رقصة اثنين
الفصل 16.3 – رقصة اثنين
كان سو عاجزًا عن إنقاذ ريكاردو أو تابعيه. كانت القدرة على سحب باندورا بعيدًا بالفعل الحد الأقصى لما يمكن أن يفعله. لم يشعر أبدًا أن نصف الساعة كانت طويلة جدًا. في وعيه ، امتدت كل ثانية مرات لا تحصى ، لتصبح عشرات الآلاف من أجزاء البيانات ، وعلى هذا النحو ، ظهرت عشرات الآلاف من الأفكار في ذهنه أيضًا.
في هذه اللحظة ، ظهر عمود سميك من اللهب فجأة على بعد عدة كيلومترات. شكل الانفجار الشديد في النهاية سحابة الفطر التي تحولت ببطء في سماء الليل. على الرغم من أن ذلك كان بعيدًا جدًا ، إلا أن أصوات طلقات نارية ما زالت ترن من بعيد. في اتجاه آخر ، أصبحت المعركة فجأة أيضًا أكثر حدة.
ربما لأنه اكتشف ضعفًا في تطويق العدو ، قاد ريكاردو بقية التابعين إلى هجوم مفاجئ ، واخترق الحصار الضعيف بضربة واحدة واندفع نحو أعماق البرية. لم يكن راكب التنين الآخر الذي كان قادرًا على التمسك بعيدًا بطبيعة الحال أحمقًا أيضًا. وبالمثل بدأ بمحاولة الخروج من هذا الحصار.
بعد مطاردة مستمرة لعدة دقائق ، لاحظ سو بالفعل أن الفتاة ذات الشعر الأسود كانت تتصرف بغرابة بعض الشيء. يبدو أنها لا تستطيع استخدام قوة جسدها على أكمل وجه ، ومن وقت لآخر ، سيظهر بعض عدم التناسق. اذا لم تكن لهذه الحقيقة ، لكانت قد لحقته منذ وقت طويل. لم يكن هناك من طريقة كان سيمكنه من الفرار لهذه المدة الطويلة.
كان سو عاجزًا عن إنقاذ ريكاردو أو تابعيه. كانت القدرة على سحب باندورا بعيدًا بالفعل الحد الأقصى لما يمكن أن يفعله. لم يشعر أبدًا أن نصف الساعة كانت طويلة جدًا. في وعيه ، امتدت كل ثانية مرات لا تحصى ، لتصبح عشرات الآلاف من أجزاء البيانات ، وعلى هذا النحو ، ظهرت عشرات الآلاف من الأفكار في ذهنه أيضًا.
لم يكن لديه أي طريقة للتعامل مع باندورا على الإطلاق! باندورا ، أو ربما هذه الشابة ذات الشعر الأسود ، فقط القوة التي أظهرتها بمفردها كانت كافية لسحق سو تمامًا. كانت سرعاتهم متطابقة بشكل متساوٍ ، ولكن كان هناك تفاوت هائل في القوة. على الرغم من أنها لم تعرض أي فنون قتالية ، فقط من هذا السيف الخفيف مزدوج النصل وحده ، يمكن للمرء أن يقول إنها بالتأكيد لم تكن فتاة لا تعرف كيف تقاتل. بالإضافة إلى ذلك ، لم يكن هناك أي طريقة يمكن لـ سو أن يعوض عن فرق السلاح أيضًا. لم يكن هناك أي شيء على جسده يمكن أن يوقف نصل الضوء . كان ذلك سلاح طاقة متطورًا جيدًا ، وكان مستوى التكنولوجيا فيه عصر كامل قادم. في يد باندورا ، كان من شأن تلويحة واحدة أن تخترق سو عند الخصر. كانت لا تزال هناك الرصاصة البيولوجية الخاصة. كانت هذه للقتال ضد ماليم أو مارثام ، وكانت فعالة ضد المختارين أيضًا. ومع ذلك ، ضد باندورا ، لا يزال يتعين إطلاق النار عليها في الجسم لتكون فعالة. كان جلد السيدة الشابة ناعمًا ، على غرار جلد سو ، لكن سو اعتقد أن بشرتها التي تبدو ناعمة لا ينبغي أن تواجه أي مشاكل في منع تسديدة بندقية القنص. حتى لو نجح حقًا في الحصول على فرصة ، فهل ستكون فعالة؟
شعر لينش أن الليلة كانت باردة بشكل خاص ، مما جعل شعره الناعم يقف حتى النهاية. أصبح يقظًا على الفور. لم يكن هذا لأنه كان باردا ، بل كان رده على الخطر! كان يعتقد اعتقادًا راسخًا أن الحظ ، باعتباره قناصًا ، كان جزءًا لا غنى عنه من القوة. لهذا السبب ، بعد أن وصل إلى عنق الزجاجة في إتقان القنص ، سعى لينش دائمًا لزيادة قدراته في الحقول الغامضة.
على الأقل ، عرف سو أن هذه الرصاصة لم تكن مؤثرة على نفسه. يمكنه على الفور تعبئة خلايا الأنسجة حول الإصابة لطرد جميع خلايا الفيروسات الدخيلة والدم من جسده.
في اللحظة التي اكتشف فيها التنافر الذي يحدث في جسد السيدة الشابة ذات الشعر الأسود ، فإن الرغبة الغريزية التي نمت يومًا بعد يوم داخل جسد سو انقسمت فجأة إلى قسمين. كان أحدهما لديه رغبة تجاه باندورا ، والآخر كان لديه رغبة تجاه هذه الشابة ذات الملابس السوداء.
الشيء الوحيد الذي يمكنه الاعتماد عليه هو قدراته الإدراكية. كانت القدرات دائمًا ذات وجهين. سيكون أسياد مجال الإدراك العظماء حتمًا بارعين في إخفاء أنفسهم. ومع ذلك ، كان هناك بالفعل علاقة غريزية بينه وبين باندورا. لم تستطع باندورا الهروب من إدراك سو ، ولكن على الطرف الآخر ، كان سو مثلها.
بعد مرور بضع ثوانٍ ، أصبحت أصوات الصفير أكثر وضوحًا ، وترن باستمرار في السماء. لقد أصبح صوتها أعلى وأعلى أيضًا ، وكأنها طائرة مقاتلة تحلق على ارتفاع منخفض!
هذا هو السبب في أن سو لم يكن لديه سوى خيار واحد ، وكان ذلك هو الهرب. طالما هرب داخل مدينة التنين ، سيكون لدى برلمان الدم بالتأكيد خبير يمكنه التعامل مع باندورا.
كان سو عاجزًا عن إنقاذ ريكاردو أو تابعيه. كانت القدرة على سحب باندورا بعيدًا بالفعل الحد الأقصى لما يمكن أن يفعله. لم يشعر أبدًا أن نصف الساعة كانت طويلة جدًا. في وعيه ، امتدت كل ثانية مرات لا تحصى ، لتصبح عشرات الآلاف من أجزاء البيانات ، وعلى هذا النحو ، ظهرت عشرات الآلاف من الأفكار في ذهنه أيضًا.
بعد مطاردة مستمرة لعدة دقائق ، لاحظ سو بالفعل أن الفتاة ذات الشعر الأسود كانت تتصرف بغرابة بعض الشيء. يبدو أنها لا تستطيع استخدام قوة جسدها على أكمل وجه ، ومن وقت لآخر ، سيظهر بعض عدم التناسق. اذا لم تكن لهذه الحقيقة ، لكانت قد لحقته منذ وقت طويل. لم يكن هناك من طريقة كان سيمكنه من الفرار لهذه المدة الطويلة.
في اللحظة التي اكتشف فيها التنافر الذي يحدث في جسد السيدة الشابة ذات الشعر الأسود ، فإن الرغبة الغريزية التي نمت يومًا بعد يوم داخل جسد سو انقسمت فجأة إلى قسمين. كان أحدهما لديه رغبة تجاه باندورا ، والآخر كان لديه رغبة تجاه هذه الشابة ذات الملابس السوداء.
تغير المشهد في خط نظره فجأة قليلاً. عدّل لينش منظاره ببطء ، ثم ظهر فريق من الأشخاص الذين كانوا يتحركون في الظلام.
كان الشخصان مثل الطائرات المقاتلة التي كانت تحلق فوق الأرض مباشرة ، وتهدر مندفعة نحو مدينة التنين.
–
ومع ذلك ، فهو ، الذي كان يعمل في مهنة القنص لما يقرب من عشرين عامًا ، كان يعلم أن القناص بعيد كل البعد عن القدرة المطلقة، لدرجة أنه شعر أنه بالكاد يصنف على أنه مهارة من المستوى المتوسط. نظرًا لطبيعة أسلحة القوة النارية ، لا يمكن أن تتجاوز رصاصة قنص عالية القوة ذات العيار الكبير 2000. كان هذا النوع من السرعة لا يزال يمثل تهديدًا لراكبي التنين منخفضي المستوى ، ولكن بالنسبة إلى راكبي التنين ذا التصنيف الأعلى ، أصبحت التأثيرات محدودة للغاية. ضد الجنرالات ، سيكونون عديمي الفائدة اكثر. هذا هو السبب في أن عدد الأفراد الذين لديهم ستة مستويات في إتقان القنص في جميع راكب التنين الاسود كان قليلًا للغاية ، ولم يكن هناك من لديه أكثر من ستة مستويات. هناك ستة مستويات من القدرة لا يمكن التعامل معها. بالإضافة إلى ذلك ، في المجال العقلي ، كان هناك العديد من المستويات الستة القوية أو قدرات أعلى ، على سبيل المثال ، التحكم في المنطقة. عند دمجها مع قدرات المجال السحري ، يمكن للمرء أن ينتج مجالات قوة يمكنها الدفاع ضد سمات معينة ، وعندما يتم دمجها مع قدرات المجال القتالي ، يمكن أن تنتج مجالات دفاعية يمكنها الحماية من الهجمات الجسدية المختلفة. حتى القدرة على تشغيل الدروع المتحركة وأنظمة أسلحة ساحة المعركة واسعة النطاق كان لها استخدامات أكثر اتساعًا. لهذا السبب لم يكن أحد تقريبًا على استعداد لاستثمار كميات كبيرة من نقاط التطور في مستوى أعلى من إتقان القنص.
كان الصبر مهارة أساسية للقناص. لطالما شعر لينش أنه يتمتع بصبر لا حدود له ، ولهذا السبب بغض النظر عن كيفية نظر المرء إليه ، يمكن اعتباره قناصًا ممتازًا.
تغير المشهد في خط نظره فجأة قليلاً. عدّل لينش منظاره ببطء ، ثم ظهر فريق من الأشخاص الذين كانوا يتحركون في الظلام.
ومع ذلك ، فهو ، الذي كان يعمل في مهنة القنص لما يقرب من عشرين عامًا ، كان يعلم أن القناص بعيد كل البعد عن القدرة المطلقة، لدرجة أنه شعر أنه بالكاد يصنف على أنه مهارة من المستوى المتوسط. نظرًا لطبيعة أسلحة القوة النارية ، لا يمكن أن تتجاوز رصاصة قنص عالية القوة ذات العيار الكبير 2000. كان هذا النوع من السرعة لا يزال يمثل تهديدًا لراكبي التنين منخفضي المستوى ، ولكن بالنسبة إلى راكبي التنين ذا التصنيف الأعلى ، أصبحت التأثيرات محدودة للغاية. ضد الجنرالات ، سيكونون عديمي الفائدة اكثر. هذا هو السبب في أن عدد الأفراد الذين لديهم ستة مستويات في إتقان القنص في جميع راكب التنين الاسود كان قليلًا للغاية ، ولم يكن هناك من لديه أكثر من ستة مستويات. هناك ستة مستويات من القدرة لا يمكن التعامل معها. بالإضافة إلى ذلك ، في المجال العقلي ، كان هناك العديد من المستويات الستة القوية أو قدرات أعلى ، على سبيل المثال ، التحكم في المنطقة. عند دمجها مع قدرات المجال السحري ، يمكن للمرء أن ينتج مجالات قوة يمكنها الدفاع ضد سمات معينة ، وعندما يتم دمجها مع قدرات المجال القتالي ، يمكن أن تنتج مجالات دفاعية يمكنها الحماية من الهجمات الجسدية المختلفة. حتى القدرة على تشغيل الدروع المتحركة وأنظمة أسلحة ساحة المعركة واسعة النطاق كان لها استخدامات أكثر اتساعًا. لهذا السبب لم يكن أحد تقريبًا على استعداد لاستثمار كميات كبيرة من نقاط التطور في مستوى أعلى من إتقان القنص.
في الوقت الحالي ، عندما أظلمت السماء وكذلك عندما كان الجو باردًا. لم تكن حتى المخلوقات المتحولة على استعداد للخروج لتناول الطعام في هذا الوقت. ومع ذلك ، كان لينش مليئًا بالروح الآن. كان يعلم أن فريسته تحب أن تتعارض مع الغرائز البشرية أكثر من غيرها ، وكان الآن وقتهم المفضل لمغادرة أعشاشهم. أكلة الجثث هؤلاء من قسم المحاكمات ، بغض النظر عن نوع الكلمات المستخدمة لوصفهم ، لن يكون الأمر أكثر من اللازم.
غالبًا ما كان القنص يمتلك وظائف أخرى لدى الكشافة ، أو مهارة يتمتع بها أصحاب المواهب الفطرية في المجال العقلي المحدود في ستة مستويات. كان لينش مثالاً على كلا الأمرين.
في نهاية ما رآه ، بدا الظلام الكثيف وكأنه يتشوه بشكل غير متوقع. في غمضة عين ، تردد صوت صفير غامض يرن في الهواء ، ولكن عندما حاول لينش الاستماع إليه بعناية ، لم يعد يسمع أي شيء.
عندما فكر في مهنة القنص لأول مرة ، كان ما اعتبره لينش أكثر أهمية هو أن عدد القناصين كان قليلًا ، وبالتالي فإن فرص كسب لقمة العيش منها كانت أعلى. كان حد موهبته الفطرية ستة مستويات أيضًا.
كان لا يزال هناك ساعة قبل أن تشرق السماء. لم يمانع لينش الذي كان قد وُضع بالفعل في مكانه الأصلي لمدة يومين وليلتين من الانتظار لمدة ساعة أخرى. إذا كان الشخص الذي كان ينتظره لا يزال غير موجود بحلول الوقت الذي أضاءت فيه السماء ، فلا داعي للانتظار بعد الآن. ومع ذلك ، أخبره حدس لينش أن هؤلاء الأشخاص سيظهرون قريبًا. لا أحد يستطيع أن ينافس القناص بصبر ، وكان لينش أكثر صبرًا من القناصين.
في الوقت الحالي ، عندما أظلمت السماء وكذلك عندما كان الجو باردًا. لم تكن حتى المخلوقات المتحولة على استعداد للخروج لتناول الطعام في هذا الوقت. ومع ذلك ، كان لينش مليئًا بالروح الآن. كان يعلم أن فريسته تحب أن تتعارض مع الغرائز البشرية أكثر من غيرها ، وكان الآن وقتهم المفضل لمغادرة أعشاشهم. أكلة الجثث هؤلاء من قسم المحاكمات ، بغض النظر عن نوع الكلمات المستخدمة لوصفهم ، لن يكون الأمر أكثر من اللازم.
غالبًا ما كان القنص يمتلك وظائف أخرى لدى الكشافة ، أو مهارة يتمتع بها أصحاب المواهب الفطرية في المجال العقلي المحدود في ستة مستويات. كان لينش مثالاً على كلا الأمرين.
تغير المشهد في خط نظره فجأة قليلاً. عدّل لينش منظاره ببطء ، ثم ظهر فريق من الأشخاص الذين كانوا يتحركون في الظلام.
ربما لأنه اكتشف ضعفًا في تطويق العدو ، قاد ريكاردو بقية التابعين إلى هجوم مفاجئ ، واخترق الحصار الضعيف بضربة واحدة واندفع نحو أعماق البرية. لم يكن راكب التنين الآخر الذي كان قادرًا على التمسك بعيدًا بطبيعة الحال أحمقًا أيضًا. وبالمثل بدأ بمحاولة الخروج من هذا الحصار.
“أخيرًا ظهرتم جميعًا بعد كل هذا الانتظار مني …” كانت كل شعرة على شارب لينش السميك تبتسم. تحرك المشهد الأمامي باستمرار حول المناطق الرئيسية للفريسة ، لكنه لم يكن في عجلة من أمره لإطلاق النار على الإطلاق. من الواضح أن الفريسة كانت يقظة للغاية ، لذا لم يكن معدل النجاح مرتفعًا. كان عليه الانتظار لفترة أطول قليلاً للحصول على فرصة أفضل. كانت جميع الفرائس من أشهى الوجبات ، لذلك لم يكن يمانع في قضاء بعض الوقت للاستمتاع بهذه العملية.
بعد مرور بضع ثوانٍ ، أصبحت أصوات الصفير أكثر وضوحًا ، وترن باستمرار في السماء. لقد أصبح صوتها أعلى وأعلى أيضًا ، وكأنها طائرة مقاتلة تحلق على ارتفاع منخفض!
جاءت الفرصة في وقت أقرب بكثير مما توقعه لينش. من خلال عدسة الرؤية ، بدا الشخص الذي يقود هذه المجموعة فجأة مصدومًا ، ورفع رأسه لينظر إلى الأمام.
غالبًا ما كان القنص يمتلك وظائف أخرى لدى الكشافة ، أو مهارة يتمتع بها أصحاب المواهب الفطرية في المجال العقلي المحدود في ستة مستويات. كان لينش مثالاً على كلا الأمرين.
فقط هذه الحركة وحدها جعلت هذا الشخص إلى حد كبير شخصًا ميتًا في قلب لينش. عندما كان لينش يستعد لسحب الزناد ، مر شعور غريب فجأة في ذهنه. نظر نحو المسافة عن غير قصد.
بعد مطاردة مستمرة لعدة دقائق ، لاحظ سو بالفعل أن الفتاة ذات الشعر الأسود كانت تتصرف بغرابة بعض الشيء. يبدو أنها لا تستطيع استخدام قوة جسدها على أكمل وجه ، ومن وقت لآخر ، سيظهر بعض عدم التناسق. اذا لم تكن لهذه الحقيقة ، لكانت قد لحقته منذ وقت طويل. لم يكن هناك من طريقة كان سيمكنه من الفرار لهذه المدة الطويلة.
في نهاية ما رآه ، بدا الظلام الكثيف وكأنه يتشوه بشكل غير متوقع. في غمضة عين ، تردد صوت صفير غامض يرن في الهواء ، ولكن عندما حاول لينش الاستماع إليه بعناية ، لم يعد يسمع أي شيء.
–
شعر لينش أن الليلة كانت باردة بشكل خاص ، مما جعل شعره الناعم يقف حتى النهاية. أصبح يقظًا على الفور. لم يكن هذا لأنه كان باردا ، بل كان رده على الخطر! كان يعتقد اعتقادًا راسخًا أن الحظ ، باعتباره قناصًا ، كان جزءًا لا غنى عنه من القوة. لهذا السبب ، بعد أن وصل إلى عنق الزجاجة في إتقان القنص ، سعى لينش دائمًا لزيادة قدراته في الحقول الغامضة.
بعد مرور بضع ثوانٍ ، أصبحت أصوات الصفير أكثر وضوحًا ، وترن باستمرار في السماء. لقد أصبح صوتها أعلى وأعلى أيضًا ، وكأنها طائرة مقاتلة تحلق على ارتفاع منخفض!
بعد مرور بضع ثوانٍ ، أصبحت أصوات الصفير أكثر وضوحًا ، وترن باستمرار في السماء. لقد أصبح صوتها أعلى وأعلى أيضًا ، وكأنها طائرة مقاتلة تحلق على ارتفاع منخفض!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاءت الفرصة في وقت أقرب بكثير مما توقعه لينش. من خلال عدسة الرؤية ، بدا الشخص الذي يقود هذه المجموعة فجأة مصدومًا ، ورفع رأسه لينظر إلى الأمام.
“أخيرًا ظهرتم جميعًا بعد كل هذا الانتظار مني …” كانت كل شعرة على شارب لينش السميك تبتسم. تحرك المشهد الأمامي باستمرار حول المناطق الرئيسية للفريسة ، لكنه لم يكن في عجلة من أمره لإطلاق النار على الإطلاق. من الواضح أن الفريسة كانت يقظة للغاية ، لذا لم يكن معدل النجاح مرتفعًا. كان عليه الانتظار لفترة أطول قليلاً للحصول على فرصة أفضل. كانت جميع الفرائس من أشهى الوجبات ، لذلك لم يكن يمانع في قضاء بعض الوقت للاستمتاع بهذه العملية.
لم يكن لديه أي طريقة للتعامل مع باندورا على الإطلاق! باندورا ، أو ربما هذه الشابة ذات الشعر الأسود ، فقط القوة التي أظهرتها بمفردها كانت كافية لسحق سو تمامًا. كانت سرعاتهم متطابقة بشكل متساوٍ ، ولكن كان هناك تفاوت هائل في القوة. على الرغم من أنها لم تعرض أي فنون قتالية ، فقط من هذا السيف الخفيف مزدوج النصل وحده ، يمكن للمرء أن يقول إنها بالتأكيد لم تكن فتاة لا تعرف كيف تقاتل. بالإضافة إلى ذلك ، لم يكن هناك أي طريقة يمكن لـ سو أن يعوض عن فرق السلاح أيضًا. لم يكن هناك أي شيء على جسده يمكن أن يوقف نصل الضوء . كان ذلك سلاح طاقة متطورًا جيدًا ، وكان مستوى التكنولوجيا فيه عصر كامل قادم. في يد باندورا ، كان من شأن تلويحة واحدة أن تخترق سو عند الخصر. كانت لا تزال هناك الرصاصة البيولوجية الخاصة. كانت هذه للقتال ضد ماليم أو مارثام ، وكانت فعالة ضد المختارين أيضًا. ومع ذلك ، ضد باندورا ، لا يزال يتعين إطلاق النار عليها في الجسم لتكون فعالة. كان جلد السيدة الشابة ناعمًا ، على غرار جلد سو ، لكن سو اعتقد أن بشرتها التي تبدو ناعمة لا ينبغي أن تواجه أي مشاكل في منع تسديدة بندقية القنص. حتى لو نجح حقًا في الحصول على فرصة ، فهل ستكون فعالة؟
في اللحظة التي اكتشف فيها التنافر الذي يحدث في جسد السيدة الشابة ذات الشعر الأسود ، فإن الرغبة الغريزية التي نمت يومًا بعد يوم داخل جسد سو انقسمت فجأة إلى قسمين. كان أحدهما لديه رغبة تجاه باندورا ، والآخر كان لديه رغبة تجاه هذه الشابة ذات الملابس السوداء.
غالبًا ما كان القنص يمتلك وظائف أخرى لدى الكشافة ، أو مهارة يتمتع بها أصحاب المواهب الفطرية في المجال العقلي المحدود في ستة مستويات. كان لينش مثالاً على كلا الأمرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
شعر لينش أن الليلة كانت باردة بشكل خاص ، مما جعل شعره الناعم يقف حتى النهاية. أصبح يقظًا على الفور. لم يكن هذا لأنه كان باردا ، بل كان رده على الخطر! كان يعتقد اعتقادًا راسخًا أن الحظ ، باعتباره قناصًا ، كان جزءًا لا غنى عنه من القوة. لهذا السبب ، بعد أن وصل إلى عنق الزجاجة في إتقان القنص ، سعى لينش دائمًا لزيادة قدراته في الحقول الغامضة.
الترجمة: Hunter
في نهاية ما رآه ، بدا الظلام الكثيف وكأنه يتشوه بشكل غير متوقع. في غمضة عين ، تردد صوت صفير غامض يرن في الهواء ، ولكن عندما حاول لينش الاستماع إليه بعناية ، لم يعد يسمع أي شيء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات