَاطُورِ⚔️السَيْف) لَا يُمْكِن حصره إلَا فِيْ [طَبَقَة السـَـمـَـاء]. ومَعَ مَوْهِبَتَه فِيْ الخِيِميَاء ، لـَــوْ كَانَ قَدْ وُلِدَ فِيْ حقبة مِثْل العَصْر الحـَـالِي ، لكَانَ من المُؤكَد أَنَّ يَكُوْن قَدْ تخطى إلى [طَبَقَة تَحْطِيِمِ الفَرَاغ] ، أو حتى أصْبَحَ خَالِدا حَقِيْقِيْاً ، ببَسَاطَة مَعَ الخِيِميَاء.
ربت (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَتِفِه ، ثُمَ قَاْلَ : “هذه بِدَايَة جَيْدَة جداً . انا راض جدا . كَانَ مِنْ الأفضَل لـَـكَ أَنْ تدعَني أشْعُرُ بالرضا . خِلَاف ذَلِكَ ، إِذَا كُنْت غَيْرَ راض ، فسَوْفَ تعاني. “
الَّتِيار الحـَـالِي لَمْ يَكُنْ مؤهَلَاً عَلَي الإطْلَاٌق للوُقُوُف أَمَامَ نُخْبَة مُطْلَقة مِنْ [طَبَقَة تَحْطِيِمِ الفَرَاغ].
على الرَغْم مِنْ أنَّ النَاس لَمْ يتَمَكَنوا مِنْ سَمَاع مـَـا قَاْلَه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) ، فبِمُجَرَدِ النَظَر إلى الوجهِ الخبيث الخانق الذِيْ كَانَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) يَرْتَدِيِه ، كَانَوا يدركون أَنَّه لَا يُرِيِد شيئاً أكثَرَ مِنْ أَنْ يلعق حذاء (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
عِنْدَمَا تطُرُق إلى مَوْضُوُع [طَبَقَةِ تَحْطِيِمِ الفَرَاغ] ، يَبْدُو أَنْ (نـَـا تـشِـي يـَـان) قَدْ استعاد ثقته. قَالَ : “سـَـيِّـدِي مِنَ العِرْقِ البَشَرِي ، حتى لـَــوْ كَانَت بَرَاعَة قتالك وَحْشية ، فَأنْتَ لَا تزَاَلَ فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فَقَطْ بَعْدَ كُلْ شَيئِ . لَا يُمْكِن أنْ تَكُوُنَ قَادِراً عَلَي مطَابِقٍة عِرْقِ البحر فِيْ البَحْر الأسْوَدِ الشَمَالِي . و عِلَاوَة عَلَي ذَلِكَ ، فَأنَا تَحْتَ قيادة سيد مِنْ إحْدَي العشائر العَامَة للحُضُور إلى هُنَا لاسترداد شَيئِ قَدِيِم . سَأرْحَلُ عَندَ إسترجاعه . نحن أعْضَاء مِنْ عِرْقِ البحر يكرهون الأرْضَ ، وَ بِالتَأكِيد لَنْ نَغزو الأرْضَ اليابسة “.
“أفِهْم ، أفِهْم” (نـَـا تـشِـي يـَـان) هَزَّ رَأسَهُ بِسُرْعَةٍ .
هذه الكَلِمَاتَ كَانَت قابلة للتَصَدِيِقَ تَمَاماً . عَلَي الأَقَل ، لَمْ يسمَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَن عِرْقِ البحر فِيْ حَيَاتِه الأَخِيِرة . مِنْ الواضح أَنْ كُلْ وَاحِد مِنْهُم كَانَ يمارس نَشَاطِه الخَاْص ، وَ لم يقم بِأيِ محَاوَلات للتعدي عَلَي أرَاضِي الطَرَفِ الأخَر.
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَا يَسَعه إلَا أَنْ يَشْعُر بالسخط. مـَـا مدى أَهَمُية أَنْ تولد فِيْ حقبة جَيْدَة؟ فِيْ حَيَاتِه الأَخِيِرة ، كَانَ هُنَاْكَ نَقْص كَبِيِرٌ فِيْ التشِي الرُوُحِي فِيْ العَالَم كٌلٌه ، و كَانَت بِيئَة فُنُوُن الدِفَاعِ عَن النَفَسْ سَيِئَةً . حتى الوُحُوش مِثْلَ (إمْبِرَاطُورِ⚔️السَيْف) لَا يُمْكِن حصره إلَا فِيْ [طَبَقَة السـَـمـَـاء]. ومَعَ مَوْهِبَتَه فِيْ الخِيِميَاء ، لـَــوْ كَانَ قَدْ وُلِدَ فِيْ حقبة مِثْل العَصْر الحـَـالِي ، لكَانَ من المُؤكَد أَنَّ يَكُوْن قَدْ تخطى إلى [طَبَقَة تَحْطِيِمِ الفَرَاغ] ، أو حتى أصْبَحَ خَالِدا حَقِيْقِيْاً ، ببَسَاطَة مَعَ الخِيِميَاء.
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ ، وَ قَالَ : “هَل تَمَ ركل دماغك مِنْ قَبِلَ حمار ؟ أنْتَ فِيْ أرَاضِي عِرْقِنا البَشَرِي ، مازلت تسَأَلَني ألَا أتَدْخُل فِيْ أعُمَّال الأخَرِيِن؟”
“يي ، مَائَةُ ألفٍ مِنْ مُقَاتِلي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، هَل كُنْتَ تشِيرُ كُلْ البحار ، أو فَقَطْ البَحْر الأسْوَدِ الشَمَالِي؟” إسْتَجْوَبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
شَعَرَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) عَلَي الفَوْر ببِرُوُدَة. لَقَد كَانَ شيئاً عَن مدى قُوَة عِرْقِ البحر ؛ والمشَكْلة الآن هِيَ أَنَّه سَقَطَ فِيْ يَدُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وعَمَا إِذَا كَانَ قَدْ عاش أو مَاتَ كَانَ بالكَامِلِ فِيْ نزوة الأَخِيِر. قَاْلَ بِسُرْعَةٍ : “أعْرِفُ خطأي. أعْرِفُ خطأي “.
“بطَبِيِعة الحـَـال ، البحر الأبْيَضُ الأوْسَط – القوة المركَزِيَّة . هَذَا هـُــوَ المكَانَ الذِيْ يقيم فِيِهِ إمْبِرَاطُورِ البحر ، المكَانَ الذِيْ يأمل جَمِيْع أفْرَادِ عِرْقِ البحر أَنْ يصلوا إلَيه!” أعْلَنَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) ، مَلِيْئَاً بالشوق.
يا لـَـهُ مِنْ إذلالٍ لِنُخْبَة مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] أن يَتَصَرَفَ فِيْ الوَاقِع بهَذَا التواضع.
تغَيْرَ تَعْبِيِر (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَلِيِلاً . عَلَي الرَغْم مِنْ أَنَّه لَمْ يذَهَبَ أبداً إلى القَارَة الوُسْطَي أو المَنَاطِق الثَلَاثَ الأخَرُى ، فَقَد قدَّرَ تقَرِيِبا أَنَّه كَانَ هُنَاْكَ مـَـا يقُرْبَ مِنْ مَائَةُ ألف مِنْ مُقَاتِلي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فِيْ كُلْ مِنْهُم . كَانَت القَارَةُ الشَمَالِيَة هِيَ الأَقَل ، ورُبَمَا لَيْسَ لَدَيْهَا حتى عَشَرَةُ ألَاف.
على الرَغْم مِنْ أنَّ النَاس لَمْ يتَمَكَنوا مِنْ سَمَاع مـَـا قَاْلَه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) ، فبِمُجَرَدِ النَظَر إلى الوجهِ الخبيث الخانق الذِيْ كَانَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) يَرْتَدِيِه ، كَانَوا يدركون أَنَّه لَا يُرِيِد شيئاً أكثَرَ مِنْ أَنْ يلعق حذاء (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
لِذَا ، يُفَضَل أَنْ يَعْتَقِد أَنْ تَهْدِيِد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) صَحِيِحٌ إلَا فِيْ وَقْت لَاحِق.
إِزْدِرَاء!
هذه الكَلِمَاتَ كَانَت قابلة للتَصَدِيِقَ تَمَاماً . عَلَي الأَقَل ، لَمْ يسمَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَن عِرْقِ البحر فِيْ حَيَاتِه الأَخِيِرة . مِنْ الواضح أَنْ كُلْ وَاحِد مِنْهُم كَانَ يمارس نَشَاطِه الخَاْص ، وَ لم يقم بِأيِ محَاوَلات للتعدي عَلَي أرَاضِي الطَرَفِ الأخَر.
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
مُنْذُ أَنْ تَحَدَث (نـَـا تـشِـي يـَـان) بالفِعْل ، لَمْ يَعُد لَدَيْه أَيّ نية لإبَقَاء الأُمُوُر مخَفِيَة . وَ قَالَ : “فِيْ البَحْر الأسْوَدِ الشَمَالِي لَدَيْنا ، القائد بطَبِيِعة الحـَـال هـُــوَ العشيرة المَلِكية لعِرْقِ البحر ، وَ أسْفَلهم هُنَاْكَ العَدِيِد مِنْ العشائر العَامَة” . عِنْدَمَا رأى (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَتَجَهَّم ، أضاف عَلَي عجل : “العشائر العَامَة لَدَيْهَا عَلَي الأَقَل نُخْبَة قَوِيَةً مِنْ [طَبَقَة التَحَوْل الخَالِد] ، فِيْ حِيِن إِنَّ العشيرة المَلِكية لَدَيْهَا عَلَي الأَقَل النُخْبُ مِنْ المَرْحَلَة العَلَيْا فِيْ [طَبَقَةِ السـَـمـَـاء] . وَ يقَاْلَ أنَّ هُنَاكَ حتى عَدَدَاً قَلِيِلَا مِنْ الملوك الذِيْن إخْتَرَقَوا [طَبَقَة تَحْطِيِمِ الفَرَاغ] ، وهم يمِثْلَون أقوى وُجُود فِيْ العَالَم بأسره “.
الفصل (9/10)
“لَقَد جئت مِنْ عِرْقِ البحر!” أجابَ بِسُرْعَةٍ.
ترجمة
◉ℍ???????◉ _________________________________
◉ℍ???????◉
_________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَلِيِلَاً ، وَ قَالَ : “فِيْ الوَاقِع ، يُمْكِنني أيْضَاً البَحْث فِي روحك”.
على الرَغْم مِنْ أنَّ النَاس لَمْ يتَمَكَنوا مِنْ سَمَاع مـَـا قَاْلَه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) ، فبِمُجَرَدِ النَظَر إلى الوجهِ الخبيث الخانق الذِيْ كَانَ (نـَـا تـشِـي يـَـان) يَرْتَدِيِه ، كَانَوا يدركون أَنَّه لَا يُرِيِد شيئاً أكثَرَ مِنْ أَنْ يلعق حذاء (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات