هل يمكنك سماع دقات قلبي؟
الفصل 21.4 – هل يمكنك سماع دقات قلبي؟
عبس الشيخ. في الواقع ، لم تتحرك اللوحة ، وتم إنشاء الرسل السبعة من خلال طلاء زيتي مختلف ، لذلك لم يكن لديهم حياة. كانت التغييرات في الأضواء والظلال ناتجة عن حركات التأرجح الطفيفة للثريا ، وبدأت عشرات ألسنة اللهب فوق الثريا في الوميض أيضًا. هذا جعل كل شيء داخل الغرفة يبدو كما لو كانوا يتحركون.
دقت الساعة فوق المبنى الرئيسي للقلعة بطريقة طويلة وممتدة ، وكانت كل دقة تذكّر الخادم الشخصي بأن الوقت المحدد له قد انتهى بالفعل. مسح العرق البارد على جبهته بمنديله ونزل على عجل من الدرج. على الرغم من أن المشهد الغريب كان قويًا للغاية للإشارة إلى أن شيئًا ما كان على وشك الحدوث بالتأكيد ، إلا أن منطقه أخبره بهدوء أنه من المستحيل أن يحدث أي شيء كبير الليلة. إذا حدث شيء ما حقًا ، فمن المرجح أن يثير هؤلاء الضيوف المكرمون المتغطرسون والمتعجرفون المتاعب. على الرغم من أن الخادم الشخصي كان واثقًا تمامًا من خدام القلعة ، إلا أنه خلال حدث مهم مثل هذا ، كان من الأفضل دائمًا توخي الحذر.
“علمت أنها كانت مجرد عاهرة!” لعن الخادم الشخصي الذي كان يراقب من الطابق الثاني.
استمر الشيخ في الجلوس في غرفة الاستقبال بالطابق العلوي. رفع رأسه ، محدقاً في الرسم الزيتي للرسل السبعة وهو ضائع في أفكاره. كان يعلم أن الوقت قد حان بالفعل ، ويمكنه حتى الشعور بقلق الضيوف في الطابق السفلي. بدأ هؤلاء الأفراد بالفعل في إظهار قدراتهم لإظهار نواياهم. بالنسبة لهؤلاء الأفراد ، لم يشعر الشيخ بالحاجة إلى الضحك ببرود. كان يعلم أن العديد من الأشخاص الذين جاءوا إلى القلعة القديمة اليوم لم يكن لديهم الكثير من الصبر ، ولكن بعد الليلة ، سيتحلون بالصبر ، على الأقل سيكونون أمام اسم العائلة زالينويل. لم يقلق حتى من أن يتسبب الضيوف في أي مشكلة حتى لو كانت الليلة. من أجل تحالف مستقر ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مد بيكولو يده مرة أخرى. هذه المرة ، ما التقطه لم يكن شايًا أسود ، وبدلاً من ذلك كوبًا من النبيذ الأحمر بجانبه. في الوقت الحالي ، كان النبيذ أكثر ملاءمة لمزاجه.
داخل أعماق عيون الشيخ المشوشة ، ومضت شخصيات لا حصر لها وتتشابك حوله. كل هذه الشخصيات كانت من المدرعة الثقيلة ، سجن الموت في يد مادلين. شكلت كل هذه الصور في النهاية أجزاء لا حصر لها من البيانات قبل العودة إلى أعماق وعيه. على عكس معظم الناس ، كانت مادلين قطعة بيانات جليدية في عيون الشيخ من البداية إلى النهاية. لن يربطها أبدًا بأنثى ، لذلك من الطبيعي ألا يكون لديه أي أفكار جنسية. اعتبرها بيكولو أهم عدو. كان يعتقد دائمًا أنه عند التعامل مع أعداء مهمين ، فإن أي أفكار مفرطة يمكن أن تكون أسبابًا محتملة للهزيمة.
فجأة رفع رأسه ونظر نحو السقف. تمايلت المصابيح داخل غرفة الاستقبال برفق ، ويبدو أن اللوحة الجدارية للرسل السبعة على السقف قد ظهرت على قيد الحياة. انجرفت أعينهم نحو الشيخ الجالس في الأسفل.
كانت الخطة قد بدأت ، وكانت عمليتهم على وشك النجاح. خلال هذا الانتظار الأخير ، قام الشيخ مرة أخرى بتفكيك بيانات مادلين بدافع العادة. على الرغم من عدم وجود طريقة لاتخاذ إجراء شخصيًا ضد مادلين في الخطة ، إلا أن مراجعة البيانات لا تزال تجعله يشعر براحة أكبر.
“علمت أنها كانت مجرد عاهرة!” لعن الخادم الشخصي الذي كان يراقب من الطابق الثاني.
مد بيكولو يده مرة أخرى. هذه المرة ، ما التقطه لم يكن شايًا أسود ، وبدلاً من ذلك كوبًا من النبيذ الأحمر بجانبه. في الوقت الحالي ، كان النبيذ أكثر ملاءمة لمزاجه.
كان هناك خادمان آخران يرتديان معاطف ذيل السنونو عند بوابة الفناء. هذان الخادمان اللذان رحبوا بالضيوف الكرام بحركات بطيئة ورشيقة كانا يندفعان نحو مادلين مثل الذئاب الشريرة. من القوة العظيمة وراء حركة القفز والقبضات ، قد لا تكون قوتهم أقل من قوة ضابط لراكب التنين. ومع ذلك ، عندما نزلت تلك القبضة الفولاذية ، اختفت مادلين بالفعل ، وكان الشخص الذي ينتظرهم هو بيبروس.
كان النبيذ الأحمر في الكأس يانعًا وغنيًا ورائعًا. كان تقدمه في السن مناسبًا تمامًا. كان هذا أحد المنتجات المتخصصة في القلعة القديمة ، بالإضافة إلى النبيذ الذي استمتع به الشيخ أكثر من غيره. قام بتدوير الزجاج حوله برفق ، لكن دوران السائل بدا أقوى قليلاً مما كان يتوقعه. ظهرت بقعة صغيرة من سائل النبيذ ، وسقطت عدة قطرات على قميص الشيخ، تاركة بقعًا من الاحمرار الساطع على المادة البيضاء.
وقف الشيخ فجأة ، وعيناه حادة مثل عين الصقر. دفعه الهاجس القوي إلى النظر من خارج النافذة ، في الوقت المناسب تمامًا ليرى بوابتي الفناء القديمتين المؤطرتين بالمعدن وهي تطير بلا صوت قبل أن تنقسم إلى عدة قطع وتتحطم على الأرض. حتى أن الثقل الكبير للبوابات المعدنية فتح العديد من الثقوب في الساحة المرصوفة بالحجر المتين!
حدق الشيخ في الهواء بهدوء. النبيذ المتناثر من الكأس كان في الأساس مهمة مستحيلة!
عبس الشيخ. في الواقع ، لم تتحرك اللوحة ، وتم إنشاء الرسل السبعة من خلال طلاء زيتي مختلف ، لذلك لم يكن لديهم حياة. كانت التغييرات في الأضواء والظلال ناتجة عن حركات التأرجح الطفيفة للثريا ، وبدأت عشرات ألسنة اللهب فوق الثريا في الوميض أيضًا. هذا جعل كل شيء داخل الغرفة يبدو كما لو كانوا يتحركون.
فجأة رفع رأسه ونظر نحو السقف. تمايلت المصابيح داخل غرفة الاستقبال برفق ، ويبدو أن اللوحة الجدارية للرسل السبعة على السقف قد ظهرت على قيد الحياة. انجرفت أعينهم نحو الشيخ الجالس في الأسفل.
عبس الشيخ. في الواقع ، لم تتحرك اللوحة ، وتم إنشاء الرسل السبعة من خلال طلاء زيتي مختلف ، لذلك لم يكن لديهم حياة. كانت التغييرات في الأضواء والظلال ناتجة عن حركات التأرجح الطفيفة للثريا ، وبدأت عشرات ألسنة اللهب فوق الثريا في الوميض أيضًا. هذا جعل كل شيء داخل الغرفة يبدو كما لو كانوا يتحركون.
عبس الشيخ. في الواقع ، لم تتحرك اللوحة ، وتم إنشاء الرسل السبعة من خلال طلاء زيتي مختلف ، لذلك لم يكن لديهم حياة. كانت التغييرات في الأضواء والظلال ناتجة عن حركات التأرجح الطفيفة للثريا ، وبدأت عشرات ألسنة اللهب فوق الثريا في الوميض أيضًا. هذا جعل كل شيء داخل الغرفة يبدو كما لو كانوا يتحركون.
“علمت أنها كانت مجرد عاهرة!” لعن الخادم الشخصي الذي كان يراقب من الطابق الثاني.
كانت هذه علامة على اهتزاز القلعة القديمة وحتى الأرض العظيمة!
أين ذهبت مادلين؟
وقف الشيخ فجأة ، وعيناه حادة مثل عين الصقر. دفعه الهاجس القوي إلى النظر من خارج النافذة ، في الوقت المناسب تمامًا ليرى بوابتي الفناء القديمتين المؤطرتين بالمعدن وهي تطير بلا صوت قبل أن تنقسم إلى عدة قطع وتتحطم على الأرض. حتى أن الثقل الكبير للبوابات المعدنية فتح العديد من الثقوب في الساحة المرصوفة بالحجر المتين!
أدت الأبواب إلى صالة دافئة ومضاءة بشكل ساطع حيث كان سبعة أو ثمانية رجال ونساء يرتدون ملابس غنية يشاركون بحماس في المناقشات ، ومن وقت لآخر ، كانوا يأخذون كأسًا من النبيذ من الصواني التي يحملها النوادل. لم تكن هذه قاعة الاستقبال الرئيسية ، ولكن بما أن المأدبة المسائية لم تبدأ بعد ، فقد جاؤوا إلى هنا للحصول على بعض الهواء النقي وربما يتحدثون عن بعض الموضوعات الأكثر سرية. على الرغم من أنهم يتمتعون ببعض المكانة ، إلا أنهم لم يكونوا محترمين بما يكفي ليتم تخصيص صالة خاصة لهم ، لذلك لم يكن بإمكانهم الوقوف إلا في الصالة الخارجية.
أذهلت الأصوات العالية والاهتزازات القوية بالفعل جميع الضيوف داخل القلعة القديمة ، حيث تناثرت عدد أزواج الأعين وقدرات الإدراك تجاه مدخل الفناء. خارج البوابة المفتوحة على مصراعيها ، جرت مادلين سجن الموت بينما كانت تسير ببطء في الداخل.
حدق الشيخ في الهواء بهدوء. النبيذ المتناثر من الكأس كان في الأساس مهمة مستحيلة!
كان هناك خادمان آخران يرتديان معاطف ذيل السنونو عند بوابة الفناء. هذان الخادمان اللذان رحبوا بالضيوف الكرام بحركات بطيئة ورشيقة كانا يندفعان نحو مادلين مثل الذئاب الشريرة. من القوة العظيمة وراء حركة القفز والقبضات ، قد لا تكون قوتهم أقل من قوة ضابط لراكب التنين. ومع ذلك ، عندما نزلت تلك القبضة الفولاذية ، اختفت مادلين بالفعل ، وكان الشخص الذي ينتظرهم هو بيبروس.
خلال لحظة ارتباكهم ، كانت مادلين قد شقت طريقها بالفعل عبر القاعة الخارجية واختفت في نهاية الممر. استمر سجن الموت في إحداث جرح عميق على الأرض ، ليس فقط بتقطيع السجادة والأرض ، ولكن أيضًا ترك فجوة كبيرة في صخرة الأساس. بعد دخول القلعة ، لا يبدو أن سجن الموت قد تحرك ، لكن حافة النصل أصبحت فجأة مبللة بالدماء.
أمسكت بيبروس معصمي هذين الخدمين بسرعة البرق. مع تأوه ، كان جسد الخادمين يتأرجحان بالفعل إلى أعلى. ثم ، مع صوت بو مكتوم ، اصطدمت رؤوسهم ببعضها بعنف وانهارت جماجمهم بالكامل تقريبًا!
استمر الشخصان في غرفة الملابس في نضالهما ، ونسيان نفسيهما تمامًا في هذه العملية. فقط عندما قامت المرأة بإمالة رأسها قليلاً ، وجدت أن الباب قد اختفى دون علمها وأن الاثنين كانا مكشوفين تمامًا. إذا كان أي شخص قد سار عبر الممر ، لكان قد رأى كل شيء بالتأكيد. أطلقت المرأة على الفور صرخة خوف ، وفقط بعد الصراخ لفترة من الوقت ، فجأة تمسكت بفمها. أما ذلك الخادم الشاب الوسيم والقوي ، فقد خاف أيضًا من المشهد الغريب أمامه.
خففت بيبروس يديها ، ثم طارت الجثتان بشكل منفصل عدة أمتار قبل أن تسقط على الأرض مثل أكياس ممزقة. كانت أيديهم وأقدامهم لا تزال ترتعش من حين لآخر.
بعد قتل الرجلين الأقوياء على الفور ، لم تكشف بيبروس عن أدنى تعبير عن الفرح. وبدلاً من ذلك ، سقطت على الأرض وخدشت شعرها الأحمر القصير الفوضوي بيديها قبل أن تصرخ من الألم.
“علمت أنها كانت مجرد عاهرة!” لعن الخادم الشخصي الذي كان يراقب من الطابق الثاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مد بيكولو يده مرة أخرى. هذه المرة ، ما التقطه لم يكن شايًا أسود ، وبدلاً من ذلك كوبًا من النبيذ الأحمر بجانبه. في الوقت الحالي ، كان النبيذ أكثر ملاءمة لمزاجه.
عندما قفز الخادمان ، وصلت مادلين بالفعل أمام القلعة القديمة. رفعت يدها ودفعت عبر بوابات البلوط والنحاس الثقيل. لا أحد يستطيع أن يرى بوضوح كيف وصلت أمام البوابة الكبرى. كانت مادلين قد تجاوزت بالفعل قيود الزمان والمكان ، وفقط الجرح العميق الذي خلفه سجن الموت هو الذي رسم طريقها للتقدم.
أدت الأبواب إلى صالة دافئة ومضاءة بشكل ساطع حيث كان سبعة أو ثمانية رجال ونساء يرتدون ملابس غنية يشاركون بحماس في المناقشات ، ومن وقت لآخر ، كانوا يأخذون كأسًا من النبيذ من الصواني التي يحملها النوادل. لم تكن هذه قاعة الاستقبال الرئيسية ، ولكن بما أن المأدبة المسائية لم تبدأ بعد ، فقد جاؤوا إلى هنا للحصول على بعض الهواء النقي وربما يتحدثون عن بعض الموضوعات الأكثر سرية. على الرغم من أنهم يتمتعون ببعض المكانة ، إلا أنهم لم يكونوا محترمين بما يكفي ليتم تخصيص صالة خاصة لهم ، لذلك لم يكن بإمكانهم الوقوف إلا في الصالة الخارجية.
دقت الساعة فوق المبنى الرئيسي للقلعة بطريقة طويلة وممتدة ، وكانت كل دقة تذكّر الخادم الشخصي بأن الوقت المحدد له قد انتهى بالفعل. مسح العرق البارد على جبهته بمنديله ونزل على عجل من الدرج. على الرغم من أن المشهد الغريب كان قويًا للغاية للإشارة إلى أن شيئًا ما كان على وشك الحدوث بالتأكيد ، إلا أن منطقه أخبره بهدوء أنه من المستحيل أن يحدث أي شيء كبير الليلة. إذا حدث شيء ما حقًا ، فمن المرجح أن يثير هؤلاء الضيوف المكرمون المتغطرسون والمتعجرفون المتاعب. على الرغم من أن الخادم الشخصي كان واثقًا تمامًا من خدام القلعة ، إلا أنه خلال حدث مهم مثل هذا ، كان من الأفضل دائمًا توخي الحذر.
في اللحظة التي تم فيها فتح الأبواب الرئيسية ، أصبح هذا المكان هادئًا فجأة ، وسقطت أعين الجميع على جسد مادلين. سقطت كل أعينهم على جسد مادلين. لم يكن لدى مادلين قناع ، كاشفة عن عينيها الزرقاوتين اللتين بدتا شاسعتين بعض الشيء وغير واضحتين ، كما لو كانت تبحث عن شيء ما. بدا وجهها مليئًا بالخطوط الحادة ، مكونة بشرة لطيفة ومربكة في نفس الوقت. يبدو أن هناك طبقة رقيقة من الضباب تغطي وجهها ، مما يجعل من المستحيل على الآخرين رؤية جمالها مهما حاولوا جاهدين. ومع ذلك ، لم يكن ذلك بسبب وجود ضباب حقيقي ، ولكن بسبب الغياب الذهني الذي شعر به الآخرون عندما سقط خط بصرهم على وجهها مما جعلهم يشعرون كما لو كان هناك ضباب يغطي وجهها.
داخل أعماق عيون الشيخ المشوشة ، ومضت شخصيات لا حصر لها وتتشابك حوله. كل هذه الشخصيات كانت من المدرعة الثقيلة ، سجن الموت في يد مادلين. شكلت كل هذه الصور في النهاية أجزاء لا حصر لها من البيانات قبل العودة إلى أعماق وعيه. على عكس معظم الناس ، كانت مادلين قطعة بيانات جليدية في عيون الشيخ من البداية إلى النهاية. لن يربطها أبدًا بأنثى ، لذلك من الطبيعي ألا يكون لديه أي أفكار جنسية. اعتبرها بيكولو أهم عدو. كان يعتقد دائمًا أنه عند التعامل مع أعداء مهمين ، فإن أي أفكار مفرطة يمكن أن تكون أسبابًا محتملة للهزيمة.
كان ردة فعل الجميع الأولى هي اغماض اعينهم ومحاولة محمومة لإلقاء نظرة أفضل. ومع ذلك ، عندما وسعوا عيونهم مرة أخرى ، كان المدخل فارغًا تمامًا. الشيء الوحيد الذين استطاعوا رؤيته هي الأبواب الرئيسية المفتوحة على مصراعيها ، وكذلك الساحة المظلمة والواسعة وقطع المعدن التي تم إدخالها على الأرض الحجرية الصلبة.
استمر الشيخ في الجلوس في غرفة الاستقبال بالطابق العلوي. رفع رأسه ، محدقاً في الرسم الزيتي للرسل السبعة وهو ضائع في أفكاره. كان يعلم أن الوقت قد حان بالفعل ، ويمكنه حتى الشعور بقلق الضيوف في الطابق السفلي. بدأ هؤلاء الأفراد بالفعل في إظهار قدراتهم لإظهار نواياهم. بالنسبة لهؤلاء الأفراد ، لم يشعر الشيخ بالحاجة إلى الضحك ببرود. كان يعلم أن العديد من الأشخاص الذين جاءوا إلى القلعة القديمة اليوم لم يكن لديهم الكثير من الصبر ، ولكن بعد الليلة ، سيتحلون بالصبر ، على الأقل سيكونون أمام اسم العائلة زالينويل. لم يقلق حتى من أن يتسبب الضيوف في أي مشكلة حتى لو كانت الليلة. من أجل تحالف مستقر ،
أين ذهبت مادلين؟
أدت الأبواب إلى صالة دافئة ومضاءة بشكل ساطع حيث كان سبعة أو ثمانية رجال ونساء يرتدون ملابس غنية يشاركون بحماس في المناقشات ، ومن وقت لآخر ، كانوا يأخذون كأسًا من النبيذ من الصواني التي يحملها النوادل. لم تكن هذه قاعة الاستقبال الرئيسية ، ولكن بما أن المأدبة المسائية لم تبدأ بعد ، فقد جاؤوا إلى هنا للحصول على بعض الهواء النقي وربما يتحدثون عن بعض الموضوعات الأكثر سرية. على الرغم من أنهم يتمتعون ببعض المكانة ، إلا أنهم لم يكونوا محترمين بما يكفي ليتم تخصيص صالة خاصة لهم ، لذلك لم يكن بإمكانهم الوقوف إلا في الصالة الخارجية.
خلال لحظة ارتباكهم ، كانت مادلين قد شقت طريقها بالفعل عبر القاعة الخارجية واختفت في نهاية الممر. استمر سجن الموت في إحداث جرح عميق على الأرض ، ليس فقط بتقطيع السجادة والأرض ، ولكن أيضًا ترك فجوة كبيرة في صخرة الأساس. بعد دخول القلعة ، لا يبدو أن سجن الموت قد تحرك ، لكن حافة النصل أصبحت فجأة مبللة بالدماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مد بيكولو يده مرة أخرى. هذه المرة ، ما التقطه لم يكن شايًا أسود ، وبدلاً من ذلك كوبًا من النبيذ الأحمر بجانبه. في الوقت الحالي ، كان النبيذ أكثر ملاءمة لمزاجه.
بينما كان الضيوف في القاعة الخارجية يبحثون في كل مكان عن علامات مادلين ، وجدوا فجأة أن خطوطًا دموية متقاطعة تظهر على أجسادهم. كانت الخطوط الدموية مستقيمة ورقيقة. ثم بدأت أجسادهم تتفكك على طول هذه الخطوط الدموية ، وبعد صرخات شديدة ، أصبحت القاعة الخارجية فجأة عالمًا سفليًا دمويًا!
وسارعت المرأة بالابتعاد عن جسد الخادم. ومض تلميح من الحقد في عينيها ، ثم فجأة استدارت وعضت على رقبة الخادم الذكر! فتح الخادم فمه على مصراعيه لكنه وجد أنه لا يستطيع حتى إطلاق أي صوت! في غضون ثانية فقط ، أصبح وجهه شاحبًا مثل الورق وخفت عينيه. خففت المرأة فمها. مسحت الدم من زوايا شفتيها بمنديل أبيض ونظرت ببرود إلى الفتحتين الدمويتين في جانب عنق الخادم الذكر. رفعت الخادم الذكر دفعة واحدة وقفزت برشاقة من النافذة قبل أن تختفي في الليل اللامحدود.
في نهاية المبنى ، دفعت مادلين بهدوء بابًا مغلقًا بإحكام. لم يُفتح الباب بزاوية يمكن لأي شخص أن يمشي من خلالها ، بل تحول دون ضوضاء إلى كومة من الأنقاض. خلف الباب كانت توجد غرفة صغيرة بدت وكأنها مكان للنساء لإعداد أنفسهن. ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، كان هناك رجل وامرأة بالداخل. من الواضح أن المرأة كانت ضيفة ، وارتفع فستانها المسائي عالياً فوق خصرها. في هذه الأثناء ، كان يقف خلفها خادمًا شابًا يرتدي معطفًا ذيل السنونو ، ويكشف فقط عن المنطقة الحاسمة بينما يمارس بقوة على المرأة التي أمامه.
وسارعت المرأة بالابتعاد عن جسد الخادم. ومض تلميح من الحقد في عينيها ، ثم فجأة استدارت وعضت على رقبة الخادم الذكر! فتح الخادم فمه على مصراعيه لكنه وجد أنه لا يستطيع حتى إطلاق أي صوت! في غضون ثانية فقط ، أصبح وجهه شاحبًا مثل الورق وخفت عينيه. خففت المرأة فمها. مسحت الدم من زوايا شفتيها بمنديل أبيض ونظرت ببرود إلى الفتحتين الدمويتين في جانب عنق الخادم الذكر. رفعت الخادم الذكر دفعة واحدة وقفزت برشاقة من النافذة قبل أن تختفي في الليل اللامحدود.
استدارت مادلين وتوجهت إلى أعلى الدرج. رسم سجن الموت قوساً مثالياً على الأرض ، ثم قام بتقطيع الدرج الخشبي إلى نصفين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خففت بيبروس يديها ، ثم طارت الجثتان بشكل منفصل عدة أمتار قبل أن تسقط على الأرض مثل أكياس ممزقة. كانت أيديهم وأقدامهم لا تزال ترتعش من حين لآخر.
استمر الشخصان في غرفة الملابس في نضالهما ، ونسيان نفسيهما تمامًا في هذه العملية. فقط عندما قامت المرأة بإمالة رأسها قليلاً ، وجدت أن الباب قد اختفى دون علمها وأن الاثنين كانا مكشوفين تمامًا. إذا كان أي شخص قد سار عبر الممر ، لكان قد رأى كل شيء بالتأكيد. أطلقت المرأة على الفور صرخة خوف ، وفقط بعد الصراخ لفترة من الوقت ، فجأة تمسكت بفمها. أما ذلك الخادم الشاب الوسيم والقوي ، فقد خاف أيضًا من المشهد الغريب أمامه.
أدت الأبواب إلى صالة دافئة ومضاءة بشكل ساطع حيث كان سبعة أو ثمانية رجال ونساء يرتدون ملابس غنية يشاركون بحماس في المناقشات ، ومن وقت لآخر ، كانوا يأخذون كأسًا من النبيذ من الصواني التي يحملها النوادل. لم تكن هذه قاعة الاستقبال الرئيسية ، ولكن بما أن المأدبة المسائية لم تبدأ بعد ، فقد جاؤوا إلى هنا للحصول على بعض الهواء النقي وربما يتحدثون عن بعض الموضوعات الأكثر سرية. على الرغم من أنهم يتمتعون ببعض المكانة ، إلا أنهم لم يكونوا محترمين بما يكفي ليتم تخصيص صالة خاصة لهم ، لذلك لم يكن بإمكانهم الوقوف إلا في الصالة الخارجية.
وسارعت المرأة بالابتعاد عن جسد الخادم. ومض تلميح من الحقد في عينيها ، ثم فجأة استدارت وعضت على رقبة الخادم الذكر! فتح الخادم فمه على مصراعيه لكنه وجد أنه لا يستطيع حتى إطلاق أي صوت! في غضون ثانية فقط ، أصبح وجهه شاحبًا مثل الورق وخفت عينيه. خففت المرأة فمها. مسحت الدم من زوايا شفتيها بمنديل أبيض ونظرت ببرود إلى الفتحتين الدمويتين في جانب عنق الخادم الذكر. رفعت الخادم الذكر دفعة واحدة وقفزت برشاقة من النافذة قبل أن تختفي في الليل اللامحدود.
دقت الساعة فوق المبنى الرئيسي للقلعة بطريقة طويلة وممتدة ، وكانت كل دقة تذكّر الخادم الشخصي بأن الوقت المحدد له قد انتهى بالفعل. مسح العرق البارد على جبهته بمنديله ونزل على عجل من الدرج. على الرغم من أن المشهد الغريب كان قويًا للغاية للإشارة إلى أن شيئًا ما كان على وشك الحدوث بالتأكيد ، إلا أن منطقه أخبره بهدوء أنه من المستحيل أن يحدث أي شيء كبير الليلة. إذا حدث شيء ما حقًا ، فمن المرجح أن يثير هؤلاء الضيوف المكرمون المتغطرسون والمتعجرفون المتاعب. على الرغم من أن الخادم الشخصي كان واثقًا تمامًا من خدام القلعة ، إلا أنه خلال حدث مهم مثل هذا ، كان من الأفضل دائمًا توخي الحذر.
اتبعت مادلين الممر المتعرج عبر الطابق الثاني. سارت عبر الأبواب المغلقة بإحكام واحدًا تلو الآخر ، ثم توقفت فجأة أمام غرفة. مدت يدها ودفعت نحو الباب. قبل أن تلامس أصابعها الباب ، فتح من تلقاء نفسه!
فجأة رفع رأسه ونظر نحو السقف. تمايلت المصابيح داخل غرفة الاستقبال برفق ، ويبدو أن اللوحة الجدارية للرسل السبعة على السقف قد ظهرت على قيد الحياة. انجرفت أعينهم نحو الشيخ الجالس في الأسفل.
كان النبيذ الأحمر في الكأس يانعًا وغنيًا ورائعًا. كان تقدمه في السن مناسبًا تمامًا. كان هذا أحد المنتجات المتخصصة في القلعة القديمة ، بالإضافة إلى النبيذ الذي استمتع به الشيخ أكثر من غيره. قام بتدوير الزجاج حوله برفق ، لكن دوران السائل بدا أقوى قليلاً مما كان يتوقعه. ظهرت بقعة صغيرة من سائل النبيذ ، وسقطت عدة قطرات على قميص الشيخ، تاركة بقعًا من الاحمرار الساطع على المادة البيضاء.
أين ذهبت مادلين؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه علامة على اهتزاز القلعة القديمة وحتى الأرض العظيمة!
الترجمة: Hunter
أين ذهبت مادلين؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي تم فيها فتح الأبواب الرئيسية ، أصبح هذا المكان هادئًا فجأة ، وسقطت أعين الجميع على جسد مادلين. سقطت كل أعينهم على جسد مادلين. لم يكن لدى مادلين قناع ، كاشفة عن عينيها الزرقاوتين اللتين بدتا شاسعتين بعض الشيء وغير واضحتين ، كما لو كانت تبحث عن شيء ما. بدا وجهها مليئًا بالخطوط الحادة ، مكونة بشرة لطيفة ومربكة في نفس الوقت. يبدو أن هناك طبقة رقيقة من الضباب تغطي وجهها ، مما يجعل من المستحيل على الآخرين رؤية جمالها مهما حاولوا جاهدين. ومع ذلك ، لم يكن ذلك بسبب وجود ضباب حقيقي ، ولكن بسبب الغياب الذهني الذي شعر به الآخرون عندما سقط خط بصرهم على وجهها مما جعلهم يشعرون كما لو كان هناك ضباب يغطي وجهها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات