تطور التحول الجيني
صرخت الفتاة وابتعدت. بسبب هذا الإجراء ، كانت كرة الغاز الأسود متجهة نحو غوستاف في المقدمة.
الفصل 52: تطور التحول الجيني
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقيط آخر يأتي من عائلة ثرية إيه؟” كان غوستاف يميل إلى التدخل بعد تحليل الموقف لكنه غير رأيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقيط آخر يأتي من عائلة ثرية إيه؟” كان غوستاف يميل إلى التدخل بعد تحليل الموقف لكنه غير رأيه.
“مساعدة!”
“هاااي ، لقد كدت أن تضربني”
“سآخذ طريقي معك ولا شيء يمكن أن يمنعني هاهاها!”
صرخة أعادته إلى الواقع.
تنهد غوستاف ، ربما في المرة القادمة ، وألقى ظهره على المقعد.
قالت الفتاة وهي تبتسم في غوستاف: “شكراً لك”.
استدار غوستاف ليرى فتاة مراهقة ترتدي ملابس حمراء تهرب من مهاجم يرتدي ملابس سوداء.
“مساعدة!”
[جائزة او مكافاة]
كلاهما قادم من الطريق المؤدي إلى الجزء الخلفي من موقع البناء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند إلقاء نظرة فاحصة ، كان المهاجم في الواقع صبي مراهق يرتدي ملابس سوداء.
كانت الفتاة المراهقة ترتدي ثوب أحمر ضيق. كان لديها مكياج على وجهها مما جعل من الواضح أنها كانت في مناسبة.
“كنت سأفشل إذا قررت تجاهلها؟” أراد غوستاف أن يلعن النظام لكنه فهم أنه لن يُطلق عليه مهمة خفية إذا تم إخباره عنها مسبقاً.
شعرت غوستاف أنها ربما كانت قادمة من حفلة أو شيء من هذا القبيل.
كانت هي والمعتدي أسرع من المعتاد ، لذا كان من الواضح أنهما مختلط الدم.
ترك الفتاة على الفور وسقط على الأرض وهو يبكي وهو يمسك بذراعه اليمنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فشل عملياً لأنه لم يتورط إلا بعد أن كاد هجوم الصبي يصيبه.
أيضاً ، لم يمر الكثير من الأشخاص بهذه المنطقة في هذا الوقت. لم يتمكن غوستاف من سوى رؤية ثلاثة أشخاص في زوايا مختلفة من الشارع. لم يكن هناك أي معرفة إذا كانوا أشخاص عاديين أم لا ، لذلك ربما لن يتمكنوا من متابعة سرعتهم إذا كانوا كذلك.
كانت الفتاة والمهاجم متجهين نحو غوستاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كان الوحيد هنا الذي أتيحت له بالفعل فرصة لمساعدتها على عكس الآخرين لكنه قرر عدم التدخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيتها العاهرة ما زلت تطلبين المساعدة من شخص آخر!” صرخ الصبي وهو يمد يده.
–
“عودي إلى هنا أيتها العاهرة!”
صرخت الفتاة وابتعدت. بسبب هذا الإجراء ، كانت كرة الغاز الأسود متجهة نحو غوستاف في المقدمة.
ظلت الفتاة تحدق في هذا الاتجاه لبضع ثوان قبل أن تسمع سعال.
“دعني وشأني أيها الوغد الشبق!”
كانت الفتاة المراهقة ترتدي ثوب أحمر ضيق. كان لديها مكياج على وجهها مما جعل من الواضح أنها كانت في مناسبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند إلقاء نظرة فاحصة ، كان المهاجم في الواقع صبي مراهق يرتدي ملابس سوداء.
“عندما أمسك بك ، سأستمتع بوقتي معك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انطلقت كرة سوداء من الغاز من راحة يده بعد القيام بهذا العمل.
“لن أحضر حفلتك مرة أخرى!”
“سآخذ طريقي معك ولا شيء يمكن أن يمنعني هاهاها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد جعلته شأني” ، تمتم غوستاف على الفور بهذه الكلمات ونما إلى ارتفاع أكثر من ستة أقدام ومد كفه ليمسك بيد الصبي.
انجرف حوارهما في أذني غوستاف وهو يواصل سيره.
لقد اصابت اشارة صغيرة كانت وراء غوستاف بثلاثة أمتار في وقت سابق.
استدار غوستاف ليرى فتاة مراهقة ترتدي ملابس حمراء تهرب من مهاجم يرتدي ملابس سوداء.
عند إلقاء نظرة فاحصة ، كان المهاجم في الواقع صبي مراهق يرتدي ملابس سوداء.
من محادثتهم ، رسم غوستاف نوع من الصورة في رأسه حول ما حدث.
“مساعدة!”
لقد اعتقد أن الفتاة قد تمت دعوتها إلى حفلة وهي الآن على وشك أن ينتهكها أحد المنظمين. كانت هذه المنطقة غير المأهولة دليل على أن هذا قد يكون هو الحال حقاً لأن الشباب في الوقت الحاضر يميلون إلى الحفلات في الأماكن التي لا يمكن إزعاجهم فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من محادثتهم ، رسم غوستاف نوع من الصورة في رأسه حول ما حدث.
خلص غوستاف أيضاً إلى أن الصبي لم يكن خائف من مطاردتها طوال الطريق في العراء لأنه ربما لن يواجه عواقب خرق القانون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمعنى آخر ، يجب أن يتمتع الصبي بخلفية يمكن أن تحميه.
“لقد منحتني الكثير من المتاعب … سآخذ وقتي معك!” قال الصبي وهو يلعق شحمة أذنها.
“لقيط آخر يأتي من عائلة ثرية إيه؟” كان غوستاف يميل إلى التدخل بعد تحليل الموقف لكنه غير رأيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا ليس من شأني … دعها تعاني من عواقب حضور مثل هذه الحفلات” ، واصل غوستاف التقدم.
كراك! كراش!
“لا تجعليني أستخدمه! أنا لا أريد إفساد جسدك المثير!”
“مساعدة!”
عندما كان على بعد ثلاثة أقدام فقط منهم ، نظر إلى الأعلى ليحدق في عيني الصبي.
“مساعدة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صرخت الأنثى بينما كانوا يقتربون من غوستاف في المقدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أيتها العاهرة ما زلت تطلبين المساعدة من شخص آخر!” صرخ الصبي وهو يمد يده.
صرخت الأنثى بينما كانوا يقتربون من غوستاف في المقدمة.
فوووووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انطلقت كرة سوداء من الغاز من راحة يده بعد القيام بهذا العمل.
[تهانينا! تطورت قدرة المضيف الآن إلى تغيير الشكل]
ششسيس!
صرخت الفتاة وابتعدت. بسبب هذا الإجراء ، كانت كرة الغاز الأسود متجهة نحو غوستاف في المقدمة.
حدق غوستاف في كرة الغاز وهي تقترب بنظرة فضولية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [اكتملت المهمة المخفية]
حللها عندما اقتربت منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك بثدييها من خلال ثيابها وراح يداعبهما.
بدا أن الفتاة التي تهربت كانت تصرخ بشيء ما بعد الابتعاد. لقد اعتقدت بالفعل أن غوستاف سيتعرض للضرب بالتأكيد ولكن لدهشتها ، انحرف إلى الجانب أسرع مما توقعت ، متهرباً من كرة الغاز الأسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بام!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترك الفتاة على الفور وسقط على الأرض وهو يبكي وهو يمسك بذراعه اليمنى.
لقد اصابت اشارة صغيرة كانت وراء غوستاف بثلاثة أمتار في وقت سابق.
“مساعدة!”
ششسيس!
“هاه ،” جلس غوستاف مستقيماً كما رأى ذلك.
انطلقت كرة سوداء من الغاز من راحة يده بعد القيام بهذا العمل.
سمع صوت أزيز عندما بدأت الإشارة في الذوبان.
لقد اعتقد أن الفتاة قد تمت دعوتها إلى حفلة وهي الآن على وشك أن ينتهكها أحد المنظمين. كانت هذه المنطقة غير المأهولة دليل على أن هذا قد يكون هو الحال حقاً لأن الشباب في الوقت الحاضر يميلون إلى الحفلات في الأماكن التي لا يمكن إزعاجهم فيها.
تمكن الصبي المراهق من اللحاق بالفتاة بعد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمسكها ورفعها عن الأرض بابتسامة على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد منحتني الكثير من المتاعب … سآخذ وقتي معك!” قال الصبي وهو يلعق شحمة أذنها.
“هاه ،” جلس غوستاف مستقيماً كما رأى ذلك.
ارتجفت الفتاة من الخوف عندما تحرك كف الصبي الأيسر نحو صدرها.
أمسك بثدييها من خلال ثيابها وراح يداعبهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —————–
ظلت الفتاة تحدق في هذا الاتجاه لبضع ثوان قبل أن تسمع سعال.
“آه ، يا له من شعور عظيم” ، تمتم بنظرة من البهجة.
أمسكها ورفعها عن الأرض بابتسامة على وجهه.
قالت في عقلها وركضت في الاتجاه المعاكس: “ربما يجب أن أخرج من هنا”.
كافحت من أجل تحرير نفسها ، لكن من الواضح أنه كان أقوى منها.
“هاااي ، لقد كدت أن تضربني”
أوقف الصبي يديه وحدق في غوستاف الذي تحدث للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت فيه بنظرة شماتة لبضع ثوان قبل أن تتوصل إلى إدراك.
كانت عيناه تنتقلان من أعلى إلى أسفل ومن أسفل إلى أعلى قبل السخرية.
<5000 نقطة خبرة>
“من هو هذا الجرذ؟ شاهد أين أنت ذاهب في المرة القادمة إذاً يا أحمق هاهاها!”
بدا أن الفتاة التي تهربت كانت تصرخ بشيء ما بعد الابتعاد. لقد اعتقدت بالفعل أن غوستاف سيتعرض للضرب بالتأكيد ولكن لدهشتها ، انحرف إلى الجانب أسرع مما توقعت ، متهرباً من كرة الغاز الأسود.
نظر غوستاف إلى الأسفل وابتسم عندما سمع ذلك.
كان تعبير غوستاف مليئ بالحيرة وهو يحدق في الإشعار
“أردت حقاً أن أهتم بشئوني ولكن الآن …” بدأ غوستاف يتقدم ببطء وهو يتحدث.
عندما كان على بعد ثلاثة أقدام فقط منهم ، نظر إلى الأعلى ليحدق في عيني الصبي.
“مساعدة!”
“لقد جعلته شأني” ، تمتم غوستاف على الفور بهذه الكلمات ونما إلى ارتفاع أكثر من ستة أقدام ومد كفه ليمسك بيد الصبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمسك بيده التي كان الصبي يستخدمها لمداعبة ثدي الفتاة وشد قبضته حولها.
أوقف الصبي يديه وحدق في غوستاف الذي تحدث للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك بثدييها من خلال ثيابها وراح يداعبهما.
كراك! كراش!
لقد كان الوحيد هنا الذي أتيحت له بالفعل فرصة لمساعدتها على عكس الآخرين لكنه قرر عدم التدخل.
كافحت من أجل تحرير نفسها ، لكن من الواضح أنه كان أقوى منها.
“كياااااااه!” صرخ الفتي بينما تحطمت عظام معصمه إلى قسمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترك الفتاة على الفور وسقط على الأرض وهو يبكي وهو يمسك بذراعه اليمنى.
“عودي إلى هنا أيتها العاهرة!”
سقطت الفتاة على مؤخرتها وحدقت في غوستاف بنظرة مندهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفع غوستاف ساقه وأرجحها للأمام نحو صدر الصبي.
“لقد منحتني الكثير من المتاعب … سآخذ وقتي معك!” قال الصبي وهو يلعق شحمة أذنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بام!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —————–
دفعت الركلة الصبي إلى الوراء لمسافة خمسة أمتار حيث انهار صدره من الصدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمسك بيده التي كان الصبي يستخدمها لمداعبة ثدي الفتاة وشد قبضته حولها.
شششش!
كان تعبير غوستاف مليئ بالحيرة وهو يحدق في الإشعار
لازال الصبي ينزلق إلى الخلف بضع بوصات قبل أن يتوقف جسده.
ظلت الفتاة تحدق في هذا الاتجاه لبضع ثوان قبل أن تسمع سعال.
اتسعت عينا الفتاة وهي تحدق في الصبي الذي أمامها. أدارت رأسها لتحدق في غوستاف بنظرة تقدير.
اتسعت عينا الفتاة وهي تحدق في الصبي الذي أمامها. أدارت رأسها لتحدق في غوستاف بنظرة تقدير.
لقد كان الوحيد هنا الذي أتيحت له بالفعل فرصة لمساعدتها على عكس الآخرين لكنه قرر عدم التدخل.
قالت الفتاة وهي تبتسم في غوستاف: “شكراً لك”.
“سا-ساعديني” ، تكسرت صوت الصبي بسبب الألم وهو يمسك صدره وهو يتحدث.
“لم أفعل ذلك من أجلك” ، قال غوستاف وقام بتنشيط اندفاع قبل الجري إلى الأمام.
سوووووش!
“هذا ليس من شأني … دعها تعاني من عواقب حضور مثل هذه الحفلات” ، واصل غوستاف التقدم.
في غضون ثواني ، كان بعيداً عن الأنظار.
ظلت الفتاة تحدق في هذا الاتجاه لبضع ثوان قبل أن تسمع سعال.
أوقف الصبي يديه وحدق في غوستاف الذي تحدث للتو.
كان الصبي لا يزال على الأرض يسعل الدم.
–
“سا-ساعديني” ، تكسرت صوت الصبي بسبب الألم وهو يمسك صدره وهو يتحدث.
لقد اعتقد أن الفتاة قد تمت دعوتها إلى حفلة وهي الآن على وشك أن ينتهكها أحد المنظمين. كانت هذه المنطقة غير المأهولة دليل على أن هذا قد يكون هو الحال حقاً لأن الشباب في الوقت الحاضر يميلون إلى الحفلات في الأماكن التي لا يمكن إزعاجهم فيها.
“أوه ، يا له من انعكاس” مشيت الفتاة نحوه وهي تتحدث بنبرة سخيفة.
لم يعد حجمه الطبيعي حتى دخل الحافلة.
قال غوستاف داخلياً وهو جالس: “كنت سأقتل ذلك الغبي وأخذت سلالته لو لم نكن في العراء”.
حدقت فيه بنظرة شماتة لبضع ثوان قبل أن تتوصل إلى إدراك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هي والمعتدي أسرع من المعتاد ، لذا كان من الواضح أنهما مختلط الدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالت في عقلها وركضت في الاتجاه المعاكس: “ربما يجب أن أخرج من هنا”.
ترك الصبي هناك في بركة من دمائه.
رفع غوستاف ساقه وأرجحها للأمام نحو صدر الصبي.
كافحت من أجل تحرير نفسها ، لكن من الواضح أنه كان أقوى منها.
كان الوقت متأخر في الليل ، لذا فإن احتمالية رؤيته في هذه المنطقة بالذات لم تكن عالية جداً. كان يعرف ذلك منذ أن اختار مكان الحفلة بنفسه.
أمسك بيده التي كان الصبي يستخدمها لمداعبة ثدي الفتاة وشد قبضته حولها.
–
“هذا ليس من شأني … دعها تعاني من عواقب حضور مثل هذه الحفلات” ، واصل غوستاف التقدم.
ترك الفتاة على الفور وسقط على الأرض وهو يبكي وهو يمسك بذراعه اليمنى.
وصل غوستاف إلى أقرب محطة حافلات بعد استخدام اندفاع مرتين.
حدق غوستاف في كرة الغاز وهي تقترب بنظرة فضولية.
لم يعد حجمه الطبيعي حتى دخل الحافلة.
كان الوقت متأخر في الليل ، لذا فإن احتمالية رؤيته في هذه المنطقة بالذات لم تكن عالية جداً. كان يعرف ذلك منذ أن اختار مكان الحفلة بنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال غوستاف داخلياً وهو جالس: “كنت سأقتل ذلك الغبي وأخذت سلالته لو لم نكن في العراء”.
اتسعت عينا الفتاة وهي تحدق في الصبي الذي أمامها. أدارت رأسها لتحدق في غوستاف بنظرة تقدير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع صوت أزيز عندما بدأت الإشارة في الذوبان.
لقد توصل إلى خطة في تلك اللحظة للحصول على سلالة الصبي لكنه تجاهلها لأنه لم يستطع البقاء لفترة طويلة بعد مهاجمته للصبي. لقد أراد جذبه إلى موقع إنشاء بولين والقيام بالاستخراج هناك لكنه غير رأيه . كانت هناك كاميرات في الشوارع ولكن ليس في المباني غير المكتملة ، ولكن إذا اصطحبه غوستاف إلى هناك ، فهناك احتمال أن يتم القبض عليه لأنه سيستغرق وقت أطول لاستخراج السلالة من مجرد ضربه والمغادرة. وهذا أيضاً سبب زيادة حجمه قبل أن يضرب الصبي.
تنهد غوستاف ، ربما في المرة القادمة ، وألقى ظهره على المقعد.
كانت الفتاة والمهاجم متجهين نحو غوستاف.
[اكتملت المهمة المخفية]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لازال الصبي ينزلق إلى الخلف بضع بوصات قبل أن يتوقف جسده.
“هاه ،” جلس غوستاف مستقيماً كما رأى ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[تفاصيل المهمة: إنقاذ الفتاة من القبض عليها من قبل المعتدي]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حللها عندما اقتربت منه.
كان تعبير غوستاف مليئ بالحيرة وهو يحدق في الإشعار
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غضون ثواني ، كان بعيداً عن الأنظار.
“كنت سأفشل إذا قررت تجاهلها؟” أراد غوستاف أن يلعن النظام لكنه فهم أنه لن يُطلق عليه مهمة خفية إذا تم إخباره عنها مسبقاً.
“أردت حقاً أن أهتم بشئوني ولكن الآن …” بدأ غوستاف يتقدم ببطء وهو يتحدث.
لقد فشل عملياً لأنه لم يتورط إلا بعد أن كاد هجوم الصبي يصيبه.
–
—————–
لقد توصل إلى خطة في تلك اللحظة للحصول على سلالة الصبي لكنه تجاهلها لأنه لم يستطع البقاء لفترة طويلة بعد مهاجمته للصبي. لقد أراد جذبه إلى موقع إنشاء بولين والقيام بالاستخراج هناك لكنه غير رأيه . كانت هناك كاميرات في الشوارع ولكن ليس في المباني غير المكتملة ، ولكن إذا اصطحبه غوستاف إلى هناك ، فهناك احتمال أن يتم القبض عليه لأنه سيستغرق وقت أطول لاستخراج السلالة من مجرد ضربه والمغادرة. وهذا أيضاً سبب زيادة حجمه قبل أن يضرب الصبي.
أمسك بيده التي كان الصبي يستخدمها لمداعبة ثدي الفتاة وشد قبضته حولها.
[جائزة او مكافاة]
“لقد منحتني الكثير من المتاعب … سآخذ وقتي معك!” قال الصبي وهو يلعق شحمة أذنها.
صرخت الفتاة وابتعدت. بسبب هذا الإجراء ، كانت كرة الغاز الأسود متجهة نحو غوستاف في المقدمة.
<ترقية السلالة>
<5000 نقطة خبرة>
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصل غوستاف إلى أقرب محطة حافلات بعد استخدام اندفاع مرتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
—————–
[تهانينا! تطورت قدرة المضيف الآن إلى تغيير الشكل]
ششسيس!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حللها عندما اقتربت منه.
“تغير الشكل؟” اتسعت عينا غوستاف وهو يحدق في الإشعار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيتها العاهرة ما زلت تطلبين المساعدة من شخص آخر!” صرخ الصبي وهو يمد يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطت الفتاة على مؤخرتها وحدقت في غوستاف بنظرة مندهشة.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
قال غوستاف داخلياً وهو جالس: “كنت سأقتل ذلك الغبي وأخذت سلالته لو لم نكن في العراء”.
“أوه ، يا له من انعكاس” مشيت الفتاة نحوه وهي تتحدث بنبرة سخيفة.
“سآخذ طريقي معك ولا شيء يمكن أن يمنعني هاهاها!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات