التقييم
الفصل 29.1 – التقييم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انتهت معركة مدينة منتصف الليل رسميًا بانفجار قلب ليديسيما.
السبب الوحيد لفشل ليديسيما هو أن قدراته لم تكن كبيرة بما فيه الكفاية ، ولم يجد رفاقًا أقوياء بما يكفي لحماية نفسه.
كانت جثته ملقاة بهدوء على الأرض ، والدم يتدفق باستمرار من جسده ، ويمتد بصمت في جميع الاتجاهات. استمرت أشعة الضوء القوية المنبعثة من الكشافات الأربعة في التركيز على جسد ليديسيما ، معبرة بوضوح عن تعبيره في لحظته الأخيرة. تجمد على هذا الوجه عدم الرغبة ، والخوف ، والغضب ، بالإضافة إلى العديد والعديد من الأشياء الأخرى.
كان شابًا لم يبلغ الثلاثين من العمر ، ومن مظهره كان مدنيًا. غطى شعره الفوضوي ولحيته الغير مشذبة نصف وجهه ، لكن عينين لهما نسب لاتينية أظهرت تألقًا لا يتناسب مع مظهره. كان لديه أيضًا مستويان من القوة ، لذلك بين المدنيين ، أو حتى الجيش ، يمكن اعتباره خبيرًا ، لكنه كان لا يزال أدنى من ذلك بكثير مقارنة بحراس ليديسيما الشخصيين ، ناهيك عن الوقت الحالي عندما لم يكن يحمل أسلحة.
إذا كان من الممكن الحفاظ على التاريخ ، فعندئذٍ في هذه المنطقة ، سيتذكر الناس اسم ليديسيما من قبل عدد قليل من المؤرخين. نحو هذه الشخصية الطموحة والقاسية التي اعتمدت على عشرات من رفاقها لتشكيل نصل الغرق من لا شيء ، ثم أسس مدينة منتصف الليل التي كانت في نفس الوقت الجحيم والسماء ، علاوة على ذلك على بعد خطوة واحدة فقط من أن يصبح ملك منطقة البحيرات الكبرى في المنطقة الغربية ، بغض النظر من أي كتاب تاريخ مدرسي كان ، طالما أنه لامس هذه المنطقة ، لم يكن هناك أي طريقة لتخطي اسمه.
ركل حذاء الضابط العسكري بشراسة جسد الرجل ، وركله حتى أصبح وجهه شاحبًا وحاول جسده الهروب بعيدًا بجنون. بدا أن الضابط قد فكر في شيء ما ، ثم صرخ باتجاه مؤخرة الرجل اللاتيني. “شقي نتن ، من الأفضل أن تعتني بالكاميرا!”
كمهندس ، كانت أكبر مساهمة ليديسيما في هذا العصر هي إعادة بناء مصنع تنقية المياه في مدينة منتصف الليل ، وهذا ما سمح لهم بتأسيس أول مزرعة داخلية بالإضافة إلى المزرعة الوحيدة. مع هاتين المنطقتين ، يمكن لمئات الآلاف من الأفراد البقاء على قيد الحياة. تحت حكم نصل الغرق ، كان لا يزال يتعين على المواطنين النضال من أجل البقاء ، ولكن على الأقل ، يمكنهم البقاء على قيد الحياة طالما دفعوا مستحقاتهم في جهدهم.
أعطت مادلين سيرفاناس الذي كان لديه تعبير طفل وقالت بابتسامة غير مبالية ، “سوف يستخدمهم. لماذا لا؟ طالما أن سو لا يزال يتمتع بالقوة، فلن يجرؤ هؤلاء بالتأكيد على خيانته. لقد اتخذنا إجراءات بدءًا من “الرصاصة النازفة” على طول الطريق هنا على وجه التحديد للسماح حتى للأشخاص الأكثر شراسة في مدينة منتصف الليل بفهم أن قوتنا ليست شيئًا يمكنهم مقاومته. بالنسبة لهذه المدينة ، الناس في هذه المدينة ، طالما لديهم طعام يأكلونه ويمكنهم الاستمرار في العيش ، فلا يهم من يحكمهم “.
ومع ذلك ، لم يكن حظ ليديسيما جيدًا بما يكفي.
من الواضح أن سيرفاناس كره التعبير في عيون مادلين. وشكك في ذلك ، “لكن لماذا علينا الاعتماد على القوة والإرهاب للحفاظ على السيطرة؟ هل يمكن أن لا يكون هناك من سبيل للطاعة بسبب الامتنان؟ “
إذا كان ذلك في العصر القديم ، فقد تكون لديه فرصة في أن يصبح شخصية عظيمة لم تخسر أمام أشهر رؤساء الاتحاد. لكن المؤسف أنه عاش في هذا العصر ، عصر الاضطراب الذي أطاح بكل المعارف العامة.
كمهندس ، كانت أكبر مساهمة ليديسيما في هذا العصر هي إعادة بناء مصنع تنقية المياه في مدينة منتصف الليل ، وهذا ما سمح لهم بتأسيس أول مزرعة داخلية بالإضافة إلى المزرعة الوحيدة. مع هاتين المنطقتين ، يمكن لمئات الآلاف من الأفراد البقاء على قيد الحياة. تحت حكم نصل الغرق ، كان لا يزال يتعين على المواطنين النضال من أجل البقاء ، ولكن على الأقل ، يمكنهم البقاء على قيد الحياة طالما دفعوا مستحقاتهم في جهدهم.
السبب الوحيد لفشل ليديسيما هو أن قدراته لم تكن كبيرة بما فيه الكفاية ، ولم يجد رفاقًا أقوياء بما يكفي لحماية نفسه.
إذا كان من الممكن الحفاظ على التاريخ ، فعندئذٍ في هذه المنطقة ، سيتذكر الناس اسم ليديسيما من قبل عدد قليل من المؤرخين. نحو هذه الشخصية الطموحة والقاسية التي اعتمدت على عشرات من رفاقها لتشكيل نصل الغرق من لا شيء ، ثم أسس مدينة منتصف الليل التي كانت في نفس الوقت الجحيم والسماء ، علاوة على ذلك على بعد خطوة واحدة فقط من أن يصبح ملك منطقة البحيرات الكبرى في المنطقة الغربية ، بغض النظر من أي كتاب تاريخ مدرسي كان ، طالما أنه لامس هذه المنطقة ، لم يكن هناك أي طريقة لتخطي اسمه.
وفي عصر الاضطرابات كانت القوة هي القانون الوحيد.
بينما كان ليديسيما يُقتل ، لم يحاول أي من الجنود تحت قيادته إيقاف هذه العملية. في ظل قدرات سو المرعبة ، أدرك الجميع أن أي عمل من أعمال العرقلة سيؤدي إلى خسارة فورية في حياتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اختفت شخصية سو تمامًا من خلال المدخل الرئيسي لمقر إقامة ليديسيما ، قام الضابط بركلة شرسة للرجل وهو يصر على أسنانه وهو يقول ، “صورة؟ اللعنة على صورتك! لقد جعلت هذا القديم يبدو وكأنه مهرج سخيف! من الأفضل أن تنقلع قبل أن يغير اللورد سو رأيه! إذا تركت هذا العجوز يراك مرة أخرى ، فسأكسر عظامك بالتأكيد! “
لم يحاول أحد إنقاذ ليديسيما فحسب ، بل كان هناك عدد غير قليل من الأفراد الأذكياء الذين التقطوا منذ فترة طويلة الشخص الذي التقط الصورة بجرأة ، وجلب هذا الشخص إلى وجه سو.
كان شابًا لم يبلغ الثلاثين من العمر ، ومن مظهره كان مدنيًا. غطى شعره الفوضوي ولحيته الغير مشذبة نصف وجهه ، لكن عينين لهما نسب لاتينية أظهرت تألقًا لا يتناسب مع مظهره. كان لديه أيضًا مستويان من القوة ، لذلك بين المدنيين ، أو حتى الجيش ، يمكن اعتباره خبيرًا ، لكنه كان لا يزال أدنى من ذلك بكثير مقارنة بحراس ليديسيما الشخصيين ، ناهيك عن الوقت الحالي عندما لم يكن يحمل أسلحة.
أعطت مادلين سيرفاناس الذي كان لديه تعبير طفل وقالت بابتسامة غير مبالية ، “سوف يستخدمهم. لماذا لا؟ طالما أن سو لا يزال يتمتع بالقوة، فلن يجرؤ هؤلاء بالتأكيد على خيانته. لقد اتخذنا إجراءات بدءًا من “الرصاصة النازفة” على طول الطريق هنا على وجه التحديد للسماح حتى للأشخاص الأكثر شراسة في مدينة منتصف الليل بفهم أن قوتنا ليست شيئًا يمكنهم مقاومته. بالنسبة لهذه المدينة ، الناس في هذه المدينة ، طالما لديهم طعام يأكلونه ويمكنهم الاستمرار في العيش ، فلا يهم من يحكمهم “.
قام جندي عسكري بتسليم هذه الكاميرا القديمة إلى سو ، محاولًا بوضوح كسب الود. من خلال الشاشة البلورية الفاتحة النصف مظلمة ، تمكن سو من رؤية اللحظة التي سحق فيها قلب ليديسيما. كان عليه أن يعترف بأن توقيت هذه الصورة وزاويتها كانا عملاً فنياً.
بعد رؤية الصورة ، أعطى سو للرجل الذي أجبر على الركوع على الأرض نظرة مثيرة للاهتمام. كان ينظر إلى سو حاليًا ، وعيناه تظهران القليل من الخوف ، ولكن المزيد من الإثارة.
“ذاتك الموقرة، أتريد التخلص منه؟” سأل الضابط.
بينما كان ليديسيما يُقتل ، لم يحاول أي من الجنود تحت قيادته إيقاف هذه العملية. في ظل قدرات سو المرعبة ، أدرك الجميع أن أي عمل من أعمال العرقلة سيؤدي إلى خسارة فورية في حياتهم.
“لا.” أوقف سو الضابط الذي كان في عجلة من أمره ليتملقه. سأل ذلك الرجل ، “لماذا التقطت صورة؟”
قام الرجل فورًا بتصويب صدره وقال بصوت عالٍ: “هذه لحظة تاريخية! أنا أتحمل مسؤولية تسجيلها! “
انتهت معركة مدينة منتصف الليل رسميًا بانفجار قلب ليديسيما.
“هل هذا صحيح؟” ضحك سو. أعاد الكاميرا إليه وقال: “إذا عليك أن تحافظ عليها كما ينبغي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا.” أوقف سو الضابط الذي كان في عجلة من أمره ليتملقه. سأل ذلك الرجل ، “لماذا التقطت صورة؟”
بعد قول هذا ، سار سو باتجاه مقر ليديسيما الرسمي.
“ذلك لأن سو ليس لديه الوقت ، ورغبات الرجل لا حصر لها.” قالت مادلين.
عانق ذلك الرجل الكاميرا بصدمة ، ثم صرخ في اتجاه الشكل الخلفي لسو ، “مهلا! أنت فقط ستدعها تكون هكذا؟ ألا تريد أن تترك ورائك المزيد من الصور؟ مهلا، استمع إلي ، دعني ألتقط بعض الصور لك! سوف يتذكرك الناس بعد عدة مئات من السنين! “
كمهندس ، كانت أكبر مساهمة ليديسيما في هذا العصر هي إعادة بناء مصنع تنقية المياه في مدينة منتصف الليل ، وهذا ما سمح لهم بتأسيس أول مزرعة داخلية بالإضافة إلى المزرعة الوحيدة. مع هاتين المنطقتين ، يمكن لمئات الآلاف من الأفراد البقاء على قيد الحياة. تحت حكم نصل الغرق ، كان لا يزال يتعين على المواطنين النضال من أجل البقاء ، ولكن على الأقل ، يمكنهم البقاء على قيد الحياة طالما دفعوا مستحقاتهم في جهدهم.
عندما اختفت شخصية سو تمامًا من خلال المدخل الرئيسي لمقر إقامة ليديسيما ، قام الضابط بركلة شرسة للرجل وهو يصر على أسنانه وهو يقول ، “صورة؟ اللعنة على صورتك! لقد جعلت هذا القديم يبدو وكأنه مهرج سخيف! من الأفضل أن تنقلع قبل أن يغير اللورد سو رأيه! إذا تركت هذا العجوز يراك مرة أخرى ، فسأكسر عظامك بالتأكيد! “
وفي عصر الاضطرابات كانت القوة هي القانون الوحيد.
ركل حذاء الضابط العسكري بشراسة جسد الرجل ، وركله حتى أصبح وجهه شاحبًا وحاول جسده الهروب بعيدًا بجنون. بدا أن الضابط قد فكر في شيء ما ، ثم صرخ باتجاه مؤخرة الرجل اللاتيني. “شقي نتن ، من الأفضل أن تعتني بالكاميرا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذا الوقت ، كان سو يقف بالفعل في مكتب ليديسيما الفاخر ، معجبًا بالأثاث واللوحات والزخارف. وقفت مادلين وسيرفاناس أمام النافذة ، يلتقطان كل ما يحدث بالخارج في أعينهما.
قام جندي عسكري بتسليم هذه الكاميرا القديمة إلى سو ، محاولًا بوضوح كسب الود. من خلال الشاشة البلورية الفاتحة النصف مظلمة ، تمكن سو من رؤية اللحظة التي سحق فيها قلب ليديسيما. كان عليه أن يعترف بأن توقيت هذه الصورة وزاويتها كانا عملاً فنياً.
عندما رأى الشاب اللاتيني يهرب في حالة ذعر وهو يحمل كاميرته ، لم يستطع سيرفاناس إلا أن يطلق شخيرًا. “شخص أخر يريد الاستفادة من الوضع! ومع ذلك ، فهو شجاع حقًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت نظرة اشمئزاز على وجه سيرفاناس. “إنه رجل وقح تماما ، حتى أقل من أولئك الجنود في الخارج! هل السيد سيستخدم تلك الأنواع من الأشخاص حقًا؟ إنهم ليسوا جديرين بالثقة على الإطلاق ، وربما يخونوه في أي وقت! “
“انن، لديه طريقة فريدة في التفكير ، وهو على استعداد لتحمل المخاطر.” أعربت مادلين عن موافقتها ، ثم أضافت ، “إذا لم تكن إمكاناته ثلاثة مستويات فقط ، أعتقد أنه ربما حصل على فرصة.”
ظهرت نظرة اشمئزاز على وجه سيرفاناس. “إنه رجل وقح تماما ، حتى أقل من أولئك الجنود في الخارج! هل السيد سيستخدم تلك الأنواع من الأشخاص حقًا؟ إنهم ليسوا جديرين بالثقة على الإطلاق ، وربما يخونوه في أي وقت! “
أعطت مادلين سيرفاناس الذي كان لديه تعبير طفل وقالت بابتسامة غير مبالية ، “سوف يستخدمهم. لماذا لا؟ طالما أن سو لا يزال يتمتع بالقوة، فلن يجرؤ هؤلاء بالتأكيد على خيانته. لقد اتخذنا إجراءات بدءًا من “الرصاصة النازفة” على طول الطريق هنا على وجه التحديد للسماح حتى للأشخاص الأكثر شراسة في مدينة منتصف الليل بفهم أن قوتنا ليست شيئًا يمكنهم مقاومته. بالنسبة لهذه المدينة ، الناس في هذه المدينة ، طالما لديهم طعام يأكلونه ويمكنهم الاستمرار في العيش ، فلا يهم من يحكمهم “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يحاول أحد إنقاذ ليديسيما فحسب ، بل كان هناك عدد غير قليل من الأفراد الأذكياء الذين التقطوا منذ فترة طويلة الشخص الذي التقط الصورة بجرأة ، وجلب هذا الشخص إلى وجه سو.
من الواضح أن سيرفاناس كره التعبير في عيون مادلين. وشكك في ذلك ، “لكن لماذا علينا الاعتماد على القوة والإرهاب للحفاظ على السيطرة؟ هل يمكن أن لا يكون هناك من سبيل للطاعة بسبب الامتنان؟ “
عندما رأى الشاب اللاتيني يهرب في حالة ذعر وهو يحمل كاميرته ، لم يستطع سيرفاناس إلا أن يطلق شخيرًا. “شخص أخر يريد الاستفادة من الوضع! ومع ذلك ، فهو شجاع حقًا “.
“ذلك لأن سو ليس لديه الوقت ، ورغبات الرجل لا حصر لها.” قالت مادلين.
وفي عصر الاضطرابات كانت القوة هي القانون الوحيد.
انتهت معركة مدينة منتصف الليل رسميًا بانفجار قلب ليديسيما.
بعد رؤية الصورة ، أعطى سو للرجل الذي أجبر على الركوع على الأرض نظرة مثيرة للاهتمام. كان ينظر إلى سو حاليًا ، وعيناه تظهران القليل من الخوف ، ولكن المزيد من الإثارة.
إذا كان ذلك في العصر القديم ، فقد تكون لديه فرصة في أن يصبح شخصية عظيمة لم تخسر أمام أشهر رؤساء الاتحاد. لكن المؤسف أنه عاش في هذا العصر ، عصر الاضطراب الذي أطاح بكل المعارف العامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قام الرجل فورًا بتصويب صدره وقال بصوت عالٍ: “هذه لحظة تاريخية! أنا أتحمل مسؤولية تسجيلها! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قام جندي عسكري بتسليم هذه الكاميرا القديمة إلى سو ، محاولًا بوضوح كسب الود. من خلال الشاشة البلورية الفاتحة النصف مظلمة ، تمكن سو من رؤية اللحظة التي سحق فيها قلب ليديسيما. كان عليه أن يعترف بأن توقيت هذه الصورة وزاويتها كانا عملاً فنياً.
من الواضح أن سيرفاناس كره التعبير في عيون مادلين. وشكك في ذلك ، “لكن لماذا علينا الاعتماد على القوة والإرهاب للحفاظ على السيطرة؟ هل يمكن أن لا يكون هناك من سبيل للطاعة بسبب الامتنان؟ “
قام جندي عسكري بتسليم هذه الكاميرا القديمة إلى سو ، محاولًا بوضوح كسب الود. من خلال الشاشة البلورية الفاتحة النصف مظلمة ، تمكن سو من رؤية اللحظة التي سحق فيها قلب ليديسيما. كان عليه أن يعترف بأن توقيت هذه الصورة وزاويتها كانا عملاً فنياً.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يكن حظ ليديسيما جيدًا بما يكفي.
“ذاتك الموقرة، أتريد التخلص منه؟” سأل الضابط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يحاول أحد إنقاذ ليديسيما فحسب ، بل كان هناك عدد غير قليل من الأفراد الأذكياء الذين التقطوا منذ فترة طويلة الشخص الذي التقط الصورة بجرأة ، وجلب هذا الشخص إلى وجه سو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات