بداية ونهاية
* * * * * * * * * * * * *
القط الاسود، بعد أن أنهى الخبزة، التف وبدأ يركض في الشارع.
مساء يوم ماطر، كنت اركب دراجتي عائدا للمنزل. بعد يوم حافل، بالذي كان عبارة عن كلمة واحدة: عمل.
بالعادة، كنت ساركب القطار السريع، لان قيادة الدراجة في يوم ماطر ليس افضل اختيار حقا. ولكني كنت قد وصلت بالفعل لنصف الطريق، عندما بدأت تمطر بغزارة.
بالعادة، كنت ساركب القطار السريع، لان قيادة الدراجة في يوم ماطر ليس افضل اختيار حقا. ولكني كنت قد وصلت بالفعل لنصف الطريق، عندما بدأت تمطر بغزارة.
* * * * * * * * * * * * *
أثناء القيادة على مسار الدراجات الأحمر، ومض ضوء فجأة في عيني. في لحظة، كان صوت غريب، ألم، وفجأة شعور حلو ودافئ.
لكن، الاغتيال لم يكن معروف لعامة الناس لان الجن تلبسوا جثثهم.
بكل اختصار كان: ضوء، الم، موت. جوع؟
على الطريق، كان كلاهما مذهولين. عقولهم كانت خالية، وبالكاد تعالج ما سمعوه.
“مياااو”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلاود هوك محب الفول: 「قتال! قتال! قتال! 」
سمعت أصوات مواء قطة في اذني.
كان عديم القيمة. فلما يستهلك العالم بعض الطاقة لأجله. هناك سبب لتمكن اليكس من رؤية بدايته، كان ذلك لان سجلاته كانت قصيرة بشكل مثير للشفقة.
“مياوو”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’ماذا تفعل؟ نحن في الطابق الثاني.. اتعرف؟ ‘
فتحت عيني ورفعت راسي بضعف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النتيجة، حاولت صنع عصابة لمحاربة الجن الذين يخططون للسيطرة على العالم. لكني فشلت وبنجاح.
وفي مكان مظلم و بارد. كانت هناك عين تنظر بشراسة في القط النائم تحت صندوق القمامة.
“لقد تم مهاجمتنا من القطط السوداء مجددا. ”
العين كانت لقطة، فراء برتقالي عيون زرقاء وجسد نحيل. كان تجسيد قط الشوارع.
صوت الخطوات تحول إلى تصفيق.
“مياااااو”
“يا إلهي! انظروا القطط تتقاتل على النفايات!”
القط الاسود لم يفهم شيئا. او ربما، كان يظن ذلك. لانه وفي اللحظة التالية، قفز وضرب راسه بالسقف الذي نام تحته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اليكس نظر إلى الين المتجمد كالتثمال، فاقدا للكلمات. ولكنه، وبكل تأكيد شعر بانه مخدر. يبدو أن عقله نسي كل ما سبق وقفز فورا لينظر حوله.
“اللعنة عليك! “
كان مجرد ترس، لقد كان الترس رقم 21 في ساعة الوزير! ومع ذلك كانت قيمته معدومة.
القط الاسود زمجر في القط البرتقالي ، وبعد أن ابتعد، شعر بالراحة.
“بني، هل…؟ ”
‘ما الذي… كيف أصبحت قط؟’
كان هذا سؤال محير حقا. لان القطط السوداء كثيرا ما كانت تعامل بعنصرية، خاصة بسبب الأساطير عن كونها ممسوسة..
بينما الأسئلة العديد تدور في ذهنه، نظر لنفسه.
“الرجال السحالي؟ ألم يكونوا مشغولين بجني الارباح؟ لما يتدخلون في حكومتنا؟ ”
جسد شديد السواد، عين زرقاء وجسد نحيل. وايضا كان جائعا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ⟦انه بالضبط بسبب انعدام قيمتك اني اخذك. اي شخص آخر كان سوف يتسبب بالعديد من الاثار الجانبية الغير مرغوبة. انت فقط غير مهم بما يكفي لاخذك معي. ⟧
حسنا هذه أيضا مواصفات قطة شوارع…
مات جسده المادي، كانت روحه تحمل كل العبئ للنظر في السجلات، وتحت الضغط، تحمل اليكس. لربما تكون هذه اكثر لحظة أهمية في حياته!
القط الاسود بدا يلحس فراءه دون وعي بينما يرى الجروح العديدة على جسده.
الشمس بدأت تصبح ادفئ، لتصبح برك الماء المتناثرة مرايا للسماء الزرقاء الصافية. وهناك نظر القط الاسود لنفسه.
لم تكن تؤلم فقط، ولكنها كانت تضايقه أيضا وتزيد رغبته بالحكة. نظر إلى سماء الفجر الصافية، ورى ان الارض كانت رطبة..
سمعت أصوات مواء قطة في اذني.
“هل هذا اليوم التالي؟ هل.. وجدوا جثتي بعد؟ “
“بس بس بس بس بس”
كانت لديه العديد من الأسئلة. لكن الجوع كافر.
اراد الذهاب للبحث عن نفسه. ولكن، وعندما عاد لنفسه، وجد انه كان ياكل الخبزة على الأرض بينما السيدة العجوز تربت على ظهره.
خرج من كهفه الصغير بحثا عن شيء يؤكل.
بعد معرفة انه قتال قطط، تجاهلها البشر طبيعيا. وصدفة، اليوم كانت رحالة مشهورة تمر بالجوار. في هذه الدولة الفاسدة، كان من النادر ان ياتي السياح، ناهيك عن ستريمر مترحلة مشهورة.
وجد نفسه في زقاق صغير، كان يعيش تحت صندوق قمامة، وبالقرب منه كان هناك كومة من القمامة.
اختفت مجددا، وبهذه اللحظة، شعر الين بفرو خشن يلامس رقبته. قفزت القطة ووقفت أمامه. نظرت في عينيه مباشرة، كما لو كانت ترى روحه.
صعد فوقها وبدأ يبحث. مع عدم توقع اي شيء بالطبع. لم يكن ليكون بهذا الضعف لو كان هناك كمية جيدة من الطعام بجانبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الليلة الاولى: الجني كان يشم كل شبر من حديقة معينة، كما لو كان يبحث عن شيء ما. وبعد ذلك، عاد للمنزل. بالمنزل، يقصد بطبيعة الحال الصندوق أسفل صندوق القمامة.
وفي هذه اللحظة، حدث وان تم رمي شيء على كومة القمامة.
جسد شديد السواد، عين زرقاء وجسد نحيل. وايضا كان جائعا.
نظر القط الاسود لأعلى وراى ان هناك طفل كان ياكل على الشباك، وحدث وان وقعت قطعة من ما ياكله.
“اللعنة عليك! “
|~~~~~~|
استلقى تحت صندوق القمامة وتثائب بينما يفكر في أحداث اليوم العجيبة. ولكن، في لحظة، انتشر شعور مشؤوم في جميع أنحاء جسده.
القط، شبعاً، جلس يفكر مجددا.
القطط العادية، التي كانت غير منظمة، وتعيش كما كانت تعيش عادة. الفصيل الغير منظم ان صح القول.
بعد لحظات، توصل إلى أن افضل طريقة لفهم الوضع، ستكون بالبحث عن جسده البشري.
“اذا.. ما هي المشكلة الان… ”
بعد السير في الطريق. وصل إلى تقاطع طرق. على الجانب الاخر، كان الناس يبدأون حياتهم اليومية بينما المحلات تفتح شيئا فشيئا.
“استرخي. نحن ذاهبون في رحلة ممتعة الليلة. ”
الشمس بدأت تصبح ادفئ، لتصبح برك الماء المتناثرة مرايا للسماء الزرقاء الصافية. وهناك نظر القط الاسود لنفسه.
السماء امطرت في وقت ما، وما ان عاد اليكس لوعيه، كانوا بالفعل في حيهم. الين جلس على مقعد في محطة انتظار الحافلات واليكس جلس بجواره. نطروا إلى السماء المظلمة وضاعوا في صوت المطر.
‘لقد أصبحت قطا حقا… يالها من أعجوبة…’
كان عديم القيمة. فلما يستهلك العالم بعض الطاقة لأجله. هناك سبب لتمكن اليكس من رؤية بدايته، كان ذلك لان سجلاته كانت قصيرة بشكل مثير للشفقة.
“بس بس بس بس بس”
القط الاسود بدا يلحس فراءه دون وعي بينما يرى الجروح العديدة على جسده.
سمع صوت بسبسة قريب فرفع رأسه. كانت سيدة عجوز تحمل بيدها خبزة تناديه.
اختفت مجددا، وبهذه اللحظة، شعر الين بفرو خشن يلامس رقبته. قفزت القطة ووقفت أمامه. نظرت في عينيه مباشرة، كما لو كانت ترى روحه.
‘لكني أكلت لتوي… ‘
“كيف سنجهز المسرح هذه المرة؟”
اراد الذهاب للبحث عن نفسه. ولكن، وعندما عاد لنفسه، وجد انه كان ياكل الخبزة على الأرض بينما السيدة العجوز تربت على ظهره.
القط الاسود، جائعا، انقض على الخبزة. كما لو لم يكن نائما منذ ثواني.
“قطة جيدة، قطة جيدة… “
* * * * * * * * * * * * *
كان يشعر بوجود خطأ ما..
بينما الأسئلة العديد تدور في ذهنه، نظر لنفسه.
“اوه، زبون. اكمل الاكل حسنا؟”
=====
القط الاسود، بعد أن أنهى الخبزة، التف وبدأ يركض في الشارع.
كان الهدوء يعم الغرفة المعتمة إلى أن تحركت الستائر قليلا. شاب يافع ضعيف البنية نظر خارجاً، وراى الشمس تشع بنورها على المباني الطويلة. عكس زجاج النافذة وجهه، ألان ان عيونه وشعره الأسود لم يعكس الضوء والذي أعطى وهم ابتلاعها للضوء. سمع صوت دوارن المفاتيح عندما فتح باب الشقة. صدى صوت الخطى الثابت وهو يقترب من الغرفة مما تسبب بعبوس الشاب.
‘ان كان هذا اليوم التالي حقا، فسوف اجد نفسي على الأخبار.. بالتأكيد! ‘
صوت الخطوات تحول إلى تصفيق.
ركض في الشارع بحثا عن تلفاز يعرض الاخبار إلى أن وجد واحد. الان، كانت الساعة التاسعة صباحا.
لم يسمع اي شيء عن جسده خلال هذه الفترة. حاول الاتصال بأرقام معارفه، مستعملا هاتف ’استعاره‘ من سيدة لطيفة.
نشرة اخبار الصباح!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للأسف لم يجب احد، كما انه تم إغلاق رقم الهاتف. لذا توقف عن ذلك. واقتنع بانه سيكون عالقا في جسده الحالي. وسيحاول التعايش مع الأمر…
* * * * *
“لسنا متأكدين. لكن الماسونية أيضا تضغط على رؤساء الدول المجاورة. يبدو أن الأمر كما لو انهم يستعدون لشن هجوم… ”
نتائج اليوم الأولى: ولد من جديد كقط، يعيش حياة جيدة نسبيا، ويعيش تحت صندوق قمامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * * * * * * * * * * * *
اه ولم يظهر على التلفاز.
حاليا، كان هناك ثلاث جوانب لحرب العصابات القططية هذه.
في المساء، عاد القط الاسود إلى ملجئه الصغير. وكان لديه مشاعر متضاربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب احد الحاضرين: “راسه سميكة، ويبدو انه راغب بالضغط علينا للحصول على موارد بلدنا.”
استلقى تحت صندوق القمامة وتثائب بينما يفكر في أحداث اليوم العجيبة. ولكن، في لحظة، انتشر شعور مشؤوم في جميع أنحاء جسده.
“مياوو”
شعر كما لو ان دمه تجمد عندما بدا جسده يتحرك من تلقاء نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’ماذا تفعل؟ نحن في الطابق الثاني.. اتعرف؟ ‘
صوت بارد رن في أذنه قائلا: “نم يا صغيري، لدي عدة أعمال علي أكمالها الليلة. لا تقلق ساهتم بجسدك. “
كان مجرد ترس، لقد كان الترس رقم 21 في ساعة الوزير! ومع ذلك كانت قيمته معدومة.
رد القط الاسود بغضب: “اللعنة! من انت؟”
عندما قرا الاسم، شعر بجسده يرتجف. مبتكر الاسم كان شجاعا حقا…
الصوت، مذهولا، أجاب: “آه. هل أصبحت ذكيا الآن؟ حسنا، لم أكن لأتلبس مجرد قطة.”
عائدا إلى فندقه الفخم. القط الاسود تمدد قليلا قبل أن يستلقي على سريره الدافئ.
“تلبستني؟”
“اصمت! اريد النوم!”
فجأة، ادرك القط ما كان قد نسيه طوال اليوم!
⟦يا صغيري. انت مجرد خطأ، مستقبلك اكثر ظلمة من لون عينه. في بحر الأحداث المقبلة، ما انت إلا ورقة. تعال معي في رحلة بين الأبعاد. لربما تجد لنفسك قيمة.⟧
كان هناك أساطير عن ان القطط السوداء ممسوسة من قبل الجن!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العين كانت لقطة، فراء برتقالي عيون زرقاء وجسد نحيل. كان تجسيد قط الشوارع.
’بحق الجحيم! لم اولد في جسد قط فقط لكني الان ممسوس! ‘
“اذا لقد أصبح كل شيء في البلد تحت سيطرتنا؟ ”
الجني تجاهل القط بعد ذلك وركض في شوارع الحي. واختفى في ظلال المباني، في ظلام الليلة الهادئة تروس عديدة استمرت في الدوران.
القطط العادية، التي كانت غير منظمة، وتعيش كما كانت تعيش عادة. الفصيل الغير منظم ان صح القول.
|~~~~~|
مات جسده المادي، كانت روحه تحمل كل العبئ للنظر في السجلات، وتحت الضغط، تحمل اليكس. لربما تكون هذه اكثر لحظة أهمية في حياته!
الليلة الاولى: الجني كان يشم كل شبر من حديقة معينة، كما لو كان يبحث عن شيء ما. وبعد ذلك، عاد للمنزل. بالمنزل، يقصد بطبيعة الحال الصندوق أسفل صندوق القمامة.
بعد السير في الطريق. وصل إلى تقاطع طرق. على الجانب الاخر، كان الناس يبدأون حياتهم اليومية بينما المحلات تفتح شيئا فشيئا.
في الظهيرة، استيقظ القط على صوت القمامة فوقه تتحرك.
فتحت عيني ورفعت راسي بضعف.
وهو يشعر بتعب شديد، زحف من تحت ونظر لأعلى ليرى ان نفس القط الذي راه مسبقا كان يبحث في القمامة.
*
“اصمت! اريد النوم!”
“هل هذا اليوم التالي؟ هل.. وجدوا جثتي بعد؟ “
بعد الصراخ، عاد لمكانه ليكمل النوم. الجني استهلك الكثير من طاقته حقا في شم كل عشبة في الحديقة. وقد كان يفعل ذلك إلى حوالي الساعة الثالثة صباحا. جسد القط الاسود كان منهك كليا.
كان القط حقا يشعر بالفضول ليعرف اين هو الآن. كان يفهم لغة البشر، وهو امر وضح..
|~~~~|
‘…’
“بسبسبسبس”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز الإمبراطور راسه، اهتز العالم عندما رن صوت امرأة بادر، كما لو كانت اعلان لنهاية العالم. اللغة لم تكن مفهومة. لكن الإمبراطور هز راسه ردا عليها. نظر للعالم الرمادي، وثم نظر إلى الين. كان مجرد دمية اخرى. لكنه كان ذو قيمة. عكس البيضة بين يديه.
القط الاسود استيقظ على صوت مألوف. خرج من شقته الفاخرة لينظر إلى السيدة العجوز التي كان بيدها خبزة دافئة.
عندما قرا الاسم، شعر بجسده يرتجف. مبتكر الاسم كان شجاعا حقا…
‘غورورورو’
*
القط الاسود، جائعا، انقض على الخبزة. كما لو لم يكن نائما منذ ثواني.
「قطة جيدة… كل جيدا، وابقى بصحة جيدة.. حسنا؟ 」
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع فتح باب الغرفة، انفجر شعاع الشمس من الخارج وأضاء الغرفة. سيدة في منتصف العمر فتحت الباب ونظرت الى الشاب المتكور تحت النافذة.
كلام السيدة دخل من اذن فقط ليخرج من الأخرى.
(تم حظر المستخدم فانغ يوان )
بعد الانتهاء، وجد القط الاسود ان العجوز كانت قد ذهبت بالفعل.
فتحت عيني ورفعت راسي بضعف.
’لما تهتم بقط اسود مثلي؟ ‘
الجني ركض في شوارع الليل ووصل إلى الحديقة السابقة.
كان هذا سؤال محير حقا. لان القطط السوداء كثيرا ما كانت تعامل بعنصرية، خاصة بسبب الأساطير عن كونها ممسوسة..
بعد الصراخ، عاد لمكانه ليكمل النوم. الجني استهلك الكثير من طاقته حقا في شم كل عشبة في الحديقة. وقد كان يفعل ذلك إلى حوالي الساعة الثالثة صباحا. جسد القط الاسود كان منهك كليا.
’مهلا. لكني ممسوس حقا… ‘
استلقى تحت صندوق القمامة وتثائب بينما يفكر في أحداث اليوم العجيبة. ولكن، في لحظة، انتشر شعور مشؤوم في جميع أنحاء جسده.
القط، بعد أن شعر بانه تحسن، بدأ يمشي في الشارع.
نتائج اليوم الأولى: ولد من جديد كقط، يعيش حياة جيدة نسبيا، ويعيش تحت صندوق قمامة.
كان الناس في هذه المنطقة قلائل بشكل واضح، وكانت البنية التحتية سيئة والذي سمح بتواجد قطط شوارع في الارجاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولا قطط الشوارع ستتذكر القطة السوداء التي قادتهم يوما. لأنهم كانوا قططا اهم أهدافها النجاة لليوم التالي.
’لم انتبه لشيء البارحة لاني كنت مشغول بالبحث عن جسدي… ‘
مياو.
كان القط حقا يشعر بالفضول ليعرف اين هو الآن. كان يفهم لغة البشر، وهو امر وضح..
احد أخر أكمل الكلام بعده: “كما انه يبدو أن فتاة ما بثت قتال دار بينما كنا في أجساد القطط، ونشرت الأمر. بعض المنظمات المدعومة من قبل الرجال السحالي تطالبنا بالتدخل لحماية حقوق الحيوان”
ولكن المنطقة كانت غريبة كليا…
كان عديم القيمة. فلما يستهلك العالم بعض الطاقة لأجله. هناك سبب لتمكن اليكس من رؤية بدايته، كان ذلك لان سجلاته كانت قصيرة بشكل مثير للشفقة.
هذا جعله يتساءل، فيما ان كان في عالم موازي؟
كان هذا سؤال محير حقا. لان القطط السوداء كثيرا ما كانت تعامل بعنصرية، خاصة بسبب الأساطير عن كونها ممسوسة..
______
“تلبستني؟”
نتائج اليوم الثاني: نوم لنصف يوم، تعب شديد، التنزه في الشوارع القريبة.
“هل هذا اليوم التالي؟ هل.. وجدوا جثتي بعد؟ “
عائدا إلى فندقه الفخم. القط الاسود تمدد قليلا قبل أن يستلقي على سريره الدافئ.
بعد معرفة انه قتال قطط، تجاهلها البشر طبيعيا. وصدفة، اليوم كانت رحالة مشهورة تمر بالجوار. في هذه الدولة الفاسدة، كان من النادر ان ياتي السياح، ناهيك عن ستريمر مترحلة مشهورة.
الفندق كان الصندوق القمامة، السرير كان حذاء رياضي، لحسن الحظ، كان نظيفاً. لكن لازال هنالك رائحة، ماذا يمكنه ان يفعل، انوف القطط قوية.
بعد نصف ساعة، سمعوا صوتا. كان يصدر من غرفة غير ملحوظة نسبيا.
لكن القط لم يهتم، واستمر بالتفكير في ما راه اليوم. لكن، وعندما بدات عضلاته تتراخى، شعر بفقدان السيطرة على جسده مجددا. في ثواني، سمع صوت الجني في ذهنه.
في المساء، عاد القط الاسود إلى ملجئه الصغير. وكان لديه مشاعر متضاربة.
“استرخي. نحن ذاهبون في رحلة ممتعة الليلة. ”
رد القط الاسود بغضب: “اللعنة! من انت؟”
الجني ركض في شوارع الليل ووصل إلى الحديقة السابقة.
القط الاسود استيقظ على صوت مألوف. خرج من شقته الفاخرة لينظر إلى السيدة العجوز التي كان بيدها خبزة دافئة.
|~~~~~|
الشمس بدأت تصبح ادفئ، لتصبح برك الماء المتناثرة مرايا للسماء الزرقاء الصافية. وهناك نظر القط الاسود لنفسه.
الليلة السابعة منذ أن أصبح قطاً.
اليكس أصبح اخيرا ذو فائدة، عندما انتهى العالم. لقد كانت لحظة مجد.
كان الجني الان في جسده، وكان يتحدث إلى مجموعة من القطط السود الأخرى.
“الين.. ما هذا الصوت؟ ”
“تم تأكيد الشخص التالي. وهو شخص ذو سلطة. سيكون لديه ما يكفي من معلومات.”
“بكل هذا الحديث السطحي والغامض. ترغب بجري معك؟ هل انت مستيقظ. قد تكون قويا، لكن كلامك لا يقبله عقل. ” كان اليكس مذهولا حرفيا. ظهر لي شخص غريب، أوقف العالم ولم يظهر نفسه، وكان يرغب منه القبول في الذهاب معه لرحلة بين الأبعاد؟ ان لم يكن أحمق فهو مجنون.
القط الاسود، او أليكس كما كان اسمه مسبقا. كان يستمع بصمت.
كان هناك أساطير عن ان القطط السوداء ممسوسة من قبل الجن!
ما كان يبحث عنه الجني في الحديقة كان علامة تركتها مجموعة الجن الذين مسوا القطط في المنطقة. الان، كانوا في اجتماع ’سري‘.
تحدثت القطط كثيرا، لكن مع اقتراب الفجر لم يخرجوا باي شيء. لذا، وبشكل طبيعي أنهوا الاجتماع.
كان موضوع كونه سريا، محل شك. خاصة بما ان أليكس كان يستمع لكل شيء. وان كان يفعل، فكل القطط التي مسوها كانت بطبيعة الحال تسمع كل شيء…
حاول الكتابة، لكن من سيصدق مؤامرة مكتوبة على ورقة…؟ لذا، فقط أبعدهم واجعل حياتهم جحيما.
“كيف سنجهز المسرح هذه المرة؟”
“بني، هل…؟ ”
“ما رأيكم بجعله يتزحلق على قشرة موز؟ ”
“اذا ما قصة الرجال السحالي؟” سأل الرئيس بعبوس.
تحدثت القطط كثيرا، لكن مع اقتراب الفجر لم يخرجوا باي شيء. لذا، وبشكل طبيعي أنهوا الاجتماع.
استلقى تحت صندوق القمامة وتثائب بينما يفكر في أحداث اليوم العجيبة. ولكن، في لحظة، انتشر شعور مشؤوم في جميع أنحاء جسده.
أعاد الجني أليكس إلى منزله الفاخر، وثم اختفى كالعادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن المنطقة كانت غريبة كليا…
خلال هذا الاسبوع، كان لأليكس فكرة او اثتنان عن الجن.
“بني، هل…؟ ”
يبدو انهم كانوا يتبلسون القطط السوداء، وثم يخططون لطريقة لقتل الناس…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز الإمبراطور راسه، اهتز العالم عندما رن صوت امرأة بادر، كما لو كانت اعلان لنهاية العالم. اللغة لم تكن مفهومة. لكن الإمبراطور هز راسه ردا عليها. نظر للعالم الرمادي، وثم نظر إلى الين. كان مجرد دمية اخرى. لكنه كان ذو قيمة. عكس البيضة بين يديه.
والذي لازال يذهل أليكس سيكون بالتأكيد الجني الذي يتلبسه كل ليلة، حيث انه لم يهتم به البتة. ولا بكونه قط يتحدث… ربما، القطط تتحدث في عالمهم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب احد الحاضرين: “راسه سميكة، ويبدو انه راغب بالضغط علينا للحصول على موارد بلدنا.”
|~~~~~~~|
كلام السيدة دخل من اذن فقط ليخرج من الأخرى.
فتح أليكس عينيه، ونظر إلى ساعة اليد المكسورة الموجودة جانبا. كانت الساعة الان الخامسة والنصف مساءاً.
كان أليكس قد هيمن على مناطق عديدة، ولكن ان صح القول، كان يركز على احتلال مكبات قمامة المطاعم في تلك المناطق.
“سيدي”
بكل اختصار كان: ضوء، الم، موت. جوع؟
إبان سماع هذا الصوت، ظهر قط رمادي فاتح بعين واحدة.
نتائج اليوم الأولى: ولد من جديد كقط، يعيش حياة جيدة نسبيا، ويعيش تحت صندوق قمامة.
“لقد تم مهاجمتنا من القطط السوداء مجددا. ”
* * * * * * * * * * * * *
لقد مر شهر منذ أن أصبح اليكس قطا.
* * * * * * * * * * * * *
لم يسمع اي شيء عن جسده خلال هذه الفترة. حاول الاتصال بأرقام معارفه، مستعملا هاتف ’استعاره‘ من سيدة لطيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مياااو”
للأسف لم يجب احد، كما انه تم إغلاق رقم الهاتف. لذا توقف عن ذلك. واقتنع بانه سيكون عالقا في جسده الحالي. وسيحاول التعايش مع الأمر…
==========
حسنا…
بعد الصراخ، عاد لمكانه ليكمل النوم. الجني استهلك الكثير من طاقته حقا في شم كل عشبة في الحديقة. وقد كان يفعل ذلك إلى حوالي الساعة الثالثة صباحا. جسد القط الاسود كان منهك كليا.
الأمر لم يكن بهذه البساطة. فكما يبدو، الجن كانوا يعدون عدة مؤامرات وكانوا قد اغتالوا بالفعل عدة سياسيين مشهورين.
“بني؟ رحلة؟ لكنك بالكاد ظهرت للتو، حتى شكلك لا أراه… ”
لكن، الاغتيال لم يكن معروف لعامة الناس لان الجن تلبسوا جثثهم.
“كيف نسيت! ”
خطط الجن كانت تسير بسلاسة مما آثار قلق أليكس. كان في جسد قط، لكن قلبه كان بشريا. صحيح؟ نعم، لابد أن ذلك صحيح.
كلام السيدة دخل من اذن فقط ليخرج من الأخرى.
حسنا توصل لخطة ‘عبقرية’!
في الظهيرة، استيقظ القط على صوت القمامة فوقه تتحرك.
بما ان الجن يمكنهم فقط تلبس القطط السود، كان سيقضي عليهم، على الاقل في المنطقة المجاورة. كان ذلك وحشيا، ولكن ذلك كان ما توصل له. ولقول الحقيقة، حاول التحدث إلى قس كنيسة قريبة، لكن بدون فائدة.
بالعادة، كنت ساركب القطار السريع، لان قيادة الدراجة في يوم ماطر ليس افضل اختيار حقا. ولكني كنت قد وصلت بالفعل لنصف الطريق، عندما بدأت تمطر بغزارة.
حاول الكتابة، لكن من سيصدق مؤامرة مكتوبة على ورقة…؟ لذا، فقط أبعدهم واجعل حياتهم جحيما.
تم الرد عليها بأجابة باردة…
لاحظ ان القطط السوداء كانت تهمين على المنطقة، وكانوا مثل الأسود في البرية، حيث أمتلكوا مناطقهم الخاصة التي ابتعدت القطط الأخرى عنها.
هدير القطط المفاجئ أوقف القطط السوداء. رأسها برز من الحاوية، وعكست عيونها الضوء الضعيف لغروب الشمس.
والذي ربما كان من عمل الجن. نعم، لابد انهم الجن.
عندما قرا الاسم، شعر بجسده يرتجف. مبتكر الاسم كان شجاعا حقا…
“اجمع الجميع.. اشعر بالحيوية، لنذهب لنعلمهم درسا. ”
حتى الجني الذي تلبسه سينساه لانه سينشغل بتسيير أمور الدولة والتجهيز للحرب والتعامل مع كل الفصائل المعارضة.
لذا ما فعله كان بسيطا. صنع عصابة من القطط. والتي لمفاجئته، تم نسخ عمله بسرعة.
*
حاليا، كان هناك ثلاث جوانب لحرب العصابات القططية هذه.
فتح أليكس عينيه، ونظر إلى ساعة اليد المكسورة الموجودة جانبا. كانت الساعة الان الخامسة والنصف مساءاً.
أليكس، الذي صنع اول عصابة وذو النفوذ الاقوى.
لاحظ ان القطط السوداء كانت تهمين على المنطقة، وكانوا مثل الأسود في البرية، حيث أمتلكوا مناطقهم الخاصة التي ابتعدت القطط الأخرى عنها.
القطط العادية، التي كانت غير منظمة، وتعيش كما كانت تعيش عادة. الفصيل الغير منظم ان صح القول.
مع اغلاق الباب ببطء، السيدة كانت تطبخ بوجه بارد، في هذا الأثناء ألين وأليكس كانوا على وشك الغوص عميقا في هذه المؤامرة.
والجن. وعلى غير المتوقع، عكس الجني الذي في جسده، الجن الآخرين كانوا قادرين على التحكم في قططهم لمدة أطول. لذا، وبشكل طبيعي بعد أن تم التضييق عليهم تجمعوا معا ووحدوا قوتهم للمقاومة.
بعد السير في الطريق. وصل إلى تقاطع طرق. على الجانب الاخر، كان الناس يبدأون حياتهم اليومية بينما المحلات تفتح شيئا فشيئا.
كان أليكس قد هيمن على مناطق عديدة، ولكن ان صح القول، كان يركز على احتلال مكبات قمامة المطاعم في تلك المناطق.
اراد الذهاب للبحث عن نفسه. ولكن، وعندما عاد لنفسه، وجد انه كان ياكل الخبزة على الأرض بينما السيدة العجوز تربت على ظهره.
وادراتها، كان سهلا، يسمح للجميع بتجربة حظهم، ولكن يمنع دخول القطط السوداء.
“قطة جيدة، قطة جيدة… “
كانت القطط أغبياء لذا لم يستطع حقا منحهم أومر صعبة. حتى انهم لم يفهموا مبدء تسمية المناطق جيدا. وكان كل شيء عبارة عن، لي وليس لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع صوت بسبسة قريب فرفع رأسه. كانت سيدة عجوز تحمل بيدها خبزة تناديه.
وصل أليكس الى المطعم الذي ذكر سابقاً.
الصوت، مذهولا، أجاب: “آه. هل أصبحت ذكيا الآن؟ حسنا، لم أكن لأتلبس مجرد قطة.”
「شاورما من القلب」
“لسنا متأكدين. لكن الماسونية أيضا تضغط على رؤساء الدول المجاورة. يبدو أن الأمر كما لو انهم يستعدون لشن هجوم… ”
عندما قرا الاسم، شعر بجسده يرتجف. مبتكر الاسم كان شجاعا حقا…
صمت الجميع رداً على سؤال الرئيس.
دخل من الزقاق المظلم ووصل لمكب المطعم. هنا كانت حاويات القمامة مليئة ببقايا يوم مشغول، رائحة ثقيلة كريهة كانت تملئ المكان وصوت تمزق الاكياس كسر الصمت.
في كل زمان ومكان، في سجلات التاريخ لكل عالم، منقوشين في أكاشيك، كان هناك نوع من الناس. هذا النوع الذي لا يختفي قط.
「مييياووو! خخخخخخخ!」
لاحظ ان القطط السوداء كانت تهمين على المنطقة، وكانوا مثل الأسود في البرية، حيث أمتلكوا مناطقهم الخاصة التي ابتعدت القطط الأخرى عنها.
هدير القطط المفاجئ أوقف القطط السوداء. رأسها برز من الحاوية، وعكست عيونها الضوء الضعيف لغروب الشمس.
القط، بعد أن شعر بانه تحسن، بدأ يمشي في الشارع.
صحيح ان هذا الزقاق بدا مهجورا، ولكن بمجرد تردد صدى هدير القطط التفت بعض البشر السائرين على الطريق.
خرج من كهفه الصغير بحثا عن شيء يؤكل.
تعتبر هذه المنطقة ذات كثافة سكانية منخفضة، لكنها تقع قرب منطقة سياحية. وسيكون هناك الكثير من المارة.
أليكس، الذي صنع اول عصابة وذو النفوذ الاقوى.
بعد معرفة انه قتال قطط، تجاهلها البشر طبيعيا. وصدفة، اليوم كانت رحالة مشهورة تمر بالجوار. في هذه الدولة الفاسدة، كان من النادر ان ياتي السياح، ناهيك عن ستريمر مترحلة مشهورة.
“ما رأيكم بجعله يتزحلق على قشرة موز؟ ”
كانت تتحدث للكاميرا وهي تحاول ان تضمن المطعم في اللقطة، لكن صوت هدير القطط جذب انتباهها.
مشت القطة ببطء نحو الباب. وهذا سمح لألين بالاستيقاظ.
“يا إلهي! انظروا القطط تتقاتل على النفايات!”
“ما رأيكم بجعله يتزحلق على قشرة موز؟ ”
بمجرد ان دخل قتال القطط البث الحي، انفجرت المحادثة وغطت التبرعات الشاشة.
“بس بس بس بس بس”
في الواقع، كانوا سعداء للغاية، اخيرا حصل امر مثير للاهتمام، بجانب جمالها!
في كل زمان ومكان، في سجلات التاريخ لكل عالم، منقوشين في أكاشيك، كان هناك نوع من الناس. هذا النوع الذي لا يختفي قط.
*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد ان دخل قتال القطط البث الحي، انفجرت المحادثة وغطت التبرعات الشاشة.
*
“ها! لما قرروا ذلك فجأة؟ هل ملك الجن كان على علم بكل هذا؟ ”
*
⟦يا صغيري. انت مجرد خطأ، مستقبلك اكثر ظلمة من لون عينه. في بحر الأحداث المقبلة، ما انت إلا ورقة. تعال معي في رحلة بين الأبعاد. لربما تجد لنفسك قيمة.⟧
كلاود هوك محب الفول: 「قتال! قتال! قتال! 」
“تلبستني؟”
شين يان سلطان الحريم: 「لما القطط الملونة تهاجم القطط السوداء! هل اصبحت القطط عنصرية أيضا، هههه」
القط الاسود زمجر في القط البرتقالي ، وبعد أن ابتعد، شعر بالراحة.
المهندس رولاند، اعمل كملك في وقت فراغي: 「اين الإضاءة بحق الجحيم! اريد ان ارى القتال! لا ارى سوى فريق الملونين! 」
كان هناك صمت اخر، السيدة كانت تريد الحديث. ومع ذلك، صوتها علق في حلقها بينما اهتزت لا إرادياً.
ليلين السمسمة وقلبه مشمشة:「هناك قطة سوداء تهاجم قطة سوداء اخرى! ?? هل هو احول؟ 」
القط الاسود استيقظ على صوت مألوف. خرج من شقته الفاخرة لينظر إلى السيدة العجوز التي كان بيدها خبزة دافئة.
*
بعد الانتهاء، وجد القط الاسود ان العجوز كانت قد ذهبت بالفعل.
*
حسنا…
*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع صوت بسبسة قريب فرفع رأسه. كانت سيدة عجوز تحمل بيدها خبزة تناديه.
مع اقتراب الليل، كان اليكس مجبرا على التراجع، لذا اوقف القتال لليوم. كان الجني سيتلبسه قريبا. والقطط الاخرى سيتم تلبسها أيضا، حسنا قد يكونوا بالفعل في جسدهم. لم يكن يوم مثمر، ويبدو انهم فقدوا مكب النفايات هذا.
ولحسن الحظ يعرف احدهم!
عند رؤية القتال يتوقف فجأة. كانت المحادثة صامتة ووجه الستريمر تجمد من هذا المنظر المفاجئ…
وفي مكان مظلم و بارد. كانت هناك عين تنظر بشراسة في القط النائم تحت صندوق القمامة.
“اظنهم، توصلوا لهدنة… ”
ولحسن الحظ يعرف احدهم!
لي تشي:「ههههه، يا ملكة اتفق معك! :وجه ضاحك:」
「خبر عاجل: تم القاء القبض على المتعدي الذي يحمل ساطوراً」
فانغ يوان:「نكاتك مثل وجهك! :اصبع اوسط:」
أثناء القيادة على مسار الدراجات الأحمر، ومض ضوء فجأة في عيني. في لحظة، كان صوت غريب، ألم، وفجأة شعور حلو ودافئ.
(تم حظر المستخدم فانغ يوان )
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اه نعم، تذكر ذلك، كان خبر قد ذكر قبل قليل. كان هناك طفل ما قد دخل المدرسة بساطور قائلا ان معلمه قد تعاقد مع الشياطين. كان يمسك ابنة معلمه كرهينة، لكن يبدو انهم قد القوا القبض عليه.
* * * * * * * * * * * * *
اه ولم يظهر على التلفاز.
مرة ثلاث اشهر منذ ان أصبحت قطة…
القط، بعد أن شعر بانه تحسن، بدأ يمشي في الشارع.
النتيجة، حاولت صنع عصابة لمحاربة الجن الذين يخططون للسيطرة على العالم. لكني فشلت وبنجاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر كما لو ان دمه تجمد عندما بدا جسده يتحرك من تلقاء نفسه.
كل ما على الجني الذي يلتبنسي ان يفعل هو فقط ارهاقي حتى الموت. لذا انام اليوم كله. عصابتي خسرة معظم اراضيها وقليلا بعد وسافقد مصدر معلوماتي المتبقية على خططهم، الجني الذي يتلبنسي.
تعتبر هذه المنطقة ذات كثافة سكانية منخفضة، لكنها تقع قرب منطقة سياحية. وسيكون هناك الكثير من المارة.
خلال هذه الفترة كان الجن نشطين في اغتيال السياسيين وذوي النفوذ، المتبقي هو الرئيس….
“الفضائيين سيهاجمون بعد بضعة أشهر تقريبا، المعركة بين الجنة والجحيم ستكون بعد سنة. الماسونية ستكون شوكة في حلقنا طوال تلك الفترة. دون ذكر الكنائس… ”
* * * * * * * * * * * * *
لمعة عين القط.
قط اسود ضعيف جلس متعبا بجوار متجر الحلاقة، كانت الاخبار تعرض اخر التغييرات القانونية للدولة. كان اليكس يريد إنكار ذلك. لكن الجن كانوا افضل حقا من هؤلاء السياسيين الفاسدين. ادى ذلك الى تحسن وضع الدولة شيئا فشيئا. لكنهم كانوا لايزالون تحت تأثير خارجي وداخلي، او لربما كان الجن قد حرروا الدولة من الفساد. على الاقل الى ان يقرروا احتلال العالم….
|~~~~~~~|
مر شهر اخر منذ ان فقد عصابته بالكامل، اربع أشهر منذ أن أصبح قطة. كان مجرد حلم ان يهزم الجن. والان، حتى الجني الذي يلبسه تركه. كان الان في جسد السياسي الذي كان يتحدث على الأخبار.
نظر القط الاسود لأعلى وراى ان هناك طفل كان ياكل على الشباك، وحدث وان وقعت قطعة من ما ياكله.
“الدولة تتحسن شيئا فشيئا، وكل الفضل للرئيس.”
أثناء القيادة على مسار الدراجات الأحمر، ومض ضوء فجأة في عيني. في لحظة، كان صوت غريب، ألم، وفجأة شعور حلو ودافئ.
كان من الصحيح انهم كانوا جن، كائنات تتلبس البشر والان تتلبس زعماء الدولة بالكامل، كانوا لا شيء امام السياسيين الحقيقين، جسنا فقط من ناحية لصق الأكاذيب بوجه جاد.
أليكس، الذي صنع اول عصابة وذو النفوذ الاقوى.
فجأة جذب نص الاخبار العاجلة انتباه القط.
خطأ؟؟」
「خبر عاجل: تم القاء القبض على المتعدي الذي يحمل ساطوراً」
“كيف سنجهز المسرح هذه المرة؟”
اه نعم، تذكر ذلك، كان خبر قد ذكر قبل قليل. كان هناك طفل ما قد دخل المدرسة بساطور قائلا ان معلمه قد تعاقد مع الشياطين. كان يمسك ابنة معلمه كرهينة، لكن يبدو انهم قد القوا القبض عليه.
عندما قرا الاسم، شعر بجسده يرتجف. مبتكر الاسم كان شجاعا حقا…
لمعة عين القط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com |~~~~|
“كيف نسيت! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكانت الحراسة في الداخل شبه معدومة. حتى انهم امضو بعض الوقت في اللف والدوران بحثا عن أي دليل.
في كل زمان ومكان، في سجلات التاريخ لكل عالم، منقوشين في أكاشيك، كان هناك نوع من الناس. هذا النوع الذي لا يختفي قط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اجمع الجميع.. اشعر بالحيوية، لنذهب لنعلمهم درسا. ”
كانوا المتوهمين، المؤمنين بنظريات المؤامرة، الذين يعتقدون ان الارض على ظهر سلحفاة ولا يعرفون من اين يخرج البيض!
فتحت عيني ورفعت راسي بضعف.
كل ما كان عليه فعله منذ البداية، كان ايجاد متوهم غبي بما فيه الكفاية ليظن انه يتحدث لقط، وجعله يفسد خططهم!
حتى الجني الذي تلبسه سينساه لانه سينشغل بتسيير أمور الدولة والتجهيز للحرب والتعامل مع كل الفصائل المعارضة.
ولحسن الحظ يعرف احدهم!
لن يتذكر الين القطة السوداء التي رافقته لأسبوع لانه استيقظ كبطل العالم الذي سيقوده ضد الفضائيين.
=====
الجني تجاهل القط بعد ذلك وركض في شوارع الحي. واختفى في ظلال المباني، في ظلام الليلة الهادئة تروس عديدة استمرت في الدوران.
كان الهدوء يعم الغرفة المعتمة إلى أن تحركت الستائر قليلا. شاب يافع ضعيف البنية نظر خارجاً، وراى الشمس تشع بنورها على المباني الطويلة. عكس زجاج النافذة وجهه، ألان ان عيونه وشعره الأسود لم يعكس الضوء والذي أعطى وهم ابتلاعها للضوء. سمع صوت دوارن المفاتيح عندما فتح باب الشقة. صدى صوت الخطى الثابت وهو يقترب من الغرفة مما تسبب بعبوس الشاب.
كان هذا سؤال محير حقا. لان القطط السوداء كثيرا ما كانت تعامل بعنصرية، خاصة بسبب الأساطير عن كونها ممسوسة..
“الين، كيف حالك اليوم. ”
ظهرت شقوق على روح اليكس، وببطء تكسر لتظهر بيضة سوداء. كانت البيضة السوداء مظلمة جدا بما يكفي لتصبح ثقب اسود. وعليها نقشت حقائق اليكس. صفات روحه. وبعضها اشياء لم يراها اليكس وهو يتفقد سجلاته
مع فتح باب الغرفة، انفجر شعاع الشمس من الخارج وأضاء الغرفة. سيدة في منتصف العمر فتحت الباب ونظرت الى الشاب المتكور تحت النافذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’ماذا تفعل؟ نحن في الطابق الثاني.. اتعرف؟ ‘
“هل انت جائع؟ ”
لقد مر شهر منذ أن أصبح اليكس قطا.
اهتز صوتها وهي تسأل، لكن الين لم يقل اي شيء. كسر الصمت بخطوات السيدة، تردد صدى صوت الكعب في الشقة الى ان دخلت المطبخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للأسف لم يجب احد، كما انه تم إغلاق رقم الهاتف. لذا توقف عن ذلك. واقتنع بانه سيكون عالقا في جسده الحالي. وسيحاول التعايش مع الأمر…
مياو!
كانت تلك اللحظة التي رأه بها اليكس.
اهتز الين خوفا وقفز من السرير. راى قطة سوداء تنظر اليه من النافذة، فأخذ نفسا عميقا لتهدئة نفسه.
سمعت أصوات مواء قطة في اذني.
’ماذا تفعل؟ نحن في الطابق الثاني.. اتعرف؟ ‘
لكن القط لم يهتم، واستمر بالتفكير في ما راه اليوم. لكن، وعندما بدات عضلاته تتراخى، شعر بفقدان السيطرة على جسده مجددا. في ثواني، سمع صوت الجني في ذهنه.
صوته الخافت بالكاد غادر الغرفة، مما جعل القطة السوداء تعبس. فجأة، بدأ يضرب النافذة بقوة. صوت اصطدام المخالب بالزجاج صدى في جميع انحاء الشقة، وبالطبع، وصل الى السيدة.
بالعادة، كنت ساركب القطار السريع، لان قيادة الدراجة في يوم ماطر ليس افضل اختيار حقا. ولكني كنت قد وصلت بالفعل لنصف الطريق، عندما بدأت تمطر بغزارة.
“الين.. ما هذا الصوت؟ ”
اه ولم يظهر على التلفاز.
الين، الذي راى القطة تطرق النافذة كان متجمدا. لكنه دون وعي وقف ومشى لفتح النافذة، والقطة السوداء دخلت دون تردد. عندما وصلت السيدة للغرفة، رأت الين ممسكا النافذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والجن. وعلى غير المتوقع، عكس الجني الذي في جسده، الجن الآخرين كانوا قادرين على التحكم في قططهم لمدة أطول. لذا، وبشكل طبيعي بعد أن تم التضييق عليهم تجمعوا معا ووحدوا قوتهم للمقاومة.
‘…’
اهتز الين خوفا وقفز من السرير. راى قطة سوداء تنظر اليه من النافذة، فأخذ نفسا عميقا لتهدئة نفسه.
“…”
‘لقد أصبحت قطا حقا… يالها من أعجوبة…’
كان هناك صمت اخر، السيدة كانت تريد الحديث. ومع ذلك، صوتها علق في حلقها بينما اهتزت لا إرادياً.
“اللعنة عليك! “
“بني، هل…؟ ”
حاول الكتابة، لكن من سيصدق مؤامرة مكتوبة على ورقة…؟ لذا، فقط أبعدهم واجعل حياتهم جحيما.
“لا”
الصوت، مذهولا، أجاب: “آه. هل أصبحت ذكيا الآن؟ حسنا، لم أكن لأتلبس مجرد قطة.”
تم الرد عليها بأجابة باردة…
فانغ يوان:「نكاتك مثل وجهك! :اصبع اوسط:」
“اه.. سوف اجهز لك الفطورء عليك بتناول الطعام على الاقل.. ”
خطط الجن كانت تسير بسلاسة مما آثار قلق أليكس. كان في جسد قط، لكن قلبه كان بشريا. صحيح؟ نعم، لابد أن ذلك صحيح.
اختفت مجددا، وبهذه اللحظة، شعر الين بفرو خشن يلامس رقبته. قفزت القطة ووقفت أمامه. نظرت في عينيه مباشرة، كما لو كانت ترى روحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنا توصل لخطة ‘عبقرية’!
مياو.
شعر بثقل جسده. كانت روحه متعبة من النظر الى سجلات أكاشيك. كان يرى تاريخه بالكامل، فرقع راسه.
مشت القطة ببطء نحو الباب. وهذا سمح لألين بالاستيقاظ.
ان كان يجب وصف طريقة دخول اليكس والين الى مقر الرئيس، فستكون: اه قطة، مالذي تفعله في المقر الرئاسي؟
مع اغلاق الباب ببطء، السيدة كانت تطبخ بوجه بارد، في هذا الأثناء ألين وأليكس كانوا على وشك الغوص عميقا في هذه المؤامرة.
“تقصد تلك الآلة التي تعتقد أن بإمكانها التكاثر؟ ألم يتعلم بعد؟” سأل الرئيس فورا. في حين الغضب كان واضحا على وجهه.
* * * * * * * * * * * * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الليلة السابعة منذ أن أصبح قطاً.
في غرفة شديدة البياض كانت عدة مشاهد تعرض على الشاشة، واحدها كان يعرض اليكس الذي كان يراقب الرئيس من بعيد.
“ها! لما قرروا ذلك فجأة؟ هل ملك الجن كان على علم بكل هذا؟ ”
⟦لننهي هذا…⟧
في هذه اللحظة، اصبح العالم رمادياً عندما سمع صوت خطوات كسر صمت اختفاء المطر.
* * * * * * * * * * * * *
كان هذا سؤال محير حقا. لان القطط السوداء كثيرا ما كانت تعامل بعنصرية، خاصة بسبب الأساطير عن كونها ممسوسة..
ان كان يجب وصف طريقة دخول اليكس والين الى مقر الرئيس، فستكون: اه قطة، مالذي تفعله في المقر الرئاسي؟
لمعة عين القط.
وكانت الحراسة في الداخل شبه معدومة. حتى انهم امضو بعض الوقت في اللف والدوران بحثا عن أي دليل.
لقد مر شهر منذ أن أصبح اليكس قطا.
كانت الخطة بسيطة. إيجاد دليل او اي شيء قد يدمر خططتهم.
نشرة اخبار الصباح!
بعد نصف ساعة، سمعوا صوتا. كان يصدر من غرفة غير ملحوظة نسبيا.
حاول الكتابة، لكن من سيصدق مؤامرة مكتوبة على ورقة…؟ لذا، فقط أبعدهم واجعل حياتهم جحيما.
“اذا لقد أصبح كل شيء في البلد تحت سيطرتنا؟ ”
اهتز صوتها وهي تسأل، لكن الين لم يقل اي شيء. كسر الصمت بخطوات السيدة، تردد صدى صوت الكعب في الشقة الى ان دخلت المطبخ.
صمت الجميع رداً على سؤال الرئيس.
صوته الخافت بالكاد غادر الغرفة، مما جعل القطة السوداء تعبس. فجأة، بدأ يضرب النافذة بقوة. صوت اصطدام المخالب بالزجاج صدى في جميع انحاء الشقة، وبالطبع، وصل الى السيدة.
اقترب الين واليكس من الباب، الين اخرج هاتفه وبدأ في تصوير الاجتماع الـ’سري‘. كان هذا أفضل، يمكنهم فقط فضح خططهم عن طريق كشفها للعالم.
⟦لننهي هذا…⟧
“اذا.. ما هي المشكلة الان… ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب احد الحاضرين: “راسه سميكة، ويبدو انه راغب بالضغط علينا للحصول على موارد بلدنا.”
بعد أن تحدث الرئيس، نظر كل الحاضرين لبعضهم البعض. وثم نظروا جميعا في شخص معين. ذلك المنكوب، لعن حظه واستجمع شتات نفسه. حمل المستندات التي رميت اليه، ووقف. اخذ نفسا عميقا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مياااو”
“الروبوت الذي يملك اكبر موقع تواصل اجتماعي اكتشف وجودنا ويوجه الرأي العام ضدنا.”
تحدثت القطط كثيرا، لكن مع اقتراب الفجر لم يخرجوا باي شيء. لذا، وبشكل طبيعي أنهوا الاجتماع.
“تقصد تلك الآلة التي تعتقد أن بإمكانها التكاثر؟ ألم يتعلم بعد؟” سأل الرئيس فورا. في حين الغضب كان واضحا على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للأسف لم يجب احد، كما انه تم إغلاق رقم الهاتف. لذا توقف عن ذلك. واقتنع بانه سيكون عالقا في جسده الحالي. وسيحاول التعايش مع الأمر…
أجاب احد الحاضرين: “راسه سميكة، ويبدو انه راغب بالضغط علينا للحصول على موارد بلدنا.”
الأمر لم يكن بهذه البساطة. فكما يبدو، الجن كانوا يعدون عدة مؤامرات وكانوا قد اغتالوا بالفعل عدة سياسيين مشهورين.
احد أخر أكمل الكلام بعده: “كما انه يبدو أن فتاة ما بثت قتال دار بينما كنا في أجساد القطط، ونشرت الأمر. بعض المنظمات المدعومة من قبل الرجال السحالي تطالبنا بالتدخل لحماية حقوق الحيوان”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن تؤلم فقط، ولكنها كانت تضايقه أيضا وتزيد رغبته بالحكة. نظر إلى سماء الفجر الصافية، ورى ان الارض كانت رطبة..
“الرجال السحالي؟ ألم يكونوا مشغولين بجني الارباح؟ لما يتدخلون في حكومتنا؟ ”
بينما الأسئلة العديد تدور في ذهنه، نظر لنفسه.
“لسنا متأكدين. لكن الماسونية أيضا تضغط على رؤساء الدول المجاورة. يبدو أن الأمر كما لو انهم يستعدون لشن هجوم… ”
“هل انت جائع؟ ”
“مهلا، الم يكونوا منظمة مشغولة باستدعاء آلههم ذلك؟ متى تفرغوا ليضايقونا.. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *
“حسنا.. ربما بسبب اعلان الجنة والجحيم معركتهم النهائية، حيث قرروا ان تكون على القمر. والرابح يحق له إعادة بناء الأرض كما يرغب.”
صوت بارد رن في أذنه قائلا: “نم يا صغيري، لدي عدة أعمال علي أكمالها الليلة. لا تقلق ساهتم بجسدك. “
“ها! لما قرروا ذلك فجأة؟ هل ملك الجن كان على علم بكل هذا؟ ”
“مياااااو”
“حسنا… انت تعرف ان لا أحد يمكنه فهم مالذي يدور في ذهنه. بحسب اخر التقارير، كان في الأساس يرغب في السيطرة على دولة ما وإنشاء ارض لنا، وبذلك سنتمكن من اللعب مع الفضائيين الذين يرغبون بغزو الكوكب. لكن كل هذه التعقيدات ستجعل الأمر صعبا. ”
*
عم الصمت الغرفة بينما كان الرئيس شرب كأس الماء المجاور له دفعة واحدة.
كان يشعر بوجود خطأ ما..
“اذا الآلي حاليا يثير الرأي العام ضدنا؟ ألا تسير خطة تكبير دائرة التلبس بسلاسة؟ ”
* * * * * * * * * * * * *
“لا، فهي تسير بكل سلاسة، لكنها لاتزال تغطي العاصمة فقط. المناطق الاخرى ستحتاج بعض الوقت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 「شاورما من القلب」
“اذا ما قصة الرجال السحالي؟” سأل الرئيس بعبوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مر شهر اخر منذ ان فقد عصابته بالكامل، اربع أشهر منذ أن أصبح قطة. كان مجرد حلم ان يهزم الجن. والان، حتى الجني الذي يلبسه تركه. كان الان في جسد السياسي الذي كان يتحدث على الأخبار.
“في الواقع، انهم محبين للربح. لربما يحاولون امتلاك ورقة ضغط، ومع مستقبل السوق المشرق تحت حكمنا، لابد انهم متلهفين لذلك.”
القط الاسود بدا يلحس فراءه دون وعي بينما يرى الجروح العديدة على جسده.
تنهد الرئيس وشرب كأس اخر من الماء. ثم ودون انتظاره، اكمل الرجل الواقف مند البداية:
روحه بدأت تضعف، ذلك أدى إلى ابتعاده ببطء عن سجلات أكاشيك. هناك رأى ماضي حاضر ومستقبل كل كائن حي في العالم. وكلما ابتعد اكثر، رأى اكثر. اجتمعت النصوص المكثفة لتشكل الخطوط لنص اكبر. لقد كانت سجلات العالم باكمله، ماضي حاضر ومستقبل العالم كان في نظر اليكس، وهناك رأى نهاية العالم. لقد كانت الحياة المقبلة اخر حياة له، لأن العالم سينتهي.
“الفضائيين سيهاجمون بعد بضعة أشهر تقريبا، المعركة بين الجنة والجحيم ستكون بعد سنة. الماسونية ستكون شوكة في حلقنا طوال تلك الفترة. دون ذكر الكنائس… ”
لذا ما فعله كان بسيطا. صنع عصابة من القطط. والتي لمفاجئته، تم نسخ عمله بسرعة.
صدى صوت ركض من بعيد، اليكس والين هربوا بعد سماع ذلك. كانوا لايزالون في صدمة حتى لم يعرفوا كيف هربوا من المقر.
“تقصد تلك الآلة التي تعتقد أن بإمكانها التكاثر؟ ألم يتعلم بعد؟” سأل الرئيس فورا. في حين الغضب كان واضحا على وجهه.
على الطريق، كان كلاهما مذهولين. عقولهم كانت خالية، وبالكاد تعالج ما سمعوه.
*
السماء امطرت في وقت ما، وما ان عاد اليكس لوعيه، كانوا بالفعل في حيهم. الين جلس على مقعد في محطة انتظار الحافلات واليكس جلس بجواره. نطروا إلى السماء المظلمة وضاعوا في صوت المطر.
“بس بس بس بس بس”
المدينة كانت هادئة مثل أي يوم آخر. لكن في الخفاء كل هذه الأحداث كانت تتجهز. كل ما يمكن قول هو ان الارض تتجهز لفلم هندي على أقل تقدير.
كان أليكس قد هيمن على مناطق عديدة، ولكن ان صح القول، كان يركز على احتلال مكبات قمامة المطاعم في تلك المناطق.
في هذه اللحظة، اصبح العالم رمادياً عندما سمع صوت خطوات كسر صمت اختفاء المطر.
“هل انت جائع؟ ”
اليكس نظر إلى الين المتجمد كالتثمال، فاقدا للكلمات. ولكنه، وبكل تأكيد شعر بانه مخدر. يبدو أن عقله نسي كل ما سبق وقفز فورا لينظر حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، ادرك القط ما كان قد نسيه طوال اليوم!
صوت الخطوات تحول إلى تصفيق.
⟦دعني اقدم نفسي. الإمبراطور يقف أمامك. حري بك الانحناء حتى بجسد قط.⟧
كانت تلك اللحظة التي رأه بها اليكس.
الصوت، مذهولا، أجاب: “آه. هل أصبحت ذكيا الآن؟ حسنا، لم أكن لأتلبس مجرد قطة.”
⟦دعني اقدم نفسي. الإمبراطور يقف أمامك. حري بك الانحناء حتى بجسد قط.⟧
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية ستباد البشرية، كانت ستصبح روحه محتجزة في الفراغ إلى أن ينتهي العالم، ذلك لان الجحيم سيخسر المعركة. كان العالم سيفقد المكان الذي يعيد تدوير الأرواح فيه وستتكوم في العالم الى ان يفقد العالم كل طاقته. العالم سيجف حرفيا لانه غير قادر على استرداد الطاقة التي كان يستهلكها.
“… ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا.. ربما بسبب اعلان الجنة والجحيم معركتهم النهائية، حيث قرروا ان تكون على القمر. والرابح يحق له إعادة بناء الأرض كما يرغب.”
⟦اه، حسنا. توقعت الكثير من لا شيء. بني، تعال معي. سنذهب في رحلة، هل انت موافق؟ ⟧
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد ان دخل قتال القطط البث الحي، انفجرت المحادثة وغطت التبرعات الشاشة.
“بني؟ رحلة؟ لكنك بالكاد ظهرت للتو، حتى شكلك لا أراه… ”
تنهد الرئيس وشرب كأس اخر من الماء. ثم ودون انتظاره، اكمل الرجل الواقف مند البداية:
⟦يا صغيري. انت مجرد خطأ، مستقبلك اكثر ظلمة من لون عينه. في بحر الأحداث المقبلة، ما انت إلا ورقة. تعال معي في رحلة بين الأبعاد. لربما تجد لنفسك قيمة.⟧
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولا قطط الشوارع ستتذكر القطة السوداء التي قادتهم يوما. لأنهم كانوا قططا اهم أهدافها النجاة لليوم التالي.
“بكل هذا الحديث السطحي والغامض. ترغب بجري معك؟ هل انت مستيقظ. قد تكون قويا، لكن كلامك لا يقبله عقل. ” كان اليكس مذهولا حرفيا. ظهر لي شخص غريب، أوقف العالم ولم يظهر نفسه، وكان يرغب منه القبول في الذهاب معه لرحلة بين الأبعاد؟ ان لم يكن أحمق فهو مجنون.
لكن، الاغتيال لم يكن معروف لعامة الناس لان الجن تلبسوا جثثهم.
أنهى اليكس كلامه لكنه لم يتلقى اي رد. في روحه، تم تحفيز شيء ما. رأى شيء كان مدفون بعمق. راى لوحة ضخمة سجلة كل حقيقة عن نفسه، ماضيه حاضره ومستقبله كان منقوش بكل وضوح.
لاحظ ان القطط السوداء كانت تهمين على المنطقة، وكانوا مثل الأسود في البرية، حيث أمتلكوا مناطقهم الخاصة التي ابتعدت القطط الأخرى عنها.
كل شيء كان محدد منذ البداية.
والذي ربما كان من عمل الجن. نعم، لابد انهم الجن.
كان مجرد بشري، تمت التضحية به من قبل الماسونية، لأنه كان الشخص الاقل أهمية في العالم باكمله. رمي في عالم الجن وأصبح كلب ملك الجن. ولكنه مات، ملك الجن رماه بالخطأ في الدائرة السحرية للتلبس. وهناك حدث خطأ آخر، سببته الشياطين والتي جعلته يولد في جسد قط تم تلبسه بالفعل. الملائكة رأت ذلك كفرصة واستعملته لتحفيز البطل الذي فقد الشجاعة بعد أكتشاف ان أمرأة سحلية استبدلت امه. كل ذلك كان فقط لأن اليكس كان غير مهم البتة. كان غير مهم بما يكفي ليصبح لعبة بين يدي كل كائن.
استلقى تحت صندوق القمامة وتثائب بينما يفكر في أحداث اليوم العجيبة. ولكن، في لحظة، انتشر شعور مشؤوم في جميع أنحاء جسده.
شعر بثقل جسده. كانت روحه متعبة من النظر الى سجلات أكاشيك. كان يرى تاريخه بالكامل، فرقع راسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لي تشي:「ههههه، يا ملكة اتفق معك! :وجه ضاحك:」
هناك نقشت اول حياة له، ما كانته روحه بالأساس، ما كان بداية مأساته.
“الين.. ما هذا الصوت؟ ”
「الكائن; ترس في ساعة الوزير رقم#21
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز الإمبراطور راسه، اهتز العالم عندما رن صوت امرأة بادر، كما لو كانت اعلان لنهاية العالم. اللغة لم تكن مفهومة. لكن الإمبراطور هز راسه ردا عليها. نظر للعالم الرمادي، وثم نظر إلى الين. كان مجرد دمية اخرى. لكنه كان ذو قيمة. عكس البيضة بين يديه.
قمية الأهمية = 0
نشرة اخبار الصباح!
خطأ؟؟」
وصل أليكس الى المطعم الذي ذكر سابقاً.
كان مجرد ترس، لقد كان الترس رقم 21 في ساعة الوزير! ومع ذلك كانت قيمته معدومة.
السماء امطرت في وقت ما، وما ان عاد اليكس لوعيه، كانوا بالفعل في حيهم. الين جلس على مقعد في محطة انتظار الحافلات واليكس جلس بجواره. نطروا إلى السماء المظلمة وضاعوا في صوت المطر.
مات جسده المادي، كانت روحه تحمل كل العبئ للنظر في السجلات، وتحت الضغط، تحمل اليكس. لربما تكون هذه اكثر لحظة أهمية في حياته!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
في المستقبل، كان يرى الخط المنقوش بعمق.
بعد معرفة انه قتال قطط، تجاهلها البشر طبيعيا. وصدفة، اليوم كانت رحالة مشهورة تمر بالجوار. في هذه الدولة الفاسدة، كان من النادر ان ياتي السياح، ناهيك عن ستريمر مترحلة مشهورة.
『يتم التبني من قبل زوجين جديدين ⦑حتمي⦒ 』
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 『يتم التبني من قبل زوجين جديدين ⦑حتمي⦒ 』
「تحت ضغط السجلات، يفقد القدرة على التحكم في جسد القط; النتيجة = #2」
ظهرت شقوق على روح اليكس، وببطء تكسر لتظهر بيضة سوداء. كانت البيضة السوداء مظلمة جدا بما يكفي لتصبح ثقب اسود. وعليها نقشت حقائق اليكس. صفات روحه. وبعضها اشياء لم يراها اليكس وهو يتفقد سجلاته
「#2 =『سيفقد القدرة على الهرب 』」
مع اغلاق الباب ببطء، السيدة كانت تطبخ بوجه بارد، في هذا الأثناء ألين وأليكس كانوا على وشك الغوص عميقا في هذه المؤامرة.
كانت النصوص تمتد بعيدا، تتغير باستمرار لكن شيء واحد كان مؤكد، كان سيصبح مجرد روح في جسد قطة عادية، سيصبح مجرد مشاهد إلى أن تموت القطة، وثم؟ سيولد من جديد كشيء عديم القيمة. هذه كانت مأساة شيء لا قيمة له.
كانت تلك اللحظة التي رأه بها اليكس.
روحه بدأت تضعف، ذلك أدى إلى ابتعاده ببطء عن سجلات أكاشيك. هناك رأى ماضي حاضر ومستقبل كل كائن حي في العالم. وكلما ابتعد اكثر، رأى اكثر. اجتمعت النصوص المكثفة لتشكل الخطوط لنص اكبر. لقد كانت سجلات العالم باكمله، ماضي حاضر ومستقبل العالم كان في نظر اليكس، وهناك رأى نهاية العالم. لقد كانت الحياة المقبلة اخر حياة له، لأن العالم سينتهي.
“اللعنة عليك! “
في النهاية ستباد البشرية، كانت ستصبح روحه محتجزة في الفراغ إلى أن ينتهي العالم، ذلك لان الجحيم سيخسر المعركة. كان العالم سيفقد المكان الذي يعيد تدوير الأرواح فيه وستتكوم في العالم الى ان يفقد العالم كل طاقته. العالم سيجف حرفيا لانه غير قادر على استرداد الطاقة التي كان يستهلكها.
“الرجال السحالي؟ ألم يكونوا مشغولين بجني الارباح؟ لما يتدخلون في حكومتنا؟ ”
عادت روحه إلى جسد القطة، لكنه فقد السيطرة عليها. كان الجسد قد مات عمليا، لكنه لايزال يقف. من جسد الين كان هناك طاقة غريبة تتدفق نحو القط.
أعاد الجني أليكس إلى منزله الفاخر، وثم اختفى كالعادة.
العالم الرمادي أصبح اكثر كئابة في عيني اليكس وهو يتذكر كل شيء.
“اظنهم، توصلوا لهدنة… ”
⟦اذا؟ ما هي أجابتك؟ ⟧
وفي هذه اللحظة، حدث وان تم رمي شيء على كومة القمامة.
“انا عديم القيمة. فلما تريدني؟ ”
مع اقتراب الليل، كان اليكس مجبرا على التراجع، لذا اوقف القتال لليوم. كان الجني سيتلبسه قريبا. والقطط الاخرى سيتم تلبسها أيضا، حسنا قد يكونوا بالفعل في جسدهم. لم يكن يوم مثمر، ويبدو انهم فقدوا مكب النفايات هذا.
⟦انه بالضبط بسبب انعدام قيمتك اني اخذك. اي شخص آخر كان سوف يتسبب بالعديد من الاثار الجانبية الغير مرغوبة. انت فقط غير مهم بما يكفي لاخذك معي. ⟧
لم يسمع اي شيء عن جسده خلال هذه الفترة. حاول الاتصال بأرقام معارفه، مستعملا هاتف ’استعاره‘ من سيدة لطيفة.
“حسنا. اعتقد مع نهاية العالم، فالقبول يبدو اختيار معقول اكثر. ”
أثناء القيادة على مسار الدراجات الأحمر، ومض ضوء فجأة في عيني. في لحظة، كان صوت غريب، ألم، وفجأة شعور حلو ودافئ.
⟦ليس حقا. العالم سيموت، لكن ستتم إعادة تدويره. لا شيء بلا قيمة… حسنا، باستثنائك. ⟧
“بس بس بس بس بس”
ظهرت شقوق على روح اليكس، وببطء تكسر لتظهر بيضة سوداء. كانت البيضة السوداء مظلمة جدا بما يكفي لتصبح ثقب اسود. وعليها نقشت حقائق اليكس. صفات روحه. وبعضها اشياء لم يراها اليكس وهو يتفقد سجلاته
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا.. ربما بسبب اعلان الجنة والجحيم معركتهم النهائية، حيث قرروا ان تكون على القمر. والرابح يحق له إعادة بناء الأرض كما يرغب.”
「المقدرة الانجابية = 0」
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com العين كانت لقطة، فراء برتقالي عيون زرقاء وجسد نحيل. كان تجسيد قط الشوارع.
لا يمكن لشيء عديم القيمة ان يتكاثر، او ستصبح له قيمة على المدى البعيد، او سيفقد الكثيرين قيمتهم مع مرور الوقت. لذا كرد فعل وقائي أصبح اليكس ذو مقدرة انجابية صفرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع فتح باب الغرفة، انفجر شعاع الشمس من الخارج وأضاء الغرفة. سيدة في منتصف العمر فتحت الباب ونظرت الى الشاب المتكور تحت النافذة.
「الجاذبية = 0」
عند رؤية القتال يتوقف فجأة. كانت المحادثة صامتة ووجه الستريمر تجمد من هذا المنظر المفاجئ…
كان الحب ذو تأثير متبادل. لذا كان من المستحيل ان يجذب اليكس انتباه احد. لن يحبه احد قط. لانه ببساطة كان عديم القيمة. رد فعل وقائي اخر…
سمعت أصوات مواء قطة في اذني.
「احتمالية الولادة = 20٪」
كلام السيدة دخل من اذن فقط ليخرج من الأخرى.
كان عديم القيمة. فلما يستهلك العالم بعض الطاقة لأجله. هناك سبب لتمكن اليكس من رؤية بدايته، كان ذلك لان سجلاته كانت قصيرة بشكل مثير للشفقة.
“بني، هل…؟ ”
هز الإمبراطور راسه، اهتز العالم عندما رن صوت امرأة بادر، كما لو كانت اعلان لنهاية العالم. اللغة لم تكن مفهومة. لكن الإمبراطور هز راسه ردا عليها. نظر للعالم الرمادي، وثم نظر إلى الين. كان مجرد دمية اخرى. لكنه كان ذو قيمة. عكس البيضة بين يديه.
كلام السيدة دخل من اذن فقط ليخرج من الأخرى.
كان هناك سبب اخر لكون اليكس ذو عدة حيوات، لم ينفق العالم اي شيء عليه. لذا لم تتم إعادة تدويره حتى. ولذلك ولد مجددا ومجددا. كان ذلك يحدث لان اليكس كان شوكة في حلق العالم. شيء عديم القيمة لا يستحق اي شيء. لذا كان يحاول ان يستفيد منه. وها قد فعل.
ان كان يجب وصف طريقة دخول اليكس والين الى مقر الرئيس، فستكون: اه قطة، مالذي تفعله في المقر الرئاسي؟
اليكس أصبح اخيرا ذو فائدة، عندما انتهى العالم. لقد كانت لحظة مجد.
“بني، هل…؟ ”
⟦يا للسخرية.⟧
⟦لننهي هذا…⟧
لن يتذكر الين القطة السوداء التي رافقته لأسبوع لانه استيقظ كبطل العالم الذي سيقوده ضد الفضائيين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اه نعم، تذكر ذلك، كان خبر قد ذكر قبل قليل. كان هناك طفل ما قد دخل المدرسة بساطور قائلا ان معلمه قد تعاقد مع الشياطين. كان يمسك ابنة معلمه كرهينة، لكن يبدو انهم قد القوا القبض عليه.
ولا قطط الشوارع ستتذكر القطة السوداء التي قادتهم يوما. لأنهم كانوا قططا اهم أهدافها النجاة لليوم التالي.
’لما تهتم بقط اسود مثلي؟ ‘
حتى الجني الذي تلبسه سينساه لانه سينشغل بتسيير أمور الدولة والتجهيز للحرب والتعامل مع كل الفصائل المعارضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن تؤلم فقط، ولكنها كانت تضايقه أيضا وتزيد رغبته بالحكة. نظر إلى سماء الفجر الصافية، ورى ان الارض كانت رطبة..
في سجلات أكاشيك لهذا العالم، النقطة بعد كلمة نهاية ستكون قصة ترس فقد قيمته واعظم لحظه في تاريخه ستكون فقط عندما كان القطة التي ايقظة البطل!
وفي هذه اللحظة، حدث وان تم رمي شيء على كومة القمامة.
==========
فانغ يوان:「نكاتك مثل وجهك! :اصبع اوسط:」
==========
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات