إنعاش البقايا
لم يقل أي شيء. أخرج حجراً وألصقه في الباب الذي فتح في ثانية واحدة.
– هذا الفصل مقدم بدعم من Nyx –
توقفت المرأة وابتسمت ” آسفة ، أنا أبيي من الدماء المسماة ريدكليف. هل يمكنني مساعدتكِ في ذلك؟ ” أشارت إلى ملابسي التي تقطر الماء على الأرض في تدفق مستمر.
{منظور كايرا دينوار}
ابتسم وقال ” تعال يا ريجيس” نظر إلي ريجيس بجسده الصغير وهز كتفيه الصغيرين قبل اتباع الأمر ” وأنا لم أنس وعدنا ”
هززت كتفي وألمحت إلى نفسي بإشارة يدوية ” أنا لا ألومكِ. يبدو أننا في نفس القارب ”
سدت الأمطار الغزيرة صوت كل شيء ما عدا خطى حذائي على الأحجار المرصوفة بالحصى ونبض قلبي السريع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنكِ ستتفاجأ بمدى أرتفاع قوتي منذ صعودنا الأخير ” قلت بثقة.
“اذهبوا ورائه!”
{منظور كايرا دينوار}
تلاشى صوته وسط ضوضاء سقوط الأمطار عندما صرخ. حتى بدون هطول الأمطار ، عرفت كيف أتجنب الانتباه غير المرغوب فيه وأتجنب أعين المتطفلين ، لذلك لم أخشى أن يتم الإمساك بي. لا ، شيء آخر جعل قلبي ينبض بسرعة.
ماذا سيفعل غراي به؟
أستاذ كايدن …
سدت الأمطار الغزيرة صوت كل شيء ما عدا خطى حذائي على الأحجار المرصوفة بالحصى ونبض قلبي السريع.
ماذا يفعل هنا بحق الجحيم؟ ماذا رأى؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أم …” قامت المرأة بتعديل رداءها رافضة أن تنظر إلى عيني ” حسنًا ، يبدو أن البروفيسور غراي ليس في المنزل الآن على أي حال. آه ، من دواعي سروري مقابلتكِ سيدة كايرا ”
ماذا سيفعل غراي به؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست وقمت بتدوير الكرة في يدي بينما أنتظر عودة غراي. عندما عاد أرتدي بنطالًا أسود وسترة أزورية مطرزة باللون الأسود.ناسبه الزي مما جعل شعره وعينيه يبدوان أكثر إشراقًا.
انقبض قلبي عندما تذكرت شعور يد غراي القوية حول رقبتي عندما رفعني عن الأرض. لم يكن لدي أدنى شك في أن غراي سيقتل كايدن إذا أعتقد أن ذلك ضروري.
سدت الأمطار الغزيرة صوت كل شيء ما عدا خطى حذائي على الأحجار المرصوفة بالحصى ونبض قلبي السريع.
اعتمادًا على ما رآه الأستاذ ، لم أكن متأكدة من أنني سأعارض. من المحتمل ألا أعاقب ؛ لا أزال من دينوار ، وكنت أعرف جيدًا مثل أي شخص آخر أن قانون ألاكاريا يعمل بشكل مختلف مع الأشخاص ذوي الدماء العليا . ومع ذلك قد يؤدي الكثير من الاهتمام إلى اكتشاف دم فريترا.
علمت أنني سأفعل كل ما هو مطلوب لمنع حدوث ذلك.
بعد فترة وجيزة من مغادرة غراي ، بدأت البوابة التي تحوم فوق النصف المتبقي تتلاشى ، وأصبح السطح الزيتي المعتم شفافًا ، مثل ضباب يتلاشى من المرآة. بعد بضع ثوان أصبحت مجرد بوابة شفافة في منتصف الغرفة.
بعد الانعطاف إلى زقاق واسع بين مبنيين أكاديميتين ، استخدمت نافذة كأساس لأقفز إلى نافذة الطابق الثاني للآخر ، ثم قفزت مرة أخرى عبر الزقاق إلى سطح المبنى الأول. السطح أملس ، لكنني تمكنت من الركض فوق قمة السقف والانزلاق إلى الجانب الآخر. عندما وصلت إلى الحافة ، نزلت من السطح المرتفع حوالي عشرة أقدام أو أكثر للهبوط إلى حافة نافذة من الطابق الثاني تؤدي إلى مبنى ويندكريست.
“إذن هذا يعيدني؟” أومأ غراي برأسه ونظر بجدية إلى البوابة ” كايرا ، انتظري هنا.”
تم إغلاق النافذة في مواجهة العاصفة ، لكن باستخدام خنجر أخي الأبيض رفعت المزلاج. قبل فتح النافذة ، سحبت المانا من القلادة حول رقبتي مما جعل مظهري يعود إلى طبيعته.
“ما…؟”
بالانزلاق من على الحافة ، وجدت نفسي أقف في أحد الممرات الطويلة العديدة في المبنى. جناح غراي على بعد بضعة أبواب أسفل القاعة.
اقتربت من البوابة الخاملة وسرت بحرص نحوها. عندما لمت أصابعي البوابة البيضاوية الشفافة ، مرت من خلالها ولم أشعر بأي شيء. لوحت بيدي، لكن الحركة لم تؤثر على البوابة.
تجمدت عندما أدركت أن شخصًا ما يقف خارج بابه مباشرة ، و جسدها يرتعش. لا يبدو أنها لاحظت ضجيج دخولي إلى المبنى.
قلت: “إنها بوابة صعود ، يجب أن تكون كذلك ” عندما انحنيت على الأريكة من الصدمة ” ولكن يمكنك تنشيطها في أي مكان … وهذا يعني -”
تدلى شعرها الأشقر الرطب خلف طهرها وألتصقت أردية المعركة البيضاء التي ترتديها بجسدها الغارق من العاصفة. علمت من المياه التي تشكلت حولها أنها وقفت هناك لبضع دقائق على الأقل.
قلت “مرحبًا” وأنا أغلقت النافذة ورائي بعناية.
قلت “مرحبًا” وأنا أغلقت النافذة ورائي بعناية.
توقفت المرأة وابتسمت ” آسفة ، أنا أبيي من الدماء المسماة ريدكليف. هل يمكنني مساعدتكِ في ذلك؟ ” أشارت إلى ملابسي التي تقطر الماء على الأرض في تدفق مستمر.
صرخت المرأة بذهول وانزلقت وكادت تتعثر بسبب المياه. حركت يدها وأطلقت عاصفة من الرياح لمنعها من السقوط ” أين كنتِ بحق …”
علمت أنني سأفعل كل ما هو مطلوب لمنع حدوث ذلك.
تراجعت ونظرت لي عندما أغلقت النافذة خلفي. رفعت يدها بحيث كفها يشير إلى صدري وتباعدت أصابعها وتصلب تعبيرها ” يرجى ملاحظة أنني أستاذة في هذه الأكاديمية وأكثر قدرة على الدفاع عن نفسي و أولئك الذين يعيشون هنا ”
عندما ألقيت البقايا الميتة في الهواء لأجرب الوزن أمسكها غراي بسرعة من الهواء ” تمهل! أنا أتوق لرؤية ما يمكن أن تفعله هذه البقايا الميتة ”
“سعيدة لسماع ذلك لأنني أعيش هنا ” قلت بينما أشير إلى سقف الردهة ” في الحقيقة أنا في الطابق الثالث ، لكن نافذة الطابق الثاني كانت المتاحة لي ” أومأت وألتصقت خيوط الشعر المبللة بوجهي “كايرا من الدماء العليا دينوار. و أنتِ؟”
قلت “شكراً، لماذا لم تفعلي ذلك لكِ؟”
وضعت يدها بجانبها بينما رفعت حاجباها ” أوه. أوه! أوه بحق فريترا ، أنا آسفة جداً! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني لم أعتقد أنني مخطئة بشأن غراي.
هززت كتفي وألمحت إلى نفسي بإشارة يدوية ” أنا لا ألومكِ. يبدو أننا في نفس القارب ”
ترجمة : Sadegyptian
أمسكت المرأة ثيابها وضغطت على الماء على الأرض ” يااه. خرجت هناك لمدة ثانيتين فقط ”
اندمجت السحابة في شكل بيضاوي معتم يحوم في الهواء ، والذي سار غراي في دوائر ببطئ حوله. لمع الشكل البيضاوي وأشع بضوء أرجواني خافت.
ابتسمت وقلت ” لذا ، أنتِ والبروفيسور غراي …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست وقمت بتدوير الكرة في يدي بينما أنتظر عودة غراي. عندما عاد أرتدي بنطالًا أسود وسترة أزورية مطرزة باللون الأسود.ناسبه الزي مما جعل شعره وعينيه يبدوان أكثر إشراقًا.
تجمدت وإحدى يديها ما زالت ملفوفة حول رداءها وعيناها العريضتان ظلت على باب غرف غراي ” لا ، أنا فقط – العاصفة ، و – اعتقدت أن …”
ماذا سيفعل غراي به؟
توقفت المرأة وابتسمت ” آسفة ، أنا أبيي من الدماء المسماة ريدكليف. هل يمكنني مساعدتكِ في ذلك؟ ” أشارت إلى ملابسي التي تقطر الماء على الأرض في تدفق مستمر.
دون انتظار الرد ، لوحت بيديها واستحضرت ريحًا دافئة هبت على ملابسي وشعري. حدقت في اتجاه التيار وأمسكت بحواف عباءتي. بعد عدة ثوان أصبح جسي جافًا ودافئًا مرة أخرى.
ترجمة : Sadegyptian
قلت “شكراً، لماذا لم تفعلي ذلك لكِ؟”
حدقت بفم مفتوح في البوابة الطافية في الهواء قبل أن أضحك ” غير ناضج حقاً”
“أم …” قامت المرأة بتعديل رداءها رافضة أن تنظر إلى عيني ” حسنًا ، يبدو أن البروفيسور غراي ليس في المنزل الآن على أي حال. آه ، من دواعي سروري مقابلتكِ سيدة كايرا ”
ابتسم غراي الملثم بالأوساخ بينما يمسك بالقرن الأسود لوحش ما وقطرت الدماء الداكنة على الأرض ” إنها تعمل ”
بدأت المرأة تركض بسرعة كبيرة لدرجة أن قطرات الماء تناثرت في الردهة حتى أسفل القاعة. عندما انعطفت إلى الزاوية ألقت نظرة حذرة في اتجاهي. شدت شفتاها عندما رأتني أراقبها ، ثم ذهبت.
عند ذكر اتفاقنا ابتسمت ولم أقل أي شيء. لم أتوقع أي تعويض مقابل مساعدة غراي ، لذلك فاجأني عندما قال إنه سينفذ الاتفاق.
لا ينبغي أن يفاجئني ذلك. رجل وسيم وغامض مثل غراي سيجعل النساء يتدفقن حوله مثل الطيور. حتى لو يفتقر إلى اسم دم ، فإن حقيقة حصوله على مركز أستاذ في مثل هذه الأكاديمية المرموقة تشير إلى أن لديه صلات وثروة. من المتوقع أن يتزوج العديد من النساء من الدم المسمى من أجل الارتباط السياسي وتعزيز دمائهن عن طريق خلق رابطة أقوى بين دمائين لهما نفس المكانة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست وقمت بتدوير الكرة في يدي بينما أنتظر عودة غراي. عندما عاد أرتدي بنطالًا أسود وسترة أزورية مطرزة باللون الأسود.ناسبه الزي مما جعل شعره وعينيه يبدوان أكثر إشراقًا.
دماء ريدكليف معروفة جيدًا في السيادة المركزية لجهودهم المستمرة لتسلق السلم الاجتماعي. ومع ذلك شعرت أن أبيي لن تكون قادرة على الحصول على غراي حتى لو وصلت له.
“ما…؟”
في الواقع من الصعب للغاية تصويره مع أي امرأة. لم أستطع أن أرى كيف يمكن للرومانسية أو الحب – حتى محادثة لطيفة عابرة في أمسية واحدة – أن يتناسب مع أسلوب حياته “الصاعد الوحيد “. وجدت نفسي أحاول أن أتخيل غراي وهو يفعل شيئًا بسيطًا مثل المشي جنبًا إلى جنب مع امرأة ما عبر الحديقة ، أو تحضير الشاي والفطور لعشيقته على السرير، لكن لم أستطع تخيل ذلك.
تجمدت عندما أدركت أن شخصًا ما يقف خارج بابه مباشرة ، و جسدها يرتعش. لا يبدو أنها لاحظت ضجيج دخولي إلى المبنى.
أعادتني الخطوات على الدرج خلفي إلى الواقع. استدرت في الوقت المناسب لأرى غاري المنهك للغاية في الردهة خلفي.
تجعدت حواجب غراي قبل أن يوجه عينيه نحوي ” أنا أقدر ذلك ، لكني أفضل أن تظلي هنا لإبعاد أعين المتطفلين عن هذه الغرفة.”
عبس عندما رأى ملابسي ” كيف جففت ملابسكِ بهذه السرعة؟”
تجعدت حواجب غراي قبل أن يوجه عينيه نحوي ” أنا أقدر ذلك ، لكني أفضل أن تظلي هنا لإبعاد أعين المتطفلين عن هذه الغرفة.”
أجبته بينما أتكئ على بابه: “صادفت صديقة لك، اشتاقت إليك وأتت لرؤيتك. أعتقد أنها قالت أنها تسمى أستاذة ريدكليف ”
عندما فكرت فيه ، أدركت أن غراي قد ذهب لبضع دقائق بالفعل. بالنظر إلى كيفية مرور الوقت بشكل مختلف في المقابر الأثرية ، يجب أن ينشط البقايا الآن ويعود .
لم يقل أي شيء. أخرج حجراً وألصقه في الباب الذي فتح في ثانية واحدة.
بدأت المرأة تركض بسرعة كبيرة لدرجة أن قطرات الماء تناثرت في الردهة حتى أسفل القاعة. عندما انعطفت إلى الزاوية ألقت نظرة حذرة في اتجاهي. شدت شفتاها عندما رأتني أراقبها ، ثم ذهبت.
في الداخل خلع معطفه الأبيض على الفور وألقاه في الزاوية ، ثم بدأ في نزع سترته الرطبة. على الرغم من أنني كنت أعرف أنه يجب على تجنب النظر ، إلا أن انتباهي قد انجذب إلى الأحرف الرونية على ظهره. على عكس معظم ألاكاريا ، غطى غراي الأحرف الرونية. حتى في أعماق المقابر الأثرية ، لم أرهم أبدًا.
” مختلفة الشكل قليلاً على الوسادة ، لكن لا أعتقد أن أي شخص سيلاحظ ذلك لأن البقايا لم تكن هنا منذ فترة طويلة ” صدر صوت غراي من غرفة نومه.
لقد بدوا غريبين وغير تقليديين ، لكن فقط الشخص الذي سافر معه ورآه يقاتل أو ربما باحت رونيات ألاكاريا ، سوف يستجوبه بشأنهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال ريجيس بهدوء: “توقف ”
الرونية الأخرى ، تلك التي عرضت قدراته القوية في الأثير ، لم أراها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اذهبوا ورائه!”
أدركت أنني أصبحت مشتتة الذهن لذا نظرت بعيدًا ” وبالتالي؟ هل حصلت على البقايا الميتة الحقيقية؟ ”
بدا الجزء الداخلي من الكرة عبارة عن إطار يدعم بلورة تلقي بضوء وردي عبر الغرفة. أخرجت البلورة غبارًا ناعمًا في الهواء يغلف يد غراي.
رداً على ذلك ، طرق بشيء ما على كتفي. دون النظر ورائي ، أخذت الكرة. بدت خفيفة الوزن ” الوزن لم يكن مشكلة ، أليس كذلك؟”
في الداخل خلع معطفه الأبيض على الفور وألقاه في الزاوية ، ثم بدأ في نزع سترته الرطبة. على الرغم من أنني كنت أعرف أنه يجب على تجنب النظر ، إلا أن انتباهي قد انجذب إلى الأحرف الرونية على ظهره. على عكس معظم ألاكاريا ، غطى غراي الأحرف الرونية. حتى في أعماق المقابر الأثرية ، لم أرهم أبدًا.
” مختلفة الشكل قليلاً على الوسادة ، لكن لا أعتقد أن أي شخص سيلاحظ ذلك لأن البقايا لم تكن هنا منذ فترة طويلة ” صدر صوت غراي من غرفة نومه.
تلاشى صوته وسط ضوضاء سقوط الأمطار عندما صرخ. حتى بدون هطول الأمطار ، عرفت كيف أتجنب الانتباه غير المرغوب فيه وأتجنب أعين المتطفلين ، لذلك لم أخشى أن يتم الإمساك بي. لا ، شيء آخر جعل قلبي ينبض بسرعة.
جلست وقمت بتدوير الكرة في يدي بينما أنتظر عودة غراي. عندما عاد أرتدي بنطالًا أسود وسترة أزورية مطرزة باللون الأسود.ناسبه الزي مما جعل شعره وعينيه يبدوان أكثر إشراقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست وقمت بتدوير الكرة في يدي بينما أنتظر عودة غراي. عندما عاد أرتدي بنطالًا أسود وسترة أزورية مطرزة باللون الأسود.ناسبه الزي مما جعل شعره وعينيه يبدوان أكثر إشراقًا.
عندما ألقيت البقايا الميتة في الهواء لأجرب الوزن أمسكها غراي بسرعة من الهواء ” تمهل! أنا أتوق لرؤية ما يمكن أن تفعله هذه البقايا الميتة ”
“ما هذا؟” سألت بينما ألهث من الإثارة.
“نعم ، سيدتي ” تمتم عندما أمسك الكرة بيد واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت يدي نحو فمي بشكل لا إرادي ، وراقبنا البقايا الميتة بذهول حيث بدأت البلورة تتفكك أمام أعيننا. ارتفعت سحابة من الجسيمات المتلألئة لتحوم فوق نصف الكرة المتبقي ، كل حبة تلمع بضوء الكريستال. عندما اختفت القطعة الأخيرة ، أطلقت السحابة وميضًا من الضوء الذي جعل رأسي يدور ، وأجبرت نفسي على النظر بعيدًا.
برز ريجيس من جانب غراي ثم قفز على الأريكة بجواري. خدشت رأسه عندما أتكئ علي.
لبضع ثوان لم يبدو أن أي شيء يحدث. حاولت لفت انتباه غراي ، لكن انتباهه ظل بالكامل على البقايا الميتة . أخذت نفساً عميقاً عندما بدأ التآكل يتلاشى والشقوق والثقوب وتوهج لون رمادي اللامع. ثم تضاءل تدفق الجزئيات اللامعة إلى نقطة صغيرة وتوقف أخيرًا واختفت آخر ذرة لامعة.
قال وهو يضغط برأسه في يدي: “هيا يا أميرة، أرنا فائدتها”
قال وهو يضغط برأسه في يدي: “هيا يا أميرة، أرنا فائدتها”
ركز غراي على الكرة. لا بد أنه قام بتنشيط قوته ، لأن توهجًا ذهبيًا غمر الغرفة ، وبدأت جزيئات لامعة تتوهج على ذراعه نحو البقايا الميتة . عندما وصلوا إلى البقايا الميتة دخلوا عبر الشقوق في الشكل الفضي الخارجي للكرة واختفوا في الشقوق والثقوب.
“آمل ألا يكون نقص التدريب عذركِ للخسارة أمامي ” ابتسم قبل أن يمر عبر البوابة.
لبضع ثوان لم يبدو أن أي شيء يحدث. حاولت لفت انتباه غراي ، لكن انتباهه ظل بالكامل على البقايا الميتة . أخذت نفساً عميقاً عندما بدأ التآكل يتلاشى والشقوق والثقوب وتوهج لون رمادي اللامع. ثم تضاءل تدفق الجزئيات اللامعة إلى نقطة صغيرة وتوقف أخيرًا واختفت آخر ذرة لامعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما خرج من البوابة نزل نصف الكرة ببطء لأسفل وعادت مرة أخرى إلى البقايا الميتة.
أصبحت الكرة رمادية اللون تماماً مما جعلها تتألق تحت الضوء مثل القمر الفضي. عندما أدارخا ، لاحظت وجود خط يقسم النصفين العلوي والسفلي للكرة ، خط رقيق للغاية لدرجة أنه غير مرئي تقريبًا. لا بد أن غراي قد رآه أيضًا ، لأنه أمسك النصفين بكل يد ولفها برفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتمت: “على الأقل لا أحد يستطيع مطاردتهم ”
بوو!
قال وهو يضغط برأسه في يدي: “هيا يا أميرة، أرنا فائدتها”
تحطمت البقايا الميتة .
عندما فكرت فيه ، أدركت أن غراي قد ذهب لبضع دقائق بالفعل. بالنظر إلى كيفية مرور الوقت بشكل مختلف في المقابر الأثرية ، يجب أن ينشط البقايا الآن ويعود .
قال ريجيس بهدوء: “توقف ”
بدا الجزء الداخلي من الكرة عبارة عن إطار يدعم بلورة تلقي بضوء وردي عبر الغرفة. أخرجت البلورة غبارًا ناعمًا في الهواء يغلف يد غراي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد بدوا غريبين وغير تقليديين ، لكن فقط الشخص الذي سافر معه ورآه يقاتل أو ربما باحت رونيات ألاكاريا ، سوف يستجوبه بشأنهم.
“ما هذا؟” سألت بينما ألهث من الإثارة.
دماء ريدكليف معروفة جيدًا في السيادة المركزية لجهودهم المستمرة لتسلق السلم الاجتماعي. ومع ذلك شعرت أن أبيي لن تكون قادرة على الحصول على غراي حتى لو وصلت له.
تغير تعبير غراي قليلاً وخفض النصف الفارغ من البقايا الميتة مع زيادة تركيزه على البلورة. توهج الكريستال المتوهج بمهارة على الفور بضوء أرجواني ساطع.
رداً على ذلك ، طرق بشيء ما على كتفي. دون النظر ورائي ، أخذت الكرة. بدت خفيفة الوزن ” الوزن لم يكن مشكلة ، أليس كذلك؟”
“ما -” صاح غراي حيث طاف نصف الكرة من يده حتى أنزلق على الأرض عند قدميه.
فتحت فمي لأجادل ، لكن كل ما خرج هو تنهد إحباط ” حسناً. سأبقى في حال قررت أي امرأة أخرى تمكنت من إغوائها أن تقوم بزيارتك في وقت متأخر من الليل ”
رفعت يدي نحو فمي بشكل لا إرادي ، وراقبنا البقايا الميتة بذهول حيث بدأت البلورة تتفكك أمام أعيننا. ارتفعت سحابة من الجسيمات المتلألئة لتحوم فوق نصف الكرة المتبقي ، كل حبة تلمع بضوء الكريستال. عندما اختفت القطعة الأخيرة ، أطلقت السحابة وميضًا من الضوء الذي جعل رأسي يدور ، وأجبرت نفسي على النظر بعيدًا.
الرونية الأخرى ، تلك التي عرضت قدراته القوية في الأثير ، لم أراها.
جفل ريجيس ورفع مخلبه لتغطية عينيه ” أنا متأكد من أن هذه هي الطريقة التي يتم بها أستدعاء زعماء الشياطين!”
عندما ألقيت البقايا الميتة في الهواء لأجرب الوزن أمسكها غراي بسرعة من الهواء ” تمهل! أنا أتوق لرؤية ما يمكن أن تفعله هذه البقايا الميتة ”
ألقيت نظرة خاطفة من زاوية عيني لأتأكد من توقف الوميض وأخذت نفساً عميقاً ” بحق فريترا …”
عند ذكر اتفاقنا ابتسمت ولم أقل أي شيء. لم أتوقع أي تعويض مقابل مساعدة غراي ، لذلك فاجأني عندما قال إنه سينفذ الاتفاق.
اندمجت السحابة في شكل بيضاوي معتم يحوم في الهواء ، والذي سار غراي في دوائر ببطئ حوله. لمع الشكل البيضاوي وأشع بضوء أرجواني خافت.
في الداخل خلع معطفه الأبيض على الفور وألقاه في الزاوية ، ثم بدأ في نزع سترته الرطبة. على الرغم من أنني كنت أعرف أنه يجب على تجنب النظر ، إلا أن انتباهي قد انجذب إلى الأحرف الرونية على ظهره. على عكس معظم ألاكاريا ، غطى غراي الأحرف الرونية. حتى في أعماق المقابر الأثرية ، لم أرهم أبدًا.
قلت: “إنها بوابة صعود ، يجب أن تكون كذلك ” عندما انحنيت على الأريكة من الصدمة ” ولكن يمكنك تنشيطها في أي مكان … وهذا يعني -”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركز غراي على الكرة. لا بد أنه قام بتنشيط قوته ، لأن توهجًا ذهبيًا غمر الغرفة ، وبدأت جزيئات لامعة تتوهج على ذراعه نحو البقايا الميتة . عندما وصلوا إلى البقايا الميتة دخلوا عبر الشقوق في الشكل الفضي الخارجي للكرة واختفوا في الشقوق والثقوب.
قال غراي “يمكنني الذهاب إلى المقابر الأثرية وقتما أريد ” رفع النصف الآخر واستمر ” إذًا ما فائدة النصف الآخر برأيك؟”
دون انتظار الرد ، لوحت بيديها واستحضرت ريحًا دافئة هبت على ملابسي وشعري. حدقت في اتجاه التيار وأمسكت بحواف عباءتي. بعد عدة ثوان أصبح جسي جافًا ودافئًا مرة أخرى.
فكرت في نصف الكرة الفضي والدعامات بداخلها ” حسنًا ، إذا أخذك الآخر إلى المقابر الأثرية …”
ترجمة : Sadegyptian
“إذن هذا يعيدني؟” أومأ غراي برأسه ونظر بجدية إلى البوابة ” كايرا ، انتظري هنا.”
هززت كتفي وألمحت إلى نفسي بإشارة يدوية ” أنا لا ألومكِ. يبدو أننا في نفس القارب ”
وقفت من على الأريكة وكاد ريجيس يقع على الأرض ” ماذا؟ أنت ذاهب الآن؟ بدون أي بحث أو اختبارات؟ ”
تجعدت حواجب غراي قبل أن يوجه عينيه نحوي ” أنا أقدر ذلك ، لكني أفضل أن تظلي هنا لإبعاد أعين المتطفلين عن هذه الغرفة.”
“سيكون هذا هو الاختبار ” قال وعيناه لا تزالان مثبتتان على البوابة المتوهجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنني لم أعتقد أنني مخطئة بشأن غراي.
فكرت في ذلك ثم قلت ” ثم دعنا على الأقل نذهب معًا، ” حتى لو انتهى بك الأمر داخل المقابر الأثرية ، ماذا سيحدث إذا قادك هذا النصف من البقايا الميتة إلى إحدى البوابات الرئيسية؟ معي سيكون من السهل اجتياز أي نوع من الأسئلة ”
تجعدت حواجب غراي قبل أن يوجه عينيه نحوي ” أنا أقدر ذلك ، لكني أفضل أن تظلي هنا لإبعاد أعين المتطفلين عن هذه الغرفة.”
تجعدت حواجب غراي قبل أن يوجه عينيه نحوي ” أنا أقدر ذلك ، لكني أفضل أن تظلي هنا لإبعاد أعين المتطفلين عن هذه الغرفة.”
“ما -” صاح غراي حيث طاف نصف الكرة من يده حتى أنزلق على الأرض عند قدميه.
فتحت فمي لأجادل ، لكن كل ما خرج هو تنهد إحباط ” حسناً. سأبقى في حال قررت أي امرأة أخرى تمكنت من إغوائها أن تقوم بزيارتك في وقت متأخر من الليل ”
قلت “شكراً، لماذا لم تفعلي ذلك لكِ؟”
ابتسم وقال ” تعال يا ريجيس” نظر إلي ريجيس بجسده الصغير وهز كتفيه الصغيرين قبل اتباع الأمر ” وأنا لم أنس وعدنا ”
عادت أفكار سيفرين إلي. تذكرت بوضوح عندما غادر في صعوده الأولي بعد موسمه الأول فقط في الأكاديمية المركزية. شعرت بالكثير وقتها: الإثارة التي خففت من خيبة الأمل لأنني لم أتمكن من متابعته أو القتال إلى جانبه.
عند ذكر اتفاقنا ابتسمت ولم أقل أي شيء. لم أتوقع أي تعويض مقابل مساعدة غراي ، لذلك فاجأني عندما قال إنه سينفذ الاتفاق.
“أعتقد أنكِ ستتفاجأ بمدى أرتفاع قوتي منذ صعودنا الأخير ” قلت بثقة.
حدقت بفم مفتوح في البوابة الطافية في الهواء قبل أن أضحك ” غير ناضج حقاً”
“آمل ألا يكون نقص التدريب عذركِ للخسارة أمامي ” ابتسم قبل أن يمر عبر البوابة.
فكرت في نصف الكرة الفضي والدعامات بداخلها ” حسنًا ، إذا أخذك الآخر إلى المقابر الأثرية …”
حدقت بفم مفتوح في البوابة الطافية في الهواء قبل أن أضحك ” غير ناضج حقاً”
صرخت المرأة بذهول وانزلقت وكادت تتعثر بسبب المياه. حركت يدها وأطلقت عاصفة من الرياح لمنعها من السقوط ” أين كنتِ بحق …”
بعد فترة وجيزة من مغادرة غراي ، بدأت البوابة التي تحوم فوق النصف المتبقي تتلاشى ، وأصبح السطح الزيتي المعتم شفافًا ، مثل ضباب يتلاشى من المرآة. بعد بضع ثوان أصبحت مجرد بوابة شفافة في منتصف الغرفة.
قلت “مرحبًا” وأنا أغلقت النافذة ورائي بعناية.
اقتربت من البوابة الخاملة وسرت بحرص نحوها. عندما لمت أصابعي البوابة البيضاوية الشفافة ، مرت من خلالها ولم أشعر بأي شيء. لوحت بيدي، لكن الحركة لم تؤثر على البوابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اذهبوا ورائه!”
تمتمت: “على الأقل لا أحد يستطيع مطاردتهم ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انقبض قلبي عندما تذكرت شعور يد غراي القوية حول رقبتي عندما رفعني عن الأرض. لم يكن لدي أدنى شك في أن غراي سيقتل كايدن إذا أعتقد أن ذلك ضروري.
كنت قلقة للغاية ولم أستطع الجلوس ، لذا بدأت في تنظيم الغرفة.
قلت “مرحبًا” وأنا أغلقت النافذة ورائي بعناية.
عادت أفكار سيفرين إلي. تذكرت بوضوح عندما غادر في صعوده الأولي بعد موسمه الأول فقط في الأكاديمية المركزية. شعرت بالكثير وقتها: الإثارة التي خففت من خيبة الأمل لأنني لم أتمكن من متابعته أو القتال إلى جانبه.
قلت “مرحبًا” وأنا أغلقت النافذة ورائي بعناية.
بسحب الخنجر الأبيض من خاتم البُعد الخاص بي ، قمت بسحب غمده للكشف عن الرمز الموجود على النصل. هذا الخنجر من صعوده الأول. لقد قام بنحت رون الأثير عليه بينما يخبرني بكل شيء عن صعوده ، وكان متحمسًا جدًا بينما يحكي مغامرته لدرجة أنه كان يرتعش من الإثارة.
عبس عندما رأى ملابسي ” كيف جففت ملابسكِ بهذه السرعة؟”
لقد حطم قلبي التفكير فيه الآن وهو مات وحيدًا في المقابر الأثرية ، ضحية بعض الوحوش الشرسة. اعتقدت أنه سيكون الشخص الذي سيفتح أسرار المقابر الأثرية، لكن كنت مخطئة.
تجمدت عندما أدركت أن شخصًا ما يقف خارج بابه مباشرة ، و جسدها يرتعش. لا يبدو أنها لاحظت ضجيج دخولي إلى المبنى.
لكنني لم أعتقد أنني مخطئة بشأن غراي.
تجمدت وإحدى يديها ما زالت ملفوفة حول رداءها وعيناها العريضتان ظلت على باب غرف غراي ” لا ، أنا فقط – العاصفة ، و – اعتقدت أن …”
عندما فكرت فيه ، أدركت أن غراي قد ذهب لبضع دقائق بالفعل. بالنظر إلى كيفية مرور الوقت بشكل مختلف في المقابر الأثرية ، يجب أن ينشط البقايا الآن ويعود .
“ما -” صاح غراي حيث طاف نصف الكرة من يده حتى أنزلق على الأرض عند قدميه.
“ماذا لو لم تكن بوابة صعود؟” تمتمت بينما ألمس مقبض الخنجر. عند الانحناء نظرت إلى النصف المتبقي من البقايا الميتة ، لكن لم توضح أي شيء لي.
ترجمة : Sadegyptian
حتى لو نقلته البوابة إلى منطقة ، فمن المحتمل أنه في خطر ولم يتمكن من تفعيل النصف الآخر من البقايا الميتة … أو ربما كنا مخطئين ، ولن يتمكن من العودة على الفور. ربما يكون محاصرًا هناك ، ويُجبر على مسح المنطقة للعثور على بوابة قبل العودة. النصف الثاني من البقايا الميتة لم يحتوي على بلورة ، وهو ما قد يعني –
تدلى شعرها الأشقر الرطب خلف طهرها وألتصقت أردية المعركة البيضاء التي ترتديها بجسدها الغارق من العاصفة. علمت من المياه التي تشكلت حولها أنها وقفت هناك لبضع دقائق على الأقل.
حدقت في البوابة اللامعة عندما عادت البوابة إلى الحياة مرة أخرى وتصلب الشكل الشبحي إلى لؤلؤي معتم. الشكل الذي ظهر منه يشبه إلى حد كبير غراي ، لكن ملابسه الجميلة ممزقة ووجهه مغطى بالدماء والأوساخ.
” مختلفة الشكل قليلاً على الوسادة ، لكن لا أعتقد أن أي شخص سيلاحظ ذلك لأن البقايا لم تكن هنا منذ فترة طويلة ” صدر صوت غراي من غرفة نومه.
عندما خرج من البوابة نزل نصف الكرة ببطء لأسفل وعادت مرة أخرى إلى البقايا الميتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت وقلت ” لذا ، أنتِ والبروفيسور غراي …”
“ما…؟”
هززت كتفي وألمحت إلى نفسي بإشارة يدوية ” أنا لا ألومكِ. يبدو أننا في نفس القارب ”
ابتسم غراي الملثم بالأوساخ بينما يمسك بالقرن الأسود لوحش ما وقطرت الدماء الداكنة على الأرض ” إنها تعمل ”
تجمدت وإحدى يديها ما زالت ملفوفة حول رداءها وعيناها العريضتان ظلت على باب غرف غراي ” لا ، أنا فقط – العاصفة ، و – اعتقدت أن …”
حدقت في البوابة اللامعة عندما عادت البوابة إلى الحياة مرة أخرى وتصلب الشكل الشبحي إلى لؤلؤي معتم. الشكل الذي ظهر منه يشبه إلى حد كبير غراي ، لكن ملابسه الجميلة ممزقة ووجهه مغطى بالدماء والأوساخ.
ترجمة : Sadegyptian
“ما…؟”
قلت: “إنها بوابة صعود ، يجب أن تكون كذلك ” عندما انحنيت على الأريكة من الصدمة ” ولكن يمكنك تنشيطها في أي مكان … وهذا يعني -”
أصبحت الكرة رمادية اللون تماماً مما جعلها تتألق تحت الضوء مثل القمر الفضي. عندما أدارخا ، لاحظت وجود خط يقسم النصفين العلوي والسفلي للكرة ، خط رقيق للغاية لدرجة أنه غير مرئي تقريبًا. لا بد أن غراي قد رآه أيضًا ، لأنه أمسك النصفين بكل يد ولفها برفق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات