الفصل العاشر
-الفصل العاشر الى الفصل الثالث عشر بعد انتهاء قصة هي يوجين تعتبر اضافية-
في هذا العالم ،كانت الشخص الوحيد الذي ناداني في. يبدو انها طريقة حميمية للغاية لمناداتي.
قصة قاو في
في السنة الرابعة منذ موت آه يو ;في السنة الاولى من زواجي الجديد.
هذا الحب يتخطى الزمان والمكان.
لكنني لم اصل لجواب، لذلك لم افكر بهذا السؤال.
قالت، عندما تشرق الشمس، أن لا انظر اليها ;عندما يطلع القمر، أن لا انظر اليها.
هذا الحب يتخطى الزمان والمكان.
لذلك ،فعلت ما أرادت.
عندما اتى الشتاء اخيرا، شيء كبير حدث. المكان الذي عشت فيه مره مع آه يو تم التعدي عليه.
عندما أشرقت الشمس، لم اقم بالنظر اليها.
في اليوم التالي، ذهبت لمتجر مجوهرات وشريت الماس بعيار ثلاثة قيراط. اعتقدت انه كان مبالغ فيه قليلا، لكن كل شيء قالته البائعة بدا منطقيا ومقنع، ببنما يبدو انه بشراء الخاتم سأشتري كل السعادة والمباركة في هذا العالم.
عندما طلع القمر، لا زلت، لم اقم بالنظر اليها.
قلت ،تقريبا 4 سنوات. كان هناك شهر و سبع ايام قبل ان تصبح السنة الرابعة منذ ان ماتت آه يو.
جلست هناك. لا زالت بين اذرعي طوال الوقت. جسمها لم يكن باردا، شعور الدفء تبقى، لكن لم يكن هناك أية تحركات منها. رأسها لا زال منخفضا، ورفعته، مع ذلك انحنى مره اخرى. ورفعت رأسها مرة اخرى. قمت بتكرار هذا ثلاث مرات، حتى لم املك الارادة بالاستمرار.
اعتقدت انه في النهاية، هذه كانت امنيتها الوحيدة.
عندما اشرقت الشمس مجددا، حملتها، ووضعتها على المقعد بجانبي، وشددت حزام الامان لأجلها. قدت السيارة للمنزل، وضعتها على السرير بجانبي.
مشيت اليها. رفعت رأسها لتنظر الي، عينيها مليئة بالدموع، تبدو رقيقة جدا ومزرية.
فجأة ،لم أعلم ماذا كنت افعل.
في تلك السنة بعد أن ماتت ، احيانا فكرت بهذا السؤال : اذا آه يو لم تقم بالمبادرة، هل كنت سأخذها؟ بعد ليلة زواجنا، كرهتها، كرهت حقيقية انها كانت شخص غير شريف لتضطر لتخدير رجل.
مشيت بالغرفة ذهابا وايابا. اعتقدت انني يجب ان اتصل، لأخبر الآخرين ان آه يو ميتة, والبدأ بالاستعدادات لجنازتها. الاتصال الاول كان لأمي، لكن الشخص الذي اجاب كان أبي.
لذلك ،فعلت ما أرادت.
جلست بجانب السرير. خلفي كانت هي يوجين، وجهها هادئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت يدي لأمسح دموعها بعيدا. سمعتها تسكب كل مشاعرها بأذني: في، أحبك.
بهدوء ،قلت، ‘أبي، آه يو أنها ميتة.’
لم اعلم ان الاشخاص سيصلون بسرعة. عندما عدت للمنزل، كان هناك العديد من الأشخاص مرتدين ملابس سوداء واقفين بالباب. بين ايديهم كان صندوقا كبيرا. عندما رأوني ،حيّوني وقالوا، ‘ السيد قاو، نحن الاشخاص الذين امرهم السيد الراحل هي لترتيب جنازة السيدة هي.’
عبر الهاتف ،والدي كان هادئا. للحظة طويلة ،لم يقل كلمة، لكن الهاتف انتقل لأيدي أمي. وعلمت ماذا حدث من أبي.
في اليوم التالي، ذهبت لمتجر مجوهرات وشريت الماس بعيار ثلاثة قيراط. اعتقدت انه كان مبالغ فيه قليلا، لكن كل شيء قالته البائعة بدا منطقيا ومقنع، ببنما يبدو انه بشراء الخاتم سأشتري كل السعادة والمباركة في هذا العالم.
قالت ،’قاو في، خذ رحلة للمنزل!’
لكنني لم اتوقع اي أحلام. لم اعلم لماذا ،لكن الحلم كان واقعيا الى حد كبير، كما لو كنت اتمنى له أن يحدث، مستعملا كامل حياتي منتظرا لوصوله. في بداية، كنت افكر بأن آه يو لن يمكنها ان تفهم معنى ان تراعي الآخرين، لكن في اللحظة التالية، كنت افكر فيها.
وافقت; أغلقت المكالمة.
أراد مني التحقق من الاشياء الثمينة التي تمت سرقتها، ولوضع توقع عن قيمة الاشياء المفقودة. قمت بالتحقق من الغرفة، ثم هززت رأسي أمام الشرطي. اخبرته انني لم اعلم قيمة الاشياء المسروقة.
ظننت انني احتاج مساعدة شخص ما لأعداد الجنازة، لذلك اتصلت على زملائي. جميعهم كان في حالة عدم تصديق، لكن بدون استثناء، جميعهم تمتموا بتعازيهم وعبروا عن تعاطفهم.
العديد من الأشخاص أتوا ليعطوا احترامهم لآه يو، وهذا جعلني متفاجئا. بين الاشخاص الذين كانوا يساعدون بجنازتها ،شمل هناك شخص مسمى تشو يون. ملامح هذا الرجل كانت واضحة ومميزة، وقفته مستقيمة وثابتة. كان في حالة ذهول بينما حدق بها بوجه خالي من التعابير بجثة آه يو، الدموع سقطت بسرعة من اعينه.
قمت بتغيير ملابسي واستعددت لأغادر المنزل. بينما وقفت على قدمي من على السرير ونظرت في آه يو، رأيت أن مكياجها لا يزال سليما، لكن وجهها كان شاحبا، مسلوب من أي لون. قمت بوضع كتاب القصائد التي اعطتني اياه على الطاولة بجانب السرير. بالكتاب كان هناك المقطوعة الأخيرة من قصيدة تينزن قياتسو وصورة لآه يو اخذتها لنفسها. في الصورة، النسيم رفرف على شعرها، عيونها اشعت بالسعادة بينما ابتسمت بهناء.
في السنة الرابعة منذ موت آه يو ;في السنة الاولى من زواجي الجديد.
اصابعي لمست صورتها بينما حدقت بها، قلبي يردد بصمت الكلمات: بتلك اللحظة صعدت للسماوات لأصبح خالدة، ليس للخلود، ولكن لأشاهدك لحياة من السعادة والسلام.
فجأة ،لم أعلم ماذا كنت افعل.
اعتقدت انه في النهاية، هذه كانت امنيتها الوحيدة.
لم اعلم اذا ما كانت هلوسة مني، لكنه حدث.
قمت بوضع صورتها لأسفل، عقدت ربطة العنق بالطريقة التي ساعدتني فيها احيانا. لم انم ليوم وليلة، ولم املك اي طاقة اخرى لأقود السيارة. خرجت من منطقتي وناديت لسيارة اجرة لتصل عند الشرق. بسبب زحمة السير اخذ مني ساعتين بأكملها.
بهدوء ،قلت، ‘أبي، آه يو أنها ميتة.’
استعملت مفاتيحي لأفتح الباب. والدي كانا جالسين على الكنبة بغرفة المعيشة، شعرهم الابيض دليل على سنواتهم. حملت بين يدي أمي ظرف به مستندات، بينما نظرت إلي، تعبيرها كان غريبا. اخذت المستندات. كان بها سند ملكية وايضا شهادة تشير الى نقل حقوق ملكية منزل اسلاف آه يو الى والداي ليصبحا المالكين الجدد.
لذلك ،قمت بالعديد من الاشياء الفاحشة لها.
أمي قالت لي، ‘لا اعلم متى اوصت بهذا لنا، لكن الأن بما انها رحلت، يجب عليك اخذ هذا وان تقرر كيف تريد التعامل مع هذا. لا يمكننا قبول هذا.’
بداخل الحلم ،كنت طائرا، عقلي في ضباب. علمت ان ايا من هذا لم يكن حقيقا. آه يو بالفعل ذهبت لأربع سنوات، لحمها تحلل لفترة طويلة ولا يمكن التعرف عليه، مندمجا في الأرض بينما اختفت بعيدا. لذلك الجسم تحتي لا يمكن اك يكون حقيقيا، لكن لا يزال، لم استيقظ من حلمي.
عندما غادرت منزلهم ،لم اقم بإحضار سند الملكية معي.
أمي قالت لي، ‘لا اعلم متى اوصت بهذا لنا، لكن الأن بما انها رحلت، يجب عليك اخذ هذا وان تقرر كيف تريد التعامل مع هذا. لا يمكننا قبول هذا.’
اللحظة التي اغلق بها بيبان المصعد، الصورة للقائي الاول مع آه يو اتت بعقلي.
ليس هناك حاجة للتخمين، زوجتي الثانية كانت حبي الاول، هذا يعني، النصف الاخر من ازواج الحب الذين قامت آه يو بأفضل ما لديها لفصلهم.
تلك السنة ،مع ابتسامة مشرقة، قالت لي، ‘اهلا، كيف حالك! انا هي يوجين، لنصبح اصدقاء.’
أراد مني التحقق من الاشياء الثمينة التي تمت سرقتها، ولوضع توقع عن قيمة الاشياء المفقودة. قمت بالتحقق من الغرفة، ثم هززت رأسي أمام الشرطي. اخبرته انني لم اعلم قيمة الاشياء المسروقة.
لكنها لم تصبح ببساطة صديقتي. حتى انها دمرت عائلتي وافسدت علاقتي لتصبح زوجتي.
حلقي كان جافا ،قمت بأخذ كاس من الماء بجانب المغسلة. والد آه يو كان حقا اكثر عمليا منها. توقع هذا اليوم منذ وقت طويل، مقتنعا انني لن احب ابنته ابدا، وقام بكل الاستعدادات الضرورية لأه يو لمنعها من المعاناة من أدنى قدر من الظلم.
فقط كما قلت لها، بعض الأشخاص، بعض الأشخاص يمكن ان يصبحوا مثيرين للاشمئزاز عندما كانوا حولك، لكن عندما يغادرون، يمكن ان يتركوا وجع لا يمكن تحمله بقلبك.
حملتها بذراعي وقلت ،نعم، لنصبح سويا.
لم اعلم ان الاشخاص سيصلون بسرعة. عندما عدت للمنزل، كان هناك العديد من الأشخاص مرتدين ملابس سوداء واقفين بالباب. بين ايديهم كان صندوقا كبيرا. عندما رأوني ،حيّوني وقالوا، ‘ السيد قاو، نحن الاشخاص الذين امرهم السيد الراحل هي لترتيب جنازة السيدة هي.’
جسدها لم يتم حرقه. كانت امنية والد آه يو لأن تدفن بجانبه. لقد كان أبا – والذي استمر بحب وحماية ابنته حتى بعد موته.
حلقي كان جافا ،قمت بأخذ كاس من الماء بجانب المغسلة. والد آه يو كان حقا اكثر عمليا منها. توقع هذا اليوم منذ وقت طويل، مقتنعا انني لن احب ابنته ابدا، وقام بكل الاستعدادات الضرورية لأه يو لمنعها من المعاناة من أدنى قدر من الظلم.
أمي قالت لي، ‘لا اعلم متى اوصت بهذا لنا، لكن الأن بما انها رحلت، يجب عليك اخذ هذا وان تقرر كيف تريد التعامل مع هذا. لا يمكننا قبول هذا.’
حدقت بينما كانوا ينظفون جسد أه يو امامي، مغيرين ملابسها، راسمين مكياجها. مكياج آه يو تم مسحه بواسطتهم، وثم كان هناك محترفين والذين ساعدوها على وضع البودرة على وجهها. نظرت إلى آه يو التي بقيت صامتة بشكل لا مثيل له، أكثر هدوءا مما كانت عليه بالماضي.
لكنها لم تصبح ببساطة صديقتي. حتى انها دمرت عائلتي وافسدت علاقتي لتصبح زوجتي.
العديد من الأشخاص أتوا ليعطوا احترامهم لآه يو، وهذا جعلني متفاجئا. بين الاشخاص الذين كانوا يساعدون بجنازتها ،شمل هناك شخص مسمى تشو يون. ملامح هذا الرجل كانت واضحة ومميزة، وقفته مستقيمة وثابتة. كان في حالة ذهول بينما حدق بها بوجه خالي من التعابير بجثة آه يو، الدموع سقطت بسرعة من اعينه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلك السنة ،مع ابتسامة مشرقة، قالت لي، ‘اهلا، كيف حالك! انا هي يوجين، لنصبح اصدقاء.’
جسدها لم يتم حرقه. كانت امنية والد آه يو لأن تدفن بجانبه. لقد كان أبا – والذي استمر بحب وحماية ابنته حتى بعد موته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت يدي لأمسح دموعها بعيدا. سمعتها تسكب كل مشاعرها بأذني: في، أحبك.
قريبا ،المحامين وصلوا الى منزلنا ليعلنوا عن وصيتها. الأن فكرت عن هذا، ربما، أه يو لم تكن شاردة الذهن كما تخيلتها أن تكون. قامت بالفعل بإعداد كل شيء ضروري لكل شيء، لم يكن هناك حاجة لي لأن اتدخل. احتجت فقط لأن اتلقى خبر موتها، فقط كيف الشخص اهتم بأخر الاخبار من التلفاز كل يوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلك السنة ،مع ابتسامة مشرقة، قالت لي، ‘اهلا، كيف حالك! انا هي يوجين، لنصبح اصدقاء.’
لم تترك لي أي شيء. الشركة، الاسهم، السندات، وكل العقارات الاخرى لتشو يون، الرجل الذي بكى بينما حدق بجثتها. تركت اموالها وودائعها المالية الى دار الايتام; منزل اسلافها لوالدي. لم تقم بأي استعدادات لمنزلنا الحالي. كل المحامين قالوا انني املك الحق لأستمر بالعيش هنا، ويمكنني الدخول والمغادرة كيفما أريد.
في اليوم التالي، ذهبت لمتجر مجوهرات وشريت الماس بعيار ثلاثة قيراط. اعتقدت انه كان مبالغ فيه قليلا، لكن كل شيء قالته البائعة بدا منطقيا ومقنع، ببنما يبدو انه بشراء الخاتم سأشتري كل السعادة والمباركة في هذا العالم.
لكنني لم اقم بهذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كما توقعت : كنت فقط متعبها.
اليوم الثالث بعد موت آه يو، حملت امتعتي وغادرت، لم احمل اي شيء معي من زواجي.
اعتقدت انني يجب ان اكون قد نسيت آه يو. حتى لو كان هناك شيئا بيننا، يجب ان اكون قد نسيته بالفعل.
والسنة الثالثة بعد موت آه يو، بدأت زواجي الثاني.
لكنني لم اتوقع اي أحلام. لم اعلم لماذا ،لكن الحلم كان واقعيا الى حد كبير، كما لو كنت اتمنى له أن يحدث، مستعملا كامل حياتي منتظرا لوصوله. في بداية، كنت افكر بأن آه يو لن يمكنها ان تفهم معنى ان تراعي الآخرين، لكن في اللحظة التالية، كنت افكر فيها.
ليس هناك حاجة للتخمين، زوجتي الثانية كانت حبي الاول، هذا يعني، النصف الاخر من ازواج الحب الذين قامت آه يو بأفضل ما لديها لفصلهم.
لم اعتقد ان كل مرة سأقوم بإغلاق عيناي. يداي، متجولة عبر جسد زوجتي، ستتحول الى اصابع آه يو النحيلة بينما لمسوا جسدي. في ظلام الليل، تحت دفء البطانية، آه يو تعلقت فيّ غير خجولة بينما ثرثرت باستمرار، فقط كيراعة صغيرة الذي نورها لا يمكن اطفائه. حتى لو تجاهلت تقدمها، لم تصبح خجولة، وذهبت للموضوع الرئيسي.
في تلك السنوات مع آه يو، لم تقم بالمواعدة مرة أخرى. ربما كانت تنتظرني.
اومأت وابتسمت بلطف امام كل الضيوف، قمت بقسم حبي تجاه زوجتي.
ذلك اليوم ، كانت تتعشى مع مدير مصنع لشركة حديد. خلال العشاء، شربت الكثير من الخمر، وبينما غادرت، قابلت بضعة بلطجية والذين تحدثوا بوقاحة معها وحاولوا ان يستغلوا موقفها. مع ذلك امتلكت احساس من العقلانية وقامت بالاتصال برقمي، مترجية ان اجيب عليها.
ذهبت لعمارتها. كانت هذه الشقة التي عشنا بها سويا قبل خمس سنوات.
كرجل ،في مواقف كهذه، كان من المتوقع انني لن استطيع الرفض.
كنت في العمل عندما تلقيت اتصال من الشرطة. سألوني اذا ما كنت مالك المنزل. قلت انني لم أكن، لكنهم اصروا على أن اخذ رحلة لهم، لم املك خيار غير قيادة السيارة والذهاب لمنزلي القديم.
قدت سيارتي لها. تحت اشعاع انوار الشارع والتي انارت الزقاق بأكمله، رأيتها منحنية بجانب الطريق، التعب مكتوب على وجهها. شعرها في خراب، كان واضحا انها بقايا من صراعها.
ذهبت لعمارتها. كانت هذه الشقة التي عشنا بها سويا قبل خمس سنوات.
مشيت اليها. رفعت رأسها لتنظر الي، عينيها مليئة بالدموع، تبدو رقيقة جدا ومزرية.
لم تترك لي أي شيء. الشركة، الاسهم، السندات، وكل العقارات الاخرى لتشو يون، الرجل الذي بكى بينما حدق بجثتها. تركت اموالها وودائعها المالية الى دار الايتام; منزل اسلافها لوالدي. لم تقم بأي استعدادات لمنزلنا الحالي. كل المحامين قالوا انني املك الحق لأستمر بالعيش هنا، ويمكنني الدخول والمغادرة كيفما أريد.
انحنيت للأسفل ، مريدا ان اريحها. لكن قبل أن اقول اي كلمة، قامت بالفعل بالقفز للأمام، اخذتني بدون حراسة بينما قامت بحضني بقوة.
بين ذراعي ،بكت، فقط كطفل صغير الذي اثار شفقة الشخص.
عبر الهاتف ،والدي كان هادئا. للحظة طويلة ،لم يقل كلمة، لكن الهاتف انتقل لأيدي أمي. وعلمت ماذا حدث من أبي.
ثم ،قالت لي، قاو في، ‘ لنصبح سويا مرة اخرى، هل يمكننا؟ خسرنا بالفعل 5 سنوات من حياتنا. لا نملك خمس سنوات اخرى لنخسرها.’
مررت لها الخاتم ،ثم انحنيت على ركبة واحدة بينما ركعت على الأرض. بدون صعوبة، اخبرتها انني احبها واتمنى ان نعيش سويا.
في هذا العالم ،كانت الشخص الوحيد الذي ناداني في. يبدو انها طريقة حميمية للغاية لمناداتي.
آه يو ستناديني قاو في، مناديتا اياي باسمي بكامل اسم عائلتي وأسمي. حتى عندما مارسنا الجنس، لا زالت تناديني بهذه الطريقة. كما لو انها لا يمكنها الا ان تكون حذرة بالطريقة التي تكلمت معي فيها.
آه يو ستناديني قاو في، مناديتا اياي باسمي بكامل اسم عائلتي وأسمي. حتى عندما مارسنا الجنس، لا زالت تناديني بهذه الطريقة. كما لو انها لا يمكنها الا ان تكون حذرة بالطريقة التي تكلمت معي فيها.
اخذنا شهر عسلنا في هاينان. استمتعنا، سلينا انفسنها، وضحكنا الى اقصى حد. اسبوعين لاحقا، عدنا من هاينان، وانتقلنا الى منزلنا الجديد. هذا المنزل والذي اشتريناه سويا، لم يمكن مقارنته مع بيت آه يو الفاخر والذي انفقت مبلغا كبيرا لشراء. لكن بيتنا لم يكن صغيرا; كان ١٤٨ متر مربع رقم ميمون.
حملتها بذراعي وقلت ،نعم، لنصبح سويا.
جلست بجانب السرير. خلفي كانت هي يوجين، وجهها هادئ.
الرجل يجب ان يكون مسؤول، فقط كما المرأة يجب ان تملك حب الذات.
لم اعلم ان الاشخاص سيصلون بسرعة. عندما عدت للمنزل، كان هناك العديد من الأشخاص مرتدين ملابس سوداء واقفين بالباب. بين ايديهم كان صندوقا كبيرا. عندما رأوني ،حيّوني وقالوا، ‘ السيد قاو، نحن الاشخاص الذين امرهم السيد الراحل هي لترتيب جنازة السيدة هي.’
في اليوم التالي، ذهبت لمتجر مجوهرات وشريت الماس بعيار ثلاثة قيراط. اعتقدت انه كان مبالغ فيه قليلا، لكن كل شيء قالته البائعة بدا منطقيا ومقنع، ببنما يبدو انه بشراء الخاتم سأشتري كل السعادة والمباركة في هذا العالم.
حملتها بذراعي وقلت ،نعم، لنصبح سويا.
لذلك ،تركت البائعة لتغلف الخاتم. اعتقدت لنفسي ان آه يو كانت حمقاء. اذا قامت بتغيير خاتمنا الابيض-الذهبي لالماس بعيار ثلاثة قيراط، قصتنا ستنتهي بشكل مختلف.
بقيت لأطول مده بغرفة النوم. هذه الغرفة التي كنت مألوف بها اكثر شيء. صندوق الودائع تم فتحه بالفعل، ولم يتبقى اي شيء بداخله. الشرطي الشاب سألني ماذا كان بداخله، وقلت ربما مجوهرات كانت هناك. مجوهرات آه يو، لكنني لم اعلم اين خبأتهم، الشرطي سألني تقديرا لقيمتهم، لكن لم يكن بإمكاني غير هز رأسي.
ذهبت لعمارتها. كانت هذه الشقة التي عشنا بها سويا قبل خمس سنوات.
في السنة الرابعة منذ موت آه يو ;في السنة الاولى من زواجي الجديد.
مررت لها الخاتم ،ثم انحنيت على ركبة واحدة بينما ركعت على الأرض. بدون صعوبة، اخبرتها انني احبها واتمنى ان نعيش سويا.
لذلك ،تركت البائعة لتغلف الخاتم. اعتقدت لنفسي ان آه يو كانت حمقاء. اذا قامت بتغيير خاتمنا الابيض-الذهبي لالماس بعيار ثلاثة قيراط، قصتنا ستنتهي بشكل مختلف.
كانت ترتدي حجم كبير لبجامة ويني-ذا-بووه، شعرها اشعث وفضفاض. حدقت في وجهي بغير تصديق.
قالت، عندما تشرق الشمس، أن لا انظر اليها ;عندما يطلع القمر، أن لا انظر اليها.
لكنها على الفور بكت، وقالت انها كانت موافقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني لم اقم بهذا.
قمت بإخراج الخاتم من الصندوق ووضعته في اصابعها النحيفة. قياساتها كانت كما كانت قبل خمس سنين، لذلك الخاتم ناسبها بمثالية. حتى هذا الوقت لم اعلم قياسات اصبع الخاتم لأه يو، والأن بما انها اخذت خاتم زواجنا معها للقبر، في هذه الحياة، لن اعلم ابدا.
ليس هناك حاجة للتخمين، زوجتي الثانية كانت حبي الاول، هذا يعني، النصف الاخر من ازواج الحب الذين قامت آه يو بأفضل ما لديها لفصلهم.
حملنا خاتم زواجنا في فندق وجذبنا العديد من المتمنين للخير. عندما تلت القسيسة تعهدات زواجنا، رأيت الدموع تلمع بين عيونها، متباينا بجمال مع وجنتيها الوردية، صورة ساحرة.
عندما اتى الشتاء اخيرا، شيء كبير حدث. المكان الذي عشت فيه مره مع آه يو تم التعدي عليه.
النساء احبوا البكاء ،فقط كما احب الرجال التدخين. جميعها كانت نقاط ضعف. النساء استعملوا الدموع لسحر الرجال، واستعلموا الدموع ليغرقوا انفسهم في الحزن بعد ان تم هجرهم من الرجال.
في السنة الرابعة منذ موت آه يو ;في السنة الاولى من زواجي الجديد.
رفعت يدي لأمسح دموعها بعيدا. سمعتها تسكب كل مشاعرها بأذني: في، أحبك.
آه يو ستناديني قاو في، مناديتا اياي باسمي بكامل اسم عائلتي وأسمي. حتى عندما مارسنا الجنس، لا زالت تناديني بهذه الطريقة. كما لو انها لا يمكنها الا ان تكون حذرة بالطريقة التي تكلمت معي فيها.
اومأت وابتسمت بلطف امام كل الضيوف، قمت بقسم حبي تجاه زوجتي.
عندما اتى الشتاء اخيرا، شيء كبير حدث. المكان الذي عشت فيه مره مع آه يو تم التعدي عليه.
اخذنا شهر عسلنا في هاينان. استمتعنا، سلينا انفسنها، وضحكنا الى اقصى حد. اسبوعين لاحقا، عدنا من هاينان، وانتقلنا الى منزلنا الجديد. هذا المنزل والذي اشتريناه سويا، لم يمكن مقارنته مع بيت آه يو الفاخر والذي انفقت مبلغا كبيرا لشراء. لكن بيتنا لم يكن صغيرا; كان ١٤٨ متر مربع رقم ميمون.
حملنا خاتم زواجنا في فندق وجذبنا العديد من المتمنين للخير. عندما تلت القسيسة تعهدات زواجنا، رأيت الدموع تلمع بين عيونها، متباينا بجمال مع وجنتيها الوردية، صورة ساحرة.
على سريرنا الجديد ،قبلت زوجتي. كنت بذيئا، لكن لم أكن احتاج ان اكون محتشما. قلت نكات فاحشة لها، رفعت قبضتها النحيفة لتضرب صدري، قائلة انني كنت لئيما وفضا.
بداخل الحلم ،كنت طائرا، عقلي في ضباب. علمت ان ايا من هذا لم يكن حقيقا. آه يو بالفعل ذهبت لأربع سنوات، لحمها تحلل لفترة طويلة ولا يمكن التعرف عليه، مندمجا في الأرض بينما اختفت بعيدا. لذلك الجسم تحتي لا يمكن اك يكون حقيقيا، لكن لا يزال، لم استيقظ من حلمي.
لذلك ،قمت بالعديد من الاشياء الفاحشة لها.
عندما غادرت منزلهم ،لم اقم بإحضار سند الملكية معي.
ثلاث اشهر بعد زواجنا، ببطء، حياتنا عادت لأيامها القديمة من السعادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت بينما كانوا ينظفون جسد أه يو امامي، مغيرين ملابسها، راسمين مكياجها. مكياج آه يو تم مسحه بواسطتهم، وثم كان هناك محترفين والذين ساعدوها على وضع البودرة على وجهها. نظرت إلى آه يو التي بقيت صامتة بشكل لا مثيل له، أكثر هدوءا مما كانت عليه بالماضي.
وعشرة اشهر بعد ان تزوجنا، بدأت تراودني الأوهام، شعور بعدم الارتياح.
جلست بجانب السرير. خلفي كانت هي يوجين، وجهها هادئ.
لم اعلم اذا ما كانت هلوسة مني، لكنه حدث.
الشرطة سألتني كم من الوقت كان قبل ان يعيش شخص بهذا المنزل.
كل مره كنت حول جياجينغ، بدأت اشعر بالانفصال، كما لو لم اوجد بهذا العالم.
قالت، عندما تشرق الشمس، أن لا انظر اليها ;عندما يطلع القمر، أن لا انظر اليها.
ليس مثل آه يو، مع زوجتي، كنت الشخص الذي اخذ المبادرة. كنت مستنفذا بشدة. كانوا الاثنتين زوجتي، لكنها استمتعت اكثر من آه يو. كانت الشخص الذي استمتع، لكن في زواجي مع آه يو، آه يو كانت التي اخذت المبادرة، التي تحملت. كان هناك القليل من الاختلاف بحروف الكلمتين المتعة والتحمل، لكن معانيهم مختلفة كليا.
لم اعلم اذا ما كانت هلوسة مني، لكنه حدث.
في الماضي ، كنت اعتقد ان آه يو استحقت هذا. اذا لم تلمسني ،لن يجب عليها تحمل هذا. كرهتها. حتى لو لم اكره جسدها، كنت لا ازال أنفر منه.
في اللحظة التي استلقيت فيها على السرير، سقطت نائما، على جانب السرير الذي نمت عليه دائما.
لم اعتقد ان كل مرة سأقوم بإغلاق عيناي. يداي، متجولة عبر جسد زوجتي، ستتحول الى اصابع آه يو النحيلة بينما لمسوا جسدي. في ظلام الليل، تحت دفء البطانية، آه يو تعلقت فيّ غير خجولة بينما ثرثرت باستمرار، فقط كيراعة صغيرة الذي نورها لا يمكن اطفائه. حتى لو تجاهلت تقدمها، لم تصبح خجولة، وذهبت للموضوع الرئيسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وافقت; أغلقت المكالمة.
في تلك السنة بعد أن ماتت ، احيانا فكرت بهذا السؤال : اذا آه يو لم تقم بالمبادرة، هل كنت سأخذها؟ بعد ليلة زواجنا، كرهتها، كرهت حقيقية انها كانت شخص غير شريف لتضطر لتخدير رجل.
بداخل الحلم ،كنت طائرا، عقلي في ضباب. علمت ان ايا من هذا لم يكن حقيقا. آه يو بالفعل ذهبت لأربع سنوات، لحمها تحلل لفترة طويلة ولا يمكن التعرف عليه، مندمجا في الأرض بينما اختفت بعيدا. لذلك الجسم تحتي لا يمكن اك يكون حقيقيا، لكن لا يزال، لم استيقظ من حلمي.
لكنني لم اصل لجواب، لذلك لم افكر بهذا السؤال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذلك اليوم ، كانت تتعشى مع مدير مصنع لشركة حديد. خلال العشاء، شربت الكثير من الخمر، وبينما غادرت، قابلت بضعة بلطجية والذين تحدثوا بوقاحة معها وحاولوا ان يستغلوا موقفها. مع ذلك امتلكت احساس من العقلانية وقامت بالاتصال برقمي، مترجية ان اجيب عليها.
بعد ان مرت اسابيع بدأت اصبح اقل اجتهادا، وربطت هذا مع التعب. عملي كان متعبا في الايام القليل، لذلك اتخذت قراري لأن لا المس زوجتي لمدة أسبوعين، ازلت المحظورات التي وضعتها على نفسي بالليلة التي نجحت بها شركتي بإنهاء المفاوضات.
في النهاية ،في عجزهم، الشرطيين يمكنهم فقط الذهاب. قبل ان يغادروا، قالوا ان هناك بضع ادلة بالقضية، ومرتكب الجريمة يجب ان يكون ذو خبرة، لأنه لم يترك اي دليل خلفه. كانوا خائفين انه سيكون وقت طويل قبل ان يحرزوا تقدما بالقضية.
كان كما توقعت : كنت فقط متعبها.
في اليوم التالي، ذهبت لمتجر مجوهرات وشريت الماس بعيار ثلاثة قيراط. اعتقدت انه كان مبالغ فيه قليلا، لكن كل شيء قالته البائعة بدا منطقيا ومقنع، ببنما يبدو انه بشراء الخاتم سأشتري كل السعادة والمباركة في هذا العالم.
تلك الليلة ، كلانا بشكل لا مثيل له متآلفين. بعد ان اصبحت زوجتي راضية، ابتسمت تجاهي، فقط كروح صغيرة راضية. قرصت وجهها الصغير، راضيا مع نفسي.
اعتقدت انني يجب ان اكون قد نسيت آه يو. حتى لو كان هناك شيئا بيننا، يجب ان اكون قد نسيته بالفعل.
اعتقدت انني يجب ان اكون قد نسيت آه يو. حتى لو كان هناك شيئا بيننا، يجب ان اكون قد نسيته بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أشرقت الشمس، لم اقم بالنظر اليها.
عندما اتى الشتاء اخيرا، شيء كبير حدث. المكان الذي عشت فيه مره مع آه يو تم التعدي عليه.
عندما غادرت منزلهم ،لم اقم بإحضار سند الملكية معي.
كنت في العمل عندما تلقيت اتصال من الشرطة. سألوني اذا ما كنت مالك المنزل. قلت انني لم أكن، لكنهم اصروا على أن اخذ رحلة لهم، لم املك خيار غير قيادة السيارة والذهاب لمنزلي القديم.
حلقي كان جافا ،قمت بأخذ كاس من الماء بجانب المغسلة. والد آه يو كان حقا اكثر عمليا منها. توقع هذا اليوم منذ وقت طويل، مقتنعا انني لن احب ابنته ابدا، وقام بكل الاستعدادات الضرورية لأه يو لمنعها من المعاناة من أدنى قدر من الظلم.
المكان لم يتغير كثيرا. لا يزال هادئ ومهجور كما كان دائما. خالي من الحياة.
عبر الهاتف ،والدي كان هادئا. للحظة طويلة ،لم يقل كلمة، لكن الهاتف انتقل لأيدي أمي. وعلمت ماذا حدث من أبي.
ركنت سيارتي. على المدخل، كان هناك القليل من سيارات الشرطة التي وصلت. بينما مشيت بالداخل، رأيت التحف والاعمال المشهورة التي زينت مرة غرفة المعيشة ليست هنا. المنزل الذي زين بحذر من هي يوجين سقط من ايام جماله.
فقط كما قلت لها، بعض الأشخاص، بعض الأشخاص يمكن ان يصبحوا مثيرين للاشمئزاز عندما كانوا حولك، لكن عندما يغادرون، يمكن ان يتركوا وجع لا يمكن تحمله بقلبك.
الشرطة سألتني كم من الوقت كان قبل ان يعيش شخص بهذا المنزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وافقت; أغلقت المكالمة.
قلت ،تقريبا 4 سنوات. كان هناك شهر و سبع ايام قبل ان تصبح السنة الرابعة منذ ان ماتت آه يو.
اومأت برأسي ،وارسلتهم للخارج. اعتقدت انه كان خطأي، لأنه لم يكن هناك سبب لأجعل الحياة صعبه على الشرطة.
أراد مني التحقق من الاشياء الثمينة التي تمت سرقتها، ولوضع توقع عن قيمة الاشياء المفقودة. قمت بالتحقق من الغرفة، ثم هززت رأسي أمام الشرطي. اخبرته انني لم اعلم قيمة الاشياء المسروقة.
هذا الحب يتخطى الزمان والمكان.
الشرطي السمين قليلا حدق في اتجاهي، التعبير بعينيه غريب بينما قال في نبرة من عدم التصديق، ‘بقيت هنا لسنتين كاملة – كيف لا يمكنك ان تعرف الاموال بداخل هذا البيت؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الماضي ، كنت اعتقد ان آه يو استحقت هذا. اذا لم تلمسني ،لن يجب عليها تحمل هذا. كرهتها. حتى لو لم اكره جسدها، كنت لا ازال أنفر منه.
هززت رأسي. لم يكن هناك سبب لي لأكذب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قمت بوضع صورتها لأسفل، عقدت ربطة العنق بالطريقة التي ساعدتني فيها احيانا. لم انم ليوم وليلة، ولم املك اي طاقة اخرى لأقود السيارة. خرجت من منطقتي وناديت لسيارة اجرة لتصل عند الشرق. بسبب زحمة السير اخذ مني ساعتين بأكملها.
اخبرته انه يمكنني اعطائك تقدير واسع النطاق، والشرطي لم يملك خيارا غير تقبل مصيره بينما قبل اقتراحي. ثم رتب لشرطي اصغر ليتبعني بينما اشرت للأشياء المفقودة. كان هناك العديد من الغرف بداخل المنزل وبينما دخلت لهم واحدا تلو الاخر، اعتقدت انه هذه المرة الاولى التي بالحقيقة لاحظت هذا البيت. بالطبع، لا يمكنني ان اخبر كم شيء تمت سرقته.
عندما غادرت منزلهم ،لم اقم بإحضار سند الملكية معي.
بقيت لأطول مده بغرفة النوم. هذه الغرفة التي كنت مألوف بها اكثر شيء. صندوق الودائع تم فتحه بالفعل، ولم يتبقى اي شيء بداخله. الشرطي الشاب سألني ماذا كان بداخله، وقلت ربما مجوهرات كانت هناك. مجوهرات آه يو، لكنني لم اعلم اين خبأتهم، الشرطي سألني تقديرا لقيمتهم، لكن لم يكن بإمكاني غير هز رأسي.
تلك الليلة ، كلانا بشكل لا مثيل له متآلفين. بعد ان اصبحت زوجتي راضية، ابتسمت تجاهي، فقط كروح صغيرة راضية. قرصت وجهها الصغير، راضيا مع نفسي.
في النهاية ،في عجزهم، الشرطيين يمكنهم فقط الذهاب. قبل ان يغادروا، قالوا ان هناك بضع ادلة بالقضية، ومرتكب الجريمة يجب ان يكون ذو خبرة، لأنه لم يترك اي دليل خلفه. كانوا خائفين انه سيكون وقت طويل قبل ان يحرزوا تقدما بالقضية.
اومأت برأسي ،وارسلتهم للخارج. اعتقدت انه كان خطأي، لأنه لم يكن هناك سبب لأجعل الحياة صعبه على الشرطة.
علمت المعنى الذي لم يتحدثوا به خلف كلماتهم، انه كان هناك امل قليل في حل القضية. حتى لو كانت الاغراض المسروقة تم اعادة بيعها في السوق السوداء، الشرطة ستبقى بدون دليل، لأنه لا يمكن لأحد ان يقول ما تم سرقته.
لكنني لم اتوقع اي أحلام. لم اعلم لماذا ،لكن الحلم كان واقعيا الى حد كبير، كما لو كنت اتمنى له أن يحدث، مستعملا كامل حياتي منتظرا لوصوله. في بداية، كنت افكر بأن آه يو لن يمكنها ان تفهم معنى ان تراعي الآخرين، لكن في اللحظة التالية، كنت افكر فيها.
اومأت برأسي ،وارسلتهم للخارج. اعتقدت انه كان خطأي، لأنه لم يكن هناك سبب لأجعل الحياة صعبه على الشرطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الماضي ، كنت اعتقد ان آه يو استحقت هذا. اذا لم تلمسني ،لن يجب عليها تحمل هذا. كرهتها. حتى لو لم اكره جسدها، كنت لا ازال أنفر منه.
قررت ترتيب البيت. بعد دخول الشرطة وتعدي السارق، المكان الان يبدو قليلا غير مرتب. اخذ مني وقت طويل، ولم اعلم انه سيكون صعبا جدا لتنظيف البيت. بعد ان رتبت البيت بأكمله، جلست على الكنبة وأشعلت السيجارة. معلقا بأعلى الجدران امامي كان اطار صورة الزواج. الصورة لم تكن ذو اي قيمة، وأي لص سيقوم بسرقة صورة زواج شخص ما؟
قمت بإخراج الخاتم من الصندوق ووضعته في اصابعها النحيفة. قياساتها كانت كما كانت قبل خمس سنين، لذلك الخاتم ناسبها بمثالية. حتى هذا الوقت لم اعلم قياسات اصبع الخاتم لأه يو، والأن بما انها اخذت خاتم زواجنا معها للقبر، في هذه الحياة، لن اعلم ابدا.
الصورة كانت كبيرة جدا، كبيرة جدا الى حد أن يصبح الاشخاص بداخلها مشوهين. أردت ان اضحك على آه يو. لم نكن عمياء، لماذا قامت بتكبير الصورة لحجم كهذا؟ لكنني لم أضحك، لأنه يبدو انني تلقيت رسالة من نوع ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بين ذراعي ،بكت، فقط كطفل صغير الذي اثار شفقة الشخص.
ذهبت لغرفة نومنا. بداخل الغرفة كانت صورة جنازة آه يو، ابتسامتها كانت مشعة كما كانت دائما. كنت بداخل نصف متر منها، وكانت في متناول يدي.
عندما غادرت منزلهم ،لم اقم بإحضار سند الملكية معي.
استلقيت على السرير، متعب قليلا بعد قضاء يوم في العمل قبل المعاناة مع هزيمة الشرطة. قررت عدم العودة، لأقضي ليلة هنا. قمت بالاتصال بجياجينغ، وقالت انها فهمت. طريقة مراعاتها للآخرين كان شيئا لن تحققه آه يو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك الحلم، مع هي يوجين…
في اللحظة التي استلقيت فيها على السرير، سقطت نائما، على جانب السرير الذي نمت عليه دائما.
لقد مرت سنين منذ ان حلمت، ناهيك عن حلم جنسي.
لكنني لم اتوقع اي أحلام. لم اعلم لماذا ،لكن الحلم كان واقعيا الى حد كبير، كما لو كنت اتمنى له أن يحدث، مستعملا كامل حياتي منتظرا لوصوله. في بداية، كنت افكر بأن آه يو لن يمكنها ان تفهم معنى ان تراعي الآخرين، لكن في اللحظة التالية، كنت افكر فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك الحلم، مع هي يوجين…
مددت يدي متجاوزا البطانيات الناعمة لألمس المكان الذي نامت فيه آه يو.
هززت رأسي. لم يكن هناك سبب لي لأكذب.
كان بشكل غير محتمل حقيقي. ناديت آه يو. هذه المرة، كنت الشخص الذي اخذ المبادرة، دافنا رأسي بعمق بداخل البطانيات بينما رفعت جسدي على جسمها، محضرا وجهي قريبا لخصرها، وللأسفل.
قمت بتغيير ملابسي واستعددت لأغادر المنزل. بينما وقفت على قدمي من على السرير ونظرت في آه يو، رأيت أن مكياجها لا يزال سليما، لكن وجهها كان شاحبا، مسلوب من أي لون. قمت بوضع كتاب القصائد التي اعطتني اياه على الطاولة بجانب السرير. بالكتاب كان هناك المقطوعة الأخيرة من قصيدة تينزن قياتسو وصورة لآه يو اخذتها لنفسها. في الصورة، النسيم رفرف على شعرها، عيونها اشعت بالسعادة بينما ابتسمت بهناء.
جسمي بأكمله ارتفعت حرارته. حملت آه بو بقوة بأذرعي. حدقت في عيناي، مبتسمة بطريقة مؤذية.
في هذا العالم ،كانت الشخص الوحيد الذي ناداني في. يبدو انها طريقة حميمية للغاية لمناداتي.
بداخل الحلم ،كنت طائرا، عقلي في ضباب. علمت ان ايا من هذا لم يكن حقيقا. آه يو بالفعل ذهبت لأربع سنوات، لحمها تحلل لفترة طويلة ولا يمكن التعرف عليه، مندمجا في الأرض بينما اختفت بعيدا. لذلك الجسم تحتي لا يمكن اك يكون حقيقيا، لكن لا يزال، لم استيقظ من حلمي.
أمي قالت لي، ‘لا اعلم متى اوصت بهذا لنا، لكن الأن بما انها رحلت، يجب عليك اخذ هذا وان تقرر كيف تريد التعامل مع هذا. لا يمكننا قبول هذا.’
لقد مرت سنين منذ ان حلمت، ناهيك عن حلم جنسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثلاث اشهر بعد زواجنا، ببطء، حياتنا عادت لأيامها القديمة من السعادة.
فقط ،عندما استيقظت في الصباح التالي، اصابعي لمست على بلل بارد. لقد حققت الذروة في ذلك الحلم –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المكان لم يتغير كثيرا. لا يزال هادئ ومهجور كما كان دائما. خالي من الحياة.
في السنة الرابعة منذ موت آه يو ;في السنة الاولى من زواجي الجديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت يدي لأمسح دموعها بعيدا. سمعتها تسكب كل مشاعرها بأذني: في، أحبك.
في ذلك الحلم، مع هي يوجين…
قالت، عندما تشرق الشمس، أن لا انظر اليها ;عندما يطلع القمر، أن لا انظر اليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استلقيت على السرير، متعب قليلا بعد قضاء يوم في العمل قبل المعاناة مع هزيمة الشرطة. قررت عدم العودة، لأقضي ليلة هنا. قمت بالاتصال بجياجينغ، وقالت انها فهمت. طريقة مراعاتها للآخرين كان شيئا لن تحققه آه يو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات