ليلة مظلمة
الفصل 2.1 – ليلة مظلمة
تردد صوت الرسول مرة أخرى ، ولكن هذه المرة أصبح ألطف قليلاً ، معربًا عن الاعتراف بعقل باندورا ، “هذا سبب مقبول. اسمحي لي أن أرى مستوى القوة الذي وصل إليه هذا الخروف … “
ظلام نقي .
“أيها الرسول العظيم ، هل هذا الخروف مناسب لخطط ذاتك الموقرة؟” سألت باندورا باحترام.
في ذلك الظلام ، ظهر شعاع من الضوء من العدم ، وأضاءت باندورا ذات الشعر الأسود وهي تمشي.
وأمامها شعاع ضوء آخر. لقد كان شعاعًا من الضوء المقدس يربط السماء بالأرض ، ويبدو أنه يصل إلى ما لا نهاية فوق وتحت. على الرغم من أنه كان بعيدًا نسبيًا ، يمكن للمرء أن يرى أنه كان على الأقل أكثر سمكًا بمئة مرة من الضوء الذي ينير جسم باندورا. في هذه الأثناء ، ظهر مسار لامع أسفل قدمي باندورا أدى مباشرة إلى العمود الهائل للضوء الشاهق في نهاية هذا العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركعت باندورا على ركبة واحدة ، ثم بصوت ميكانيكي مميز ، قالت ، “أيها الرسول العظيم ، لقد أحضرت ذلك الخروف بالفعل.”
على الطريق المشرق ، أخذت خطوة واحدة من خطوات باندورا مسافة كبيرة ، وفي غمضة عين ، كانت بالفعل أمام عمود الضوء هذا. أصبح العمود المقدس الذي بدا عريضًا بشكل مخيف حتى من مسافة بعيدة في هذه اللحظة تمامًا بحرًا من التألق ، شاسعًا وغير محدود. كان هذا العالم كله مليئًا بالإشراق المقدس الذي امتد على مد البصر!
هدأ بحر النور المقدس ، مما يمثل اختتام هذا الاجتماع. تمامًا كما كانت باندورا تنتظر بهدوء اختفاء بحر الضوء ، ظهر صوت الرسول بشكل غير متوقع مرة أخرى ، “باندورا ، يجب أن تكونين حذرة عندما تتجهين شمالًا. أستطيع أن أشعر بظلام لا حدود له في مكان بعيد للغاية يحجب ادراكي. إنه ليس ظلامًا متشكلًا بشكل طبيعي. على الرغم من أن الوجود الخفي في الظلام لم يكشف عن أي عداء حتى الآن ، إلى الحد الذي لم يُظهر فيه أي أدلة على إدراك وجودي ، فإن أي شخص يمكنه إطلاق مثل هذا القدر الكبير من الظلام ليس شخصًا يمكنك ان تواجهينه حاليا. أما بالنسبة لسو … فهو بالفعل بلا قيمة. يجب عليك فقط اختيار عدد قليل من المختارين للقضاء عليه “.
ركعت باندورا على ركبة واحدة ، ثم بصوت ميكانيكي مميز ، قالت ، “أيها الرسول العظيم ، لقد أحضرت ذلك الخروف بالفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأطيع أوامر ذاتك الموقرة.” كررت باندورا هذا النص.
تردد صوت الرسول المهيب من بحر التألق. “لماذا ذهبت لفترة طويلة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في مواجهة هذا البحر من الضغط من الرسول ، لم تشعر باندورا بأي خوف. كانت مجرد آلة ، لا تكشف عن أدنى عاطفة يجب أن يشعر بها البشر. فتحت شفتاها المثيرة ، ثم انجرفت بضع قطرات من الدم ببطء من شفتيها ، عائمة باتجاه بحر النور. يمكن للمرء أن يرى أن قطرة دم حمراء متألقة كانت تتلوى الآن بشكل محموم ، وتغير شكلها باستمرار وهي تهاجم في كل اتجاه. ومع ذلك ، يبدو أن هناك نوعًا من التقييد المعنوي في الهواء الذي يحد بشدة من قطرة الدم هذه ، مما يجبرها على الطيران باتجاه بحر الضوء.
في هذه القاعة الكبيرة ، كانت باندورا مثل جزيرة منعزلة في بحر أخضر ، كانت وحيدة بشكل لا يوصف.
“أيها الرسول العظيم ، أنا بحاجة إلى وقت لفهم قوتها وقمعها ، وعندها فقط يمكنني أن أجلب لذاتك الموقرة الخروف حيًا. سيستغرق هذا الكثير من الوقت ، لأن قوة هذا الخروف تجاوزت توقعاتي الأصلية “. قالت باندورا بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركعت باندورا على ركبة واحدة ، ثم بصوت ميكانيكي مميز ، قالت ، “أيها الرسول العظيم ، لقد أحضرت ذلك الخروف بالفعل.”
تردد صوت الرسول مرة أخرى ، ولكن هذه المرة أصبح ألطف قليلاً ، معربًا عن الاعتراف بعقل باندورا ، “هذا سبب مقبول. اسمحي لي أن أرى مستوى القوة الذي وصل إليه هذا الخروف … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأطيع أوامر ذاتك الموقرة.” كررت باندورا هذا النص.
عانت قطرة الدم ، ولكن في النهاية ، كانت لا تزال تدفعها القوة المكانية وترسلها إلى بحر التألق. في اللحظة التي دخلت فيها بحر النور ، اندفعت صفوف من موجات الضوء البيضاء عالياً في الهواء!
في هذه القاعة الكبيرة ، كانت باندورا مثل جزيرة منعزلة في بحر أخضر ، كانت وحيدة بشكل لا يوصف.
وسط الموجات الهائلة المتكونة من النور المقدس ، تردد هدير مدوي! كان صوت الرسول مليئًا بإثارة كبيرة. استمر الهدير المدوي لمدة عشر دقائق كاملة قبل أن يهدأ تدريجيًا.
ظلام نقي .
“أيها الرسول العظيم ، هل هذا الخروف مناسب لخطط ذاتك الموقرة؟” سألت باندورا باحترام.
أثناء حديثه ، بدا صوت الرسول مفككًا بعض الشيء ، كما لو كان في تفكير عميق ، أو مترددًا بشأن شيء ما.
“جيد جدا! لا ، ممتاز للغاية! قوة هذا الخروف أعلى قليلاً مما كنت أتوقعه ، في الواقع رفعت نسبة الإنجاز بنسبة 2٪! باندورا ، لقد أبليت بلاءً حسنًا في هذه المهمة ، لذا فهذه هي مكافأتك. وفي الوقت نفسه ، يمكن أن يؤدي ذلك إلى تحسين قوة المختار إلى حد كبير. يجب أن تذهب وتهتمين بهذا الأمر بعد ذلك “.
في هذه القاعة الكبيرة ، كانت باندورا مثل جزيرة منعزلة في بحر أخضر ، كانت وحيدة بشكل لا يوصف.
بعد كلمات الرسول ، طارت زجاجتان صغيرتان ورائعتان من الكريستال. كان على عنق الزجاجات ملائكة ذات ستة أجنحة محفورة. تحتوي إحدى الزجاجات الكريستالية على قطرة من السائل الأسود ، وهي مكافأة لـ باندورا، بينما تحتوي الزجاجة الكريستالية الأخرى على قطرة من السائل الذهبي الباهت ، وهو منشط مُعد للمختار.
الترجمة: Hunter
“أيها الرسول العظيم ، ما هي الأوامر الأخرى التي تمتلكها ذاتك الموقرة؟ هل تريد مني الاستمرار في ملاحقة سو؟ ” سألت باندورا.
“لا ، ليست هناك حاجة. قوة ذلك الخروف في حدودها. إن رفع نسبة 2٪ من درجة الإكمال يعد مفاجأة سارة بالفعل. من المستحيل أن يكون لديه المزيد من الإمكانات. يجب عليك زيارة الشمال. أشعر أن الخرفان هناك شهدت تغيرات شديدة ، وربما يصل التشابه بينهم وبين الجسم التجريبي بسرعة إلى 1٪ “.
كانت الغرفة الدائرية كبيرة للغاية ، وبلغ قطرها أكثر من 50 مترًا. يمكن اعتبارها ببساطة قاعة رئيسية. كانت الجدران المنحنية تحتوي على ألواح ضخمة من الزجاج مدمجة في الداخل ، وخلف الزجاج كان سائل التدريب الاخضر. طفت جميع أنواع المخلوقات الغريبة في الداخل. كان هناك البعض بأشكال شبيهة بالبشر ، لكنهم جميعًا حملوا سمات مختلفة شبيهة بالوحش.
أثناء حديثه ، بدا صوت الرسول مفككًا بعض الشيء ، كما لو كان في تفكير عميق ، أو مترددًا بشأن شيء ما.
وأمامها شعاع ضوء آخر. لقد كان شعاعًا من الضوء المقدس يربط السماء بالأرض ، ويبدو أنه يصل إلى ما لا نهاية فوق وتحت. على الرغم من أنه كان بعيدًا نسبيًا ، يمكن للمرء أن يرى أنه كان على الأقل أكثر سمكًا بمئة مرة من الضوء الذي ينير جسم باندورا. في هذه الأثناء ، ظهر مسار لامع أسفل قدمي باندورا أدى مباشرة إلى العمود الهائل للضوء الشاهق في نهاية هذا العالم.
“سأطيع أوامر ذاتك الموقرة.” ردت باندورا.
هدأ بحر النور المقدس ، مما يمثل اختتام هذا الاجتماع. تمامًا كما كانت باندورا تنتظر بهدوء اختفاء بحر الضوء ، ظهر صوت الرسول بشكل غير متوقع مرة أخرى ، “باندورا ، يجب أن تكونين حذرة عندما تتجهين شمالًا. أستطيع أن أشعر بظلام لا حدود له في مكان بعيد للغاية يحجب ادراكي. إنه ليس ظلامًا متشكلًا بشكل طبيعي. على الرغم من أن الوجود الخفي في الظلام لم يكشف عن أي عداء حتى الآن ، إلى الحد الذي لم يُظهر فيه أي أدلة على إدراك وجودي ، فإن أي شخص يمكنه إطلاق مثل هذا القدر الكبير من الظلام ليس شخصًا يمكنك ان تواجهينه حاليا. أما بالنسبة لسو … فهو بالفعل بلا قيمة. يجب عليك فقط اختيار عدد قليل من المختارين للقضاء عليه “.
بعد كلمات الرسول ، طارت زجاجتان صغيرتان ورائعتان من الكريستال. كان على عنق الزجاجات ملائكة ذات ستة أجنحة محفورة. تحتوي إحدى الزجاجات الكريستالية على قطرة من السائل الأسود ، وهي مكافأة لـ باندورا، بينما تحتوي الزجاجة الكريستالية الأخرى على قطرة من السائل الذهبي الباهت ، وهو منشط مُعد للمختار.
“سأطيع أوامر ذاتك الموقرة.” كررت باندورا هذا النص.
في هذه القاعة الكبيرة ، كانت باندورا مثل جزيرة منعزلة في بحر أخضر ، كانت وحيدة بشكل لا يوصف.
اختفى بحر النور . عاد الظلام إلى هذا المكان ، وأصبحت شخصية باندورا غير واضحة ، واختفت ببطء أيضًا.
الفصل 2.1 – ليلة مظلمة
تراجع هذا الفضاء الذي يحكمه الظلام مثل المد. ظهرت شخصية الشابة ذات الشعر الأسود مرة أخرى. كانت راكعة في وسط غرفة دائرية ، وأمامها مذبح صغير ورائع. كان هناك الآن زجاجتان من الكريستال في يديها ، على وجه التحديد المكافأة الذي أعطاها الرسول لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عانت قطرة الدم ، ولكن في النهاية ، كانت لا تزال تدفعها القوة المكانية وترسلها إلى بحر التألق. في اللحظة التي دخلت فيها بحر النور ، اندفعت صفوف من موجات الضوء البيضاء عالياً في الهواء!
كانت الغرفة الدائرية كبيرة للغاية ، وبلغ قطرها أكثر من 50 مترًا. يمكن اعتبارها ببساطة قاعة رئيسية. كانت الجدران المنحنية تحتوي على ألواح ضخمة من الزجاج مدمجة في الداخل ، وخلف الزجاج كان سائل التدريب الاخضر. طفت جميع أنواع المخلوقات الغريبة في الداخل. كان هناك البعض بأشكال شبيهة بالبشر ، لكنهم جميعًا حملوا سمات مختلفة شبيهة بالوحش.
على الطريق المشرق ، أخذت خطوة واحدة من خطوات باندورا مسافة كبيرة ، وفي غمضة عين ، كانت بالفعل أمام عمود الضوء هذا. أصبح العمود المقدس الذي بدا عريضًا بشكل مخيف حتى من مسافة بعيدة في هذه اللحظة تمامًا بحرًا من التألق ، شاسعًا وغير محدود. كان هذا العالم كله مليئًا بالإشراق المقدس الذي امتد على مد البصر!
في هذه القاعة الكبيرة ، كانت باندورا مثل جزيرة منعزلة في بحر أخضر ، كانت وحيدة بشكل لا يوصف.
ربما كانت هذه الشابة الباردة الجليدية غير قادرة على فهم الشعور بالوحدة ، حيث ظل التعبير على وجهها كما هو تمامًا. وقفت ثم اتجهت نحو الباب ، ثم وقفت أمام الباب. سقط شعاعان من الضوء الخافت على عينيها ، وبعد لحظة ، تبعثروا. ونتيجة لذلك ، انزلق الباب الذي يبلغ سمكه مترين ببطء إلى الجانب.
وأمامها شعاع ضوء آخر. لقد كان شعاعًا من الضوء المقدس يربط السماء بالأرض ، ويبدو أنه يصل إلى ما لا نهاية فوق وتحت. على الرغم من أنه كان بعيدًا نسبيًا ، يمكن للمرء أن يرى أنه كان على الأقل أكثر سمكًا بمئة مرة من الضوء الذي ينير جسم باندورا. في هذه الأثناء ، ظهر مسار لامع أسفل قدمي باندورا أدى مباشرة إلى العمود الهائل للضوء الشاهق في نهاية هذا العالم.
بعد كلمات الرسول ، طارت زجاجتان صغيرتان ورائعتان من الكريستال. كان على عنق الزجاجات ملائكة ذات ستة أجنحة محفورة. تحتوي إحدى الزجاجات الكريستالية على قطرة من السائل الأسود ، وهي مكافأة لـ باندورا، بينما تحتوي الزجاجة الكريستالية الأخرى على قطرة من السائل الذهبي الباهت ، وهو منشط مُعد للمختار.
على الطريق المشرق ، أخذت خطوة واحدة من خطوات باندورا مسافة كبيرة ، وفي غمضة عين ، كانت بالفعل أمام عمود الضوء هذا. أصبح العمود المقدس الذي بدا عريضًا بشكل مخيف حتى من مسافة بعيدة في هذه اللحظة تمامًا بحرًا من التألق ، شاسعًا وغير محدود. كان هذا العالم كله مليئًا بالإشراق المقدس الذي امتد على مد البصر!
“أيها الرسول العظيم ، أنا بحاجة إلى وقت لفهم قوتها وقمعها ، وعندها فقط يمكنني أن أجلب لذاتك الموقرة الخروف حيًا. سيستغرق هذا الكثير من الوقت ، لأن قوة هذا الخروف تجاوزت توقعاتي الأصلية “. قالت باندورا بهدوء.
وسط الموجات الهائلة المتكونة من النور المقدس ، تردد هدير مدوي! كان صوت الرسول مليئًا بإثارة كبيرة. استمر الهدير المدوي لمدة عشر دقائق كاملة قبل أن يهدأ تدريجيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عانت قطرة الدم ، ولكن في النهاية ، كانت لا تزال تدفعها القوة المكانية وترسلها إلى بحر التألق. في اللحظة التي دخلت فيها بحر النور ، اندفعت صفوف من موجات الضوء البيضاء عالياً في الهواء!
الترجمة: Hunter
“أيها الرسول العظيم ، هل هذا الخروف مناسب لخطط ذاتك الموقرة؟” سألت باندورا باحترام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كانت هذه الشابة الباردة الجليدية غير قادرة على فهم الشعور بالوحدة ، حيث ظل التعبير على وجهها كما هو تمامًا. وقفت ثم اتجهت نحو الباب ، ثم وقفت أمام الباب. سقط شعاعان من الضوء الخافت على عينيها ، وبعد لحظة ، تبعثروا. ونتيجة لذلك ، انزلق الباب الذي يبلغ سمكه مترين ببطء إلى الجانب.
الترجمة: Hunter
أثناء حديثه ، بدا صوت الرسول مفككًا بعض الشيء ، كما لو كان في تفكير عميق ، أو مترددًا بشأن شيء ما.
“جيد جدا! لا ، ممتاز للغاية! قوة هذا الخروف أعلى قليلاً مما كنت أتوقعه ، في الواقع رفعت نسبة الإنجاز بنسبة 2٪! باندورا ، لقد أبليت بلاءً حسنًا في هذه المهمة ، لذا فهذه هي مكافأتك. وفي الوقت نفسه ، يمكن أن يؤدي ذلك إلى تحسين قوة المختار إلى حد كبير. يجب أن تذهب وتهتمين بهذا الأمر بعد ذلك “.
في مواجهة هذا البحر من الضغط من الرسول ، لم تشعر باندورا بأي خوف. كانت مجرد آلة ، لا تكشف عن أدنى عاطفة يجب أن يشعر بها البشر. فتحت شفتاها المثيرة ، ثم انجرفت بضع قطرات من الدم ببطء من شفتيها ، عائمة باتجاه بحر النور. يمكن للمرء أن يرى أن قطرة دم حمراء متألقة كانت تتلوى الآن بشكل محموم ، وتغير شكلها باستمرار وهي تهاجم في كل اتجاه. ومع ذلك ، يبدو أن هناك نوعًا من التقييد المعنوي في الهواء الذي يحد بشدة من قطرة الدم هذه ، مما يجبرها على الطيران باتجاه بحر الضوء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات