الجاهل لا يشعر بالخوف
الفصل 22.6 – الجاهل لا يشعر بالخوف
كان الانتظار مؤلمًا. كانت لي ولي جاولي يتبادلان أحيانًا بعض الكلمات في البداية ، ولكن مع مرور الوقت ، غرق كل منهما في حالة من الصمت.
في نفس الليلة ، كان أسطول من المركبات يتحرك حاليًا ، متجهًا شمالًا ببطء. تتكون هذه المجموعة من المركبات من ثلاث شاحنات تحميل وثلاث مركبات مسلحة. في البرية التي لا حدود لها ، كان أسطول المركبات هذا مثل نملة في نزهة ليلية ، ويبدو غير مهم للغاية.
توقفت المركبة في المقدمة بشكل مفاجئ. نزل سو من المركبة ونظر في الظلام بعبوس. الآن فقط ، تطاير خوف فجأة فوق عقله. عرف سو الذي اختبر عدد دورات الحياة والموت أن هذه علامة على الخطر الشديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة:Hunter
على الرغم من أن أسطول المركبات كان لا يزال داخل المنطقة المركزية لسيطرة راكب التنين الاسود ، حتى لو كانوا داخل مدينة التنين ، لم يكن هناك ما يضمن عدم حدوث أي شيء غير متوقع ، ناهيك عن هذه البرية المقفرة والغير مأهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا عن الآن؟
خرج لي جاولي من الخلف وسأل ، “أيها القائد ، لماذا توقفنا فجأة؟”
عبس سو. ضاقت عيناه وهو يحدق في الظلام اللامتناهي. استمر هذا الشعور الغامض بالقلق. كان هذا الشعور بالخطر ضعيفًا للغاية ، وكان يظهر بشكل متقطع. ومع ذلك ، كان المصدر واضحًا للغاية ، مختبئًا قليلاً للأمام في الظلام ، كما لو كان هناك شيء ما يراقب ببرود أسطول المركبات هذا.
أومأت لي برأسها ، ثم شعرت بتحسن طفيف. جعلت قدرات الإدراك المتطرفة ومهارات الإخفاء العجيبة والبندقية الكهرومغناطيسية القوية بشكل لا يصدق سو ملك الليل. حتى لو كان شخص ما يتآمر ضد أسطول المركبات ، نظرًا لأن سو طاردهم شخصيًا بالفعل ، فسيتعين على هذا الشخص بالتأكيد دفع بعض الثمن.
أصبح تعبير سو خطيرًا تدريجيًا. “يبدو أن هناك شخصًا ما ينتظرنا في الامام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد مرت ساعة بالفعل. أين ذهب سو؟ لماذا لم يكن هناك حتى القليل من الاتصال؟
نظر لي جاولي أيضًا في الظلام ، لكنه استسلم على الفور. حتى سو مع مستوياته الثمانية على الإدراك لم يتمكن من تأكيد أي شيء ، لذلك لم يكن هناك أي طريقة تمكنه ، الذي لم يكن لديه حتى أربعة مستويات على الإدراك ، من ملاحظة أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس سو. ضاقت عيناه وهو يحدق في الظلام اللامتناهي. استمر هذا الشعور الغامض بالقلق. كان هذا الشعور بالخطر ضعيفًا للغاية ، وكان يظهر بشكل متقطع. ومع ذلك ، كان المصدر واضحًا للغاية ، مختبئًا قليلاً للأمام في الظلام ، كما لو كان هناك شيء ما يراقب ببرود أسطول المركبات هذا.
أصبح الشعور بالخطر أكثر وضوحا. كان هذا النوع من الشعور مظلمًا وباردًا ورطبًا ، وعلى الأرجح قادم من أحد أعضاء قسم المحاكمات. مما حث سو على التصرف بشكل حاسم. “اجعل أسطول المركبات يتوقف على جانب الطريق وقم بإعداد موقع دفاعي. زيادة الاحتياطات ومنع أي شخص من الاقتراب من أسطولنا. أنا ذاهب لإلقاء نظرة “.
لاحظ لي جاولي بشكل غير متوقع أنه أثناء إصدار هذه الأوامر ، بدا أن سو قد مارس طاقة خافتة تقشعر لها الأبدان من جسده. كانت هذه نية قتل مقنعة تمامًا ؛ إن لم يكن لحقيقة أن لي جاولي قد تبع سو لفترة من الوقت ، فلن يتمكن من ملاحظة أي شيء أيضًا. تذكر لي جاولي فجأة أول مرة التقى فيها سو. في ذلك الوقت ، لم تكن قوة سو كلها بارزة ، لكن بعض القدرات الفطرية وبيئة البرية سمحت لقوته القتالية بزيادة كبيرة. ومع ذلك ، لم يكن منيعًا.
لاحظ لي جاولي بشكل غير متوقع أنه أثناء إصدار هذه الأوامر ، بدا أن سو قد مارس طاقة خافتة تقشعر لها الأبدان من جسده. كانت هذه نية قتل مقنعة تمامًا ؛ إن لم يكن لحقيقة أن لي جاولي قد تبع سو لفترة من الوقت ، فلن يتمكن من ملاحظة أي شيء أيضًا. تذكر لي جاولي فجأة أول مرة التقى فيها سو. في ذلك الوقت ، لم تكن قوة سو كلها بارزة ، لكن بعض القدرات الفطرية وبيئة البرية سمحت لقوته القتالية بزيادة كبيرة. ومع ذلك ، لم يكن منيعًا.
لاحظ لي جاولي بشكل غير متوقع أنه أثناء إصدار هذه الأوامر ، بدا أن سو قد مارس طاقة خافتة تقشعر لها الأبدان من جسده. كانت هذه نية قتل مقنعة تمامًا ؛ إن لم يكن لحقيقة أن لي جاولي قد تبع سو لفترة من الوقت ، فلن يتمكن من ملاحظة أي شيء أيضًا. تذكر لي جاولي فجأة أول مرة التقى فيها سو. في ذلك الوقت ، لم تكن قوة سو كلها بارزة ، لكن بعض القدرات الفطرية وبيئة البرية سمحت لقوته القتالية بزيادة كبيرة. ومع ذلك ، لم يكن منيعًا.
ماذا عن الآن؟
“فهمت ذلك ، أيها القائد.” أومأ لي جاولي برأسه.
نظر لي جاولي حول البرية المظلمة. في ظل هذا النوع من البيئة ، حتى لو كان هناك عشرة منهم ، فسيظل من السهل قتلهم جميعًا على يد سو ، أليس كذلك؟ منذ اليوم الذي التقى فيه سو ، بدأ سو في زيادة قدراته بمعدل غير مفهوم. بعد بضع سنوات أخرى ، هل سينتهي الأمر بهذا الرجل الذي يندفع باستمرار في المعارك لتسديد ديونه إلى قمة برلمان الدم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس سو. ضاقت عيناه وهو يحدق في الظلام اللامتناهي. استمر هذا الشعور الغامض بالقلق. كان هذا الشعور بالخطر ضعيفًا للغاية ، وكان يظهر بشكل متقطع. ومع ذلك ، كان المصدر واضحًا للغاية ، مختبئًا قليلاً للأمام في الظلام ، كما لو كان هناك شيء ما يراقب ببرود أسطول المركبات هذا.
عندما سار لي جاولي نحو أسطول المركبات ، استدعاه سو فجأة للتوقف. ألقى نظرة على مادلين التي استمرت في البقاء داخل المركبة ، ثم قال ، “احميها”.
“فهمت ذلك ، أيها القائد.” أومأ لي جاولي برأسه.
أصبح تعبير سو خطيرًا تدريجيًا. “يبدو أن هناك شخصًا ما ينتظرنا في الامام.”
على الرغم من أن لي جاولي لم يفهم تاريخ هذه الفتاة ، إلا أنه كان واضحًا تمامًا في حقيقة أنها احتلت مكانًا مهمًا للغاية في قلب سو ، لدرجة أنها قد تتفوق على بيرسيفوني. لم يكن لي جاولي واثقا من فرص لي في معركتها الغير ملموسة ضد مادلين. أدرك لي جاولي أن هذا هو السبب أيضًا وراء مطالبة سو له بحماية مادلين. إذا كانت لي هي المسؤولة عن هذه المهمة ، فقد يكون هناك بعض الإهمال ، وهذا من شأنه أيضًا أن يلحق الضرر بـ لي نفسها.
حمل سو البندقية الكهرومغناطيسية على ظهره ، ثم انطلق بسرعة إلى الأمام. كانت البندقية الضخمة ملفوفة بقطعة قماش منذ فترة طويلة. لم يمتص هذا القماش الطاقة فحسب ، بل كان له أيضًا تأثير على امتصاص الموجات الكهرومغناطيسية. خلاف ذلك ، سيتمكن أي شخص من اكتشاف موقع سو من مسافة اثني عشر كيلومترًا أو نحو ذلك.
لاحظ لي جاولي بشكل غير متوقع أنه أثناء إصدار هذه الأوامر ، بدا أن سو قد مارس طاقة خافتة تقشعر لها الأبدان من جسده. كانت هذه نية قتل مقنعة تمامًا ؛ إن لم يكن لحقيقة أن لي جاولي قد تبع سو لفترة من الوقت ، فلن يتمكن من ملاحظة أي شيء أيضًا. تذكر لي جاولي فجأة أول مرة التقى فيها سو. في ذلك الوقت ، لم تكن قوة سو كلها بارزة ، لكن بعض القدرات الفطرية وبيئة البرية سمحت لقوته القتالية بزيادة كبيرة. ومع ذلك ، لم يكن منيعًا.
بينما كان يشاهد شخصية سو تختفي في الظلام ، لم يعرف لي جاولي السبب ، لكنه شعر فجأة بأثر من القلق. هز رأسه ، وطرد كل القلق. هو نفسه دخل مركبة سو الخاصة وجلب أسطول المركبات إلى جانب الطريق ، وأخفاه بشكل صحيح. ثم احتلوا التضاريس المحيطة المفيدة.
في تلك الليلة ، بدا أن الوقت يمر بسرعة كبيرة. في غمضة عين مرت نصف ساعة. بدا أن سو قد اختلط في الظلام ، لكنه لم يرسل أي رسائل مرة أخرى.
لم يتغير وضع مادلين طوال هذا الوقت. حتى عندما اكتمل الموقف الدفاعي ، استمرت في الجلوس في المركبة دون النزول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حمل سو البندقية الكهرومغناطيسية على ظهره ، ثم انطلق بسرعة إلى الأمام. كانت البندقية الضخمة ملفوفة بقطعة قماش منذ فترة طويلة. لم يمتص هذا القماش الطاقة فحسب ، بل كان له أيضًا تأثير على امتصاص الموجات الكهرومغناطيسية. خلاف ذلك ، سيتمكن أي شخص من اكتشاف موقع سو من مسافة اثني عشر كيلومترًا أو نحو ذلك.
في تلك الليلة ، بدا أن الوقت يمر بسرعة كبيرة. في غمضة عين مرت نصف ساعة. بدا أن سو قد اختلط في الظلام ، لكنه لم يرسل أي رسائل مرة أخرى.
“فهمت ذلك ، أيها القائد.” أومأ لي جاولي برأسه.
شعر لي جاولي ، الذي كان جالسًا خلف جدار مكسور ، بقلق متزايد ، وأصبح تنفسه أقوى وأثقل أيضًا. كان يداعب البندقية متعددة الأغراض إلى جانبه ، لكن هذا السلاح القاتل بقوة نارية هائلة لم يستطع أن يجلب له أي شعور بالراحة. يبدو أن طاقة كثيفة وثقيلة تنتشر في الهواء ، مما يجعله يشعر كما لو كانت هناك صخرة هائلة تثقل كاهل صدره.
خرج لي جاولي من الخلف وسأل ، “أيها القائد ، لماذا توقفنا فجأة؟”
وصلت لي بهدوء إلى جانب لي جاولي. قالت وهي تقمع صوتها ، “أشعر بعدم الارتياح بعض الشيء ، وكأن شيئًا ما يراقبنا حاليًا”.
لاحظ لي جاولي بشكل غير متوقع أنه أثناء إصدار هذه الأوامر ، بدا أن سو قد مارس طاقة خافتة تقشعر لها الأبدان من جسده. كانت هذه نية قتل مقنعة تمامًا ؛ إن لم يكن لحقيقة أن لي جاولي قد تبع سو لفترة من الوقت ، فلن يتمكن من ملاحظة أي شيء أيضًا. تذكر لي جاولي فجأة أول مرة التقى فيها سو. في ذلك الوقت ، لم تكن قوة سو كلها بارزة ، لكن بعض القدرات الفطرية وبيئة البرية سمحت لقوته القتالية بزيادة كبيرة. ومع ذلك ، لم يكن منيعًا.
عرف لي جاولي أن حدس هذه الفتاة النقية للغاية سيكون أحيانًا دقيقًا بشكل مرعب ، وكان هذا بالإضافة إلى حقيقة أنه هو نفسه شعر بعدم الارتياح قليلاً. ومع ذلك ، ضحك أمام لي كما لو كان يحمل بطاقة رابحة في جعبته ، قائلاً ، “بالطبع هناك شيء غير صحيح ، وإلا لماذا يجعلنا القائد نبقى هنا في الدفاع؟ لا تقلق ، فالقائد سعى وراء ذلك بالفعل. هل نسيت؟ لطالما كان الظلام والبرية مجالًا للقائد. لا زلت لا أرى القائد في وضع غير موات في ظل هذه الأنواع من الظروف “.
أومأت لي برأسها ، ثم شعرت بتحسن طفيف. جعلت قدرات الإدراك المتطرفة ومهارات الإخفاء العجيبة والبندقية الكهرومغناطيسية القوية بشكل لا يصدق سو ملك الليل. حتى لو كان شخص ما يتآمر ضد أسطول المركبات ، نظرًا لأن سو طاردهم شخصيًا بالفعل ، فسيتعين على هذا الشخص بالتأكيد دفع بعض الثمن.
نظر لي جاولي حول البرية المظلمة. في ظل هذا النوع من البيئة ، حتى لو كان هناك عشرة منهم ، فسيظل من السهل قتلهم جميعًا على يد سو ، أليس كذلك؟ منذ اليوم الذي التقى فيه سو ، بدأ سو في زيادة قدراته بمعدل غير مفهوم. بعد بضع سنوات أخرى ، هل سينتهي الأمر بهذا الرجل الذي يندفع باستمرار في المعارك لتسديد ديونه إلى قمة برلمان الدم؟
ومع ذلك ، لا يمكن اعتبار أي شخص يمكنه جعل سو يطاردهم لمدة نصف ساعة بسيطًا أيضًا. في التضاريس البرية ، كانت سرعة تحرك سو في الواقع أسرع بكثير من سرعة المركبات. كانت نصف ساعة كافية له ليطارد عدة عشرات من الكيلومترات.
بينما كان يشاهد شخصية سو تختفي في الظلام ، لم يعرف لي جاولي السبب ، لكنه شعر فجأة بأثر من القلق. هز رأسه ، وطرد كل القلق. هو نفسه دخل مركبة سو الخاصة وجلب أسطول المركبات إلى جانب الطريق ، وأخفاه بشكل صحيح. ثم احتلوا التضاريس المحيطة المفيدة.
كان الانتظار مؤلمًا. كانت لي ولي جاولي يتبادلان أحيانًا بعض الكلمات في البداية ، ولكن مع مرور الوقت ، غرق كل منهما في حالة من الصمت.
في تلك الليلة ، بدا أن الوقت يمر بسرعة كبيرة. في غمضة عين مرت نصف ساعة. بدا أن سو قد اختلط في الظلام ، لكنه لم يرسل أي رسائل مرة أخرى.
لقد مرت ساعة بالفعل. أين ذهب سو؟ لماذا لم يكن هناك حتى القليل من الاتصال؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حمل سو البندقية الكهرومغناطيسية على ظهره ، ثم انطلق بسرعة إلى الأمام. كانت البندقية الضخمة ملفوفة بقطعة قماش منذ فترة طويلة. لم يمتص هذا القماش الطاقة فحسب ، بل كان له أيضًا تأثير على امتصاص الموجات الكهرومغناطيسية. خلاف ذلك ، سيتمكن أي شخص من اكتشاف موقع سو من مسافة اثني عشر كيلومترًا أو نحو ذلك.
خلال هذا الانتظار الطويل والصعب ، تغير تعبير مادلين فجأة. قالت بصوت منخفض ، “شخص ما قادم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة:Hunter
بينما كان يشاهد شخصية سو تختفي في الظلام ، لم يعرف لي جاولي السبب ، لكنه شعر فجأة بأثر من القلق. هز رأسه ، وطرد كل القلق. هو نفسه دخل مركبة سو الخاصة وجلب أسطول المركبات إلى جانب الطريق ، وأخفاه بشكل صحيح. ثم احتلوا التضاريس المحيطة المفيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد مرت ساعة بالفعل. أين ذهب سو؟ لماذا لم يكن هناك حتى القليل من الاتصال؟
نظر لي جاولي أيضًا في الظلام ، لكنه استسلم على الفور. حتى سو مع مستوياته الثمانية على الإدراك لم يتمكن من تأكيد أي شيء ، لذلك لم يكن هناك أي طريقة تمكنه ، الذي لم يكن لديه حتى أربعة مستويات على الإدراك ، من ملاحظة أي شيء.
في تلك الليلة ، بدا أن الوقت يمر بسرعة كبيرة. في غمضة عين مرت نصف ساعة. بدا أن سو قد اختلط في الظلام ، لكنه لم يرسل أي رسائل مرة أخرى.
على الرغم من أن أسطول المركبات كان لا يزال داخل المنطقة المركزية لسيطرة راكب التنين الاسود ، حتى لو كانوا داخل مدينة التنين ، لم يكن هناك ما يضمن عدم حدوث أي شيء غير متوقع ، ناهيك عن هذه البرية المقفرة والغير مأهولة.
الترجمة:Hunter
كان الانتظار مؤلمًا. كانت لي ولي جاولي يتبادلان أحيانًا بعض الكلمات في البداية ، ولكن مع مرور الوقت ، غرق كل منهما في حالة من الصمت.
خرج لي جاولي من الخلف وسأل ، “أيها القائد ، لماذا توقفنا فجأة؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات