الإستقرار
312 – الاستقرار
على العكس من ذلك ، نظرًا لأنه كان فضوليًا للغاية بشأن تطورات القصة بين بايلين و جيني ، فقد تبنى ليلين عقلية أحد أعضاء الجمهور الذي يشاهد عرضًا.
كانت هناك شارات لامعة على الأعلام التي تحملها هذه المجموعة من الفرسان البيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة له ، كان بايلين مجرد شاب يلتقطه في نزوة للقيام بأعمال غريبة له. من حين لآخر ، كان يوجهه في بعض تدريبات الفارس ، لكن بخلاف ذلك ، لم يكن الأمر يستحق بذل المزيد من الجهد عليه.
شكلت كروم الشمس المورقة حدود الشارة ، وفي المنتصف كان هناك سيف ضخم ودرع. في الأعلى يوجد تاج يمثل الأصول العميقة والتاريخ اللامع للأسرة.
ومع ذلك ، كانت قصة مختلفة هنا! بصرف النظر عن البشر ، أقامت العديد من الكائنات الذكية الأخرى في منطقة الشفق. حتى أن بعضهم كان لديه ممالكه الخاصة!
“إنها عائلة صن فاين أرغوس!”
شكلت كروم الشمس المورقة حدود الشارة ، وفي المنتصف كان هناك سيف ضخم ودرع. في الأعلى يوجد تاج يمثل الأصول العميقة والتاريخ اللامع للأسرة.
“تلك العائلة المشهورة حيث يوجد الماركيز!”
كان سبب تركهم مدينة بوتر هو إعادة جيني. ومع ذلك ، بعد أن عادت بأمان ، شعرت بايلين أن جزءًا من قلبه كان فارغًا كما لو أن شيئًا مهمًا قد فقد.
“هذا هو” سرب الفارس الفضي الأبيض. هل يمكن أن يكون ذلك شخصية مهمة من عائلة أرغوس تنطلق في رحلة؟ ”
“تلك العائلة المشهورة حيث يوجد الماركيز!”
تناقش المواطنون والمارة بحماس فيما بينهم ، ووضع بايلين تعبيرا معقدا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا! دعنا ندخل المدينة بسرعة! هذه المرة ، أكملت مهمة إعادة برعم الزهرة ذو الدم التنين لأبي! ”
“سأذهب!” نظرت جيني إلى بايلين وتحدثت.
“تلك العائلة المشهورة حيث يوجد الماركيز!”
“يا؟ إيه! حسنا!” أجاب بايلين ببطء. الآن فقط أدرك كم كان بعيدًا عن جيني.
“سأذهب!” نظرت جيني إلى بايلين وتحدثت.
“دعنا نرحل أيضا ، يا مولاي!” امتص بايلين نفسًا باردًا من الهواء وتحدث بحزم.
بعد فترة وجيزة ، أحضر ليلين بايلين إلى حي الطبقة العليا على الجانب الشمالي من العاصمة واستأجر فيلا من طابقين.
“سنبقى في المدينة لفترة. بالنسبة للموقع ، فأنا متأكد من أنك لست بحاجة إلى معرفته. ستتمكن بالتأكيد من العثور علينا ، أليس كذلك؟ ”
“نعم شكرا لك! إنه أفضل بكثير الآن ، لكن الأمور تزداد تعقيدًا! كان الغرض من زيارتي اليوم لهذا ، وبالطبع أيضًا رؤيتك! ” جيني اجتاحت عينيها في المنطقة المجاورة.
تحدث ليلين إلى جيني ، قبل أن يختفي وسط الحشد مع بايلين.
نظر قائد سرب فارس الفضي الأبيض إلى جيني وهو يأخذ شارة بها جوهرة حمراء مضمنة فيها.
أما بالنسبة لجيني ، فقد استنشقت بعمق وهي تمسك بالحقيبة التي تحتوي على برعم زهرة التنين.
”انن! هل هناك أي شيء في مدينة بوتر يستحق الحنين إلى الماضي؟ ”
“يغيب! أبلغ رجالنا على الفور عن وصولك عند تلقي الأخبار. نحن هنا لمرافقتك إلى المنزل! ”
تناقش المواطنون والمارة بحماس فيما بينهم ، ووضع بايلين تعبيرا معقدا للغاية.
نظر قائد سرب فارس الفضي الأبيض إلى جيني وهو يأخذ شارة بها جوهرة حمراء مضمنة فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا! دعنا ندخل المدينة بسرعة! هذه المرة ، أكملت مهمة إعادة برعم الزهرة ذو الدم التنين لأبي! ”
“حسنا! دعنا ندخل المدينة بسرعة! هذه المرة ، أكملت مهمة إعادة برعم الزهرة ذو الدم التنين لأبي! ”
لم تجرؤ جيني على مواجهة هذا الساحر الرسمي ، فالتفتت ودخلت بعد أن طلبت من مرؤوسيها البقاء في الخارج.
تمتمت جيني.
“يا؟ إيه! حسنا!” أجاب بايلين ببطء. الآن فقط أدرك كم كان بعيدًا عن جيني.
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة له ، كان بايلين مجرد شاب يلتقطه في نزوة للقيام بأعمال غريبة له. من حين لآخر ، كان يوجهه في بعض تدريبات الفارس ، لكن بخلاف ذلك ، لم يكن الأمر يستحق بذل المزيد من الجهد عليه.
سرعان ما اصطحبها قائد السرب إلى عربة فخمة تجرها الخيول. هذه السيدة الشابة النبيلة تذرف دمعة لأنها لم تعد قادرة على حبس مشاعرها في داخلها جدا …
“ما زلت تأوي أحلام فارس مع أميرة؟ مثير للإعجاب!”
كانت العاصمة الشرقية لمنطقة الشفق كبيرة للغاية. بلغ عدد السكان الدائمين أكثر من مائة ألف شخص. بالطبع ، كان معظمهم مجرد أشخاص عاديين. ومع ذلك ، فقد أدى إلى اقتصاد ثري للغاية في المنطقة.
تحدث ليلين إلى جيني ، قبل أن يختفي وسط الحشد مع بايلين.
كما كان الحال في العالم السفلي ، كانت الهندسة المعمارية للمباني والأشياء المباعة هنا مختلفة عن تلك الموجودة على الساحل الجنوبي. من ملاحظات ليلين ، تم تصميم كل شيء مع وضع الدفاع في الاعتبار. كانت العاصمة كلها مثل قلعة ضخمة. حتى المباني نفسها تم بناؤها مع وضع قدراتها الدفاعية في الاعتبار.
بالعودة إلى مدينة بوتر ، كانت جيني قد جرفت جميع معدات ليلين باهظة الثمن تقريبًا من الرفوف لاستخدامها من المرتزقة والمغامرين العاملين لديها. في وقت لاحق ، لشكر ليلين ، التي قدمت لها يد المساعدة مع بايلين ، أرسلت له المزيد من الذهب والمجوهرات.
“يبدو أن بيئة البشر في العالم سفلي ليست بهذه الروعة. قد يكون حتى أقل شأنا من ذلك على الساحل الجنوبي … “فكر ليلين وهو يحلل ملاحظاته.
ردة الفعل الضعيفة هذه تركت الخادمات وراء جيني يضحكن. بالإضافة إلى ذلك ، عندها فقط لاحظ بايلين أن العديد من الفرسان يقفون بجانب الخادمات.
في الساحل الجنوبي ، كان أي خطر قد تم إبعاده أو السيطرة عليه منذ فترة طويلة من قبل السحرة. لن يخوض أحد الأنواع معركة طويلة مع البشر ، وبالتالي كانت الظروف المعيشية أفضل هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أبا الساحر من عائلة أرغوس كان اختيارًا ممتازًا!
ومع ذلك ، كانت قصة مختلفة هنا! بصرف النظر عن البشر ، أقامت العديد من الكائنات الذكية الأخرى في منطقة الشفق. حتى أن بعضهم كان لديه ممالكه الخاصة!
“يبدو أن بيئة البشر في العالم سفلي ليست بهذه الروعة. قد يكون حتى أقل شأنا من ذلك على الساحل الجنوبي … “فكر ليلين وهو يحلل ملاحظاته.
ومن ثم ، فإن حشد الوحوش المظلمة التي ترقد في الظل إلى الأبد كان العدو الأكبر لجميع الكائنات الذكية.
كان من الواضح أن جيني قامت بمكياجها بدقة. لم تكن ملابسها نابضة بالحياة مع العديد من الحلي فحسب ، بل إنها كانت ترتدي حلقين عملاقين من الياقوت وقلادة من الألماس البراقة.
في ظل هذه الظروف القاسية والنضال من أجل البقاء ، لم يتم إنشاء المباني والمنازل لتحقيق الجمال المعماري ، بل تم بناؤها مع وضع الدفاع في الاعتبار ، وهو أمر حاسم لبقائهم.
تناقش المواطنون والمارة بحماس فيما بينهم ، ووضع بايلين تعبيرا معقدا للغاية.
“لورد! ماذا سنفعل هنا؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو” سرب الفارس الفضي الأبيض. هل يمكن أن يكون ذلك شخصية مهمة من عائلة أرغوس تنطلق في رحلة؟ ”
حمل بايلين حقيبة ظهر وسيفًا عظيمًا. لقد أظهر تصرفًا شجاعًا للغاية ، ومع ذلك فقد ارتدى تعبيرًا شاغرًا على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما كان الحال في العالم السفلي ، كانت الهندسة المعمارية للمباني والأشياء المباعة هنا مختلفة عن تلك الموجودة على الساحل الجنوبي. من ملاحظات ليلين ، تم تصميم كل شيء مع وضع الدفاع في الاعتبار. كانت العاصمة كلها مثل قلعة ضخمة. حتى المباني نفسها تم بناؤها مع وضع قدراتها الدفاعية في الاعتبار.
كان سبب تركهم مدينة بوتر هو إعادة جيني. ومع ذلك ، بعد أن عادت بأمان ، شعرت بايلين أن جزءًا من قلبه كان فارغًا كما لو أن شيئًا مهمًا قد فقد.
ردة الفعل الضعيفة هذه تركت الخادمات وراء جيني يضحكن. بالإضافة إلى ذلك ، عندها فقط لاحظ بايلين أن العديد من الفرسان يقفون بجانب الخادمات.
“أولاً وقبل كل شيء ، ابحث عن مكان للإقامة ، ثم استأجر مبنى!”
“دعنا نرحل أيضا ، يا مولاي!” امتص بايلين نفسًا باردًا من الهواء وتحدث بحزم.
نظر ليلين إلى الحشد الصاخب وابتسم. “بعد كل شيء ، الفنادق الصغيرة في العاصمة ليست رخيصة! إذا أردنا البقاء لفترة طويلة ، فسيتعين علينا شراء أو استئجار شقة … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة له ، كان بايلين مجرد شاب يلتقطه في نزوة للقيام بأعمال غريبة له. من حين لآخر ، كان يوجهه في بعض تدريبات الفارس ، لكن بخلاف ذلك ، لم يكن الأمر يستحق بذل المزيد من الجهد عليه.
”الاستقرار؟ سنبقى هنا بدلاً من العودة؟ ”
في ذلك الوقت ، رأى بايلين فتاة أحلامه.
لم يستطع بايلين التعبير عن مشاعره الحالية. ومع ذلك ، الإقامة الدائمة؟ التفكير في أنه يمكن أن يكون في نفس مدينة جيني ، تحولت على الفور إلى فكرة سعيدة.
داخل الأسوار العالية مع الأسلاك الشائكة الملفوفة الموضوعة فوقه ، كانت هناك حديقة صغيرة وأرض تدريب.
”انن! هل هناك أي شيء في مدينة بوتر يستحق الحنين إلى الماضي؟ ”
“نعم شكرا لك! إنه أفضل بكثير الآن ، لكن الأمور تزداد تعقيدًا! كان الغرض من زيارتي اليوم لهذا ، وبالطبع أيضًا رؤيتك! ” جيني اجتاحت عينيها في المنطقة المجاورة.
ابتسم ليلين بابتسامة عريضة في بايلين حتى أحنى الشاب الصغير رأسه في حرج.
ردة الفعل الضعيفة هذه تركت الخادمات وراء جيني يضحكن. بالإضافة إلى ذلك ، عندها فقط لاحظ بايلين أن العديد من الفرسان يقفون بجانب الخادمات.
اعتقد هذا المسكين أنه بسببه قرر ليلين الإقامة هنا بشكل دائم ؛ كان يعتقد أنه كان من أجل أن يمتلئ قلبه بالامتنان تجاه ليلين.
بعد أن استقر ، أصبح هذا الزميل أكثر اجتهادًا ، ويتدرب مثل رجل مجنون كل يوم. حتى أنه طلب إذن ليلين للانضمام إلى مجموعة مرتزقة لصقل مهاراته.
واحسرتاه! على العكس من ذلك ، كان هذا يعتمد على مصالح ليلين الخاصة.
تحدث ليلين إلى جيني ، قبل أن يختفي وسط الحشد مع بايلين.
بعد استعادة جزء من قوته ، لم يعد بإمكان ليلين الانتظار أكثر من ذلك حتى يتواصل مع السحرة في العالم سفلي. على الرغم من أن ليلين قد مارس أسلوب البحث في العقل علي هارون وأتباعه الآخرين ، إلا أن الكثير من المعلومات التي حصل عليها لا تزال غير مكتملة. بسبب افتقارهم إلى المكانة ، لا يمكن الحصول على معلومات ثمينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أهلا بك! بالطبع ، على الرحب والسعة هنا! ” فتح بايلين الباب على الفور. سارت جيني مرتدية زي النبيل ؛ جمالها وأناقتها تركت بايلين مرعوب.
علاوة على ذلك ، كانت دوائر السحرة الرسميين والمساعدين العاديين على مستويين مختلفين تمامًا. لم يكن لدى ليلين أي رغبة على الإطلاق في إلقاء نظرة على منطقة البازار التي حصل عليها من ذكريات هارون.
وقف بايلين على أرض التدريب أثناء ممارسته ، وكشف الجزء العلوي من جسده العاري عن عضلاته المنحوتة.
أما بالنسبة للعاصمة الشرقية ، فقد كان لديها بالتأكيد العديد من السحرة والأكاديميات التي يتواصل معها ليلين.
واحسرتاه! على العكس من ذلك ، كان هذا يعتمد على مصالح ليلين الخاصة.
حتى أبا الساحر من عائلة أرغوس كان اختيارًا ممتازًا!
تحدث ليلين إلى جيني ، قبل أن يختفي وسط الحشد مع بايلين.
بعد فترة وجيزة ، أحضر ليلين بايلين إلى حي الطبقة العليا على الجانب الشمالي من العاصمة واستأجر فيلا من طابقين.
”الاستقرار؟ سنبقى هنا بدلاً من العودة؟ ”
كانت مساحة الفيلا شاسعة وجدرانها متينة وطويلة. أما بالنسبة لنوافذها ، فكانت صغيرة وقليلة العدد.
بعد استعادة جزء من قوته ، لم يعد بإمكان ليلين الانتظار أكثر من ذلك حتى يتواصل مع السحرة في العالم سفلي. على الرغم من أن ليلين قد مارس أسلوب البحث في العقل علي هارون وأتباعه الآخرين ، إلا أن الكثير من المعلومات التي حصل عليها لا تزال غير مكتملة. بسبب افتقارهم إلى المكانة ، لا يمكن الحصول على معلومات ثمينة.
داخل الأسوار العالية مع الأسلاك الشائكة الملفوفة الموضوعة فوقه ، كانت هناك حديقة صغيرة وأرض تدريب.
منذ أن حصل على التحذير من خلال اللهب المقدس عن طريق الصدفة ، عرف أن بايلين وجيني ليسا أشخاصًا عاديين. لنكون أكثر دقة ، كانوا من الشخصيات الرئيسية في منطقة الشفق.
تعتبر الفيلا بهذا المستوى أعلى من المتوسط في المدينة الشرقية. لن يتمكن التجار النموذجيون والنبلاء من تحمل تكاليفها.
“دعنا نرحل أيضا ، يا مولاي!” امتص بايلين نفسًا باردًا من الهواء وتحدث بحزم.
ومع ذلك ، كان هذا مجرد فول سوداني بالنسبة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أهلا بك! بالطبع ، على الرحب والسعة هنا! ” فتح بايلين الباب على الفور. سارت جيني مرتدية زي النبيل ؛ جمالها وأناقتها تركت بايلين مرعوب.
حتى دون التفكير في الكميات الهائلة من البلورات السحرية التي كان يحملها ، كان الذهب الذي حصل عليه من جيني كافياً لهم ليعيشوا في إسراف لبضع سنوات!
كانت هناك شارات لامعة على الأعلام التي تحملها هذه المجموعة من الفرسان البيض.
بالعودة إلى مدينة بوتر ، كانت جيني قد جرفت جميع معدات ليلين باهظة الثمن تقريبًا من الرفوف لاستخدامها من المرتزقة والمغامرين العاملين لديها. في وقت لاحق ، لشكر ليلين ، التي قدمت لها يد المساعدة مع بايلين ، أرسلت له المزيد من الذهب والمجوهرات.
بعد استعادة جزء من قوته ، لم يعد بإمكان ليلين الانتظار أكثر من ذلك حتى يتواصل مع السحرة في العالم سفلي. على الرغم من أن ليلين قد مارس أسلوب البحث في العقل علي هارون وأتباعه الآخرين ، إلا أن الكثير من المعلومات التي حصل عليها لا تزال غير مكتملة. بسبب افتقارهم إلى المكانة ، لا يمكن الحصول على معلومات ثمينة.
بالنسبة إلى السحرة ، لم تكن العناصر مثل العملة عناصر أساسية. ومن ثم ، كان ليلين كريمًا للغاية في مشترياته. العثور على الفيلا وتحضير الوثائق الإجرائية تم فقط بمساعدة هذه الثروة الدنيوية.
“ها! هو! ” دوي صراخ ثابت وعالي.
“ها! هو! ” دوي صراخ ثابت وعالي.
ومع ذلك ، كانت قصة مختلفة هنا! بصرف النظر عن البشر ، أقامت العديد من الكائنات الذكية الأخرى في منطقة الشفق. حتى أن بعضهم كان لديه ممالكه الخاصة!
وضع ليلين القهوة والصحيفة التي كان يحملها بينما أطل من النافذة باتجاه ملعب التدريب.
في ذلك الوقت ، رأى بايلين فتاة أحلامه.
وقف بايلين على أرض التدريب أثناء ممارسته ، وكشف الجزء العلوي من جسده العاري عن عضلاته المنحوتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما كان الحال في العالم السفلي ، كانت الهندسة المعمارية للمباني والأشياء المباعة هنا مختلفة عن تلك الموجودة على الساحل الجنوبي. من ملاحظات ليلين ، تم تصميم كل شيء مع وضع الدفاع في الاعتبار. كانت العاصمة كلها مثل قلعة ضخمة. حتى المباني نفسها تم بناؤها مع وضع قدراتها الدفاعية في الاعتبار.
بعد أن استقر ، أصبح هذا الزميل أكثر اجتهادًا ، ويتدرب مثل رجل مجنون كل يوم. حتى أنه طلب إذن ليلين للانضمام إلى مجموعة مرتزقة لصقل مهاراته.
وقف بايلين على أرض التدريب أثناء ممارسته ، وكشف الجزء العلوي من جسده العاري عن عضلاته المنحوتة.
“ما زلت تأوي أحلام فارس مع أميرة؟ مثير للإعجاب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا! دعنا ندخل المدينة بسرعة! هذه المرة ، أكملت مهمة إعادة برعم الزهرة ذو الدم التنين لأبي! ”
نظر ليلين إلى الشباب باهتمام ، “إذا كانت لدي كلمة في الأشياء ، وساعدته في الوصول إلى هدفه ، فمن المرجح أن تتحقق أحلامه. لكن لماذا أنا؟ مجد القصة يكمن في المجهول! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر ليلين إلى الحشد الصاخب وابتسم. “بعد كل شيء ، الفنادق الصغيرة في العاصمة ليست رخيصة! إذا أردنا البقاء لفترة طويلة ، فسيتعين علينا شراء أو استئجار شقة … ”
بالنسبة له ، كان بايلين مجرد شاب يلتقطه في نزوة للقيام بأعمال غريبة له. من حين لآخر ، كان يوجهه في بعض تدريبات الفارس ، لكن بخلاف ذلك ، لم يكن الأمر يستحق بذل المزيد من الجهد عليه.
لم يستطع بايلين التعبير عن مشاعره الحالية. ومع ذلك ، الإقامة الدائمة؟ التفكير في أنه يمكن أن يكون في نفس مدينة جيني ، تحولت على الفور إلى فكرة سعيدة.
على العكس من ذلك ، نظرًا لأنه كان فضوليًا للغاية بشأن تطورات القصة بين بايلين و جيني ، فقد تبنى ليلين عقلية أحد أعضاء الجمهور الذي يشاهد عرضًا.
واحسرتاه! على العكس من ذلك ، كان هذا يعتمد على مصالح ليلين الخاصة.
منذ أن حصل على التحذير من خلال اللهب المقدس عن طريق الصدفة ، عرف أن بايلين وجيني ليسا أشخاصًا عاديين. لنكون أكثر دقة ، كانوا من الشخصيات الرئيسية في منطقة الشفق.
تعتبر الفيلا بهذا المستوى أعلى من المتوسط في المدينة الشرقية. لن يتمكن التجار النموذجيون والنبلاء من تحمل تكاليفها.
هذه الحياة ستكون بالتأكيد غير عادية!
لم يستطع بايلين التعبير عن مشاعره الحالية. ومع ذلك ، الإقامة الدائمة؟ التفكير في أنه يمكن أن يكون في نفس مدينة جيني ، تحولت على الفور إلى فكرة سعيدة.
فجأة ، ابتسم ليلين. “اخيرا هنا؟”
“لورد! ماذا سنفعل هنا؟ ”
دقت أجراس الباب بصوت عالٍ من البوابة الأمامية.
كان من الواضح أن جيني قامت بمكياجها بدقة. لم تكن ملابسها نابضة بالحياة مع العديد من الحلي فحسب ، بل إنها كانت ترتدي حلقين عملاقين من الياقوت وقلادة من الألماس البراقة.
“من ذاك؟” أخذ بايلين منشفة بيضاء من رف خشبي بجانبه ومسح عرقه وهو يركض لفتح صندوق صغير مقسم على الباب.
“أولاً وقبل كل شيء ، ابحث عن مكان للإقامة ، ثم استأجر مبنى!”
في ذلك الوقت ، رأى بايلين فتاة أحلامه.
……
“جينـ … جيني ، لماذا أنت هنا؟” تم كتابة الغبطة على وجه بايلين.
أما بالنسبة للعاصمة الشرقية ، فقد كان لديها بالتأكيد العديد من السحرة والأكاديميات التي يتواصل معها ليلين.
“لماذا ا؟ ألست مرحبًا بي؟ ” ابتسمت جيني.
بعد أن استقر ، أصبح هذا الزميل أكثر اجتهادًا ، ويتدرب مثل رجل مجنون كل يوم. حتى أنه طلب إذن ليلين للانضمام إلى مجموعة مرتزقة لصقل مهاراته.
“أهلا بك! بالطبع ، على الرحب والسعة هنا! ” فتح بايلين الباب على الفور. سارت جيني مرتدية زي النبيل ؛ جمالها وأناقتها تركت بايلين مرعوب.
سرعان ما اصطحبها قائد السرب إلى عربة فخمة تجرها الخيول. هذه السيدة الشابة النبيلة تذرف دمعة لأنها لم تعد قادرة على حبس مشاعرها في داخلها جدا …
كان من الواضح أن جيني قامت بمكياجها بدقة. لم تكن ملابسها نابضة بالحياة مع العديد من الحلي فحسب ، بل إنها كانت ترتدي حلقين عملاقين من الياقوت وقلادة من الألماس البراقة.
312 – الاستقرار
“ما هذا؟ ألا تعرفني بعد الآن؟ ” ضحكت جيني وهي تدور في دائرة.
على العكس من ذلك ، نظرًا لأنه كان فضوليًا للغاية بشأن تطورات القصة بين بايلين و جيني ، فقد تبنى ليلين عقلية أحد أعضاء الجمهور الذي يشاهد عرضًا.
“لا! أعني … أنت ساحرة للغاية اليوم! ” تحول وجه بايلين على الفور إلى اللون الأحمر مثل التفاح.
”الاستقرار؟ سنبقى هنا بدلاً من العودة؟ ”
ردة الفعل الضعيفة هذه تركت الخادمات وراء جيني يضحكن. بالإضافة إلى ذلك ، عندها فقط لاحظ بايلين أن العديد من الفرسان يقفون بجانب الخادمات.
كانت مساحة الفيلا شاسعة وجدرانها متينة وطويلة. أما بالنسبة لنوافذها ، فكانت صغيرة وقليلة العدد.
تركه هذا الاكتشاف يشعر ببعض الكآبة ، لكن سرعان ما تم إخفاؤه.
تناقش المواطنون والمارة بحماس فيما بينهم ، ووضع بايلين تعبيرا معقدا للغاية.
“جيني! هل تحسن مرض والدك؟ ” سأل بايلين.
منذ أن حصل على التحذير من خلال اللهب المقدس عن طريق الصدفة ، عرف أن بايلين وجيني ليسا أشخاصًا عاديين. لنكون أكثر دقة ، كانوا من الشخصيات الرئيسية في منطقة الشفق.
“نعم شكرا لك! إنه أفضل بكثير الآن ، لكن الأمور تزداد تعقيدًا! كان الغرض من زيارتي اليوم لهذا ، وبالطبع أيضًا رؤيتك! ” جيني اجتاحت عينيها في المنطقة المجاورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سنبقى في المدينة لفترة. بالنسبة للموقع ، فأنا متأكد من أنك لست بحاجة إلى معرفته. ستتمكن بالتأكيد من العثور علينا ، أليس كذلك؟ ”
“أين السيد ليلين؟ أتمنى أن أحصل على لقاء معه! ”
كانت هناك شارات لامعة على الأعلام التي تحملها هذه المجموعة من الفرسان البيض.
“ااسيد في المنزل! أنا … سأبلغه! ” لدى بايلين الآن رغبة ملحة في البكاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا! دعنا ندخل المدينة بسرعة! هذه المرة ، أكملت مهمة إعادة برعم الزهرة ذو الدم التنين لأبي! ”
“لا داعي لذلك ، لقد سمعته!”
في الساحل الجنوبي ، كان أي خطر قد تم إبعاده أو السيطرة عليه منذ فترة طويلة من قبل السحرة. لن يخوض أحد الأنواع معركة طويلة مع البشر ، وبالتالي كانت الظروف المعيشية أفضل هناك.
* با! * تم فتح النوافذ ، وكشفت عن نصف شخصية ليلين. “ادخلي ، سيدتي الجميلة!”
“من ذاك؟” أخذ بايلين منشفة بيضاء من رف خشبي بجانبه ومسح عرقه وهو يركض لفتح صندوق صغير مقسم على الباب.
لم تجرؤ جيني على مواجهة هذا الساحر الرسمي ، فالتفتت ودخلت بعد أن طلبت من مرؤوسيها البقاء في الخارج.
“جينـ … جيني ، لماذا أنت هنا؟” تم كتابة الغبطة على وجه بايلين.
في غرف الضيوف ، جلست جيني مقابل ليلين وكان بينهما قهوتان. أما بالنسبة إلى بايلين ، فقد وقف خلف ليلين.
* با! * تم فتح النوافذ ، وكشفت عن نصف شخصية ليلين. “ادخلي ، سيدتي الجميلة!”
لم يكن هناك سوى هؤلاء الثلاثة في غرفة الضيوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة له ، كان بايلين مجرد شاب يلتقطه في نزوة للقيام بأعمال غريبة له. من حين لآخر ، كان يوجهه في بعض تدريبات الفارس ، لكن بخلاف ذلك ، لم يكن الأمر يستحق بذل المزيد من الجهد عليه.
بموجة من يد ليلين ، كانت الغرفة مغطاة بطبقة من جزيئات الطاقة السوداء.
“أولاً وقبل كل شيء ، ابحث عن مكان للإقامة ، ثم استأجر مبنى!”
نظر ليلين إلى الشباب باهتمام ، “إذا كانت لدي كلمة في الأشياء ، وساعدته في الوصول إلى هدفه ، فمن المرجح أن تتحقق أحلامه. لكن لماذا أنا؟ مجد القصة يكمن في المجهول! ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات