الفصل الثامن
عندما استيقظت الصباح التالي، رأيت قاو في بجانبي. مستلقيا على السرير، وضعية جسمه مستقيمة. يمكنه النوم طوال الليل من غير أن يتحرك على الاطلاق. نظرتي جشعة بينما احدق فيه، لكن بالنهاية، لم أخسر نفسي في صورته.
بهدوء ،سأل، ‘هل تريدين اخذ دوائك؟’
قاو في ،حتى الأن، أنت تكرهني، أليس كذلك؟
قمت بفتح الصنبور وبسرعه قمت برش الماء على وجهي، باهتياج مسحت الدم بعيدا. لكن لا يهم مهما مسحت ومسحت، الماء الذي يدور في المغسلة لا يزال احمر.
حتى لو عاملته بأفضل ما يمكنني، لا يزال، يكرهني.
كان كحيوان صغير والذي عانى من صدمة لحياته وكان يبحث بيأس لتأمين لحياته. دفعني على الجدار، جسمه مرتفعا علي بينما اقترب مني، أجسامنا مرتبطة سويا، كأنما لا يمكن ان يتحمل اي ادنى مسافة بيننا. لسانه تسلل في فمي، محولا بحالة هائجة بينما يبحث، كما لو أنه يتمنى لا شيء غير ابتلاعي بأكملي.
هذا النوع من الشعور تركني بلا حول ولا قوة.
بينما استلقينا على السرير، قمت بوضع رأسي على صدره. لم يقم بدفعي. بدلا من ذلك، يده وصلت، اصابعه الخمسة بشكل واسع بينما ربت على رأسي بلطف.
غادرت سريري وتناولت دوائي، ثم ذهبت لأمشي بالخارج. لم اخذ ملاحظة على منظري لفترة طويلة، هذا الصباح، بينما نظرت في المرآه، رأيت شحوب وجهي. جسمي هزيل وخدودي مغمورة، بينما جسدي أصبح مثل شجرة كبيرة، ببطء تضيع أيامها المتبقية من حياتها بعيدا.
‘هل تريد القليل ايضا؟ يمكنني صنع صحن اخر لك. ‘
بعد ان قمت بوضع المكياج، اصبح لدي الشجاعة لأخرج لأواجه العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة ،قاو في كان في خساره ولا يعلم ماذا يقول. للحظة طويلة، وقف هناك، ناظرا إلي.
في النهاية ،اخترت زيارة المقبرة مرة اخرى. بين اراضيها استلقى الشخص الذي احبني طوال حياته.
جلست بجانب القبر واطلقت المشاعر بقلبي للخارج لأبي. أخبرته بأنني اشتقت له، وإذا كانت هناك حياة أخرى, ليصبح حبيبي بدلا عنه. بهذه الطريقة، سيحبني قليلا، ولن اضطر لأعاني كثيرا. أو ربما اعادة ولادتي كشخص عادي، لذلك حتى لو استمررت بحب قاو في، حبي لن يكون صعب الارضاء، ماسحا كل شيء في مساره بشكل متهور.
قلت وداعي لأبي. هذه كانت مراسم غريبة – شخص والذي يعلم ان ايامه المتبقية معدودة كان يقول الوداع لشخص قد قام بمغادرة العالم.
مع ذلك بشكل مفاجئ استيقظت من الصدمة في منتصف الليل. كان ظهر جسمي رطبا، وكنت محتجزة بحضن ساحق. خلفي جسم الشخص ارتجف مختنقا ببكاءه، في لحظة عقلي اصبح هادئا.
جلست بجانب القبر واطلقت المشاعر بقلبي للخارج لأبي. أخبرته بأنني اشتقت له، وإذا كانت هناك حياة أخرى, ليصبح حبيبي بدلا عنه. بهذه الطريقة، سيحبني قليلا، ولن اضطر لأعاني كثيرا. أو ربما اعادة ولادتي كشخص عادي، لذلك حتى لو استمررت بحب قاو في، حبي لن يكون صعب الارضاء، ماسحا كل شيء في مساره بشكل متهور.
بذلك اليوم ،قاو في رفض النوم، وذهب للنوم فقط عندما كانت الليلة متأخرة. كان كما لو أنه تحول الى طفل مشاكس بطبع عنيد بليلة واحدة. لم اعلم لماذا كان على نزاع مع نفسه. لكن لا يهم مهما قمت بمحاولة اقناعه تحول إلى اذن صماء لكلماتي.
بينما تحدثت ، اصبحت متعبة، وضعت رأسي على قبره، نائمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ٢٠ أبريل. الجو مشمس
عندما استيقظت ،كان الوقت قد اصبح متأخرا بالمساء.
هذا النوع من الشعور تركني بلا حول ولا قوة.
قبل أن اغادر، قلت لأبي، ‘أبي، ان هذا صعب جدا. لماذا يجب علي تحمل وزن كهذا على كتفي؟ انا متعبة، لا أريد مواصلة الاستمرار.’
في حالة ذهول ، شققت طريقي للمنزل، وعندما اخيرا وصلت للمنزل، اصبحت جائعة. قاو في لم يكن بالمنزل، لذلك اعتقدت أنه غادر للعمل.
في حالة ذهول ، شققت طريقي للمنزل، وعندما اخيرا وصلت للمنزل، اصبحت جائعة. قاو في لم يكن بالمنزل، لذلك اعتقدت أنه غادر للعمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com القطرات من الدم سقطت بتتابع سريع من أنفي، سقطت على غطاء المائدة من الكتان البيضاء، سحابة من الزهور الدموية تزهر على غطاء المائدة. مضطربة، بسرعه رفعت رأسي لأرى راس قاو في منحني بينما يأكل. اعتقدت انه لم يدرك، لأن ضوء الشموع كان منخفضا للغاية.
ذهب للمطبخ لأعد شيئا لأكله. تمنيت ان اكل شعيرية صلصلة الصويا، الطعام الذي احبه قاو في اكثر شيء،لكنني عندما بدأت اعد الشعيرية عندما فتح الباب.
قمت بفتح الصنبور وبسرعه قمت برش الماء على وجهي، باهتياج مسحت الدم بعيدا. لكن لا يهم مهما مسحت ومسحت، الماء الذي يدور في المغسلة لا يزال احمر.
قاو في وقف امامي. مع صوت عالٍ ،أخذ صحن الشعيرية من بين يدي.
كان يجب علي التوقف عن لعب هذه اللعبة من الرومانسية مبكرا.
‘لماذا انتي دائما هكذا – كم مرة يجب ان اعيد كلامي؟ قلت لا يمكنك ان تدخلي المطبخ هل فهمتي ما قلته؟ واذا لم تملكي اشياء مهمة لتفعليها، لماذا غادرتي المنزل بدون كلمة؟ هل تعتقدين أنه ممل جدا لتكوني معي;هل ندمتي على انقاذ حياتي؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اصابع قاو في تجمدت. لحظة طويلة مرت، قبل ان يقول اخيرا نعم.
وقفت مجمدة بمكاني، لا اجرؤ على التحرك انش. غضب قاو في شيء لم اتوقعه.
في النهاية ،الجنون اليائس بقبلة قاو في تركته منهك. تمسك في، واضعا رأسه على كتفي بينما بكى. بكائه كان عالٍ بشدة، واقسمت انني لم أعلم ان رجلا يمكن ان يبكي بهذه الطريقة، من البكاء المبحوح، المنخفض في البداية الى البكاء العال والذي حمل قوة الماء المتدفق، ماسحا كل شيء نظيفا بطريقة. حتى انني شعرت ان قاو في سيبكي حتى يمزق احباله الصوتية.
بحثت بذكرياتي لسبب. في الأخير، قلت ‘في الماضي، قلت انني لا يجب ان اخبرك اين اذهب لأنني لا املك اي شيء لأفعله معك. انا اردت فقط ان أكل شيئا لأنني جائعة. وهذا ليس شيئا مهما – ألم اطبخ لك لسنتين؟ لا يمكنك خلط مشكلتين مختلفتين معا.’
عندما استيقظت الصباح التالي، رأيت قاو في بجانبي. مستلقيا على السرير، وضعية جسمه مستقيمة. يمكنه النوم طوال الليل من غير أن يتحرك على الاطلاق. نظرتي جشعة بينما احدق فيه، لكن بالنهاية، لم أخسر نفسي في صورته.
شعرت ان هذا صنف بأكثر الردود نجاحا التي قمت بقولها بحياتي . في الماضي، سأقول فقط، أنا آسفة، قاو في، انا أحبك.
قاو في وقف امامي. مع صوت عالٍ ،أخذ صحن الشعيرية من بين يدي.
كيف تمنيت أن يدرك ذلك ! لكن لم يكن هناك مره قد فهمني.
قاو في لم يقل كلمة. عبر العملية كلها، جلس هناك بصلابة، جسمه مشدود ككتلة من الحجر. اردت مشاهدته ينهي الكيكة، لم اتوقع نزيف انف مفاجأ.
هذه المرة ،قاو في كان في خساره ولا يعلم ماذا يقول. للحظة طويلة، وقف هناك، ناظرا إلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الليلة الماضية، عندما تم ايقاظي بألم محطم عبر جسمي، رأيت قاو في يبحث في الخزانة بجانب السرير والتي كان بداخلها ادويتي. أردت ان اسأله ما كان الخطب، لكنني استوعبت أنه كان بحذر يقرأ عبر سجلي المرضي، بانتباه يدرس خصائص كل ادويتي.
اخذت الفرصة لأنتشل الشعيرية بين بيدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لماذا انتي دائما هكذا – كم مرة يجب ان اعيد كلامي؟ قلت لا يمكنك ان تدخلي المطبخ هل فهمتي ما قلته؟ واذا لم تملكي اشياء مهمة لتفعليها، لماذا غادرتي المنزل بدون كلمة؟ هل تعتقدين أنه ممل جدا لتكوني معي;هل ندمتي على انقاذ حياتي؟’
‘هل تريد القليل ايضا؟ يمكنني صنع صحن اخر لك. ‘
في حالة ذهول ، شققت طريقي للمنزل، وعندما اخيرا وصلت للمنزل، اصبحت جائعة. قاو في لم يكن بالمنزل، لذلك اعتقدت أنه غادر للعمل.
اعتقد ان هذه اطول وجبة اكلتها مع قاو في. قاو في لم يأكل. بدلا من ذلك، شاهدني بينما اتناول طعامي. في قلبي، كنت راضية قليلا، لأن لفترة طويلة، بين الامنيات الالف والامنية الوحيدة امتلكها لقاو في، احدها أن يكون راغبا ان يقضي وجبة معي. بسبب هذا، كنت مليئة بالسعادة، وقمت بغسل الصحون قبل ان اتراجع للنوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الليلة الماضية، عندما تم ايقاظي بألم محطم عبر جسمي، رأيت قاو في يبحث في الخزانة بجانب السرير والتي كان بداخلها ادويتي. أردت ان اسأله ما كان الخطب، لكنني استوعبت أنه كان بحذر يقرأ عبر سجلي المرضي، بانتباه يدرس خصائص كل ادويتي.
مع ذلك بشكل مفاجئ استيقظت من الصدمة في منتصف الليل. كان ظهر جسمي رطبا، وكنت محتجزة بحضن ساحق. خلفي جسم الشخص ارتجف مختنقا ببكاءه، في لحظة عقلي اصبح هادئا.
هذا النوع من الشعور تركني بلا حول ولا قوة.
٢٠ أبريل. الجو مشمس
هذا النوع من الشعور تركني بلا حول ولا قوة.
في الايام الاولى من الصيف، السماء كانت مشمسة، الجو دافئ. في مجرد ليلة، العمل على قاو في يبدو انه أصبح اخف بشكل كبير. غالبا غادر متأخرا للعمل ، وعاد مبكرا. كنت سعيدة جدا، لكنني ايضا تمنيت ان لا يكون رئيسه غير راضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع اصابعي، عددت كل يوم اقضيه مع قاو في. اعتقدت انه اذا استمررنا بالعيش هكذا للشهرين المتبقيين من حياتي، انه سيكون اكثر قيمة من نصف سنة من الماضي، للأن، الوقت الذي قضاه قاو في بجانبي تعدى ما كان يقضيه معي.
امسكني ،يديه محكمة حول كفي بينما ارشد يدي لجسمه.
قاو في شاهدني بينما كنت اتأمل، ثم سألني عن ماذا أفكر.
اعترف بان هذا السؤال البسيط جعلني مبتهجة. في الماضي، قاو في كرهني، وفي نصف الساعة الأولى عندما استيقظنا في الفجر، لن يقوم بالتحدث بكلمة لي. حتى لو كانت تمتمة بسيطة على موافقة، لا يزال، كان غير ممانعا على الاعتراف بي.
رفعت راسي ونظرت اليه، فكرة مفاجأة اتت بعقلي ان جماله لا منقطع النظير. بدون تفكير، اخبرته بماذا كنت افكر، مع ذلك لم اتوقع ان يحدق إلي بشراسة.
في حالة ذهول ، شققت طريقي للمنزل، وعندما اخيرا وصلت للمنزل، اصبحت جائعة. قاو في لم يكن بالمنزل، لذلك اعتقدت أنه غادر للعمل.
الليلة الماضية، عندما تم ايقاظي بألم محطم عبر جسمي، رأيت قاو في يبحث في الخزانة بجانب السرير والتي كان بداخلها ادويتي. أردت ان اسأله ما كان الخطب، لكنني استوعبت أنه كان بحذر يقرأ عبر سجلي المرضي، بانتباه يدرس خصائص كل ادويتي.
في ذعري، لم املك الكثير من الطاقة للتفكير كثيرا، وبسرعه بحثت عن عذر. قلت لقاو في أن الزبدة جعلتني مصابة بالغثيان، ثم هرعت لدورة المياه.
كانت صندوق كامل من الادوية. ببطء، قاو في فتح كل علبة وقرأ وصفهم الطبي كلمة تلو الاخرى. بين الحين والأخر، سينظر إلي. قمت بعجل بأغلاق عيني، متناسية المي بينما مثلت أنني نائمة بعمق، ادرت جسدي بعيدا. تذكرت الليلة التي قاو في حضني بين يديه بينما بكى، وبدون سبب، دموعي بدت تتجسد، ساقطه من زوايا عيني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما بكى، جسمه كان مشدود كعمود حديدي. يدي طوقته بحضن لطيف. بهدوء ،ارحته ،وقلت’ قاو في، أنا احبك. لم أندم على حبك.’
قاو في ،أنت اخيرا فهمت كيف تحبني.
قاو في وقف امامي. مع صوت عالٍ ،أخذ صحن الشعيرية من بين يدي.
في الصباح التالي، قمت بعمل قرار نبيل، مقررة أن اكمل ما لم استطعت ان اكمله بيوم ميلاد قاو في. لم اتمنى ان اغادر مع ندم. وبالليلة الماضية، أفعال قاو في اذابت اخر ذرة من استيائي.
في حالة ذهول ، شققت طريقي للمنزل، وعندما اخيرا وصلت للمنزل، اصبحت جائعة. قاو في لم يكن بالمنزل، لذلك اعتقدت أنه غادر للعمل.
قمت بتزيين المنزل وقمت بشراء بضع شمعات وورود طبيعية. توقعت انني احتاج شيء رومانسي.
بينما تحدثت ، اصبحت متعبة، وضعت رأسي على قبره، نائمة.
عندما عاد قاو في، عينيه فوجئت بالتغييرات في المنزل قبل ان تسقط نظرته علي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘كيف ذلك؟ هل العشاء بالشمع المبتذل يكفيك؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الليلة الماضية، عندما تم ايقاظي بألم محطم عبر جسمي، رأيت قاو في يبحث في الخزانة بجانب السرير والتي كان بداخلها ادويتي. أردت ان اسأله ما كان الخطب، لكنني استوعبت أنه كان بحذر يقرأ عبر سجلي المرضي، بانتباه يدرس خصائص كل ادويتي.
جعلته يجلس ،وساعدته بقطع الكيكة، ثم قمت بحثه على تمني امنية.
شعرت ان هذا صنف بأكثر الردود نجاحا التي قمت بقولها بحياتي . في الماضي، سأقول فقط، أنا آسفة، قاو في، انا أحبك.
قلت ،’قاو في، الكيكة التي طلبتها بذلك اليوم كانت حلوة جدا وجعلتني اشعر بالغثيان. اليوم، طلبت من الخباز ان يضع فقط القليل من الزبدة.’
بحماقة ، قلت ، ‘قاو في –’
قاو في لم يقل كلمة. عبر العملية كلها، جلس هناك بصلابة، جسمه مشدود ككتلة من الحجر. اردت مشاهدته ينهي الكيكة، لم اتوقع نزيف انف مفاجأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ٢٠ أبريل. الجو مشمس
القطرات من الدم سقطت بتتابع سريع من أنفي، سقطت على غطاء المائدة من الكتان البيضاء، سحابة من الزهور الدموية تزهر على غطاء المائدة. مضطربة، بسرعه رفعت رأسي لأرى راس قاو في منحني بينما يأكل. اعتقدت انه لم يدرك، لأن ضوء الشموع كان منخفضا للغاية.
ببطء ،شفاهه تحركت على شفاهي، وقبلته بشكل لا يطاق لطيفة. ولكن عندما رفعت رأسي وقابلت اعينه، كنت مصدومة. في لحظة، رأيت عدم الرغبة في الفراق مشعة في عمق اعين قاو في الجميلة، بينما كما لو أنه وهم والذي لمع امام اعيني.
في ذعري، لم املك الكثير من الطاقة للتفكير كثيرا، وبسرعه بحثت عن عذر. قلت لقاو في أن الزبدة جعلتني مصابة بالغثيان، ثم هرعت لدورة المياه.
رفعت راسي ونظرت اليه، فكرة مفاجأة اتت بعقلي ان جماله لا منقطع النظير. بدون تفكير، اخبرته بماذا كنت افكر، مع ذلك لم اتوقع ان يحدق إلي بشراسة.
اللحظة التي دخلت فيها دورة المياه، على الفور اقفلت الباب. لكن الدم استمر بالتدفق من انفي، ذعر لا يمكن وصفه امتلك قلبي. لم اختبر مثل هذه الأعراض من قبل، ولا حتى الاطباء اخبروني عنها.
في حالة ذهول ، شققت طريقي للمنزل، وعندما اخيرا وصلت للمنزل، اصبحت جائعة. قاو في لم يكن بالمنزل، لذلك اعتقدت أنه غادر للعمل.
قمت بفتح الصنبور وبسرعه قمت برش الماء على وجهي، باهتياج مسحت الدم بعيدا. لكن لا يهم مهما مسحت ومسحت، الماء الذي يدور في المغسلة لا يزال احمر.
كيف تمنيت أن يدرك ذلك ! لكن لم يكن هناك مره قد فهمني.
قمت بإمالة رأسي للخلف ورفعت رأسي لأعلى ما استطيع، لكن لا يزال، الدم استمر بالاندفاع للأمام مثل ماء النهر ساقطا من الشلال، ملوثا ملابسي، لون مخدر للعيون. كنت خائفة من ان يكتشف قاو في هذا، ولذلك لم املك الطاقة الكافية لاهتم بنزيف الأنف، منحنية للأمام في المغسلة بينما وضعتهم اسفل الصنبور، محاولة افضل ما لدي لمسح الدم بعيدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم اكن افتقر للتخيلات، لكني لم اتوقع انها ستكون تحت بعض الظروف الدموية قاو في سيقبلني.
في بداية الأمر، جسمي لم يكن بحالة جيدة، ومناعتي سيئة. مع ذلك شعرت انها افضل للوقوع تحت البرد من ان يكتشف قاو في هذا. يدي ارتجفت في خوفي بينما قمت بمسح نفسي باهتياج، لكن الباب بشكل مفاجئ انفتح بقوة عنيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استدرت لأرى قاو في واقفا عند الباب، تعبيره مثل الأسد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ ،عندما الصباح التالي اتى، قاو في بعناده الغير عادي اختفى.
بحماقة ، قلت ، ‘قاو في –’
جعلته يجلس ،وساعدته بقطع الكيكة، ثم قمت بحثه على تمني امنية.
لكن كلماتي الاخرى ضاعت بين شفاهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فالحقيقة ،لم احب مو وينوي حقا، لكن هذه الأغنية بالتحديد صدت معي.
في الماضي ،احيانا تخيلت في نفسي كيف سيكون عندما قاو في يقبلني برغبته. ربما ستحدث في الصباح المبكر من ارتفاع الشمس عندما تكون السماء مضاءه بضوء وردي خافت. او ربما ستكون تحت ظلام الليل الفاتن، بينما تلألأ النجوم في السماء. او ربما، ستحدث في ليلة شتوية، تحت غطاء من الثلج الأبيض، ساقطا برفق على الارض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما استيقظت ،كان الوقت قد اصبح متأخرا بالمساء.
لم اكن افتقر للتخيلات، لكني لم اتوقع انها ستكون تحت بعض الظروف الدموية قاو في سيقبلني.
ابتسمت مقتربة بشكل اقرب على صدره. ‘ هل ستطعمني؟ ‘ خائفة ان يرفض قاو في، بعجل أضفت، ‘لا املك اي طاقة.’
كان كحيوان صغير والذي عانى من صدمة لحياته وكان يبحث بيأس لتأمين لحياته. دفعني على الجدار، جسمه مرتفعا علي بينما اقترب مني، أجسامنا مرتبطة سويا، كأنما لا يمكن ان يتحمل اي ادنى مسافة بيننا. لسانه تسلل في فمي، محولا بحالة هائجة بينما يبحث، كما لو أنه يتمنى لا شيء غير ابتلاعي بأكملي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
امسكني ،يديه محكمة حول كفي بينما ارشد يدي لجسمه.
كمثال ،في احد الايام، عندما كنت اغني مع اغنية، قاو في عثر علي. في الايام الماضية، حالتي استمرت بالتدهور، وكنت غالبا لا استطيع مغادرة المنزل. بذلك اليوم، كنت ضائعة في افكاري بينما استمعت لمو وينوي، الحب في هيروشيما، مغنية مع اللحن والذي صدر من صوتها الفريد:
أردت ان اسأله ما الخطأ، لكني بعمق في قلبي، علمت.
ابتسمت مقتربة بشكل اقرب على صدره. ‘ هل ستطعمني؟ ‘ خائفة ان يرفض قاو في، بعجل أضفت، ‘لا املك اي طاقة.’
في النهاية ،الجنون اليائس بقبلة قاو في تركته منهك. تمسك في، واضعا رأسه على كتفي بينما بكى. بكائه كان عالٍ بشدة، واقسمت انني لم أعلم ان رجلا يمكن ان يبكي بهذه الطريقة، من البكاء المبحوح، المنخفض في البداية الى البكاء العال والذي حمل قوة الماء المتدفق، ماسحا كل شيء نظيفا بطريقة. حتى انني شعرت ان قاو في سيبكي حتى يمزق احباله الصوتية.
بذلك الوقت ،قاو في الذي حدث وأنه كان يمشي في الغرفة، وعندما سمع هذه المقطوعة. رجله، والتي كانت ستأخذ خطوة للأمام، فجأة تجمدت ووقف على الباب، ناظرا باتجاهي.
بينما بكى، جسمه كان مشدود كعمود حديدي. يدي طوقته بحضن لطيف. بهدوء ،ارحته ،وقلت’ قاو في، أنا احبك. لم أندم على حبك.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ان قمت بوضع المكياج، اصبح لدي الشجاعة لأخرج لأواجه العالم.
بتلك الليلة ،كنت مليئة بالسعادة. ربما هذا احد أسعد الايام بحياتي، لأنني كنت مبتهجة حتى انني شعرت أن روحي ستطير. للمرة الاولى، شعرت انني يمكنني الموت بهذه اللحظة بدون ندم. حتى لو غادرت العالم عندما وصل الشروق بالفجر التالي، لا يزال، سأضل ممتنة للغاية للسماء.
امسكني ،يديه محكمة حول كفي بينما ارشد يدي لجسمه.
٥ مايو. الجو غائم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة ،قاو في كان في خساره ولا يعلم ماذا يقول. للحظة طويلة، وقف هناك، ناظرا إلي.
بذلك اليوم ،قاو في رفض النوم، وذهب للنوم فقط عندما كانت الليلة متأخرة. كان كما لو أنه تحول الى طفل مشاكس بطبع عنيد بليلة واحدة. لم اعلم لماذا كان على نزاع مع نفسه. لكن لا يهم مهما قمت بمحاولة اقناعه تحول إلى اذن صماء لكلماتي.
قاو في لم يقل كلمة. عبر العملية كلها، جلس هناك بصلابة، جسمه مشدود ككتلة من الحجر. اردت مشاهدته ينهي الكيكة، لم اتوقع نزيف انف مفاجأ.
حتى بعد ان ذهبت للنوم، قاو لا يزال معذبا بمشاعره. بينما شاهدت قاو في يعاني اضطراب، قلبي ألمني بشكل لا يطاق لأجله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة ،قاو في كان في خساره ولا يعلم ماذا يقول. للحظة طويلة، وقف هناك، ناظرا إلي.
لحسن الحظ ،عندما الصباح التالي اتى، قاو في بعناده الغير عادي اختفى.
بحماقة ، قلت ، ‘قاو في –’
بينما استلقينا على السرير، قمت بوضع رأسي على صدره. لم يقم بدفعي. بدلا من ذلك، يده وصلت، اصابعه الخمسة بشكل واسع بينما ربت على رأسي بلطف.
في الصباح التالي، قمت بعمل قرار نبيل، مقررة أن اكمل ما لم استطعت ان اكمله بيوم ميلاد قاو في. لم اتمنى ان اغادر مع ندم. وبالليلة الماضية، أفعال قاو في اذابت اخر ذرة من استيائي.
بهدوء ،سأل، ‘هل تريدين اخذ دوائك؟’
في الايام الاولى من الصيف، السماء كانت مشمسة، الجو دافئ. في مجرد ليلة، العمل على قاو في يبدو انه أصبح اخف بشكل كبير. غالبا غادر متأخرا للعمل ، وعاد مبكرا. كنت سعيدة جدا، لكنني ايضا تمنيت ان لا يكون رئيسه غير راضي.
اعترف بان هذا السؤال البسيط جعلني مبتهجة. في الماضي، قاو في كرهني، وفي نصف الساعة الأولى عندما استيقظنا في الفجر، لن يقوم بالتحدث بكلمة لي. حتى لو كانت تمتمة بسيطة على موافقة، لا يزال، كان غير ممانعا على الاعتراف بي.
قاو في شاهدني بينما كنت اتأمل، ثم سألني عن ماذا أفكر.
ابتسمت مقتربة بشكل اقرب على صدره. ‘ هل ستطعمني؟ ‘ خائفة ان يرفض قاو في، بعجل أضفت، ‘لا املك اي طاقة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ ،عندما الصباح التالي اتى، قاو في بعناده الغير عادي اختفى.
اصابع قاو في تجمدت. لحظة طويلة مرت، قبل ان يقول اخيرا نعم.
قلت ،’قاو في، الكيكة التي طلبتها بذلك اليوم كانت حلوة جدا وجعلتني اشعر بالغثيان. اليوم، طلبت من الخباز ان يضع فقط القليل من الزبدة.’
اعتقدت انني يجب ان اكون راضية مع هذا. على الرغم من ان قاو في رجل بكلمات قليلة، الان، اصبح بشكل غريب حساس. يمكنني الشعور بهذا.
في الصباح التالي، قمت بعمل قرار نبيل، مقررة أن اكمل ما لم استطعت ان اكمله بيوم ميلاد قاو في. لم اتمنى ان اغادر مع ندم. وبالليلة الماضية، أفعال قاو في اذابت اخر ذرة من استيائي.
كمثال ،في احد الايام، عندما كنت اغني مع اغنية، قاو في عثر علي. في الايام الماضية، حالتي استمرت بالتدهور، وكنت غالبا لا استطيع مغادرة المنزل. بذلك اليوم، كنت ضائعة في افكاري بينما استمعت لمو وينوي، الحب في هيروشيما، مغنية مع اللحن والذي صدر من صوتها الفريد:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما استيقظت ،كان الوقت قد اصبح متأخرا بالمساء.
بالكاد أجد الوقت لأحبك;
حتى لو عاملته بأفضل ما يمكنني، لا يزال، يكرهني.
كان يجب علي التوقف عن لعب هذه اللعبة من الرومانسية مبكرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com القطرات من الدم سقطت بتتابع سريع من أنفي، سقطت على غطاء المائدة من الكتان البيضاء، سحابة من الزهور الدموية تزهر على غطاء المائدة. مضطربة، بسرعه رفعت رأسي لأرى راس قاو في منحني بينما يأكل. اعتقدت انه لم يدرك، لأن ضوء الشموع كان منخفضا للغاية.
فالحقيقة ،لم احب مو وينوي حقا، لكن هذه الأغنية بالتحديد صدت معي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ان قمت بوضع المكياج، اصبح لدي الشجاعة لأخرج لأواجه العالم.
بذلك الوقت ،قاو في الذي حدث وأنه كان يمشي في الغرفة، وعندما سمع هذه المقطوعة. رجله، والتي كانت ستأخذ خطوة للأمام، فجأة تجمدت ووقف على الباب، ناظرا باتجاهي.
هذا النوع من الشعور تركني بلا حول ولا قوة.
الاشعة المائلة لغروب الشمس اضاءت الغرفة في توهج ذهبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما بكى، جسمه كان مشدود كعمود حديدي. يدي طوقته بحضن لطيف. بهدوء ،ارحته ،وقلت’ قاو في، أنا احبك. لم أندم على حبك.’
بعد وقفة ،قاو في دخل، مقبلا اياي على الشفاه.
قمت بإمالة رأسي للخلف ورفعت رأسي لأعلى ما استطيع، لكن لا يزال، الدم استمر بالاندفاع للأمام مثل ماء النهر ساقطا من الشلال، ملوثا ملابسي، لون مخدر للعيون. كنت خائفة من ان يكتشف قاو في هذا، ولذلك لم املك الطاقة الكافية لاهتم بنزيف الأنف، منحنية للأمام في المغسلة بينما وضعتهم اسفل الصنبور، محاولة افضل ما لدي لمسح الدم بعيدا.
ببطء ،شفاهه تحركت على شفاهي، وقبلته بشكل لا يطاق لطيفة. ولكن عندما رفعت رأسي وقابلت اعينه، كنت مصدومة. في لحظة، رأيت عدم الرغبة في الفراق مشعة في عمق اعين قاو في الجميلة، بينما كما لو أنه وهم والذي لمع امام اعيني.
شعرت ان هذا صنف بأكثر الردود نجاحا التي قمت بقولها بحياتي . في الماضي، سأقول فقط، أنا آسفة، قاو في، انا أحبك.
كان كحيوان صغير والذي عانى من صدمة لحياته وكان يبحث بيأس لتأمين لحياته. دفعني على الجدار، جسمه مرتفعا علي بينما اقترب مني، أجسامنا مرتبطة سويا، كأنما لا يمكن ان يتحمل اي ادنى مسافة بيننا. لسانه تسلل في فمي، محولا بحالة هائجة بينما يبحث، كما لو أنه يتمنى لا شيء غير ابتلاعي بأكملي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
