الجارة المزعجة
الفصل 37: الجارة المزعجة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترحت أنجي مرة أخرى: “تعال ، دعني أساعدك في ذلك”.
“مرحبا هل انت الشخص الجديد الذي يسكن في شقة 48؟”
“لا حاجة!”
كان صوت أنثوي ناعم.
أجاب غوستاف: “هنممم ، لا مشكلة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
التفت غوستاف إلى اليمين ليحدق في الشخص الذي تحدث للتو.
التفت غوستاف إلى اليمين ليحدق في الشخص الذي تحدث للتو.
“أوه؟” صاحت أنجي عندما تعثرت قدمها على معدن صغير بارز من السلم.
كانت فتاة مراهقة ترتدي سترة زرقاء وسروال قصير أخضر ضيق. بدت رياضية بشخصيتها النحيلة. كان شعرها يمتلك لمسة من اللون الفضي والوردي مما أعطاها مظهر رقيق مع ابتسامة ناعمة على وجهها. الشيء الآخر الذي جعلها تبرز هما القرنان الصغيران البارزان من جانبي جبهتها. كان طول القرون حوالي ثلاثة سنتيمترات ولكن كان لها شكل حلزوني يشبه قرن اليونيكورن.
“العالم لا يستحق أي أبطال … فقط حاولي البقاء على قيد الحياة أولاً لأنه بدون قوة كافية لن تكون حياتك بين يديكي حقاً” ، كانت هذه عملية تفكير غوستاف بعد تذكر الموقف مع هونغ غو والبقية. كان من الممكن أن يكتسح موته تحت السجادة لو أنهم قتلوه هناك بسبب خلفياتهم القوية ، لكنه قتل بول وتسبب في حالة هونغ غو الحالية . كان من المحتمل أن يتم القبض عليه وقتله لولا الآنسة إيمي وهذا هو السبب في أن طريقة تفكيره الحالية كانت تتمثل في الصعود إلى قمة السلطة على هذا الكوكب حتى لا يتمكن أحد من التحكم في مصيره أو حياته مرة أخرى.
كانت قادمة نحو غوستاف من الزقاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم , فيما يمكنني مساعدتك؟” تسائل غوستاف بعد تحليل الفتاة في لحظة.
“لا على العكس ، هل يمكنني مساعدتك في ذلك؟” أشارت الفتاة المراهقة إلى الصندوق في يد غوستاف أثناء التحدث.
“أنا مختلطة الدماء لكنك لم تبدو كواحد ، لذلك اعتقدت أنك بشري عادي” ، أوضحت عندما صعدوا السلالم.
في هذه اللحظة شعرت أنجي بموجة من الإحراج تنهمر من الداخل. احمرا خديها عندما حدقت في غوستاف الذي استدار وبدأ في صعود الدرج مرة أخرى.
“لا ، شكراً ، أنا بخير” ، أجاب غوستاف بينما كان يستدير للتوجه نحو الدرج.
وقفت هناك تحدق في ظهره لعدة ثواني قبل أن تصعد بسرعة لمقابلته.
تفاجأت الفتاة بمظهر غوستاف البارد و الامبالاي.
بدأ غوستاف ينزعج من محاولة أنجي المساعدة بكل الوسائل.
“أم ، هل أنت مختلط الدم أيضاً؟” سألت بنظرة فضولية.
بدأ غوستاف في صعود الدرج بشكل مفاجئ وتبعته الفتاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق في الشقة بابتسامة.
“انتظر ، أنا أعيش هنا أيضاً ، سنكون جيران ، لذا دعني على الأقل أساعدك” ، صاحت بغوستاف من الخلف.
أجاب غوستاف “لا حاجة إلى مساعدة” دون أن ينظر إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان غوستاف يصعد الدرج بسرعة معتدلة حتى تتمكن من اللحاق به بسهولة.
خرج غوستاف من شقته المستأجرة حديثاً ونزل إلى الطابق السفلي.
ركضت الفتاة التي من الواضح أنها من النوع العنيد إلى امام غوستاف واستدارت في مواجهته أثناء صعود الدرج بالتحرك للخلف.
كانت فتاة مراهقة ترتدي سترة زرقاء وسروال قصير أخضر ضيق. بدت رياضية بشخصيتها النحيلة. كان شعرها يمتلك لمسة من اللون الفضي والوردي مما أعطاها مظهر رقيق مع ابتسامة ناعمة على وجهها. الشيء الآخر الذي جعلها تبرز هما القرنان الصغيران البارزان من جانبي جبهتها. كان طول القرون حوالي ثلاثة سنتيمترات ولكن كان لها شكل حلزوني يشبه قرن اليونيكورن.
“انا انجي” قالت الفتاة بابتسامة لطيفة معلقة على وجهها: “أنا سعيدة بلقائك ، أنا أيضاً أبقى في الطابق الأخير”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالت أنجي بابتسامة: “آه ، هذا رائع ، أنا أدرس في مدرسة بلاك روك”.
أجاب غوستاف بينما كان يتجه نحو اليسار ويصعد الدرج بشكل أسرع: “تشرفت بلقائك أيضاً أنجي”.
“انا انجي” قالت الفتاة بابتسامة لطيفة معلقة على وجهها: “أنا سعيدة بلقائك ، أنا أيضاً أبقى في الطابق الأخير”.
مر بجانب أنجي عندما صعد.
“انتظر ، ماذا عنك؟ ما اسمك؟” استجوبت أنجي غوستاف الذي كان قد تجاوزها بالفعل.
تجمد غوستاف للحظة قبل أن يواصل الصعود مرة أخرى ، “غوستاف”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان غوستاف يصعد الدرج بسرعة معتدلة حتى تتمكن من اللحاق به بسهولة.
كانت نبرة صوته منخفضة لكنها مسموعة.
“غوستاف؟ اسم جميل .” قهقهت أنجي برفق وركض علي الدرج للوقوف أمام غوستاف مرة أخرى.
“هيا.”
“انتظر ، ماذا عنك؟ ما اسمك؟” استجوبت أنجي غوستاف الذي كان قد تجاوزها بالفعل.
اقترحت أنجي مرة أخرى: “تعال ، دعني أساعدك في ذلك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مر بجانب أنجي عندما صعد.
قال غوستاف مرة أخرى “لا حاجة إلى المساعدة” قبل أن يستدير نحو اليسار ويمر من جانبها.
على جدران غرفة المعيشة كان هناك إسقاط للبحار المتوهجة. أعطت شعور مهدئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توم! توم! توم! توم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أم ، هل أنت مختلط الدم أيضاً؟” سألت بنظرة فضولية.
ركضت علي الدرج مرة أخرى ومنعت طريق غوستاف.
اخطئ صدرها بمقدار سنتيمتر.
اخطئ صدرها بمقدار سنتيمتر.
قالت أثناء محاولتها انتزاع الصندوق من غوستاف: “هيا ، سنكون جيران ، علينا أن نكون لطيفين مع بعضنا البعض”.
“لا حاجة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما استمروا في صعود الدرج معاً ، تحدثت أنجي عن مدرستها وخططها للمستقبل ووالديها وإخوتها.
“لا حاجة!” تحدث غوستاف وهو ينقل الصندوق إلى الجانب متهرباً من يدها.
قالت أنجي بابتسامة: “آه ، هذا رائع ، أنا أدرس في مدرسة بلاك روك”.
قالت مرة أخرى وهي تمد يدها للإمساك بالصندوق: “تعال”.
“لا حاجة!” تهرب غوستاف من ذراعها مرة أخرى.
“هيا.”
“مرحبا هل انت الشخص الجديد الذي يسكن في شقة 48؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا حاجة!”
أجاب غوستاف: “لا بأس”.
“هيا.”
كانت فتاة مراهقة ترتدي سترة زرقاء وسروال قصير أخضر ضيق. بدت رياضية بشخصيتها النحيلة. كان شعرها يمتلك لمسة من اللون الفضي والوردي مما أعطاها مظهر رقيق مع ابتسامة ناعمة على وجهها. الشيء الآخر الذي جعلها تبرز هما القرنان الصغيران البارزان من جانبي جبهتها. كان طول القرون حوالي ثلاثة سنتيمترات ولكن كان لها شكل حلزوني يشبه قرن اليونيكورن.
“لا حاجة!”
“دعني اساعدك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان غوستاف يصعد الدرج بسرعة معتدلة حتى تتمكن من اللحاق به بسهولة.
“مساعدتك غير ضرورية .”
قالت أثناء محاولتها انتزاع الصندوق من غوستاف: “هيا ، سنكون جيران ، علينا أن نكون لطيفين مع بعضنا البعض”.
بدأ غوستاف ينزعج من محاولة أنجي المساعدة بكل الوسائل.
“انا انجي” قالت الفتاة بابتسامة لطيفة معلقة على وجهها: “أنا سعيدة بلقائك ، أنا أيضاً أبقى في الطابق الأخير”.
دفعت نفسها للأمام مرة أخرى للاستيلاء على الصندوق وهذه المرة ابتعد غوستاف عن الطريق تماماً.
أومأت أنجي برأسه ولوحت له وداعاً بابتسامة قبل أن تتجه نحو الشقة المقابلة لغوستاف.
خرج غوستاف من شقته المستأجرة حديثاً ونزل إلى الطابق السفلي.
“أوه؟” صاحت أنجي عندما تعثرت قدمها على معدن صغير بارز من السلم.
قبل أن تعرف ما كان يحدث ، فقدت توازنها وكان جسدها يتساقط إلى الأمام.
كان غوستاف راضي عن رؤية كل شيء منظم بالطريقة التي يريدها.
منذ أن بدأوا في تبادل الكلمات ، كانوا قد صعدوا بالفعل إلى الطابق الثالث ، لذا فإن السقوط في هذا الطابق سيجعلها تتدحرج لخمسين درجة وتتعرض للإصابات.
لم يكن هناك سوى بعض الملابس وكان بإمكانه إعادة شرائهم بسهولة لكنه لم يرغب في ترك أي أثر لنفسه في ذلك المنزل.
ركضت علي الدرج مرة أخرى ومنعت طريق غوستاف.
كان غوستاف قد حسب هذا بالفعل في ذهنه أثناء حساب سقوطها. لقد شعر أنها كانت مزعجة وربما كان عليه أن يتركها فقط حتى تتعلم أن تهتم بعملها لكنه تذكر أنها كانت تحاول مساعدته بعد كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قام غوستاف بنقل الصندوق إلى جانبه الأيسر بسرعة ، ووضعه تحت إبطه مع التمسك بالجزء السفلي بذراعه اليسرى.
الفصل 37: الجارة المزعجة
و استدار بسرعة ومد ذراعه اليمنى.
“لا على العكس ، هل يمكنني مساعدتك في ذلك؟” أشارت الفتاة المراهقة إلى الصندوق في يد غوستاف أثناء التحدث.
شعرت أنجي ، التي كانت تسقط حالياً نحو الدرج وعيناها مغلقتان بسبب الخوف فجأة بالتفاف يد حول منطقة أسفل صدرها ، مما منعها من السقوط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدارت وجهها إلى الجانب وحدقت في صاحب الذراع الذي تصادف أن يكون غوستاف.
اخطئ صدرها بمقدار سنتيمتر.
“هيا.”
“أوه؟” صرخت بدهشة وهي تفتح عينيها لترى جسدها على بعد أقدام قليلة من الاصطدام بالسلالم.
أدارت وجهها إلى الجانب وحدقت في صاحب الذراع الذي تصادف أن يكون غوستاف.
الوسائد الجلدية باللونين الأسود والأحمر في منتصف الغرفة. طاولة قراءة ، موضوعة في الركن الشمالي الغربي من غرفة المعيشة مع لوحة ويب دائرية تشبه الزجاج موضوعة عليها.
شعرت أنجي ، التي كانت تسقط حالياً نحو الدرج وعيناها مغلقتان بسبب الخوف فجأة بالتفاف يد حول منطقة أسفل صدرها ، مما منعها من السقوط.
قال غوستاف بنبرة خافتة وهو يرفعها : “انتبهي إلى أين تذهبين”.
في هذه اللحظة شعرت أنجي بموجة من الإحراج تنهمر من الداخل. احمرا خديها عندما حدقت في غوستاف الذي استدار وبدأ في صعود الدرج مرة أخرى.
تذكر غوستاف مدرسة بلاك روك لأنها لم تكن بعيدة جداً عن أكاديمية الدرجة.
وقفت هناك تحدق في ظهره لعدة ثواني قبل أن تصعد بسرعة لمقابلته.
قال غوستاف مرة أخرى “لا حاجة إلى المساعدة” قبل أن يستدير نحو اليسار ويمر من جانبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توم! توم! توم! توم!
شعر غوستاف برغبة ملحة في مواجهة كفها بعد أن لاحظ أنها كانت تقيم مع عائلتها أمامه مباشرة.
كان غوستاف يصعد الدرج بسرعة معتدلة حتى تتمكن من اللحاق به بسهولة.
أدارت وجهها بخجل إلى اليسار لإلقاء نظرة على غوستاف الذي استمر في صعود الدرج بتعبير منعزل.
أدارت وجهها بخجل إلى اليسار لإلقاء نظرة على غوستاف الذي استمر في صعود الدرج بتعبير منعزل.
“اممم ، شكراً لك” ، تحدثت بنبرة خافتة قبل أن تدير وجهها نحو الجانب.
“أنا مختلطة الدماء لكنك لم تبدو كواحد ، لذلك اعتقدت أنك بشري عادي” ، أوضحت عندما صعدوا السلالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجاب غوستاف: “هنممم ، لا مشكلة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يبدو معيارك لكون الشخص دم مختلط؟” تسائل غوستاف مع تعبير غير راضي قليلاً.
لاحظت أن غوستاف لم يعد يحمل الصندوق في يديه ، بل كان على جانبه الأيسر.
قالت داخلياً بتعبير متفاجئ: “يبدو أنه حقاً لم يكن بحاجة إلى أي مساعدة”.
كان غوستاف قد حسب هذا بالفعل في ذهنه أثناء حساب سقوطها. لقد شعر أنها كانت مزعجة وربما كان عليه أن يتركها فقط حتى تتعلم أن تهتم بعملها لكنه تذكر أنها كانت تحاول مساعدته بعد كل شيء.
للوهلة الأولى ، كان الجميع ينظرون إلى غوستاف على أنه الرجل ذو المظهر الضعيف النموذجي على الرغم من أنه كان يكبر بالفعل ويكبر كل يوم. فعندما رأت الصندوق الكبير بين يديه ، اعتقدت أنه لن يكون من السهل عليه رفعه إلى الأعلى ، لذلك قررت أن تأتي للمساعدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر ، أنا أعيش هنا أيضاً ، سنكون جيران ، لذا دعني على الأقل أساعدك” ، صاحت بغوستاف من الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أم ، هل أنت مختلط الدم أيضاً؟” سألت بنظرة فضولية.
“هيا.”
“أيضا؟” أجاب غوستاف بسؤال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا مختلطة الدماء لكنك لم تبدو كواحد ، لذلك اعتقدت أنك بشري عادي” ، أوضحت عندما صعدوا السلالم.
“غوستاف؟ اسم جميل .” قهقهت أنجي برفق وركض علي الدرج للوقوف أمام غوستاف مرة أخرى.
قالت أنجي بابتسامة: “آه ، هذا رائع ، أنا أدرس في مدرسة بلاك روك”.
“كيف يبدو معيارك لكون الشخص دم مختلط؟” تسائل غوستاف مع تعبير غير راضي قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق في الشقة بابتسامة.
“آه لا ، لم يكن هذا ما قصدته … الأمر فقط أنني أردت دائماً مساعدة الضعيف بقوتي كدم مختلط ولاحظتك … آسفة ، إذا كنت قد أزعجتك” ، لاحظت لأنها تحدثت أكثر فأكثر و كان وجه غوستاف يعبس لذا قررت التوقف والاعتذار.
لقد استخدم العدو مرتين ليجعل عمله أسرع وفي ثلاثين دقيقة ، انتهى.
قالت أثناء محاولتها انتزاع الصندوق من غوستاف: “هيا ، سنكون جيران ، علينا أن نكون لطيفين مع بعضنا البعض”.
أجاب غوستاف: “لا بأس”.
كان تفسيرها يذكره بنفسه القديم وهذا هو سبب تعبيره الحعابس في وقت سابق.
أجاب غوستاف: “لا بأس”.
لقد استخدم العدو مرتين ليجعل عمله أسرع وفي ثلاثين دقيقة ، انتهى.
“العالم لا يستحق أي أبطال … فقط حاولي البقاء على قيد الحياة أولاً لأنه بدون قوة كافية لن تكون حياتك بين يديكي حقاً” ، كانت هذه عملية تفكير غوستاف بعد تذكر الموقف مع هونغ غو والبقية. كان من الممكن أن يكتسح موته تحت السجادة لو أنهم قتلوه هناك بسبب خلفياتهم القوية ، لكنه قتل بول وتسبب في حالة هونغ غو الحالية . كان من المحتمل أن يتم القبض عليه وقتله لولا الآنسة إيمي وهذا هو السبب في أن طريقة تفكيره الحالية كانت تتمثل في الصعود إلى قمة السلطة على هذا الكوكب حتى لا يتمكن أحد من التحكم في مصيره أو حياته مرة أخرى.
“أم ، هل أنت مختلط الدم أيضاً؟” سألت بنظرة فضولية.
“حسناً ، لقد رأيتك في الحافلة سابقاً ، هل تحضر أكاديمية الدرجة ، أليس كذلك؟” كسرت أنجي الصمت بعد فترة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن يريد العودة إلى هناك مرة أخرى في البداية ولكن عليه العودة الآن.
أومأ غوستاف “هنمم” برأسه تأكيداً لكنه كان يتسائل لماذا ستطرح سؤالاً له إجابة واضحة لأنه لا يزال يرتدي الزي المدرسي حالياً.
توم! توم! توم! توم!
“انتظر ، ماذا عنك؟ ما اسمك؟” استجوبت أنجي غوستاف الذي كان قد تجاوزها بالفعل.
قالت أنجي بابتسامة: “آه ، هذا رائع ، أنا أدرس في مدرسة بلاك روك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تذكر غوستاف مدرسة بلاك روك لأنها لم تكن بعيدة جداً عن أكاديمية الدرجة.
قالت مرة أخرى وهي تمد يدها للإمساك بالصندوق: “تعال”.
تماماً مثل أكاديمية الدرجة ، كان لدى مدرسة بلاك رو أيضاً دماء مختلطة ، و السلاركوف والبشر مختلطون في الداخل ، وكان الاختلاف هو أن أكاديمية الدرجة تتمتع بمكانة أكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق في الشقة بابتسامة.
بينما استمروا في صعود الدرج معاً ، تحدثت أنجي عن مدرستها وخططها للمستقبل ووالديها وإخوتها.
أجاب غوستاف بينما كان يتجه نحو اليسار ويصعد الدرج بشكل أسرع: “تشرفت بلقائك أيضاً أنجي”.
استمع غوستاف إلى حديثها ونطق ببضع كلمات حتى وصل أمام شقته.
أومأت أنجي برأسه ولوحت له وداعاً بابتسامة قبل أن تتجه نحو الشقة المقابلة لغوستاف.
كانت أنجي لا تزال تتحدث ولكن كان عليه أن يقاطعها قائلاً إنه لا يزال يتعين عليه ترتيب شقته.
تجمد غوستاف للحظة قبل أن يواصل الصعود مرة أخرى ، “غوستاف”
أومأت أنجي برأسه ولوحت له وداعاً بابتسامة قبل أن تتجه نحو الشقة المقابلة لغوستاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يبدو معيارك لكون الشخص دم مختلط؟” تسائل غوستاف مع تعبير غير راضي قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر غوستاف برغبة ملحة في مواجهة كفها بعد أن لاحظ أنها كانت تقيم مع عائلتها أمامه مباشرة.
“لا حاجة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تنهد غوستاف وهو يسير الي شقته: “سيصبح المكان صاخب هنا”.
خرج غوستاف من شقته المستأجرة حديثاً ونزل إلى الطابق السفلي.
بدأ غوستاف في تفريغ وترتيب كل شيء داخل الصناديق.
ركضت علي الدرج مرة أخرى ومنعت طريق غوستاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوت أنثوي ناعم.
لقد وضع كل شيء في المكان المناسب.
المرتبة ، شاشة عرض الحائط ، طاولة القراءة ، إلخ
لقد استخدم العدو مرتين ليجعل عمله أسرع وفي ثلاثين دقيقة ، انتهى.
قالت أنجي بابتسامة: “آه ، هذا رائع ، أنا أدرس في مدرسة بلاك روك”.
لقد استخدم العدو مرتين ليجعل عمله أسرع وفي ثلاثين دقيقة ، انتهى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدارت وجهها إلى الجانب وحدقت في صاحب الذراع الذي تصادف أن يكون غوستاف.
حدق في الشقة بابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوت أنثوي ناعم.
على جدران غرفة المعيشة كان هناك إسقاط للبحار المتوهجة. أعطت شعور مهدئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان غوستاف يصعد الدرج بسرعة معتدلة حتى تتمكن من اللحاق به بسهولة.
أومأ غوستاف “هنمم” برأسه تأكيداً لكنه كان يتسائل لماذا ستطرح سؤالاً له إجابة واضحة لأنه لا يزال يرتدي الزي المدرسي حالياً.
الوسائد الجلدية باللونين الأسود والأحمر في منتصف الغرفة. طاولة قراءة ، موضوعة في الركن الشمالي الغربي من غرفة المعيشة مع لوحة ويب دائرية تشبه الزجاج موضوعة عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم وضع رف في الزاوية الجنوبية للغرفة.
“دعني اساعدك.”
كان غوستاف راضي عن رؤية كل شيء منظم بالطريقة التي يريدها.
أظهر وجهه عبوساً فجأة ، “ما زلت بحاجة للذهاب لأخذهم … لا يمكنني تركهم هناك … إنهم ينتمون إلي بعد كل شيء .” تنهد غوستاف وهو يتحدث.
اخطئ صدرها بمقدار سنتيمتر.
“انتظر ، ماذا عنك؟ ما اسمك؟” استجوبت أنجي غوستاف الذي كان قد تجاوزها بالفعل.
تذكر أنه ترك بعض الملابس التي حصل عليها خلال هذه الفترة. و وضعها في الخزانة الصغيرة داخل غرفته السابقة في منزل والديه.
كانت فتاة مراهقة ترتدي سترة زرقاء وسروال قصير أخضر ضيق. بدت رياضية بشخصيتها النحيلة. كان شعرها يمتلك لمسة من اللون الفضي والوردي مما أعطاها مظهر رقيق مع ابتسامة ناعمة على وجهها. الشيء الآخر الذي جعلها تبرز هما القرنان الصغيران البارزان من جانبي جبهتها. كان طول القرون حوالي ثلاثة سنتيمترات ولكن كان لها شكل حلزوني يشبه قرن اليونيكورن.
لم يكن يريد العودة إلى هناك مرة أخرى في البداية ولكن عليه العودة الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأ غوستاف ينزعج من محاولة أنجي المساعدة بكل الوسائل.
لم يكن هناك سوى بعض الملابس وكان بإمكانه إعادة شرائهم بسهولة لكنه لم يرغب في ترك أي أثر لنفسه في ذلك المنزل.
خرج غوستاف من شقته المستأجرة حديثاً ونزل إلى الطابق السفلي.
توم! توم! توم! توم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذا الوقت كانت الساعة قد تجاوزت السابعة مساءً بالفعل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا ، شكراً ، أنا بخير” ، أجاب غوستاف بينما كان يستدير للتوجه نحو الدرج.
قبل أن تعرف ما كان يحدث ، فقدت توازنها وكان جسدها يتساقط إلى الأمام.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
قال غوستاف مرة أخرى “لا حاجة إلى المساعدة” قبل أن يستدير نحو اليسار ويمر من جانبها.
أجاب غوستاف: “لا بأس”.
“أوه؟” صرخت بدهشة وهي تفتح عينيها لترى جسدها على بعد أقدام قليلة من الاصطدام بالسلالم.
بدأ غوستاف ينزعج من محاولة أنجي المساعدة بكل الوسائل.
قبل أن تعرف ما كان يحدث ، فقدت توازنها وكان جسدها يتساقط إلى الأمام.
“أوه؟” صرخت بدهشة وهي تفتح عينيها لترى جسدها على بعد أقدام قليلة من الاصطدام بالسلالم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات