انتظر قليلاً
الفصل 209: انتظر قليلاً
“شكرا لك.”
“أجل ، سيدتي سونغ قلقة بشأن حالة الآنسة الصغيرة. لقد مرت عدة أيام ، لكنك لم تخبرنا متى ستعود إلى بكين “.
“من أنت ؟ أحد الأقارب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء ، كان هنا لأجل طلب. لم يكن لديه خيار سوى الانتظار يومًا آخر. ومع ذلك ، كان يشعر بالقلق من أنه سيتلقى مكالمة أخرى من بكين. لقد كان هنا لمدة يومين بالفعل ولكن لم يلتق حتى بالطرف الآخر. لم يكن هذا مؤشر جيد.
قال وانغ ياو: “لا ، صادفتها على الطريق”. “كدت أصطدم بها أثناء القيادة ؛ ربما كانت قد صُدمت “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قلبها قد مات.
لم يلاحظ وانغ ياو أي دم في وقت سابق. ولكن بالرجوع للموقف، كان ذلك أيضًا لأن المرأة كانت غير متعاونة لذا لم يكن قادرًا على إجراء فحص أكثر شمولاً.
لم يعتقد وانغ ياو وتشو شيونغ أن وجودهم كان مناسبًا وخرجا إلى الممر. كانوا يستعدون للمغادرة بعد وقت قصير من منح الأخ والأخت بعض الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ليس بسبب الصدمة ، لقد أصيبت”. قاطعه تشو شيونغ ، بينما يستمع إلى محادثة الرجلين.
“أهلا.”
“أصيبت ؟ بماذا؟” فوجئ وانغ ياو بسماع ذلك. كما أصيب بان جون بالذهول.
ثم ومضت عيناها.
“لا تذكر ذلك.”
قال تشو شيونغ: “زوجها”.
اصدر الكلب زمجرة منخفضة.
“من أنت ؟ أحد الأقارب؟”
“إذن لا يهمكم يا رفاق”. ذكرهم بان جون “من الأفضل عدم التدخل في مثل هذه المشاكل”. كان لديه نوايا حسنة.
“من أنت ؟ أحد الأقارب؟”
“دعنا نرى المريضة أولاً” ، أصر وانغ ياو.
“تلك الحبة ، يجب أن تكون ذات قيمة كبيرة.”
“انتظر!”
لا يهم إذا كان المريض له علاقة به. كانت الأولوية الأولى هي إنقاذه.
ضحك وانغ ياو بعد سماعه تشين بويوان: “هيه ، لن تتمكن من الحصول عليه”.
“طفلي ، طفلي !!” ناحت المرأة.
ومهما حاول جاهدًا ، لم يستطع التفكير في طريقة مناسبة لإنقاذ الطفل.
“بان جون؟” تفاجأ الطبيب برؤية بان جون.
سمعت المرأة المستلقية على السرير المحادثة بين الطبيب والممرضة. ثم بدا الأمر كما لو أنها أصيبت بالجنون. تسببت الصدمات المتتالية التي لاقتها في فقدانها السيطرة.
كان ينام جيدًا ، ولكن بعيدًا ، كان شخص آخر يفتقد لطعم النوم. كان هذا الشخص بالتحديد تشين بويوان في مقاطعة لينشان. كان قد رتب للقاء وانغ ياو بعد ظهر اليوم ، ولكن بسبب بعض الأمور ، تأخر وانغ ياو. ثم اتصل به وانغ ياو لترتيب لقاء معه في اليوم التالي بدلاً من ذلك.
واصلت النزيف.
الفصل 209: انتظر قليلاً
ذهبت عائلتها وذهب طفلها الآن أيضًا. ما الهدف من الاستمرار في العيش؟
في هذه اللحظة في القرية القريبة من تل نانشان ، دخلت سيارة القرية.
في اليوم التالي كان الطقس بارداً قليلاً.
دخل وانغ ياو الغرفة ونظر إلى المرأة. نظر إلى عينيها.
“تفضل ، اشرب.”
كان قلبها قد مات.
كان هذا ما يعتقده.
نزل وانغ ياو من قمة التل ودخل في مجموعة معركة جمع الروح. لقد رأى الثعبان وتعرف عليه على أنه ذلك التي أنقذه من قبل.
لم يكن هذا هو التعبير الذي يجب رؤيته على وجه امرأة على وشك أن تصبح أماً.
مد يده لأخذ نبض المرأة. كانت ذراع المرأة باردة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان في نطاق الخطر. كانت حالتها غير مستقرة.
“ما هذا؟” حدق بان جون في يد وانغ ياو.
وبالمثل ، كان الطفل في حالة غير مستقرة بنفس القدر.
كاد عقل وانغ ياو يدخن من الاجهاد.
بالقرب من الكلب كان هناك ثعبان نحيف. كان هذا بالضبط نفس الثعبان الذي أنقذه وانغ ياو منذ فترة. في فترة قصيرة من الزمن ، شفيت جراح هذا الثعبان. لكن لسبب ما ، اختار المجازفة بالعودة إلى هنا. كان على المرء أن يعرف أنه ، سواء كان الكلب أمامه الآن أو النسر الذي كان يراقب من مكان ما في الأعلى ، كلاهما كانا أعداء لا توجد لديه طريقة لقتالهم.
ومهما حاول جاهدًا ، لم يستطع التفكير في طريقة مناسبة لإنقاذ الطفل.
في هذه اللحظة ، كان وانغ ياو يمارس فنون الدفاع عن النفس على قمة التل. عند سماع نباح الكلب ، لم يهتم كثيرًا.
بعد التحقق للمرة الثالثة ، اكتشفوا أن ذلك صحيح.
هل أستخدمها؟!
“ما هو اسم هذا العشب ؟ يمكنني الذهاب والحصول عليه على الفور “.
أخرج زجاجة من اليشم ، وأخذ منها حبة.
“أجل ، سيدتي سونغ قلقة بشأن حالة الآنسة الصغيرة. لقد مرت عدة أيام ، لكنك لم تخبرنا متى ستعود إلى بكين “.
“ما هذا؟” حدق بان جون في يد وانغ ياو.
هذه الحبة؟!
في هذه اللحظة ، ركض الكلب ونظر إلى الأفعى الصغيرة.
فرك وانغ ياو رأس الكلب ثم واصل السير عائداً إلى كوخه.
نظر تشو شيونغ إلى الحبة ، وامتلأت عيناه بالفضول.
لا يهم إذا كان المريض له علاقة به. كانت الأولوية الأولى هي إنقاذه.
لن يتعرف عليها الآخرون ، لكنه كان على دراية بفاعليتها.
في ذلك اليوم ، في تسانغتشو ، كان عمه على وشك الموت. حتى السيد سانغ أكد ذلك. وفي اللحظة الحرجة ، على الخط الفاصل بين الحياة والموت ، وصل وانغ ياو وأخرج حبة مماثلة المظهر.
دخل وانغ ياو الغرفة ونظر إلى المرأة. نظر إلى عينيها.
“شكرا لك.”
حبة واحدة عكست مسار الموت!
لا يهم إذا كان المريض له علاقة به. كانت الأولوية الأولى هي إنقاذه.
بعد إطعامها الحبة، فحص وانغ ياو نبضها مرة أخرى. وبعد فترة تنفس الصعداء.
“هل كان ذلك حثالة بانغ يان؟ قلت لك أنك تبتعدي عنه فلماذا لم تستمعي! سأذهب اليه “.
“استكون بخير ؟” سأل تشو شيونغ بلطف.
“يجب أن تكون في الوقت الحالي ، لكنها بحاجة إلى الراحة. أين عائلتها؟ ”
ووف! ووف!
“ما هو اسم هذا العشب ؟ يمكنني الذهاب والحصول عليه على الفور “.
“انا لا اعرف. لقد رفضت أن تقول “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “طفلي ، طفلي !!” ناحت المرأة.
“هل قررتم ماذا ستفعلون يا رفاق؟” في هذه اللحظة ، سأل الطبيب الذي دخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بان جون؟” تفاجأ الطبيب برؤية بان جون.
“قائد الفريق تشاو ، دعنا نخرج للحديث ،” أشار بان جون إلى الخارج.
“حسنًا ، سننتظر قليلاً ، لكن لا يمكننا الانتظار طويلاً”. قال الشخص الذي يُدعى قائد الفريق تشاو: “إذا فات الأوان ، فسيكون كل من الأم والطفل في خطر”.
أخرج زجاجة من اليشم ، وأخذ منها حبة.
قال وانغ ياو: “نحن بحاجة إلى العثور على عائلتها بسرعة”.
أخرج زجاجة من اليشم ، وأخذ منها حبة.
قالت لها والدتها من قبل: “هذا الرجل ليس رجلاً صالحًا”. وبالتفكير فيما حدث، أدركت كم كانت قصيرة النظر من قبل. لقد ندمت حقًا على اختيارها.
…
“تفضل ، اشرب.”
خارج الجناح ، في الممر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال تشو شيونغ: “زوجها”.
“هذا مستحيل ، لقد تحققت بالفعل. لا توجد طريقة اخري.”
…
“حاول مرة أخرى ، هل هناك أي شيء آخر؟”
“إذن لا يهمكم يا رفاق”. ذكرهم بان جون “من الأفضل عدم التدخل في مثل هذه المشاكل”. كان لديه نوايا حسنة.
“من أنت ؟ أحد الأقارب؟”
“حسنًا ، سننتظر قليلاً ، لكن لا يمكننا الانتظار طويلاً”. قال الشخص الذي يُدعى قائد الفريق تشاو: “إذا فات الأوان ، فسيكون كل من الأم والطفل في خطر”.
“حسنا,سنغادر الآن،وداعا.” قرر وانغ ياو وتشو شيونغ المغادرة وودعوا بان جون.
لا يهم إذا كان المريض له علاقة به. كانت الأولوية الأولى هي إنقاذه.
“رائع! شكرا لك!”
ترك الفحص التالي جميع الخبراء مصدومين.
“إذا لم أتصل بك ، فربما لن تضطر إلى المجيء.”
“شكرا لك.”
في وقت سابق ، كانت المريضة في حالة حرجة. ومع ذلك ، فقد استقرت حالتها الآن ، ويبدو أنها تستطيع الخروج من المشفى بعد فترة قصيرة من المراقبة.
“هذا مستحيل ، لقد تحققت بالفعل. لا توجد طريقة اخري.”
“ماذا يحدث هنا؟”
“قائد الفريق تشاو ، دعنا نخرج للحديث ،” أشار بان جون إلى الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد التحقق للمرة الثالثة ، اكتشفوا أن ذلك صحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك اليوم ، في تسانغتشو ، كان عمه على وشك الموت. حتى السيد سانغ أكد ذلك. وفي اللحظة الحرجة ، على الخط الفاصل بين الحياة والموت ، وصل وانغ ياو وأخرج حبة مماثلة المظهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل كان هناك خطأ من قبل؟”
“مستحيل ، في حالتها ، كانت هناك فرصة ضئيلة للغاية لارتكاب مثل هذا الخطأ”. همس بان جون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل الطفل آمن؟”
قال وانغ ياو: “لا أعرف بنفسي”. وضع كوب الشاي الخاص به ونظر من النافذة ، محدقًا في التل.
وبالمثل ، كان الطفل في حالة غير مستقرة بنفس القدر.
نظرت المرأة إلى تشو شيونغ. ظنت أن هذا الرجل الطيب كان يحاول خداعها وتطلعت إلى الطبيب للتأكيد.
دخل وانغ ياو الغرفة ونظر إلى المرأة. نظر إلى عينيها.
سمعت المرأة المستلقية على السرير المحادثة بين الطبيب والممرضة. ثم بدا الأمر كما لو أنها أصيبت بالجنون. تسببت الصدمات المتتالية التي لاقتها في فقدانها السيطرة.
ثم ومضت عيناها.
نزل وانغ ياو من قمة التل ودخل في مجموعة معركة جمع الروح. لقد رأى الثعبان وتعرف عليه على أنه ذلك التي أنقذه من قبل.
لقد ذهبت عائلتها ، لكنها كانت مصممة على الاحتفاظ بالطفل. في البداية ، قررت أن تتحمل كل المعاناة من أجل الطفل. ومع ذلك ، فقد اتخذت قرارها الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد وصلت للتو.”
“إذن لا يهمكم يا رفاق”. ذكرهم بان جون “من الأفضل عدم التدخل في مثل هذه المشاكل”. كان لديه نوايا حسنة.
قالت لها والدتها من قبل: “هذا الرجل ليس رجلاً صالحًا”. وبالتفكير فيما حدث، أدركت كم كانت قصيرة النظر من قبل. لقد ندمت حقًا على اختيارها.
“حسنا ، شكرا.”
“هل تريدين التحدث إلى عائلتك الآن؟” قال تشو شيونغ بلطف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الآن قلقًا بشأن ابنه. كانت الساعة بالفعل العاشرة مساءً ، وكان ووكانغ في المنزل بمفرده. وعلى الرغم من أنه اتصل للاطمئنان عليه ، إلا أنه كان لا يزال قلقًا.
“هلا تساعدني للاتصال بأخي ، من فضلك؟” بعد بعض التردد ، قالت المرأة أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تفضل ، اشرب.”
ساعدها تشو شيونغ في الاتصال بأخيها.
في اليوم التالي كان الطقس بارداً قليلاً.
عند سماع ما حدث، أصبح الطرف الآخر قلقًا وغاضبًا جدًا. قال إنه سيأتي على الفور.
قال وانغ ياو: “نحن بحاجة إلى العثور على عائلتها بسرعة”.
قالت المرأة للمرة الأولى: “شكرًا لك”.
“من أنت ؟ أحد الأقارب؟”
“مستحيل ، في حالتها ، كانت هناك فرصة ضئيلة للغاية لارتكاب مثل هذا الخطأ”. همس بان جون.
”لا تذكري ذلك ” أجاب تشو شيونغ. ولسبب ما ، بدا شارد الذهن قليلاً.
“ماذا يحدث هنا؟”
جلسوا هناك لمدة ساعة تقريبًا قبل وصول الأخ الأصغر للمرأة. كان متوسط البنية ويبدو قويًا جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالقرب من الكلب كان هناك ثعبان نحيف. كان هذا بالضبط نفس الثعبان الذي أنقذه وانغ ياو منذ فترة. في فترة قصيرة من الزمن ، شفيت جراح هذا الثعبان. لكن لسبب ما ، اختار المجازفة بالعودة إلى هنا. كان على المرء أن يعرف أنه ، سواء كان الكلب أمامه الآن أو النسر الذي كان يراقب من مكان ما في الأعلى ، كلاهما كانا أعداء لا توجد لديه طريقة لقتالهم.
“أختي!” عندما رأى المرأة المستلقية على السرير ، أصبح عاطفيًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساعدها تشو شيونغ في الاتصال بأخيها.
“هل كان ذلك حثالة بانغ يان؟ قلت لك أنك تبتعدي عنه فلماذا لم تستمعي! سأذهب اليه “.
ووف! ووف!
“انتظر!”
“هل تريدين التحدث إلى عائلتك الآن؟” قال تشو شيونغ بلطف.
…
“شكرا لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك اليوم ، في تسانغتشو ، كان عمه على وشك الموت. حتى السيد سانغ أكد ذلك. وفي اللحظة الحرجة ، على الخط الفاصل بين الحياة والموت ، وصل وانغ ياو وأخرج حبة مماثلة المظهر.
واصل الأخ والأخت الحديث.
في وقت سابق ، كانت المريضة في حالة حرجة. ومع ذلك ، فقد استقرت حالتها الآن ، ويبدو أنها تستطيع الخروج من المشفى بعد فترة قصيرة من المراقبة.
لم يعتقد وانغ ياو وتشو شيونغ أن وجودهم كان مناسبًا وخرجا إلى الممر. كانوا يستعدون للمغادرة بعد وقت قصير من منح الأخ والأخت بعض الوقت.
آمل أن أراه غدًا.
“أجل.”
“تلك الحبة ، يجب أن تكون ذات قيمة كبيرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان سيقتل هذا الثعبان بعضة واحدة منذ أنه اقتحم أراضيه لكنه ترك الثعبان وشأنه. لا يمكن أن عصيان وانغ ياو بعد كل شيء.
“أجل.”
“انتظر!”
يحتوي هذا الدواء على عدد من جذور عرق السوس. كيف يمكن وصفه ببساطة بأنه ذا قيمة؟ بناءً على وضعه الحالي ، قد لا يتمكن حتى من إنشاء واحدة في غضون بضعة أشهر.
في كل مرة يستخدم واحدة ، سيخسر واحدة. وما لم تكن حالة طوارئ حقيقية ، لم يكن على استعداد لاستخدامها بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال تشو شيونغ بعد دقيقة من الصمت: “أنا آسف”
“مستحيل ، في حالتها ، كانت هناك فرصة ضئيلة للغاية لارتكاب مثل هذا الخطأ”. همس بان جون.
“ما الذي تعتذر عنه؟” سأل وانغ ياو.
قال وانغ ياو: “نحن بحاجة إلى العثور على عائلتها بسرعة”.
ثم ومضت عيناها.
“إذا لم أتصل بك ، فربما لن تضطر إلى المجيء.”
كان هذا ما يعتقده.
أجاب وانغ ياو ضاحكًا: “إذا لم أفعل ، فلربما فقدت حياة”.
كان ينام جيدًا ، ولكن بعيدًا ، كان شخص آخر يفتقد لطعم النوم. كان هذا الشخص بالتحديد تشين بويوان في مقاطعة لينشان. كان قد رتب للقاء وانغ ياو بعد ظهر اليوم ، ولكن بسبب بعض الأمور ، تأخر وانغ ياو. ثم اتصل به وانغ ياو لترتيب لقاء معه في اليوم التالي بدلاً من ذلك.
بعد قراءة العديد من كلاسيكيات الطاوية ، كان لدى وانغ ياو عقل أكثر انفتاحًا. ولم تعد هناك أشياء معينة تهمه كثيرًا.
قال تشو شيونغ بعد دقيقة من الصمت: “أنا آسف”
في هذا العالم ، كان هناك بالتأكيد شيء مثل الكارما والقدر.
لم يكن هذا هو التعبير الذي يجب رؤيته على وجه امرأة على وشك أن تصبح أماً.
وبينما كان الاثنان يتحدثان ، خرج الأخ الأصغر للمرأة.
قال وانغ ياو: “لا ، صادفتها على الطريق”. “كدت أصطدم بها أثناء القيادة ؛ ربما كانت قد صُدمت “.
سمعت المرأة المستلقية على السرير المحادثة بين الطبيب والممرضة. ثم بدا الأمر كما لو أنها أصيبت بالجنون. تسببت الصدمات المتتالية التي لاقتها في فقدانها السيطرة.
“أخبرتني أختي بما حدث. شكرا لك ، “أعرب الرجل بصدق عن امتنانه. في المجتمع الحالي، كان هناك القليل من الذين يمكنهم القيام بذلك.
كان سيقتل هذا الثعبان بعضة واحدة منذ أنه اقتحم أراضيه لكنه ترك الثعبان وشأنه. لا يمكن أن عصيان وانغ ياو بعد كل شيء.
“لا تذكر ذلك.”
“حسنا,سنغادر الآن،وداعا.” قرر وانغ ياو وتشو شيونغ المغادرة وودعوا بان جون.
“أجل ، سيدتي سونغ قلقة بشأن حالة الآنسة الصغيرة. لقد مرت عدة أيام ، لكنك لم تخبرنا متى ستعود إلى بكين “.
“هل كان ذلك حثالة بانغ يان؟ قلت لك أنك تبتعدي عنه فلماذا لم تستمعي! سأذهب اليه “.
حتى لحظة مغادرتهم ، ما زالوا لا يعرفون اسم المرأة.
“سأوصلك للمنزل.”
أحضره وانغ ياو إلى منزل والديه. لم يكن هناك أحد في المنزل ، حيث كان والديه خارج المنزل. سكب وانغ ياو كوبًا من الشاي.
في كل مرة يستخدم واحدة ، سيخسر واحدة. وما لم تكن حالة طوارئ حقيقية ، لم يكن على استعداد لاستخدامها بسهولة.
“حسنا ، شكرا.”
وبالمثل ، كان الطفل في حالة غير مستقرة بنفس القدر.
بعد إيصال تشو شيونغ إلى المنزل ، هرع وانغ ياو إلى تل نانشان. وبحلول الوقت الذي عاد فيه إلى قريته ، كانت الساعة قد بلغت الحادية عشرة مساءً. كانت القرية هادئة جدا. إلى جانب عدد قليل من المنازل التي كانت لا تزال مضاءة ، كانت الأضواء الوحيدة تأتي من مصابيح الشوارع.
“أهلا.”
نزل وانغ ياو من سيارته وصعد إلى تلة نانشان.
“حسنا ، شكرا.”
في طريقه إلى أعلى التل ، ومض ضوء آخر (ضوء الكوخ). ولم يمض وقت طويل بعد ذلك ، حتى أنطفأ .
“هلا تساعدني للاتصال بأخي ، من فضلك؟” بعد بعض التردد ، قالت المرأة أخيرًا.
كانت قمة التل هادئة للغاية ، لذا نام وانغ ياو بسلام.
كان ينام جيدًا ، ولكن بعيدًا ، كان شخص آخر يفتقد لطعم النوم. كان هذا الشخص بالتحديد تشين بويوان في مقاطعة لينشان. كان قد رتب للقاء وانغ ياو بعد ظهر اليوم ، ولكن بسبب بعض الأمور ، تأخر وانغ ياو. ثم اتصل به وانغ ياو لترتيب لقاء معه في اليوم التالي بدلاً من ذلك.
ماذا يمكن أن يقول؟
ماذا يمكن أن يقول؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا في انتظار عشب معين.”
بعد كل شيء ، كان هنا لأجل طلب. لم يكن لديه خيار سوى الانتظار يومًا آخر. ومع ذلك ، كان يشعر بالقلق من أنه سيتلقى مكالمة أخرى من بكين. لقد كان هنا لمدة يومين بالفعل ولكن لم يلتق حتى بالطرف الآخر. لم يكن هذا مؤشر جيد.
دخل وانغ ياو الغرفة ونظر إلى المرأة. نظر إلى عينيها.
“قائد الفريق تشاو ، دعنا نخرج للحديث ،” أشار بان جون إلى الخارج.
آمل أن أراه غدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أصيبت ؟ بماذا؟” فوجئ وانغ ياو بسماع ذلك. كما أصيب بان جون بالذهول.
في اليوم التالي كان الطقس بارداً قليلاً.
كان سيقتل هذا الثعبان بعضة واحدة منذ أنه اقتحم أراضيه لكنه ترك الثعبان وشأنه. لا يمكن أن عصيان وانغ ياو بعد كل شيء.
في اليوم التالي كان الطقس بارداً قليلاً.
ووف! ووف!
في الصباح الباكر ، بدأ سان شيان ينبح.
لم يلاحظ وانغ ياو أي دم في وقت سابق. ولكن بالرجوع للموقف، كان ذلك أيضًا لأن المرأة كانت غير متعاونة لذا لم يكن قادرًا على إجراء فحص أكثر شمولاً.
في هذه اللحظة ، كان وانغ ياو يمارس فنون الدفاع عن النفس على قمة التل. عند سماع نباح الكلب ، لم يهتم كثيرًا.
توقفت بالقرب من الطرف الجنوبي للقرية ونزل منها رجل. كان هذا الرجل تشين بويوان. كان يخطط في البداية للانتظار في مقاطعة لينشان ، لكنه تلقى مكالمة في الصباح.
بالقرب من الكلب كان هناك ثعبان نحيف. كان هذا بالضبط نفس الثعبان الذي أنقذه وانغ ياو منذ فترة. في فترة قصيرة من الزمن ، شفيت جراح هذا الثعبان. لكن لسبب ما ، اختار المجازفة بالعودة إلى هنا. كان على المرء أن يعرف أنه ، سواء كان الكلب أمامه الآن أو النسر الذي كان يراقب من مكان ما في الأعلى ، كلاهما كانا أعداء لا توجد لديه طريقة لقتالهم.
هل أستخدمها؟!
جرررررر!.
اصدر الكلب زمجرة منخفضة.
“ما هذا؟” حدق بان جون في يد وانغ ياو.
“تفضل ، اشرب.”
كان سيقتل هذا الثعبان بعضة واحدة منذ أنه اقتحم أراضيه لكنه ترك الثعبان وشأنه. لا يمكن أن عصيان وانغ ياو بعد كل شيء.
بعد إيصال تشو شيونغ إلى المنزل ، هرع وانغ ياو إلى تل نانشان. وبحلول الوقت الذي عاد فيه إلى قريته ، كانت الساعة قد بلغت الحادية عشرة مساءً. كانت القرية هادئة جدا. إلى جانب عدد قليل من المنازل التي كانت لا تزال مضاءة ، كانت الأضواء الوحيدة تأتي من مصابيح الشوارع.
يا له من لغز!
في هذه اللحظة ، ركض الكلب ونظر إلى الأفعى الصغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
أطلق الثعبان هسهسة عدة مرات وواجه الكلب. ثم استدار ، واستعد للمغادرة.
كان في نطاق الخطر. كانت حالتها غير مستقرة.
همم؟ ثعبان!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ذهبت عائلتها ، لكنها كانت مصممة على الاحتفاظ بالطفل. في البداية ، قررت أن تتحمل كل المعاناة من أجل الطفل. ومع ذلك ، فقد اتخذت قرارها الآن.
نزل وانغ ياو من قمة التل ودخل في مجموعة معركة جمع الروح. لقد رأى الثعبان وتعرف عليه على أنه ذلك التي أنقذه من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالت المرأة للمرة الأولى: “شكرًا لك”.
“أهلا.”
”لا تذكري ذلك ” أجاب تشو شيونغ. ولسبب ما ، بدا شارد الذهن قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقف الثعبان ، واستدار لينظر إلى وانغ ياو. مرة أخرى لاحظ وانغ ياو ، أنه لديه بعض الذكاء.
“كم من الوقت علينا الانتظار؟” كان تشن بويوان يشعر بالقلق.
“هيا ، كن حذرا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان سيقتل هذا الثعبان بعضة واحدة منذ أنه اقتحم أراضيه لكنه ترك الثعبان وشأنه. لا يمكن أن عصيان وانغ ياو بعد كل شيء.
في هذه اللحظة ، ركض الكلب ونظر إلى الأفعى الصغيرة.
في هذه اللحظة ، كان وانغ ياو يمارس فنون الدفاع عن النفس على قمة التل. عند سماع نباح الكلب ، لم يهتم كثيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا ، سان شيان ، إنه صغير جدًا. لا تقسو عليه “.
يا له من لغز!
كان سيقتل هذا الثعبان بعضة واحدة منذ أنه اقتحم أراضيه لكنه ترك الثعبان وشأنه. لا يمكن أن عصيان وانغ ياو بعد كل شيء.
فرك وانغ ياو رأس الكلب ثم واصل السير عائداً إلى كوخه.
قال وانغ ياو: “نحن بحاجة إلى العثور على عائلتها بسرعة”.
واصل الكلب التحديق في الثعبان. ثم انطلقت صرخة من السماء. استدار الثعبان بسرعة وغادر.
“يجب أن تكون في الوقت الحالي ، لكنها بحاجة إلى الراحة. أين عائلتها؟ ”
هز الكلب رأسه ونظر لأعلى ليرى نقطة سوداء ظهرت في السماء.
في هذه اللحظة في القرية القريبة من تل نانشان ، دخلت سيارة القرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قلبها قد مات.
توقفت بالقرب من الطرف الجنوبي للقرية ونزل منها رجل. كان هذا الرجل تشين بويوان. كان يخطط في البداية للانتظار في مقاطعة لينشان ، لكنه تلقى مكالمة في الصباح.
بينما السيدة لم تقل الكثير ، فقد فهم نواياها. لذلك ، اتصل بـ وانغ ياو لإبلاغه بأنه سيأتي إلى القرية.
“أجل ، سيدتي سونغ قلقة بشأن حالة الآنسة الصغيرة. لقد مرت عدة أيام ، لكنك لم تخبرنا متى ستعود إلى بكين “.
في هذا العالم ، كان هناك بالتأكيد شيء مثل الكارما والقدر.
بعد تلقي المكالمة ، نزل وانغ ياو من التل ورأى تشين بويوان القلق ينتظره.
فرك وانغ ياو رأس الكلب ثم واصل السير عائداً إلى كوخه.
كان سيقتل هذا الثعبان بعضة واحدة منذ أنه اقتحم أراضيه لكنه ترك الثعبان وشأنه. لا يمكن أن عصيان وانغ ياو بعد كل شيء.
“هل انتظرت طويلا؟”
لن يتعرف عليها الآخرون ، لكنه كان على دراية بفاعليتها.
كان الآن قلقًا بشأن ابنه. كانت الساعة بالفعل العاشرة مساءً ، وكان ووكانغ في المنزل بمفرده. وعلى الرغم من أنه اتصل للاطمئنان عليه ، إلا أنه كان لا يزال قلقًا.
“لقد وصلت للتو.”
“كم من الوقت علينا الانتظار؟” كان تشن بويوان يشعر بالقلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي تعتذر عنه؟” سأل وانغ ياو.
“تعال واجلس.”
أحضره وانغ ياو إلى منزل والديه. لم يكن هناك أحد في المنزل ، حيث كان والديه خارج المنزل. سكب وانغ ياو كوبًا من الشاي.
“تفضل ، اشرب.”
“شكرا لك.”
ومهما حاول جاهدًا ، لم يستطع التفكير في طريقة مناسبة لإنقاذ الطفل.
“أنت هنا من أجل مسألة سو شياوشيو ، أليس كذلك؟”
“أجل ، سيدتي سونغ قلقة بشأن حالة الآنسة الصغيرة. لقد مرت عدة أيام ، لكنك لم تخبرنا متى ستعود إلى بكين “.
نزل وانغ ياو من سيارته وصعد إلى تلة نانشان.
قال وانغ ياو ، وهو يحتسي جرعة أخرى من الشاي: “أعطني المزيد من الوقت”.
“هلا تساعدني للاتصال بأخي ، من فضلك؟” بعد بعض التردد ، قالت المرأة أخيرًا.
“كم من الوقت علينا الانتظار؟” كان تشن بويوان يشعر بالقلق.
قال وانغ ياو: “لا أعرف بنفسي”. وضع كوب الشاي الخاص به ونظر من النافذة ، محدقًا في التل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا في انتظار عشب معين.”
“تلك الحبة ، يجب أن تكون ذات قيمة كبيرة.”
“ما هو اسم هذا العشب ؟ يمكنني الذهاب والحصول عليه على الفور “.
بعد قراءة العديد من كلاسيكيات الطاوية ، كان لدى وانغ ياو عقل أكثر انفتاحًا. ولم تعد هناك أشياء معينة تهمه كثيرًا.
ضحك وانغ ياو بعد سماعه تشين بويوان: “هيه ، لن تتمكن من الحصول عليه”.
قال وانغ ياو: “لا ، صادفتها على الطريق”. “كدت أصطدم بها أثناء القيادة ؛ ربما كانت قد صُدمت “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات