الذبح في حالة سكر
الفصل 8.2 – الذبح في حالة سكر
لقد كان بالفعل في الليل العميق ، ولكن يبدو أنه لا يزال هناك بعض الوقت قبل أن تشرق السماء مرة أخرى.
لقد كان بالفعل في الليل العميق ، ولكن يبدو أنه لا يزال هناك بعض الوقت قبل أن تشرق السماء مرة أخرى.
استمرت الفوهة في التحرك بسرعة بطيئة للغاية. جميع أنواع البيانات تتحرك باستمرار في دماغ لينش ، مما يؤثر على قراراته. ازدادت احتمالية هبوطه لضربة قاتلة بشكل مستمر ، ووصل بالفعل إلى المستوى الذي سيطلق عندها. ومع ذلك ، لم يضغط لينش على الزناد أبدًا. برع في الصبر. نظرًا لأن الاحتمالية كانت لا تزال تتزايد ، حتى لو كانت الزيادة مجرد نسبة مئوية واحدة ، فلا يزال هذا أمرًا جيدًا. بالإضافة إلى ذلك ، عندما دخلت مدينة التنين ، تعرضت لقنص منه في حالة شبه كاملة ، فكيف يمكنها الهروب من مطاردته مع بقاء نصف قوتها فقط؟
تحركت شخصية عادلة ورشيقة لا يبدو أنها تمتلك أي وزن عبر المباني المهجورة كما لو كانت خفيفة كالريشة. على الرغم من أن سرعتها كانت مذهلة ، إلا أن حركاتها لم تثر ذرة من الغبار. كما أن القضبان الفولاذية الممتدة إلى الخارج لا يمكنها قص ملابسها على الإطلاق. في غمضة عين ، كانت قد وصلت بالفعل إلى ضواحي مدينة التنين ودخلت البرية الحقيقية حيث تكمن الأخطار في كل زاوية. الأمر الغريب هو أن المنشآت الدفاعية المختلفة حول حدود مدينة التنين بدت غير فعالة تمامًا ضدها.
كلب من قسم المحاكمات! لعن لينش داخليًا. تمامًا مثل جميع راكبي التنين ، كره لينش كل ما يتعلق بقسم المحاكمات. في هذا العصر حيث سادت العمالقة الثلاثة ، كان راكبي التنين مثله دون أي أساس مثل الملوك بلا منازع ، لكن أمام قسم المحاكمات ، لم يكونوا مختلفين عن الكلاب التي ليس لها مالك. مع سقوط قديس مظلم بالإضافة إلى الأنشطة المقيدة للعمالقة الآخرين ، شعر الجميع أنه في أيدي الفتاة الصغيرة ، انقضى العصر المظلم لقسم المحاكمات. ومع ذلك ، لم يتوقع أحد أنه في غضون أقل من عام ، أثبتت هذه الفتاة الصغيرة أنها كانت أكثر رعبًا وشيطانية من العمالقة الثلاثة.
بمجرد مغادرتها مدينة التنين ، كانت مثل سمكة في الماء ، واختفت شخصيتها تدريجياً في الظلام.
”اللعنة! إنهم كومة أخرى من قرف الكلاب! ” لعن لينش باستمرار. كان يرغب حقًا في الضغط على الزناد وإرسال هؤلاء الرجال السبعة إلى العالم الآخر ثم الانتقال إلى بيبروس. كانت فرصة تعقب أعضاء قسم المحاكمات نادرة جدًا.
في هذه اللحظة ، فقدت عدة أزواج من العيون هدفها. بدأوا في البحث حول الظلام بطريقة متوترة ومتسرعة إلى حد ما. ومع ذلك ، كانت هذه هي البرية ، المكان الذي تتراكم فيه التضاريس المعقدة والمباني المهجورة في حالة من الفوضى. بعد أن فقدوا هدفهم ، كيف يمكنهم العثور على آثار لها مرة أخرى؟
لعق لينش بلطف شفتيه. توقف تصويبه للحظات في سلك التعثر الغير مرئي تقريبًا قبل المتابعة لرؤية جسد رجل كان جسمه بالكامل ملفوفًا بزي داكن. استخدم الزي الأسود كقاعدة له ، وهو مطابق لأسلوب برلمان الدم. الزخرفة الوحيدة التي كانت مختلفة كان الشريط الملون بالدم في وسط الزي الرسمي.
في هذه اللحظة ، على سطح مبنى صغير نصف منهار ، ضغطت يد كانت مغطاة بقفازات سميكة برفق على العدسة الواقية. ومضت العديد من الأنماط الساطعة على الفور عبر العدسة ، ونتيجة لذلك ، ظهرت تلك الصورة الظلية الجميلة مرة أخرى في مجال رؤيتها. بعد فترة وجيزة ، غيرت البندقية التي تمتلك طولًا ووزنًا كبيرين بشكل غير عادي زواياها ، مرة أخرى تقدم هذا الشخص ببطء في مساره.
على الرغم من أن بيبروس لم يتبقى منها سوى نصف قوتها ، إذا كانوا يقاتلون وجهاً لوجه ، لم يكن لدى لينش الثقة في الاستمرار حتى ثلاث ثوانٍ. كانت هذه قوة شخصية رفيعة المستوى في قسم المحاكمات. بالطبع ، ركز لينش جميع قدراته تقريبًا على القنص والاختباء والتحرك ، لذا كانت قوته القتالية القريبة على الأكثر في مستوى ضابط أقل رتبة. لطالما اعتبر لينش نفسه قناصًا عبقريًا ، لذلك ركز كل جهوده في هذا الاتجاه. لم يكن يريد أن يضيع نقاط التطور التي لم يكن من السهل الحصول عليها على أشياء لا تتعلق بالقنص أو القتال في البرية. كان ما يسمى بالتنمية الشاملة شيئًا لا يمكن أن يفعله سوى عدد قليل من العباقرة الغريبين حقًا. لا يمكن وصف الغالبية العظمى من الناس إلا بالعاديين. في غضون ذلك ، لم يكن هؤلاء العباقرة الغريبون رائعين لأنهم اختاروا التطور بشكل شامل ، وبدلاً من ذلك لأنهم وجدوا طريقهم المناسب.
وخلف النظارات الواقية قناع يغطي نصف الوجه ، ويكشف عن لحية قصيرة ومنظمة للغاية. بدا أن بشرته السوداء الداكنة تمتزج تمامًا مع الليل. التفت تلك الشفاه السميكة لأعلى ، لتكشف عن ابتسامة مثيرة للتفكير.
لقد كان قناصاً مرعباً للغاية. ومع ذلك ، إذا كان ذلك بسبب أنها كانت تشعر بالراحة وتعرضت بالفعل لإصابة ، فكيف يمكن لهذا الفرد أن يحصل على فرصة؟ كان هذا ما اعتقدته بيبروس بلا حول ولا قوة إلى حد ما.
تم تغطية البندقية بشرائط تكتيكية لإخفاء وجودها. وخلف شرائط القماش كانت توجد طبقات من اللصقات تحمل حبيبات الرمل وحتى القليل من العشب الجاف. عرف لينش ، الذي حمل البندقية ، أنه على الرغم من أن شرائط التمويه التي تنتجها راكب التنين الأسود يمكن أن تقطع جميع إشارات المعادن والحرارة والإشعاع ، فإن هذا النوع من الغطاء كان غير طبيعي في حد ذاته . على سبيل المثال ، كانت المرأة التي كانت تتقدم ببطء على مسافة 1500 متر ترتدي بدلة قتالية مموهة بكفاءة تفوق بكثير ما يمكن أن ينتجه راكب التنين الاسود، لكنها كانت لا تزال عديمة الفائدة تحت عدسته الواقية. هذا هو السبب في أن بندقيته كانت مغطاة بطبقة من التمويه الطبيعي الذي يبدو عديم الفائدة للحماية من الأشياء التي يمكن أن تكتشف الاشياء الغير عادية مثل قماش التمويه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن لينش قلقا بشأن اكتشافها له على الإطلاق. في الوقت الحالي ، كانت هالته مقيدة تمامًا ، وكان يستخدم أساليب غير فعالة تمامًا للبحث في محيطه. بالإضافة إلى ذلك ، وصل أسلوب التمويه الخاص به بالفعل إلى مستوى يمكنه من الاندماج بشكل كامل تقريبًا مع محيطه. كان السبب في استخدام لينش لكلمة “تقريبًا” هو أنه لم يكن معتادًا على استخدام كلمة “مثالي”. كان ذلك لأنه بعد الحصول على هذه العدسة الواقية ، أدرك أخيرًا أنه حتى تنكره سيظهر تحت هذه العدسة.
تحركت شخصية عادلة ورشيقة لا يبدو أنها تمتلك أي وزن عبر المباني المهجورة كما لو كانت خفيفة كالريشة. على الرغم من أن سرعتها كانت مذهلة ، إلا أن حركاتها لم تثر ذرة من الغبار. كما أن القضبان الفولاذية الممتدة إلى الخارج لا يمكنها قص ملابسها على الإطلاق. في غمضة عين ، كانت قد وصلت بالفعل إلى ضواحي مدينة التنين ودخلت البرية الحقيقية حيث تكمن الأخطار في كل زاوية. الأمر الغريب هو أن المنشآت الدفاعية المختلفة حول حدود مدينة التنين بدت غير فعالة تمامًا ضدها.
حتى يومنا هذا ، لا يزال لينش يشعر بالفخر لـ حظه. على الأقل ، داخل تلك الحانة المظلمة والمخفية ، جعله حدسه يفعل شيئًا يبدو أنه لا يمكن تصوره ، وحتى الآن ، يبدو أنه كان القرار الصحيح بالتأكيد. كان هذا هو الاستسلام لتلك المرأة الشبيهة بالآلة والباردة والعاجزية.
حفيف حفيف حفيف! سقطت خمس أو ست شباك سوداء كبيرة على رأس بيبروس . بعد ذلك ، تم تقطيع هذه الشباك التي تبدو قاتلة إلى أجزاء بطريقة متوقعة تقريبًا.
سيكون الحظ إلى الأبد شيئًا لا غنى عنه لسيد القنص. كان هذا شيئًا كان لينش يؤمن به دائمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على سبيل المثال ، تلك المرأة التي أخضعته حتى دون استخدام القوة الجسدية.
استمرت الفوهة في التحرك بسرعة بطيئة للغاية. جميع أنواع البيانات تتحرك باستمرار في دماغ لينش ، مما يؤثر على قراراته. ازدادت احتمالية هبوطه لضربة قاتلة بشكل مستمر ، ووصل بالفعل إلى المستوى الذي سيطلق عندها. ومع ذلك ، لم يضغط لينش على الزناد أبدًا. برع في الصبر. نظرًا لأن الاحتمالية كانت لا تزال تتزايد ، حتى لو كانت الزيادة مجرد نسبة مئوية واحدة ، فلا يزال هذا أمرًا جيدًا. بالإضافة إلى ذلك ، عندما دخلت مدينة التنين ، تعرضت لقنص منه في حالة شبه كاملة ، فكيف يمكنها الهروب من مطاردته مع بقاء نصف قوتها فقط؟
تحركت شخصية عادلة ورشيقة لا يبدو أنها تمتلك أي وزن عبر المباني المهجورة كما لو كانت خفيفة كالريشة. على الرغم من أن سرعتها كانت مذهلة ، إلا أن حركاتها لم تثر ذرة من الغبار. كما أن القضبان الفولاذية الممتدة إلى الخارج لا يمكنها قص ملابسها على الإطلاق. في غمضة عين ، كانت قد وصلت بالفعل إلى ضواحي مدينة التنين ودخلت البرية الحقيقية حيث تكمن الأخطار في كل زاوية. الأمر الغريب هو أن المنشآت الدفاعية المختلفة حول حدود مدينة التنين بدت غير فعالة تمامًا ضدها.
بيبروس … الشفاه الموجودة تحت تلك اللحية تنطق بهذا الاسم.
بعد التفكير قليلاً ، أخرج لينش ببطء آلة صغيرة ورائعة. وجهها بعناية نحو موضع معين في سماء الليل. في ذلك المكان طفت كرة معدنية بحجم قبضة اليد. سيجمع المعلومات الخاصة ويرسلها إلى هيلين. كان شعاع نقل البيانات عبارة عن خط مستقيم ، ولكن حتى بعد إرسال ما يقرب من عدة مئات من الكيلومترات ، فإن الكمية التي ستنتشر بعيدًا لن تتجاوز مترًا مربعًا. لهذا السبب في هذه الحالة حيث لا يمكن اعتراضها أو كسرها ، يمكن فقط لقناص متخصص مثل لينش تشغيل هذا النوع من أجهزة الاتصالات.
استمتع لينش بالصيد ، وكان يحب صيد الشخصيات الكبيرة أكثر من غيره. كشخص بقي بجانب الجانب الشرير الذي لا يوصف في مدينة المحاكمات ، حتى لو لم يكن لديها لقب مسؤول تحكيم ، فإن السلطة التي امتلكتها بيبروس كانت لا تزال عظيمة بشكل لا يمكن تصوره ، على الأقل أكبر بكثير مما كان يمتلكه لينش. يمكنها حتى أن تقتل ضابطاً من المرتبة الاعلى ، وطالما لم يكن لدى العدو يقين في قتل الشرير خلفها ، فلن ينتقم أحد من الضابط الذي تم ذبحه.
لقد كان بالفعل في الليل العميق ، ولكن يبدو أنه لا يزال هناك بعض الوقت قبل أن تشرق السماء مرة أخرى.
على الرغم من أن بيبروس لم يتبقى منها سوى نصف قوتها ، إذا كانوا يقاتلون وجهاً لوجه ، لم يكن لدى لينش الثقة في الاستمرار حتى ثلاث ثوانٍ. كانت هذه قوة شخصية رفيعة المستوى في قسم المحاكمات. بالطبع ، ركز لينش جميع قدراته تقريبًا على القنص والاختباء والتحرك ، لذا كانت قوته القتالية القريبة على الأكثر في مستوى ضابط أقل رتبة. لطالما اعتبر لينش نفسه قناصًا عبقريًا ، لذلك ركز كل جهوده في هذا الاتجاه. لم يكن يريد أن يضيع نقاط التطور التي لم يكن من السهل الحصول عليها على أشياء لا تتعلق بالقنص أو القتال في البرية. كان ما يسمى بالتنمية الشاملة شيئًا لا يمكن أن يفعله سوى عدد قليل من العباقرة الغريبين حقًا. لا يمكن وصف الغالبية العظمى من الناس إلا بالعاديين. في غضون ذلك ، لم يكن هؤلاء العباقرة الغريبون رائعين لأنهم اختاروا التطور بشكل شامل ، وبدلاً من ذلك لأنهم وجدوا طريقهم المناسب.
كان وجه بيبروس الذي تقدم بصبر شاحبًا. بدأت حبات العرق الجميلة تتسرب من ملابسها بلا حسيب ولا رقيب. سيؤدي هذا إلى زيادة فرص اكتشافها بشكل كبير ، لكنها لم تعد قادرة على التحكم في نفسها بعد الآن. كان الألم في ظهرها أقوى وأقوى ، لكن الألم لم يكن ما تخاف منه. بندقية القنص التي استهدفت رئتيها باستمرار قللت من حيويتها.
على سبيل المثال ، تلك المرأة التي أخضعته حتى دون استخدام القوة الجسدية.
حتى يومنا هذا ، لا يزال لينش يشعر بالفخر لـ حظه. على الأقل ، داخل تلك الحانة المظلمة والمخفية ، جعله حدسه يفعل شيئًا يبدو أنه لا يمكن تصوره ، وحتى الآن ، يبدو أنه كان القرار الصحيح بالتأكيد. كان هذا هو الاستسلام لتلك المرأة الشبيهة بالآلة والباردة والعاجزية.
تجاوزت احتمالية إصابة الهدف 90 بالفعل ، لكن لينش ما زال لا ينوي الضغط على الزناد على الإطلاق ، لأنه لاحظ بالفعل أن الاثنين لم يكونا المشاركين الوحيدين في مباراة الليلة.
ارتدت بيبروس على الفور مثل قذيفة مدفعية تركت فوهة المدفع! ثم ، بعد الاندفاع نحو 50 مترا ، طار جسدها فجأة قبل أن يهبط بقوة على الأرض.
كان وجه بيبروس الذي تقدم بصبر شاحبًا. بدأت حبات العرق الجميلة تتسرب من ملابسها بلا حسيب ولا رقيب. سيؤدي هذا إلى زيادة فرص اكتشافها بشكل كبير ، لكنها لم تعد قادرة على التحكم في نفسها بعد الآن. كان الألم في ظهرها أقوى وأقوى ، لكن الألم لم يكن ما تخاف منه. بندقية القنص التي استهدفت رئتيها باستمرار قللت من حيويتها.
لعق لينش بلطف شفتيه. توقف تصويبه للحظات في سلك التعثر الغير مرئي تقريبًا قبل المتابعة لرؤية جسد رجل كان جسمه بالكامل ملفوفًا بزي داكن. استخدم الزي الأسود كقاعدة له ، وهو مطابق لأسلوب برلمان الدم. الزخرفة الوحيدة التي كانت مختلفة كان الشريط الملون بالدم في وسط الزي الرسمي.
لقد كان قناصاً مرعباً للغاية. ومع ذلك ، إذا كان ذلك بسبب أنها كانت تشعر بالراحة وتعرضت بالفعل لإصابة ، فكيف يمكن لهذا الفرد أن يحصل على فرصة؟ كان هذا ما اعتقدته بيبروس بلا حول ولا قوة إلى حد ما.
على الرغم من أن بيبروس لم يتبقى منها سوى نصف قوتها ، إذا كانوا يقاتلون وجهاً لوجه ، لم يكن لدى لينش الثقة في الاستمرار حتى ثلاث ثوانٍ. كانت هذه قوة شخصية رفيعة المستوى في قسم المحاكمات. بالطبع ، ركز لينش جميع قدراته تقريبًا على القنص والاختباء والتحرك ، لذا كانت قوته القتالية القريبة على الأكثر في مستوى ضابط أقل رتبة. لطالما اعتبر لينش نفسه قناصًا عبقريًا ، لذلك ركز كل جهوده في هذا الاتجاه. لم يكن يريد أن يضيع نقاط التطور التي لم يكن من السهل الحصول عليها على أشياء لا تتعلق بالقنص أو القتال في البرية. كان ما يسمى بالتنمية الشاملة شيئًا لا يمكن أن يفعله سوى عدد قليل من العباقرة الغريبين حقًا. لا يمكن وصف الغالبية العظمى من الناس إلا بالعاديين. في غضون ذلك ، لم يكن هؤلاء العباقرة الغريبون رائعين لأنهم اختاروا التطور بشكل شامل ، وبدلاً من ذلك لأنهم وجدوا طريقهم المناسب.
مباشرة عندما كان عقل بيبروس مشتتًا قليلاً ، ظهر سلك دقيق للغاية أمامها. تعثرت ساقها اليمنى ، ثم سقط جسدها فجأة إلى أسفل.
بعد التفكير قليلاً ، أخرج لينش ببطء آلة صغيرة ورائعة. وجهها بعناية نحو موضع معين في سماء الليل. في ذلك المكان طفت كرة معدنية بحجم قبضة اليد. سيجمع المعلومات الخاصة ويرسلها إلى هيلين. كان شعاع نقل البيانات عبارة عن خط مستقيم ، ولكن حتى بعد إرسال ما يقرب من عدة مئات من الكيلومترات ، فإن الكمية التي ستنتشر بعيدًا لن تتجاوز مترًا مربعًا. لهذا السبب في هذه الحالة حيث لا يمكن اعتراضها أو كسرها ، يمكن فقط لقناص متخصص مثل لينش تشغيل هذا النوع من أجهزة الاتصالات.
قبل أن تسقط ، كانت بيبروس بالفعل على أهبة الاستعداد. ضغطت يدها اليسرى على الأرض ، ثم رفعت ساقاها مباشرة في السماء ، تدوران مثل دولاب الهواء! امتدت الأحذية ذات الكعب العالي إلى 15 سم من الشفرات الهلالية!
كلب من قسم المحاكمات! لعن لينش داخليًا. تمامًا مثل جميع راكبي التنين ، كره لينش كل ما يتعلق بقسم المحاكمات. في هذا العصر حيث سادت العمالقة الثلاثة ، كان راكبي التنين مثله دون أي أساس مثل الملوك بلا منازع ، لكن أمام قسم المحاكمات ، لم يكونوا مختلفين عن الكلاب التي ليس لها مالك. مع سقوط قديس مظلم بالإضافة إلى الأنشطة المقيدة للعمالقة الآخرين ، شعر الجميع أنه في أيدي الفتاة الصغيرة ، انقضى العصر المظلم لقسم المحاكمات. ومع ذلك ، لم يتوقع أحد أنه في غضون أقل من عام ، أثبتت هذه الفتاة الصغيرة أنها كانت أكثر رعبًا وشيطانية من العمالقة الثلاثة.
حفيف حفيف حفيف! سقطت خمس أو ست شباك سوداء كبيرة على رأس بيبروس . بعد ذلك ، تم تقطيع هذه الشباك التي تبدو قاتلة إلى أجزاء بطريقة متوقعة تقريبًا.
قفزت بيبروس على الفور من الأرض. ظهر بالفعل مسدس فضي لامع صغير في يدها اليمنى. ما كان مختلفًا عن المسدسات العادية هو أن هذا المسدس كان يتألق باستمرار بإشعاع أزرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيكون الحظ إلى الأبد شيئًا لا غنى عنه لسيد القنص. كان هذا شيئًا كان لينش يؤمن به دائمًا.
ترددت طلقات الانفجار الحادة والواضحة باستمرار. أطلقت بيبروس ثماني طلقات بسرعة لا تضاهى ، مما أدى إلى إفراغ المسدس. كلما سمعت طلقة نارية ، سيكون هناك واحد أو حتى عدة خناجر طائرة خفيفة يتم إسقاطها. انحنى جسدها قليلاً مثل نمر على وشك الهجوم ، وعلى استعداد للانفجار بقوة في أي لحظة لاختراق هذا الحصار في اندفاع واحد!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتدت بيبروس على الفور مثل قذيفة مدفعية تركت فوهة المدفع! ثم ، بعد الاندفاع نحو 50 مترا ، طار جسدها فجأة قبل أن يهبط بقوة على الأرض.
لعق لينش بلطف شفتيه. توقف تصويبه للحظات في سلك التعثر الغير مرئي تقريبًا قبل المتابعة لرؤية جسد رجل كان جسمه بالكامل ملفوفًا بزي داكن. استخدم الزي الأسود كقاعدة له ، وهو مطابق لأسلوب برلمان الدم. الزخرفة الوحيدة التي كانت مختلفة كان الشريط الملون بالدم في وسط الزي الرسمي.
ظهر سلك التعثر الذي جعلها تتعثر مرة أخرى مثل الشبح. هذه المرة ، لُف حول كاحل بيبروس ، مما جعل جسدها الذي كان يتقدم يسقط من السماء.
كلب من قسم المحاكمات! لعن لينش داخليًا. تمامًا مثل جميع راكبي التنين ، كره لينش كل ما يتعلق بقسم المحاكمات. في هذا العصر حيث سادت العمالقة الثلاثة ، كان راكبي التنين مثله دون أي أساس مثل الملوك بلا منازع ، لكن أمام قسم المحاكمات ، لم يكونوا مختلفين عن الكلاب التي ليس لها مالك. مع سقوط قديس مظلم بالإضافة إلى الأنشطة المقيدة للعمالقة الآخرين ، شعر الجميع أنه في أيدي الفتاة الصغيرة ، انقضى العصر المظلم لقسم المحاكمات. ومع ذلك ، لم يتوقع أحد أنه في غضون أقل من عام ، أثبتت هذه الفتاة الصغيرة أنها كانت أكثر رعبًا وشيطانية من العمالقة الثلاثة.
من الواضح أن سلك التعثر لم يكن حبلًا بسيطًا. بعد سقوط بيبروس ، بدا الأمر كما لو أنها فقدت معظم قوتها. على الرغم من أنها كانت تكافح بلا نهاية ، لم تستطع الزحف مرة أخرى.
حتى يومنا هذا ، لا يزال لينش يشعر بالفخر لـ حظه. على الأقل ، داخل تلك الحانة المظلمة والمخفية ، جعله حدسه يفعل شيئًا يبدو أنه لا يمكن تصوره ، وحتى الآن ، يبدو أنه كان القرار الصحيح بالتأكيد. كان هذا هو الاستسلام لتلك المرأة الشبيهة بالآلة والباردة والعاجزية.
لعق لينش بلطف شفتيه. توقف تصويبه للحظات في سلك التعثر الغير مرئي تقريبًا قبل المتابعة لرؤية جسد رجل كان جسمه بالكامل ملفوفًا بزي داكن. استخدم الزي الأسود كقاعدة له ، وهو مطابق لأسلوب برلمان الدم. الزخرفة الوحيدة التي كانت مختلفة كان الشريط الملون بالدم في وسط الزي الرسمي.
تجاوزت احتمالية إصابة الهدف 90 بالفعل ، لكن لينش ما زال لا ينوي الضغط على الزناد على الإطلاق ، لأنه لاحظ بالفعل أن الاثنين لم يكونا المشاركين الوحيدين في مباراة الليلة.
كلب من قسم المحاكمات! لعن لينش داخليًا. تمامًا مثل جميع راكبي التنين ، كره لينش كل ما يتعلق بقسم المحاكمات. في هذا العصر حيث سادت العمالقة الثلاثة ، كان راكبي التنين مثله دون أي أساس مثل الملوك بلا منازع ، لكن أمام قسم المحاكمات ، لم يكونوا مختلفين عن الكلاب التي ليس لها مالك. مع سقوط قديس مظلم بالإضافة إلى الأنشطة المقيدة للعمالقة الآخرين ، شعر الجميع أنه في أيدي الفتاة الصغيرة ، انقضى العصر المظلم لقسم المحاكمات. ومع ذلك ، لم يتوقع أحد أنه في غضون أقل من عام ، أثبتت هذه الفتاة الصغيرة أنها كانت أكثر رعبًا وشيطانية من العمالقة الثلاثة.
على الرغم من أن بيبروس لم يتبقى منها سوى نصف قوتها ، إذا كانوا يقاتلون وجهاً لوجه ، لم يكن لدى لينش الثقة في الاستمرار حتى ثلاث ثوانٍ. كانت هذه قوة شخصية رفيعة المستوى في قسم المحاكمات. بالطبع ، ركز لينش جميع قدراته تقريبًا على القنص والاختباء والتحرك ، لذا كانت قوته القتالية القريبة على الأكثر في مستوى ضابط أقل رتبة. لطالما اعتبر لينش نفسه قناصًا عبقريًا ، لذلك ركز كل جهوده في هذا الاتجاه. لم يكن يريد أن يضيع نقاط التطور التي لم يكن من السهل الحصول عليها على أشياء لا تتعلق بالقنص أو القتال في البرية. كان ما يسمى بالتنمية الشاملة شيئًا لا يمكن أن يفعله سوى عدد قليل من العباقرة الغريبين حقًا. لا يمكن وصف الغالبية العظمى من الناس إلا بالعاديين. في غضون ذلك ، لم يكن هؤلاء العباقرة الغريبون رائعين لأنهم اختاروا التطور بشكل شامل ، وبدلاً من ذلك لأنهم وجدوا طريقهم المناسب.
توقف ذلك الذكر على بعد عشرة أمتار فقط أمام بيبروس ، ولم يتقدم أكثر من ذلك. ظهرت ست شخصيات أخرى من الظلام ، محيطة بـ بيبروس. وبالمثل كانوا يرتدون الزي الرسمي لقسم المحاكمات ، حيث تلتف الخطوط الحمراء حول أكمامهم اليمنى واليسرى على التوالي. قام هؤلاء الأفراد الستة برفع بيبروس الضعيفة من الأرض ، ثم قاموا بطعن ثمانية إبر معدنية بطول 10 سنتيمترات في أجزاء مختلفة من عظامها. شوه الألم والمعاناة وجهها على الفور ، لكن بيبروس أطلقت بضع صرخات مكتومة بدلاً من الصراخ.
في هذه اللحظة ، فقدت عدة أزواج من العيون هدفها. بدأوا في البحث حول الظلام بطريقة متوترة ومتسرعة إلى حد ما. ومع ذلك ، كانت هذه هي البرية ، المكان الذي تتراكم فيه التضاريس المعقدة والمباني المهجورة في حالة من الفوضى. بعد أن فقدوا هدفهم ، كيف يمكنهم العثور على آثار لها مرة أخرى؟
لم يتوقف الأفراد الستة عند هذا الحد. لقد مزقوا ملابس الإخفاء الخاصة ببييروس ، وجردوها من ملابسها. ثم تم لصق أدوات بحجم العملة المعدنية في أجزاء مختلفة من جسدها. على الرغم من أن إرادة بيبروس كانت حازمة للغاية ، عندما كان هناك جهاز متصل بحلمات ثدييها ، لم تستطع إلا أن ترتعش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيكون الحظ إلى الأبد شيئًا لا غنى عنه لسيد القنص. كان هذا شيئًا كان لينش يؤمن به دائمًا.
”اللعنة! إنهم كومة أخرى من قرف الكلاب! ” لعن لينش باستمرار. كان يرغب حقًا في الضغط على الزناد وإرسال هؤلاء الرجال السبعة إلى العالم الآخر ثم الانتقال إلى بيبروس. كانت فرصة تعقب أعضاء قسم المحاكمات نادرة جدًا.
كلب من قسم المحاكمات! لعن لينش داخليًا. تمامًا مثل جميع راكبي التنين ، كره لينش كل ما يتعلق بقسم المحاكمات. في هذا العصر حيث سادت العمالقة الثلاثة ، كان راكبي التنين مثله دون أي أساس مثل الملوك بلا منازع ، لكن أمام قسم المحاكمات ، لم يكونوا مختلفين عن الكلاب التي ليس لها مالك. مع سقوط قديس مظلم بالإضافة إلى الأنشطة المقيدة للعمالقة الآخرين ، شعر الجميع أنه في أيدي الفتاة الصغيرة ، انقضى العصر المظلم لقسم المحاكمات. ومع ذلك ، لم يتوقع أحد أنه في غضون أقل من عام ، أثبتت هذه الفتاة الصغيرة أنها كانت أكثر رعبًا وشيطانية من العمالقة الثلاثة.
بعد التفكير قليلاً ، أخرج لينش ببطء آلة صغيرة ورائعة. وجهها بعناية نحو موضع معين في سماء الليل. في ذلك المكان طفت كرة معدنية بحجم قبضة اليد. سيجمع المعلومات الخاصة ويرسلها إلى هيلين. كان شعاع نقل البيانات عبارة عن خط مستقيم ، ولكن حتى بعد إرسال ما يقرب من عدة مئات من الكيلومترات ، فإن الكمية التي ستنتشر بعيدًا لن تتجاوز مترًا مربعًا. لهذا السبب في هذه الحالة حيث لا يمكن اعتراضها أو كسرها ، يمكن فقط لقناص متخصص مثل لينش تشغيل هذا النوع من أجهزة الاتصالات.
تجاوزت احتمالية إصابة الهدف 90 بالفعل ، لكن لينش ما زال لا ينوي الضغط على الزناد على الإطلاق ، لأنه لاحظ بالفعل أن الاثنين لم يكونا المشاركين الوحيدين في مباراة الليلة.
من خلال هذا الجهاز الذي طاف ألف متر في السماء ، تم نقل كل شيء رآه لينش من خلال العدسة الواقية إلى نظام استخبارات هيلين. لقد شعر أنه مع وجود قوى أخرى مثل قسم المحاكمات ، كان من الأفضل لهيلين اتخاذ القرار النهائي.
وخلف النظارات الواقية قناع يغطي نصف الوجه ، ويكشف عن لحية قصيرة ومنظمة للغاية. بدا أن بشرته السوداء الداكنة تمتزج تمامًا مع الليل. التفت تلك الشفاه السميكة لأعلى ، لتكشف عن ابتسامة مثيرة للتفكير.
الآن فقط قام الرجل الذي كان يمسك بسلك التعثر بإحكام بوضع الأسلاك بعيدًا. سار أمام بيبروس ، واستقبلها بابتسامة. “نلتقي مرة أخرى ، الآنسة الشابة الجميلة بيبروس.”
تم تغطية البندقية بشرائط تكتيكية لإخفاء وجودها. وخلف شرائط القماش كانت توجد طبقات من اللصقات تحمل حبيبات الرمل وحتى القليل من العشب الجاف. عرف لينش ، الذي حمل البندقية ، أنه على الرغم من أن شرائط التمويه التي تنتجها راكب التنين الأسود يمكن أن تقطع جميع إشارات المعادن والحرارة والإشعاع ، فإن هذا النوع من الغطاء كان غير طبيعي في حد ذاته . على سبيل المثال ، كانت المرأة التي كانت تتقدم ببطء على مسافة 1500 متر ترتدي بدلة قتالية مموهة بكفاءة تفوق بكثير ما يمكن أن ينتجه راكب التنين الاسود، لكنها كانت لا تزال عديمة الفائدة تحت عدسته الواقية. هذا هو السبب في أن بندقيته كانت مغطاة بطبقة من التمويه الطبيعي الذي يبدو عديم الفائدة للحماية من الأشياء التي يمكن أن تكتشف الاشياء الغير عادية مثل قماش التمويه.
لقد كان قناصاً مرعباً للغاية. ومع ذلك ، إذا كان ذلك بسبب أنها كانت تشعر بالراحة وتعرضت بالفعل لإصابة ، فكيف يمكن لهذا الفرد أن يحصل على فرصة؟ كان هذا ما اعتقدته بيبروس بلا حول ولا قوة إلى حد ما.
الفصل 8.2 – الذبح في حالة سكر
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيكون الحظ إلى الأبد شيئًا لا غنى عنه لسيد القنص. كان هذا شيئًا كان لينش يؤمن به دائمًا.
الترجمة: Hunter
الآن فقط قام الرجل الذي كان يمسك بسلك التعثر بإحكام بوضع الأسلاك بعيدًا. سار أمام بيبروس ، واستقبلها بابتسامة. “نلتقي مرة أخرى ، الآنسة الشابة الجميلة بيبروس.”
وخلف النظارات الواقية قناع يغطي نصف الوجه ، ويكشف عن لحية قصيرة ومنظمة للغاية. بدا أن بشرته السوداء الداكنة تمتزج تمامًا مع الليل. التفت تلك الشفاه السميكة لأعلى ، لتكشف عن ابتسامة مثيرة للتفكير.
لقد كان قناصاً مرعباً للغاية. ومع ذلك ، إذا كان ذلك بسبب أنها كانت تشعر بالراحة وتعرضت بالفعل لإصابة ، فكيف يمكن لهذا الفرد أن يحصل على فرصة؟ كان هذا ما اعتقدته بيبروس بلا حول ولا قوة إلى حد ما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات