الكسر والدخول
الفصل 18.6 – الكسر والدخول
خلف الأبواب كان يوجد ممر واسع وطويل. نمت مادة لحم غريبة على السقف ، وامتدت من المدخل إلى الطرف الآخر وصولاً إلى هذا المدخل. كان قطرها عشرة سنتيمترات فقط ، لكنها كانت تتضخم وتتقلص بشكل إيقاعي ، كما لو كانت تنبض مع قلب هائل. كانت هناك فقاعتان كبيرتان مثل الأشياء التي تحتوي على أكثر من عشر حويصلات بداخلها. كانوا أيضًا يفتحون ويغلقون بشكل إيقاعي ، بالإضافة إلى إطلاق وهج أحمر غامق أضاء هذا الممر بأكمله.
بعد المشي بصمت لبضع دقائق ، وصلوا أخيرًا إلى نهاية السلم، وظهرت بوابة معدنية أخرى أمام سو. كانت هناك كاميرا مراقبة فوق الباب المعدني فقط ، كان الغلاف الخارجي مغطى بالصدأ ، والعدسة ضبابية أيضًا. من الواضح أنها فقدت وظيفتها.
على الجانب الآخر من سو كان المدخل الرئيسي المتصل بداخل القاعدة. مر شعاع من الضوء عبر فجوة في المدخل ، لتضيء منطقة الإخلاء المظلمة هذه. رافق هذا التألق المذهل الهدير الغامض للوحوش البرية.
وقفت مادلين أمام الباب المعدني مرة أخرى ، مما تسبب في اهتزاز هذا الباب المعدني باستمرار. مع ارتفاع التردد إلى أعلى وأعلى ، بدأ القفل الكهرومغناطيسي الذي كان يتعذر إصلاحه لفترة طويلة في التصدع. تمامًا مثل الباب المعدني الأول ، انهار أيضًا إلى الداخل.
عندما فتح الباب المعدني ، ضربت وجوههم على الفور برطوبة قاتمة وباردة. كان الهواء مليئًا برائحة السمك الكثيفة ، بالإضافة إلى الرائحة القوية التي لا توصف. كانت مثل رائحة كومة كبيرة من الأسماك بدأت تتعفن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الطابق السفلي من القاعدة كانت هناك محطة طاقة نووية مصغرة احتياطية ، إذا كانت القاعدة ستعمل على الحد الأدنى من الطاقة ، فستستمر 100 عام.
كانت منطقة الإخلاء في حالات الطوارئ التي يمكن أن تستوعب أكثر من مائة شخص في حالة من الفوضى ، حيث تراكمت أكثر من عشر حالات إمداد في الزاوية. بقدر ما يمكن للعين أن تراه ، التفت المكونات المعدنية المتناثرة على الأرض ، والخزائن المنهارة ، بالإضافة إلى عدة أكوام من التلال السوداء الداكنة الغير معروفة. كانت منطقة الإخلاء مظلمة ، ولم يكن هناك سوى ضوءان أحمران داكنان يوفران القليل من الضوء لهذا المكان. ومع ذلك ، بالنسبة للأشخاص العاديين ، كان وجود هذه الإضاءة ضئيلًا.
سار سو ومادلين جنباً إلى جنب أثناء تفقدهما منطقة الإخلاء بأكملها. يبدو أنه لا يوجد أعداء في هذه المنطقة ، لدرجة أنه لم يكن هناك أي كائنات حية . سقط خط رؤية مادلين فجأة على الأرض على بعد عدة أمتار. كانت هناك مساحة شاسعة من الظلام ، تبدو كثيفة للغاية. هذه الفتاة الصغيرة التي أمضت عدة سنوات في قسم المحاكمات عرفت على الفور أن المادة السوداء كانت في الواقع دمًا جافًا ، وقد مضى وقت طويل جدًا منذ أن كانت في هذا النوع من الحالة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الطرف الآخر من الممر ، يمكن للمرء أن يرى عدة أنابيب سميكة من اللحم تلتف على الأرض ، متصلة بمجموعات شرنقة اللحم التي يبلغ ارتفاعها مترين. كانت بعض هذه التجمعات مثل الأعضاء الداخلية المستديرة ، لكن البعض الآخر مثل أكوام عشوائية من اللحم ، هذه التجمعات السيئة مغطاة فقط بطبقة رقيقة من الجلد. في هذه الأثناء ، بين هاتين المجموعتين من الشرنقة ، كان هناك ما يبدو أنه مخلوق مشابه للديناصور ، وأصغر بعشرات المرات فقط. في هذه اللحظة ، استدار ، وعيونه الثمانية الحمراء المتوهجة تحدق في سو!
عندما فتح الباب المعدني ، ضربت وجوههم على الفور برطوبة قاتمة وباردة. كان الهواء مليئًا برائحة السمك الكثيفة ، بالإضافة إلى الرائحة القوية التي لا توصف. كانت مثل رائحة كومة كبيرة من الأسماك بدأت تتعفن.
ومع ذلك ، ما مقدار الدم الذي كان موجودًا والذي غطى بالفعل معظم منطقة الإخلاء هذه؟
خلف الأبواب كان يوجد ممر واسع وطويل. نمت مادة لحم غريبة على السقف ، وامتدت من المدخل إلى الطرف الآخر وصولاً إلى هذا المدخل. كان قطرها عشرة سنتيمترات فقط ، لكنها كانت تتضخم وتتقلص بشكل إيقاعي ، كما لو كانت تنبض مع قلب هائل. كانت هناك فقاعتان كبيرتان مثل الأشياء التي تحتوي على أكثر من عشر حويصلات بداخلها. كانوا أيضًا يفتحون ويغلقون بشكل إيقاعي ، بالإضافة إلى إطلاق وهج أحمر غامق أضاء هذا الممر بأكمله.
كانت الأرضية والجدران كلها مصنوعة من السبائك كقاعدة ، وكان الجزء الخارجي مغطى بطبقة من حشوة المواد المركبة ، مما يجعلها متينة للغاية. ومع ذلك ، يمكن رؤية العديد من علامات المخالب العميقة على الأرض والجدران وحتى السقف. وصل عمق بعض علامات المخلب هذه إلى عشرة سنتيمترات ، مما يعني أنه على الرغم من أن المخلوق الذي ترك وراءه علامات المخلب هذه لم يستطع هزيمة دبابة قتال رئيسية ، فإن تمزيق الدرع الرقيق لمركبة نقل الجنود لا ينبغي أن يكون مشكلة.
كانت الأرضية والجدران كلها مصنوعة من السبائك كقاعدة ، وكان الجزء الخارجي مغطى بطبقة من حشوة المواد المركبة ، مما يجعلها متينة للغاية. ومع ذلك ، يمكن رؤية العديد من علامات المخالب العميقة على الأرض والجدران وحتى السقف. وصل عمق بعض علامات المخلب هذه إلى عشرة سنتيمترات ، مما يعني أنه على الرغم من أن المخلوق الذي ترك وراءه علامات المخلب هذه لم يستطع هزيمة دبابة قتال رئيسية ، فإن تمزيق الدرع الرقيق لمركبة نقل الجنود لا ينبغي أن يكون مشكلة.
على الجانب الآخر من سو كان المدخل الرئيسي المتصل بداخل القاعدة. مر شعاع من الضوء عبر فجوة في المدخل ، لتضيء منطقة الإخلاء المظلمة هذه. رافق هذا التألق المذهل الهدير الغامض للوحوش البرية.
بعد المشي بصمت لبضع دقائق ، وصلوا أخيرًا إلى نهاية السلم، وظهرت بوابة معدنية أخرى أمام سو. كانت هناك كاميرا مراقبة فوق الباب المعدني فقط ، كان الغلاف الخارجي مغطى بالصدأ ، والعدسة ضبابية أيضًا. من الواضح أنها فقدت وظيفتها.
مقسما منطقة الإخلاء ومناطق أخرى. كان هذا المدخل بالفعل مشوهًا بعض الشيء ، لكن لم يكن سميكًا أو ثقيلًا ، ومن السهل جدًا اختراقه. في العصر القديم ، كان لقاعدة البحث تقسيم واضح للاستخدام. كان الطابق الأول بمثابة مخزن ومركز لنقل البضائع وكذلك منطقة التفتيش الأمني. كان الطابق الثاني هو منطقة المكاتب ذات المستوى الأعلى للقاعدة ، بالإضافة إلى أماكن المعيشة. كان الطابق الثالث تحت الأرض هو منطقة التجربة. تم استخدام المستويين الرابع والخامس لزراعة جميع أنواع العينات التجريبية البيولوجية وحبسها وحفظها. كانت هناك جميع أنواع الحيوانات داخل هذه العينات ، بالإضافة إلى كمية كبيرة من البشر ، لدرجة تواجد العديد من الحشرات أيضًا. بالطبع ، كانت الغالبية العظمى مكونة من مخلوقات تم تجميعها معًا بطرق غير منتظمة ، ومعظمها لا يمكن اعتباره حتى حيوانا ، بل مجرد قطع حية من اللحم. لم يكن مستوى التكنولوجيا في العصر الماضي قادرًا على اختراق قفل الجينات للعضو الغامض على الإطلاق ، ولهذا لم يترك هؤلاء الباحثون أي خيار سوى تنفيذ أكثر الأساليب حماقة ، واختبار حظهم. ومع ذلك ، من الواضح أن حظ كونير لم يكن جيدًا فقط ، حيث قام بشكل غير متوقع بفك شفرة جزء كامل من الجين.
عندما فتح الباب المعدني ، ضربت وجوههم على الفور برطوبة قاتمة وباردة. كان الهواء مليئًا برائحة السمك الكثيفة ، بالإضافة إلى الرائحة القوية التي لا توصف. كانت مثل رائحة كومة كبيرة من الأسماك بدأت تتعفن.
في الطابق السفلي من القاعدة كانت هناك محطة طاقة نووية مصغرة احتياطية ، إذا كانت القاعدة ستعمل على الحد الأدنى من الطاقة ، فستستمر 100 عام.
سار سو ومادلين إلى جانبي الباب ، ثم قاما بسحبه في نفس الوقت. بدأت أبواب السبائك الخفيفة ، في التحرك بصعوبة ، وأصدرت أصوات صرير. تم عرض العالم خلف هذا المدخل ببطء.
مقسما منطقة الإخلاء ومناطق أخرى. كان هذا المدخل بالفعل مشوهًا بعض الشيء ، لكن لم يكن سميكًا أو ثقيلًا ، ومن السهل جدًا اختراقه. في العصر القديم ، كان لقاعدة البحث تقسيم واضح للاستخدام. كان الطابق الأول بمثابة مخزن ومركز لنقل البضائع وكذلك منطقة التفتيش الأمني. كان الطابق الثاني هو منطقة المكاتب ذات المستوى الأعلى للقاعدة ، بالإضافة إلى أماكن المعيشة. كان الطابق الثالث تحت الأرض هو منطقة التجربة. تم استخدام المستويين الرابع والخامس لزراعة جميع أنواع العينات التجريبية البيولوجية وحبسها وحفظها. كانت هناك جميع أنواع الحيوانات داخل هذه العينات ، بالإضافة إلى كمية كبيرة من البشر ، لدرجة تواجد العديد من الحشرات أيضًا. بالطبع ، كانت الغالبية العظمى مكونة من مخلوقات تم تجميعها معًا بطرق غير منتظمة ، ومعظمها لا يمكن اعتباره حتى حيوانا ، بل مجرد قطع حية من اللحم. لم يكن مستوى التكنولوجيا في العصر الماضي قادرًا على اختراق قفل الجينات للعضو الغامض على الإطلاق ، ولهذا لم يترك هؤلاء الباحثون أي خيار سوى تنفيذ أكثر الأساليب حماقة ، واختبار حظهم. ومع ذلك ، من الواضح أن حظ كونير لم يكن جيدًا فقط ، حيث قام بشكل غير متوقع بفك شفرة جزء كامل من الجين.
لم يكن سو مهتمًا جدًا بتاريخ القاعدة ، كان هدفه فقط ذلك العضو الغامض من أصول غير معروفة. في الأصل ، لم يشعر سو بأن الحصول عليه ضروري ، لكنه لم يتوقع أبدًا أنه بعد دخولهم هذا البلد المختوم ، كانت ردة فعل مادلين بشكل غير متوقع أكبر من ردة فعله. على الرغم من أن الفتاة كانت هادئة تمامًا وأخفتها جيدًا ، إلا أن سو ، الذي رباها منذ أن كانت صغيرة ، ما زال يلاحظ تلك الرغبة الغريزية القوية. كانت هذه أقوى رغبة يمكن لأي كائن حي أن يظهرها تجاه التطور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سار سو ومادلين جنباً إلى جنب أثناء تفقدهما منطقة الإخلاء بأكملها. يبدو أنه لا يوجد أعداء في هذه المنطقة ، لدرجة أنه لم يكن هناك أي كائنات حية . سقط خط رؤية مادلين فجأة على الأرض على بعد عدة أمتار. كانت هناك مساحة شاسعة من الظلام ، تبدو كثيفة للغاية. هذه الفتاة الصغيرة التي أمضت عدة سنوات في قسم المحاكمات عرفت على الفور أن المادة السوداء كانت في الواقع دمًا جافًا ، وقد مضى وقت طويل جدًا منذ أن كانت في هذا النوع من الحالة.
كان على يقين من أن هذه القاعدة لديها شيء تحتاجه مادلين.
سار سو ومادلين إلى جانبي الباب ، ثم قاما بسحبه في نفس الوقت. بدأت أبواب السبائك الخفيفة ، في التحرك بصعوبة ، وأصدرت أصوات صرير. تم عرض العالم خلف هذا المدخل ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت منطقة الإخلاء في حالات الطوارئ التي يمكن أن تستوعب أكثر من مائة شخص في حالة من الفوضى ، حيث تراكمت أكثر من عشر حالات إمداد في الزاوية. بقدر ما يمكن للعين أن تراه ، التفت المكونات المعدنية المتناثرة على الأرض ، والخزائن المنهارة ، بالإضافة إلى عدة أكوام من التلال السوداء الداكنة الغير معروفة. كانت منطقة الإخلاء مظلمة ، ولم يكن هناك سوى ضوءان أحمران داكنان يوفران القليل من الضوء لهذا المكان. ومع ذلك ، بالنسبة للأشخاص العاديين ، كان وجود هذه الإضاءة ضئيلًا.
خلف الأبواب كان يوجد ممر واسع وطويل. نمت مادة لحم غريبة على السقف ، وامتدت من المدخل إلى الطرف الآخر وصولاً إلى هذا المدخل. كان قطرها عشرة سنتيمترات فقط ، لكنها كانت تتضخم وتتقلص بشكل إيقاعي ، كما لو كانت تنبض مع قلب هائل. كانت هناك فقاعتان كبيرتان مثل الأشياء التي تحتوي على أكثر من عشر حويصلات بداخلها. كانوا أيضًا يفتحون ويغلقون بشكل إيقاعي ، بالإضافة إلى إطلاق وهج أحمر غامق أضاء هذا الممر بأكمله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سار سو ومادلين جنباً إلى جنب أثناء تفقدهما منطقة الإخلاء بأكملها. يبدو أنه لا يوجد أعداء في هذه المنطقة ، لدرجة أنه لم يكن هناك أي كائنات حية . سقط خط رؤية مادلين فجأة على الأرض على بعد عدة أمتار. كانت هناك مساحة شاسعة من الظلام ، تبدو كثيفة للغاية. هذه الفتاة الصغيرة التي أمضت عدة سنوات في قسم المحاكمات عرفت على الفور أن المادة السوداء كانت في الواقع دمًا جافًا ، وقد مضى وقت طويل جدًا منذ أن كانت في هذا النوع من الحالة.
سار سو ومادلين إلى جانبي الباب ، ثم قاما بسحبه في نفس الوقت. بدأت أبواب السبائك الخفيفة ، في التحرك بصعوبة ، وأصدرت أصوات صرير. تم عرض العالم خلف هذا المدخل ببطء.
على الطرف الآخر من الممر ، يمكن للمرء أن يرى عدة أنابيب سميكة من اللحم تلتف على الأرض ، متصلة بمجموعات شرنقة اللحم التي يبلغ ارتفاعها مترين. كانت بعض هذه التجمعات مثل الأعضاء الداخلية المستديرة ، لكن البعض الآخر مثل أكوام عشوائية من اللحم ، هذه التجمعات السيئة مغطاة فقط بطبقة رقيقة من الجلد. في هذه الأثناء ، بين هاتين المجموعتين من الشرنقة ، كان هناك ما يبدو أنه مخلوق مشابه للديناصور ، وأصغر بعشرات المرات فقط. في هذه اللحظة ، استدار ، وعيونه الثمانية الحمراء المتوهجة تحدق في سو!
عندما فتح الباب المعدني ، ضربت وجوههم على الفور برطوبة قاتمة وباردة. كان الهواء مليئًا برائحة السمك الكثيفة ، بالإضافة إلى الرائحة القوية التي لا توصف. كانت مثل رائحة كومة كبيرة من الأسماك بدأت تتعفن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الترجمة: Hunter
سار سو ومادلين إلى جانبي الباب ، ثم قاما بسحبه في نفس الوقت. بدأت أبواب السبائك الخفيفة ، في التحرك بصعوبة ، وأصدرت أصوات صرير. تم عرض العالم خلف هذا المدخل ببطء.
الترجمة: Hunter
وقفت مادلين أمام الباب المعدني مرة أخرى ، مما تسبب في اهتزاز هذا الباب المعدني باستمرار. مع ارتفاع التردد إلى أعلى وأعلى ، بدأ القفل الكهرومغناطيسي الذي كان يتعذر إصلاحه لفترة طويلة في التصدع. تمامًا مثل الباب المعدني الأول ، انهار أيضًا إلى الداخل.
كانت منطقة الإخلاء في حالات الطوارئ التي يمكن أن تستوعب أكثر من مائة شخص في حالة من الفوضى ، حيث تراكمت أكثر من عشر حالات إمداد في الزاوية. بقدر ما يمكن للعين أن تراه ، التفت المكونات المعدنية المتناثرة على الأرض ، والخزائن المنهارة ، بالإضافة إلى عدة أكوام من التلال السوداء الداكنة الغير معروفة. كانت منطقة الإخلاء مظلمة ، ولم يكن هناك سوى ضوءان أحمران داكنان يوفران القليل من الضوء لهذا المكان. ومع ذلك ، بالنسبة للأشخاص العاديين ، كان وجود هذه الإضاءة ضئيلًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات