الساحرة السوداء (3)
ترجمة : [ Yama ]
ثم أدرك أنه قد ترك بالفعل الهاوية وعاد إلى الجحيم.
عودة الساحرة العظيم بعد 4000 عام – 212 – الساحرة السوداء (3)
[همم. أقسم أنني لن أحكم على البشر بعد عودتي إلى القارة ، كما سيتم إطلاق سراح آيريس فيسفاوندر. بدون خدش.]
لم يستطع مورغيد ، ملك هيتومي إيكار ، إلا أن يشعر وكأن عاصفة كبيرة قد مرت للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز اللورد كتفيه.
مع تلاشي التوتر الذي ملأ جسده ببطء ، بدأت ساقيه تشعر بالضعف.
كان فراي مدركًا أيضًا لمدى فقدان تحالفهم.
“يا جلالة الملك!”
أصبح وجه مورغيد ، الذي كان قد بدأ للتو في استعادة بشرته ، شاحبًا مرة أخرى.
“هل انت بخير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كواك!”
اندفع الساموراي إلى الأمام لدعم مورغيد المذهل.
كسر.
استدار لينظر إليهم.
[همم. أقسم أنني لن أحكم على البشر بعد عودتي إلى القارة ، كما سيتم إطلاق سراح آيريس فيسفاوندر. بدون خدش.]
كان لدى معظم الساموراي تعابير محرجة على وجوههم. كان هذا طبيعيا. بعد كل شيء ، لقد فشلوا في أداء أدوارهم بشكل صحيح كحراس الملك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدم نوزدوغ حركة الزمكان لتتبع آثارها ، ولهذا انتهى به المطاف في قلعة هيتومي إيكار.
إذا أراد فراي ذلك ، لكان رأس الملك مورغيد قد سقط بالفعل على الأرض.
هل كان يكذب؟
ومع ذلك ، لم يكن مورغيد ينوي تحميلهم المسؤولية عن ذلك. كانت قوته شبيهة بقوة كارثة طبيعية ، وقد أُطلق على كارثة طبيعية هذا الاسم لأنه لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله البشر لإيقافها.
مع تلاشي التوتر الذي ملأ جسده ببطء ، بدأت ساقيه تشعر بالضعف.
“…أنا بخير.”
شعر فراي أنه بحاجة أيضًا إلى الحصول على المزيد من البطاقات. من أجل أن تكون على قدم المساواة معهم.
كما قال ذلك ، أشار مورغيد إلى الساموراي لتركه. لم يستطع إظهار مثل هذا المظهر المثير للشفقة أمام مرؤوسيه.
على الرغم من رؤيته بأم عينيه ، إلا أنه كان لا يزال مشهدا لا يصدق. تدفق الضوء الأخضر الذي أحاط بالهيكل العظمي عبر أجساد العشرات من الساموراي المشحونين ، مما جعلهم يصبحون هياكل عظمية.
‘لا. ألم يروا ذلك بالفعل؟
لمحاربة العرق الإلهي؟
متذكرا مظهره القبيح أمام فراي ، شعر بالحرج.
سرعان ما وضع حكمه جانبًا ، وقرر ألا يهتم به بقدر استطاعته.
مشى مورغيد مذهلًا إلى عرشه قبل أن يجلس بشدة. ثم أطلق تنهيدة عميقة بدا أنها جاءت من قلبه.
‘لا. ألم يروا ذلك بالفعل؟
“…أنا.”
هل سيكون زعيم أنصاف الآلهة ، أحد أقوى الكائنات في العالم ، أقل ذكاء مما كان عليه؟
كان يعتقد دائمًا أنه يتخذ أفضل الخيارات. من وجهة نظر الملك ومن منظور الشعب ومن منظور الأمة.
[…آه. تقصدهم؟]
كان الأمر نفسه هذه المرة أيضًا.
كان لدى فراي بطبيعة الحال أشياء يفعلها في الجحيم. لذلك كان يبحث عن فرصة لترك جانب اللورد ليفعل الأشياء التي يريدها.
أنصاف الآلهة.
كان هذا الكائن مختلفًا عن فراي. تمكن مورغيد من التعرف على هذه الحقيقة على الفور.
كان هناك ما لا يقل عن العشرات من هذه الكائنات القوية السخيفة الذين يمكنهم جميعًا تدمير بلد بمفردهم.
حريق غريب احترق في عيون نوزدوغ. مشى إلى مرجد.
لمحاربة العرق الإلهي؟
نظر نوزدوغ بعيدًا عن جثته.
كيف كان ذلك مختلفًا عن إخبارهم بقتل أنفسهم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو التعليق الذي كان لدى فراي حول خطته بعد أن فكر فيها. لذلك ، طرح تلك الشروط من أجل تقليل شكوكه بشكل طفيف.
تربى؟ إنه مخطئ.
ضاق فراي عينيه وهو يحاول تخمين نوايا اللورد ، لكن ذلك لم يكن مجديًا. لم يكن متأكدًا مما إذا كان سيكون قادرًا على فعل ذلك إذا كان لورد ميزات ، ناهيك عن ذلك عندما لا يفعل ذلك.
عض مورغيد شفته.
كانت الكائنات الفائقة مرعبة بشكل لا يصدق.
كان هذا فقط هو إبقاء رأسه منخفضًا. لحماية وطنه وإنقاذ حياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اجتاحت إصبع عظام رقبته.
لم يكن مخطئا.
متذكرا مظهره القبيح أمام فراي ، شعر بالحرج.
بعد كل شيء ، كان هذا حكمًا على أمته بأكملها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا كما كان من قبل ، كان ردهم سريعًا.
لكنه كان خائفا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف فراي للحظة قبل المتابعة.
شعر وكأن رياح مزعجة تهب في جميع أنحاء البلاد.
نظر نوزدوغ بعيدًا عن جثته.
“ماذا سيحدث لـ هيتومي إيكار الآن؟”
“أ- ، آه…”
تمتم بهذا دون أن يتوقع إجابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أخبرني.]
[سيتم تدميرها.]
[همم. أقسم أنني لن أحكم على البشر بعد عودتي إلى القارة ، كما سيتم إطلاق سراح آيريس فيسفاوندر. بدون خدش.]
“…!”
رمش فري عندما سمع كلام اللورد.
أصبح وجه مورغيد ، الذي كان قد بدأ للتو في استعادة بشرته ، شاحبًا مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو التعليق الذي كان لدى فراي حول خطته بعد أن فكر فيها. لذلك ، طرح تلك الشروط من أجل تقليل شكوكه بشكل طفيف.
جوك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كاد مورغيد أن يصاب بالجنون. إن أفظع ألم عانى منه في حياته محفور في دماغه.
لقد كان الهيكل العظمي الذي ظهر. بدا أن الضوء الأخضر الشرير يلتف حول جسده بالكامل ، وتدفقت الطاقة الأرجوانية المشؤومة من فمه إلى ما لا نهاية.
‘لا. لست بحاجة لأن أفهم.’
هذا لم يكن انسان وكان بالتأكيد خطيرًا.
أنصاف الآلهة.
إدراكًا لذلك ، تصرف الساموراي في وقت واحد تقريبًا.
ضاق فراي عينيه وهو يحاول تخمين نوايا اللورد ، لكن ذلك لم يكن مجديًا. لم يكن متأكدًا مما إذا كان سيكون قادرًا على فعل ذلك إذا كان لورد ميزات ، ناهيك عن ذلك عندما لا يفعل ذلك.
تاهت.
شم فري.
تمامًا كما كان من قبل ، كان ردهم سريعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا كما كان من قبل ، كان ردهم سريعًا.
على الرغم من أنهم كانوا مرهقين ، إلا أن حواسهم كانت أكثر حدة بعد حادثة فراي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدم نوزدوغ حركة الزمكان لتتبع آثارها ، ولهذا انتهى به المطاف في قلعة هيتومي إيكار.
حاصر الحرس الملكي ، المكون من عشرات من نخبة الساموراي ، هذا الكائن المجهول وشن هجماته.
لم يكن هناك أي عاطفة في النيران المشتعلة في تجويف العين للهيكل العظمي.
“تـ- ، توقفوا!”
بمعنى آخر ، لم يكن الأمر أكثر من ضرب ذبابة بعد أن رآها.
صرخة مورغيد كانت خطوة متأخرة جدا. لا ، كانت النتائج هي نفسها حتى لو تمكن من الصراخ في الوقت المناسب.
ظل مورغيد راكعا. لم يستطع التحرك على الإطلاق لأنه شعر وكأنه جبل على كتفيه.
تجاوزت الهالة الشريرة جلدهم.
‘حركة واحدة’.
حشرجة الموت…
كان مقتنعًا بأنه اتخذ الخيار الأفضل والأكثر منطقية.
على الرغم من رؤيته بأم عينيه ، إلا أنه كان لا يزال مشهدا لا يصدق. تدفق الضوء الأخضر الذي أحاط بالهيكل العظمي عبر أجساد العشرات من الساموراي المشحونين ، مما جعلهم يصبحون هياكل عظمية.
من ناحية أخرى ، كان اللورد ولوسيفر متساويين تقريبًا. لذلك ما لم يقاتلوا بالفعل ، لا توجد طريقة لتحديد من سيفوز أو يخسر.
كان الأمر كما لو كانوا يتقدمون في السن بمعدل مرتفع للغاية.
[بالتأكيد.]
كسر.
أدرك مورغيد أيضًا أنه لا يعرف شيئًا عن أنصاف الآلهة.
أدار هيكل عظمي رأسه بصلابة. كان من الواضح أن الساموراي لم يفهموا ما حدث لهم.
هل كان يكذب؟
وكانت تلك آخر حركاته.
لقد قتل للتو ملك بلد ، لكن هذا لم يعني شيئًا بالنسبة له. سواء كانت نملة أو ملك ، في النهاية ، كان لا يزال نملة.
انهار الساموراي على الأرض مثل الدمى المكسورة.
[لكن هذا مجرد إزعاج بسيط.]
“أ- ، آه…”
ومع ذلك ، هل لن يتمكن اللورد حقًا من رؤية مثل هذه الحيلة البسيطة؟
كان هذا الكائن مختلفًا عن فراي. تمكن مورغيد من التعرف على هذه الحقيقة على الفور.
لم يكن هناك أي عاطفة في النيران المشتعلة في تجويف العين للهيكل العظمي.
كان ذلك فقط عندما فهم حقًا. لم يكن لدى فراي أي نية لإبادتهم.
كان مشهدًا لا يُصدق على الرغم من أنه كان يراه بأم عينيه. سقط اللحم على أطراف أصابع قدميه ، مما سمح له برؤية عظام أصابع قدمه تخرج من فوضى اللحم والدم.
بين فراي والهيكل العظمي أمامه ، لم يكن مورغيد متأكدًا من الأقوى. لكن كان هناك شيء واحد واضح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل انت بخير؟”
كانت الكائنات الفائقة مرعبة بشكل لا يصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار هيكل عظمي رأسه بصلابة. كان من الواضح أن الساموراي لم يفهموا ما حدث لهم.
“ز- ، عرق الإله…”
كيف كان ذلك مختلفًا عن إخبارهم بقتل أنفسهم؟
هذا الكائن كان من أنصاف الآلهة. كان متأكدا من ذلك.
“هو-هاهاها!”
ركع مورغيد على ركبتيه على عجل.
ومع ذلك ، لم يستطع فراي إلا أن يشعر بشعور معقد عندما قرأ اللورد نواياه وأعطاه الإذن مسبقًا.
نظر أبوكاليبس الموت، نوزدوغ، إلى الأسفل.
اندفع الساموراي إلى الأمام لدعم مورغيد المذهل.
[أنت؟]
“… وإطلاق سراح آيريس.”
“أنا ، أنا ملك هيتومي إيكار ، مورغيد.”
لقد كان الهيكل العظمي الذي ظهر. بدا أن الضوء الأخضر الشرير يلتف حول جسده بالكامل ، وتدفقت الطاقة الأرجوانية المشؤومة من فمه إلى ما لا نهاية.
[هذا ليس ما أطلبه.]
“h- ، huk…”
“h- ، هاه؟”
عند رؤية موقفه ، لم يستطع فراي إلا أن يشعر بالغرابة بعض الشيء.
[لماذا ما زلت على قيد الحياة؟]
لهذا قرر مشاهدة معركتهم من أقرب مكان. وإذا أمكن ، تحكم في تدفق المعركة. الحفاظ على قوته أثناء خلق مواقف تقلص فيها قوتهم بالتساوي.
حريق غريب احترق في عيون نوزدوغ. مشى إلى مرجد.
شعر وكأن رياح مزعجة تهب في جميع أنحاء البلاد.
“h- ، huk…”
“… وإطلاق سراح آيريس.”
ظل مورغيد راكعا. لم يستطع التحرك على الإطلاق لأنه شعر وكأنه جبل على كتفيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد اعتقد أنه لم يتخذ القرار الخاطئ لنفسه منذ أن أصبح ملكًا. نفس الشيء كان صحيحا مع أنصاف الآلهة.
اجتاحت إصبع عظام رقبته.
أنصاف الآلهة.
[هذا… فهمت. قام الوسيطة العظيمة بعمل جيد جدًا. هل هذه تعويذة دفاعية مصغرة؟ حسنا. أنت لا تزال ملكًا. ستحتاج إلى الحصول على هذا القدر على الأقل.]
عودة الساحرة العظيم بعد 4000 عام – 212 – الساحرة السوداء (3)
“ز- ،… عرق الإله…”
هذا لم يكن انسان وكان بالتأكيد خطيرًا.
[لكن هذا مجرد إزعاج بسيط.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدم نوزدوغ حركة الزمكان لتتبع آثارها ، ولهذا انتهى به المطاف في قلعة هيتومي إيكار.
هبت الريح الشريرة مرة أخرى.
رمش فري عندما سمع كلام اللورد.
“كواك!”
كان هذا الكائن مختلفًا عن فراي. تمكن مورغيد من التعرف على هذه الحقيقة على الفور.
صرخ مورغيد.
[لقد عادوا.] (غالبا يقصد أن الأنصاف عادو إلى القارة)
كان مشهدًا لا يُصدق على الرغم من أنه كان يراه بأم عينيه. سقط اللحم على أطراف أصابع قدميه ، مما سمح له برؤية عظام أصابع قدمه تخرج من فوضى اللحم والدم.
وكانت تلك آخر حركاته.
“ه- ، ها-. آآآآآآه! ”
كان لدى معظم الساموراي تعابير محرجة على وجوههم. كان هذا طبيعيا. بعد كل شيء ، لقد فشلوا في أداء أدوارهم بشكل صحيح كحراس الملك.
لقد كان كابوس. لقد كان بالتأكيد كابوسًا.
تربى؟ إنه مخطئ.
كاد مورغيد أن يصاب بالجنون. إن أفظع ألم عانى منه في حياته محفور في دماغه.
“…هل علي تصديقك؟”
[هل التعويذة تجعلها تعمل من الأسفل؟ كم هو مثير للاهتمام.]
لقد فهم ما كان يشعر بالقلق بشأنه. ولماذا استخدم هذا المصطلح المتطرف مثل “تربية”.
أعاد صوت نوزدوغ البارد سبب مورغيد. نظر إلى نوزدوغ بنظرة مكسورة.
“ومع ذلك ، هناك شروط.”
لم يكن هناك أي عاطفة في النيران المشتعلة في تجويف العين للهيكل العظمي.
قبل وصوله إلى هناك ، كان قد توقف في منزل الوسيطة العظيمة في ليشا ، لكنها لم تكن هناك.
بمجرد أن رأى هذا ، لم يستطع مورغيد إلا تذكر كلمات فراي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“تربى”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو التعليق الذي كان لدى فراي حول خطته بعد أن فكر فيها. لذلك ، طرح تلك الشروط من أجل تقليل شكوكه بشكل طفيف.
كانت كلمة لم يفهمها في ذلك الوقت. لكنه الآن فهمها قليلاً.
تاهت.
لقد فهم ما كان يشعر بالقلق بشأنه. ولماذا استخدم هذا المصطلح المتطرف مثل “تربية”.
بعد كل شيء ، كان هذا حكمًا على أمته بأكملها.
“شيء من هذا القبيل… يمكن أن يحدث في أي وقت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سيجد أنه من الغريب أن يكون اللورد سعيدًا بتلقي مساعدته. ومع ذلك ، كان موقف لورد الحالي جافًا بعض الشيء.
بالنسبة إلى أنصاف الآلهة ، فإن موتهم لا يعني شيئًا.
لم يكن مخطئا.
بغض النظر عما إذا كان واحدًا أو عشرات أو مئات أو حتى الآلاف. بالنسبة لهم ، كان البشر مثل الديدان التي يمكن قتلها كما يحلو لهم.
هل كان يكذب؟
كانوا مثل الماشية التي يتم تربيتها ، مختلفة تمامًا عن الموت أثناء الفتح أو السيطرة.
… كان غير مرتاح.
أدرك مورغيد أيضًا أنه لا يعرف شيئًا عن أنصاف الآلهة.
[ولن يتحرك لوسيفر على الفور. يبدو أن لديه بعض الأعمال في القارة.]
“هو-هاهاها!”
بعد كل شيء ، كان هذا حكمًا على أمته بأكملها.
انفجر مورغيد ضاحكًا مملوءًا بالجنون.
ضاق فراي عينيه وهو يحاول تخمين نوايا اللورد ، لكن ذلك لم يكن مجديًا. لم يكن متأكدًا مما إذا كان سيكون قادرًا على فعل ذلك إذا كان لورد ميزات ، ناهيك عن ذلك عندما لا يفعل ذلك.
لقد اعتقد أنه لم يتخذ القرار الخاطئ لنفسه منذ أن أصبح ملكًا. نفس الشيء كان صحيحا مع أنصاف الآلهة.
تربى؟ إنه مخطئ.
كان مقتنعًا بأنه اتخذ الخيار الأفضل والأكثر منطقية.
“هو-هاهاها!”
لكن لم يكن هذا هو الحال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو التعليق الذي كان لدى فراي حول خطته بعد أن فكر فيها. لذلك ، طرح تلك الشروط من أجل تقليل شكوكه بشكل طفيف.
تذرف مورغيد دموع الاستياء الحارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز اللورد كتفيه.
كان الأمر الأكثر بؤسًا هو أنه على الرغم من اقتراب موته ، إلا أنه ما زال لا يعرف سبب ذلك.
متذكرا مظهره القبيح أمام فراي ، شعر بالحرج.
غطت هالة نوزدوغ جسده بالكامل ، وسرعان ما أصبح ملك هيتومي إيكار هيكلًا عظميًا أبيض شاحبًا.
تذرف مورغيد دموع الاستياء الحارة.
نظر نوزدوغ بعيدًا عن جثته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أخبرني.]
لقد قتل للتو ملك بلد ، لكن هذا لم يعني شيئًا بالنسبة له. سواء كانت نملة أو ملك ، في النهاية ، كان لا يزال نملة.
[لقد عادوا.] (غالبا يقصد أن الأنصاف عادو إلى القارة)
“الوسيطة العظيمة ليس هنا.”
إذا أراد فراي ذلك ، لكان رأس الملك مورغيد قد سقط بالفعل على الأرض.
قبل وصوله إلى هناك ، كان قد توقف في منزل الوسيطة العظيمة في ليشا ، لكنها لم تكن هناك.
انفجر مورغيد ضاحكًا مملوءًا بالجنون.
استخدم نوزدوغ حركة الزمكان لتتبع آثارها ، ولهذا انتهى به المطاف في قلعة هيتومي إيكار.
كيف كان ذلك مختلفًا عن إخبارهم بقتل أنفسهم؟
لم يكن لديه سبب لقتل مورغيد والساموراي. هو حقا لم يفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل انت بخير؟”
بمعنى آخر ، لم يكن الأمر أكثر من ضرب ذبابة بعد أن رآها.
“بماذا يفكر؟”
[أين الوسيطة العظيمة؟]
* * *
قيل أنها يمكن أن تشعر بوجود كل كائن حي في جزيرة هيتومي إيكار. إذا كان هذا هو الحال بالفعل ، فيجب أن تكون قادرة على مساعدته في العثور على الرجل المسمى درو.
“تـ- ، توقفوا!”
لذلك أولاً وقبل كل شيء ، كان عليه أن يجدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا كما كان من قبل ، كان ردهم سريعًا.
* * *
قبل وصوله إلى هناك ، كان قد توقف في منزل الوسيطة العظيمة في ليشا ، لكنها لم تكن هناك.
[لقد عدت في وقت أقرب مما كنت أتوقع.]
كان لدى معظم الساموراي تعابير محرجة على وجوههم. كان هذا طبيعيا. بعد كل شيء ، لقد فشلوا في أداء أدوارهم بشكل صحيح كحراس الملك.
رمش فري عندما سمع كلام اللورد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان اللورد ولوسيفر خطرين للغاية. إذا تركوا على قيد الحياة ، فمن شبه المؤكد أنهم سيؤذون البشر.
ثم أدرك أنه قد ترك بالفعل الهاوية وعاد إلى الجحيم.
ظل مورغيد راكعا. لم يستطع التحرك على الإطلاق لأنه شعر وكأنه جبل على كتفيه.
استدار.
تاهت.
كان هناك شيء واحد مختلف عما كان عليه قبل مغادرته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد اعتقد أنه لم يتخذ القرار الخاطئ لنفسه منذ أن أصبح ملكًا. نفس الشيء كان صحيحا مع أنصاف الآلهة.
كان اللورد الوحيد الحاضر أنصاف الآلهة.
بمعنى آخر ، لم يكن الأمر أكثر من ضرب ذبابة بعد أن رآها.
[هل توصلت إلى استنتاج؟]
كان يعتقد دائمًا أنه يتخذ أفضل الخيارات. من وجهة نظر الملك ومن منظور الشعب ومن منظور الأمة.
“أجل.”
لقد كان كابوس. لقد كان بالتأكيد كابوسًا.
توقف فراي للحظة قبل المتابعة.
أومأ اللورد برأسه كما لو كان يتوقع مثل هذه النتيجة أو كما لو أنها لم تكن صفقة كبيرة.
“سوف أتعاون معك.”
لكن لم يكن هذا هو الحال.
[همم. أرى.]
“شيء من هذا القبيل… يمكن أن يحدث في أي وقت.”
أومأ اللورد برأسه كما لو كان يتوقع مثل هذه النتيجة أو كما لو أنها لم تكن صفقة كبيرة.
عض مورغيد شفته.
عند رؤية موقفه ، لم يستطع فراي إلا أن يشعر بالغرابة بعض الشيء.
[إذن عليك أن تذهب الآن.]
كان سيجد أنه من الغريب أن يكون اللورد سعيدًا بتلقي مساعدته. ومع ذلك ، كان موقف لورد الحالي جافًا بعض الشيء.
على الرغم من رؤيته بأم عينيه ، إلا أنه كان لا يزال مشهدا لا يصدق. تدفق الضوء الأخضر الذي أحاط بالهيكل العظمي عبر أجساد العشرات من الساموراي المشحونين ، مما جعلهم يصبحون هياكل عظمية.
“بماذا يفكر؟”
قيل أنها يمكن أن تشعر بوجود كل كائن حي في جزيرة هيتومي إيكار. إذا كان هذا هو الحال بالفعل ، فيجب أن تكون قادرة على مساعدته في العثور على الرجل المسمى درو.
ضاق فراي عينيه وهو يحاول تخمين نوايا اللورد ، لكن ذلك لم يكن مجديًا. لم يكن متأكدًا مما إذا كان سيكون قادرًا على فعل ذلك إذا كان لورد ميزات ، ناهيك عن ذلك عندما لا يفعل ذلك.
“…هل علي تصديقك؟”
لذلك ، كان على رأس أولوياته عدم فقدان المبادرة.
تمتم بهذا دون أن يتوقع إجابة.
“ومع ذلك ، هناك شروط.”
[هذا ليس ما أطلبه.]
[أخبرني.]
أومأ اللورد برأسه كما لو كان يتوقع مثل هذه النتيجة أو كما لو أنها لم تكن صفقة كبيرة.
“بعد هزيمة لوسيفر ، لن تحاول السيطرة على البشر في القارة.”
[لكن هذا مجرد إزعاج بسيط.]
[بالتأكيد.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدم نوزدوغ حركة الزمكان لتتبع آثارها ، ولهذا انتهى به المطاف في قلعة هيتومي إيكار.
“… وإطلاق سراح آيريس.”
ومع ذلك ، هل لن يتمكن اللورد حقًا من رؤية مثل هذه الحيلة البسيطة؟
[تمام.]
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جوك.
أصبح شعور فراي بالتناقض أقوى. بغض النظر عن كيفية تفكيره في الأمر ، شعرت هذه الاستجابة بأنها بريئة للغاية.
عند رؤية موقفه ، لم يستطع فراي إلا أن يشعر بالغرابة بعض الشيء.
هل كان يكذب؟
انهار الساموراي على الأرض مثل الدمى المكسورة.
[هل تصدقني؟]
متذكرا مظهره القبيح أمام فراي ، شعر بالحرج.
“…هل علي تصديقك؟”
كان الأمر نفسه هذه المرة أيضًا.
هز اللورد كتفيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كاد مورغيد أن يصاب بالجنون. إن أفظع ألم عانى منه في حياته محفور في دماغه.
[همم. أقسم أنني لن أحكم على البشر بعد عودتي إلى القارة ، كما سيتم إطلاق سراح آيريس فيسفاوندر. بدون خدش.]
[همم. أقسم أنني لن أحكم على البشر بعد عودتي إلى القارة ، كما سيتم إطلاق سراح آيريس فيسفاوندر. بدون خدش.]
شم فري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كواك!”
“هل تتوقع مني أن أصدق اليمين اللفظية؟ شخص ليس له أي ارتباط على الإطلاق؟ ”
كان مشهدًا لا يُصدق على الرغم من أنه كان يراه بأم عينيه. سقط اللحم على أطراف أصابع قدميه ، مما سمح له برؤية عظام أصابع قدمه تخرج من فوضى اللحم والدم.
[لم أحنث بيمين قط. عندما مات ريكي ، كان بإمكاني قتلك ، لكنني لم أفعل. كان ذلك لأننا أقسمنا أنا وآيريس. طلبت مني ألا أفعل ، ووافقت.]
لكن لم يكن هذا هو الحال.
“…”
استدار لينظر إليهم.
[ولكن إذا كنت لا تزال غير قادر على تصديق ذلك ، فليس لدي ما أقوله.]
هبت الريح الشريرة مرة أخرى.
ابتلع فراي كلماته بالقوة.
‘لا. لست بحاجة لأن أفهم.’
كان اللورد على حق. في ذلك الوقت ، كان الغضب والعداء الذي كان يحمله تجاهه يفوق الخيال. يمكن القول إن موت ريكي جعله نصف مجنون.
شعر فراي بالاستياء قليلاً لأنه سيتصرف كما توقع لورد ، لكنه لم يظهر ذلك.
ومع ذلك ، حتى في تلك الحالة ، حفظ اللورد يمينه.
كما قال ذلك ، أشار مورغيد إلى الساموراي لتركه. لم يستطع إظهار مثل هذا المظهر المثير للشفقة أمام مرؤوسيه.
كان هذا أيضًا جزءًا من سبب عدم تمكنه من فهم موقف لورد الحالي.
[أنت؟]
‘لا. لست بحاجة لأن أفهم.’
“هو-هاهاها!”
سرعان ما وضع حكمه جانبًا ، وقرر ألا يهتم به بقدر استطاعته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
كان فراي مدركًا أيضًا لمدى فقدان تحالفهم.
“بعد هزيمة لوسيفر ، لن تحاول السيطرة على البشر في القارة.”
كان من الصحيح القول إنه انضم رسميًا إلى اللورد. ومع ذلك ، لم يكن لديه أي نية لمساعدة اللورد في قتل لوسيفر.
“ز- ، عرق الإله…”
“سأتدخل قبل أن تنتهي المعركة حقًا.”
تمتم بهذا دون أن يتوقع إجابة.
سيكون من الصحيح أن نقول إن قوى لورد ولوسيفر كانت نصف خطوة أعلى من فراي. لذا إذا حاربهم شخصًا لواحد ، فإن فرصه في الفوز لن تتجاوز 70٪.
[همم. أقسم أنني لن أحكم على البشر بعد عودتي إلى القارة ، كما سيتم إطلاق سراح آيريس فيسفاوندر. بدون خدش.]
من ناحية أخرى ، كان اللورد ولوسيفر متساويين تقريبًا. لذلك ما لم يقاتلوا بالفعل ، لا توجد طريقة لتحديد من سيفوز أو يخسر.
بين فراي والهيكل العظمي أمامه ، لم يكن مورغيد متأكدًا من الأقوى. لكن كان هناك شيء واحد واضح.
لهذا قرر مشاهدة معركتهم من أقرب مكان. وإذا أمكن ، تحكم في تدفق المعركة. الحفاظ على قوته أثناء خلق مواقف تقلص فيها قوتهم بالتساوي.
وإذا أصبح من الممكن أن يطغى عليهم من تلقاء نفسه ، فإنه سيقتلهم على الفور.
وإذا أصبح من الممكن أن يطغى عليهم من تلقاء نفسه ، فإنه سيقتلهم على الفور.
[هذا… فهمت. قام الوسيطة العظيمة بعمل جيد جدًا. هل هذه تعويذة دفاعية مصغرة؟ حسنا. أنت لا تزال ملكًا. ستحتاج إلى الحصول على هذا القدر على الأقل.]
كان اللورد ولوسيفر خطرين للغاية. إذا تركوا على قيد الحياة ، فمن شبه المؤكد أنهم سيؤذون البشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار هيكل عظمي رأسه بصلابة. كان من الواضح أن الساموراي لم يفهموا ما حدث لهم.
كان فري متأكدا من هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘… لكن لا يمكنني إنكار ذلك.’
بالطبع ، كان هناك سبب واحد فقط وراء قرار فراي الانضمام إلى لورد بدلاً من الادعاء صراحةً بالحياد. كان ذلك لأنهم قد يصبحون غير مرتاحين لوجود فراي ويقومون بتحالف مؤقت من أجل التخلص منه أولاً.
هذا لم يكن انسان وكان بالتأكيد خطيرًا.
‘…لكن.’
وكانت تلك آخر حركاته.
كانت فكرة واهية. كان الأمر بسيطًا وضحلًا لدرجة أن أي شخص يمكن أن يفكر فيه إذا تأمل ببساطة للحظة.
كانت فكرة واهية. كان الأمر بسيطًا وضحلًا لدرجة أن أي شخص يمكن أن يفكر فيه إذا تأمل ببساطة للحظة.
كان هذا هو التعليق الذي كان لدى فراي حول خطته بعد أن فكر فيها. لذلك ، طرح تلك الشروط من أجل تقليل شكوكه بشكل طفيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز اللورد كتفيه.
ومع ذلك ، هل لن يتمكن اللورد حقًا من رؤية مثل هذه الحيلة البسيطة؟
أطلق اللورد بعض الهواء من فمه.
هل سيكون زعيم أنصاف الآلهة ، أحد أقوى الكائنات في العالم ، أقل ذكاء مما كان عليه؟
صرخة مورغيد كانت خطوة متأخرة جدا. لا ، كانت النتائج هي نفسها حتى لو تمكن من الصراخ في الوقت المناسب.
… كان غير مرتاح.
[هل تصدقني؟]
‘حركة واحدة’.
[هل التعويذة تجعلها تعمل من الأسفل؟ كم هو مثير للاهتمام.]
كان على يقين من أن اللورد لديه ورقة رابحة. وكان لديه ثقة مطلقة في هذه “الخطوة الواحدة”.
ومع ذلك ، حتى في تلك الحالة ، حفظ اللورد يمينه.
خلاف ذلك ، فإن الموقف غير الهم الذي أظهره حتى الآن لن يكون منطقيًا.
حشرجة الموت…
‘لم يُظهر لوسيفر جميع أوراقه أيضًا’.
تذرف مورغيد دموع الاستياء الحارة.
شعر فراي أنه بحاجة أيضًا إلى الحصول على المزيد من البطاقات. من أجل أن تكون على قدم المساواة معهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطت هالة نوزدوغ جسده بالكامل ، وسرعان ما أصبح ملك هيتومي إيكار هيكلًا عظميًا أبيض شاحبًا.
[هل هناك أي شيء آخر تريد طرحه؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كواك!”
“…لا.”
“شيء من هذا القبيل… يمكن أن يحدث في أي وقت.”
[إذن عليك أن تذهب الآن.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو التعليق الذي كان لدى فراي حول خطته بعد أن فكر فيها. لذلك ، طرح تلك الشروط من أجل تقليل شكوكه بشكل طفيف.
“ألا يفترض بنا أن نبقى سويًا؟ لا نعرف متى سيتحرك لوسيفر “.
“بعد هزيمة لوسيفر ، لن تحاول السيطرة على البشر في القارة.”
أطلق اللورد بعض الهواء من فمه.
كان اللورد الوحيد الحاضر أنصاف الآلهة.
استغرق الأمر منه بعض الوقت ليدرك ما كان عليه ، لكن بدا الأمر مشابهاً للضحك.
أصبح شعور فراي بالتناقض أقوى. بغض النظر عن كيفية تفكيره في الأمر ، شعرت هذه الاستجابة بأنها بريئة للغاية.
[أليس لديك عمل آخر في الجحيم؟ أنا متأكد من أنك لم تأت إلى هنا لرؤيتي. افعل ما تريد. لن أتدخل.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘… لكن لا يمكنني إنكار ذلك.’
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو التعليق الذي كان لدى فراي حول خطته بعد أن فكر فيها. لذلك ، طرح تلك الشروط من أجل تقليل شكوكه بشكل طفيف.
[ولن يتحرك لوسيفر على الفور. يبدو أن لديه بعض الأعمال في القارة.]
هل كان يكذب؟
كان لدى فراي بطبيعة الحال أشياء يفعلها في الجحيم. لذلك كان يبحث عن فرصة لترك جانب اللورد ليفعل الأشياء التي يريدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا فقط هو إبقاء رأسه منخفضًا. لحماية وطنه وإنقاذ حياته.
ومع ذلك ، لم يستطع فراي إلا أن يشعر بشعور معقد عندما قرأ اللورد نواياه وأعطاه الإذن مسبقًا.
[لقد عدت في وقت أقرب مما كنت أتوقع.]
‘… لكن لا يمكنني إنكار ذلك.’
كان لدى فراي بطبيعة الحال أشياء يفعلها في الجحيم. لذلك كان يبحث عن فرصة لترك جانب اللورد ليفعل الأشياء التي يريدها.
شعر فراي بالاستياء قليلاً لأنه سيتصرف كما توقع لورد ، لكنه لم يظهر ذلك.
أصبح وجه مورغيد ، الذي كان قد بدأ للتو في استعادة بشرته ، شاحبًا مرة أخرى.
بدلاً من ذلك ، استدار فقط ليسأل اللورد شيئًا قبل أن يغادر كما لو أنه يتذكر فقط.
“ه- ، ها-. آآآآآآه! ”
“بالمناسبة ، أين ذهب الأنصاف الآخرين؟”
حريق غريب احترق في عيون نوزدوغ. مشى إلى مرجد.
[…آه. تقصدهم؟]
“الوسيطة العظيمة ليس هنا.”
أطلق اللورد ضحكة عندما ظهر فمه على وجهه مبتسمًا مشرقًا.
“تـ- ، توقفوا!”
[لقد عادوا.] (غالبا يقصد أن الأنصاف عادو إلى القارة)
بعد كل شيء ، كان هذا حكمًا على أمته بأكملها.
[لكن هذا مجرد إزعاج بسيط.]
[ولكن إذا كنت لا تزال غير قادر على تصديق ذلك ، فليس لدي ما أقوله.]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
