أساطير رين زو - الجزء 17.1 الفصل 646
أساطير رين زو – الجزء 17.1
هذا الجزء موجود في الفصل 646 من الرواية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في <<أساطير رين زو>>
كان وادي لوه بو متاهة واسعة ومعقدة للغاية، بحث رين زو عن روح جليد الظلام الشمالية، الذي كان مفقودًا، لكن رين زو ضاع في المتاهة، حتى بعد عدة أيام، لم يجد مخرجًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبح متعبًا للغاية، وكان مترددًا على الأرض، وظهره متكئ على جدران المتاهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر رين زو بالاختناق، ولكن مع مرور الوقت، اعتاد على الشعور بالوحدة، حتى أنه بدأ في تذوقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سرعان ما اجتاحه شعور بالوحدة اللامحدودة.
كان هذا الغو صديقًا قديمًا لرين زو، وهو غو الإدراك.
كان هذا لأنه أعطى قلبه الأصلي للأمل، في الوقت الحالي، لم يبق لديه سوى قلب الوحدة.
كان الشعور بالوحدة لا يطاق، وخاف رين زو من الشعور بالوحدة، فقد حفر ذات مرة كلتا عينيه وحولهما إلى ابن وابنة لمرافقته.
كان هذا الزوج من الأجنحة يقع عند كعبه، وكانا رقيقين للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال غو الذات: “منذ أن اكتسبت الحياة، كنت داخل جسدك، لم تكتشفني إلا للتو. ليس من السهل العثور علي، كنت تحتاج إلى فحص قلب الوحدة الخاص بك.”
لكن في الوقت الحالي، لم يكن بإمكانه سوى تحمل عذاب الوحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وسط الشعور بالوحدة، شعر رين زو بالخراب الشديد والخسارة والألم. بدا أن الوقت قد توقف، لقد كان وحيدًا في هذا العالم، لم يكن هناك أحد يمكنه الاعتماد عليه، لم تكن هناك نار يمكن أن يكتسب الدفء منها.
بعد ذلك، سمع صوتًا من بجانبه: “يا إنسان، أنت روح كل الكائنات. أنت وحيد، لذلك أردت أن تشعر بالراحة، وتُفهم، وتُعرف. الآن، الشيء الذي تريد القيام به هو إيجاد مخرج من هذا المكان اللعين.”
في وحدته، شعر بالصفاء والسلام والهدوء.
شعر رين زو بالاختناق، ولكن مع مرور الوقت، اعتاد على الشعور بالوحدة، حتى أنه بدأ في تذوقه.
هذا الجزء موجود في الفصل 646 من الرواية
بدأ يشعر أن الوحدة لم تكن مخيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في وحدته، شعر بالصفاء والسلام والهدوء.
“هل هذا صحيح؟” لم يكن لدى رين زو اهتمام كبير بهذا، فقد كان غير مبالٍ بهذا الأمر لأن عقله كان مهتمًا تمامًا بـ روح جليد الظلام الشمالية.
كان هذا الزوج من الأجنحة يقع عند كعبه، وكانا رقيقين للغاية.
قال لنفسه: “أيها الإنسان ما هو الهدف من وجودك؟ تكافح هنا في هذا العالم، و فضولي حول كل مكان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صُدم رين زو: “من، من يتحدث معي؟”
بعد ذلك، سمع صوتًا من بجانبه: “يا إنسان، أنت روح كل الكائنات. أنت وحيد، لذلك أردت أن تشعر بالراحة، وتُفهم، وتُعرف. الآن، الشيء الذي تريد القيام به هو إيجاد مخرج من هذا المكان اللعين.”
اتخذ رين زو الخطوة الأولى إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك الوقت، حصل الشمس العظيمة الخضراء على أجنحة “الذات”، وحلق في السماء.
صُدم رين زو: “من، من يتحدث معي؟”
امتلك غو الإدراك القدرة على تنوير جميع الكائنات. أي شكل من أشكال الحياة ينيره غو الإدراك سيكتسب أجنحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك الوقت، حصل الشمس العظيمة الخضراء على أجنحة “الذات”، وحلق في السماء.
ضحك ذلك الصوت كما قال: “أنا غو يُدعى “الذات”. إذا نظرت إلى داخلك، ستجدني.”
لاحظ غو الإدراك: “مم، هذا الزوج من الأجنحة يسمى الاستقلال، رين زو، سيساعدك هذا الزوج من الأجنحة على السير على طريق جديد. عليك أن تكون حذرًا، من الصعب السير على طريق جديد، لا يمكنك الاعتماد على أي غو آخر، يمكنك فقط الاعتماد على غو الذات.”
فحص رين زو بسرعة قلبه، كما هو متوقع، في أعمق جزء من قلبه، رأى دودة غو.
ضحك غو الذات بحرارة: “يا رين زو، لماذا يجب أن تمشي على هذا الطريق؟ مدخل ومخرج باب الحياة والموت هما الآثار التي خلفها غو القدر عندما زار غو العدل. عندما تمشي على هذا الطريق، ستكون تحت التلاعب وترتيب القدر. إذا كنت تريد إعادة إحياء نفسك لمغادرة هذا المكان، يجب عليك السير على طريق جديد تمامًا.”
بدا هذا الغو حقيقيًا جدًا، مثله تقريبًا، لكنه كان أصغر منه بعدة مرات، مثل حجم نملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبح رين زو فضوليًا: “آه، أنت دودة غو، لماذا أنت داخل جسدي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال غو الذات: “منذ أن اكتسبت الحياة، كنت داخل جسدك، لم تكتشفني إلا للتو. ليس من السهل العثور علي، كنت تحتاج إلى فحص قلب الوحدة الخاص بك.”
قال غو الذات: “منذ أن اكتسبت الحياة، كنت داخل جسدك، لم تكتشفني إلا للتو. ليس من السهل العثور علي، كنت تحتاج إلى فحص قلب الوحدة الخاص بك.”
كان الشعور بالوحدة لا يطاق، وخاف رين زو من الشعور بالوحدة، فقد حفر ذات مرة كلتا عينيه وحولهما إلى ابن وابنة لمرافقته.
“هل هذا صحيح؟” لم يكن لدى رين زو اهتمام كبير بهذا، فقد كان غير مبالٍ بهذا الأمر لأن عقله كان مهتمًا تمامًا بـ روح جليد الظلام الشمالية.
حتى أن رين زو أصبح مرتبكًا أكثر: “إذًا كيف يجب أن أمشي؟”
“حيث يوجد الإدراك، هناك أنا.” قال غو الإدراك : “يا إنسان، يبدو أنك وقعت في المشاكل مرة أخرى، دعني أساعدك في التفكير.”
رأى غو الذات عدم اهتمام رين زو وضحك: “يا رين زو، يجب أن تكون سعيدًا. يجب أن تعرف ماهية نفسك، وأن تجد ماهية نفسك وتفهم ماهية نفسك، هذا هو أهم شيء في الحياة. أنت نفسك وحدك أكثر شيء تستطيع الوثوق به في العالم، دعني أساعدك في مغادرة هذا المكان.”
في اللحظة التالية، تغيرت رؤيته.
“يمكنك مساعدتي في مغادرة هذا المكان؟ مستحيل، هل يمكنك إخراجي من وادي لوه بو، والسفر في نهر التدفق العكسي؟” أصبح رين زو مصدومًا ومتحمسًا.
في وحدته، شعر بالصفاء والسلام والهدوء.
بعد ذلك، سمع صوتًا من بجانبه: “يا إنسان، أنت روح كل الكائنات. أنت وحيد، لذلك أردت أن تشعر بالراحة، وتُفهم، وتُعرف. الآن، الشيء الذي تريد القيام به هو إيجاد مخرج من هذا المكان اللعين.”
ضحك غو الذات بحرارة: “يا رين زو، لماذا يجب أن تمشي على هذا الطريق؟ مدخل ومخرج باب الحياة والموت هما الآثار التي خلفها غو القدر عندما زار غو العدل. عندما تمشي على هذا الطريق، ستكون تحت التلاعب وترتيب القدر. إذا كنت تريد إعادة إحياء نفسك لمغادرة هذا المكان، يجب عليك السير على طريق جديد تمامًا.”
____________
قال لنفسه: “أيها الإنسان ما هو الهدف من وجودك؟ تكافح هنا في هذا العالم، و فضولي حول كل مكان.”
أصبح رين زو في حيرة من أمره: “أليس هناك طريق واحد فقط؟ لقد أخبرني غو الحكمة بهذا بالفعل، كيف يمكن أن يكون هناك طريق آخر؟”
وبقوله ذلك، اختفى غو الإدراك.
قال غو الذات : “يا رين زو، ما دمت تريد المشي، سيكون هناك طريق لتخطوه.”
قال غو الذات : “يا رين زو، ما دمت تريد المشي، سيكون هناك طريق لتخطوه.”
عندما تشتت الضوء، حصل رين زو على زوج من الأجنحة.
أصبح رين زو فضوليًا: “آه، أنت دودة غو، لماذا أنت داخل جسدي؟”
حتى أن رين زو أصبح مرتبكًا أكثر: “إذًا كيف يجب أن أمشي؟”
حتى أن رين زو أصبح مرتبكًا أكثر: “إذًا كيف يجب أن أمشي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح رين زو في حيرة من أمره: “أليس هناك طريق واحد فقط؟ لقد أخبرني غو الحكمة بهذا بالفعل، كيف يمكن أن يكون هناك طريق آخر؟”
قال غو الذات : “ألم أقلها لك بالفعل، أولاً، عليك أن تفكر في المغادرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رين زو لا يزال في حيرة من أمره: “كيف يجب أن أمشي؟”
“أفكر؟” حاول رين زو استخدام دماغه، والتفكير في كيفية المضي قدمًا.
بدا هذا الغو حقيقيًا جدًا، مثله تقريبًا، لكنه كان أصغر منه بعدة مرات، مثل حجم نملة.
لقد فكر لمدة نصف يوم، كاد رأسه أن ينفجر، ولكن عندها قفز غو من عقله أخيرًا.
عندما تشتت الضوء، حصل رين زو على زوج من الأجنحة.
كان هذا الغو صديقًا قديمًا لرين زو، وهو غو الإدراك.
أصبح رين زو فضوليًا: “آه، أنت دودة غو، لماذا أنت داخل جسدي؟”
“حيث يوجد الإدراك، هناك أنا.” قال غو الإدراك : “يا إنسان، يبدو أنك وقعت في المشاكل مرة أخرى، دعني أساعدك في التفكير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما اجتاحه شعور بالوحدة اللامحدودة.
وبقوله ذلك، أعطى غو الإدراك ضوءًا ساطعًا، وأنار رين زو.
“حيث يوجد الإدراك، هناك أنا.” قال غو الإدراك : “يا إنسان، يبدو أنك وقعت في المشاكل مرة أخرى، دعني أساعدك في التفكير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
امتلك غو الإدراك القدرة على تنوير جميع الكائنات. أي شكل من أشكال الحياة ينيره غو الإدراك سيكتسب أجنحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رين زو لا يزال في حيرة من أمره: “كيف يجب أن أمشي؟”
في <<أساطير رين زو>>
في ذلك الوقت، حصل الشمس العظيمة الخضراء على أجنحة “الذات”، وحلق في السماء.
عندما تشتت الضوء، حصل رين زو على زوج من الأجنحة.
“أفكر؟” حاول رين زو استخدام دماغه، والتفكير في كيفية المضي قدمًا.
قال لنفسه: “أيها الإنسان ما هو الهدف من وجودك؟ تكافح هنا في هذا العالم، و فضولي حول كل مكان.”
كان هذا الزوج من الأجنحة يقع عند كعبه، وكانا رقيقين للغاية.
لاحظ غو الإدراك: “مم، هذا الزوج من الأجنحة يسمى الاستقلال، رين زو، سيساعدك هذا الزوج من الأجنحة على السير على طريق جديد. عليك أن تكون حذرًا، من الصعب السير على طريق جديد، لا يمكنك الاعتماد على أي غو آخر، يمكنك فقط الاعتماد على غو الذات.”
بدا هذا الغو حقيقيًا جدًا، مثله تقريبًا، لكنه كان أصغر منه بعدة مرات، مثل حجم نملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال غو الذات: “منذ أن اكتسبت الحياة، كنت داخل جسدك، لم تكتشفني إلا للتو. ليس من السهل العثور علي، كنت تحتاج إلى فحص قلب الوحدة الخاص بك.”
وبقوله ذلك، اختفى غو الإدراك.
بام!
كان رين زو لا يزال في حيرة من أمره: “كيف يجب أن أمشي؟”
في <<أساطير رين زو>>
“امشِ للأمام، وانحت طريقك في الحياة. هذا طريق فريد من نوعه! أنت وحدك من يستطيع السير عليه!” قال غو الذات بحماس.
أساطير رين زو – الجزء 17.1
في وحدته، شعر بالصفاء والسلام والهدوء.
اتخذ رين زو الخطوة الأولى إلى الأمام.
حتى أن رين زو أصبح مرتبكًا أكثر: “إذًا كيف يجب أن أمشي؟”
بعد ذلك، سمع صوتًا من بجانبه: “يا إنسان، أنت روح كل الكائنات. أنت وحيد، لذلك أردت أن تشعر بالراحة، وتُفهم، وتُعرف. الآن، الشيء الذي تريد القيام به هو إيجاد مخرج من هذا المكان اللعين.”
بام!
في اللحظة التالية، تغيرت رؤيته.
كان الشعور بالوحدة لا يطاق، وخاف رين زو من الشعور بالوحدة، فقد حفر ذات مرة كلتا عينيه وحولهما إلى ابن وابنة لمرافقته.
____________
حتى أن رين زو أصبح مرتبكًا أكثر: “إذًا كيف يجب أن أمشي؟”
ترجمة: Scrub
لكن في الوقت الحالي، لم يكن بإمكانه سوى تحمل عذاب الوحدة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات