تسعة يانغ و واحد يين
الفصل 128: تسعة يانغ و واحد يين
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه ، أود أن أشهد ذلك. لست متأكدًا مما إذا كان لدى الطبيب وانغ أي أفكار عن مرض ابني؟ ” ابتسم صن تشينغ رونغ وعلق.
في الصباح ، كان وانغ ياو قادرًا على تذكر المواقف الدفاعية والهجومية لـ تاي تشي ، والأهم من ذلك أنه أظهر فهمًا لمعنى الـ تاي تشي العميق. كان من المعروف أن الـ تاي تشي سهل التعلم ولكن من الصعب إتقانه وكان يركز على الجوهر أكثر من الشكل.
في النصف الأول من اليوم ، نقل تشو شيونغ بعض معارف الـ تاي تشي الأساسية إلى وانغ ياو. خلال هذه العملية ، فاجأته قدرة تعلم وانغ ياو. كان وانغ ياو موهوبًا بشكل مذهل.
“لديه خلل في التوازن بين الـ يين و الـ يانغ مع وجود طاقة يانغ مفرطة. من الصعب للغاية علاجه! ” أجاب وانغ ياو.
في الصباح ، كان وانغ ياو قادرًا على تذكر المواقف الدفاعية والهجومية لـ تاي تشي ، والأهم من ذلك أنه أظهر فهمًا لمعنى الـ تاي تشي العميق. كان من المعروف أن الـ تاي تشي سهل التعلم ولكن من الصعب إتقانه وكان يركز على الجوهر أكثر من الشكل.
في تلك اللحظة ، بدأ الشاب فجأة يعوي مثل كلب مجنون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل سنجد مكانًا نأكل فيه؟” سأل وانغ ياو تيان يوانتو.
“لديك موهبة مدهشة!” أشاد تشو شيونغ. “إذا كنت ستتعلم فنون الدفاع عن النفس ، يمكنك أن تصبح سيدًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد تشخيص مرضه ، نهض وانغ ياو وهز رأسه ببطء.
قرب الظهر ، غادر تشو شيونغ وابنه. أصر وانغ ياو على بقائهم لتناول وجبة ، لكنهم رفضوا.
“هل هو غير قابل للعلاج؟”
في فترة ما بعد الظهر ، مارس وانغ ياو رياضة الـ تاي تشي على التل.
ربما كان المعنى وراء تاي تشي مشابهًا للكتب المقدسة التي كان يتلوها ، لذا كانت ممارسته أسهل ، وكان تقدمه سريعًا. كان معجبا بذلك.
جلس وانغ ياو على الأريكة ، مثل الماء الراكد ، مثل راهب عجوز ، مثل صخرة على التل.(أي حاجة مبتتحركش)
أثناء الليل ، بينما كان وانغ ياو يتناول العشاء ، تلقى مكالمة من تيان يوانتو يسأل عما إذا كان حراً في اليوم التالي. أراده تيان يوانتو أن يقوم برحلة إلى مدينة داو حيث كان قد رتب للقاء مع صديقه. فكر وانغ ياو في الأمر وقرر قبول طلبه لأنه لم يكن لديه أي شيء مهم للقيام به في ذلك اليوم. كان بخير أن يتجول ويلقي نظرة.
“بالتأكيد.”
بعد العشاء ، أخبر والديه عن رحلته إلى مدينة داو وأنه قد لا يتمكن من العودة خلال نفس اليوم. لذلك ، طلب مساعدتهم لرعاية حقل الأعشاب. كما أخبر تشو شيونغ في حال قام برحلة إلى التل عندما لم يكن وانغ ياو موجودًا.
في اليوم التالي ، عندما كان وانغ ياو قد أكمل لتوه تمارين التنفس وكان على وشك البدء في ممارسة حركات الـ تاي تشي المكتسبة حديثًا من تشو شيونغ ، وصل تيان يوانتو. جاء مبكرًا جدًا. سمع وانغ ياو نباح كلبه ورأى شخصًا يتجه إلى أعلى التل. أوقف ممارسته وشق طريقه إلى أسفل.
ربما كان المعنى وراء تاي تشي مشابهًا للكتب المقدسة التي كان يتلوها ، لذا كانت ممارسته أسهل ، وكان تقدمه سريعًا. كان معجبا بذلك.
أخبر وانغ ياو عائلته أنه سيغادر وركب سيارة تيان يوانتو ليشقوا طريقهم إلى مدينة داو.
في اليوم التالي ، عندما كان وانغ ياو قد أكمل لتوه تمارين التنفس وكان على وشك البدء في ممارسة حركات الـ تاي تشي المكتسبة حديثًا من تشو شيونغ ، وصل تيان يوانتو. جاء مبكرًا جدًا. سمع وانغ ياو نباح كلبه ورأى شخصًا يتجه إلى أعلى التل. أوقف ممارسته وشق طريقه إلى أسفل.
لم تكن مسافة مدينة داو من مقاطعة لينشان بعيدة – كانت تبعد حوالي ثلاث ساعات بالسيارة. بحلول الوقت الذي وصلوا فيه ، كان الوقت يقترب من الظهيرة.
في فترة ما بعد الظهر ، مارس وانغ ياو رياضة الـ تاي تشي على التل.
“الضيف المحترم ، لقد قطعت شوطًا طويلاً. تقبل اعتذاري.” كان خطاب صن تشينغ رونغ بطيئًا، وكان صوته عميقًا.
كانت هذه المدينة المزدهرة في المقاطعة ، ولا يعلى عليها وكانت أيضًا مدينة بارزة من الدرجة الأولى في البلاد. كانت حركة المرور مزدحمة وكانت ناطحات السحاب عديدة. لم يكن مكانًا يمكن أن تقارن به مقاطعة ليانشان أو مدينة هايكو.
كان في الغرفة شاب جالس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل سنجد مكانًا نأكل فيه؟” سأل وانغ ياو تيان يوانتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا توجد وسيلة أخرى”. أجاب صن تشينغ رونغ ، مدللا بأن هذه كانت أفضل طريقة.
“بالتأكيد.”
“بالتأكيد.”
كان تيان يوانتو على دراية بهذه المدينة.
شعرت بأن نبضه كان يغلي مثل غلاية الماء. وكان النبض على سطح الجلد (لما الجلد يرتعش)، ينبض باستمرار ويبدو مثل غلاية تغلي بدون توقف. وعلى الرغم من تسجيل مثل هذه الحالة في المجلات الطبية ، إلا أنه إذا لم يكن قد استنير بهذا القدر من المعرفة ، لكان بإمكانه قياس النبض ولا يزال لا يعرف ما هو المرض ، ناهيك عن اكتشاف السبب.
لأسباب تجارية ، كان يزور هذه المدينة عدة مرات في الشهر. لذلك كان على دراية بأماكن المطاعم. اصطحب وانغ ياو إلى مطعم شهير للمأكولات البحرية. كان وقت الغداء قد حان ، وكان المكان مزدحمًا. لذا كان العثور على موقف للسيارات كان أيضا صعبا للغاية
الفصل 128: تسعة يانغ و واحد يين
من قبل ، كان ينظر إليه بازدراء بسبب شبابه. ومع ذلك ، فقد ضربت كلماته المسمار في الرأس. لقد سعى لعدد لا يحصى من خبراء الطب الصيني ، وكانت آرائهم العامة متشابهة. بالإضافة إلى ذلك ، قال هذا الشاب إنه كان صعبًا ، لكن ليس اعتذارًا أو شيء من هذا القبيل.
كانت المأكولات البحرية كبيرة ولذيذة ، لكن السعر كان باهظ الثمن بعض الشيء. ولكن كان لا يزال مقبولا. كان من المتوقع أن يكون العمل يسير بشكل جيد للغاية.
منذ أن دخل الغرفة ، كان وانغ ياو يراقب بصمت.
بعد وجبتهم ، اتصل تيان يوانتو بصديقه ثم غادر مع وانغ ياو بعد دفع الفاتورة.
لم يرد صن تشينغ رونغ على الفور عند سماعه وانغ ياو. واصل الجلوس هناك ، ونظر بهدوء إلى وانغ ياو وتيان يوانتو.
كان مكان اللقاء في منتجع للعطلة يقع على البحر. كان الطراز المعماري للمنتجع رائعًا.
عندما وصلوا إلى المكان ، كان هناك بالفعل شخص ما ينتظرهم. كان هذا الشخص يعرف تيان يوانتو وتقدم لاستقباله. وقادهم إلى أفخم غرفة في الفندق. هناك ، رأى وانغ ياو الصديق الذي تحدث عنه تيان يوانتو. كان رجلا في منتصف العمر. كان لديه بنية متوسطة ، وفك مربع ، ووجه أسمر ، وعينان صغيرتان تظهران حيوية كبيرة. كان اسمه صن تشينغ رونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعرت بأن نبضه كان يغلي مثل غلاية الماء. وكان النبض على سطح الجلد (لما الجلد يرتعش)، ينبض باستمرار ويبدو مثل غلاية تغلي بدون توقف. وعلى الرغم من تسجيل مثل هذه الحالة في المجلات الطبية ، إلا أنه إذا لم يكن قد استنير بهذا القدر من المعرفة ، لكان بإمكانه قياس النبض ولا يزال لا يعرف ما هو المرض ، ناهيك عن اكتشاف السبب.
“الضيف المحترم ، لقد قطعت شوطًا طويلاً. تقبل اعتذاري.” كان خطاب صن تشينغ رونغ بطيئًا، وكان صوته عميقًا.
“متى أصيب ابنك بهذا المرض الغريب؟” سأل وانغ ياو.
“مرحبا ، رئيس صن. هذا هو وانغ ياو ، “قدم تيان يوانتو الاثنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مرحبا ،أهلا وسهلا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا أستطيع أن أقول الآن”. قال وانغ ياو بصدق. لم يكن لديه ثقة فيما يتعلق بهذا المرض ولم يكن لديه أي فكرة عما يجب القيام به.
“مرحبا ، الرئيس صن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في فترة ما بعد الظهر ، مارس وانغ ياو رياضة الـ تاي تشي على التل.
كان وجه صن تشينغ رونغ لديه ابتسامة باهتة. من الطريقة التي صافح بها يده ، شعر وانغ ياو أن هذا الرجل لم يثق به وكان يعامله بشكل رسمي.
بعد تشخيص مرضه ، نهض وانغ ياو وهز رأسه ببطء.
“من فضلك اجلس.”
في الصباح ، كان وانغ ياو قادرًا على تذكر المواقف الدفاعية والهجومية لـ تاي تشي ، والأهم من ذلك أنه أظهر فهمًا لمعنى الـ تاي تشي العميق. كان من المعروف أن الـ تاي تشي سهل التعلم ولكن من الصعب إتقانه وكان يركز على الجوهر أكثر من الشكل.
بعد أن جلس ، قام الشاب الذي أراهم غرفة الفندق بصب بعض الشاي لهم.
كان مكان اللقاء في منتجع للعطلة يقع على البحر. كان الطراز المعماري للمنتجع رائعًا.
“الرئيس صن ، قد يبدو وانغ ياو شابًا. ومع ذلك ، فإن مهاراته الطبية استثنائية “، قال تيان يوانتو.
كان تيان يوانتو على دراية بهذه المدينة.
“مرحبا ،أهلا وسهلا.”
“أوه ، أود أن أشهد ذلك. لست متأكدًا مما إذا كان لدى الطبيب وانغ أي أفكار عن مرض ابني؟ ” ابتسم صن تشينغ رونغ وعلق.
كانت الغرفة صامتة.
“لا أستطيع أن أقول الآن”. قال وانغ ياو بصدق. لم يكن لديه ثقة فيما يتعلق بهذا المرض ولم يكن لديه أي فكرة عما يجب القيام به.
“المعلومات محدودة”. أجاب وانغ ياو بهدوء.
ربما كان المعنى وراء تاي تشي مشابهًا للكتب المقدسة التي كان يتلوها ، لذا كانت ممارسته أسهل ، وكان تقدمه سريعًا. كان معجبا بذلك.
منذ أن دخل الغرفة ، كان وانغ ياو يراقب بصمت.
اكتشف أن سلوك تيان يوانتو تجاه الرئيس صن كان متحفظًا ويبدو أنه مقيَّد بالطريقة المهيبة للطرف الآخر. لقد رأى مثل هذا الموقف مع تيان يوانتو ذات مرة ، أثناء تناول وجبة مع رجل الأعمال في مدينة هايكو. كان رد الفعل مشابهًا.
أصابت محاولة تحدد النبض وانغ ياو بصدمة كبيرة.
هذا يشير إلى أن وضع صن تشينغ رونغ لم يكن عاديًا. وإلا لما كان تيان يوانتو حذرا للغاية.
أثناء الليل ، بينما كان وانغ ياو يتناول العشاء ، تلقى مكالمة من تيان يوانتو يسأل عما إذا كان حراً في اليوم التالي. أراده تيان يوانتو أن يقوم برحلة إلى مدينة داو حيث كان قد رتب للقاء مع صديقه. فكر وانغ ياو في الأمر وقرر قبول طلبه لأنه لم يكن لديه أي شيء مهم للقيام به في ذلك اليوم. كان بخير أن يتجول ويلقي نظرة.
لم يرد صن تشينغ رونغ على الفور عند سماعه وانغ ياو. واصل الجلوس هناك ، ونظر بهدوء إلى وانغ ياو وتيان يوانتو.
أجاب صن تشينغ رونغ “منذ حوالي عامين” دون تردد.
كانت الغرفة صامتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آسف.” لم يستطع صن تشينغ رونغ سوى نطق هذه الكلمة.
جلس وانغ ياو على الأريكة ، مثل الماء الراكد ، مثل راهب عجوز ، مثل صخرة على التل.(أي حاجة مبتتحركش)
استمر وجه تيان يوانتو في إظهار ابتسامة باهتة.
“أرجوك تعال معي. بعد ذلك ، لا تصدم بما تراه. ومن فضلك أبق ما تراه سرا ، “قال صن تشينغ رونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا مرضًا نادرًا وكان من الصعب جدًا علاجه! حقيقة أن الشاب كان قادرًا على البقاء حتى الآن كانت معجزة في حد ذاتها.
كان في الغرفة شاب جالس.
في فترة ما بعد الظهر ، مارس وانغ ياو رياضة الـ تاي تشي على التل.
لنكون أكثر دقة ، تم ربطه على كرسي.
كان هذا النهج أقرب إلى استخدام ورقة لتغطية النار. غطاء مؤقت ولكن في النهاية ، ستشتعل النار بشكل أكثر غزارة. علاوة على ذلك ، عند استخدامه بشكل متكرر يمكن أن يؤدي أيضًا إلى الاعتماد ، على غرار إدمان المخدرات.(وشرب الشاي هههههه)
أصابت محاولة تحدد النبض وانغ ياو بصدمة كبيرة.
كان وجه الشاب أحمراً ناريًا ، وكانت بؤبؤي عينيه حمراوين أيضًا. كان شعره جافًا لدرجة أنه أصبح أصفر. كان نحيفًا جدًا ، لكنه لم يبدو ضعيف الجسد . في الواقع ، أطلق هالة قوية ، مثل الذئب البري أو الروح الشريرة. إلى جانبه كان رجل في منتصف العمر ، بلا تعبيرات ، وكأن وجهه مشلول. وقف مثل جذع شجرة على الجانب.
“ما هذا ؟!” رأى تيان يوانتو المشهد وأصيب بالذعر. هل هو ممسوس؟ كانت هذه هي فكرته الأولى.
كان الشاب المقيد يحز (يجز/يشد) على أسنانه ، ويتصرف كما لو كان يعاني من ألم شديد. عند إلقاء نظرة فاحصة ، كان يرتدي تقويم الأسنان ، على الأرجح لمنعه من صرير أسنانه أو عض لسانه.
أخبر وانغ ياو عائلته أنه سيغادر وركب سيارة تيان يوانتو ليشقوا طريقهم إلى مدينة داو.
اقترب وانغ ياو ببطء. كان تنفس الشاب متقطعًا وحارًا حارقًا ، وكأن بطنه تخزن نيرانًا شديدة. أثناء تقييده ، تأثر النبض بشكل كبير مما جعل من الصعب إجراء تشخيص دقيق. بذل وانغ ياو قصارى جهده ولكنه لم يتمكن إلا من استخدام “الاستماع” في التشخيص. كان لديه بالفعل فكرة. كان يحتاج فقط لتأكيد ذلك.
ربما كان المعنى وراء تاي تشي مشابهًا للكتب المقدسة التي كان يتلوها ، لذا كانت ممارسته أسهل ، وكان تقدمه سريعًا. كان معجبا بذلك.
يا له من نبض غريب!. يا له من مرض غريب!
أصابت محاولة تحدد النبض وانغ ياو بصدمة كبيرة.
“الضيف المحترم ، لقد قطعت شوطًا طويلاً. تقبل اعتذاري.” كان خطاب صن تشينغ رونغ بطيئًا، وكان صوته عميقًا.
شعرت بأن نبضه كان يغلي مثل غلاية الماء. وكان النبض على سطح الجلد (لما الجلد يرتعش)، ينبض باستمرار ويبدو مثل غلاية تغلي بدون توقف. وعلى الرغم من تسجيل مثل هذه الحالة في المجلات الطبية ، إلا أنه إذا لم يكن قد استنير بهذا القدر من المعرفة ، لكان بإمكانه قياس النبض ولا يزال لا يعرف ما هو المرض ، ناهيك عن اكتشاف السبب.
في المجلات الطبية القديمة ، تم ذكر عشرة حالات نبضية غريبة. ظهروا عندما كان المرء على وشك الموت.
في المجلات الطبية القديمة ، تم ذكر عشرة حالات نبضية غريبة. ظهروا عندما كان المرء على وشك الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمجرد ظهور هذا النوع من النبض، كان هذا يمثل مرضًا عميقًا وفقدانًا للحيوية. كان نبض “الغليان” أحد أنواع هذه النبضات.
في فترة ما بعد الظهر ، مارس وانغ ياو رياضة الـ تاي تشي على التل.
كان مثل الماء المغلي ، وليس لديه طاقة تشي ، ولديه طاقة يانغ ساحقة.
“المعلومات محدودة”. أجاب وانغ ياو بهدوء.
يعتقد المعالجون القدماء أنه في جسم الإنسان ، كان هناك حاجة إلى توازن طاقة الـ يين و الـ يانغ. لم يكن وجود الـ يين وحده كافيًا ، كما كان وجود الـ يانغ وحده كافياً.
الفصل 128: تسعة يانغ و واحد يين
إذا كان جسم الإنسان يمكن مقارنته بالمصباح ، فإن الحياة كانت كالنار والطاقة مثل الزيت الذي يدعم احتراق النار. إن وجود طاقة كافية وتوازن بين الـ يين و الـ يانغ سيضمن الاحتراق المستمر لنيران الحياة. ومع ذلك ، كان الشاب أمام عينيه مثل نار مبللة بالزيت ، تحترق بشكل مفرط ولا يمكن السيطرة عليها وتستهلك مصدر حياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا مرضًا نادرًا وكان من الصعب جدًا علاجه! حقيقة أن الشاب كان قادرًا على البقاء حتى الآن كانت معجزة في حد ذاتها.
قرب الظهر ، غادر تشو شيونغ وابنه. أصر وانغ ياو على بقائهم لتناول وجبة ، لكنهم رفضوا.
بعد تشخيص مرضه ، نهض وانغ ياو وهز رأسه ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“دكتور وانغ ، هل مرض ابني قابل للعلاج؟” سأل صن تشينغ رونغ.
في تلك اللحظة ، بدأ الشاب فجأة يعوي مثل كلب مجنون.
بعد وجبتهم ، اتصل تيان يوانتو بصديقه ثم غادر مع وانغ ياو بعد دفع الفاتورة.
“لديه خلل في التوازن بين الـ يين و الـ يانغ مع وجود طاقة يانغ مفرطة. من الصعب للغاية علاجه! ” أجاب وانغ ياو.
منذ أن دخل الغرفة ، كان وانغ ياو يراقب بصمت.
في الواقع ، كان عدم التوازن بين الـ يين و الـ يانغ مرضًا شائعًا. ومع ذلك ، فإن أي مرض شائع ، إذا تُرك بمفرده ودون علاج، حتى لو بدأ بشكل ضئيل ، يمكن أن يتطور إلى مرض يهدد الحياة. على سبيل القياس ، يمكن لشرارة واحدة أن تشعل النار في الغابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان وجه صن تشينغ رونغ لديه ابتسامة باهتة. من الطريقة التي صافح بها يده ، شعر وانغ ياو أن هذا الرجل لم يثق به وكان يعامله بشكل رسمي.
“أوه؟” نظر صن تشينغ رونغ إلى وانغ ياو بعيون مختلفة.
“الضيف المحترم ، لقد قطعت شوطًا طويلاً. تقبل اعتذاري.” كان خطاب صن تشينغ رونغ بطيئًا، وكان صوته عميقًا.
من قبل ، كان ينظر إليه بازدراء بسبب شبابه. ومع ذلك ، فقد ضربت كلماته المسمار في الرأس. لقد سعى لعدد لا يحصى من خبراء الطب الصيني ، وكانت آرائهم العامة متشابهة. بالإضافة إلى ذلك ، قال هذا الشاب إنه كان صعبًا ، لكن ليس اعتذارًا أو شيء من هذا القبيل.
منذ أن دخل الغرفة ، كان وانغ ياو يراقب بصمت.
“هل هو قابل للعلاج؟”
كانت الغرفة صامتة.
لم يتكلم وانغ ياو وهز رأسه فقط.
كانت المأكولات البحرية كبيرة ولذيذة ، لكن السعر كان باهظ الثمن بعض الشيء. ولكن كان لا يزال مقبولا. كان من المتوقع أن يكون العمل يسير بشكل جيد للغاية.
في المجلات الطبية القديمة ، تم ذكر عشرة حالات نبضية غريبة. ظهروا عندما كان المرء على وشك الموت.
“هل هو غير قابل للعلاج؟”
“لا أستطيع أن أقول الآن”. قال وانغ ياو بصدق. لم يكن لديه ثقة فيما يتعلق بهذا المرض ولم يكن لديه أي فكرة عما يجب القيام به.
في الواقع ، كان عدم التوازن بين الـ يين و الـ يانغ مرضًا شائعًا. ومع ذلك ، فإن أي مرض شائع ، إذا تُرك بمفرده ودون علاج، حتى لو بدأ بشكل ضئيل ، يمكن أن يتطور إلى مرض يهدد الحياة. على سبيل القياس ، يمكن لشرارة واحدة أن تشعل النار في الغابة.
“مرحبا ،أهلا وسهلا.”
“من فضلك فكر في الأمر.” لم يظهر صن تشينغ رونغ خيبة أمله. كان تعبيره طبيعيا.
“هل استطيع ان اسالك سؤالاً؟” سأل وانغ ياو.
كانت الغرفة صامتة.
هذا يشير إلى أن وضع صن تشينغ رونغ لم يكن عاديًا. وإلا لما كان تيان يوانتو حذرا للغاية.
“افعل من فضلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“متى أصيب ابنك بهذا المرض الغريب؟” سأل وانغ ياو.
“الرئيس صن ، قد يبدو وانغ ياو شابًا. ومع ذلك ، فإن مهاراته الطبية استثنائية “، قال تيان يوانتو.
“من فضلك فكر في الأمر.” لم يظهر صن تشينغ رونغ خيبة أمله. كان تعبيره طبيعيا.
أجاب صن تشينغ رونغ “منذ حوالي عامين” دون تردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا مرضًا نادرًا وكان من الصعب جدًا علاجه! حقيقة أن الشاب كان قادرًا على البقاء حتى الآن كانت معجزة في حد ذاتها.
“منذ عامين؟!” فوجئ وانغ ياو بشدة. البقاء على قيد الحياة حتى الآن لمدة عامين مع هذا المرض الغريب كان معجزة!
من قبل ، كان ينظر إليه بازدراء بسبب شبابه. ومع ذلك ، فقد ضربت كلماته المسمار في الرأس. لقد سعى لعدد لا يحصى من خبراء الطب الصيني ، وكانت آرائهم العامة متشابهة. بالإضافة إلى ذلك ، قال هذا الشاب إنه كان صعبًا ، لكن ليس اعتذارًا أو شيء من هذا القبيل.
“آسف.” لم يستطع صن تشينغ رونغ سوى نطق هذه الكلمة.
يعتقد المعالجون القدماء أنه في جسم الإنسان ، كان هناك حاجة إلى توازن طاقة الـ يين و الـ يانغ. لم يكن وجود الـ يين وحده كافيًا ، كما كان وجود الـ يانغ وحده كافياً.
“لا بأس.”
“مرحبا ،أهلا وسهلا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا له من نبض غريب!. يا له من مرض غريب!
في تلك اللحظة ، بدأ الشاب فجأة يعوي مثل كلب مجنون.
قام الرجل الذي كان يقف بجانبه بإخراج إبرة من صندوق قريب وحقن الشاب. لم يمض وقت طويل بعد ذلك حتى هدأ ابن صن تشينغ رونغ. لنكون أكثر دقة ، فقد فقد الوعي.
في تلك اللحظة ، بدأ الشاب فجأة يعوي مثل كلب مجنون.
“من فضلك فكر في الأمر.” لم يظهر صن تشينغ رونغ خيبة أمله. كان تعبيره طبيعيا.
وعلق وانغ ياو: “لا يمكن أن يكون هذا هو السبيل الوحيد”.
من لمحة استطاع أن يعلم أن الحقنة التي أعطاها الرجل الخالي من التعبيرات كانت حقنة مهدئة. وإلا لما كانت هناك مثل هذه النتيجة.
كان هذا النهج أقرب إلى استخدام ورقة لتغطية النار. غطاء مؤقت ولكن في النهاية ، ستشتعل النار بشكل أكثر غزارة. علاوة على ذلك ، عند استخدامه بشكل متكرر يمكن أن يؤدي أيضًا إلى الاعتماد ، على غرار إدمان المخدرات.(وشرب الشاي هههههه)
في تلك اللحظة ، بدأ الشاب فجأة يعوي مثل كلب مجنون.
“لا توجد وسيلة أخرى”. أجاب صن تشينغ رونغ ، مدللا بأن هذه كانت أفضل طريقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات