غير معروف
الفصل 16.1 – غير معروف
كانت المناطق الكبيرة المكتظة بالخيام هي أوضح تمثيل لعدد الأشخاص الذين يعتمدون على بوابة الفولاذ للبقاء على قيد الحياة.
بوابة الفولاذ هي مدينة تعتمد على جبل. تم بناء نصف المدينة الصغير على سفح التل ، معتمدا بشكل كبير على التضاريس. كانت المنطقة الجبلية غنية بالفحم والحديد ، وأصبحت محطة الطاقة الكهروحرارية ومصنع الفولاذ المتخلف عن العصر القديم أساسًا لنظام المصانع العسكرية الهائلة الحالية. عاش ما يقرب من مائة ألف شخص داخل بوابة الفولاذ ، يعتمد معظمهم على هذه الأسلحة والدروع لإنتاج العملاق من أجل البقاء. احتاجت المصانع المختلفة إلى كميات كبيرة من القوى العاملة ، وكان عدد الأشخاص المطلوبين في المناجم أكبر. على الرغم من أن هؤلاء الأفراد كانوا يكدحون من الصباح إلى الليل ، إلا أن المكافأة لم تكن أكثر من تناول الطعام ، لكن هؤلاء الناس ما زالوا يشعرون بالسلام والحظ. مقارنة باللاجئين في البرية ، فقد عاشوا بلا شك في الجنة ، لأنهم كانوا يأكلون ما يشبعون ، وكانت حياتهم مستقرة. حتى سكان المناطق المأهولة الكبيرة سيحسدون هذا النوع من نمط الحياة.
لم يعرف أحد بالضبط كم كان عمر الدكتور دوغلاس بالضبط ، فقط عرفوا أنه كان شخصًا من العصر القديم ، شخصًا عانى تمامًا من الحرب التي غيرت تاريخ البشرية إلى الأبد.
بغض النظر عما إذا كان هذا هو العصر الجديد أو القديم ، فإن الوظيفة التي سمحت للفرد ببيع طاقته كانت نعمة. أما بالنسبة للمكافأة وكم كانت نعمة عظيمة ، فقد كانت جميعها أشياء يجب النظر إليها من وجهات نظر مختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بغض النظر عما إذا كان هذا هو العصر الجديد أو القديم ، فإن الوظيفة التي سمحت للفرد ببيع طاقته كانت نعمة. أما بالنسبة للمكافأة وكم كانت نعمة عظيمة ، فقد كانت جميعها أشياء يجب النظر إليها من وجهات نظر مختلفة.
عندما رأى المئات من المداخن الحيوية والمزدهرة تصل إلى أعالي السماء ، شعر سو أيضًا بإحساس بالدهشة. كان هذا نظامًا حقيقيًا للمصنع الكبير في العصر الحديث ، وقد نشأت قوته المذهلة تمامًا من حجمه الذي لا نهاية له على ما يبدو.
أصبحت الأمور التالية أبسط بكثير. سارع فيكتور مع جيش نصل الغرق ، وبدأ في السيطرة على الأشياء هنا. قد يقف هؤلاء الجنود ذوات الدم الحديدي ضد سو ، لكنهم كانوا أكثر استعدادًا لقبول نصل الغرق. في دولة كانت حياتهم فيها على المحك وبدون أي قيادة ، قاموا أخيرًا بإنزال أسلحتهم.
كانت المناطق الكبيرة المكتظة بالخيام هي أوضح تمثيل لعدد الأشخاص الذين يعتمدون على بوابة الفولاذ للبقاء على قيد الحياة.
لم يرغب سو في تحطيم أسلوب حياة هؤلاء الناس ، ولكن لم يكن هناك من طريقة لتنتهي الحرب ضد بوابة الفولاذ بهذا الشكل. هذا هو السبب في أنه جعل الآخرين يرسلون جثة شنايدر إلى بوابة الفولاذ ، بالإضافة إلى منح شركة بوابة الفولاذ وقتًا محددًا للاستسلام. على الرغم من أنهم فقدوا معظم قوتهم العسكرية ، إلا أن شركة بوابة الفولاذ التي لا يزال لديها ما يقرب من ألف جندي مسلح وأكثر من عشرة دروع متحركة لم تكن على استعداد للاستسلام. بينما كان معجبًا بعزم الناس وقوة إرادتهم هنا ، دخل سو بمفرده تحت جنح الظلام.
عندما أضاءت السماء مرة أخرى ، اكتشف جنود بوابة الفولاذ فجأة أن جميع قادتهم قد تحولوا بالفعل إلى جثث.
أصبحت الأمور التالية أبسط بكثير. سارع فيكتور مع جيش نصل الغرق ، وبدأ في السيطرة على الأشياء هنا. قد يقف هؤلاء الجنود ذوات الدم الحديدي ضد سو ، لكنهم كانوا أكثر استعدادًا لقبول نصل الغرق. في دولة كانت حياتهم فيها على المحك وبدون أي قيادة ، قاموا أخيرًا بإنزال أسلحتهم.
كانت المناطق الكبيرة المكتظة بالخيام هي أوضح تمثيل لعدد الأشخاص الذين يعتمدون على بوابة الفولاذ للبقاء على قيد الحياة.
كانت اللجنة المكونة من خمسة أعضاء ماهرين في الإدارة ، ولكن إذا أرادوا احتلال تمثال عملاق مثل بوابة الفولاذ ، فسيستغرق الأمر ما يقرب من أسبوع من الوقت.
قام فيكتور بتفكيك جنود بوابة الفولاذ ، وتعيينهم بشكل منفصل في جيشه. في الوقت نفسه ، نقل نصل الغرق مجموعة من جنود النخبة إلى لي. يمكن اعتبار هؤلاء الجنود هدية من شأنها أن تصبح جزءًا من القوات المسلحة الأساسية لسو.
عند رؤية جثث جميع قادة بوابة الفولاذ ، أصبحت وجوه جميع أعضاء اللجنة الخمسة غير سارة للنظر إليها. لقد اعتقدوا في الأصل أنهم يفهمون قوة القدرات عالية المستوى جيدًا ، ولكن عندما رأوا هذه الجثث مرتبة بشكل نظيف ، أدركوا جميعًا أنهم ما زالوا يقللون من شأن سو. نظرًا لأن سو كان بإمكانه ، في ليلة واحدة ، القضاء تمامًا على الشخصيات ذات المستوى الأعلى من بوابة الفولاذ تحت دفاعات المدينة الضيقة ، فإن القضاء على أعضاء اللجنة الخمسة هؤلاء في فترة زمنية مماثلة لن يكون أمرًا صعبًا أيضًا.
كانت المناطق الكبيرة المكتظة بالخيام هي أوضح تمثيل لعدد الأشخاص الذين يعتمدون على بوابة الفولاذ للبقاء على قيد الحياة.
أثناء عملية احتلال بوابة الفولاذ ، وردت أنباء من مدينة كيلان تعبر عن استعدادهم التام للتعاون. للحصول على أسعار معقولة ، يمكن بيع جميع أنواع الأدوية ، بما في ذلك الأدوية النموذجية التي لم يكمل دوغلاس بحثه عنها بعد ، لهم الأولوية. كان هذا هو نفس النوع المقنع من الاستسلام ، لكنه لا يزال يحتفظ بقدر ثابت من الوضع المستقل لتجنب الاقتلاع كما حدث مع بوابة الفولاذ. كان الأشخاص هم أهم أصول تكنولوجيا الكيمياء الحيوية ، مما جعلهم مختلفين تمامًا عن بوابة الفولاذ التي اعتمدت على الموارد والمعدات. ما احتاجه سو هو كميات كبيرة من الأدوية ، وليس مدينة أو أشخاصًا ، لذا كان حل مدينة كيلان بطبيعة الحال أفضل نتيجة.
قام فيكتور بتفكيك جنود بوابة الفولاذ ، وتعيينهم بشكل منفصل في جيشه. في الوقت نفسه ، نقل نصل الغرق مجموعة من جنود النخبة إلى لي. يمكن اعتبار هؤلاء الجنود هدية من شأنها أن تصبح جزءًا من القوات المسلحة الأساسية لسو.
ربما في هذه المعركة التي ربحوها بقوة ساحقة ، لم يكن سو هو الذي حصل على أكبر قدر من الفوائد ، بل بالأحرى فيكتور ونصل الغرق. في المنطقة بأكملها غرب البحيرات الكبرى ، كان سو لا يزال غريبًا ، وكان وقته هنا قصيرًا جدًا ، وقصيرًا إلى الحد الذي لم يكن فيه الكثير من الناس يمكن أن يصابوا بالخوف تجاهه. لاحظ فيكتور هذه النقطة ، لذلك أصبح وكيل سو في هذه المنطقة بأكملها. وفي الوقت نفسه ، ستكون جميع الأراضي التي استولى عليها سو تحت إدارة فيكتور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يرغب سو في تحطيم أسلوب حياة هؤلاء الناس ، ولكن لم يكن هناك من طريقة لتنتهي الحرب ضد بوابة الفولاذ بهذا الشكل. هذا هو السبب في أنه جعل الآخرين يرسلون جثة شنايدر إلى بوابة الفولاذ ، بالإضافة إلى منح شركة بوابة الفولاذ وقتًا محددًا للاستسلام. على الرغم من أنهم فقدوا معظم قوتهم العسكرية ، إلا أن شركة بوابة الفولاذ التي لا يزال لديها ما يقرب من ألف جندي مسلح وأكثر من عشرة دروع متحركة لم تكن على استعداد للاستسلام. بينما كان معجبًا بعزم الناس وقوة إرادتهم هنا ، دخل سو بمفرده تحت جنح الظلام.
على عكس الظلام والثقل في بوابة الفولاذ ، وعلى عكس الضوضاء التافهة في مدينة منتصف الليل ، كانت مدينة كيلان نظيفة ومرتبة ودقيقة ، ولكن كان هناك القليل من الكآبة الغريبة. كان عدد سكان مدينة كيلان أقل من عشرين ألف نسمة ، وهي أصغر المدن الثلاث الكبرى. خدم كل شخص في المدينة تقريبًا مختبر الكيمياء الحيوية ، بشكل مباشر أو غير مباشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في السنوات العشر الأخيرة ، بدأت الصناعة الكاملة لمدينة كيلان في إظهار قوتها ، أدوية التعديل الوراثي التي كانت قادرة على البحث عنها ، بغض النظر عما إذا كانت متنوعة أو كمية ، تزداد باطراد. إذا تم منحهم عشر سنوات أخرى ، فمن المحتمل جدًا أن ينتج الدكتور دوغلاس صياغة قدرة من المستوى الثامن ، إلى الحد الذي لم تكن فيه صياغة القدرة من المستوى التاسع مستحيلة تمامًا. بالطبع ، كان هذا على أساس أن الدكتور دوغلاس يمكن أن يعيش كل هذا الوقت.
يقع مختبر كيلان للكيمياء الحيوية في أقصى شرق المدينة. كان يطلق عليه مختبرًا ، لكنه كان عبارة عن مجمع مباني يشغل مساحة كيلومتر مربع بالكامل من الأرض. ضمن هذه المنطقة كان يوجد المختبر المركزي ، وأكثر من عشرة مختبرات فرعية ، بالإضافة إلى أكثر من عشرة مصانع للكيمياء الحيوية. كان ما يقرب من خمسمائة باحث هنا يبحثون عن الأدوية من جميع الأنواع المختلفة. من بين هؤلاء الباحثين ، أجرى معظمهم أنواعًا أساسية مختلفة من الأبحاث ، مثل علم الوراثة البشري أو غيره من الكائنات المتحولة. كان هذا المكان قد شكل بالفعل نظامًا كاملاً ، وشكل البحث والإنتاج عملية متكاملة ، وكان هناك قوة عسكرية كافية لحماية أنفسهم. عكس التصميم الكامل لمدينة كيلان حكمة مؤسسها دوغلاس.
بغض النظر عما إذا كان هذا هو العصر الجديد أو القديم ، فإن الوظيفة التي سمحت للفرد ببيع طاقته كانت نعمة. أما بالنسبة للمكافأة وكم كانت نعمة عظيمة ، فقد كانت جميعها أشياء يجب النظر إليها من وجهات نظر مختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في السنوات العشر الأخيرة ، بدأت الصناعة الكاملة لمدينة كيلان في إظهار قوتها ، أدوية التعديل الوراثي التي كانت قادرة على البحث عنها ، بغض النظر عما إذا كانت متنوعة أو كمية ، تزداد باطراد. إذا تم منحهم عشر سنوات أخرى ، فمن المحتمل جدًا أن ينتج الدكتور دوغلاس صياغة قدرة من المستوى الثامن ، إلى الحد الذي لم تكن فيه صياغة القدرة من المستوى التاسع مستحيلة تمامًا. بالطبع ، كان هذا على أساس أن الدكتور دوغلاس يمكن أن يعيش كل هذا الوقت.
في السنوات العشر الأخيرة ، بدأت الصناعة الكاملة لمدينة كيلان في إظهار قوتها ، أدوية التعديل الوراثي التي كانت قادرة على البحث عنها ، بغض النظر عما إذا كانت متنوعة أو كمية ، تزداد باطراد. إذا تم منحهم عشر سنوات أخرى ، فمن المحتمل جدًا أن ينتج الدكتور دوغلاس صياغة قدرة من المستوى الثامن ، إلى الحد الذي لم تكن فيه صياغة القدرة من المستوى التاسع مستحيلة تمامًا. بالطبع ، كان هذا على أساس أن الدكتور دوغلاس يمكن أن يعيش كل هذا الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يعرف أحد بالضبط كم كان عمر الدكتور دوغلاس بالضبط ، فقط عرفوا أنه كان شخصًا من العصر القديم ، شخصًا عانى تمامًا من الحرب التي غيرت تاريخ البشرية إلى الأبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في السنوات العشر الأخيرة ، بدأت الصناعة الكاملة لمدينة كيلان في إظهار قوتها ، أدوية التعديل الوراثي التي كانت قادرة على البحث عنها ، بغض النظر عما إذا كانت متنوعة أو كمية ، تزداد باطراد. إذا تم منحهم عشر سنوات أخرى ، فمن المحتمل جدًا أن ينتج الدكتور دوغلاس صياغة قدرة من المستوى الثامن ، إلى الحد الذي لم تكن فيه صياغة القدرة من المستوى التاسع مستحيلة تمامًا. بالطبع ، كان هذا على أساس أن الدكتور دوغلاس يمكن أن يعيش كل هذا الوقت.
بوابة الفولاذ هي مدينة تعتمد على جبل. تم بناء نصف المدينة الصغير على سفح التل ، معتمدا بشكل كبير على التضاريس. كانت المنطقة الجبلية غنية بالفحم والحديد ، وأصبحت محطة الطاقة الكهروحرارية ومصنع الفولاذ المتخلف عن العصر القديم أساسًا لنظام المصانع العسكرية الهائلة الحالية. عاش ما يقرب من مائة ألف شخص داخل بوابة الفولاذ ، يعتمد معظمهم على هذه الأسلحة والدروع لإنتاج العملاق من أجل البقاء. احتاجت المصانع المختلفة إلى كميات كبيرة من القوى العاملة ، وكان عدد الأشخاص المطلوبين في المناجم أكبر. على الرغم من أن هؤلاء الأفراد كانوا يكدحون من الصباح إلى الليل ، إلا أن المكافأة لم تكن أكثر من تناول الطعام ، لكن هؤلاء الناس ما زالوا يشعرون بالسلام والحظ. مقارنة باللاجئين في البرية ، فقد عاشوا بلا شك في الجنة ، لأنهم كانوا يأكلون ما يشبعون ، وكانت حياتهم مستقرة. حتى سكان المناطق المأهولة الكبيرة سيحسدون هذا النوع من نمط الحياة.
عندما رأى المئات من المداخن الحيوية والمزدهرة تصل إلى أعالي السماء ، شعر سو أيضًا بإحساس بالدهشة. كان هذا نظامًا حقيقيًا للمصنع الكبير في العصر الحديث ، وقد نشأت قوته المذهلة تمامًا من حجمه الذي لا نهاية له على ما يبدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بوابة الفولاذ هي مدينة تعتمد على جبل. تم بناء نصف المدينة الصغير على سفح التل ، معتمدا بشكل كبير على التضاريس. كانت المنطقة الجبلية غنية بالفحم والحديد ، وأصبحت محطة الطاقة الكهروحرارية ومصنع الفولاذ المتخلف عن العصر القديم أساسًا لنظام المصانع العسكرية الهائلة الحالية. عاش ما يقرب من مائة ألف شخص داخل بوابة الفولاذ ، يعتمد معظمهم على هذه الأسلحة والدروع لإنتاج العملاق من أجل البقاء. احتاجت المصانع المختلفة إلى كميات كبيرة من القوى العاملة ، وكان عدد الأشخاص المطلوبين في المناجم أكبر. على الرغم من أن هؤلاء الأفراد كانوا يكدحون من الصباح إلى الليل ، إلا أن المكافأة لم تكن أكثر من تناول الطعام ، لكن هؤلاء الناس ما زالوا يشعرون بالسلام والحظ. مقارنة باللاجئين في البرية ، فقد عاشوا بلا شك في الجنة ، لأنهم كانوا يأكلون ما يشبعون ، وكانت حياتهم مستقرة. حتى سكان المناطق المأهولة الكبيرة سيحسدون هذا النوع من نمط الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الترجمة: Hunter
يقع مختبر كيلان للكيمياء الحيوية في أقصى شرق المدينة. كان يطلق عليه مختبرًا ، لكنه كان عبارة عن مجمع مباني يشغل مساحة كيلومتر مربع بالكامل من الأرض. ضمن هذه المنطقة كان يوجد المختبر المركزي ، وأكثر من عشرة مختبرات فرعية ، بالإضافة إلى أكثر من عشرة مصانع للكيمياء الحيوية. كان ما يقرب من خمسمائة باحث هنا يبحثون عن الأدوية من جميع الأنواع المختلفة. من بين هؤلاء الباحثين ، أجرى معظمهم أنواعًا أساسية مختلفة من الأبحاث ، مثل علم الوراثة البشري أو غيره من الكائنات المتحولة. كان هذا المكان قد شكل بالفعل نظامًا كاملاً ، وشكل البحث والإنتاج عملية متكاملة ، وكان هناك قوة عسكرية كافية لحماية أنفسهم. عكس التصميم الكامل لمدينة كيلان حكمة مؤسسها دوغلاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على عكس الظلام والثقل في بوابة الفولاذ ، وعلى عكس الضوضاء التافهة في مدينة منتصف الليل ، كانت مدينة كيلان نظيفة ومرتبة ودقيقة ، ولكن كان هناك القليل من الكآبة الغريبة. كان عدد سكان مدينة كيلان أقل من عشرين ألف نسمة ، وهي أصغر المدن الثلاث الكبرى. خدم كل شخص في المدينة تقريبًا مختبر الكيمياء الحيوية ، بشكل مباشر أو غير مباشر.
كانت اللجنة المكونة من خمسة أعضاء ماهرين في الإدارة ، ولكن إذا أرادوا احتلال تمثال عملاق مثل بوابة الفولاذ ، فسيستغرق الأمر ما يقرب من أسبوع من الوقت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات