الفصل 100
“…ماذا؟”
كان خائفًا أن يكون لديهما توقعات سيئة لدالتهما التي لا تستطيع العودة .
شك كاليد في آذانه للحظة . لقد كان إسمًا ليس لديه سبب للتواجد هنا ، لذلك بالطبع أعتقد أنه قد سمع الأمر بشكل خاطئ .
في ذلك الوقت ، اعتقد أنه سيكون من الأفضل غض الطرف .
“أعني داينا . رأيتكما معًا عدة مرات من قبل .”
“إن كانت هناك قديسة من بين هؤلاء سأعرف على الفور .”
قال راڤيان بصوت مشرق وهي تضع يدها على كتف كاليد و استدارت حوله ببطء .
كانت عيناها نصف مغلقة وهي تنظر باهتمام إلى الدم الأحمر .
“هل تقصدين داينا التي كانت مرشحة لمنصب القديسو ؟”
“إن كانت هناك قديسة من بين هؤلاء سأعرف على الفور .”
“بالضبط .”
ذُهِل كاليد من الأخبار المفاجئة .
عندما تذكر كاليد ، شعرت راڤيان بالرضا و توقفت عن الدوران و أحنت رأسها تجاهه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، عندما تقابلها …”
التقت عيون كاليد الذي رفع رأسه بشكل مفاجئ مع عيون راڤيان .
دي هين الذي صعد إلى الطابق الثالث لمشاهدة الغرفة كان يشاهد هذا المشهد من الخارج .
عندما رأى كاليد إنعكاسه في عيون راڤيان الحمراء ، كان مرتبكًا و لم يعرف ماذا يفعل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان التعبير على وجه راڤيان بريئًا جدًا لدرجة أنه لا يمكن العثور على كذبة .
“أتذكر أنكَ كنتَ الوحيد الذي تحدثت إلى داينا غيري ، لماذا فعلت هذا ؟”
“هل تقصدين داينا التي كانت مرشحة لمنصب القديسو ؟”
“هذا فقط ….”
عندما رأى كاليد إنعكاسه في عيون راڤيان الحمراء ، كان مرتبكًا و لم يعرف ماذا يفعل .
كلما ساعدها أكثر كلما أهتم بها أكثر. لقد تطور الأمر إلى أكثر من مجرد شعور .
“لقد عملت بجد . سوف أتحقق من الأمر . أيها الكاهن الأعلى أذهب و استرح اليوم .”
لكن كاليد رأى أنه من غير الضروري قول هذا و أجاب فقط عن السبب السطحي .
“بالطبع. ما رأيكِ ؟ على أى حال بفضل هذا التقينا بذلك الشكل .”
“يبدوا أن المرشحات الأخريات كن يزعجن داينا كثيرًا . لذا كنت أساعدها .”
“….يجب أن نتوصل إلى إجراء مضاد .”
“أنا سعيدة لأنني قمت باختيارك .”
كانت عيناها السعيدة مليئة بالرغبة اللامتناهية . وشفتاها الملطختان بالدماء لامعة باللون الأحمر .
بابتسامة عميقة رفعت راڤيان كاليد من مكانه .(سحبته بما انه كان راكع)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن شربت من دم سيسبيا شعرت على الفور بالتغيير ، لكن دماء هؤلاء المرشحات كانت غريبة لم تشعر لأي شيء .
“مهمتكَ الأولى هي الذهاب لمقابلة داينا .”
“إن كانت هناك قديسة من بين هؤلاء سأعرف على الفور .”
“ماهذا ….”
سألت آستر ، التي لم تكن تعرف شعور الحنين إلى الماضي بلهفة .
حدث ذلك فجأة ، لكن كاليد لم يستطع فهم الأمر الذي أعطته له و تلعثم.
بدا و كأنه على وشكِ البكاء .
“أنا لا أعرف لماذا ، لكن هل علىّ فقط الذهاب لمقابلة داينا ؟”
“آه ، على أى حال . أنا هي القديسة ، لا يمكن لأحد أن يحل محلي .”
“لا ، عندما تقابلها …”
وصلت أمام الغرفة وهي مليئة بالترقب لكن هناك ضيف قد جاء قبل آستر .
كما لو كانت راڤيان تنتظر ، فتحت الدرج و أخرجت قارورة زجاجية .
“آسف . هل عانقتكِ بشدة ؟ لكنني لن أترككِ .”
كانت عبارة عن زجاجة صغيرة بحجم الاصبع قامت بوضعها في يد كاليد .
بدا و كأنه على وشكِ البكاء .
“عليكَ أن تحصل على دم داينا هنا .”
“بالتأكيد ، فهي أمي .”
تدفق صوت هادئ من بين شفتيّ راڤيان وهي تتحدث بكلمات شنيعة .
كان خائفًا أن يكون لديهما توقعات سيئة لدالتهما التي لا تستطيع العودة .
“د…م ؟”
“…ماذا؟”
جفل كاليد من الكلمات و نظر إلى الزجاجة الصغيرة.
بدا و كأنه على وشكِ البكاء .
كان الأمر محيرًا للغاية لأنه كان شيء لم يستطع سماعه من قبل .
تدفق صوت هادئ من بين شفتيّ راڤيان وهي تتحدث بكلمات شنيعة .
“أين ستستخدمينه ؟”
“هل سيكون كاليد بخير ؟”
“إن الأمر سري ، لذا لا يمكنني إخباركَ . لكن كل شيء من أجل المعبد ، هل يمكنكَ أن تتفهم ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقدر ما كانت هذه الأخبار التي كان ينتظرها ، أدار دي هين رأسه بخيبة أمل .
كان التعبير على وجه راڤيان بريئًا جدًا لدرجة أنه لا يمكن العثور على كذبة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرفت حينها أنه إن شربت دماء القديسة يمكنها حينها أن تضخم قواها المقدسة مؤقتًا بشكل كبير .
كاليد الذي شعر بصدقها ، كان يعتقد أنه كان الشيء الصحيح الذي يجي عليه فعله للمعبد و أغلق عينيه بإحكام .
“يبدوا أن المرشحات الأخريات كن يزعجن داينا كثيرًا . لذا كنت أساعدها .”
كان رأسه معقدًا لأنه فكر أنه سوف ينتهي به الأمر أن يؤذي صديقته ، داينا ، أثناء الحصول على الدم .
“حقًا ؟”
“…سأفعل ذلك .”
“بمجرد النظر لهذا ، لا أعرف مدى دهشتي لسماع أن السادة الصغار كانوا في الأحياء الفقيرة مع الآنسة .”
“شكرًا لكَ . لا يمكن أن يكون الأمر سيئًا الآن لأنكَ سوف تعتني بالأمر .”
“عرفت هذا بسبب البلهاء سيسبيا .”
تظاهرت راڤيان أنها سعيدة و أمسكت يد كاليد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر دي هين إلى الأطفال في الغرفة بعيون دافئة .
وسرعان ما قدمت له المعلومات التي هو بحاجة إلى معرفتها مسبقًا .
على مدار عدة أيام ، تم تنظيف غرفة إيرين تمامًا .
“نعم . داينا الآن في دوقية تريزيا . لم تعد داينا بعد الآن و إنما آستر .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أن الأمر قد إنتهى أخيرًا .”
“هل تعمل هناك ؟”
في ذلك الوقت ، اعتقد أنه سيكون من الأفضل غض الطرف .
تذكر كاليد آستر ، التي تغيرت كثيرًا من آخر مرة قابلها فيها ، ثم أومأ برأسه .
“چو-دي ، أسرع و أترك عنق آستر ، إن كل هذا بسببكَ .”
“ليس كذلك . لقد تم تبنيها من قِبل الدوق الأكبر ، سارت معها الأمور بشكل جيد ، صحيح ؟”
“آه ، هل هذا صحيح ؟”
“آه ، هل هذا صحيح ؟”
“أنا لا أعرف لماذا ، لكن هل علىّ فقط الذهاب لمقابلة داينا ؟”
ذُهِل كاليد من الأخبار المفاجئة .
جفل كاليد من الكلمات و نظر إلى الزجاجة الصغيرة.
“نعم ، هنئها و أجلب بعض الدم . أتمني لكَ رحلة سعيدة .”
“ألقت بي بعيدًا لأنها لم تكن تحبني صحيح ؟”
لم يفهم كاليد ما كان عليه الأمر ، لكنه غادر الغرقة بالسيف المقدسة و الزجاجة الصغيرة .
“…سأفعل ذلك .”
ثم جاء رئيس الكهنة لوكاس الذي كان بنتظر أمام الباب .
دي هين الذي صعد إلى الطابق الثالث لمشاهدة الغرفة كان يشاهد هذا المشهد من الخارج .
نظر إلى مكان كاليد بتعبير مضطرب .
لم يفهم كاليد ما كان عليه الأمر ، لكنه غادر الغرقة بالسيف المقدسة و الزجاجة الصغيرة .
“هل سيكون كاليد بخير ؟”
التقت عيون كاليد الذي رفع رأسه بشكل مفاجئ مع عيون راڤيان .
“ربما .”
كان الجميع متعبًا جدًا من حفل تعيين القديسة .
لطالما كانت آستر تتمتع بشخصية ناعمة ، لذا فإن الإستعانة بكاليد ، أحد معارفها تعتبر فكرة جيدة .
لم تصدق آستر ذلك لكنها ظلت بين ذراعيه حتى لا تُشعر چو-دي بالحرج .
كانت تعتقد أيضًا أن كاليد كان مخلصًا ، لذا سيجلب الدماء بطريقة ما لإنجاح مهمته الأولى .
وصلت أمام الغرفة وهي مليئة بالترقب لكن هناك ضيف قد جاء قبل آستر .
“ماذا حصل لهذا ؟”
قال راڤيان بصوت مشرق وهي تضع يدها على كتف كاليد و استدارت حوله ببطء .
“نحن نستمر في المراقبة ، لكن لا يوجد مؤشر لأى شيء يخض المرشحات الأخريات .
بعد كل شيء ، إنها مسؤولية راڤيان من الآن فصاعدًا لذا أجاب لوكاس و انحنى و غادر الغرفة .
لحسن الحظ ، كانوا يراقبون المرشحات اللاتي تحملن صفات متطابقة لكن الوعي لم يظهر عليهن .
لابدَ أنها كانت مستاءة عن والدتها لتخلينا عنها منذ وقت طويل لكن هذا الشعور فد اختفى الآن .
“….يجب أن نتوصل إلى إجراء مضاد .”
حدث ذلك فجأة ، لكن كاليد لم يستطع فهم الأمر الذي أعطته له و تلعثم.
أومأ لوكاس برأسه بصمت و أخرج زجاجتين من صندوق و سلمهما إلى راڤيان .
كانت آستر حزينة بعض الشيء لأنها لم تكن محبوبة منذ لحظة ولادتها .
“نعم ، وهذه دماء من المرشحات .”
قيل لها أن عليها دفع ثمن الوجبات لأن والديها قاما بهجرها بمجرد ولادتها .
“لقد عملت بجد . سوف أتحقق من الأمر . أيها الكاهن الأعلى أذهب و استرح اليوم .”
“ماهذا ….”
كان الجميع متعبًا جدًا من حفل تعيين القديسة .
في ذلك الوقت ، اعتقد أنه سيكون من الأفضل غض الطرف .
بعد كل شيء ، إنها مسؤولية راڤيان من الآن فصاعدًا لذا أجاب لوكاس و انحنى و غادر الغرفة .
هزت راڤيان التي تُركت وحدها في الغرفة قنينة واحدة في يدها .
“أنا لا أعرف لماذا ، لكن هل علىّ فقط الذهاب لمقابلة داينا ؟”
كانت عيناها نصف مغلقة وهي تنظر باهتمام إلى الدم الأحمر .
لحسن الحظ ، كانوا يراقبون المرشحات اللاتي تحملن صفات متطابقة لكن الوعي لم يظهر عليهن .
“عرفت هذا بسبب البلهاء سيسبيا .”
خلال حياة سيسبيا ، كان تؤمن براڤيان .
“ألقت بي بعيدًا لأنها لم تكن تحبني صحيح ؟”
راڤيان التي كانت مكتئبة لأن قوتها لم تزداد حصلت على القليل من القوة من دم القديسة .
“آسف . هل عانقتكِ بشدة ؟ لكنني لن أترككِ .”
عرفت حينها أنه إن شربت دماء القديسة يمكنها حينها أن تضخم قواها المقدسة مؤقتًا بشكل كبير .
“أنا سعيدة لأنني قمت باختيارك .”
“إن كانت هناك قديسة من بين هؤلاء سأعرف على الفور .”
عندما رأى كاليد إنعكاسه في عيون راڤيان الحمراء ، كان مرتبكًا و لم يعرف ماذا يفعل .
أشرقت عيون راڤيان الحمراء بحِدة وشربت الدماء الواحد تلو الآخر .
عندما تذكر كاليد ، شعرت راڤيان بالرضا و توقفت عن الدوران و أحنت رأسها تجاهه .
“آهغ .”
“واو ، الغرقة منعشة حقًا !”
تجعد وجهها ، بصقت كل الدماء التي لاتزال في فمها على المنديل .
“شكرًا لكَ . لا يمكن أن يكون الأمر سيئًا الآن لأنكَ سوف تعتني بالأمر .”
بمجرد أن شربت من دم سيسبيا شعرت على الفور بالتغيير ، لكن دماء هؤلاء المرشحات كانت غريبة لم تشعر لأي شيء .
في ذلك الوقت ، اعتقد أنه سيكون من الأفضل غض الطرف .
كما هو متوقع ، لم تكن هاتان المرشحتان سادة الوحي بكل تأكيد .
كان جاهلاً لدرجة أنه لم يكن يعرف أن عيون دينيس كان حمراء .
هذا يزيد من احتمالية أن تكون آستر هي القديسة . بما أنها أرسالت كاليد ، قررت الإنتظار .
راڤيان التي كانت مكتئبة لأن قوتها لم تزداد حصلت على القليل من القوة من دم القديسة .
“آه ، على أى حال . أنا هي القديسة ، لا يمكن لأحد أن يحل محلي .”
ذُهِل كاليد من الأخبار المفاجئة .
كانت عيناها السعيدة مليئة بالرغبة اللامتناهية . وشفتاها الملطختان بالدماء لامعة باللون الأحمر .
جفل كاليد من الكلمات و نظر إلى الزجاجة الصغيرة.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ لوكاس برأسه بصمت و أخرج زجاجتين من صندوق و سلمهما إلى راڤيان .
على مدار عدة أيام ، تم تنظيف غرفة إيرين تمامًا .
بفضل هذا خرجت آستر التي تمت معانقتها من بين الإثنين و شهقت .
تم استبدال السجاد الباهت وتم استبدال الأثاث القديم بآخر عصري .
بدا كل من چو-دي و دي هين عنيدان و أنانيان مثل دي هين ، لكنهما كانا ودودين و لطيفين للغاية .
تم فتح آخر نافذة ووضع ستارة جديدة بيضاء كانت تعجب إيرين .
“نحن نستمر في المراقبة ، لكن لا يوجد مؤشر لأى شيء يخض المرشحات الأخريات .
سمعت آستر ، التي كانت تلعب مع شورو في الغرفة صوت العمال وهم ينزلون على الدرج .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر دي هين إلى الأطفال في الغرفة بعيون دافئة .
“أعتقد أن الأمر قد إنتهى أخيرًا .”
“آهغ .”
وصلت أمام الغرفة وهي مليئة بالترقب لكن هناك ضيف قد جاء قبل آستر .
خلال حياة سيسبيا ، كان تؤمن براڤيان .
“أوبا ؟”
“نشأ السادة الصغار بشكل جيد للغاية .”
عندما كانت على وشكِ الدخول ، وجدت دينيس وحده في الغرفة الفارغة يحدق في الصورة .
چو-دي الذي كان أخرقًا في مواساة شخص ما ، عانق آستر بإحكام كما لو كان يريد شفاء جروحها .
بدا و كأنه على وشكِ البكاء .
تدفق صوت هادئ من بين شفتيّ راڤيان وهي تتحدث بكلمات شنيعة .
ومع ذلك ، فإن چو-دي الذي جاء بحماس دفعه للخلف بدون أن يترك له لحظة .
قال راڤيان بصوت مشرق وهي تضع يدها على كتف كاليد و استدارت حوله ببطء .
“واو ، الغرقة منعشة حقًا !”
“نحن نستمر في المراقبة ، لكن لا يوجد مؤشر لأى شيء يخض المرشحات الأخريات .
كان چو-دي مشغولاً بالنظر حول الغرقة المتغيرة بالكامل .
“ألا تريد آستر أن ترى والدتها ؟”
كان جاهلاً لدرجة أنه لم يكن يعرف أن عيون دينيس كان حمراء .
هذا يزيد من احتمالية أن تكون آستر هي القديسة . بما أنها أرسالت كاليد ، قررت الإنتظار .
“لقد فوجئت برؤيتها أيضًا . أنا متأكد أن أمي ستحب الأمر أيضًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“نعم . الآن يمكنني رؤيتها بشكل يرضي قلبي . سآتي لرؤيتها كل يوم .”
“هل هذا صحيح ؟”
عندما نظر دينيس إلى الصورة تحولت عيناه وسرعان ما اتسعت عيون چو-دي .
هذا يزيد من احتمالية أن تكون آستر هي القديسة . بما أنها أرسالت كاليد ، قررت الإنتظار .
“هل تفتقداها بهذه الطريقة كل يوم ؟”
بعد كل شيء ، إنها مسؤولية راڤيان من الآن فصاعدًا لذا أجاب لوكاس و انحنى و غادر الغرفة .
سألت آستر ، التي لم تكن تعرف شعور الحنين إلى الماضي بلهفة .
لحسن الحظ ، كانوا يراقبون المرشحات اللاتي تحملن صفات متطابقة لكن الوعي لم يظهر عليهن .
“بالتأكيد ، فهي أمي .”
بدا كل من چو-دي و دي هين عنيدان و أنانيان مثل دي هين ، لكنهما كانا ودودين و لطيفين للغاية .
قال چو-دي و نظر إلى الصور .
لكن كاليد رأى أنه من غير الضروري قول هذا و أجاب فقط عن السبب السطحي .
فكرت آستر ، وهي ترى أن حتى چو-دي المرح قد تحول إلى خروف لطيف.
كان جاهلاً لدرجة أنه لم يكن يعرف أن عيون دينيس كان حمراء .
“لا أريد رؤيتها .”
بفضل هذا خرجت آستر التي تمت معانقتها من بين الإثنين و شهقت .
لابدَ أنها كانت مستاءة عن والدتها لتخلينا عنها منذ وقت طويل لكن هذا الشعور فد اختفى الآن .
“هل سيكون كاليد بخير ؟”
“ألا تريد آستر أن ترى والدتها ؟”
شعر بالحزن و الأسف من فكرة أنه كان عليه فتح الباب بشكل أسرع لو علم أنهما أرادا ذلك بشدة .
“نعم. لا أعرف من تكون … لكنها تخلت عني بمجرد أن وُلِدت .”
“آهغ .”
في الماضي ، عندما كانت في الحي الفقير ، كان رئيس هذا الحي يقول ذلك .
كانت عيناها السعيدة مليئة بالرغبة اللامتناهية . وشفتاها الملطختان بالدماء لامعة باللون الأحمر .
قيل لها أن عليها دفع ثمن الوجبات لأن والديها قاما بهجرها بمجرد ولادتها .
“لما لا تدخل و تعانقهم ؟”
“ألقت بي بعيدًا لأنها لم تكن تحبني صحيح ؟”
“ألقت بي بعيدًا لأنها لم تكن تحبني صحيح ؟”
كانت آستر حزينة بعض الشيء لأنها لم تكن محبوبة منذ لحظة ولادتها .
“…ماذا؟”
“لا ، لابدَ أن والدتكِ ليس لها علاقة بالأمر.”
“واو ، الغرقة منعشة حقًا !”
چو-دي الذي كان أخرقًا في مواساة شخص ما ، عانق آستر بإحكام كما لو كان يريد شفاء جروحها .
التقت عيون كاليد الذي رفع رأسه بشكل مفاجئ مع عيون راڤيان .
“هل هذا صحيح ؟”
خلال حياة سيسبيا ، كان تؤمن براڤيان .
لم تصدق آستر ذلك لكنها ظلت بين ذراعيه حتى لا تُشعر چو-دي بالحرج .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ لوكاس برأسه بصمت و أخرج زجاجتين من صندوق و سلمهما إلى راڤيان .
“بالطبع. ما رأيكِ ؟ على أى حال بفضل هذا التقينا بذلك الشكل .”
عندما تذكر كاليد ، شعرت راڤيان بالرضا و توقفت عن الدوران و أحنت رأسها تجاهه .
تدخل دينيس ، الذي لم يكن قادرًا على رؤيتهما يتعانقان بينهما .
لكن كاليد رأى أنه من غير الضروري قول هذا و أجاب فقط عن السبب السطحي .
بفضل هذا خرجت آستر التي تمت معانقتها من بين الإثنين و شهقت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدخل دينيس ، الذي لم يكن قادرًا على رؤيتهما يتعانقان بينهما .
“إخوتي ، لا أستطيع التنفس ….”
“جلالتك ، لقد تلقيت رسالة تقول أنه تم العثور على مكان لوسفير .”
“چو-دي ، أسرع و أترك عنق آستر ، إن كل هذا بسببكَ .”
أشرقت عيون راڤيان الحمراء بحِدة وشربت الدماء الواحد تلو الآخر .
“آسف . هل عانقتكِ بشدة ؟ لكنني لن أترككِ .”
“نشأ السادة الصغار بشكل جيد للغاية .”
ومع ذلك ، أرخى الذراع التي حولها و ابتسمت آستر وهي بين الإثنين .
“بالتأكيد ، فهي أمي .”
دي هين الذي صعد إلى الطابق الثالث لمشاهدة الغرفة كان يشاهد هذا المشهد من الخارج .
تم استبدال السجاد الباهت وتم استبدال الأثاث القديم بآخر عصري .
“لما لا تدخل و تعانقهم ؟”
عندما نظر دينيس إلى الصورة تحولت عيناه وسرعان ما اتسعت عيون چو-دي .
مسح ديلبرت ، الذي كان حساسًا في العادة ، عينيه بمنديل ، و قال لدي هين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، أرخى الذراع التي حولها و ابتسمت آستر وهي بين الإثنين .
“أعتقد أنني كنت أبًا يفتقر إلى الكثير .*
“إن الأمر سري ، لذا لا يمكنني إخباركَ . لكن كل شيء من أجل المعبد ، هل يمكنكَ أن تتفهم ؟”
منذ الطفولة ، عندما ذكر التوأم قصة والدتهما ، وبخهما بشدة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “د…م ؟”
كان خائفًا أن يكون لديهما توقعات سيئة لدالتهما التي لا تستطيع العودة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم جاء رئيس الكهنة لوكاس الذي كان بنتظر أمام الباب .
في ذلك الوقت ، اعتقد أنه سيكون من الأفضل غض الطرف .
دي هين الذي صعد إلى الطابق الثالث لمشاهدة الغرفة كان يشاهد هذا المشهد من الخارج .
شعر بالحزن و الأسف من فكرة أنه كان عليه فتح الباب بشكل أسرع لو علم أنهما أرادا ذلك بشدة .
“لقد فوجئت أيضًا ، كشخص بالغ كان من المفترض أن أفكر بهذا بدلاً من الأطفال .”
“سموك قد قام بعمل جيد أيضًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ لوكاس برأسه بصمت و أخرج زجاجتين من صندوق و سلمهما إلى راڤيان .
أضاف ديلبرت بعض الكلمات اللطيفة و أخبره بألا يلوم نفسه .
شك كاليد في آذانه للحظة . لقد كان إسمًا ليس لديه سبب للتواجد هنا ، لذلك بالطبع أعتقد أنه قد سمع الأمر بشكل خاطئ .
“نشأ السادة الصغار بشكل جيد للغاية .”
“آه ، على أى حال . أنا هي القديسة ، لا يمكن لأحد أن يحل محلي .”
بدا كل من چو-دي و دي هين عنيدان و أنانيان مثل دي هين ، لكنهما كانا ودودين و لطيفين للغاية .
كان الجميع متعبًا جدًا من حفل تعيين القديسة .
“بمجرد النظر لهذا ، لا أعرف مدى دهشتي لسماع أن السادة الصغار كانوا في الأحياء الفقيرة مع الآنسة .”
“ألقت بي بعيدًا لأنها لم تكن تحبني صحيح ؟”
“لقد فوجئت أيضًا ، كشخص بالغ كان من المفترض أن أفكر بهذا بدلاً من الأطفال .”
تدفق صوت هادئ من بين شفتيّ راڤيان وهي تتحدث بكلمات شنيعة .
نظر دي هين إلى الأطفال في الغرفة بعيون دافئة .
“يبدوا أن المرشحات الأخريات كن يزعجن داينا كثيرًا . لذا كنت أساعدها .”
بدا الأمر و كأنه لا يريد أن يضيع المشهد من أمام عينيه .
نظر إلى مكان كاليد بتعبير مضطرب .
في تلكَ اللحظة ، ركض بن الذي صعد لتون للطابق الثالث و همس لدي هين .
“آهغ .”
“جلالتك ، لقد تلقيت رسالة تقول أنه تم العثور على مكان لوسفير .”
لحسن الحظ ، كانوا يراقبون المرشحات اللاتي تحملن صفات متطابقة لكن الوعي لم يظهر عليهن .
“حقًا ؟”
لم تصدق آستر ذلك لكنها ظلت بين ذراعيه حتى لا تُشعر چو-دي بالحرج .
بقدر ما كانت هذه الأخبار التي كان ينتظرها ، أدار دي هين رأسه بخيبة أمل .
هذا يزيد من احتمالية أن تكون آستر هي القديسة . بما أنها أرسالت كاليد ، قررت الإنتظار .
–يتبع ….
“أوبا ؟”
لم تصدق آستر ذلك لكنها ظلت بين ذراعيه حتى لا تُشعر چو-دي بالحرج .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
