امرأة
3976 – امرأة
تجول في زقاق دون أن يفكر في أي هدف. لم ينتبه المارة الآخرون إلى شخص عادي مثله.
كان صوتها لطيفًا، بدا طبيعيًا مثل تدفق المياه على الصخور.
ينتمي بحر السيف الشرقي إلى مملكة سيف إمبراطور البحر.
“المقدسة.” تنهد، وبدا محبطًا وعاطفيًا بعض الشيء.
يبدو أنه قطع شوطًا طويلاً. لم يكن طويل القامة وقويًا للغاية، لكن لا يزال بإمكان المرء رؤية عضلاته تحت رداءه الضيق. بدا قوياً مثل نمر شرس جاهز للانقضاض.
كانت هناك جزيرة تسمى بـ القرمز العتيق في هذا البحر، ليست كبيرة جدًا وليست صغيرة جدًا. كانت بها قرى عديدة منتشرة حولها.
كان لي تشي هو المتفرج في هذه الحالة. لاحظت الغريب لكنها لم تخاف منه بينما كانت تغسل ملابسها.
لم تكن رائعة بأي شكل من الأشكال ولكن كان لها أناقة كريمة – بشرة صحية وملامح ناعمة.
خرج لي تشي من الماء وتسلق هذه الجزيرة. لقد ترك المد الأسود وعبر حاجزًا محرمًا للوصول إلى هذه المنطقة.
استعاد ذكاءه وفكر في الدخول قبل رؤية لي تشي المسترخي على الصخرة.
تجول في زقاق دون أن يفكر في أي هدف. لم ينتبه المارة الآخرون إلى شخص عادي مثله.
وصل في النهاية إلى جدول متعرج بتيار هادئ. توقف واتَّبَعَ الشاطئ.
لم يعرف الشاب لماذا كان لي تشي عاطفيًا للغاية. الشيء الوحيد المميز في هذه الجزيرة كان بعض الأحداث الكبيرة في الماضي. خلاف ذلك، لن يفكر أحد مرتين بها.
كان هناك أناس يعيشون هنا. يمكن رؤية الدخان من مواقد المطبخ. كانت توجد امرأة تغسل الملابس أيضًا.
توقف لي تشي لمشاهدتها. كانت فوق الثلاثين من عمرها وترتدي فستانًا أبيض شائعًا في القرى الفقيرة. كان لهذا الفستان رقع لكنه كان نظيفًا جدًا – من الواضح أنه كان مؤشرًا على وضعها المتواضع.
كان رداءه بسيطًا ونظيفًا. انطلاقا من تعبيره ووقوفه، يبدو أنه جاء من عشيرة مشهورة.
بالطبع، يجب أن يكون هذا واضحًا منذ البداية. لن يكون من الممكن مشاهدة سيدة ثرية وهي تغسل ملابسها هنا.
توقف راكب شاب بالقرب منه وحدق في المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن رائعة بأي شكل من الأشكال ولكن كان لها أناقة كريمة – بشرة صحية وملامح ناعمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أبقى دبوس خشبي شعرها معًا. لقد كان شعرها فوضويًا قليلاً بسبب انشغالها في العمل لكن هذا لم يقلل من هالتها النبيلة. كانت ملابسها متخشبة نوعًا ما. ومع ذلك، هذا لا يزال لم يقدر على إخفاء جسمها المنحوت مع الوديان والتلال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا انعكاسها على الماء ونفسها وكأنهما واحد. في هذه اللحظة بالذات، كانت متناغمة مع السماء والأرض – مشهد آسر حقًا.
تجول في زقاق دون أن يفكر في أي هدف. لم ينتبه المارة الآخرون إلى شخص عادي مثله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لي تشي هو المتفرج في هذه الحالة. لاحظت الغريب لكنها لم تخاف منه بينما كانت تغسل ملابسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جلس بجانب الماء وكلتا يديه حول ركبتيه. كان الأمر كما لو كانت جمالًا أسمى في عينيه.
في النهاية، انتهت وعادت إلى فناء منزلها لتعليق الملابس.
في النهاية، انتهت وعادت إلى فناء منزلها لتعليق الملابس.
لم يعد للمدينة المقدسة مظهرها القديم وسكانها. كان هذا أقرب إلى الشمس أثناء الغسق. بدا الأمر وكأنه حل الشفق على هذه المدينة. وسرعان ما لم يتبق منها سوى الطوب والبلاط المكسور.
تبعها وشاهد العملية مرة أخرى، ولم يفكر في أنه كان خارج الخط.
توقف لي تشي لمشاهدتها. كانت فوق الثلاثين من عمرها وترتدي فستانًا أبيض شائعًا في القرى الفقيرة. كان لهذا الفستان رقع لكنه كان نظيفًا جدًا – من الواضح أنه كان مؤشرًا على وضعها المتواضع.
فقط فكروا في الأمر، امرأة بمفردها يتبعها رجل. كان هذا غير مناسب بشكل فظيع لكن لي تشي غض الطرف عن هذا.
كان هناك أناس يعيشون هنا. يمكن رؤية الدخان من مواقد المطبخ. كانت توجد امرأة تغسل الملابس أيضًا.
بعد أن أنهت مهمتها، نظرت إليه وسألت: “هل لديك عمل هنا، أيها النبيل الشاب؟”
بدأت الشمس تغرب ورسمت مشهدًا حزينًا وجميلًا. ومع ذلك، يمكن لبعض المسافرين المنفردين تقدير المزاج الكئيب. انغمس هذا الشاب في النظر إلى المدينة الحزينة.
كان صوتها لطيفًا، بدا طبيعيًا مثل تدفق المياه على الصخور.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
”المدينة قديمة، أناس جدد. الحياة لا تتوقف أبدا. ” كان يفكر في نفسه.
“ما اسمك؟” طلب لي تشي بشكل غير مهذب بدلاً من الرد على استفسارها.
بدأت الشمس تغرب ورسمت مشهدًا حزينًا وجميلًا. ومع ذلك، يمكن لبعض المسافرين المنفردين تقدير المزاج الكئيب. انغمس هذا الشاب في النظر إلى المدينة الحزينة.
“شي يو”. لا يبدو أنها تمانع.
يبدو أنه قطع شوطًا طويلاً. لم يكن طويل القامة وقويًا للغاية، لكن لا يزال بإمكان المرء رؤية عضلاته تحت رداءه الضيق. بدا قوياً مثل نمر شرس جاهز للانقضاض.
دخل لي تشي المدينة وسار على الطريق المعبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شي يو”. كرر لي تشي مرة واحدة ثم غادر دون أن يقول أي شيء آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا هذا غريباً لأن يكون لهذه المدينة الصغيرة مثل هذا الاسم العظيم. ومع ذلك، فقد عُرف اسمها وانتقل عبر العصور.
لقد شاهدت ببساطة رحيله وحاجبيها مرفوعان قليلاً. ثم عادت إلى غرفتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق في المدينة متسائلاً ما إذا كان يجب أن يدخل أم لا. لم ينتبه المارة الآخرون إلى لي تشي. بعد كل شيء، كان الجميع بحاجة إلى الراحة قليلاً بعد رحلة طويلة.
عندما اتبع لي تشي المسار التالي، وصل في النهاية إلى مدينة ورأى المزيد من الناس على طول الطريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك فانين أكثر من المتدربين، مشغولون دائمًا بمحاولة كسب لقمة العيش.
“ما اسمك؟” طلب لي تشي بشكل غير مهذب بدلاً من الرد على استفسارها.
بمجرد أن اقترب، انحنى على صخرة على جانب الشارع لينظر إلى المدينة. بدا محبطًا بعض الشيء، ويبدو أنه بحاجة إلى الراحة قبل المتابعة.
المدينة أمامه لم تكن كبيرة جدًا أو أي شيء من هذا القبيل. تم بناؤها منذ زمن طويل. لقد سقطت الجدران في أكوام من الطوب المكسور.
كان لي تشي هو المتفرج في هذه الحالة. لاحظت الغريب لكنها لم تخاف منه بينما كانت تغسل ملابسها.
ومع ذلك، نظرًا لأسلوب الطوب المتبقي، يمكن للمرء أن يرى مدى روعته في السابق.
كان على البوابة لوحة حجرية عليها كلمات قديمة. تعرضوا للخراب بسبب الوقت على الرغم من نقشهم على اللوحة. يمكن رؤية عدد قليل من الخطوط العريضة الباهتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لدى لي تشي خصلة عشب في فمه، بينما كان يتأمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قد يكون لهذه المدينة ثمانية إلى عشرة آلاف مواطن فقط. لن تعتبر حتى بلدة صغيرة في قارة السيف.
لا يمكن للجيل الحالي قراءة الأحرف الموجودة على اللوحة. ومع ذلك، ما زالوا يعرفون اسم هذا المكان – المدينة المقدسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا هذا غريباً لأن يكون لهذه المدينة الصغيرة مثل هذا الاسم العظيم. ومع ذلك، فقد عُرف اسمها وانتقل عبر العصور.
المدينة أمامه لم تكن كبيرة جدًا أو أي شيء من هذا القبيل. تم بناؤها منذ زمن طويل. لقد سقطت الجدران في أكوام من الطوب المكسور.
“المقدسة.” تنهد، وبدا محبطًا وعاطفيًا بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن اقترب، انحنى على صخرة على جانب الشارع لينظر إلى المدينة. بدا محبطًا بعض الشيء، ويبدو أنه بحاجة إلى الراحة قبل المتابعة.
لم يعد للمدينة المقدسة مظهرها القديم وسكانها. كان هذا أقرب إلى الشمس أثناء الغسق. بدا الأمر وكأنه حل الشفق على هذه المدينة. وسرعان ما لم يتبق منها سوى الطوب والبلاط المكسور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الواقع، عندما يُمنح الوقت الكافي، فإن الحشائش ستغطيها أيضًا.
ألقى لي تشي نظرة خاطفة على المدينة وقال بهدوء: “المدينة قديمة بقدر ما أنا متعب، انا فقط أستريح الآن.”
حدق في المدينة متسائلاً ما إذا كان يجب أن يدخل أم لا. لم ينتبه المارة الآخرون إلى لي تشي. بعد كل شيء، كان الجميع بحاجة إلى الراحة قليلاً بعد رحلة طويلة.
“شي يو”. كرر لي تشي مرة واحدة ثم غادر دون أن يقول أي شيء آخر.
توقف راكب شاب بالقرب منه وحدق في المدينة.
استعاد ذكاءه وفكر في الدخول قبل رؤية لي تشي المسترخي على الصخرة.
بدأت الشمس تغرب ورسمت مشهدًا حزينًا وجميلًا. ومع ذلك، يمكن لبعض المسافرين المنفردين تقدير المزاج الكئيب. انغمس هذا الشاب في النظر إلى المدينة الحزينة.
“شي يو”. كرر لي تشي مرة واحدة ثم غادر دون أن يقول أي شيء آخر.
يبدو أنه قطع شوطًا طويلاً. لم يكن طويل القامة وقويًا للغاية، لكن لا يزال بإمكان المرء رؤية عضلاته تحت رداءه الضيق. بدا قوياً مثل نمر شرس جاهز للانقضاض.
كان رداءه بسيطًا ونظيفًا. انطلاقا من تعبيره ووقوفه، يبدو أنه جاء من عشيرة مشهورة.
قد يكون لهذه المدينة ثمانية إلى عشرة آلاف مواطن فقط. لن تعتبر حتى بلدة صغيرة في قارة السيف.
كان رداءه بسيطًا ونظيفًا. انطلاقا من تعبيره ووقوفه، يبدو أنه جاء من عشيرة مشهورة.
وبدلاً من أن يكون مسافرًا، كان يشبه جنديًا عائدًا إلى المنزل. كان هناك تلميح من العاطفة بداخله.
كانت المصابيح مضاءة ولا يزال التجار يصرخون. كان الناس هم الذين أعطوا المدينة الحياة.
استعاد ذكاءه وفكر في الدخول قبل رؤية لي تشي المسترخي على الصخرة.
قد يكون لهذه المدينة ثمانية إلى عشرة آلاف مواطن فقط. لن تعتبر حتى بلدة صغيرة في قارة السيف.
“في الواقع، المدينة لا تزال هنا ولكن الناس جاءوا وذهبوا.” أومأ لي تشي وغمغم.
“أنت لن تأتي يا أخي؟” كان بإمكانه معرفة أن لي تشي كان متدربا لذلك قام بقبض قبضته.
فقط فكروا في الأمر، امرأة بمفردها يتبعها رجل. كان هذا غير مناسب بشكل فظيع لكن لي تشي غض الطرف عن هذا.
ألقى لي تشي نظرة خاطفة على المدينة وقال بهدوء: “المدينة قديمة بقدر ما أنا متعب، انا فقط أستريح الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه؟” بدا الشباب مستمتعًا بالتعليق: “صحيح، إنها نهاية يوم طويل تقريبًا”.
بدا وكأنه تأثر بالمناظر الطبيعية فقال: “لقد سمعتُ عن تاريخ هذه المدينة، انها أقدم من أن يتم تتبعها. أتساءل لماذا توجد هنا على هذه الجزيرة الصغيرة “.
“أخي، لا بأس، هذه المدينة قديمة، لكن لا يزال يتعين عليك ان تقيم فيها في هذه الليلة. “. ابتسم الشاب.
“في الواقع، المدينة لا تزال هنا ولكن الناس جاءوا وذهبوا.” أومأ لي تشي وغمغم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح.” أومأ لي تشي ردا على ذلك.
ترجمة: Ghost Emperor
لم يعرف الشاب لماذا كان لي تشي عاطفيًا للغاية. الشيء الوحيد المميز في هذه الجزيرة كان بعض الأحداث الكبيرة في الماضي. خلاف ذلك، لن يفكر أحد مرتين بها.
لم تكن أكثر من ذرة من الغبار مقارنة بالقارة الضخمة.
كان هناك فانين أكثر من المتدربين، مشغولون دائمًا بمحاولة كسب لقمة العيش.
“أخي، لا بأس، هذه المدينة قديمة، لكن لا يزال يتعين عليك ان تقيم فيها في هذه الليلة. “. ابتسم الشاب.
“صحيح.” أومأ لي تشي ردا على ذلك.
كان رداءه بسيطًا ونظيفًا. انطلاقا من تعبيره ووقوفه، يبدو أنه جاء من عشيرة مشهورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شي يو”. لا يبدو أنها تمانع.
“اسمي تشين كانغ شنغ، تشرفت بمقابلتك. سأذهب الآن.” رفع الشاب قبضته وغادر.
“أخي، لا بأس، هذه المدينة قديمة، لكن لا يزال يتعين عليك ان تقيم فيها في هذه الليلة. “. ابتسم الشاب.
ضحك لي تشي واستمر في الاستلقاء على الصخرة. بمجرد أن اختفت الشمس، وقف أخيرًا وقال: “قديمة ولكن لا بأس من البقاء. لنذهب.”
دخل لي تشي المدينة وسار على الطريق المعبد.
“المقدسة.” تنهد، وبدا محبطًا وعاطفيًا بعض الشيء.
توقف راكب شاب بالقرب منه وحدق في المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قد يكون لهذه المدينة ثمانية إلى عشرة آلاف مواطن فقط. لن تعتبر حتى بلدة صغيرة في قارة السيف.
ومع ذلك، كانت الشوارع مرصوفة بالحجارة القديمة. تم كسر معظمها ولكن لا يزال بإمكان المرء تخيل أيام المدينة المجيدة.
قد يكون لهذه المدينة ثمانية إلى عشرة آلاف مواطن فقط. لن تعتبر حتى بلدة صغيرة في قارة السيف.
توقف راكب شاب بالقرب منه وحدق في المدينة.
كانت المصابيح مضاءة ولا يزال التجار يصرخون. كان الناس هم الذين أعطوا المدينة الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق في المدينة متسائلاً ما إذا كان يجب أن يدخل أم لا. لم ينتبه المارة الآخرون إلى لي تشي. بعد كل شيء، كان الجميع بحاجة إلى الراحة قليلاً بعد رحلة طويلة.
”المدينة قديمة، أناس جدد. الحياة لا تتوقف أبدا. ” كان يفكر في نفسه.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ومع ذلك، نظرًا لأسلوب الطوب المتبقي، يمكن للمرء أن يرى مدى روعته في السابق.
ترجمة: Ghost Emperor
قد يكون لهذه المدينة ثمانية إلى عشرة آلاف مواطن فقط. لن تعتبر حتى بلدة صغيرة في قارة السيف.
كان لي تشي هو المتفرج في هذه الحالة. لاحظت الغريب لكنها لم تخاف منه بينما كانت تغسل ملابسها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات