هل يمكنك سماع دقات قلبي؟
الفصل 21.5 – هل يمكنك سماع دقات قلبي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يبدو أن هذا الرجل الذي يشبه الذئب يهتم على الإطلاق بأن المكان الذي كان يهبط فيه فمه به العديد من المسامير الحادة البارزة إلى الخارج. دون أن ينقص قوته في أدنى درجة ، أغلق فمه للأسفل! أصبحت المسامير على درع مادلين ، والتي كانت في الأصل قوية بشكل لا يضاهى ، ناعمة فجأة تحت أنياب هذا الرجل ، مما أدى إلى الانحناء والانفصال. ثم بدأ الدرع السميك بالصرير والتشوه! في هذه الأثناء ، من خلال أضلاع مادلين حيث نزلت مخالب ذلك الرجل ، توغلت خمسة مخالب حادة بعمق في الدرع ، وشقوا طريقهم على الفور في منتصف الطريق.
خلف الباب كانت غرفة واسعة للغاية. كان هناك أربع أو خمس نساء مستلقيات على السجادة وهن متكئات على رجل طويل للغاية وقوي. رفع رأسه ، ولعق المرأة التي ترقد أمامه بينما كان يلقي بوجهه المبتسم الشرير نحو مادلين خارج الباب. عندما رأى بوضوح ظهور مادلين ، أطلقت عيون الرجل على الفور إشراقًا أخضر قاسيًا! وقف فجأة وهدر بجنون. تضخم حجم جسده فجأة. مدت أربعة أنياب طويلة من فمه وخرجت مخالب حادة من يديه وقدميه.
الترجمة: Hunter
أنزل الذكر جسده ، ثم فجأة بذل قوة ، مندفعا على مادلين مثل قذيفة المدفع! تردد دوي قوي على الفور داخل الغرفة ، مما تسبب في انهيار الأرض تحت القوة الهائلة. تحطمت الألواح المحطمة في الغرفة أدناه ، وسُمع على الفور أصوات اللحم الممزقة. ومع ذلك ، لم يكن هناك على نحو غير متوقع صرخات بائسة ليتم سماعها.
يبدو أن قلعة الغروب قد نشأت في تلك اللحظة. بدا أن القلعة يتردد صداها استجابة لكل كلمة قالها الشيخ. أصبح صوته أكثر فأكثر قوة ، ويتردد في قلوب كل ضيف في هذه القاعة!
حدقت مادلين بهدوء في الذكر القادم. خلال هذه اللحظة القصيرة ، كانت أنيابه قد برزت بالفعل مثل حالة ذئب وعض بقوة نحو كتف مادلين! اصطدم مخلبه الأيمن بأضلاع مادلين اليسرى ، بينما انكسر مخلبه الأيسر باتجاه صدرها.
ابتسمت مادلين قليلا. لم يكن بصرها كاملاً على جسد هذا الشيخ، وبدلاً من ذلك على مسافة غير معروفة. بدا صوتها وكأنه واحد من أصل الخيال ونقي وغير واضح. “غروب الشمس الذي لا يتزعزع المبجل ، نظرًا لأنك كنت ترغب في رؤيتي خارج مدينة المحاكمات ، فقد اعتقدت أنه قد يكون من الأفضل المجيء إلى هنا مباشرةً لرؤيتك.”
رفعت مادلين سجن الموت الذي كانت تحجزه للخلف لإيقاف مخلب الذكر الأيسر. سمحت لمخلبه الأيمن بالاستمرار باتجاه ضلوعها وفمه يعض على كتفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلت مادلين بسرعة إلى الطابق الثالث ووقفت داخل قاعة المآدب. كانت قاعة المآدب هذه أصغر قليلاً من تلك الموجودة في الطابق الأول وتستخدمها عائلة زالينويل تقليديًا لاستقبال الضيوف الذين يتمتعون بمكانة حقيقية. تناثر سبعة أو ثمانية ضيوف داخل قاعة المآدب ، من بينهم رجال ونساء. على الرغم من أن الفوضى المطلقة قد حدثت بالفعل في الطابق السفلي ، بدا الناس هنا غير متأثرين تمامًا. عندما ظهرت مادلين ، بدأ الجميع هنا ينظر إليها بوجوه مليئة بالترفيه والغطرسة وحتى الاهتمام.
لا يبدو أن هذا الرجل الذي يشبه الذئب يهتم على الإطلاق بأن المكان الذي كان يهبط فيه فمه به العديد من المسامير الحادة البارزة إلى الخارج. دون أن ينقص قوته في أدنى درجة ، أغلق فمه للأسفل! أصبحت المسامير على درع مادلين ، والتي كانت في الأصل قوية بشكل لا يضاهى ، ناعمة فجأة تحت أنياب هذا الرجل ، مما أدى إلى الانحناء والانفصال. ثم بدأ الدرع السميك بالصرير والتشوه! في هذه الأثناء ، من خلال أضلاع مادلين حيث نزلت مخالب ذلك الرجل ، توغلت خمسة مخالب حادة بعمق في الدرع ، وشقوا طريقهم على الفور في منتصف الطريق.
أصبح وجه مادلين شاحبًا على الفور. استدارت قليلاً لتنظر إلى هذا الذئب مثل الذكر. كانت عيون الرجل مستديرة مثل الكرات تحدق بها حاليًا ، وبصره مليء بالوحشية والرغبة ، ولكن أيضًا بحذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطت وجوه جميع الضيوف ، خاصةً وجوه شخصين أو ثلاثة أفراد متفاخرين بشكل خاص. نظروا إلى الشيخ بخوف يظهر في أعماق اعينهم! المدفأة الدافئة والمفروشات الفاخرة وجميع الخدمات والمتعة التي يمكن أن يتخيلوها جعلتهم يكادون ينسون أن هذا كان منزل الشيخ. على الأقل ، في هذا المكان ، كان للشيخ القدرة على تحديد ما إذا كانوا سيعيشون أو سيموتون.
انفتحت شفاه مادلين قليلاً ، ثم فجرت فجأة تيارًا من الهواء على الذكر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحركت اليد اليمنى للشيخ أمام صدره ، وبقوس خفيف ، أجرى إيماءة من آداب السلوك القديمة قبل أن يقول بابتسامة ، “أيها القديس المظلم الموقر ، لم أتوقع أبدًا أن تظهر في هذا المكان.”
ظهر خوف كبير فجأة في عيون الرجل الشبيه بالذئب ، لكن بعد فوات الأوان بالنسبة له للرد. انفجر رأسه بالكامل في ضباب دموي ، ثم فجرت قوة غير ملموسة البقايا في الجدار على الجانب الآخر ، تاركة وراءها بصمة حمراء داكنة!
خلف الباب كانت غرفة واسعة للغاية. كان هناك أربع أو خمس نساء مستلقيات على السجادة وهن متكئات على رجل طويل للغاية وقوي. رفع رأسه ، ولعق المرأة التي ترقد أمامه بينما كان يلقي بوجهه المبتسم الشرير نحو مادلين خارج الباب. عندما رأى بوضوح ظهور مادلين ، أطلقت عيون الرجل على الفور إشراقًا أخضر قاسيًا! وقف فجأة وهدر بجنون. تضخم حجم جسده فجأة. مدت أربعة أنياب طويلة من فمه وخرجت مخالب حادة من يديه وقدميه.
استمر جسد الذئب مقطوع الرأس بالتدلي من جسد مادلين. كانت مخالبه الأربعة في درع مادلين حتى تشوه باستمرار ، مما يثبت قوة وحيوية جسده التي لا يمكن تصورها. ومع ذلك ، فإن الجسد بدون رأسه لن يكون تهديدًا أبدًا مرة أخرى. لم يتحرك سجن الموت أبدًا ، لكن حافة النصل بدأت تتقاطر بالدم. ظهر خط دموي على كل من أطراف الرجل الذئب ، وبعد فترة وجيزة ، تم فصل المخالب التي تم إدخالها دون جدوى في درع مادلين تمامًا عن بقية جسده.
رفعت رأسها. تحول خط بصرها من جثة الذكر وسارت إلى الأمام. ظهرت حفرة كبيرة بصمت في الجدار المقابل ، وكان يستريح داخل ما تبقى من الأرض خندق عميق. كانت مادلين قد شقت طريقها بالفعل عبر الغرفة وكانت الآن تمشي ببطء إلى الطابق الثالث. بدت حركتها غير مستعجلة وسلسة ، لكنها في الواقع كانت سريعة بشكل لا يمكن تصوره. مقارنةً بها ، كان الجميع مثل التماثيل الغير متحركة ، باستثناء الجثة المدمرة لرجل الذئب يارجولا.
اهتز درع مادلين ، وكأنه يمتلك حياة ، بدأت الأجزاء التي انهارت في استعادة نفسها شيئًا فشيئًا. تلك المخالب التي كانت تضرب الدرع بطريقة غير مجدية تم إرسالها من قبل قوة جبارة. تم إدخالها بعمق في الجدران والسقف والأعمدة.
ظهر خوف كبير فجأة في عيون الرجل الشبيه بالذئب ، لكن بعد فوات الأوان بالنسبة له للرد. انفجر رأسه بالكامل في ضباب دموي ، ثم فجرت قوة غير ملموسة البقايا في الجدار على الجانب الآخر ، تاركة وراءها بصمة حمراء داكنة!
لا يزال جسد الرجل الذئب المدمر يمتلك حيوية مذهلة. يبدو أن جروحه المختلفة تحتوي على آلاف إلى عشرات الآلاف من الحشرات الصغيرة التي تزحف عليه في محاولة لإصلاح إصاباته. كان اللحم ينمو باستمرار ، ولكن مع تحطم رأسه ، فقد جسده الذي يمتلك حيوية لا حدود لها طريقه ولا يمكن إلا أن ينمو بلا هدف. امتد اللحم المتنامي بجنون إلى ما يقرب من نصف متر من رقبته ، مشكلاً مشهدًا شريرًا ومرعبًا. استمر الجسد الذي فقد رأسه وأطرافه الأربعة في النمو بشكل فوضوي بينما كان يرتجف بشكل غير منتظم.
أراد الذئب في الأصل الاعتماد على قوة التعافي السخيفة لجسمه لمواجهة درع مادلين الثقيل ومعرفة الجانب الذي يمكن أن يتحمل أكبر قدر من الضرر. من المفترض أنه اعتمد على هذا النوع من الأساليب للحصول على انتصارات لا حصر لها في الماضي. مع حيوية جسده المذهلة ، حتى لو تعرض للقطع عند الخصر ، لا تزال هناك فرصة لإعادة تكوين أجزاء جديدة من الجسم. لسوء الحظ ، الشخص الذي واجهه كان مادلين ، وهذا الرجل الذئب الذي أراد خوض معركة مستمرة من تبادل الإصابات على الفور انفجر رأسه ، مما أدى إلى عدم قدرته على إظهار منطقة تفوقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يبدو أن هذا الرجل الذي يشبه الذئب يهتم على الإطلاق بأن المكان الذي كان يهبط فيه فمه به العديد من المسامير الحادة البارزة إلى الخارج. دون أن ينقص قوته في أدنى درجة ، أغلق فمه للأسفل! أصبحت المسامير على درع مادلين ، والتي كانت في الأصل قوية بشكل لا يضاهى ، ناعمة فجأة تحت أنياب هذا الرجل ، مما أدى إلى الانحناء والانفصال. ثم بدأ الدرع السميك بالصرير والتشوه! في هذه الأثناء ، من خلال أضلاع مادلين حيث نزلت مخالب ذلك الرجل ، توغلت خمسة مخالب حادة بعمق في الدرع ، وشقوا طريقهم على الفور في منتصف الطريق.
عندما هبطت عينا مادلين على صدر الرجل الذئب ، رأت أن هناك سلسلة لافتة للنظر من الشخصيات محفورة هناك. كانت هذه الشخصيات غريبة للغاية ولم تكن بالتأكيد اللغة البشرية الشائعة ، إلا أن مادلين قرأت بهدوء ، “السير جارجولا بلاك فانغ”.
عندما هبطت عينا مادلين على صدر الرجل الذئب ، رأت أن هناك سلسلة لافتة للنظر من الشخصيات محفورة هناك. كانت هذه الشخصيات غريبة للغاية ولم تكن بالتأكيد اللغة البشرية الشائعة ، إلا أن مادلين قرأت بهدوء ، “السير جارجولا بلاك فانغ”.
رفعت رأسها. تحول خط بصرها من جثة الذكر وسارت إلى الأمام. ظهرت حفرة كبيرة بصمت في الجدار المقابل ، وكان يستريح داخل ما تبقى من الأرض خندق عميق. كانت مادلين قد شقت طريقها بالفعل عبر الغرفة وكانت الآن تمشي ببطء إلى الطابق الثالث. بدت حركتها غير مستعجلة وسلسة ، لكنها في الواقع كانت سريعة بشكل لا يمكن تصوره. مقارنةً بها ، كان الجميع مثل التماثيل الغير متحركة ، باستثناء الجثة المدمرة لرجل الذئب يارجولا.
كانت مادلين في درعها رأسًا كاملاً أطول من الشيخ. كان وجهها دائمًا مخفيًا خلف الضباب الخافت ، مما يجعل الآخرين غير قادرين على رؤية شكلها بالضبط. في هذه الأثناء ، كانت تلك العيون الزرقاء مقلوبة قليلاً ، كما لو كانت ضائعة قليلاً ، ولكن أيضًا كما لو كانت تبتسم بلطف ، كما لو كانت لطفل بريء غير ملوث بطرق العالم. ربما كانت مادلين مع قناعها ملكًا شيطانيًا كاملًا ، في حين أن مظهرها الحالي بدون قناعها كان مثل ملاك أحلام الجميع.
وصلت مادلين بسرعة إلى الطابق الثالث ووقفت داخل قاعة المآدب. كانت قاعة المآدب هذه أصغر قليلاً من تلك الموجودة في الطابق الأول وتستخدمها عائلة زالينويل تقليديًا لاستقبال الضيوف الذين يتمتعون بمكانة حقيقية. تناثر سبعة أو ثمانية ضيوف داخل قاعة المآدب ، من بينهم رجال ونساء. على الرغم من أن الفوضى المطلقة قد حدثت بالفعل في الطابق السفلي ، بدا الناس هنا غير متأثرين تمامًا. عندما ظهرت مادلين ، بدأ الجميع هنا ينظر إليها بوجوه مليئة بالترفيه والغطرسة وحتى الاهتمام.
“أنا أعرف.” قالت مادلين بلطف. “أعلم أن هذا المكان هو موطنك ، وأنا أعلم أيضًا أنك لن تغادر هذا المكان ، لذلك قررت المجيء إلى هنا بدلاً من ذلك.”
في الطرف الآخر من قاعة المآدب كان هناك باب صغير. خلف الباب كان يوجد ممر قصير يؤدي إلى غرفة الاستقبال الصغيرة حيث رُسمت أسطورة الرسل السبعة. أحب بيكولو مناقشة الأشياء المهمة حقًا مع الآخرين في غرفة الاستقبال الصغيرة هذه. كانت غرفة الاستقبال الصغيرة أكثر الأماكن أمانًا في القلعة القديمة ، ولم يكن الرسل السبعة الذين أغفلوا كل شيء مجرد لوحة زيتية.
خلف الباب كانت غرفة واسعة للغاية. كان هناك أربع أو خمس نساء مستلقيات على السجادة وهن متكئات على رجل طويل للغاية وقوي. رفع رأسه ، ولعق المرأة التي ترقد أمامه بينما كان يلقي بوجهه المبتسم الشرير نحو مادلين خارج الباب. عندما رأى بوضوح ظهور مادلين ، أطلقت عيون الرجل على الفور إشراقًا أخضر قاسيًا! وقف فجأة وهدر بجنون. تضخم حجم جسده فجأة. مدت أربعة أنياب طويلة من فمه وخرجت مخالب حادة من يديه وقدميه.
كان بيكولو قد خرج للتو من الباب الصغير ، وبمجرد أن فتح الباب ، ما رآه كان مادلين واقفة بهدوء. عبس حاجبا الشيخ بطريقة تكاد لا يمكن ملاحظتها ، وضاقت عيونه الرمادية مثل الصقر . في الواقع ، كانت اللحظة التي فتح فيها الباب وعيناه على جسد مادلين عندما ظهرت مادلين أمام مدخل القاعة. هل كانت هذه صدفة أم أنه نوع من الشؤم؟
استمر جسد الذئب مقطوع الرأس بالتدلي من جسد مادلين. كانت مخالبه الأربعة في درع مادلين حتى تشوه باستمرار ، مما يثبت قوة وحيوية جسده التي لا يمكن تصورها. ومع ذلك ، فإن الجسد بدون رأسه لن يكون تهديدًا أبدًا مرة أخرى. لم يتحرك سجن الموت أبدًا ، لكن حافة النصل بدأت تتقاطر بالدم. ظهر خط دموي على كل من أطراف الرجل الذئب ، وبعد فترة وجيزة ، تم فصل المخالب التي تم إدخالها دون جدوى في درع مادلين تمامًا عن بقية جسده.
كانت القاعة مليئة بطاقة غير عادية. الرجال والنساء الذين يمكن أن يقفوا هنا ، حتى الضيفان اللذان من الواضح أنهما ليسا بشرًا نقيًا ، يمتلكون جميعًا قدرات قوية. على أقل تقدير ، كان لديهم الثقة بالوقوف أمام مادلين دون اختيار الركض. من الواضح أنهم لاحظوا هذه المصادفة ، وعلى هذا النحو ، بدأوا جميعًا يفكرون في المعنى الكامن وراء هذه المصادفة.
أصبح وجه مادلين شاحبًا على الفور. استدارت قليلاً لتنظر إلى هذا الذئب مثل الذكر. كانت عيون الرجل مستديرة مثل الكرات تحدق بها حاليًا ، وبصره مليء بالوحشية والرغبة ، ولكن أيضًا بحذر.
كانت مادلين في درعها رأسًا كاملاً أطول من الشيخ. كان وجهها دائمًا مخفيًا خلف الضباب الخافت ، مما يجعل الآخرين غير قادرين على رؤية شكلها بالضبط. في هذه الأثناء ، كانت تلك العيون الزرقاء مقلوبة قليلاً ، كما لو كانت ضائعة قليلاً ، ولكن أيضًا كما لو كانت تبتسم بلطف ، كما لو كانت لطفل بريء غير ملوث بطرق العالم. ربما كانت مادلين مع قناعها ملكًا شيطانيًا كاملًا ، في حين أن مظهرها الحالي بدون قناعها كان مثل ملاك أحلام الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يبدو أن هذا الرجل الذي يشبه الذئب يهتم على الإطلاق بأن المكان الذي كان يهبط فيه فمه به العديد من المسامير الحادة البارزة إلى الخارج. دون أن ينقص قوته في أدنى درجة ، أغلق فمه للأسفل! أصبحت المسامير على درع مادلين ، والتي كانت في الأصل قوية بشكل لا يضاهى ، ناعمة فجأة تحت أنياب هذا الرجل ، مما أدى إلى الانحناء والانفصال. ثم بدأ الدرع السميك بالصرير والتشوه! في هذه الأثناء ، من خلال أضلاع مادلين حيث نزلت مخالب ذلك الرجل ، توغلت خمسة مخالب حادة بعمق في الدرع ، وشقوا طريقهم على الفور في منتصف الطريق.
تحركت اليد اليمنى للشيخ أمام صدره ، وبقوس خفيف ، أجرى إيماءة من آداب السلوك القديمة قبل أن يقول بابتسامة ، “أيها القديس المظلم الموقر ، لم أتوقع أبدًا أن تظهر في هذا المكان.”
عندما هبطت عينا مادلين على صدر الرجل الذئب ، رأت أن هناك سلسلة لافتة للنظر من الشخصيات محفورة هناك. كانت هذه الشخصيات غريبة للغاية ولم تكن بالتأكيد اللغة البشرية الشائعة ، إلا أن مادلين قرأت بهدوء ، “السير جارجولا بلاك فانغ”.
ابتسمت مادلين قليلا. لم يكن بصرها كاملاً على جسد هذا الشيخ، وبدلاً من ذلك على مسافة غير معروفة. بدا صوتها وكأنه واحد من أصل الخيال ونقي وغير واضح. “غروب الشمس الذي لا يتزعزع المبجل ، نظرًا لأنك كنت ترغب في رؤيتي خارج مدينة المحاكمات ، فقد اعتقدت أنه قد يكون من الأفضل المجيء إلى هنا مباشرةً لرؤيتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحك الشيخ بطريقة بسيطة. قال بابتسامة واثقة للغاية ، “أنا معجب للغاية بحكمة ذاتك الموقرة خلال العامين الماضيين. ومع ذلك ، هذه المرة ، ارتكبت ذاتك الموقرة خطأ بدائيًا للغاية “.
قام الشيخ بتقوية صدره وقام بمد ذراعيه. قال بفخر ومشاعر عميقة ، “هذا المكان هو وطني!”
قام الشيخ بتقوية صدره وقام بمد ذراعيه. قال بفخر ومشاعر عميقة ، “هذا المكان هو وطني!”
يبدو أن قلعة الغروب قد نشأت في تلك اللحظة. بدا أن القلعة يتردد صداها استجابة لكل كلمة قالها الشيخ. أصبح صوته أكثر فأكثر قوة ، ويتردد في قلوب كل ضيف في هذه القاعة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتز درع مادلين ، وكأنه يمتلك حياة ، بدأت الأجزاء التي انهارت في استعادة نفسها شيئًا فشيئًا. تلك المخالب التي كانت تضرب الدرع بطريقة غير مجدية تم إرسالها من قبل قوة جبارة. تم إدخالها بعمق في الجدران والسقف والأعمدة.
سقطت وجوه جميع الضيوف ، خاصةً وجوه شخصين أو ثلاثة أفراد متفاخرين بشكل خاص. نظروا إلى الشيخ بخوف يظهر في أعماق اعينهم! المدفأة الدافئة والمفروشات الفاخرة وجميع الخدمات والمتعة التي يمكن أن يتخيلوها جعلتهم يكادون ينسون أن هذا كان منزل الشيخ. على الأقل ، في هذا المكان ، كان للشيخ القدرة على تحديد ما إذا كانوا سيعيشون أو سيموتون.
انفتحت شفاه مادلين قليلاً ، ثم فجرت فجأة تيارًا من الهواء على الذكر!
“أنا أعرف.” قالت مادلين بلطف. “أعلم أن هذا المكان هو موطنك ، وأنا أعلم أيضًا أنك لن تغادر هذا المكان ، لذلك قررت المجيء إلى هنا بدلاً من ذلك.”
أراد الذئب في الأصل الاعتماد على قوة التعافي السخيفة لجسمه لمواجهة درع مادلين الثقيل ومعرفة الجانب الذي يمكن أن يتحمل أكبر قدر من الضرر. من المفترض أنه اعتمد على هذا النوع من الأساليب للحصول على انتصارات لا حصر لها في الماضي. مع حيوية جسده المذهلة ، حتى لو تعرض للقطع عند الخصر ، لا تزال هناك فرصة لإعادة تكوين أجزاء جديدة من الجسم. لسوء الحظ ، الشخص الذي واجهه كان مادلين ، وهذا الرجل الذئب الذي أراد خوض معركة مستمرة من تبادل الإصابات على الفور انفجر رأسه ، مما أدى إلى عدم قدرته على إظهار منطقة تفوقه.
ابتسمت مادلين قليلا. لم يكن بصرها كاملاً على جسد هذا الشيخ، وبدلاً من ذلك على مسافة غير معروفة. بدا صوتها وكأنه واحد من أصل الخيال ونقي وغير واضح. “غروب الشمس الذي لا يتزعزع المبجل ، نظرًا لأنك كنت ترغب في رؤيتي خارج مدينة المحاكمات ، فقد اعتقدت أنه قد يكون من الأفضل المجيء إلى هنا مباشرةً لرؤيتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتز درع مادلين ، وكأنه يمتلك حياة ، بدأت الأجزاء التي انهارت في استعادة نفسها شيئًا فشيئًا. تلك المخالب التي كانت تضرب الدرع بطريقة غير مجدية تم إرسالها من قبل قوة جبارة. تم إدخالها بعمق في الجدران والسقف والأعمدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا يزال جسد الرجل الذئب المدمر يمتلك حيوية مذهلة. يبدو أن جروحه المختلفة تحتوي على آلاف إلى عشرات الآلاف من الحشرات الصغيرة التي تزحف عليه في محاولة لإصلاح إصاباته. كان اللحم ينمو باستمرار ، ولكن مع تحطم رأسه ، فقد جسده الذي يمتلك حيوية لا حدود لها طريقه ولا يمكن إلا أن ينمو بلا هدف. امتد اللحم المتنامي بجنون إلى ما يقرب من نصف متر من رقبته ، مشكلاً مشهدًا شريرًا ومرعبًا. استمر الجسد الذي فقد رأسه وأطرافه الأربعة في النمو بشكل فوضوي بينما كان يرتجف بشكل غير منتظم.
كانت القاعة مليئة بطاقة غير عادية. الرجال والنساء الذين يمكن أن يقفوا هنا ، حتى الضيفان اللذان من الواضح أنهما ليسا بشرًا نقيًا ، يمتلكون جميعًا قدرات قوية. على أقل تقدير ، كان لديهم الثقة بالوقوف أمام مادلين دون اختيار الركض. من الواضح أنهم لاحظوا هذه المصادفة ، وعلى هذا النحو ، بدأوا جميعًا يفكرون في المعنى الكامن وراء هذه المصادفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يبدو أن هذا الرجل الذي يشبه الذئب يهتم على الإطلاق بأن المكان الذي كان يهبط فيه فمه به العديد من المسامير الحادة البارزة إلى الخارج. دون أن ينقص قوته في أدنى درجة ، أغلق فمه للأسفل! أصبحت المسامير على درع مادلين ، والتي كانت في الأصل قوية بشكل لا يضاهى ، ناعمة فجأة تحت أنياب هذا الرجل ، مما أدى إلى الانحناء والانفصال. ثم بدأ الدرع السميك بالصرير والتشوه! في هذه الأثناء ، من خلال أضلاع مادلين حيث نزلت مخالب ذلك الرجل ، توغلت خمسة مخالب حادة بعمق في الدرع ، وشقوا طريقهم على الفور في منتصف الطريق.
لا يزال جسد الرجل الذئب المدمر يمتلك حيوية مذهلة. يبدو أن جروحه المختلفة تحتوي على آلاف إلى عشرات الآلاف من الحشرات الصغيرة التي تزحف عليه في محاولة لإصلاح إصاباته. كان اللحم ينمو باستمرار ، ولكن مع تحطم رأسه ، فقد جسده الذي يمتلك حيوية لا حدود لها طريقه ولا يمكن إلا أن ينمو بلا هدف. امتد اللحم المتنامي بجنون إلى ما يقرب من نصف متر من رقبته ، مشكلاً مشهدًا شريرًا ومرعبًا. استمر الجسد الذي فقد رأسه وأطرافه الأربعة في النمو بشكل فوضوي بينما كان يرتجف بشكل غير منتظم.
الترجمة: Hunter
خلف الباب كانت غرفة واسعة للغاية. كان هناك أربع أو خمس نساء مستلقيات على السجادة وهن متكئات على رجل طويل للغاية وقوي. رفع رأسه ، ولعق المرأة التي ترقد أمامه بينما كان يلقي بوجهه المبتسم الشرير نحو مادلين خارج الباب. عندما رأى بوضوح ظهور مادلين ، أطلقت عيون الرجل على الفور إشراقًا أخضر قاسيًا! وقف فجأة وهدر بجنون. تضخم حجم جسده فجأة. مدت أربعة أنياب طويلة من فمه وخرجت مخالب حادة من يديه وقدميه.
رفعت رأسها. تحول خط بصرها من جثة الذكر وسارت إلى الأمام. ظهرت حفرة كبيرة بصمت في الجدار المقابل ، وكان يستريح داخل ما تبقى من الأرض خندق عميق. كانت مادلين قد شقت طريقها بالفعل عبر الغرفة وكانت الآن تمشي ببطء إلى الطابق الثالث. بدت حركتها غير مستعجلة وسلسة ، لكنها في الواقع كانت سريعة بشكل لا يمكن تصوره. مقارنةً بها ، كان الجميع مثل التماثيل الغير متحركة ، باستثناء الجثة المدمرة لرجل الذئب يارجولا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات