الصحوة
الفصل 20.5 – الصحوة
بالنسبة لمادلين التي فقدت كل قدراتها ، جاء المصدر الوحيد للضوء من ضوء الشمعة الدافئة التي تسربت من صدع باب غرفة الضيوف.
دون الحاجة إلى مرآة ، كان لدى مادلين فكرة عما تبدو عليه الآن. شعرت بعدم الارتياح الشديد تحت هذا النمط الأنثوي من الملابس. من وجهة نظرها ، كان أسلوبها القاسي والبارد والخشن والشرير ، تمامًا مثل ذلك الدرع المليء بالمسامير. بالطبع ، سجن الموت لم يكن سيئ المظهر أيضًا.
تبعته الشابة بصمت خلفه.
ومع ذلك ، عندما نظرت حولها ، كانت غرفة الاستقبال بأكملها تحتوي فقط على هذه المجموعة المفردة من الملابس. بالإضافة إلى ذلك ، بعد هذا التحول ، اختفت كل قدراتها ، لذلك كان من المستحيل عليها ببساطة أن ترتدي الدرع الذي اعتادت عليه الآن ، ولم يكن من المحتمل أن تكون قادرة على ارتدائه مرة أخرى في المستقبل القريب.
لم تكن معتادة على الشعور بجسدها الحالي. نتيجة لذلك ، تأرجحت ذهابًا وإيابًا ، وكادت تقفز وهي تخرج من هذه الغرفة.
لم تكن معتادة على الشعور بجسدها الحالي. نتيجة لذلك ، تأرجحت ذهابًا وإيابًا ، وكادت تقفز وهي تخرج من هذه الغرفة.
بالنسبة لمادلين التي فقدت كل قدراتها ، جاء المصدر الوحيد للضوء من ضوء الشمعة الدافئة التي تسربت من صدع باب غرفة الضيوف.
كان الرجل العجوز ينتظر بالفعل عند المدخل. عندما رأى مادلين تخرج ، انحنى قليلاً وقال ، “الانسة الشابة مستيقظة. هل تشعرين بعدم الارتياح في أي مكان؟ “
بالنسبة لمادلين التي فقدت كل قدراتها ، جاء المصدر الوحيد للضوء من ضوء الشمعة الدافئة التي تسربت من صدع باب غرفة الضيوف.
نظرت مادلين إلى الملابس الموجودة على جسدها ، ثم قالت بصوتها البارد الذي اعتادت استخدامه ، “هذه الملابس غريبة وغير مريحة للغاية. أيضا ، سيد أفيدار ، لماذا تحولت فجأة؟ حتى لو كان تحولًا ، ألا ينبغي أن يكون تحولًا غير مكتمل لتقوية قوتي الحالية؟ كيف انتهى به الأمر إلى تحول كامل ؟! “
الفصل 20.5 – الصحوة
“لدى الآنسة الشابة الكثير من الأسئلة.” واصل أفيدار الحفاظ على ابتسامته الرقيقة ، وبصوت غير مستعجل ، قال: “أعطتك الإمبراطورة جزءًا من قوتها الحياتية ، وعندها فقط يمكن أن تخضع الانسة الشابة للتغيير. في هذه الأثناء ، كان التحول الكامل قرارًا اتخذه شخص آخر في مكان الانسة الشابة ، وليس شيئًا قررته أنا أو الإمبراطورة. أيضًا ، قررت الإمبراطورة أنه بعد هذا التحول ، حان الوقت بالفعل لمغادرة الانسة الشابة القلعة الحمراء الداكنة. في هذه الأثناء ، الشخص الذي اتخذ القرار بشأن الانسة الشابة وافق بالفعل على تحمل مسؤولية حماية نموك ومراقبته “.
خلال تلك السنوات الثماني عندما كانوا يعتمدون على بعضهم البعض بشكل متبادل من أجل البقاء ، كم عدد الأيام والليالي التي كانت موجودة عندما كان جسده عبارة عن شاشة واقية تمامًا مثل هذا ، مما يحميها من الرياح الباردة والمطر والثلج والإشعاع ، وكذلك الأعداء بجميع الأشكال والأحجام. كانت مادلين في ذلك الوقت مطيعة مثل قطة صغيرة ، وكانت تتبعه بصمت فقط. إذا أعاد سو الطعام ، بغض النظر عن طبيعتها ، فستبذل قصارى جهدها دائمًا لتناوله. إذا قدم لها سو ذراعه ، فإنها ستنام داخل حضنه الدافئ. بجانب سو ، حتى لو كانت برية فوضوية ، لم يكن عليها أن تفكر في أي شيء. كان عليها فقط أن تنتظر بهدوء.
“ومن هو هذا الشخص الذي يريد أن يكون الوصي الخاص بي؟” أصدرت مادلين ضحكة باردة. ربما بسبب كونها معتادة على الذبح ، كان هذا الوجه الصغير الذي لا مثيل له مغطى بالفعل بنية القتل. شعرت فجأة برغبة قوية في رؤية هذا الزميل الجريء للغاية.
عندما نظر إلى مادلين التي تدحرجت إلى كرة ، غير راغبة في رفع رأسها بغض النظر عما قاله ، شعر سو فجأة بمشاعر لا تعد ولا تحصى تتدفق بداخله.
غض الرجل العجوز عن نية القتل الخاصة بها تمامًا. “في الواقع ، إنه ينتظر بالفعل الانسة الشابة.”
خلال تلك السنوات الثماني عندما كانوا يعتمدون على بعضهم البعض بشكل متبادل من أجل البقاء ، كم عدد الأيام والليالي التي كانت موجودة عندما كان جسده عبارة عن شاشة واقية تمامًا مثل هذا ، مما يحميها من الرياح الباردة والمطر والثلج والإشعاع ، وكذلك الأعداء بجميع الأشكال والأحجام. كانت مادلين في ذلك الوقت مطيعة مثل قطة صغيرة ، وكانت تتبعه بصمت فقط. إذا أعاد سو الطعام ، بغض النظر عن طبيعتها ، فستبذل قصارى جهدها دائمًا لتناوله. إذا قدم لها سو ذراعه ، فإنها ستنام داخل حضنه الدافئ. بجانب سو ، حتى لو كانت برية فوضوية ، لم يكن عليها أن تفكر في أي شيء. كان عليها فقط أن تنتظر بهدوء.
“أحضرني لرؤيته.” قالت مادلين بلا مبالاة. نية القتل التي كانت تتسرب كانت مقيدة شيئًا فشيئًا. أولئك الذين كانوا على دراية بها يعرفون أنه كلما أصبحت مادلين أكثر هدوءًا ، كانت أكثر رعبًا. على الرغم من أنها فقدت كل قدراتها ، إلا أن مادلين ما زالت لا تشعر بأي خوف تجاه أي فرد قوي في هذا العالم.
بعد عدة دقائق ، أحضر الرجل العجوز مادلين أمام غرفة الضيوف. بعد أن أخبر مادلين أن الشخص الذي أرادت رؤيته كان بالداخل ، تراجع الرجل العجوز خطوة إلى الوراء. لم يقتصر الأمر على انتشار الظلام على الفور ، ملتفا حول جسده ، بل إنه أيضًا أحاط بالعالم خارج غرفة الضيوف تمامًا.
بالنسبة لمادلين التي فقدت كل قدراتها ، جاء المصدر الوحيد للضوء من ضوء الشمعة الدافئة التي تسربت من صدع باب غرفة الضيوف.
لم تكن معتادة على الشعور بجسدها الحالي. نتيجة لذلك ، تأرجحت ذهابًا وإيابًا ، وكادت تقفز وهي تخرج من هذه الغرفة.
تردد صوت صرير. تم فتح الباب الخشبي السميك المزخرف بغرفة الضيوف. رأت مادلين أن الشخص الذي كان جالسًا في الداخل هو سو ، فُذهلت على الفور!
كان الرجل العجوز ينتظر بالفعل عند المدخل. عندما رأى مادلين تخرج ، انحنى قليلاً وقال ، “الانسة الشابة مستيقظة. هل تشعرين بعدم الارتياح في أي مكان؟ “
عند سماع الباب يتحرك ، عندها فقط قام سو ، الذي وضع اهتمامه بالكامل على أسطورة الرسل السبعة المرسومة على القبة ، بسحب انتباهه ولف رأسه. فقط ، عندما رأى مادلين في ملابسها الحالية ، تأثر قلب سو قليلاً أيضًا. شعر رأسه بالدوار قليلا.
منذ أن كانت صغيرة ، كانت مادلين جميلة إلى درجة لا يمكن تصورها. بعد ثماني سنوات ، كانت قد نضجت تمامًا. الآن بعد إزالة الدرع الثقيل الشرير ، كان تأثير مظهرها الرائع لا يضاهى بالفعل!
منذ أن كانت صغيرة ، كانت مادلين جميلة إلى درجة لا يمكن تصورها. بعد ثماني سنوات ، كانت قد نضجت تمامًا. الآن بعد إزالة الدرع الثقيل الشرير ، كان تأثير مظهرها الرائع لا يضاهى بالفعل!
“مادلين …” وقف سو ثم ابتسم. عندما كان على وشك أن يناديها ، قفزت مادلين فجأة ، مثل طائر السنونو العائد إلى عشه ، ألقت بنفسها فجأة في أحضان سو!
عند سماع الباب يتحرك ، عندها فقط قام سو ، الذي وضع اهتمامه بالكامل على أسطورة الرسل السبعة المرسومة على القبة ، بسحب انتباهه ولف رأسه. فقط ، عندما رأى مادلين في ملابسها الحالية ، تأثر قلب سو قليلاً أيضًا. شعر رأسه بالدوار قليلا.
دفعت هذه القوة الصارمة حتى سو إلى الرجوع بضع خطوات إلى الوراء ، وسقوطهم على أريكة غرفة الضيوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما نظر إلى مادلين التي تدحرجت إلى كرة ، غير راغبة في رفع رأسها بغض النظر عما قاله ، شعر سو فجأة بمشاعر لا تعد ولا تحصى تتدفق بداخله.
خلال تلك السنوات الثماني عندما كانوا يعتمدون على بعضهم البعض بشكل متبادل من أجل البقاء ، كم عدد الأيام والليالي التي كانت موجودة عندما كان جسده عبارة عن شاشة واقية تمامًا مثل هذا ، مما يحميها من الرياح الباردة والمطر والثلج والإشعاع ، وكذلك الأعداء بجميع الأشكال والأحجام. كانت مادلين في ذلك الوقت مطيعة مثل قطة صغيرة ، وكانت تتبعه بصمت فقط. إذا أعاد سو الطعام ، بغض النظر عن طبيعتها ، فستبذل قصارى جهدها دائمًا لتناوله. إذا قدم لها سو ذراعه ، فإنها ستنام داخل حضنه الدافئ. بجانب سو ، حتى لو كانت برية فوضوية ، لم يكن عليها أن تفكر في أي شيء. كان عليها فقط أن تنتظر بهدوء.
دون الحاجة إلى مرآة ، كان لدى مادلين فكرة عما تبدو عليه الآن. شعرت بعدم الارتياح الشديد تحت هذا النمط الأنثوي من الملابس. من وجهة نظرها ، كان أسلوبها القاسي والبارد والخشن والشرير ، تمامًا مثل ذلك الدرع المليء بالمسامير. بالطبع ، سجن الموت لم يكن سيئ المظهر أيضًا.
ربما بسبب كونها محظوظة ، في كل مرة تنتظر ، ستكون هناك دائمًا نتيجة. في الرياح العاتية والعواصف المطيرة في البرية ، على الرغم من أن شخصية سو كانت ضعيفة للغاية ، إلا أنه سيعود دائمًا إلى جانبها.
كان الأمر كما كان في الماضي.
كانت غرفة الضيوف دافئة وهادئة. لم تكن هناك سوى شمعة واحدة تتأرجح باستمرار.
دون الحاجة إلى مرآة ، كان لدى مادلين فكرة عما تبدو عليه الآن. شعرت بعدم الارتياح الشديد تحت هذا النمط الأنثوي من الملابس. من وجهة نظرها ، كان أسلوبها القاسي والبارد والخشن والشرير ، تمامًا مثل ذلك الدرع المليء بالمسامير. بالطبع ، سجن الموت لم يكن سيئ المظهر أيضًا.
فقط بعد مرور وقت طويل ، زحفت مادلين أخيرًا من أحضان سو. وقف سو أيضا. وقفت بجانب سو ، وعيناها تهبطان في الظلام حيث لم يصل ضوء الشموع. تشابكت يداها في بنطالها ، ثم مع صوت تشي ، تمزق جزء من الجينز القوي بالقوة. في غرفة الضيوف الهادئة ، كان هذا الصوت الصغير بارزًا للغاية. ومع ذلك ، فقط بعد القيام بذلك ، يبدو أن مادلين أصبحت أكثر طبيعية قليلاً. ومع ذلك ، كانت عيناها لا تزالان مثبتتان بقوة في ظلام الزاوية.
دون الحاجة إلى مرآة ، كان لدى مادلين فكرة عما تبدو عليه الآن. شعرت بعدم الارتياح الشديد تحت هذا النمط الأنثوي من الملابس. من وجهة نظرها ، كان أسلوبها القاسي والبارد والخشن والشرير ، تمامًا مثل ذلك الدرع المليء بالمسامير. بالطبع ، سجن الموت لم يكن سيئ المظهر أيضًا.
“اممم ، هذا ، اتجاه التحول الخاص بي …” استخدمت مادلين نبرة الجليد البارد التي اعتادت التحدث بها.
“أحضرني لرؤيته.” قالت مادلين بلا مبالاة. نية القتل التي كانت تتسرب كانت مقيدة شيئًا فشيئًا. أولئك الذين كانوا على دراية بها يعرفون أنه كلما أصبحت مادلين أكثر هدوءًا ، كانت أكثر رعبًا. على الرغم من أنها فقدت كل قدراتها ، إلا أن مادلين ما زالت لا تشعر بأي خوف تجاه أي فرد قوي في هذا العالم.
قبل أن ينتظرها حتى تنتهي ، فهم سو بالفعل ما تريد أن تسأل عنه ، لذلك قال ، “لقد قمت بالاختيار من أجلك. لقد اخترت التحول الكامل “.
عندما نظر إلى مادلين التي تدحرجت إلى كرة ، غير راغبة في رفع رأسها بغض النظر عما قاله ، شعر سو فجأة بمشاعر لا تعد ولا تحصى تتدفق بداخله.
“انن ، حسنًا.” أومأت مادلين برأسها.
بالنسبة لمادلين التي فقدت كل قدراتها ، جاء المصدر الوحيد للضوء من ضوء الشمعة الدافئة التي تسربت من صدع باب غرفة الضيوف.
رفع سو العلبة المعدنية الضخمة بجوار الأريكة. نظر إلى مادلين ، وبنفس الابتسامة التي أظهرها لها قبل ثماني سنوات ، قال ، “لقد حان الوقت. ينبغي أن نغادر. يجب أن تذهبِ وتقومي بترتيب الأشياء الخاصة بك! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد عدة دقائق ، أحضر الرجل العجوز مادلين أمام غرفة الضيوف. بعد أن أخبر مادلين أن الشخص الذي أرادت رؤيته كان بالداخل ، تراجع الرجل العجوز خطوة إلى الوراء. لم يقتصر الأمر على انتشار الظلام على الفور ، ملتفا حول جسده ، بل إنه أيضًا أحاط بالعالم خارج غرفة الضيوف تمامًا.
فكرت مادلين قليلا. بصرف النظر عن سجن الموت والدروع الثقيلة ، لم يكن لديها أي شيء آخر. في هذه الأثناء ، لم يكن هذان العنصران شيئًا كانت ستستخدمهما لبعض الوقت. هذا هو السبب في أنها هزت رأسها مباشرة.
كان الرجل العجوز ينتظر بالفعل عند المدخل. عندما رأى مادلين تخرج ، انحنى قليلاً وقال ، “الانسة الشابة مستيقظة. هل تشعرين بعدم الارتياح في أي مكان؟ “
“لا شيء؟” صُدم سو قليلاً. أومأ برأسه ثم خرج من غرفة الضيوف.
لم تكن معتادة على الشعور بجسدها الحالي. نتيجة لذلك ، تأرجحت ذهابًا وإيابًا ، وكادت تقفز وهي تخرج من هذه الغرفة.
تبعته الشابة بصمت خلفه.
الفصل 20.5 – الصحوة
لقد كان عميقا في الليل. لا تزال الرياح والأمطار تتحرك فوق سطح المحيط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل أصوات هونغ لونغ الرعدية ، انفتح صدع ببطء في بوابات القلعة الحمراء الداكنة الكبيرة. تسرب شعاع من الضوء من هذا الصدع ، منتشرا في الظلام العاصف.
داخل أصوات هونغ لونغ الرعدية ، انفتح صدع ببطء في بوابات القلعة الحمراء الداكنة الكبيرة. تسرب شعاع من الضوء من هذا الصدع ، منتشرا في الظلام العاصف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من داخل شعاع الضوء ، خرج سو من البوابة ، وهو يحمل حقيبة البندقية الضخمة ، وشكله النحيف يلقي بظلاله الطويلة. يتبع خلفه شخصية جميلة مماثلة ، وعلى الرغم من أنه لا يمكن رؤية سوى الخطوط العريضة من الإضاءة القوية ، إلا أنها كانت لا تزال صادمة بالمثل.
عند سماع الباب يتحرك ، عندها فقط قام سو ، الذي وضع اهتمامه بالكامل على أسطورة الرسل السبعة المرسومة على القبة ، بسحب انتباهه ولف رأسه. فقط ، عندما رأى مادلين في ملابسها الحالية ، تأثر قلب سو قليلاً أيضًا. شعر رأسه بالدوار قليلا.
مدت يدها وأمسكت بزاوية ملابس سو على طول الطريق المضيء ، في مواجهة الرياح والمطر معًا وهي تمشي في الظلام أمامها.
بالنسبة لمادلين التي فقدت كل قدراتها ، جاء المصدر الوحيد للضوء من ضوء الشمعة الدافئة التي تسربت من صدع باب غرفة الضيوف.
كان الأمر كما كان في الماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تردد صوت صرير. تم فتح الباب الخشبي السميك المزخرف بغرفة الضيوف. رأت مادلين أن الشخص الذي كان جالسًا في الداخل هو سو ، فُذهلت على الفور!
“انن ، حسنًا.” أومأت مادلين برأسها.
“اممم ، هذا ، اتجاه التحول الخاص بي …” استخدمت مادلين نبرة الجليد البارد التي اعتادت التحدث بها.
كان الأمر كما كان في الماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة:Hunter
خلال تلك السنوات الثماني عندما كانوا يعتمدون على بعضهم البعض بشكل متبادل من أجل البقاء ، كم عدد الأيام والليالي التي كانت موجودة عندما كان جسده عبارة عن شاشة واقية تمامًا مثل هذا ، مما يحميها من الرياح الباردة والمطر والثلج والإشعاع ، وكذلك الأعداء بجميع الأشكال والأحجام. كانت مادلين في ذلك الوقت مطيعة مثل قطة صغيرة ، وكانت تتبعه بصمت فقط. إذا أعاد سو الطعام ، بغض النظر عن طبيعتها ، فستبذل قصارى جهدها دائمًا لتناوله. إذا قدم لها سو ذراعه ، فإنها ستنام داخل حضنه الدافئ. بجانب سو ، حتى لو كانت برية فوضوية ، لم يكن عليها أن تفكر في أي شيء. كان عليها فقط أن تنتظر بهدوء.
لقد كان عميقا في الليل. لا تزال الرياح والأمطار تتحرك فوق سطح المحيط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مادلين …” وقف سو ثم ابتسم. عندما كان على وشك أن يناديها ، قفزت مادلين فجأة ، مثل طائر السنونو العائد إلى عشه ، ألقت بنفسها فجأة في أحضان سو!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد عدة دقائق ، أحضر الرجل العجوز مادلين أمام غرفة الضيوف. بعد أن أخبر مادلين أن الشخص الذي أرادت رؤيته كان بالداخل ، تراجع الرجل العجوز خطوة إلى الوراء. لم يقتصر الأمر على انتشار الظلام على الفور ، ملتفا حول جسده ، بل إنه أيضًا أحاط بالعالم خارج غرفة الضيوف تمامًا.
ربما بسبب كونها محظوظة ، في كل مرة تنتظر ، ستكون هناك دائمًا نتيجة. في الرياح العاتية والعواصف المطيرة في البرية ، على الرغم من أن شخصية سو كانت ضعيفة للغاية ، إلا أنه سيعود دائمًا إلى جانبها.
الترجمة:Hunter
قبل أن ينتظرها حتى تنتهي ، فهم سو بالفعل ما تريد أن تسأل عنه ، لذلك قال ، “لقد قمت بالاختيار من أجلك. لقد اخترت التحول الكامل “.
تردد صوت صرير. تم فتح الباب الخشبي السميك المزخرف بغرفة الضيوف. رأت مادلين أن الشخص الذي كان جالسًا في الداخل هو سو ، فُذهلت على الفور!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات