الغطس في البحر
“وو وو…”.
عند سماع كلمة “أصدقاء” ارتجفت جوان بشكل غير محسوس وأصبحت عيناها مصممتين.
أصدرت “ريح الثلج” صافرة منخفضة وعميقة كانت تلك إشارة الإبحار إنطلقت السفن الأربع الأولى في المقدمة وغادرت الأسطول، اتبعت سفن النقابات التجارية الأربعة بما في ذلك خليج هلال القمر وجزيرة غروب الشمس وبلدة المياه الضحلة وجزيرة توأما التنين “ريح الثلج” في مياه الظل، تضببت رؤيتهم وأصبح ضوء الشمس كئيبًا لقد دخلوا عالمًا مختلفًا تمامًا بعد الإبحار 1000 متر السطح الآن يكتنفه ضباب كثيف لاحظت كاميلا أن السفينة توقفت عن التذبذب.
نهر خاص يتكون من الأسماك.
“ماذا حدث؟”.
عند سماع كلمة “أصدقاء” ارتجفت جوان بشكل غير محسوس وأصبحت عيناها مصممتين.
أجابت مارغريت “لا تقلقي المحرك متوقف الحيلة للمرور بأمان عبر هذه المنطقة هي أن تكون منخفضًا ربما لا ينطبق ذلك على القوارب الصغيرة ولكن بالنسبة لسفينة كبيرة مثل هذه نحتاج فقط إلى الانزلاق فوق المنحدر انظري حولنا.”
“سمك! سمكة حمراء!” صرخت جوان فجأة.
نظرت كاميلا في الاتجاه الذي أشارت إليه مارغريت ورأت أن جميع السفن من نقابات التجارة قد خفضت أشرعتها إلى نصف صاري وبعضها يواجه بعضها البعض وهو بالتأكيد لم يكن مشهدًا يُرى عادةً خلال رحلة منتظمة، أيضًا تم وضع نحاس في كل من مقدمة ومؤخرة كل سفينة لتحديد موقعها ومع ذلك لم تستطع كاميلا سوى رؤية سفينتين تلوحان في الأفق ضد الضباب والثالثة بعيدة عن الأنظار تمامًا في أعماق الضباب أومضت النيران الخافتة بشكل ينذر بالسوء وبدا أن السفينة الرابعة قد اختفت تمامًا في الضباب.
بعد ساعتين أخريين توقفت “ريح الثلج” أمام جزيرة مرجانية كبيرة تلتها السفن ذات الصواري الثلاثة التابعة للغرف التجارية الأربعة، بعد كل السفن الراسية تجمع جميع القباطنة حول سطح السفينة “ريح الثلج”.
“هل نحن ذاهبون؟” سألت كاميلا بريبة.
ردت كاميلا “كل شيء يسير على ما يرام جوان الآن على عمق 50 مترا في الماء الأعمدة الحجرية لا تزداد سماكة ولا الشعاب المرجانية… لم أر أي قاع بحر أو جبال بعد.”
بعد أن عاشت في جزيرة النوم لفترة تعلمت شيئًا عن المحيط عندما ارتفعت مياه البحر في الكهوف والشقوق المغمورة الدوامات تظهر على سطح الماء، عرض الأصغر حجمًا بإصبع واحد في حين أن الأكبر حجمًا يمكن أن تصل إلى بضعة أمتار ومع ذلك على أي حال سيتم توجيه المياه إلى مركز الدوامات وتدور بشكل أسرع لأنها تقترب من الدوامة، اعتقدت كاميلا أن المشهد الشاسع للمحيط هو الذي جعل حركة التيارات المائية غير قابلة للإدراك ومع ذلك وصل الأسطول الآن إلى عمق مياه الظل لذلك يجب أن ترى شيئًا ما يحدث، مما أثار فزعها أن بعض الطحالب تنجرف على سطح الماء! وهذا يدل على أن التيارات المائية لم تغير اتجاهها إطلاقاً على الأقل ليس هنا!.
أجابت مارغريت “لا تقلقي المحرك متوقف الحيلة للمرور بأمان عبر هذه المنطقة هي أن تكون منخفضًا ربما لا ينطبق ذلك على القوارب الصغيرة ولكن بالنسبة لسفينة كبيرة مثل هذه نحتاج فقط إلى الانزلاق فوق المنحدر انظري حولنا.”
قالت مارغريت وهي تومئ برأسها “يبدو الأمر مذهلاً لكن هذه هي الحقيقة إذا كان هناك دوامة ضخمة هنا عندما انحسر المد والجزر فلن نأتي إلى هنا لأن ذلك سيكون أكبر وأعمق دوامة في المحيط، لن تكون هناك فرصة للبقاء على قيد الحياة نظرًا لأن المحيط لا يزال هادئًا بشكل مدهش يريد ثاندر النظر في هذه المسألة ” انفصلت مارغريت ونظرت إلى جوان التي تحدق الآن في البحر “في العادة من المستحيل على البشر الغوص في قاع البحر لكن قدرتك تعطينا بصيصًا من الأمل”.
“إنها الآن على بعد أكثر من 100 متر أسفل هناك المناطق المحيطة بها أكثر قتامة بشكل ملحوظ لكنها لا تزال ترى كل شيء بوضوح لا تزال هناك أعمدة حجرية وشعاب مرجانية لم نصل إلى القاع بعد” تمتمت كاميلا “اللعنة هذا عميق جدًا ربما لم تكن تلك الجزر والصخور جزرًا حقيقية ولكنها…”.
نظرت كاميلا حولها وعيناها تنطلقان من الأعمدة الحجرية الرطبة المحيطة والشعاب المرجانية وشعرت بصدمة من الذعر تتصاعد من بطنها، رأت الحجارة من حولها بوضوح ومع ذلك بالنسبة للصخور البعيدة لم يكن بإمكانها سوى إلقاء نظرة على صورها الظلية في ظلال مختلفة، لقد ذكروها بطريقة ما بالعديد من الأيدي المروعة والمخالب الممدودة التي تظهر عادة في كابوس.
“فهمت يا!” قالت بحزم.
“سمك! سمكة حمراء!” صرخت جوان فجأة.
قالت مارغريت وهي تومئ برأسها “يبدو الأمر مذهلاً لكن هذه هي الحقيقة إذا كان هناك دوامة ضخمة هنا عندما انحسر المد والجزر فلن نأتي إلى هنا لأن ذلك سيكون أكبر وأعمق دوامة في المحيط، لن تكون هناك فرصة للبقاء على قيد الحياة نظرًا لأن المحيط لا يزال هادئًا بشكل مدهش يريد ثاندر النظر في هذه المسألة ” انفصلت مارغريت ونظرت إلى جوان التي تحدق الآن في البحر “في العادة من المستحيل على البشر الغوص في قاع البحر لكن قدرتك تعطينا بصيصًا من الأمل”.
استدارت كاميلا ورأت “نهرًا” أحمر اللون يظهر فجأة على الجانب الأيمن من ريح الثلج على الرغم من أن ثاندر أخبرها بذلك في وقت سابق إلا أن الظهور المفاجئ للنهر لا يزال يصدمها.
قالت مارغريت وهي تربت على رأس جوان ” أوه توقفي عن النقر على لسانك السمك الأحمر المتقشر ليس لذيذًا ما دمنا نتنقل على طول نهر شبح الظل الأحمر سنصل إلى خراب البرج الثلاثي، يجب أن تخبرك الأميرة تيلي بالفعل هناك أداة غريبة تشبه التلسكوب في البرج والتي من خلالها ستتمكنين من رؤية أرض شاسعة لم تضعي عينيك عليها من قبل هذا هو الغرض من هذه الرحلة “.
“نهر شبح الظل الأحمر”.
أجاب المشرفون على النقابات التجارية “لا لم يحدث شيء ولا حتى شبح البحر الهدوء غير عادي هذه المرة.”
نهر خاص يتكون من الأسماك.
“يبدو الأمر كذلك”.
قالت مارغريت وهي تربت على رأس جوان ” أوه توقفي عن النقر على لسانك السمك الأحمر المتقشر ليس لذيذًا ما دمنا نتنقل على طول نهر شبح الظل الأحمر سنصل إلى خراب البرج الثلاثي، يجب أن تخبرك الأميرة تيلي بالفعل هناك أداة غريبة تشبه التلسكوب في البرج والتي من خلالها ستتمكنين من رؤية أرض شاسعة لم تضعي عينيك عليها من قبل هذا هو الغرض من هذه الرحلة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتلعت كاميلا بشدة وأجابت “مجرد أعمدة حجرية أكبر.”
“هذا ما قالته لي”.
عند سماع كلمة “أصدقاء” ارتجفت جوان بشكل غير محسوس وأصبحت عيناها مصممتين.
قالت مارغريت بنبرة حزينة “لسوء الحظ لن نذهب إلى الخراب القديم هذه المرة وإلا ستتمكنين من رؤية هذا الخراب الرائع”.
ردت كاميلا بخفة “لا… أنا بخير مع ذلك”.
“يبدو الأمر كذلك”.
إنها تفضل عدم زيارة هذه المنطقة مرة أخرى.
ثم قفزت جوان للخلف في البحر شعرت كاميلا على الفور بإحساس بالبرودة ذهب كل تعبها لكنها عرفت أن هذا مجرد وهم هذا ما شعرت به جوان وببساطة توجه مشاعر جوان.
قالت مارغريت ضاحكة “رد فعلك هو بالضبط عكس رد صاحبة السمو”.
نظرت كاميلا في الاتجاه الذي أشارت إليه مارغريت ورأت أن جميع السفن من نقابات التجارة قد خفضت أشرعتها إلى نصف صاري وبعضها يواجه بعضها البعض وهو بالتأكيد لم يكن مشهدًا يُرى عادةً خلال رحلة منتظمة، أيضًا تم وضع نحاس في كل من مقدمة ومؤخرة كل سفينة لتحديد موقعها ومع ذلك لم تستطع كاميلا سوى رؤية سفينتين تلوحان في الأفق ضد الضباب والثالثة بعيدة عن الأنظار تمامًا في أعماق الضباب أومضت النيران الخافتة بشكل ينذر بالسوء وبدا أن السفينة الرابعة قد اختفت تمامًا في الضباب.
بعد ساعتين أخريين توقفت “ريح الثلج” أمام جزيرة مرجانية كبيرة تلتها السفن ذات الصواري الثلاثة التابعة للغرف التجارية الأربعة، بعد كل السفن الراسية تجمع جميع القباطنة حول سطح السفينة “ريح الثلج”.
“وو وو…”.
“مدهش الجميع هنا هذا مثير للإعجاب للغاية” قال رفيق “ريح الثلج” بقسوة بينما يهز شفتيه “اعتقدت أنك ستصطدم بحجر وتطلب منا المساعدة”.
أجاب المشرفون على النقابات التجارية “لا لم يحدث شيء ولا حتى شبح البحر الهدوء غير عادي هذه المرة.”
رد أعضاء النقابات التجارية الأربعة بالقول “أنت لست البحار والقبطان الوحيد الجيد هنا السفينة الفولاذية رائعة لكنني لست متأكدًا من الطاقم الموجود عليها”.
“فهمت يا!” قالت بحزم.
“كفى!” تدخل ثاندر “أنا سعيد لأن الجميع نجح في ذلك هل واجهتم أي مشاكل في الطريق إلى هنا؟”.
إنها تفضل عدم زيارة هذه المنطقة مرة أخرى.
أجاب المشرفون على النقابات التجارية “لا لم يحدث شيء ولا حتى شبح البحر الهدوء غير عادي هذه المرة.”
“إنها ماذا؟” تساءل شخص ما.
“أنا مندهش أيضًا في العادة سيكون هناك عدد قليل من الفتيان المساكين تجرهم أشباح البحر إلى المياه.”
“يبدو الأمر كذلك”.
“هل لأننا اخترنا طريقا مختلفا وتجنبنا الخراب القديم؟ هل هذا يعني أن تلك الوحوش تفضل الخراب ليكون مخبأ لها؟”.
ردت كاميلا “كل شيء يسير على ما يرام جوان الآن على عمق 50 مترا في الماء الأعمدة الحجرية لا تزداد سماكة ولا الشعاب المرجانية… لم أر أي قاع بحر أو جبال بعد.”
“يبدو الأمر كذلك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لأننا اخترنا طريقا مختلفا وتجنبنا الخراب القديم؟ هل هذا يعني أن تلك الوحوش تفضل الخراب ليكون مخبأ لها؟”.
فكر ثاندر لفترة ولوح الجميع في صمت ثم قال “في هذه الحالة دعونا نذهب الماء سيرتفع مرة أخرى في المساء لذلك من الأفضل أن نصل إلى قاع البحر بحلول ذلك الوقت، إذا لم يكن هناك شيء هناك يجب أن نغادر قبل أن يأتي المد والجزر وإلا فسوف نعلق هنا على الجزر ” بهذه الكلمات نظر إلى الساحرتين وقال “جوان السيدة كاميلا سنضع الأمر بين يديكما.”
قالت كاميلا في نفسها ” إذا انقطع الاتصال بنا أو كنت في خطر عودي في أسرع وقت ممكن حسنًا؟ لا تجبري نفسك أصدقاؤك في انتظارك “.
قالت جوان وهي تومئ بنظرة جادة “يا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مدهش الجميع هنا هذا مثير للإعجاب للغاية” قال رفيق “ريح الثلج” بقسوة بينما يهز شفتيه “اعتقدت أنك ستصطدم بحجر وتطلب منا المساعدة”.
“طالما يمكنك أن تطلب من هؤلاء الرجال أن يصمتوا” تذمرت كاميلا وهي تكتسح المستكشف بنظرة باردة “مجرد إخلاء للمسؤولية أحتاج إلى التركيز بشكل كبير عندما أقوم بتوجيه قناة جوان إذا قاطع أي شخص عملي فسأبدأ من جديد!”.
“إنها ماذا؟” تساءل شخص ما.
بعد أن وعدها ثاندر بأنه لن يكون هناك مقاطعة وضعت كاميلا يدها على كتف جوان وأغلقت عينيها شعرت بموجة من الدوخة ثم رأت ما تراه جوان.
“كفى!” تدخل ثاندر “أنا سعيد لأن الجميع نجح في ذلك هل واجهتم أي مشاكل في الطريق إلى هنا؟”.
قالت كاميلا في نفسها ” إذا انقطع الاتصال بنا أو كنت في خطر عودي في أسرع وقت ممكن حسنًا؟ لا تجبري نفسك أصدقاؤك في انتظارك “.
“كفى!” تدخل ثاندر “أنا سعيد لأن الجميع نجح في ذلك هل واجهتم أي مشاكل في الطريق إلى هنا؟”.
عند سماع كلمة “أصدقاء” ارتجفت جوان بشكل غير محسوس وأصبحت عيناها مصممتين.
“ماذا حدث؟”.
“فهمت يا!” قالت بحزم.
كانت هذه مهمتها على الرغم من أن جوان تمكنت من رؤية كل شيء تحت الماء إلا أنها لم تستطع وصفها بالكلمات الطريقة الوحيدة لمعرفة ما رأته من خلال التوجيه.
ثم قفزت جوان للخلف في البحر شعرت كاميلا على الفور بإحساس بالبرودة ذهب كل تعبها لكنها عرفت أن هذا مجرد وهم هذا ما شعرت به جوان وببساطة توجه مشاعر جوان.
“أنا مندهش أيضًا في العادة سيكون هناك عدد قليل من الفتيان المساكين تجرهم أشباح البحر إلى المياه.”
“كيف يتم ذلك؟” سأل ثاندر.
قالت جوان وهي تومئ بنظرة جادة “يا”.
ردت كاميلا “كل شيء يسير على ما يرام جوان الآن على عمق 50 مترا في الماء الأعمدة الحجرية لا تزداد سماكة ولا الشعاب المرجانية… لم أر أي قاع بحر أو جبال بعد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتلعت كاميلا بشدة وأجابت “مجرد أعمدة حجرية أكبر.”
كانت هذه مهمتها على الرغم من أن جوان تمكنت من رؤية كل شيء تحت الماء إلا أنها لم تستطع وصفها بالكلمات الطريقة الوحيدة لمعرفة ما رأته من خلال التوجيه.
قالت مارغريت وهي تربت على رأس جوان ” أوه توقفي عن النقر على لسانك السمك الأحمر المتقشر ليس لذيذًا ما دمنا نتنقل على طول نهر شبح الظل الأحمر سنصل إلى خراب البرج الثلاثي، يجب أن تخبرك الأميرة تيلي بالفعل هناك أداة غريبة تشبه التلسكوب في البرج والتي من خلالها ستتمكنين من رؤية أرض شاسعة لم تضعي عينيك عليها من قبل هذا هو الغرض من هذه الرحلة “.
“إنها الآن على بعد أكثر من 100 متر أسفل هناك المناطق المحيطة بها أكثر قتامة بشكل ملحوظ لكنها لا تزال ترى كل شيء بوضوح لا تزال هناك أعمدة حجرية وشعاب مرجانية لم نصل إلى القاع بعد” تمتمت كاميلا “اللعنة هذا عميق جدًا ربما لم تكن تلك الجزر والصخور جزرًا حقيقية ولكنها…”.
قالت مارغريت ضاحكة “رد فعلك هو بالضبط عكس رد صاحبة السمو”.
“إنها ماذا؟” تساءل شخص ما.
ردت كاميلا بخفة “لا… أنا بخير مع ذلك”.
ابتلعت كاميلا بشدة وأجابت “مجرد أعمدة حجرية أكبر.”
–+–
–+–
رد أعضاء النقابات التجارية الأربعة بالقول “أنت لست البحار والقبطان الوحيد الجيد هنا السفينة الفولاذية رائعة لكنني لست متأكدًا من الطاقم الموجود عليها”.
بعد أن عاشت في جزيرة النوم لفترة تعلمت شيئًا عن المحيط عندما ارتفعت مياه البحر في الكهوف والشقوق المغمورة الدوامات تظهر على سطح الماء، عرض الأصغر حجمًا بإصبع واحد في حين أن الأكبر حجمًا يمكن أن تصل إلى بضعة أمتار ومع ذلك على أي حال سيتم توجيه المياه إلى مركز الدوامات وتدور بشكل أسرع لأنها تقترب من الدوامة، اعتقدت كاميلا أن المشهد الشاسع للمحيط هو الذي جعل حركة التيارات المائية غير قابلة للإدراك ومع ذلك وصل الأسطول الآن إلى عمق مياه الظل لذلك يجب أن ترى شيئًا ما يحدث، مما أثار فزعها أن بعض الطحالب تنجرف على سطح الماء! وهذا يدل على أن التيارات المائية لم تغير اتجاهها إطلاقاً على الأقل ليس هنا!.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات