وحيد بشكل متزايد
الفصل 17.2 – وحيد بشكل متزايد
انتفخ جسد ماريا فجأة بشكل طفيف ، ثم انطلقت أصوات صرير باستمرار على جسدها. كان الدرع المعدني الذي يغطي ذراعيها وكتفيها ورجليها به شفرات سمكها سنتيمتر واحد وطولها من ثلاثين إلى خمسين سنتيمترا. اهتزت الشفرات باستمرار ، وأصدرت صوتًا مزعجًا. تحت الليل المظلم ، شعرت كما لو كانت هناك شرائط طويلة ترفرف من جسدها.
ومع ذلك ، بسبب هذا التأخير ، تم تقريب المسافة بين سو وماريا. أطلقت ماريا بعض الضحكات الباردة ، ومع تدوير يدها ، سحبت سبع أو ثماني شفرات ووجهتها باستمرار نحو سو. التفت الشفرات العائمة في أنماط معقدة كما لو كانت مجموعة من أوراق الصفصاف. ومع ذلك ، فإن أوراق الصفصاف هذه كانت تركز عن كثب على سو ،. لم تكن هناك طريقة للتحرر منهم.
عرضت ماريا القوة فجأة. بدأت في الجري ، وسرعتها في الجري كانت جريئة ومليئة بالقوة ، كما لو كانت ذئبًا كان يركض في حقل قاحل! أخبرها حدسها الذي كان مشابهًا للوحش البري أن سو لم يكن بعيدا جدًا أمامها.
كانت السرعة التي ركضت بها ماريا سريعة للغاية. في اللحظة التي أصيب فيها تابعوها بالذهول ، هرعت بالفعل إلى خارج عدة مئات من الأمتار. استخدم التابعون على الفور أعلى سرعة كانوا قادرين على الركض بها وراء ماريا ، وفي لحظة ، كانت الفتاة الوحيدة التي تركت وراءها في هذه التندرا هي تلك الشابة التي فقدت ساقها. كانت تحدق بهدوء في البرية المظلمة والباردة التي لم يكن لها أثر للحياة ، وخافت على الفور بشدة لدرجة أنها بدأت بالصراخ. اخترقت الصرخات الحادة الظلام وامتدت حتى التندرا. ومع ذلك ، لم يدير أي فرد رأسه على الإطلاق.
الترجمة: Hunter
في الظلام البعيد ، ظهر شخص فجأة من الأرض ، ثم بسرعة مذهلة ، انطلق شمالًا بطريقة سريعة وذكية. اهتز عقل ماريا بشدة وظهرت تموجات في أعماق اعينها! سرعان ما طارت العين الإلكترونية على قناعها ، وظهرت جميع أنواع الصور لأنها استخدمت طرقًا مختلفة لمطابقة هذا الشكل وتثبيته.
ومع ذلك ، بغض النظر عن العصر الذي كان عليه ، لم يكن هناك شيء مضمون. في هذه اللحظة ، ما لم ترغب ماريا في سماعه أكثر من غيره هو الطلقات النارية ، وخاصة الطلقة الواحدة لبندقية قنص.
قام النظام الذكي المخفي تحت القناع على الفور بمقارنته بالمعلومات المخزنة. كان سو.
في الظلام البعيد ، ظهر شخص فجأة من الأرض ، ثم بسرعة مذهلة ، انطلق شمالًا بطريقة سريعة وذكية. اهتز عقل ماريا بشدة وظهرت تموجات في أعماق اعينها! سرعان ما طارت العين الإلكترونية على قناعها ، وظهرت جميع أنواع الصور لأنها استخدمت طرقًا مختلفة لمطابقة هذا الشكل وتثبيته.
أخذت ماريا نفسا عميقا ، ثم أطلقت عواء مثل ذئب بري! امتلك صراخها قوة اختراق لا تضاهى ، وفي ليلة التندرا الجليدية هذه ، يمكن أن تسافر بسهولة عدة عشرات من الكيلومترات. كما لو أن أصوات البكاء قد ظهرت، بدأت العشرات من الشفرات الموجودة على جسد ماريا في الصراخ رداً على ذلك. زادت سرعتها مرارًا وتكرارًا ، مما أدى إلى إغلاق المسافة بين سو وبين نفسها بسرعة.
كانت السرعة التي ركضت بها ماريا سريعة للغاية. في اللحظة التي أصيب فيها تابعوها بالذهول ، هرعت بالفعل إلى خارج عدة مئات من الأمتار. استخدم التابعون على الفور أعلى سرعة كانوا قادرين على الركض بها وراء ماريا ، وفي لحظة ، كانت الفتاة الوحيدة التي تركت وراءها في هذه التندرا هي تلك الشابة التي فقدت ساقها. كانت تحدق بهدوء في البرية المظلمة والباردة التي لم يكن لها أثر للحياة ، وخافت على الفور بشدة لدرجة أنها بدأت بالصراخ. اخترقت الصرخات الحادة الظلام وامتدت حتى التندرا. ومع ذلك ، لم يدير أي فرد رأسه على الإطلاق.
في الزاوية اليمنى العليا من مجال رؤية العين الإلكترونية ، كانت هناك خريطة صغيرة لهذه المنطقة. كانت ثلاث بقع من الضوء تتحرك بسرعة على الخريطة. كان الضوء الأزرق في المقدمة هو سو ، والضوء الأحمر الذي كان يقترب بسرعة من خلفه يمثل ماريا. في هذه الأثناء ، على بعد عدة كيلومترات إلى الخارج ، كانت هناك بقعة برتقالية من الضوء كانت تقترب بسرعة من المكان الذي كان سو يتجه إليه لقطعه. عرفت ماريا أن هذا كان المنجل كافين.
الفصل 17.2 – وحيد بشكل متزايد
أما بالنسبة إلى لينش ، فقد كان يحب دائمًا الاختباء في الظلام ولن يكشف أبدًا عن مكانه الخاص بكافين أو ماريا.
بدا أن كافين قد أدرك هذه النقطة أيضًا ، ونتيجة لذلك عدل مساره في التقدم. لقد اتخذ منعطفًا أكبر لقطع مسار تقدم سو من جانب آخر.
شعرت ماريا بالاشمئزاز الشديد من كافين. مع سرعتهم الحالية ، حتى لو ألقت القبض على سو ، فلن يكون أمامها سوى أقل من خمس ثوانٍ لإنهاء المعركة. إذا استمرت لأكثر من خمس ثوان ، سيصل كافين إلى مكان يمكنه فيه التدخل. في ذلك الوقت ، سيصبح الوضع معقدًا للغاية ولا يمكن التنبؤ به. لم تكن هناك طريقة لمعرفة ما إذا كان هجوم كافين الأول سيستهدف سو أم ماريا. أما بالنسبة إلى تابعيها، فقد تُركوا بالفعل على بعد كيلومتر واحد ، لذلك لم يكن هناك طريقة أمامهم للحاق بها. من سرعة كافين ، لا يبدو أن تابعيه يمكنهم اللحاق به أيضًا. يجب أن يكون الاثنان في مواقف متساوية تقريبًا.
شعرت ماريا بالاشمئزاز الشديد من كافين. مع سرعتهم الحالية ، حتى لو ألقت القبض على سو ، فلن يكون أمامها سوى أقل من خمس ثوانٍ لإنهاء المعركة. إذا استمرت لأكثر من خمس ثوان ، سيصل كافين إلى مكان يمكنه فيه التدخل. في ذلك الوقت ، سيصبح الوضع معقدًا للغاية ولا يمكن التنبؤ به. لم تكن هناك طريقة لمعرفة ما إذا كان هجوم كافين الأول سيستهدف سو أم ماريا. أما بالنسبة إلى تابعيها، فقد تُركوا بالفعل على بعد كيلومتر واحد ، لذلك لم يكن هناك طريقة أمامهم للحاق بها. من سرعة كافين ، لا يبدو أن تابعيه يمكنهم اللحاق به أيضًا. يجب أن يكون الاثنان في مواقف متساوية تقريبًا.
كانت سرعة ماريا قد تم رفعها بالفعل إلى ذروتها. ثنت جسدها عند الخصر ، وكان النظام الذكي المختبئ وراء القناع يحسب بشكل محموم نتيجة معركة حتى الموت مع كافين.
في الزاوية اليمنى العليا من مجال رؤية العين الإلكترونية ، كانت هناك خريطة صغيرة لهذه المنطقة. كانت ثلاث بقع من الضوء تتحرك بسرعة على الخريطة. كان الضوء الأزرق في المقدمة هو سو ، والضوء الأحمر الذي كان يقترب بسرعة من خلفه يمثل ماريا. في هذه الأثناء ، على بعد عدة كيلومترات إلى الخارج ، كانت هناك بقعة برتقالية من الضوء كانت تقترب بسرعة من المكان الذي كان سو يتجه إليه لقطعه. عرفت ماريا أن هذا كان المنجل كافين.
هذه الفترة القصيرة من الحسابات جعلت نظام ماريا الذكي يشتعل على الفور بسبب الحمل الزائد. كان ذلك بسبب أنه كان عليها حساب سرعة سو التي ستتأرجح فجأة بين السريعة والبطيئة ، وكذلك ضع في الاعتبار ريكاردو والآخرين الذين كانوا مع سو. أصبحت الحسابات صعبة بشكل متزايد ، وفي لحظة ، تجاوزت بالفعل قدرة النظام الذكي ، مما أجبر ماريا على إنهاء هذه المهمة. ومع ذلك ، ذكرها هذا أيضًا أن سو لم يكن بمفرده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام النظام الذكي المخفي تحت القناع على الفور بمقارنته بالمعلومات المخزنة. كان سو.
كانت سرعة سو ترتفع تدريجيًا أيضًا. عندما وصلت المسافة بينه وبين ماريا ألف متر ، على الرغم من اقتراب المسافة ، لم يكن اصطياد سو بالمهمة السهلة. ما جعل ماريا تفرح داخليًا هو أنه بناءً على السرعة الحالية ، كان لدى سو فرصة كبيرة ليتجاوز نقطة اعتراض كافين. بالإضافة إلى ذلك ، فإن سرعة تقدم سو لم تكن بالفعل أبطأ من سرعة كافين.
بدا أن كافين قد أدرك هذه النقطة أيضًا ، ونتيجة لذلك عدل مساره في التقدم. لقد اتخذ منعطفًا أكبر لقطع مسار تقدم سو من جانب آخر.
كانت السرعة التي ركضت بها ماريا سريعة للغاية. في اللحظة التي أصيب فيها تابعوها بالذهول ، هرعت بالفعل إلى خارج عدة مئات من الأمتار. استخدم التابعون على الفور أعلى سرعة كانوا قادرين على الركض بها وراء ماريا ، وفي لحظة ، كانت الفتاة الوحيدة التي تركت وراءها في هذه التندرا هي تلك الشابة التي فقدت ساقها. كانت تحدق بهدوء في البرية المظلمة والباردة التي لم يكن لها أثر للحياة ، وخافت على الفور بشدة لدرجة أنها بدأت بالصراخ. اخترقت الصرخات الحادة الظلام وامتدت حتى التندرا. ومع ذلك ، لم يدير أي فرد رأسه على الإطلاق.
أطلقت ماريا هسهسة حادة. بقلب يدها ، أزالت شفرتين منجرفتين من جسدها ووجهتهما نحو سو. طارت الشفرات بسرعة في الهواء مثل ورقتين من الصفصاف. كانت تتقلب بشكل حاد وتتحرك بشكل متقطع ، مما يجعل تجنبها يبدو مستحيلاً.
بدا أن سو لم يكن على دراية بالسلاحين القاتلين المتجهين نحوه واستمر في الركض بشكل مستقيم تمامًا. فقط عندما وصلت المسافة بينه وبين الشفرات العائمة بضعة أمتار ، استدار فجأة وتحول إلى الجانب. يبدو أن الشفرات المرفرفة قد اتبعت تدفق الهواء لحركته المراوغة واستدارت أيضًا ، واخترقت نحو سو واحدًا تلو الآخر! بدا أن سو كان مندهشا بعض الشيء. توقف فجأة في المكان الذي كان فيه ، وظهرت السكين العسكرية في يديه إلى الخارج. تردد دينغ دينغ عندما سقطت الشفرتان على الأرض.
أطلقت ماريا هسهسة حادة. بقلب يدها ، أزالت شفرتين منجرفتين من جسدها ووجهتهما نحو سو. طارت الشفرات بسرعة في الهواء مثل ورقتين من الصفصاف. كانت تتقلب بشكل حاد وتتحرك بشكل متقطع ، مما يجعل تجنبها يبدو مستحيلاً.
ومع ذلك ، بسبب هذا التأخير ، تم تقريب المسافة بين سو وماريا. أطلقت ماريا بعض الضحكات الباردة ، ومع تدوير يدها ، سحبت سبع أو ثماني شفرات ووجهتها باستمرار نحو سو. التفت الشفرات العائمة في أنماط معقدة كما لو كانت مجموعة من أوراق الصفصاف. ومع ذلك ، فإن أوراق الصفصاف هذه كانت تركز عن كثب على سو ،. لم تكن هناك طريقة للتحرر منهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ما سمعته كان بالضبط طلق ناري.
غيّر سو الاتجاهات باستمرار ، وتغيرت سرعته أيضًا من السرعة المفاجئة إلى البطء المفاجئ ، ومع ذلك لم يكن هناك أي طريقة للتحرر من الشفرات العائمة على ظهره. قام بضرب أربع شفرات واحدة تلو الأخرى ، لكن ماريا أرسلت بعد ذلك أكثر من عشرة شفرات! لم يكن هناك طريقة لتجنب كل السكاكين العائمة ، فسرعان ما ظهرت عدة جروح على جسده.
ظهرت ابتسامة حماسية وقاسية على زاوية شفتي ماريا. كانت المسافة بين سو وبينها الآن مائتين أو ثلاثمائة متر فقط. يبدو أنه لا توجد طريقة للهروب من سو. الشيء الوحيد الذي يمكن أن يعطل الأشياء كان لينش. لم يكن هناك من طريقة يمكن أن يشاهدها لينش عن طيب خاطر يسقط في يدي ماريا ، والشيء الوحيد الذي كانت تتمناه هو أن سرعة زاحف الجيف الأضعف تسببت في تخلفه عن الركب. لقد طاردت سو لأكثر من عشرة كيلومترات ، لذلك من المحتمل أن لينش قد تخلف كثيرًا.
ظهرت ابتسامة حماسية وقاسية على زاوية شفتي ماريا. كانت المسافة بين سو وبينها الآن مائتين أو ثلاثمائة متر فقط. يبدو أنه لا توجد طريقة للهروب من سو. الشيء الوحيد الذي يمكن أن يعطل الأشياء كان لينش. لم يكن هناك من طريقة يمكن أن يشاهدها لينش عن طيب خاطر يسقط في يدي ماريا ، والشيء الوحيد الذي كانت تتمناه هو أن سرعة زاحف الجيف الأضعف تسببت في تخلفه عن الركب. لقد طاردت سو لأكثر من عشرة كيلومترات ، لذلك من المحتمل أن لينش قد تخلف كثيرًا.
ومع ذلك ، بغض النظر عن العصر الذي كان عليه ، لم يكن هناك شيء مضمون. في هذه اللحظة ، ما لم ترغب ماريا في سماعه أكثر من غيره هو الطلقات النارية ، وخاصة الطلقة الواحدة لبندقية قنص.
ثم ما سمعته كان بالضبط طلق ناري.
ومع ذلك ، بغض النظر عن العصر الذي كان عليه ، لم يكن هناك شيء مضمون. في هذه اللحظة ، ما لم ترغب ماريا في سماعه أكثر من غيره هو الطلقات النارية ، وخاصة الطلقة الواحدة لبندقية قنص.
ومع ذلك ، لم تكن تلك الطلقات النارية الواضحة والمدوية لبندقية قنص ، وبدلاً من ذلك كانت الطلقات النارية مخيفة أكثر بكثير.
في الزاوية اليمنى العليا من مجال رؤية العين الإلكترونية ، كانت هناك خريطة صغيرة لهذه المنطقة. كانت ثلاث بقع من الضوء تتحرك بسرعة على الخريطة. كان الضوء الأزرق في المقدمة هو سو ، والضوء الأحمر الذي كان يقترب بسرعة من خلفه يمثل ماريا. في هذه الأثناء ، على بعد عدة كيلومترات إلى الخارج ، كانت هناك بقعة برتقالية من الضوء كانت تقترب بسرعة من المكان الذي كان سو يتجه إليه لقطعه. عرفت ماريا أن هذا كان المنجل كافين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، بسبب هذا التأخير ، تم تقريب المسافة بين سو وماريا. أطلقت ماريا بعض الضحكات الباردة ، ومع تدوير يدها ، سحبت سبع أو ثماني شفرات ووجهتها باستمرار نحو سو. التفت الشفرات العائمة في أنماط معقدة كما لو كانت مجموعة من أوراق الصفصاف. ومع ذلك ، فإن أوراق الصفصاف هذه كانت تركز عن كثب على سو ،. لم تكن هناك طريقة للتحرر منهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ما سمعته كان بالضبط طلق ناري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ما سمعته كان بالضبط طلق ناري.
انتفخ جسد ماريا فجأة بشكل طفيف ، ثم انطلقت أصوات صرير باستمرار على جسدها. كان الدرع المعدني الذي يغطي ذراعيها وكتفيها ورجليها به شفرات سمكها سنتيمتر واحد وطولها من ثلاثين إلى خمسين سنتيمترا. اهتزت الشفرات باستمرار ، وأصدرت صوتًا مزعجًا. تحت الليل المظلم ، شعرت كما لو كانت هناك شرائط طويلة ترفرف من جسدها.
الترجمة: Hunter
كانت سرعة سو ترتفع تدريجيًا أيضًا. عندما وصلت المسافة بينه وبين ماريا ألف متر ، على الرغم من اقتراب المسافة ، لم يكن اصطياد سو بالمهمة السهلة. ما جعل ماريا تفرح داخليًا هو أنه بناءً على السرعة الحالية ، كان لدى سو فرصة كبيرة ليتجاوز نقطة اعتراض كافين. بالإضافة إلى ذلك ، فإن سرعة تقدم سو لم تكن بالفعل أبطأ من سرعة كافين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات